أحدث الأخبار مع #«لوكهيدمارتن»


24 القاهرة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
رويترز: ترامب يستعد لعرض حزمة أسلحة تفوق 100 مليار دولار على السعودية
تستعد الولايات المتحدة لتقديم حزمة أسلحة إلى المملكة العربية السعودية تفوق قيمتها 100 مليار دولار، وفقًا لما أكدته ستة مصادر مطلعة لوكالة «رويترز»، مشيرين إلى أن الإعلان الرسمي عن الصفقة يُرتقب خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة في مايو المقبل. وقد عرضت إدارة بايدن تزويد الرياض بأسلحة أمريكية متطورة مقابل وقف مشتريات الأسلحة من الصين، والحد من استثمارات بكين في المملكة، ولم تتمكن «رويترز» من تأكيد ما إذا كانت إدارة ترامب ستضمن الشروط نفسها. رويترز: ترامب يستعد لعرض حزمة أسلحة تفوق 100 مليار دولار على السعودية ومن المتوقع أن تشمل الصفقة أنظمة متقدمة من «لوكهيد مارتن» مثل طائرات النقل C-130، إضافة إلى صواريخ ورادارات، حسب مصدرين، وستلعب شركة «آر تي إكس» المعروفة سابقًا بـ«ريثيون تكنولوجيز») دورًا كبيرًا في الصفقة، إلى جانب شركات أميركية كبرى مثل «بوينغ»، و«نورثروب غرومان»، و«جنرال أتوميكس»، حسب أربعة من المصادر. CDC الأمريكي: انخفاض حاد في معدل المواليد رغم سياسات ترامب التحفيزية للإنجاب وكان ترامب قد أعلن في عام 2017 عن مبيعات أسلحة بقيمة 110 مليارات دولار إلى السعودية، إلا أن الكونجرس لم يوافق إلا على مبيعات بقيمة 14.5 مليار دولار حتى عام 2018. ومن المتوقع أن تُطرح خلال الزيارة المرتقبة مسألة بيع مقاتلات F-35 من «لوكهيد مارتن» للمملكة، رغم استبعاد إتمام الصفقة خلال الزيارة، وفقًا لثلاثة مصادر، والجدير بالذكر أن الولايات المتحدة تضمن لإسرائيل التفوق العسكري النوعي «QME» في المنطقة، إذ تمتلك إسرائيل طائرات F-35 منذ تسع سنوات وتُشغّل منها عدة أسراب.


البيان
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
ماذا لو فعّلت أمريكا «مفتاح تعطيل» أسلحتها لدى الآخرين؟
من مقاتلة «أف 35» إلى أنظمة صواريخ «هيمارس»، وأنظمة «باتريوت» للدفاع الجوي، حتى شبكات الاتصالات الحيوية مثل «لينك 16»، يمكن لواشنطن تقييدها أو تعطيلها عن بعد وحرمان شركائها وزبائنها من استخدامها في أوقات حساسة مثل الحرب. وترى الدول الأوروبية تقييد الولايات المتحدة مدى نظام «هيمارس» الذي أعطته لأوكرانيا سبباً للقلق من «مفتاح التعطيل». ورغم رفض شركة «لوكهيد مارتن» الأمريكية و«البنتاغون» فكرة تزويد مقاتلات «أف 35» بـ«مفتاح تعطيل» سري يمكن للسلطات الأمريكية استخدامه لتعطيلها عن بعد، إلا أن «مفتاح التعطيل» ليس مجرد آلية خفية تحتفظ أمريكا من خلالها بالسيطرة على الأنظمة العسكرية المزودة لحلفائها، فكل ما عليها فعله هو منع الوصول إلى سلاسل الصيانة والخدمات اللوجستية التي تسيطر عليها، إضافة إلى شبكات الكمبيوتر، وبذلك تصبح الأسلحة الأمريكية غير صالحة للاستخدام، وفقاً لتقرير نشرته «إندبندنت عربية» أمس. مفتاح التعطيل توجد أكثر من 1100 مقاتلة من طراز «أف 35» في الخدمة لدى 16 دولة، مثل المملكة المتحدة وكندا وألمانيا وإسرائيل وإيطاليا وهولندا والدنمارك واليابان، وغيرها، وهذه الدول، باستثناء إسرائيل، لديها قيود أمريكية على استخدام هذه الأسلحة والتقنيات. شروط بيع مقاتلات «أف 35» تجعل من المستحيل عملياً على الدول استخدامها من دون موافقة أمريكية، إذ تلزم شروط البيع مشتري المقاتلة بمنع إجراء عمليات اختبار مستقلة خارج الولايات المتحدة، أي أن هذه الدول لا تحتاج إلى إذن أمريكي لتنفيذ مهام بواسطة هذه المقاتلات وحسب، بل لا يمكنها أيضاً إجراء تعديلات أو إصلاحات من دون موظفين أمريكيين. وبالنسبة إلى الشركاء الأوروبيين، يمثل هذا الأمر خوفاً وجودياً، لا سيما بعد عودة العلاقات بين واشنطن وموسكو إلى طبيعتها، ويعتبرون أنهم إذا واجهوا تهديداً روسياً، فسيرغبون في استخدام «أف 35»، للدفاع عن أنفسهم، ومجرد منع قطع الغيار عن هذه المقاتلات سيفقدها وظيفتها بسرعة. ولا تزال قدرات دمج الأسلحة والحرب الإلكترونية لمقاتلات «أف 16»، وكذلك طائرة «أم كيو 9 ريبر» تسيطر عليها الولايات المتحدة، ما يسمح بتعطيلها عن بعد. وتستخدم أوروبا كذلك نظام «باتريوت» الذي يعتمد على البرامج الأمريكية وتكوينات الرادار، ما يعني أن الولايات المتحدة قد تضعف أو تعطل فاعليته. وتعتمد السفن الحربية الأوروبية المجهزة بنظام «إيجيس» على برامج ومكونات رادار أمريكية، ورغم أن بريطانيا تستخدم صواريخ «توماهوك»، فإن أنظمة تفويض الإطلاق والاستهداف لا تزال خاضعة للإشراف الأمريكي. ماذا سيحدث؟ إذا قطعت الولايات المتحدة الوصول التشغيلي إلى هذه الأنظمة، فإن قدرة أوروبا على الدفاع عن نفسها، وخصوصاً ضد خصم قريب منها مثل روسيا، فستصبح معدومة وستنهار بين عشية وضحاها. وفقاً للتقرير، من دون مقاتلات «أف 16» و«أف 35» سيفقد الأوروبيون التفوق الجوي في غضون أيام، وستهيمن المقاتلات الروسية على الأجواء بفضل أعدادها الهائلة وحربها الإلكترونية النشطة. ومع توقف أنظمة «باتريوت» عن العمل، ستصبح أوروبا عرضة لضربات الصواريخ الروسية مع حماية ضئيلة أو معدومة، كذلك ستصبح المنشآت العسكرية الرئيسية ومراكز البنية التحتية أهدافاً سهلة. لذلك تتعرض الحكومة في ألمانيا لانتقادات لاذعة بسبب خططها لشراء 35 مقاتلة من طراز «أف 35». كما أعرب رئيس لجنة الدفاع البرلمانية الدنماركية راسموس يارلوف عن ندمه على اختيار مقاتلات «أف 35» لبلاده.


الاتحاد
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
أوكرانيا.. ومستقبل الدفاع الأميركي
أوكرانيا.. ومستقبل الدفاع الأميركي على مدى عقود، استشهد الأميركيون بتحذير السيناتور «الجمهوري» عن ولاية ميتشيجان، آرثر فاندنبيرج، عام 1947، بأنّه رغم النزاعات الداخلية في واشنطن، فإنَّ «السياسة الحزبية تتفق خارج حدود البلاد». لم يكن يقصد أن المسؤولين المنتخبين يتفقون دائماً في السياسة الخارجية – فقد كان هناك من يؤمن بالانفتاح الدولي وآخرون يميلون إلى العزلة. لكنه كان تذكيراً بأن استراتيجيتنا الخارجية تستند إلى مبادئ الحرية وتقرير المصير والسيادة الوطنية أكثر من كونها قائمة على المصالح الذاتية. على سبيل المثال، لم تكن خطة مارشال مصممة لاستخراج الثروة من حلفائنا، بل لبناء ثروة أوروبا، مما أنقذ الغرب من التلاعب السوفييتي. كان هناك إجماع بين الحزبين على أن دور واشنطن يتمثل في أن تكون قوة من أجل السلام والازدهار في الداخل والخارج. بيد أن قرار الرئيس دونالد ترامب بتوبيخ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علناً في المكتب البيضاوي مزّق تلك القواعد. فعلى مدى عقود، اعتمدت دول مثل ألمانيا وبولندا وكوريا الجنوبية جزئياً على الولايات المتحدة لضمان أمنها الوطني، أما الآن، فستشعر هذه الدول بأنها مضطرة للدفاع عن نفسها بشكل مباشر. لا يمكن إنكار حاجة الولايات المتحدة إلى المزيد من المعادن الحيوية. ولكن ما نعتقد أن أوكرانيا قد توفره يعتمد على دراسات جغرافية قديمة. حتى لو كانت هناك حقوق لاستخراج المعادن، فقد يستغرق الأمر 18 عاماً لاستغلالها. ما يمكن أن تقدمه أوكرانيا لنا على الفور هو أمر أكثر قيمة بكثير. وينبغي على الولايات المتحدة أن تسعى إلى الحصول على ما هو موجود، ليس تحت الأرض في أوكرانيا، بل على ارتفاع 100 قدم في الهواء. نحن بحاجة إلى تكنولوجيا الطائرات المُسيّرة في كييف. خلال فترة عملي في طوكيو، أدركت أن القاعدة الصناعية الدفاعية الأميركية باتت تشكل تهديداً متزايداً لأمننا القومي. أولاً، يستغرق نظام المشتريات في البنتاجون وقتاً طويلاً لطلب أنظمة أسلحة جديدة، لدرجة أن المواصفات المطلوبة تصبح قديمة حتى قبل اختيار المتعاقد لتنفيذها. ثم هناك الشركات العسكرية الكبرى التي تُسلِّم الأسلحة متأخرة وبتكلفة تتجاوز الميزانية بشكل شبه دائم. الأسوأ من ذلك، أن هذه الشركات تضع البنتاجون في موقف صعب: ففي عام 2023، اشترت شركتا «لوكهيد مارتن» و«رايثيون» أسهمهما بقيمة 18.9 مليار دولار، مما زاد من ثروات المساهمين والمديرين التنفيذيين، بينما استثمروا فقط 4.1 مليار دولار في تحسينات رأسمالية تتعلق بالأمن القومي الأميركي.باختصار، تتم مكافأة الشركات الفاشلة في الالتزام بالميزانيات والجداول الزمنية. أما أوكرانيا، فهي توفر للولايات المتحدة حلاً جاهزاً لهذا التهديد الأمني. فقد أنفقت وزارة الدفاع مليارات الدولارات للحاق بركب الثورة في مجال الطائرات المُسيّرة، بعد أن فوجئت بتطورها السريع. وعندما اندلعت الأزمة الروسية الأوكرانية، كان لدى كييف شركة عسكرية واحدة غير فعالة. لكن في السنوات الثلاث الماضية، طوّرت حكومة زيلينسكي قطاعاً محلياً للطائرات المُسيّرة يضم 500 شركة ريادية أصبحت محطّ إعجاب العالم. بعبارة أخرى، لدى أوكرانيا ما نحتاجه بشدة. في عام 2024، أنتجت أوكرانيا 1.2 مليون طائرة مُسيّرة، العديد منها بمدى يزيد على 180 ميلاً، ومن المتوقع أن تنتج 4 ملايين طائرة مُسيّرة في 2025. إن القاعدة الصناعية الدفاعية الأوكرانية تحقق في أسابيع ما فشل نظام المشتريات في البنتاجون في تحقيقه لعقود – أي إنتاج أنظمة أسلحة حديثة، مُختبرة ميدانياً، وجاهزة للاستخدام الفوري في ساحة المعركة. لو حصلت الشركات الأوكرانية على استثمار أميركي، فبإمكانها إنتاج ثلثي الأسلحة التي تحتاجها أوكرانيا للدفاع عن نفسها. وعندها، سيكون لديهم لأول مرة قوة ردع محلية الصنع منذ سيطرة موسكو على القرم عام 2014. بكل بساطة، تحتاج الولايات المتحدة بشدة إلى التكنولوجيا التي طوّرتها أوكرانيا بشكل عضوي. ولهذا السبب، إليكم ما يمكن أن يُسمى بـ «فن الصفقة»: يجب على الولايات المتحدة ترخيص تكنولوجيا الطائرات المُسيّرة الأوكرانية التي تم اختبارها في المعارك، والتي تُنتج بكميات هائلة وفي الزمن الفعلي، مما يلغي بين عشية وضحاها إحدى أكبر نقاط الضعف الاستراتيجية لدينا. ومع وجود رسوم الترخيص في متناول اليد، فسيكون لدى الأوكرانيين الموارد التي يحتاجونها لبناء قوتهم، وربما الأهم من ذلك، أن هذه الاتفاقيات ستضخ روح الابتكار في نظام المشتريات الأميركي العتيق. وهذا يقودنا إلى قضية إيلون ماسك ومجموعته الصغيرة من أعضاء وزارة الكفاءة الحكومية. ورغم عيوبه، يعرف ماسك كيف يُحدث ثورة في العمليات الصناعية، خاصة في مجال الدفاع. لو كان القطاع الصناعي الأميركي ينتج السفن والغواصات والصواريخ والأسلحة الأخرى وفق الجداول الزمنية والميزانيات المحددة – ولو تم إصلاح هذه الفوضى الحالية بروح «تسلا»، و«سبيس إكس»، و«ستارلينك» – لكان ماسك ورفاقه قد أدّوا خدمة عامة يمكن أن يدعمها الحزبان. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنح آند سينديكيشن» * السفير الأميركي في اليابان من عام 2021 إلى عام 2025


صحيفة الخليج
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«إيدج» و«لوكهيد مارتن» يستكشفان تقنيات الطيران
زار وفد من «إي بي آي» التابعة لمجموعة ايدج، ووفد من شركة «لوكهيد مارتن» من أبوظبي، «بي زد إل ميليك»، منشأة الطيران البولندية المملوكة لشركة سيكورسكي، التابعة لـ«لوكهيد مارتن»، وذلك عقب توقيع خطاب النوايا في معرض آيدكس 2025، وتُعرف «بي زد إل ميليك» بأنها أكبر موقع إنتاج «لوكهيد مارتن» خارج الولايات المتحدة، وإحدى أبرز شركات تصنيع الطائرات في بولندا. وتخلل الزيارة نقاشات بشأن دمج القدرات المتقدمة لشركة «إي بي آي» في مجال الهندسة الدقيقة، والتي تشمل العمل على منصات تجارية رائدة، مثل «إيرباص» و«بوينغ» و«داسو» و«ليوناردو»، وخبرة «بي زد إل ميليك» الواسعة في مجال الطيران الدفاعي. واستكشف الطرفان فرص التعاقد من الباطن، والاستعانة بمصادر خارجية، وتبادل المعرفة، وتطبيق تقنيات التصنيع المتقدمة.


خبر صح
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
كندا تعيد النظر في شراء مقاتلات «إف-35» الأمريكية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: كندا تعيد النظر في شراء مقاتلات «إف-35» الأمريكية - خبر صح, اليوم السبت 15 مارس 2025 09:05 مساءً مونتريال - أ ف ب تعتزم كندا إعادة النظر في شراء مقاتلات إف- 35 الأمريكية على خلفية التوتر مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتدرس خيارات أخرى، وفق ما ذكرت وزارة الدفاع لوكالة فرانس برس السبت. منذ عودته إلى السلطة في يناير، شن الرئيس الأمريكي حرباً تجارية على جارته الشمالية ويتحدث بانتظام عن جعل كندا «الولاية الأمريكية الحادية والخمسين». وذكر متحدث باسم وزير الدفاع الكندي في رسالة بالبريد الإلكتروني أن رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني الذي تولى منصبه الجمعة، يريد «تحديد ما إذا كان عقد شراء إف-35، في شكله الحالي، يمثل أفضل استثمار لكندا وما إذا كانت هناك خيارات أخرى قد تلبي احتياجات كندا بشكل أفضل». وقعت الحكومة الكندية عقداً مع شركة «لوكهيد مارتن» الأمريكية العملاقة للصناعات العسكرية في عام 2023 لشراء 88 طائرة من طراز إف-35، وتم بالفعل سداد ثمن أول 16 طائرة مقاتلة ومن المتوقع تسليمها مطلع العام المقبل. وأكد المتحدث أن الاتفاقية لم يتم إلغاؤها، لكن «يتعين علينا القيام بواجباتنا في ظل البيئة المتغيرة والتأكد من أن العقد، في شكله الحالي، يصب في مصلحة الكنديين والقوات المسلحة الكندية». من جانبها، أعلنت البرتغال أنها تدرس جميع الخيارات، بما في ذلك طائرات إف-35 الأمريكية والطائرات الأوروبية، لاستبدال مقاتلات إف-16 الأمريكية التي تستخدمها قواتها الجوية وسينتهي عمرها الافتراضي قريباً. ويواصل ترامب الذي شن حرباً تجارية على الاتحاد الأوروبي بسبب الرسوم الجمركية، تهديده بانتظام للدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي بأنه لن يدافع عنها إذا لم تزد من إنفاقها العسكري. وكان وزير الدفاع المستقيل نونو ميلو قد أكد في مقابلة نشرتها صحيفة بوبليكو اليومية الخميس أن «الموقف الأخير للولايات المتحدة في سياق حلف شمال الأطلسي وعلى المستوى الجيواستراتيجي الدولي، يجب أن يجعلنا نفكر في أفضل الخيارات».