أحدث الأخبار مع #«ميدار»

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
«إعمار مصر» تعتزم زيادة مساحة أراضى الشراكة مع «ميدار» إلى 1500 فدان
تعتزم شركة إعمار مصر زيادة محفظة الأراضى التى يتم تطويرها بالمشاركة مع شركة «ميدار» إلى 1500 فدان بغرض تطوير ثلاثة مشروعات عمرانية متكاملة بنظام المشاركة، بحسب مصادر تحدث ل«مال وأعمال الشروق». أحد المصادر قال إن الشركة الإماراتية اتفقت مع ميدار المالك والمطور العام لمدينة «مدى» على تطوير 1500 فدان بواقع 500 فدان لكل مشروع، وقعت الشركة على عقود المشروع الأول على أن تستكمل التوقيع على المساحات المتبقية على مرحلتين بواقع 500 فدان لكل مرحلة مع زيادة قيمة التعاقد بنسب متفق عليها بين الطرفين.ووقعت «إعمار مصر» مع ميدار أول مشروع للشراكة باستثمارات 100 مليار جنيه لتطوير 500 فدان، كمرحلة أولى، وأعلن محمد العبار مؤسس شركة إعمار العقارية عن خطة الشركة لزيادة استثماراتها فى مصر إلى 25 مليار دولار خلال ثلاثة سنوات مقابل 18 مليار دولار حاليا.وتقع الأراضى ضمن مدينة (مدى) البالغ مساحتها 5800 فدان شرق القاهرة وتمّ إطلاقها فى أبريل 2024 من قِبل شركة ميدار.وأعلنت ميدار عن إطلاق مشروع «مدى» فى عام 2024، ويستهدف استيعاب 500 ألف نسمة، باستثمارات من المتوقع أن تصل إلى 14 مليار دولار.أضافت المصادر أن المشروع بمراحله الثلاثة سيكون مدينة متكاملة يغلب عليه الطابع الترفيهى (سكنى إدارى فندقى تجارى ترفيهى) وذلك بنظام المشاركة فى الإيرادات مع «ميدار» باستثمارات تقارب 350 مليار جنيه، والمتوقع التعاقد على المرحلتين خلال عام.تأسست «ميدار» عام 2006 كمطور عام لمحفظة أراض مساحتها حوالى 11 ألف فدان بمنطقة شرق القاهرة قرب العاصمة الإدارية، ويضم هيكل المساهمين 5 كيانات حكومية، منها بنك مصر، البنك الأهلى المصرى، وبنك الاستثمار القومى. وفقا للموقع الإلكترونى للشركة التى تعد المؤسس والمطور العام لمدينة «مستقبل سيتى» ومدينة «مدى».وتأسست «إعمار مصر للتنمية» عام 2005 وتمتلك محفظة تضم 6 مشروعات سكنية وسياحية تتوزع ما بين شرق وغرب القاهرة والساحل الشمالى يعد «مراسى» من أهم مشروعات الشركة فى مصر والذى يقع على أكثر من 1500 فدان فى منطقة سيدى عبد الرحمن على ساحل البحر المتوسط، وكذلك مشروع «أب تاون كايرو» الذى يقع على مساحة 4.5 مليون متر مربع فى القاهرة وهو أول مشروعات الشركة فى السوق المصرية.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
ردًا على مقترح محمد العبار.. رئيس الوزراء يتحدث عن «تطوير منطقة وسط البلد»
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على الأنباء التي تم تدوالها بشأن تقدم مستثمرين أجانب بعرض لتطوير منطقة وسط البلد وإنشاء محال ومولات في المنطقة، قائلًا إن هذا كان جزء من الموضوعات التي تمت مناقشتها مع اللجنة الخاصة بتصدير العقار. وقال مدبولي خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أن هناك اهتمام شديد جدًا بمناطق الساحل الشمالي ومناطق ساحل البحر الأحمر ومنطقة وسط البلد، مُضيفًا: «ممكن يكون فيه فكرة طرح وحدات أو مشروعات سواء سياحية أو عقارية، بالفعل هناك تكليف لمتكب استشاري ليضع الرؤية الكاملة لتطوير منطقة وسط البلد وطرح المنشآت الموجودة فيها، داخل المنطقة التي تملكها الدولة واخلتها بعد الانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة، والصندوق السيادي لمصر هو الذي أصبح مالك لهذه العقارات والأصول اليوم، فما يحدث اليوم هو بالتنسيق مع الصندوق لطرح هذا المخطط، لأنه بالفعل هناك العديد من الكيانات الاستثمارية سواء المحلية أو الدولية أبدت اهتمام شديد أنها تشارك الدولة في تنمية هذه المنطقة».وفي وقت سابق، قال رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، مؤسس شركة إعمار العقارية، «إن استثمارنا مع شركة «ميدار» في مشروعنا بمنطقة التجمع في القاهرة يقع على مساحة 500 فدان باستثمارات تتجاوز 3 مليارات دولار، وسُددت دفعة مقدمة في بداية المشروع»، مؤكدًا أن الموقع يبشر بالخير وشراكة جيدة مع «ميدار» التي لديها أراض كثيرة، وهو التعاون الأول بينها وبين «إعمار»، لا سيما أنه يسعى للتوسع في المشروعات بمساحات كبيرة تصل إلى 2000 فدان.وأضاف العبار في مقابلة مع «العربية Business»، أن حصة الأغلبية في المشروع لشركة «إعمار» مع الشريك صاحب الأرض، حيث تسهم «إعمار» في زيادة ربحية المشروع أكثر من الآخرين، نظرًا لنوعية العقارات المبنية، وقيمة العلامة التجارية.وقال إن القطاع الفندقي في مصر أفضل من القطاع العقاري المصري، ولا بد أن يصل عدد السياح في مصر إلى 70 مليون سائح سنويًا بدلًا من نحو 15 مليون سائح حاليًا.بينما تقدمت «إعمار» للحكومة المصرية للمساهمة في تطوير مباني وسط القاهرة، قال محمد العبار، إن الحديث مستمر مع الحكومة في هذا الشأن، لكنها لم تستلم بعد المباني من الوزارات، وبعد ذلك يتوقع طرح الحكومة عطاءات على الشركات العقارية المحلية والعالمية، وستكون «إعمار» أول المتقدمين، مضيفاً: «لأنني أنا مؤمن بقوة المدن وقوة القاهرة».


المصري اليوم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
ردًا على مقترح محمد العبار.. رئيس الوزراء يتحدث عن «تطوير منطقة وسط البلد»
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على الأنباء التي تم تدوالها بشأن تقدم مستثمرين أجانب بعرض لتطوير منطقة وسط البلد وإنشاء محال ومولات في المنطقة، قائلًا إن هذا كان جزء من الموضوعات التي تمت مناقشتها مع اللجنة الخاصة بتصدير العقار. وقال مدبولي خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أن هناك اهتمام شديد جدًا بمناطق الساحل الشمالي ومناطق ساحل البحر الأحمر ومنطقة وسط البلد، مُضيفًا: «ممكن يكون فيه فكرة طرح وحدات أو مشروعات سواء سياحية أو عقارية، بالفعل هناك تكليف لمتكب استشاري ليضع الرؤية الكاملة لتطوير منطقة وسط البلد وطرح المنشآت الموجودة فيها، داخل المنطقة التي تملكها الدولة واخلتها بعد الانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة، والصندوق السيادي لمصر هو الذي أصبح مالك لهذه العقارات والأصول اليوم، فما يحدث اليوم هو بالتنسيق مع الصندوق لطرح هذا المخطط، لأنه بالفعل هناك العديد من الكيانات الاستثمارية سواء المحلية أو الدولية أبدت اهتمام شديد أنها تشارك الدولة في تنمية هذه المنطقة». وفي وقت سابق، قال رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، مؤسس شركة إعمار العقارية، «إن استثمارنا مع شركة «ميدار» في مشروعنا بمنطقة التجمع في القاهرة يقع على مساحة 500 فدان باستثمارات تتجاوز 3 مليارات دولار، وسُددت دفعة مقدمة في بداية المشروع»، مؤكدًا أن الموقع يبشر بالخير وشراكة جيدة مع «ميدار» التي لديها أراض كثيرة، وهو التعاون الأول بينها وبين «إعمار»، لا سيما أنه يسعى للتوسع في المشروعات بمساحات كبيرة تصل إلى 2000 فدان. وأضاف العبار في مقابلة مع «العربية Business»، أن حصة الأغلبية في المشروع لشركة «إعمار» مع الشريك صاحب الأرض، حيث تسهم «إعمار» في زيادة ربحية المشروع أكثر من الآخرين، نظرًا لنوعية العقارات المبنية، وقيمة العلامة التجارية. وقال إن القطاع الفندقي في مصر أفضل من القطاع العقاري المصري، ولا بد أن يصل عدد السياح في مصر إلى 70 مليون سائح سنويًا بدلًا من نحو 15 مليون سائح حاليًا. بينما تقدمت «إعمار» للحكومة المصرية للمساهمة في تطوير مباني وسط القاهرة، قال محمد العبار، إن الحديث مستمر مع الحكومة في هذا الشأن، لكنها لم تستلم بعد المباني من الوزارات، وبعد ذلك يتوقع طرح الحكومة عطاءات على الشركات العقارية المحلية والعالمية، وستكون «إعمار» أول المتقدمين، مضيفاً: «لأنني أنا مؤمن بقوة المدن وقوة القاهرة».


أخبار مصر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
يستقطب نصف سكان الكرة الأرضية.. محمد العبار يكشف عن مشروع في قلب القاهرة
يستقطب نصف سكان الكرة الأرضية.. محمد العبار يكشف عن مشروع في قلب القاهرة قال رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، مؤسس شركة إعمار العقارية «إن استثمارنا مع شركة «ميدار» في مشروعنا بمنطقة التجمع في القاهرة يقع على مساحة 500 فدان باستثمارات تتجاوز 3 مليارات دولار، وسُددت دفعة مقدمة في بداية المشروع»، مؤكدًا أن الموقع يبشر بالخير وشراكة جيدة مع «ميدار» التي لديها أراض كثيرة، وهو التعاون الأول بينها وبين «إعمار»، لا سيما أنه يسعى للتوسع في المشروعات بمساحات كبيرة تصل إلى 2000 فدان.وأضاف العبار في مقابلة مع «العربية Business»، أن حصة الأغلبية في المشروع لشركة «إعمار» مع الشريك صاحب الأرض، حيث تسهم «إعمار» في زيادة ربحية المشروع أكثر من الآخرين، نظرًا لنوعية العقارات المبنية، وقيمة العلامة التجارية. وعن استثمارات الشركة في مصر، قال العبار، إن استثمارات «إعمار» وصلت إلى 18 مليار دولار، وخلال 3 سنوات قادمة سترتفع قيمة المشاريع إلى 25 مليار دولار، مع تفاؤلنا بالقطاع العقاري في مصر، مضيفاً: «مهما مر العالم من ظروف اقتصادية لكن مصر لازم تدفع السعر وهو ليس ذنب مصر».وعن خطط مصر لمضاعفة عدد الغرفة الفندقية، قال العبار، إن مصر يجب أن تزيد عدد الغرف الفندقية بأكثر من الضعف، مع هذا التاريخ والسواحل في البلاد.وقال إن القطاع الفندقي في مصر أفضل من القطاع العقاري المصري، ولا بد أن يصل عدد السياح في مصر إلى 70 مليون سائح سنوياً بدلاً من نحو 15 مليون سائح حالياً.بينما تقدمت «إعمار» للحكومة المصرية للمساهمة في تطوير مباني…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
يستقطب نصف سكان الكرة الأرضية.. محمد العبار يكشف عن مشروع في قلب القاهرة
قال رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، مؤسس شركة إعمار العقارية «إن استثمارنا مع شركة «ميدار» في مشروعنا بمنطقة التجمع في القاهرة يقع على مساحة 500 فدان باستثمارات تتجاوز 3 مليارات دولار، وسُددت دفعة مقدمة في بداية المشروع»، مؤكدًا أن الموقع يبشر بالخير وشراكة جيدة مع «ميدار» التي لديها أراض كثيرة، وهو التعاون الأول بينها وبين «إعمار»، لا سيما أنه يسعى للتوسع في المشروعات بمساحات كبيرة تصل إلى 2000 فدان. وأضاف العبار في مقابلة مع «العربية Business»، أن حصة الأغلبية في المشروع لشركة «إعمار» مع الشريك صاحب الأرض، حيث تسهم «إعمار» في زيادة ربحية المشروع أكثر من الآخرين، نظرًا لنوعية العقارات المبنية، وقيمة العلامة التجارية.وعن استثمارات الشركة في مصر، قال العبار، إن استثمارات «إعمار» وصلت إلى 18 مليار دولار، وخلال 3 سنوات قادمة سترتفع قيمة المشاريع إلى 25 مليار دولار، مع تفاؤلنا بالقطاع العقاري في مصر، مضيفاً: «مهما مر العالم من ظروف اقتصادية لكن مصر لازم تدفع السعر وهو ليس ذنب مصر».وعن خطط مصر لمضاعفة عدد الغرفة الفندقية، قال العبار، إن مصر يجب أن تزيد عدد الغرف الفندقية بأكثر من الضعف، مع هذا التاريخ والسواحل في البلاد.وقال إن القطاع الفندقي في مصر أفضل من القطاع العقاري المصري، ولا بد أن يصل عدد السياح في مصر إلى 70 مليون سائح سنوياً بدلاً من نحو 15 مليون سائح حالياً.بينما تقدمت «إعمار» للحكومة المصرية للمساهمة في تطوير مباني وسط القاهرة، قال محمد العبار، إن الحديث مستمر مع الحكومة في هذا الشأن، لكنها لم تستلم بعد المباني من الوزارات، وبعد ذلك يتوقع طرح الحكومة عطاءات على الشركات العقارية المحلية والعالمية، وستكون «إعمار» أول المتقدمين، مضيفاً: «لأنني أنا مؤمن بقوة المدن وقوة القاهرة».وتابع: «أنا نصيحتي للحكومة أن تعمل عمل مرتب على أكبر حجم»، مشيراً إلى مشروع سوليدير في لبنان، على أن يقام المشروع في مصر على مساحة 40 إلى 50 فدان، وترتيب الشوارع والمطاعم والفنادق، وإذا كان مشروع «داون تاون دبي» يستقطب 120 مليون زائر سنوياً، فإن هذا المشروع في القاهرة قد يستقطب نصف سكان الكرة الأرضية.وبشأن إمكانية ضخ استثمارات في ظل الظروف الجيوسياسية الحالية، قال العبار، إن استثماراتنا في مصر لا تتأثر بتلك الظروف، في ظل وجود قيادات مصرية وعربية تتعاون معاً ولديها الحكمة والإرادة للتعامل بعقلانية مع تلك الأمور. ولذلك لدينا استثمارات حالية في مصر، وأخرى قادمة.بشأن توقعات أسعار العقارات في دبي ومصر، قال محمد العبار: «أؤمن بارتفاع الأسعار العقلاني وفي الإمارات لا يزال ارتفاع الأسعار عقلاني، بعيداً عن البيوت المبنية على السواحل، و90% من الأسعار بها ارتفاع اعتيادي.وأضاف أنه بالنسبة لمصر فالظروف مختلفة، لوجود نقص في السكن، وظروف اقتصادية مختلفة من ناحية ارتفاع أسعار المواد الخام ومشكلات العملة، ولا يزال العقار في مصر في ارتفاع، لكن الارتفاع السريع ليس في مصلحة أحد.