أحدث الأخبار مع #«مركزأبوظبي


زهرة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«كلمة».. مبادرة عربية لتعزيز الترجمة وتوثيق الثقافة عالمياً
#منوعات يعد مشروع «كلمة»، الذي أطلقه «مركز أبوظبي للغة العربية»، من أبرز المبادرات التي تسهم في تعزيز حركة الترجمة في العالم العربي، ودعم حضور اللغة العربية وتأثيرها في المشهد الثقافي الإقليمي والدولي. ويحظى جناح «كلمة»، في «معرض أبوظبي الدولي للكتاب»، الذي تتواصل فعالياته في مركز أبوظبي للمعارض (أدنيك)، حتى يوم الإثنين المقبل، بتفاعل كبير من قبل الزوار، المهتمين بالإبداع اللغوي، وتأثيرات حركة الترجمة في العالم العربي. ومنذ انطلاقه، نجح مشروع «كلمة» في ترجمة أكثر من 1300 عنوان، من 24 لغة، في أكثر من 10 تصنيفات معرفية، بالتعاون مع أكثر من 800 مترجم، ونخبة من دور النشر العالمية. «كلمة».. مبادرة عربية لتعزيز الترجمة وتوثيق الثقافة عالمياً ويجسد مشروع «كلمة» دور الترجمة كركيزة أساسية للتبادل الثقافي والفكري بين الحضارات، ودعمها، وتوثيق التجارب الثقافية، وتعزيز حضور المؤلفين العرب والعالميين، من خلال الدعم الذي يقدمه «مركز أبوظبي للغة العربية» لحركة النشر العالمية، والاحتفاء بالمبدعين من مختلف أنحاء العالم، مؤكدًا أن معرض أبوظبي الدولي للكتاب نجح - على مدار مسيرته - في ترسيخ مكانته كمنصة معرفية وثقافية عالمية رائدة. ويهدف مشروع «كلمة»، الذي تم إطلاقه عام 2007، إلى إحياء حركة الترجمة في العالم العربي، ودعم الحراك الثقافي الفاعل، الذي تشهده أبوظبي، بما يساهم في تعزيز موقعها على خارطة المشهد الثقافي الإقليمي والدولي، من أجل تأسيس نهضة علمية وثقافية عربية، تشمل مختلف فروع المعرفة البشرية. وتتم عمليات الاختيار والترجمة في مشروع «كلمة» على أيدي خبراء محترفين، حرصًا على جودة اللغة العربية المستخدمة في نقل نتاج ثقافات العالم، والاستفادة من جمالياتها ومعارفها. كما يحرص المشروع على ترجمة نخبة من الأعمال الأدبية للكتاب العالميين، وقد صدرت عنه عدة كتب تسلط الضوء على سيرة عدد من الفائزين بجائزة «نوبل» ومنجزاتهم، بالإضافة إلى أعمال أخرى حرص المركز، من خلالها، على إثراء المكتبة العربية، وإطلاع القارئ على هذه الكنوز المعرفية. «كلمة».. مبادرة عربية لتعزيز الترجمة وتوثيق الثقافة عالمياً ومن أبرز العناوين، التي يقدمها مشروع «كلمة»، في «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» هذا العام: «فكرة محددة عن فرنسا: سيرة شارل ديغول»، و«الفتى القادم من بغداد»، و«صورة جِني»، و«رحلات الاكتشاف»، و«اللغة العالمية: الترجمة والهيمنة»، و«الشركة الناشئة الخضراء». وينظم «مركز أبوظبي للغة العربية» نحو 2000 فعالية ثقافية ضمن أجندة مشاركته في «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» بدورته الـ34، من بينها 1700 نشاط إبداعي في إطار المرحلة الأولى للحملة المجتمعية لدعم القراءة المستدامة التي تم إطلاقها مؤخرًا. وتغطي الفعاليات 14 مجالاً، وتشمل: أندية قرائية، وجلسات حوارية، وورش كتابة إبداعية، ومحاضرات فكرية، وندوات فنية، وبرامج تعليمية ترفيهية، ودورات متخصصة، وقراءات شعرية، وقراءات قصصية، وبرامج إذاعية، ومسابقات ثقافية، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وإطلاق كتب جديدة.


زهرة الخليج
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
منحة «أضواء على حقوق النشر».. أولى مبادرات «الإمارات تقرأ» لعام 2025
#ثقافة وفنون دشن «مركز أبوظبي للغة العربية» أولى مبادرات شهر القراءة الوطني لعام 2025، تحت شعار «الإمارات تقرأ»، والمتعلقة بحقوق النشر، ضمن جهود المركز لدعم الناشرين الإماراتيين، وتعزيز دور النشر المحلية. وتُعنى المبادرة، التي تختص بحملة دعم القراءة المستدامة، بعنوان «أضواء على حقوق النشر»، بفئة الكتاب الرقمي، عبر زيادة الإصدارات الرقمية من خلال إصدارات محلية نوعية، تتماشى مع توجهات القيادة الرشيدة بالاهتمام ورعاية المبدعين الإماراتيين، والاستفادة من التطور الرقمي والتكنولوجي العالمي، وعكسه على أرض الواقع. منحة «أضواء على حقوق النشر».. أولى مبادرات «الإمارات تقرأ» لعام 2025 وتحفيزاً للمبدعين الإماراتيين ودور النشر المحلية، أقام «مركز أبوظبي للغة العربية» ملتقى رمضانياً خاصاً بمنحة «أضواء على حقوق النشر»، في «متحف اللوفر - أبوظبي»، شارك فيه خمسون ناشراً إماراتياً متخصصاً في مجالات الأدب، والفكر، والعلوم، وأدب الأطفال، والنشر الرقمي والصوتي، وحقوق النشر، استمعوا إلى جهود «مركز أبوظبي للغة العربية» الداعمة للناشرين الإماراتيين، وناقشوا فرص تعزيز صناعة المحتوى الخاص باللغة العربية، على المستويين المحلي والدولي، إلى جانب تسليط الضوء على المبادرات التي ستقدمها الدورة الـ34 من «معرض أبوظبي الدولي للكتاب»، المقرر انعقادها في «مركز أبوظبي الوطني للمعارض - أدنيك»، خلال الفترة من 26 أبريل إلى 5 مايو 2025. ويحرص «مركز أبوظبي للغة العربية» على تقديم مختلف أشكال الدعم للناشرين الإماراتيين، فضلاً عن توفير جميع السبل الهادفة إلى تعزيز مكانتهم، وتثبيت حضورهم في مختلف الأحداث الثقافية إقليمياً ودولياً، ليكونوا قادرين على اكتساب الخبرات والمعارف التي تخولهم التحاور والتلاقي مع أهم الناشرين حول العالم، والتعريف بإنتاجاتهم، ومشاريعهم الفكرية والمعرفية، ضمن الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير اللغة العربية، والمساهمة في تعزيز انتشارها. منحة «أضواء على حقوق النشر».. أولى مبادرات «الإمارات تقرأ» لعام 2025 وتخدم منحة «أضواء على حقوق النشر» توجهات الناشرين الإماراتيين، نحو التحول الرقمي والصوتي للكتب الورقية، من خلال «مركز أبوظبي للغة العربية» الذي يوفر خلال «معرض أبوظبي الدولي للكتاب»، 500 منحة كاملة، بهدف تقديم منجزات نوعية تعكس المكانة التي وصلت إليها الثقافة في دولة الإمارات بما ينسجم مع «عام المجتمع». ويعد «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» منصة عالمية بارزة، تحتفي سنوياً بالمبدع الإماراتي، وقطاع النشر الوطني، وما يشهده من نمو وتطور مستمرين، كما يساهم في دعم المواهب الإماراتية الواعدة في مختلف المجالات الثقافية، والاحتفاء بنخبة من المبدعين ممن ساهموا في ازدهار القطاع على مدار عقود، وتكريس مكانة دولة الإمارات مركزاً ثقافياً معرفياً عالمياً، ما يعكس التطور الكبير والنشاط المتنامي لقطاع النشر والصناعات الإبداعية في دولة الإمارات.


زهرة الخليج
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- زهرة الخليج
كيف يدعم «مركز أبوظبي للغة العربية» القراءة المستدامة؟
#منوعات تحت شعار «مجتمع المعرفة.. معرفة المجتمع»، أطلق «مركز أبوظبي للغة العربية» استراتيجيته الهادفة لدعم حضور اللغة العربية، وتكريس ثقافة القراءة في المجتمع، انسجاماً مع إعلان دولة الإمارات عام 2025، ليكون «عام المجتمع». وتحمل الاستراتيجية هدفاً، يتلخص في دعم القراءة المستدامة، مبرزةً أهمية القراءة كأداة فاعلة في ترجمة مبادئ «عام المجتمع»، الهادفة إلى إطلاق الإمكانات والمواهب لدى جميع فئات المجتمع مع التركيز على الأجيال الجديدة، لتمكينها من اللغة العربية؛ بوصفها المكون الأصيل لهوية المجتمع الإماراتي المعبر عن تراثه وقيمه، وبما يعزز ممارسة القراءة لدى مختلف شرائح المجتمع على نحو مستدام. كيف يدعم «مركز أبوظبي للغة العربية» القراءة المستدامة؟ وتتزامن حملة القراءة المستدامة مع «شهر القراءة الوطني»، وقرب حلول موعد انعقاد «معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025»، حيث ستقيم - حتى نهاية شهر يونيو المقبل - نحو 1700 نشاط إبداعي، منها 250 فعالية ومبادرة رئيسية، تُنفذ بالتعاون مع 100 جهة حكومية وخاصة، وبمشاركة 100 مبدع، مستهدفة أكثر من 50 ألفاً من مواطني الدولة ومقيميها، والمنتشرين في المدارس، والجامعات، والمؤسسات الحكومية، والأماكن العامة. واختار «مركز أبوظبي للغة العربية» 14 مجالاً إبداعياً؛ لتفعيل مبادرة القراءة المستدامة، تشمل: أندية قرائية، وجلسات حوارية، وورشَ كتابةٍ إبداعيةً، ومحاضرات فكرية، وندوات فنية، وبرامج تعليمية ترفيهية، ودورات متخصصة، وقراءات شعرية، وقراءات قصصية، وبرامج إذاعية، ومسابقات ثقافية، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ومقاطع فيديو، وإطلاق كتب جديدة، حيث تم اختيار النشاطات وفق معايير مبتكرة، تثري ثقافة أفراد المجتمع، بمعارف مستمدة من الإرث الحضاري الكبير للثقافة العربية ولغتها، بما يتناسب مع الإطار القيمي والسنع الراقي لثقافة دولة الإمارات. وتهدف هذه الفعاليات إلى تعزيز حضور اللغة العربية بين أفراد المجتمع كافة، وترسيخ ثقافة القراءة، ودمجها في نسيج الحياة اليومية لأفراده على اختلاف تصنيفاتهم العمرية والفكرية. View this post on Instagram A post shared by زهرة الخليج (@zahrat_khaleej) وتستلهم فعاليات «مركز أبوظبي للغة العربية» رؤية القيادة الحكيمة للغة العربية، بوصفها هوية المجتمع، وللقراءة بوصفها الركيزة الأساسية للنهوض الفكري والمعرفي للمجتمعات، بالتزامن مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تخصيص عام 2025؛ ليكون «عام المجتمع». وينظر إلى عملية القراءة المستدامة، باعتبارها الضامن الأساسي لتحقيق تنمية معرفية مستدامة، وهي إحدى أهم الركائز في عملية بناء قدرات وتنمية كفاءات أبناء المجتمع، خاصة الأجيال الجديدة؛ لتكون دائماً على اتصال واعٍ ومتفاعل مع معطيات العصر في الفكر والثقافة والتكنولوجيا، بما يمكنها من المشاركة في مسيرة استئناف الحضارة، متسلحة بالعلم والمعرفة وبمنظومة القيم والسنع الأصيل، التي تأسست عليها دولة الإمارات، التي أصبحت منارة للإلهام.