أحدث الأخبار مع #«ناسا»


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار العالم : تُعطل الاتصالات والكهرباء حول العالم.. ناسا تحذر من عاصفة شمسية كبرى قريبا
الأحد 25 مايو 2025 03:01 مساءً نافذة على العالم - عربي ودولي 784 25 مايو 2025 , 12:23م عاصفة شمسية الدوحة - موقع الشرق أصدرت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» تحذيرا من عاصفة شمسية هائلة نحو الأرض، قد تشكل تهديدا بتعطيل الاتصالات وأنظمة الملاحة وشبكات الكهرباء حول العالم. وأصدرت ناسا التحذير بعد انفجار قوي للطاقة من الشمس الأسبوع الماضي، والذي قُدّر بـ«توهج شمسي من فئة (X2.7)»، وهو أعلى تصنيف للتوهجات الشمسية. ووفقا لتقرير نشرته جريدة «دايلي ميل» البريطانية، فإن التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تنبعث من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، وهي من أقوى الانفجارات في النظام الشمسي. ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. وهذا التوهج من فئة «X2.7» الذي انطلق في 14 /مايو 2025، جاء من أكثر مناطق الشمس نشاطاً، والذي يدور الآن مباشرةً نحو الأرض، بحسب ما تؤكد «ناسا». وتسبب هذا التوهج بالفعل في انقطاعات في الاتصالات اللاسلكية في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، إلى جانب بعض الانخفاض في الطاقة في شرق الولايات المتحدة. وحذّرت «ناسا» من أن المزيد من التوهجات الشمسية قادم، قائلةً إن هذه التوهجات قد تستمر في التأثير على «الاتصالات اللاسلكية، وشبكات الطاقة الكهربائية، وإشارات الملاحة، وتشكل خطرًا على المركبات الفضائية ورواد الفضاء». ونشر خبير الفضاء فينسنت ليدفينا تدوينة على شبكة «إكس» قال فيها: «تزداد شدة هذه التوهجات، خاصة مع اقتراب هذه المنطقة النشطة من المشهد». وبينما حذّرت «ناسا» من توقع المزيد من حالات انقطاع التيار الكهربائي وتداخل الاتصالات في غضون أيام، أشارت الوكالة أيضاً إلى أن العديد من الولايات الأمريكية ستشهد أضواء شمالية مذهلة. وتشمل هذه الولايات ألاسكا، وواشنطن، وأيداهو، ومونتانا، وداكوتا الشمالية، وداكوتا الجنوبية، ومينيسوتا، وميشيغان، وويسكونسن، ومين، بالإضافة إلى أجزاء من الولايات المجاورة، بما في ذلك نيويورك. وأفاد مكتب الأرصاد الجوية في بريطانيا بظهور ما يصل إلى خمس مناطق من البقع الشمسية على جانب الشمس المواجه للأرض، مع ظهور منطقة نشطة مغناطيسيًا جديدة تدور فوق الأفق الجنوبي الشرقي للشمس. وأشارت وكالة «ناسا» أيضاً إلى أن منطقة قريبة من الطرف الشمالي الغربي للشمس ربما تكون قد أنتجت وهجاً متوسطاً في وقت سابق من يوم 19 مايو الحالي. وأضاف مكتب الأرصاد الجوية: «من المتوقع أن يظل النشاط الشمسي منخفضًا في الغالب، ولكن مع وجود احتمال مستمر لحدوث وهج شمسي معزول متوسط».


صحيفة الشرق
منذ 15 ساعات
- علوم
- صحيفة الشرق
تُعطل الاتصالات والكهرباء حول العالم.. ناسا تحذر من عاصفة شمسية كبرى قريبا
312 الدوحة - موقع الشرق أصدرت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» تحذيرا من عاصفة شمسية هائلة نحو الأرض، قد تشكل تهديدا بتعطيل الاتصالات وأنظمة الملاحة وشبكات الكهرباء حول العالم. وأصدرت ناسا التحذير بعد انفجار قوي للطاقة من الشمس الأسبوع الماضي، والذي قُدّر بـ«توهج شمسي من فئة (X2.7)»، وهو أعلى تصنيف للتوهجات الشمسية. ووفقا لتقرير نشرته جريدة «دايلي ميل» البريطانية، فإن التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تنبعث من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، وهي من أقوى الانفجارات في النظام الشمسي. ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. وهذا التوهج من فئة «X2.7» الذي انطلق في 14 /مايو 2025، جاء من أكثر مناطق الشمس نشاطاً، والذي يدور الآن مباشرةً نحو الأرض، بحسب ما تؤكد «ناسا». وتسبب هذا التوهج بالفعل في انقطاعات في الاتصالات اللاسلكية في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، إلى جانب بعض الانخفاض في الطاقة في شرق الولايات المتحدة. وحذّرت «ناسا» من أن المزيد من التوهجات الشمسية قادم، قائلةً إن هذه التوهجات قد تستمر في التأثير على «الاتصالات اللاسلكية، وشبكات الطاقة الكهربائية، وإشارات الملاحة، وتشكل خطرًا على المركبات الفضائية ورواد الفضاء». ونشر خبير الفضاء فينسنت ليدفينا تدوينة على شبكة «إكس» قال فيها: «تزداد شدة هذه التوهجات، خاصة مع اقتراب هذه المنطقة النشطة من المشهد». وبينما حذّرت «ناسا» من توقع المزيد من حالات انقطاع التيار الكهربائي وتداخل الاتصالات في غضون أيام، أشارت الوكالة أيضاً إلى أن العديد من الولايات الأمريكية ستشهد أضواء شمالية مذهلة. وتشمل هذه الولايات ألاسكا، وواشنطن، وأيداهو، ومونتانا، وداكوتا الشمالية، وداكوتا الجنوبية، ومينيسوتا، وميشيغان، وويسكونسن، ومين، بالإضافة إلى أجزاء من الولايات المجاورة، بما في ذلك نيويورك. وأفاد مكتب الأرصاد الجوية في بريطانيا بظهور ما يصل إلى خمس مناطق من البقع الشمسية على جانب الشمس المواجه للأرض، مع ظهور منطقة نشطة مغناطيسيًا جديدة تدور فوق الأفق الجنوبي الشرقي للشمس. وأشارت وكالة «ناسا» أيضاً إلى أن منطقة قريبة من الطرف الشمالي الغربي للشمس ربما تكون قد أنتجت وهجاً متوسطاً في وقت سابق من يوم 19 مايو الحالي. وأضاف مكتب الأرصاد الجوية: «من المتوقع أن يظل النشاط الشمسي منخفضًا في الغالب، ولكن مع وجود احتمال مستمر لحدوث وهج شمسي معزول متوسط».


يمن مونيتور
منذ 17 ساعات
- علوم
- يمن مونيتور
«ناسا» تحذر من عاصفة شمسية كبرى قد تُسبب كوارث على الأرض
يمن مونيتور/قسم الأخبار تتجه عاصفة شمسية هائلة نحو الأرض، مُهددةً بتعطيل الاتصالات وأنظمة الملاحة وشبكات الكهرباء حول العالم. وأصدرت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» تحذيراً جديداً بهذا الخصوص قبل أيام، وذلك بعد انفجار قوي للطاقة من الشمس الأسبوع الماضي، والذي قُدّر بـ«توهج شمسي من فئة (X2.7)»، وهو أعلى تصنيف للتوهجات الشمسية. وقال تقرير نشرته جريدة «دايلي ميل» البريطانية، واطلعت عليه «القدس العربي»، إن التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تنبعث من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، وهي من أقوى الانفجارات في النظام الشمسي. ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. وهذا التوهج من فئة «X2.7» الذي انطلق في 14 أيار/مايو 2025، جاء من أكثر مناطق الشمس نشاطاً، والذي يدور الآن مباشرةً نحو الأرض، بحسب ما تؤكد «ناسا». وتسبب هذا التوهج بالفعل في انقطاعات في الاتصالات اللاسلكية في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، إلى جانب بعض الانخفاض في الطاقة في شرق الولايات المتحدة. وحذّرت «ناسا» من أن المزيد من التوهجات الشمسية قادم، قائلةً إن هذه التوهجات قد تستمر في التأثير على «الاتصالات اللاسلكية، وشبكات الطاقة الكهربائية، وإشارات الملاحة، وتشكل خطرًا على المركبات الفضائية ورواد الفضاء». ونشر خبير الفضاء فينسنت ليدفينا تدوينة على شبكة «إكس» قال فيها: «تزداد شدة هذه التوهجات، خاصة مع اقتراب هذه المنطقة النشطة من المشهد». وبينما حذّرت «ناسا» من أن علينا توقع المزيد من حالات انقطاع التيار الكهربائي وتداخل الاتصالات في غضون أيام، أشارت الوكالة أيضاً إلى أن العديد من الولايات الأمريكية ستشهد أضواء شمالية مذهلة. وتشمل هذه الولايات ألاسكا، وواشنطن، وأيداهو، ومونتانا، وداكوتا الشمالية، وداكوتا الجنوبية، ومينيسوتا، وميشيغان، وويسكونسن، ومين، بالإضافة إلى أجزاء من الولايات المجاورة، بما في ذلك نيويورك. وأشارت الوكالة أيضاً إلى أن العاصفة ستجلب أضواء شمالية مذهلة عبر 11 ولاية أمريكية. وتُصنّف التوهجات الشمسية إلى خمس فئات: «A» و«B» و«C» و«M» و«X»، حيث يمثل كل مستوى زيادة في إنتاج الطاقة بعشرة أضعاف، حيث إن التوهج «A» هو الأضعف بينما «إكس» هو الأقوى. وأفاد مكتب الأرصاد الجوية في بريطانيا بظهور ما يصل إلى خمس مناطق من البقع الشمسية على جانب الشمس المواجه للأرض، مع ظهور منطقة نشطة مغناطيسيًا جديدة تدور فوق الأفق الجنوبي الشرقي للشمس. وأشارت وكالة «ناسا» أيضاً إلى أن منطقة قريبة من الطرف الشمالي الغربي للشمس ربما تكون قد أنتجت وهجاً متوسطاً في وقت سابق من يوم 19 أيار/مايو الحالي. وأضاف مكتب الأرصاد الجوية: «من المتوقع أن يظل النشاط الشمسي منخفضًا في الغالب، ولكن مع وجود احتمال مستمر لحدوث وهج شمسي معزول متوسط». ويُبرز هذا الارتفاع في النشاط الشمسي أهمية مراقبة الطقس الفضائي، لا سيما مع تزايد اعتماد مجتمعنا على التكنولوجيا. ومع استمرار الشمس في طورها النشط، قد تحدث المزيد من الوهج الشمسي والعواصف الجيومغناطيسية المحتملة في الأيام والأسابيع المقبلة. والعاصفة الجيومغناطيسية هي اضطراب مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ناتج عن انفجار هائل للبلازما المشحونة من الطبقة الخارجية للشمس. ومن الأمثلة البارزة على ذلك ما حدث عام 1989 عندما تسببت عاصفة جيومغناطيسية قوية في انقطاع التيار الكهربائي لمدة تسع ساعات في جميع أنحاء كيبيك، كندا. وتُعد الاتصالات اللاسلكية عالية التردد، الحيوية لعمليات الطيران والبحرية، عُرضة بشكل خاص لمثل هذه الظواهر الجوية الفضائية. وعلى الرغم من عدم تأكيد ذلك بعد، فقد يكون هناك انبعاث كتلي إكليلي «CME» مرتبط بالتوهج الشمسي من الفئة «إكس» في 14 أيار/مايو. والانبعاث الكتلي الإكليلي هو ثورات ضخمة من البلازما الشمسية والحقول المغناطيسية، والتي إذا وُجهت نحو الأرض، يمكن أن تُسبب عواصف جيومغناطيسية وشفقًا قطبيًا واضحاً. وفي الوقت الحالي، قد تكون الأرض بمنأى عن هذا، حيث لا تزال المنطقة النشطة «AR4087» تقع بالقرب من حافة الشمس، ولم تُواجه كوكبنا بالكامل بعد.


الاتحاد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
شيء من عظمة السردية الإماراتية
شيء من عظمة السردية الإماراتية تتواصل أصداء الزيارة الناجحة للغاية لضيف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الإمارات مؤخراً، والاستقبال المبهر الذي حظي به، والحفاوة الكبيرة التي تميزت بها الزيارة. وقد توسعت وسائل الإعلام المحلية والأميركية والعالمية في نقل تفاصيل هذه الزيارة التاريخية، وما حملته من إشارات إلى علاقات الصداقة والشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين الصديقين وقائديهما، والمبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، فضلاً عن مستوى التعاون الرفيع الذي عبّرت عنه الاستثمارات الضخمة للجانبين. وقد جمعت الكلمة السامية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، لدى ترحيبه بالرئيس ترامب، صوراً من عظمة وروعة السردية الإماراتية، حين تحدث سموه عن قصة ذلك المستشفى البسيط في مدينة العين، الذي شهد ولادته أواخر خمسينيات القرن الماضي، والذي أسسه الطبيبان الأميركيان بات وماريان كيندي، وكان يُعرف بين الأهالي باسم «مستشفى كند»، وأُعيدت تسميته رسمياً بعد أن كان يُعرف بـ«مستشفى الواحة»، في إشارة إلى قِدَم التواصل بين الشعبين في ظل ظروف صعبة، سُجلت فيها أعلى معدلات الوفاة بين المواليد، حيث كان يتوفى طفل من كل طفلين، وتتوفى أم من بين كل أربع أمهات أثناء الولادة. وقد حرصت الإمارات على الوفاء لهما وتكريمهما بجائزة أبوظبي في دورتها الأولى عام 2005، واستضافت عائلتيهما بمناسبة إعادة تسمية المستشفى في العام 2019، تعبيراً عن الامتنان لدورهما وأثرهما المنقوش في الذاكرة الإماراتية. كما تحدّث سموه لضيفه عن قصة علَم الإمارات، التي حملته مركبة الفضاء الأميركية «أبولو 17» في رحلتها إلى القمر عام 1972، والذي أرسلته وكالة «ناسا» بعد ذلك إلى الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في العام التالي 1973، وقد استقبل المؤسس في مناسبات عدة روّاد رحلة «أبولو»، انطلاقاً من اهتماماته وطموحاته في استكشاف الفضاء. سردية الإمارات، من تلك البدايات الصعبة والبسيطة، إلى النقلة الهائلة في بناء وطن مستقر ومزدهر، تشهد على نهضة شاملة أبهرت الضيف والوفد الكبير المرافق، وموفدي الشبكات الإخبارية الأميركية والعالمية الذين رافقوه في هذه الزيارة التاريخية، التي رسمت أفقاً وعهداً جديدين لعلاقات الصداقة والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وتشهد تطوراً متسارعاً، عززته الاتفاقيات المتبادلة في قطاعات عدّة كالصحة والتعليم، والصناعات والتقنيات المتقدمة، والطاقة، والذكاء الاصطناعي، والفضاء، وغيرها من المجالات الحيوية. في ذلك الاحتفاء والاستقبال المبهر، الذي زينته كوكبة من الأطفال الإماراتيين، تجلّت كل صور ومعاني البهجة، ودفء المودة، والترحاب الإماراتي بالضيوف. ودامت الإمارات عاصمةً للسلام والمحبة.


الرأي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
«جيمس ويب» يكشف تفاصيل غير مسبوقة حول الشفق القطبي للمشتري
كشفت تلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لوكالة «ناسا»، عن تفاصيل غير مسبوقة للشفق القطبي على كوكب المشتري تظهر العروض الضوئية في غلافه الجوي أكثر ديناميكية وقوة مما كان يعتقد سابقا. وكشفت الملاحظات، التي رصدت في 25 ديسمبر 2023 بواسطة كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة تحت قيادة العالم جوناثان نيكولز من جامعة ليستر البريطانية، أن شفق المشتري يزيد سطوعا بمئات المرات عن الشفق الأرضي، كما أنه يحمل طاقة أعلى بكثير. وتحدث الظاهرة عندما تدخل جسيمات مشحونة عالية الطاقة الغلاف الجوي بالقرب من قطبية المغناطيسيين وتتصادم مع الغازات الجوية، مما يخلق عروضا ضوئية مبهرة. وبينما ينتج الشفق الأرضي (المعروف باسم الأضواء الشمالية والجنوبية) عن العواصف الشمسية، فإن شفق المشتري يحصل على مصدر طاقة إضافي من قمره البركاني النشط «آيو». ووفرت القدرات الفريدة لتلسكوب جيمس ويب رؤى جديدة حول الشفق القطبي للمشتري. وقالت «ناسا» إن حساسية التلسكوب العالية تسمح لعلماء الفلك برصد الملامح المتغيرة بسرعة للشفق القطبي.