logo
#

أحدث الأخبار مع #«لوسيد»

صندوق الاستثمارات: المملكة مركز لسلاسل الإمداد العالمية
صندوق الاستثمارات: المملكة مركز لسلاسل الإمداد العالمية

المدينة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

صندوق الاستثمارات: المملكة مركز لسلاسل الإمداد العالمية

السواحة: تفعيل الذكاء الاصطناعي لتزويد العالم بالطاقة لوسيد: تطوير قطاع السيارات الكهربائيَّة بالمملكة تداول: نصف الاستثمارات الأجنبية من أمريكا أكَّد مدير إدارة التنمية الوطنيَّة في «صندوق الاستثمارات العامة»، جيري تود، أنَّ بناء سلاسل إمداد تقنية وعميقة داخل المملكة لم يعد خيارًّا، بل ضرورة إستراتيجيَّة للاستدامة والسيادة الصناعيَّة، موضحًّا أنَّ المملكة تملك المقوِّمات لتصبح مركزًا لسلاسل الإمداد العالميَّة.وقال -خلال جلسة حواريَّة في «منتدى الاستثمار السعودي - الأمريكي»- إنَّ الاقتصاد السعودي يتحرَّك وفق 3 محاور رئيسة: أوَّلها إحلال الواردات عبر تصنيع محليٍّ، وثانيها بناء اقتصاد خدميٍّ متكامل، وثالثها اقتناص فرص التصنيع الأخضر بالاعتماد على الطاقة المتجدِّدة، والتي ستجعل من المملكة وجهةً مفضَّلةً للصناعات المستقبليَّة.وأوضح تود أنَّ أحد التحدِّيات التي كشفت عنها جائحة «كورونا» والأزمات الجيوسياسيَّة، هو هشاشة سلاسل الإمداد العالميَّة.وهذا ما دفع المملكة إلى تسريع بناء شبكة محليَّة متكاملة، مدعومة بالتقنيات الحديثة، تُمكِّنها من تلبية الاحتياجات الوطنيَّة وتصدير الفائض.وأشار تود إلى أنَّ تسارع المحادثات مع شركاء دوليين يأتي في إطار توجُّه عالميٍّ لإعادة توزيع مراكز التصنيع بعيدًا عن نقاط الضغط التقليديَّة.وتُعدُّ السعوديَّة -بحسب قوله- من الدول القليلة التي توفِّر مزيجًا فريدًا من الطاقة النظيفة، والموقع الإستراتيجي، والبنية التحتيَّة المتقدِّمة، ما يجعلها جاذبةً للصناعات عالية التقنية، وسلاسل الإمداد المستقرة.وتعمل المملكة على تحويل ميزتها في الطاقة المتجدِّدة إلى عنصر جذب للصناعات العالميَّة التي تبحث عن بيئة إنتاج مستدامة.وأوضح أنَّ الصندوق يعتمد نهجًا مزدوجًا، يجمع بين تحقيق العوائد الماليَّة، ودعم التنمية الاقتصاديَّة، عبر تأسيس شركات تصنيع (OEMs) تعمل كمحفزات لجذب سلاسل الإمداد إلى المملكة.وأضاف تود إنَّ الصندوق، يضخ استثمارات في منظومة التنقل لدعم سلاسل الإمداد المرتبطة بهذا القطاع.كما أشار إلى أنَّ الوصول إلى الطاقة النظيفة، وتوفر رأس المال، والسياسات الجاذبة، تجعل المملكة موقعًا مثاليًّا لتسريع تطوير البنية التحتيَّة الصناعيَّة والرقميَّة.كشف وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبدالله السواحة، عن تعاون مشترك مع شركة «أرامكو» لتفعيل حلول الذكاء الاصطناعيِّ، وتزويد العالم بالطاقة، وهو ما يلبِّي طموحات كل من الولايات المتحدة والمملكة في هذا المجال.وأبان السواحة -في جلسة حوارية خلال المنتدى الاستثماري السعودي - الأمريكي، بعنوان «الريادة في الذكاء الاصطناعي»- أنَّ الولايات المتحدة تسعى للفوز بسباق هذه التقنية، ولن يكون ذلك إلَّا من خلال بناء أكبر شبكة شركاء عالميين، وعلى رأسهم السعودية. ‏وتطرَّق السواحة إلى قدرة أمريكا على إدارة انتشار التكنولوجيا دون حظرها الكامل، عبر نظام مرن يضمن الرقابة دون الإضرار بالشركاء واستطرد: «المملكة اليوم، في مجال الطاقة المتجددة، وصلت إلى سعر سنت واحد لكل كيلوواط/ ساعة. ونحن نواصل كسر الحواجز لنصل إلى أقل تكلفة ممكنة.أكَّد الرئيس التنفيذي المكلَّف في «لوسيد» مارك وينترهوف، أنَّ الشركة تعمل مع «سير» السعوديَّة -المملوكة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»- لتطوير قطاع السيَّارات الكهربائيَّة في المملكة.وقال إنَّ «لوسيد» كانت السبَّاقة بين شركات سيارات في اتخاذ قرار الاستثمار في مصنع داخل السعوديَّة، معربًا عن حماسه لوجود الشركة في المملكة ومشاركتها في تحقيق أهداف «رؤية 2030».قالت رئيسة مجلس إدارة السوق الماليَّة السعوديَّة (تداول)، سارة السحيمي، إنَّ السوق المحليَّة لديها اليوم أكثر من 4 آلاف مستثمر أجنبيٍّ.وأشارت إلى أنَّ «نحو 55 في المئة من الاستثمارات الأجنبيَّة تأتي من الولايات المتحدة الأمريكيَّة»، مؤكدةً بذلك عمق العلاقة الاستثماريَّة بين الرياض وواشنطن.وأكدت السحيمي، أنَّه في عام 2025، وبعد مضي 8 سنوات على إطلاق «رُؤية 2030»، تحوَّلت المملكة إلى وجهة موثوقة وجاذبة للاستثمار.وأكَّدت أنَّ «هذا ما تثبته الأرقام، وأعتقد أنَّ ما نراه اليوم ما هو إلَّا البداية».وأوضحت أنَّ «جميع الإصلاحات والتنظيمات قوبلت بابتكار جاد، سواء من المشاركين السعوديين، أو من كثير من المشاركين الدوليين، خصوصًا البنوك الأمريكيَّة».وقالت: «نعمل مع (ناسداك) في الوقت الحالي على تطوير أنظمة العمل والبنية التحتيَّة للسوق المحليَّة».وأشارت السحيمي إلى أنَّ ملكيَّة الأجانب في السوق بدأت رحلتها في عام 2015، لكنها تسارعت فعلياً في 2017.

«لوسيد» و«سير» تصنعان المستقبل في السعودية..شراكة بصناعة السيارات الكهربائية
«لوسيد» و«سير» تصنعان المستقبل في السعودية..شراكة بصناعة السيارات الكهربائية

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • العين الإخبارية

«لوسيد» و«سير» تصنعان المستقبل في السعودية..شراكة بصناعة السيارات الكهربائية

أكد مارك وينترهوف، الرئيس التنفيذي المكلف لشركة «لوسيد»، أن الشركة تتعاون مع «سير» السعودية، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، من أجل تطوير قطاع السيارات الكهربائية في المملكة. جاء تصريح وينترهوف خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي - الأمريكي، الذي عُقد يوم الثلاثاء في الرياض، تزامناً مع الزيارة الرسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة. وأشار إلى أن «لوسيد» كانت من أوائل شركات السيارات التي قررت الاستثمار في مصنع داخل السعودية، معرباً عن حماسته لوجود الشركة في المملكة ومشاركتها في تحقيق مستهدفات «رؤية السعودية 2030». وأوضح وينترهوف أن السنوات الخمس الماضية، التي شهدت تقلبات عالمية كبيرة، أكسبت الشركة ثلاث قناعات أساسية، هي أهمية التكامل الرأسي، وأولوية التوطين، وضرورة الاستقرار طويل الأمد. وفي سياق حديثه عن التكامل الرأسي، بيّن أن «لوسيد» اتخذت قراراً مبكراً بتطوير وتصنيع المكونات الرئيسة لمنتجاتها داخل الشركة نفسها، ما أسهم في تقليل الاعتماد على سلاسل الإمداد العالمية. ولفت إلى أن الشركة طبّقت هذا النهج في مصنعها بولاية أريزونا، حيث يتم تصنيع السيارات ووحدات الدفع ومكونات منظومة الطاقة، بما في ذلك البطاريات وأنظمة الحزم. وأكد أن هذا الأسلوب منح الشركة مرونة أكبر في التعديل والتطوير، لا سيما في ظل التحديات المتعلقة بتوفير المواد النادرة والمغناطيسات الدائمة، حيث تعمل «لوسيد» حالياً على تقليل الاعتماد عليها بما يعزز قوة التكامل الرأسي. أما فيما يخص التوطين، فأوضح وينترهوف أن «لوسيد» بدأت بتصنيع معظم مكوناتها في الولايات المتحدة، وتسعى حالياً لتطبيق التجربة ذاتها في مصنعها بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية غرب السعودية، والذي يجري إنشاؤه بطاقة إنتاجية تصل إلى 150 ألف وحدة. وفيما يتعلق بالاستقرار، شدد على أن الجمع بين التوطين والانفتاح على الأسواق العالمية يتطلب بيئة تنظيمية مستقرة، ونظاماً جمركياً يمكن الوثوق به. وأضاف، «لهذا السبب، اتخذنا قرار إنشاء أول مصنع سيارات لنا في المملكة في عام 2020». وختم وينترهوف حديثه قائلاً، «نشعر بفخر كبير لهذا الاستثمار في المملكة، وإيماننا برؤية 2030، واعتزازنا بأن نكون جزءاً من مسيرتها الطموحة». aXA6IDgyLjIzLjIzMy40MSA= جزيرة ام اند امز GB

المملكة تستثمر 39 مليار دولار في السيارات الكهربائيَّة
المملكة تستثمر 39 مليار دولار في السيارات الكهربائيَّة

خبر صح

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • خبر صح

المملكة تستثمر 39 مليار دولار في السيارات الكهربائيَّة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: المملكة تستثمر 39 مليار دولار في السيارات الكهربائيَّة - خبر صح, اليوم الأحد 4 مايو 2025 05:34 صباحاً تستثمر المملكة أكثر من 39 مليار دولار لبناء منظومة عالميَّة المستوى للسيَّارات الكهربائيَّة، ويشمل ذلك مشروعات واسعة النطاق في مجالات تصنيع المركبات، وإنتاج البطاريات، والبرمجيَّات، والبنية التحتيَّة للسيَّارات الكهربائيَّة.جاء ذلك في تقرير اقتصادي بمناسبة انطلاق فعاليَّات المعرض الدولي للسيارات الكهربائيَّة اليوم بالرياض، والذي سيجمع كِبار المصنِّعين والمورِّدين المحليِّين والإقليميِّين والعالميِّين؛ لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات المتطوِّرة في مجال السيَّارات الكهربائيَّة وتكنولوجيا تخزين الطاقة. ويستقطب المعرض الذي سيُقام في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات مئات العارضين، وآلاف الزوَّار من المشترين، ورجال الأعمال، وروَّاد الأعمال من المملكة، وجميع دول الشرق الأوسط. ويسلِّط المعرض الضوء على أحدث التطورات في مجالات المركبات الكهربائيَّة، وتقنيات البطاريَّات، والبنية التحتيَّة للشحن، وحلول النقل الذكي، برًّا وجوًّا وبحرًا. وتمَّ تصميم معرض المركبات الكهربائيَّة السعودي (EVS Saudi 2025)؛ لمواكبة هذا الزخم، من خلال توفير منصَّة مؤثِّرة للمستثمرين والمهتمِّين لعرض الابتكارات، وتأمين الشراكات، وإطلاق العنان للفرص التجاريَّة، في واحدة من أسرع أسواق السيَّارات الكهربائيَّة نموًّا في العالم. وتبنَّت المملكة نهجًا إستراتيجيًّا متكاملًا لتسريع وتيرة التحول نحو وسائل النقل المستدامة، وعلى رأسها السيارات الكهربائيَّة، مستهدفةً رفع حصتها من مبيعات السيَّارات الجديدة إلى 25% بحلول عام 2030. وفي هذا الصدد استثمرت المملكة ما يزيد عن 10 مليارات دولار في شركة «لوسيد»، الرائدة في صناعة السيارات الكهربائيَّة، والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. كما أعلنت عن إطلاق علامتها التجاريَّة الأولى في مجال السيَّارات الكهربائيَّة (سير)، بالإضافة إلى إنشاء مصنع متخصِّص لإنتاج معادن بطاريَّات السيَّارات الكهربائيَّة. وخصَّصت المملكة أكثر من 50 مليار دولار للاستثمار في صناعة وتجميع المركبات الكهربائيَّة على مدى العقد المقبل، ممَّا يعكس التزامها بتطوير هذا القطاع الحيويِّ. وفي عام 2022، أعلنت المملكة عن استثمار بقيمة 6 مليارات دولار في إقامة مجمع لصناعة ألواح الصلب، ومصنع لتصنيع بطاريات السيَّارات الكهربائيَّة، كما وقَّعت عقدًا مع شركة «لوسيد جروب إنك» لشراء ما بين 50 إلى 100 ألف سيارة كهربائيَّة خلال السنوات العشر المقبلة. صناعة السيارات الكهربائية في المملكة 39 مليار دولار استثمارات استثمار 10 مليارات دولار في شركة «لوسيد» إطلاق العلامة التجارية الأولى (سير) مصنع متخصص لإنتاج معادن بطاريات السيارات الكهربائية 6 مليارات دولار لإقامة مجمع لصناعة ألواح الصلب

«د ر ع 2024» تجذب زوّار جناح وزارة الداخلية في معرض الصيد والصقور
«د ر ع 2024» تجذب زوّار جناح وزارة الداخلية في معرض الصيد والصقور

سعورس

time٠٤-١٠-٢٠٢٤

  • سياسة
  • سعورس

«د ر ع 2024» تجذب زوّار جناح وزارة الداخلية في معرض الصيد والصقور

وظهرت اللوحة على المركبة الأمنية الكهربائية «لوسيد» التي انضمت أخيراً إلى منظومة وزارة الداخلية الأمنية لتسهم في تعزيز الأمن وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإمكاناتها في حفظ الأمن وحلولها المبتكرة، لتطبيق مفهوم المدن الذكية الآمنة، وتحقيق التوافق والتكامل بين الأنظمة الأمنية، والتشارك المجتمعي والتفاعل الإيجابي بين أفراد المجتمع والأمن. ويقدم جناح وزارة الداخلية في المعرض خدمات إلكترونية كإصدار وتجديد وتفعيل جواز السفر، وتجديد وطباعة بطاقة الهوية الوطنية وإصدار بدل تالف للمواطنين، وطباعة هوية مقيم للمقيمين، وطرح مزاد للوحات المركبات عبر منصة (أبشر). وتستعرض الوزارة في جناحها، المركبة الأمنية الكهربائية (لوسيد)، والتعريف بخدمة التأشيرة السياحية، وخدمات منصتها الإلكترونية (أبشر)، واشتراطات رخص حمل واقتناء الأسلحة النارية الفردية، وأسلحة الصيد، والعقوبات المترتبة على مخالفي نظام الأسلحة والذخائر ولائحته التنفيذية، وجهودها في المحافظة على البيئة واستدامتها، وجودة الحياة من خلال مراكز العمليات الأمنية الموحدة (911)، وتقديم الخدمات والاستشارات الطبية والإسعافات الأولية، وعروض للخيالة والدورية الراجلة بالزيّ التاريخي، وسيارة البيرق، والفرقة الموسيقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store