أحدث الأخبار مع #«نيكاب»


الرأي
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الرأي
لندن تتهم مغني راب إيرلندياً بارتكاب «جريمة إرهابية»
أعلنت شرطة لندن، مساء الأربعاء، أن ليام أوهانا، أحد أعضاء فرقة الراب الإيرلندية الشمالية «نيكاب»، اتهم بارتكاب «جريمة إرهابية» بعدما لوّح بعلم «حزب الله» خلال حفلة موسيقية في لندن في نوفمبر الماضي. وأوضح بيان للشرطة أنّ المغني، وخلال حفلة موسيقية في قاعة «او 2» O2 في لندن، «رفع (...) علماً، بطريقة أو في ظل ظروف تثير شكوكاً منطقية بأنه من مؤيدي منظمة محظورة هي حزب الله»، وهذه جريمة بموجب قانون الإرهاب لعام 2000. ونفت «نيكاب» دعمها للحزب، وقالت في بيان «ننفي هذه الجريمة وسندافع عن أنفسنا بكل قوة». وأضاف البيان أن «14 ألف طفل على وشك الموت جوعاً في غزة (...) ومرة جديدة تصب المؤسسة السياسية البريطانية تركيزها علينا»، منددة بما وصفته «الشرطة السياسية». وتعتبر المملكة المتحدة «حزب الله» مجموعة إرهابية. ومن المقرر أن يمثل ليام أوهانا، واسمه الفني مو شارا في فرقة «نيكاب»، أمام المحكمة في لندن بتاريخ 18 يونيو. وتعرضت الفرقة التي تضم ثلاثة أعضاء متحدرين من بلفاست، والمعروفة بمواقفها المؤيدة للفلسطينيين، لانتقادات شديدة منذ اتهامها إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني» في غزة، خلال مهرجان «كواتشيلا» في كاليفورنيا. ومُذّاك، انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من حفلات كثيرة لها، تظهر مثلاً أحد أعضاء الفرقة وهو يصرخ «هيا يا حماس! هيا يا حزب الله!». ومطلع مايو، أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب أنها تحقق في العديد من مقاطع الفيديو، مشيرة إلى «وجود أسباب كافية للتحقيق في جرائم محتملة». وأكد مغنو الراب من جهتهم أنهم «لا يدعمون حماس أو حزب الله ولم يدعموهما مطلقاً». وفي الأسابيع الأخيرة، استُبعدت الفرقة من مهرجان في جنوب إنكلترا، وأُلغيت حفلات كثيرة لها كانت مرتقبة خلال سبتمبر في ألمانيا. ودعا مجلس نواب اليهود البريطانيين منظمي مهرجان «غلاستونبري» البريطاني الشهير إلى إلغاء حفلة لـ «نيكاب» كانت مقررة في نهاية يونيو. ومطلع مايو، وقّع عدد كبير من الأسماء البارزة في القطاع الموسيقي، من أمثال «بالب» و«فونتين دي سي» و«ماسيف أتاك»، رسالة دعم لفرقة «نيكاب»، معتبرين أنّ أعضاءها الثلاثة يتعرّضون لـ«قمع سياسي» و«محاولة واضحة ومنسقة للرقابة وإلغاء حفلات». وهذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها الفرقة الجدل. فقد سبق أن سُحبت أغنيتها الأولى «CEARTA»، والتي تعني «حقوق» باللغة الإيرلندية، من إذاعة «آر تي اي» العامة الايرلندية بسبب إشارتها إلى المخدرات. ودائماً ما اتّهم منتقدو «نيكاب» الفرقة بالترويج لتعاطي المخدرات ونشر الخطاب المناهض للمملكة المتحدة من خلال الدعوة إلى إعادة توحيد إيرلندا. وتحمل إحدى أغانيها عنوان «غيت بور بريتس أوت» (أَخرجوا البريطانيين).


الجريدة
منذ 19 ساعات
- سياسة
- الجريدة
السلطات البريطانية تتهم مغني راب إيرلندياً بتأييد «حزب الله»
أعلنت شرطة لندن مساء الأربعاء أن ليام أوهانا، أحد أعضاء فرقة الراب الإيرلندية الشمالية «نيكاب»، اتهم بارتكاب جريمة إرهابية بعدما لوّح بعلم «حزب الله» خلال حفلة موسيقية في لندن في نوفمبر الفائت. وأوضح بيان للشرطة أنّ المغني، وخلال حفلة موسيقية في قاعة «O2» في لندن، «رفع علماً، بطريقة أو في ظل ظروف تثير شكوكاً منطقية بأنه من مؤيدي منظمة محظورة هي حزب الله»، وهذه جريمة بموجب قانون الإرهاب لعام 2000. وتعتبر المملكة المتحدة «حزب الله» اللبناني مجموعة إرهابية. ومن المقرر أن يمثل ليام أوهانا، واسمه الفني مو شارا في فرقة «نيكاب»، أمام المحكمة في لندن بتاريخ 18 يونيو. وتعرضت الفرقة التي تضم ثلاثة أعضاء متحدرين من بلفاست، والمعروفة بمواقفها المؤيدة للفلسطينيين، لانتقادات شديدة منذ اتهامها الاحتلال بارتكاب «إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني» في غزة، خلال مهرجان «كواتشيلا» في كاليفورنيا. ومُذّاك، انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من حفلات كثيرة لها، تظهر مثلاً أحد أعضاء الفرقة وهو يصرخ «هيا يا حماس! هيا يا حزب الله!». ومطلع مايو، أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب أنها تحقق في العديد من مقاطع الفيديو، مشيرة إلى «وجود أسباب كافية للتحقيق في جرائم محتملة». وأكد مغنو الراب من جهتهم أنهم «لا يدعمون حماس أو حزب الله ولم يدعموهما مطلقاً». وقالوا على منصة «إكس» الخميس «نحن نرفض هذا الاتهام وسندافع عن أنفسنا بكل قوة، 14 ألف طفل على وشك الموت جوعاً في غزة، والتركيز يقع علينا مجدداً». وفي الأسابيع الأخيرة، استُبعدت الفرقة من مهرجان في جنوب إنجلترا، وأُلغيت حفلات كثيرة لها كانت مرتقبة خلال سبتمبر في ألمانيا. ودعا مجلس نواب اليهود البريطانيين منظمي مهرجان «غلاستونبري» البريطاني الشهير إلى إلغاء حفلة لـ«نيكاب» كانت مقررة في نهاية يونيو. ومطلع مايو، وقّع عدد كبير من الأسماء البارزة في القطاع الموسيقي، من أمثال «بالب» و«فونتين دي سي» و«ماسيف أتاك»، رسالة دعم لفرقة «نيكاب»، معتبرين أنّ أعضاءها الثلاثة يتعرّضون لـ«قمع سياسي» و«محاولة واضحة ومنسقة للرقابة وإلغاء حفلات».


الشرق الأوسط
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
فرقة «نيكاب» الآيرلندية الشمالية تنفي دعم «حماس» و«حزب الله»
بعد الضجة التي أثاروها إثر نشرهم رسائل مؤيدة للفلسطينيين خلال مشاركتهم بمهرجان «كوتشيلا»، أكد أعضاء فرقة «نيكاب» الآيرلندية الشمالية لموسيقى الراب أنهم «لم يدعموا (حماس) أو (حزب الله) يوماً»، نافين أي تحريض على الكراهية ضد برلمانيين محافظين. وقال مغنو الراب في بيان نُشر عبر الشبكات الاجتماعية، مساء الاثنين: «لنكن واضحين: نحن لا ندعم (حماس) أو (حزب الله)، ولم ندعمهما يوماً. ندين جميع الهجمات ضد المدنيين دائماً»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». في 18 أبريل (نيسان)، وخلال حفل موسيقي ضمن مهرجان «كوتشيلا» في كاليفورنيا، عرض أعضاء الفرقة الثلاثة المتحدرون من بلفاست الرسائل التالية على شاشة عملاقة: «إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني»، و: «اللعنة على إسرائيل. حرِّروا فلسطين». وأثارت هذه المواقف ردود فعل قوية على وسائل التواصل الاجتماعي، كما انتشرت مقاطع فيديو لحفلات سابقة لهم أججت الجدل بشأنهم. ويُظهر مقطع تم تصويره في لندن، العام الماضي، أحد مغني الراب وهو يهتف: «هيا يا (حماس)، هيا يا (حزب الله)». A post shared by KNEECAP (@kneecap32) والمنظمتان مدرجتان على قائمة المنظمات الإرهابية المحظورة في المملكة المتحدة، ومن غير القانوني التعبير عن أي دعم لهما. ودعا رئيس الوزراء الآيرلندي مايكل مارتن مغني الراب، الاثنين، إلى «توضيح موقفهم بشكل عاجل». وقالت الشرطة البريطانية إنها تراجع الفيديو، إلى جانب وجود فيديو آخر تم تصويره في حفل موسيقي في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، يقول فيه أحد مغني الراب: «إن المحافظ الجيد (أي العضو في حزب المحافظين البريطاني) هو محافظ ميت. اقتل نائبك في البرلمان». وأضاف مغنو الراب: «ننفي أيضاً فكرة سعينا للتحريض على العنف ضد أي عضو في البرلمان أو فرد. أبداً». وقد قدموا «اعتذارهم الصادق» لأسرتي النائبين المحافظين ديفيد أميس والعمالية جو كوكس، اللذين قُتلا في عامي 2021 و2016 على التوالي. وقال مغنو الراب: «لم تكن نيتنا مطلقاً أن نؤذيكم». لكن رئاسة الوزراء البريطانية وصفت الاعتذار بأنه «ضعيف». وقال ناطق باسم رئيس الوزراء كير ستارمر: «نرفض بشكل قاطع، وبأشد العبارات الممكنة التعليقات التي أدلوا بها». وندد مغنو الراب بما عدوه «حملة تشهير» تطولهم، متحدثين عن لقطات فيديو: «أُخرجت من سياقها»، و«محاولة واضحة للانحراف عن موضوعات النقاش الحقيقية». وأضافوا أن «الجرائم الحقيقية لا تكمن في عروضنا، بل بصمت وتواطؤ أصحاب السلطة». اشتهر مغنو الراب الذين اكتسبوا شهرة عالمية بإصدار ألبومهم «فاين آرت» عام 2024 وفيلمهم الوثائقي الخيالي «نيكاب»، بأدائهم القوي لموسيقى البانك. ويقدم الثلاثي أغاني الراب باللغتين الإنجليزية والآيرلندية، ويدافعون عن لغتهم بوصفها صرخة «مناهضة للاستعمار» ضد القوة البريطانية.


الوسط
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
فرقة راب أيرلندية في حفل بأميركا: «حرروا فلسطين»
جعلت فرقة «نيكاب» Kneecap الآتية من بلفاست جمهور مهرجان كوتشيلا الشهير في كاليفورنيا يرقص ويغني على وقع الراب باللغة الأيرلندية، وخصصت حيزا لقطاع غزة في كلامها، مخاطبة الحضور بالقول: «حرروا فلسطين». وشكلت هذه الإطلالة محطة «مهمة» في مسيرة هذه المجموعة الثلاثية غير التقليدية التي ترفع في أعمالها لواء لغتها كصرخة مناهضة لـ«الاستعمار» في وجه السلطة البريطانية، وفق وكالة «فرانس برس». وقدم أعضاء «نيكاب»: مو كارا وموغلي باب ودي جاي بروفي عرضهم أمام جمهور متحمس، وضع بعض أفراده أقنعة وجه بألوان العلم الأيرلندي الثلاثة، ورقصوا وقفزوا وصرخوا على أنغام H.O.O.D وC.E.A.R.T.A، وسواهما من الأغنيات الناجحة للفرقة باللغة الغيلية، سواء أكانوا يفهمون كلماتها أم لا. واعتبر دي جاي بروفي، الذي كان يضع قناع وجه أخضر وأبيض وبرتقاليا، خلال مقابلة مع «فرانس برس» أن إحياء حفلة في مهرجان كوتشيلا «مرحلة مهمة» أخرى للفرقة بعد إصدارها ألبومها «فاين آرت» Fine Art، وفيلمها الوثائقي الروائي «نيكاب» العام 2024. وأثبتت الحفلة في كوتشيلا أن الفرقة باتت تحظى بسمعة عالمية. وقال موغلي باب: «لم نكن نعتقد أن الفيلم سيحظى بإقبال خارج أيرلندا». و«لكنّه في الواقع قصة عالمية للغات المضطهدة، لأن الخطوة الأولى للاستعمار هي طبعا القضاء على اللغة والثقافة»، بحسب مو كارا. «الراب».. فعل مقاومة وترى «نيكاب» أن الراب باللغة الأيرلندية هو بمثابة فعل مقاومة، إذ لم يجر الاعتراف باللغة الغيلية الأيرلندية كلغة رسمية في أيرلندا الشمالية إلا في العام 2022. وقال مو كارا: «عندما تفقد لغتك لا يعود في إمكانك أن تفهم من أين أتيت». وأضاف: «كان لدينا 32 كلمة للتحدث عن حقل اعتمادا على المكان الذي تشرق منه الشمس، أو ما إذا كان حقلا عميقا. تفقد كل ذلك مع هذه المجتمعات الجديدة الأحادية اللغة الجديدة»، حسب «فرانس برس». أما موغلي باب فرأى أن إحياء لغته «جزء لا يتجزأ من عملية الاستقلال»، معتبرا أن الهدف الشعور بالثقة بدلا من الخجل. وتشير الفرقة الثلاثية إلى أن الهيب هوب، وهو نوع فني أميركي من أصل أفريقي نشأ لإخبار قصص الظلم، هو وسيلة طبيعية لتحقيق هذه الاستعادة اللغوية. وفي حين لاحظ مو كارا أن «المنتصرين هم دائما من يكتبون التاريخ»، قال: «من هنا جاء الهيب هوب. إنه قصة أشخاص لم تتح لهم فرصة سرد قصتهم». وشدّد دي جاي بروفي على أن هذا النوع الموسيقي «يعطي صوتا لمن لا صوت لهم». «نيكاب»: حرروا فلسطين وكسبت «نيكاب»، التي تدعو إلى إعادة توحيد أيرلندا، معركة قانونية في نهاية نوفمبر الماضي ضد الحكومة البريطانية السابقة التي كانت ترفض منحها دعما ماليا، لاعتبارها أن مواقفها معادية للمملكة المتحدة. وعلى مسرح كوتشيلا، رددت الفرقة كلمات تنتقد رئيسة الوزراء البريطانية الراحلة مارغريت تاتشر، التي تولت السلطة بين عامي 1979 و1990، لكنّ الأبرز كان ما توجهت به إلى الجمهور في شأن المأساة الإنسانية التي يعيشها الشعب الفلسطيني بقطاع غزة. وخاطبت الفرقة الحشد بالقول: «نحن آتون من بلفاست وديري في أيرلندا اللتين لا تزالان تحت السيطرة البريطانية، ولكن يوجد احتلال آخر أسوأ بكثير في الوقت الراهن.. حرروا فلسطين!». وأعربت الفرقة الثلاثية عن قلقها مما اعتبرته حملة واسعة من إدارة الرئيس دونالد ترامب لإسكات كل أشكال التعبير المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة.ورأى مو كارا أنها «طبعا فترة مخيفة جدا للناس هنا». وقال موغلي باب إنها «مفارقة في أميركا التي تدعو إلى حرية التعبير».


صحيفة الخليج
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«نيكاب» تغني الراب الأيرلندي لجمهور «كوتشيلا»
جعلت فرقة «نيكاب» الآتية من بلفاست جمهور مهرجان كوتشيلا الشهير في كاليفورنيا يرقص ويغني على وقع الراب باللغة الأيرلندية، وخصصت حيزاً للمطالبة بإنقاذ غزة. وشكلت هذه الإطلالة محطة «مهمة» في مسيرة هذه المجموعة الثلاثية غير التقليدية التي ترفع في أعمالها لواء لغتها كصرخة مناهضة «للاستعمار» في وجه السلطة البريطانية. وقدم أعضاء «نيكاب» مو كارا وموغلي باب ودي جاي بروفي عرضهم أمام جمهور متحمس. وأثبتت الحفلة في كوتشيلا أن الفرقة باتت تحظى بسمعة عالمية. وقال موغلي باب «لم نكن نعتقد أن الفيلم سيحظى بإقبال خارج ايرلندا». وترى «نيكاب» أن الراب باللغة الأيرلندية هو بمثابة فعل مقاومة، إذ لم يتم الاعتراف باللغة الغيلية الأيرلندية كلغة رسمية في إيرلندا الشمالية إلا في عام 2022. وقال مو كارا «عندما تفقد لغتك، لا يعود في إمكانك أن تفهم من أين أتيت».