أحدث الأخبار مع #«لوياك»،
الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
الكويتية ليان الجمعة... أصغر مدير ندوة في «الفجيرة للمونودراما»
للمرة الأولى من عمر المهرجان الدولي للمونودراما، المُقام حالياً في الفجيرة، تم اختيار طالبة الصف الحادي عشر الكويتية ليان الجمعة، لإدارة ندوة تطبيقية للعرض الإسباني «Media Train»، لتحقق إنجازاً مميزاً بعمر 16 عاماً. وشهدت الندوة التي أدارتها ليان، والتي عكست قدراتها القيادية وإبداعها في مجال الفنون المسرحية، حضور مخرج المسرحية رافائيل بينيتو، وجمع من وسائل الإعلام المختلفة. وعبّرت الجمعة، في تصريح لـ «الراي» عن سعادتها لاختيارها في إدارة إحدى ندوات المهرجان، مؤكدة أن مشاركاتها السابقة ضمن فريق «المؤثر» التابع لأكاديمية «لوياك»، والذي يُعنى بتمكين المتدربين من مهارات التواصل الفعّال، أسهم بشكل كبير في صقل مواهبها، وهو ما دفع إدارة المهرجان إلى تقديم دعوة رسمية لها.
الأنباء
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
ضمن جهوده المتواصلة في دعم وتمكين الشباب
ضمن جهوده المتواصلة في دعم وتمكين الشباب، اختتم بنك الخليج رعايته لبرنامج المؤثر الذي نظمته أكاديمية لوياك للفنون (لابا)، إحدى المؤسسات التابعة لمؤسسة «لوياك»، بهدف تزويد الشباب في الفئة العمرية من 15 إلى 19 عاما بفرص تدريبية فريدة، تساعدهم على تطوير مهاراتهم في التواصل الجماهيري والقيادة، والذي استمر البرنامج التدريبي خلال الفترة من 20 يناير إلى 17 الجاري. وفي هذا الإطار، قالت مساعد مدير الاتصالات المؤسسية في بنك الخليج فاطمة الحبيب «نؤمن بأن تمكين الشباب يبدأ بتزويدهم بالمهارات والأدوات التي تساعدهم على التعبير عن أنفسهم، وبناء مساراتهم المهنية، وصنع تأثير إيجابي في مجتمعاتهم. ولهذا السبب، نفتخر بشراكتنا المستمرة مع لوياك، لدعم وتنمية جيل جديد من القادة والمبدعين». وأضافت «على مدار الأسابيع الماضية، خاض المشاركون رحلة مليئة بالتحديات والتجارب الجديدة، تعلمتم فيها مهارات التواصل الفعال، والتحدث أمام الجمهور، وصناعة المحتوى، والتسويق الرقمي، والتصوير، وتحرير الفيديو. لكن الأهم من ذلك، أنكم اكتسبتم الثقة في قدراتكم، وتعلمتم كيف تروون قصصكم وتوصلون أفكاركم بطريقة مؤثرة». وأشارت إلى أن برنامج المؤثر ليس مجرد تدريب، بل هو منصة تجمع العقول الطموحة، وتفتح الأبواب لفرص جديدة، وتمنح الشباب الأدوات اللازمة للنجاح في أي مجال يختارونه. ويشكل برنامج «المؤثر» فرصة ذهبية للشباب الطامحين إلى تعلم الأساليب المتقدمة في فنون التواصل، حيث يشمل البرنامج مجموعة من ورش العمل والأنشطة التدريبية التي تغطي مجالات متعددة، مثل تقنيات التواصل الفعال، بناء الشخصية القيادية، مهارات التقديم وفنون الخطابة ومهارات التصوير والمونتاج والتسويق الرقمي ومهارات تقديم البودكاست. ويتم تقديم هذه الدورات من قبل مجموعة من المدربين والخبراء المتخصصين في مجالات التواصل والإعلام، الذين سيعملون على تأهيل المشاركين وتزويدهم بالأدوات اللازمة للتأثير في المجتمع بطرق إيجابية.
الجريدة
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«المركز» و«لوياك»: شراكة استراتيجية مثمرة لتطوير قدرات الشباب
تأكيداً لدوره الفاعل في تعزيز المسؤولية المجتمعية للشركة، اختتم المركز المالي الكويتي (المركز) 23 عاماً من الشراكة المثمرة والمستمرة مع مؤسسة «لوياك»، والتي تهدف إلى تمكين الشباب في الكويت وبلدان عربية، امتداداً لجهود «المركز» في احتضان طاقات الشباب، ورعاية جيل جديد من القادة، بما يتماشى مع ركيزة «بناء القدرات البشرية» ضمن استراتيجيته للمسؤولية المجتمعية. وتشمل الشراكة السنوية بين «المركز» و«لوياك» جوانب متعددة من البرامج الاجتماعية والتنموية، بهدف صقل قدرات الشباب على المستويين الشخصي والمهني، بالإضافة إلى تزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة للمساهمة الفاعلة في سوق العمل. ومن خلال دعم «المركز»، تمكنت «لوياك» من استكمال أكثر من 60 مبادرة خلال سنة 2024. وعن دور «المركز» في هذه الشراكة، أشار ضرار الغانم، رئيس مجلس إدارة «المركز»، قائلاً: «يحرص «المركز» دوماً على دعم المبادرات المستدامة ذات الأهداف الواضحة التي تعكس قيمنا الراسخة، وتأتي شراكتنا مع «لوياك» انطلاقاً من إيماننا المشترك بأهمية بناء القدرات البشرية، وتمكين الجيل القادم من القادة الشباب. نفتخر بدعمنا المستمر لهذه الشراكة في مجالات عدة ومنها المجتمعية والتعليمية والثقافية والرياضية وريادة الأعمال، مما يترك أثراً ملموساً على المجتمع». وتعليقاً على نهج «المركز» في تعزيز المشاركة المجتمعية، صرّح علي خليل، الرئيس التنفيذي لـ«المركز» قائلاً: «تمثل شراكتنا مع «لوياك» ركيزة أساسية في رؤيتنا لبناء مجتمع يتمكن فيه الشباب من اكتساب المهارات اللازمة والمساهمة في خلق إمكانات وقدرات جديدة وتنمية العقلية المهنية الاحترافية التي يتم تعزيزها من خلال مشاركاتهم في الأنشطة. وتتيح لنا هذه الشراكة فرصة لدعم المبادرات التي تعزز الإبداع والقيادة والمرونة، مما يساعد في تأهيل الجيل القادم لمواجهة تحديات المستقبل، باتباع عقلية تم صقلها باكتساب الثقة وتحديد الأهداف الواضحة. ومن خلال هذه الجهود، نجدد حرصنا المستمر على بناء إرث من التأثير الإيجابي والابتكار». وصرّح عبداللطيف النصف، العضو المنتدب، إدارة الثروات وتطوير الأعمال في «المركز» قائلاً: «يمتد التزامنا كشريك في بناء وتنمية الثروات إلى السعي الدؤوب لتمكين الأجيال القادمة وترسيخ ثقافة المسؤولية والابتكار. وتعكس شراكتنا مع «لوياك» الأثر الإيجابي الملموس للمبادرات المجتمعية التي تلهم الشباب ليكونوا صناع للتغيير. ومن خلال دعمنا لبرامج لوياك الفاعلة في خدمة المجتمع، نسعى في «المركز» إلى المساهمة في بناء بيئة ديناميكية تتواءم فيها المواهب والقدرات البشرية مع الأهداف اللازمة لدفع عجلة التنمية المستدامة». من جانبها، قالت فارعة السقاف، رئيسة مجلس إدارة «لوياك»: «نعتز بشراكتنا الممتدة مع «المركز» التي بدأت منذ فكرة التأسيس، وهي تعكس الاتفاق على الرؤية المشتركة من خلال مسيرة لوياك، وتُرجمت في عدد من البرامج الهادفة التي تساهم بشكل مباشر في خلق قيمة مستدامة للشباب في المجتمع». وأكدت السقاف أن «المركز» له دور أساسي ومحوري في ترشيد وإثراء مسيرة لوياك ومؤسساتها التابعة. مبادرات التمكين المجتمعي ساهمت شراكة «المركز» مع «لوياك» في مجموعة متنوعة من المبادرات المجتمعية التي أحدثت تأثيراً إيجابياً، ومنها مبادرة «كسوة الشتاء» التي تقدم الدعم للطلاب من الأسر المتعففة خلال فصل الشتاء، وبرنامج «التطوع الأخضر» الذي يهدف إلى تعليم الشباب مبادئ الزراعة المستدامة، وتعزيز الوعي البيئي لمواجهة التغيرات المناخية ضمن استراتيجية لوياك للمساحات الخضراء، وبرنامج «هومز» الذي يركز على تحسين الظروف المعيشية للأسر المتعففة، و«نقصة رمضان» التي تهدف إلى توزيع المواد الغذائية الأساسية خلال شهر رمضان المبارك، وبرنامج «التطوع سعادتي» الذي يعزز قيم الخدمة المجتمعية والعمل التطوعي بين الشباب. كما شملت المبادرات التعاون بين «لوياك» و«نعمتي» للحد من هدر الطعام. وتأتي مشاركة «المركز» في هذه المبادرات التي بدورها تدعم المجتمعات، وتعزز الوعي البيئي، وإشراك كل الأفراد حسب احتياجاتهم على الصعيد المجتمعي. برامج التمكين المهني على الصعيد المهني، يدعم «المركز» العديد من المبادرات الرئيسية التي تنظمها «لوياك»، من بينها برنامج «الجوهر» الذي تنظمه أكاديمية لوياك للفنون (لابا). ويهدف هذا البرنامج السنوي إلى إمداد الشباب الكويتي بالأدوات اللازمة ليصبحوا إعلاميين ناجحين قادرين على إدارة حوارات مثمرة. ويحتفي البرنامج بالشخصيات الإعلامية التي ساهمت في تعزيز الثقافة العربية، بهدف بناء جسور ثقافية أقوى تربط الأجيال ببعضها البعض. وشارك عدد من أعضاء فريق «المركز» في المواسم المختلفة من هذا البرنامج، كما تم إطلاق برنامج «بودكاست الجوهر» ليكون منصة أكثر احترافية لنقل الشباب الشغوف بالإعلام من مرحلة التدريب إلى التطبيق الاحترافي، ما يساعد على تمكينهم في سوق العمل، ومنحهم فرصة استثنائية للوصول إلى الجمهور تمثل انطلاقة حقيقية لهم في مجال الإعلام.
