أحدث الأخبار مع #«ناسداك


مستقبل وطن
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
الأسهم الأمريكية تتجاهل رسوم ترامب الجمركية وتسجل مستويات قياسية تاريخية
ارتفعت مؤشرات وول ستريت، أمس الخميس، حيث سجل مؤشرا «ستاندرد آند بورز 500» و«ناسداك المركب» مستويات إغلاق قياسية، بعدما تجاهل المستثمرون أحدث قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية، في حين عززت توقعات إيجابية من شركة «دلتا إيرلاينز» معنويات السوق. وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 16.44 نقطة أو 0.26 في المئة ليغلق عند 6279.70 نقطة. وصعد «ناسداك المركب» بـ20.03 نقطة أو 0.10% إلى 20631.37 نقطة. وزاد «داو جونز الصناعي» بـ189.27 نقطة أو 0.43% ليصل إلى 44647.57 نقطة. وقفزت أسهم «دلتا» بعد أن توقعت الشركة أرباحاً في الربع الثالث وعلى مدار العام تفوق توقعات وول ستريت.


القدس العربي
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- القدس العربي
سياسات ترامب التجارية تثير القلق في الأسواق رغم بلوغ مؤشرات بورصة نيويورك ذرىً قياسية
نيويورك – رويترز: بعدما وضعت مؤشرات بورصة وول ستريت هزة رسوم ترامب الجمركية في أبريل/نيسان وراء ظهرها لتسجل مستويات قياسية مرتفعة، لا يزال المستثمرون حذرين من عملية صنع السياسات السريعة والفوضوية أحياناً التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويرون أن هذا الصعود هش وغير مُستدام. وصعد مؤشر «ستاندرد أند بورز500» ومؤشر «ناسداك المُجَمَّع» إلى ذرىً جديدة في ختام معاملات الأسبوع الماضي يوم الجمعة. ومع ذلك، لا يزال المتعاملون والمستثمرون حذرين مما قد ينتظرهم في المستقبل. وأدت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب في الثاني من أبريل/نيسان على الشركاء التجاريين الرئيسيين إلى اضطراب الأسواق المالية العالمية، ووضعت مؤشر «ستاندرد أند بورز500» على عتبة تصنيف السوق الهابطة عندما هوى المؤشر بنسبة 19 في المئة عند الإغلاق من أعلى مستوى إغلاق له على الإطلاق في 19 فبراير/شباط. وجاء الصعود الأحدث بعد أن أدى وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة بين إسرائيل وإيران إلى وقف ضربات جوية متبادلة استمرت 12 يوماً، وأحدث قفزة في أسعار النفط الخام وأثار مخاوف من نمو التضخم. وقال بنك «جيه.بي مورغان تشيس» الاستثماري الأمريكي في توقعات منتصف العام التي نشرها فريق الأبحاث العالمي التابع له يوم الأربعاء الماضي إن الوضع يتسم «بالضبابية الشديدة فيما يتعلق بالسياسات». وقال خبير الأسواق لدى «بي. رايلي ويلث» لإدارة الثروات، آرت هوغان «لا أحد يرغب في ختام تعاملات الأسبوع بأن تميل محفظته الاستثمارية نحو مخاطرة…الجميع يدرك أنه في الوقت الذي تشعر فيه السوق بمزيد من اليقين والثقة، فإن إعلاناً واحداً عن سياسة واحدة غير متوقعة ربما يغير كل شيء»، حتى إذا لم يشعل عاصفة نارية من النوع الذي شهدناه في أبريل/نيسان. وقال جوزيف كوينلان، خبير الأسواق في «بنك أوف أمِريكا»، إن جزءاً من هذا الحذر من مؤسسات الاستثمار ربما يعود إلى مدى الصعود الذي بلغ ستة في المئة في مؤشر «ستاندرد أند بورز500» بعد إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ووصوله لذروته في فبراير/شباط. وقال إن التركيز على إلغاء الضوابط التنظيمية والتخفيضات الضريبية وصفقات الشركات عزز الثقة والتفاؤل ثم اندلعت معارك الرسوم الجمركية. ولا يزال كوينلان متفائلاً بشأن التوقعات للأسهم الأمريكية وبأن النظام التجاري العالمي الجديد ربما يؤدي إلى فتح الشركات الأمريكية لأسواق جديدة وتحقيق إيرادات وأرباح أعلى. لكنه قال إنه لا يزال حذرا إذ «ستظل هناك طفرات من التقلبات بسبب المجهول من السياسات». وبشكل عام تراجع مؤشر «في.آي.إكس»، الذي يقيس تقلبات السوق في بورصة شيكاغو، كثيراً عما كان عليه في ذروة الاضطرابات التي أحدثها إعلان الرسوم الجمركية في أبريل/نيسان. ونزل المؤشر إلى 16.3 منخفضاً من ذروة بلغت 52.3 في الثامن من أبريل/نيسان.


الجريدة
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
تباين الأسهم الأميركية... و«داو جونز» يفقد أكثر من 100 نقطة
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأميركية في ختام تعاملات، أمس، في ظل تقييم المستثمرين آفاق السوق بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، ومتابعة مستجدات السياسات التجارية والمالية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، فضلاً عن مستقبل السياسة النقدية للاحتياطي الفدرالي. وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.25% أو ما يعادل 106 نقاط إلى 42982 نقطة عند الإغلاق، لكنه ظل مرتفعاً بنحو 1.9% منذ بداية الأسبوع. واستقر مؤشر «إس آند بي 500» الأوسع نطاقاً عند 6092 نقطة، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك المركب» بنسبة 0.31% أو 61 نقطة إلى 19973 نقطة. وأنهى سهم «إنفيديا» جلسة اليوم على ارتفاع بنسبة 4.33% إلى 154.31 دولاراً، ليحقق إغلاقاً قياسياً جديداً، وتستعيد صانعة الرقائق لقب أكبر شركة في العالم مع تسجيل قيمتها السوقية 3.765 تريليونات دولار، متفوقة على «مايكروسوفت» و«أبل». وفي أوروبا، انخفض مؤشر «ستوكس يوروب 600» بنسبة 0.75% إلى 536.98 نقطة، مع تراجع قطاع النفط والغاز بنسبة 0.45%. وتراجع كل من مؤشرات «داكس» الألماني بنسبة 0.60% إلى 23498 نقطة، و«كاك» الفرنسي بنسبة 0.75% إلى 7558 نقطة، و«فوتسي» البريطاني بنسبة 0.45% إلى 8718 نقطة. وفي آسيا، ارتفعت المؤشرات اليابانية عند إغلاق تعاملات اليوم، مع إقبال المستثمرين على الأصول الخطرة عقب هدوء التوترات في الشرق الأوسط. وصعد مؤشر «نيكي 225» بنسبة 1.65% عند 39584 نقطة، وهو أعلى إغلاق له منذ 24 يناير، في حين أضاف نظيره الأوسع نطاقاً «توبكس» نحو 0.8% عند 2804 نقاط. وفي حين ارتفع العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل عشر سنوات بنحو نقطة أساس عند 1.417%، انخفضت العملة الأميركية أمام نظيرتها اليابانية بنحو 0.65% عند 144.31 يناً، في تمام الساعة 09:59 صباحا بتوقيت مكة المكرمة. وبرزت أسهم الشركات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي خلال جلسة التداول، حيث قفز سهم «سوفت بنك»، المستثمرة في الشركات الناشئة، بنسبة 5.5%، في حين ارتفع سهم شركة «أدفانتست» المُصنّعة لمعدات اختبار الرقائق، بنسبة 5%. في المقابل، تحولت مؤشرات الأسهم المدرجة في الصين للانخفاض مع عودة تركيز الأسواق على تداعيات الحرب التجارية المحتملة مع الولايات المتحدة، وذلك عقب انحسار التوترات في الشرق الأوسط. وعند نهاية التعاملات، انخفض مؤشر «شنتشن المركب» بنسبة 0.35% عند 2044 نقطة، في حين هبط مؤشر «سي إس آي 300» بنفس النسبة تقريبا إلى 3946 نقطة، وتراجع مؤشر «شنغهاي المركب» نحو 0.2% عند 3448 نقطة. وتراجعت العملة الأميركية أمام نظيرتها الصينية بنسبة 0.1% عند 7.1682 يوان، في تمام الساعة 11:47 صباحا بتوقيت مكة المكرمة. وحذّر محللو «مورغان ستانلي» في مذكرة من احتمال تعرض الأسواق الصينية لضغوط تقلبات بين شهري يوليو وأغسطس، وذلك عقب المكاسب الأخيرة، حسبما نقلت «رويترز». وأشار محللو «غولدمان ساكس» إلى أن موسم نتائج الأعمال والتوقعات المستقبلية للشركات، خلال النصف الثاني من العام يشكّل محور الاهتمام الرئيسي لدى المستثمرين، وذلك في ظل غياب رؤية واضحة بشأن السياسات الاقتصادية الكلية.


الجريدة
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكية في «وول ستريت»
هوت مؤشرات الأسهم الأمريكية اليوم الجمعة في «وول ستريت» مسجلة خسائر بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجددا بفرض رسوم جمركية على شركة «أبل» وقراره بفرض رسوم جمركية جديدة أكثر صرامة على الاتحاد الأوروبي. وانخفض في ختام تداولات الأسبوع كل من مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 39.19 نقطة أو ما يعادل 0.67 بالمئة من قيمته ومؤشر «داو جونز الصناعي» 256.02 نقطة أو ما يعادل 0.61 بالمئة من قيمته ومؤشر «ناسداك المركب» 188.53 نقطة أو ما يعادل 1.00 بالمئة. وجاء الهبوط الجماعي للأسهم الأمريكية بعد أن صعد الرئيس ترامب في وقت سابق من اليوم من التوترات التجارية بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 بالمئة على السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي ابتداء من مطلع يونيو المقبل لأن «المحادثات التجارية مع التكتل تراوح مكانها». كما طالب ترامب في منشور على موقعه للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال» - شركة «أبل» بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة وإلا سيتم فرض رسوم جمركية عليها بنسبة 25 بالمئة.


الجريدة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
الأسهم الأميركية تمحو خسائر 2025
ارتفعت أغلبية الأسهم الأميركية في ختام تعاملات أمس، ليمحو المؤشر الأوسع نطاقاً للسوق جميع الخسائر التي تعرّض لها منذ بداية العام، مع تفاؤل المستثمرين بهدوء التوترات التجارية، وتباطؤ التضخم السنوي في أبريل. وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.64 بالمئة أو ما يعادل 269 نقطة إلى 42140 نقطة عند الإغلاق، ليحافظ على خسارة طفيفة بنسبة 0.95 بالمئة منذ بداية العام. في حين ارتفع مؤشر «إس آند بي 500» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.72 بالمئة إلى 5886 نقطة، ليمحو خسائره منذ مطلع 2025. وزاد مؤشر «ناسداك المركب» بنسبة 1.61 بالمئة أو 301 نقطة إلى 19010 نقاط، ليقلص خسائره على مدار العام الحالي إلى 1.56 بالمئة. كان الأداء الإيجابي لمؤشر ناسداك بدعم من أسهم العظماء السبعة، إذ صعد سعر وثيقة صندوق «راوند هيل ماجنفسنت سفن» الذي يتتبعها، بنسبة 2.21 بالمئة إلى 51.79 دولارا. وفي القارة العجوز، ارتفع مؤشر «ستوكس يوروب 600» بنسبة طفيفة بلغت 0.10 بالمئة إلى 545 نقطة، مع أداء متباين للقطاعات كافة. وزاد مؤشر كاك الفرنسي بنسبة 0.30 بالمئة إلى 7873 نقطة، فيما استقر «فوتسي» البريطاني عند 8602 نقطة، وارتفع «داكس» الألماني 0.30 بالمئة إلى 23638 نقطة، مسجلاً إغلاقاً قياسياً جديداً. وفي آسيا، أنهت الأسهم اليابانية تعاملات اليوم منخفضة مع ارتفاع الين، في ظل عمليات جني أرباح، مع متابعة نتائج أعمال الشركات وترقّب تطورات تجارية مع الولايات المتحدة. وأغلق مؤشر نيكي الجلسة على انخفاض طفيف 0.14 بالمئة عند 38128 نقطة، كما هبط المؤشر الأوسع نطاقا «توبكس» 0.32 بالمئة إلى 2763 نقطة، لينهي أطول سلسلة مكاسب له منذ نحو 16 عاما، والتي استمرت 13 يوما. وصعد سهم شركة الإلكترونيات والترفيه «سوني غروب» 3.67 بالمئة بعدما أعلنت نتائج أعمالها الفصلية وخطتها لإعادة شراء أسهم بقيمة 250 مليار ين (1.7 مليار دولار)، كما ارتفعت أسهم الشركات ذات الصلة بالرقائق منها «أدفانتست» 4.87 بالمئة، و«طوكيو إلكترون» 0.94 بالمئة، وقفز سهم «سوفت بنك جروب» 3.89 بالمئة. وارتفع عائد السندات اليابانية لأجل 30 عامًا بمقدار 3.5 نقاط أساس إلى 2.91 بالمئة، وسط مخاوف من ضعف الطلب على السندات الطويلة الأجل، كما صعد عائد نظيرتها العشرية 0.5 نقطة أساس عند 1.45 بالمئة. في المقابل، ارتفعت مؤشرات الأسهم المدرجة في الصين، بعد إعلان إجراءات تنظيمية لتعزيز دعم سوق رأس المال بما يخدم شركات الابتكار في مجالَي العلوم والتكنولوجيا، مع متابعة المستثمرين نتائج أعمال الشركات الفصلية. وعند نهاية التعاملات، صعد مؤشر «شنغهاي المركّب» بنسبة 0.85 بالمئة عند 3403 نقطة، وأضاف مؤشر «سي إس آي 300» نحو 1.2 بالمئة ليغلق عند 3943 نقطة، فيما ارتفع مؤشر «شنتشن المركب» 0.5 بالمئة عند 2010 نقاط. وقفز سهم شركة التجارة الإلكترونية «جيه دي دوت كوم» بنسبة 3.35 بالمئة، بعد أن أعلنت إيرادات فصلية فاقت توقعات السوق، كما ارتفع سهما «تينسنت» و»علي بابا» بنسبة 2.95 و3.4 بالمئة على التوالي، مع ترقّب صدور تقارير الأداء المالي. ووفقًا لما نقلته «رويترز» عن مصادر على دراية بالأمر، تستهدف شركة البطاريات الصينية «كاتل» جمع حوالي 4.6 مليارات دولار من طرح أسهمها في بورصة هونغ كونغ، فيما سيكون أكبر إدراج حول العالم منذ بداية العام، وحددت سعر سهمها عند 263 دولارا (عملة هونغ كونغ)، ما يعادل (33.70 دولارا). وأظهرت بيانات صادرة عن بنك الشعب الصيني، أن البنوك الصينية قدمت قروضا جديدة بقيمة 280 مليار يوان (38.87 مليار دولار) في أبريل، وهو ما يقل عن توقعات المحللين البالغة 700 مليار يوان، ويعد تباطؤا من 3.64 تريليونات يوان في مارس.