أحدث الأخبار مع #«مورغانستانلي»


عكاظ
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«مورغان ستانلي»: خفض توقعات أرباح أسهم أمريكا والصين وأوروبا
يتجه المحللون لخفض توقعاتهم لأرباح الشركات الأمريكية بوتيرة قياسية، وسط تصاعد المخاوف من تباطؤ اقتصادي حاد، بحسب «مورغان ستانلي». وذكر كبير المحللين في «مورغان ستانلي» مايكل ويلسون، أن تخفيض توقعات الأرباح لم يعد يقتصر على الشركات الأمريكية، بل بات يطال الشركات الأوروبية والصينية بشكل متسارع. وقال ويلسون: «الشركات الأمريكية تواجه قدرًا من عدم اليقين لم تشهده منذ الأيام الأولى لجائحة كوفيد وهذا يؤثر بشكل كبير على تعديلات التوقعات». وذكر ويلسون أنه إذا تم تفادي الركود، فإن الأسواق ربما تكون قد سجلت قيعانها قبل أسبوعين، أما إذا حصل ركود الاقتصاد الأمريكي، فسيتراجع مؤشر S&P 500 إلى ما دون تلك القيعان. يأتي ذلك فيما، عمقت الأسهم الأمريكية خسائرها خلال تعاملات اليوم، مع تصاعد الخلاف بين الرئيس دونالد ترمب، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي «جيروم باول»؛ ما أثار شكوكًا حول مدى استقلالية البنك المركزي. وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 2% أو 793 نقطة إلى 38,352 نقطة في تمام الساعة 05:35 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. وانخفض مؤشر «إس آند بي 500» بنسبة 2.1% أو 110 نقاط إلى 5171 نقطة، و«ناسداك» المركب بنسبة 2.5% إلى 15879 نقطة. وتراجعت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في الولايات المتحدة، حيث تراجع سهم «ميتا» بنسبة 3.32% إلى 485.32 دولار، و«تسلا» بنسبة 6.45% إلى 225.77 دولار، و«أمازون» بنسبة 3.5% إلى 166.4 دولار. وفي قطاع الرقائق، تراجع سهم «إنفيديا»، و«إيه إم دي»، و«ميكرون تكنولوجيز» بنسبة 5.1% و2.25% و2.5%، مع تشديد القيود الأمريكية على صادرات أشباه الموصلات الخاصة بالذكاء الاصطناعي. أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«الشارقة للبحوث» يكشف عن «السيارة الطائرة»
الشارقة: «الخليج» كشف مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار عن «السيارة الطائرة» المبتكرة، بالتعاون مع شركة «بالفي» PAL-V الهولندية التي تجمع بين قدرات السيارة ثلاثية العجلات والطائرة الهليكوبتر ضمن فعاليات أول لقاء أعمال ينظمه المجمع 2025. وتتميز المركبة بمحركين ودوّارات قابلة للطي، ما يسمح لها بالتحرك بانسيابية مع السيارات الأخرى على الطرق. وقد حظيت المركبة باهتمام واسع خلال عرض توضيحي أقيم داخل المجمع، حيث قدم الفريق الهندسي ومسؤولو PAL- V شرحاً تفصيلياً عن وظائفها وقدراتها على التنقل براً وجواً. وأصبحت PAL-V أول شركة تُكمل الأساس الكامل لشهادة الاعتماد من الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران (EASA). ويتم تطوير المركبة منذ العام 2008 لتكون وسيلة نقل مزدوجة الوظيفة، حيث تعمل كسيارة عادية على الأرض، ويمكن تحويلها بسهولة إلى طائرة، مما يقدم حلاً متكاملاً للتنقل من الباب إلى الباب. وتجري حالياً محادثات بين شركة PAL-V ومجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار لتأسيس شراكة استراتيجية، خاصة مع التوقعات بأن يصل حجم سوق التنقل الجوي المتقدم إلى 2.9 تريليون دولار، وفقاً لتقديرات «مورغان ستانلي». أكد حسين المحمودي، المدير التنفيذي لمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، أن المجمع أصبح الوجهة المثالية للشركات الناشئة والمبتكرين الذين يسعون لتحويل أفكارهم الجريئة إلى مشاريع ناجحة. وقال: «إن عرض السيارة الطائرة من شركة PAL-V لا يقتصر على استعراض ابتكار فريد، بل يجسّد رؤيتنا الأوسع في أن يكون المجمع مركزاً إقليمياً لتمكين التقنيات الناشئة وربطها بالأسواق. لقد أنشأنا منظومة متكاملة تجمع بين الابتكار والاستثمار، ما يجعل من مجمع الشارقة للابتكار المنصة المثلى لرواد الأعمال والمستثمرين لتحقيق التأثير الحقيقي». 150 مليون يورو طلبيات قدّم روبرت دينجيمانسي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة PAL-V الهولندية، عرضاً تفصيلياً حول المركبة، تناول فيه مراحل تطويرها، وقدراتها التقنية، والمحادثات الجارية مع المجمع لتوسيع نطاق الشراكة في المنطقة مشيراً إلى أن الشركة تلقت طلبات شراء مسبقة تجاوزت 150 مليون يورو. وتضمنت أجندة لقاء الأعمال أيضاً عروضاً تعريفية بخدمات شركاء المجمع، ومنصاته الداعمة للشركات الناشئة، إلى جانب تنظيم مجلس شركاء المجمع، الذي وفر مساحة حوارية لتبادل الأفكار وبحث سبل التعاون المشترك.


الشرق الأوسط
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
صناديق التحوط تتخلى عن الأسهم الآسيوية قبيل رسوم ترمب
أظهرت بيانات صادرة عن «مورغان ستانلي» أن صناديق التحوط تخلّت عن الأسهم، وخفّضت مراكزها المالية في الأسواق الآسيوية، الأسبوع الماضي، في خطوة تعكس نهجاً دفاعياً قبيل إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن رسوم جمركية متبادلة جديدة في 2 أبريل (نيسان). وأوضح «مورغان ستانلي» في مذكرة وساطة رئيسية أن كوريا الجنوبية والأسواق الصينية المحلية وتايوان كانت الأكثر تأثراً بموجة البيع، بينما رفعت صناديق التحوط رهاناتها القصيرة في اليابان، وفق «رويترز». ومن المقرر أن يفرض ترمب رسوماً جمركية متبادلة يوم الأربعاء، مما قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في معدلات الرسوم الجمركية على كثير من الدول، مُحدثاً تغييرات جوهرية في نظام التجارة العالمي. وتُعد الأسواق الآسيوية، التي تعتمد بشكل كبير على التصدير، الأكثر عرضة لهذا الخطر. وحسب تقرير حديث صادر عن وزارة الخزانة الأميركية، فإن الصين وفيتنام، اليابان وتايوان تمتلك أكبر فوائض تجارية مع الولايات المتحدة. وقد أدت المخاوف المرتبطة بهذه الرسوم إلى تراجع مؤشرات الأسهم؛ إذ انخفضت الأسهم اليابانية والكورية الجنوبية بنسبة 6 في المائة و5 في المائة على التوالي منذ إعلان ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على السيارات المستوردة في 26 مارس (آذار). كما سجّل مؤشرا «سي إس آي 300» الصيني و«هانغ سنغ» في هونغ كونغ أدنى مستوياتهما في نحو شهر، يوم الاثنين. وقال محللو «مورغان ستانلي» إن «صناديق التحوط الآسيوية واجهت أسبوعاً عصيباً»، مقدّرين أن هذه الصناديق خسرت نحو 60 إلى 70 نقطة أساس من عوائدها الأسبوع الماضي، مما أدى إلى إغلاق الشهر على انخفاض بنسبة 0.37 في المائة في المتوسط. وأشارت عمليات البيع إلى أن صناديق التحوط سارعت إلى تقليص خسائرها تحسباً للرسوم الجمركية الشاملة التي يفرضها ترمب. وأكد «مورغان ستانلي» أن صافي مديونية صناديق التحوط في آسيا انخفض بشكل ملحوظ، حيث تراجع بمقدار 6 نقاط مئوية إلى 61 في المائة خلال الأسبوع الماضي مقارنةً بالأسبوع السابق. وأضاف التقرير أن الصناديق لجأت إلى بيع أسهم كوريا الجنوبية قبيل رفع الحظر على البيع على المكشوف، الذي استمر خمس سنوات، كما فككت مراكزها في أسهم قطاع المستهلكين في الصين القارية، وانسحبت من استثماراتها الكبيرة في تايوان. وأشار البنك إلى أن التدفقات الخارجة الأسبوع الماضي جاءت مدفوعة بشكل أساسي من الصناديق متعددة الاستراتيجيات وصناديق الاقتصاد الكلي. وأكد أن الاتجاه نحو الخروج من الأسواق لم يكن حكراً على آسيا، حيث كشفت مذكرة منفصلة من «غولدمان ساكس» أن الأسهم الآسيوية شهدت أكبر موجة بيع من صناديق التحوط منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2024.


صحيفة الخليج
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«دبي لصناعات الطيران» تدرس بيع حصتها في «جورامكو» الأردنية
تدرس شركة « دبي لصناعات الطيران » بيع حصتها البالغة 80% في شركة «جورامكو» الأردنية المتخصصة في صيانة وإصلاح وتجديد الطائرات، وذلك وفقاً لما نقلته «بلومبيرغ» عن مصادر مطلعة. وأفادت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، بأن الشركة تعمل مع «مورغان ستانلي» لإتمام الصفقة التي لا تزال مخططاتها في مراحلها الأولى، وبأنها قد لا تتم. واستحوذت دبي لصناعات الطيران على 80% من «جورامكو» في عام 2016، في حين لا تزال نسبة الـ20% المتبقية مملوكة لشركة الطيران الأردنية المحلية. ونمت شركة دبي لصناعات الطيران لتصبح أكبر شركة لتأجير الطائرات في الشرق الأوسط من خلال الاستحواذ على محافظ طائرات كبيرة من شركات أخرى أو شراء شركات تأجير كاملة. ويضم أسطولها اليوم نحو 500 طائرة بقيمة 20 مليار دولار. وقد استحوذت مؤخراً على شركة «نورديك أفييشن كابيتال» الإقليمية لتأجير الطائرات، في صفقة تجاوزت قيمتها ملياري دولار. في المقابل، تأسست «جورامكو» قبل أكثر من 60 عاماً كوحدة هندسية تابعة للخطوط الجوية الملكية الأردنية، وتقدم خدماتها إلى العملاء في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا من مقرها في عمّان. وشهدت، إلى جانب شركات صيانة طائرات أخرى، ارتفاعاً في الطلب نظراً لتأخر تسليم الطائرات الجديدة من شركتي «بوينغ» و«إيرباص»، بالإضافة إلى النقص العالمي في الطائرات.


الرأي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
التوترات التجارية تُعيد شبح الركود إلى الأسواق العالمية
- «مورغان ستانلي»: رسوم ترامب قد تخفّض النمو 1.1 نقطة مئوية بالأرباع المقبلة عادت مخاوف النمو العالمي إلى دائرة اهتمام الأسواق المالية مع تراجع البيانات الاقتصادية الأميركية وتزايد التوترات التجارية التي أثرت على ثقة المستهلكين ونشاط الأعمال. ورغم أن الركود ليس السيناريو الأساسي الذي يتوقعه الاقتصاديون نظراً للمرونة الكامنة في الاقتصاد الأميركي، فإن البيانات الأخيرة أثارت قلق المستثمرين، في حين أن التعريفات الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب بنسبة 25 في المئة على المكسيك وكندا زادت حدة المخاوف في شأن النمو، حسب تقرير لوكالة «رويترز». وتشير التحولات في الأسواق إلى تغير واضح في المزاج العام. فقد وصلت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها منذ أكتوبر، كما تراجعت الأسهم في نيويورك وطوكيو من أعلى مستوياتها خلال سنوات عدة، بينما انخفضت عائدات سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين إلى أدنى مستوى لها منذ أكتوبر، ما يعكس زيادة توقعات المستثمرين بخفض أسعار الفائدة قريبًا. وأشار كبير مسؤولي الاستثمار في شركة Genvil«»Wealth Management، فرانسوا سافاري إلى تراجع ثقة المستهلكين والشركات في الولايات المتحدة، وأضاف: «لا أعتقد أن الركود أصبح أمراً حتمياً، لكنه أحد الأسباب التي دفعتنا إلى تقليص استثماراتنا في الأسهم الأميركية». وانخفضت ثقة المستهلكين الأميركيين في يناير بأكبر نسبة منذ 3 سنوات ونصف السنة، كما تراجعت مبيعات التجزئة بأكبر معدل في ما يقرب من عامين. وأظهرت بيانات التصنيع الأميركية يوم الاثنين انخفاضاً حاداً في الطلبات الجديدة والتوظيف. وقال كبير إستراتيجيي الاستثمار في «Van Lanschot Kempen Investment Management»، جوست فان ليندر: «لا نتوقع ركوداً في الولايات المتحدة، لكننا نرى تباطؤاً معتدلاً في النمو»، وأضاف أنه خفّض حيازاته من الأسهم الأميركية في أواخر يناير، وزاد من استثماراته في سندات الخزانة، متوقعاً انخفاض العائدات مع تباطؤ الاقتصاد». وقدرت «مورغان ستانلي» أن التعريفات الجمركية الأميركية الجديدة على الصين والمكسيك وكندا قد تخفض النمو الاقتصادي الأميركي، بمقدار 0.7 إلى 1.1 نقطة مئوية خلال الأرباع المقبلة، كما قد تؤدي إلى تراجع النمو الكندي بمقدار 2.2 إلى 2.8 نقطة مئوية، مما قد يدفع المكسيك إلى الركود. الحرب التجارية تزيد الضغوط على البنوك المركزية أشار المحللون إلى أن الحرب التجارية تزيد الضغط على البنوك المركزية عالمياً لمواصلة خفض الفائدة لدعم النمو. يتوقع المتداولون الآن خفض الفائدة الأميركية بمقدار 75 نقطة أساس بنهاية العام، مقارنة بتوقعات خفض واحد فقط في منتصف يناير عندما كانت البيانات الاقتصادية لاتزال قوية. وأظهرت مذكرة «غولدمان ساكس» الإثنين، أن صناديق التحوط، التي كانت زادت استثماراتها في الأسهم العالمية، بدأت بالتخلي عن الرهانات الصعودية ووضعت رهانات على انخفاض الأسهم. (العربية)