أحدث الأخبار مع #«هيلث»


الغد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
هل يؤثر شرب الـ«ماتشا» سلباً على مستويات الحديد في الجسم؟
أصبح شاي الـ«ماتشا» في الأعوام الأخيرة «نجماً» في قوائم الطعام في المقاهي ومنشورات مواقع التواصل الاجتماعي. لكن على الإنترنت، يُحذر بعض صانعي المحتوى من أن شرب الـ«ماتشا» قد يُعرّضك لخطر الإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد، فهل هذا صحيح؟ اضافة اعلان الـ«ماتشا» هو نوع من الشاي الأخضر المطحون، ويعد عنصراً أساسياً في المطبخ الياباني منذ قرون، لكن هذا المشروب شهد ارتفاعاً كبيراً في شعبيته حول العالم في السنوات الأخيرة. ووفق ما ذكره موقع «هيلث» المتخصص في أخبار الصحة والتغذية، ادعى بعض خبراء التغذية على «تيك توك» أن «شرب الماتشا مباشرة بعد تناول وجبة غنية بالحديد قد يقلل من امتصاص الحديد». والـ«ماتشا» مسحوق ناعم مصنوع من أوراق الشاي الأخضر المجففة. ومن الناحية الغذائية، يُعد الـ«ماتشا» غنياً بمضادات الأكسدة والمركبات النباتية المضادة للالتهابات، ويحتوي على «مزيج فريد من الكافيين والـ(إل-ثيانين)»، مما يُوفر «طاقة هادئة ومركزة»، وفق اختصاصية التغذية سابنا بيروفيمبا. وبشكل أساسي، «يُقدم الماتشا دفعة لطيفة من الطاقة دون الشعور بالتوتر أو الإرهاق الذي قد تشعر به عند تناول القهوة»، كما صرّحت بيروفيمبا لموقع «هيلث». وتحتوي ملعقة صغيرة من مسحوق الـ«ماتشا» على ما يقارب من 70 إلى 80 مليغراماً من الكافيين، وهي الكمية النموذجية المستخدمة في كوب واحد من الشاي. ويحتوي كوب واحد من القهوة على نحو 90 مليغراماً من الكافيين. كيف يؤثر الـ«ماتشا» على مستويات الحديد؟ يتعلق القلق بشأن الـ«ماتشا» والحديد بأحد المركبات الموجودة في مسحوقه وهو العفص أو (Tannins). والعفص هو أحد أنواع مركبات مضادات الأكسدة العديدة الموجودة في الـ«ماتشا»، ويجرى درسه لدوره المحتمل في الوقاية من أمراض مثل السرطان. ومع ذلك، يُعيق العفص أيضاً قدرة الجسم على امتصاص الحديد، مما يزيد خطر الإصابة بفقر الدم الناجم عن نقص الحديد. ويمكن أن تُسبب هذه الحالة أعراضاً مثل التعب والدوار والصداع وضيق التنفس وغيرها. وجدير بالذكر أن تركيز العفص في الـ«ماتشا» أعلى بكثير من تركيزه في الشاي الأخضر العادي. هذا يعني أن هناك شيئاً من الصحة في نظرية مستخدمي «تيك توك» حول مشاكل الـ«ماتشا» والحديد، كما أوضحت اختصاصية التغذية كيربي ديلي، التي قالت لـ«هيلث»: «الماتشا في حد ذاته لا يسبب فقر الدم الناجم عن نقص الحديد بطبيعته. ولكنه قد يؤثر على قدرة الجسم على امتصاص الحديد بكفاءة إذا تم تناوله قبل الوجبات بوقت قصير جداً». وأوضحت أن تناول الـ«ماتشا» مع أو بعد وجبة غنية بالحديد مباشرةً يقلل من توافره الحيوي، أو يصعب على الجسم امتصاصه، في الجهاز الهضمي. لكن بيروفيمبا ترى أن تأثير الـ«ماتشا» على مستويات الحديد قد يكون ضئيلاً لدى معظم الأشخاص الأصحاء. وتحذر اختصاصية التغذية فقط من أنه إذا كان الشخص بالفعل أكثر عرضة للإصابة بفقر الدم الناجم عن نقص الحديد، فقد يحتاج إلى توخي المزيد من الحذر عند شرب الـ«ماتشا». ويشمل هذا التصنيف الحوامل والمرضعات، والأشخاص الذين يعانون من غزارة الدورة الشهرية، والمتعافين من العمليات الجراحية، وبعض الأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي. كيفية تناول الـ«ماتشا» دون خفض مستويات الحديد؟ يعتمد تناول الـ«ماتشا» بأمان في الغالب على التوقيت. وحسب ديلي، فإن «شرب الماتشا مع الوجبات أو بعدها مباشرةً له تأثير مثبط أقوى على امتصاص الحديد مقارنةً بشربه بين الوجبات. أنصح بترك ساعة أو ساعتين على الأقل بين وجباتك وتناول الماتشا». وكلما زادت كمية الـ«ماتشا» المستهلكة يومياً أيضاً زادت المخاطر المفترضة. لهذا السبب، يُوصى بعدم تناول أكثر من كوب واحد من الـ«ماتشا» يومياً لأي شخص قلق بشأن مستويات الحديد لديه. وكالات


أخبار مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
هل يؤثر شرب ال«ماتشا» سلباً على مستويات الحديد في الجسم؟
أصبح شاي الـ«ماتشا» في الأعوام الأخيرة «نجماً» في قوائم الطعام في المقاهي ومنشورات مواقع التواصل الاجتماعي. لكن على الإنترنت، يُحذر بعض صانعي المحتوى من أن شرب الـ«ماتشا» قد يُعرّضك لخطر الإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد، فهل هذا صحيح؟الـ«ماتشا» هو نوع من الشاي الأخضر المطحون، ويعد عنصراً أساسياً في المطبخ الياباني منذ قرون، لكن هذا المشروب شهد ارتفاعاً كبيراً في شعبيته حول العالم في السنوات الأخيرة. ووفق ما ذكره موقع «هيلث» المتخصص في أخبار الصحة والتغذية، ادعى بعض خبراء التغذية على «تيك توك» أن «شرب الماتشا مباشرة بعد تناول وجبة غنية بالحديد قد يقلل من امتصاص الحديد». والـ«ماتشا» مسحوق ناعم مصنوع من أوراق الشاي الأخضر المجففة. ومن الناحية الغذائية، يُعد الـ«ماتشا» غنياً بمضادات الأكسدة والمركبات النباتية المضادة للالتهابات، ويحتوي على «مزيج فريد من الكافيين والـ(إل-ثيانين)»، مما يُوفر «طاقة هادئة ومركزة»، وفق اختصاصية التغذية سابنا بيروفيمبا.وبشكل أساسي، «يُقدم الماتشا دفعة لطيفة من الطاقة دون الشعور بالتوتر أو الإرهاق الذي قد تشعر به عند تناول القهوة»، كما صرّحت بيروفيمبا لموقع «هيلث». وتحتوي ملعقة صغيرة من مسحوق الـ«ماتشا» على ما يقارب من 70 إلى 80 مليغراماً من الكافيين، وهي الكمية النموذجية المستخدمة في كوب واحد من الشاي. ويحتوي كوب واحد من القهوة على نحو 90 مليغراماً من الكافيين.كيف يؤثر الـ«ماتشا» على مستويات الحديد؟ يتعلق القلق بشأن الـ«ماتشا» والحديد بأحد المركبات الموجودة في مسحوقه وهو العفص أو (Tannins). والعفص هو أحد أنواع مركبات مضادات الأكسدة العديدة الموجودة في الـ«ماتشا»، ويجرى درسه لدوره المحتمل في الوقاية من أمراض مثل السرطان.ومع ذلك، يُعيق العفص أيضاً قدرة الجسم على امتصاص الحديد، مما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صراحة نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صراحة نيوز
كم يبقى المغنسيوم في جسمك؟
صراحة نيوز ـ المغنسيوم معدن أساسي يؤدي دوراً محورياً في وظائف متعددة بالجسم، أبرزها تعزيز صحة العظام وتنظيم ضغط الدم ودعم عمل العضلات. يُنصح بزيادة مستوياته عبر تناول الأطعمة الغنية به، مثل المكسرات والحبوب الكاملة أو من خلال المكملات الغذائية وفق توجيهات الطبيب، وفق موقع «هيلث» الطبي. امتصاص المغنسيوم وفاعليته الزمنية يبدأ الجسم بامتصاص المغنسيوم بعد نحو ساعة من تناوله، ويصل الامتصاص إلى نحو 80 في المائة من الجرعة بعد ست ساعات في الظروف الطبيعية. غير أن هذه النسبة تتأثر بنوع المركّب المستخدم، والجرعة المتناولة، وكفاءة الجهاز الهضمي في امتصاصه. تناول جرعة مفردة من المغنسيوم لا يكفي لرفع مستوياته بشكل دائم؛ بل يتطلب الأمر انتظاماً في التناول لبناء مخزون داخلي يكفي حاجات الجسم. كيف يمتص الجسم المغنسيوم ويتخلص من فائضه؟ يسير المغنسيوم في الجهاز الهضمي من الفم مروراً بالمريء والمعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص الكمية اللازمة وإرسالها عبر الدم إلى العظام والعضلات والأنسجة اللينة. يخزن الجسم أكثر من نصف المغنسيوم في العظام، فيما يتوزع الباقي في الأنسجة الطرية. يُطرح الزائد منه عبر البراز والبول، وتطرح الكلى يومياً نحو 120 ملغ من المغنسيوم، لكنها تقلّل من هذا الطرح عندما تنخفض مخزونات الجسم من المغنسيوم لتحافظ على حاجات الجسم. العوامل المؤثرة على مدة بقاء المغنسيوم بالجسم نوع المركب: تُمتص أشكال المغنسيوم القابلة للذوبان في الماء مثل السيترات والأسبارتات واللاكتات والكبريتات بشكل أفضل من الأشكال الأخرى كالأوكسيد. بعض الأشكال الخاصة، كـ«ل-ثيرونات»، قادرة على الوصول إلى الدماغ لدعم النوم والوظائف العقلية. الحالة الصحية: أمراض الكلى المزمنة أو الخضوع لغسيل الكلى قد يؤديان إلى ارتفاع مستويات المغنسيوم لضعف طرحه؛ بينما أمراض الجهاز الهضمي كالكرون أو السيلياك تقلل من امتصاصه. كذلك السكري من النوع الثاني وتعاطي الكحول وكبر السن تضعف الكفاءة الامتصاصية للمغنسيوم. طريقة التناول: يُؤخذ المغنسيوم عادة عبر الفم، لكن يمكن امتصاصه عبر الجلد باستخدام الكريمات والبخاخات واللصقات، ما قد يسرّع الامتصاص ويخفف من الآثار الجانبية المعوية. التوصيات والجرعات تراوح الجرعة اليومية الموصى بها من المغنسيوم للبالغين بين 310 و420 ملغ، مع حد أقصى للمكملات عند 350 ملغ لتجنّب الآثار الجانبية مثل الإسهال والغثيان. يتراوح مستوى المغنسيوم الطبيعي في الدم بين 0.75 و0.95 مليمول/لتر؛ وإذا تجاوز 1.75 مليمول/لتر قد تظهر أعراض خطرة تشمل انخفاض ضغط الدم وضعف العضلات وصعوبات في التنفس.


جفرا نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
كم يبقى المغنسيوم في جسمك؟... اكتشف السر
جفرا نيوز - المغنسيوم معدن أساسي يؤدي دوراً محورياً في وظائف متعددة بالجسم، أبرزها تعزيز صحة العظام وتنظيم ضغط الدم ودعم عمل العضلات. يُنصح بزيادة مستوياته عبر تناول الأطعمة الغنية به، مثل المكسرات والحبوب الكاملة أو من خلال المكملات الغذائية وفق توجيهات الطبيب، وفق موقع «هيلث» الطبي. يبدأ الجسم بامتصاص المغنسيوم بعد نحو ساعة من تناوله، ويصل الامتصاص إلى نحو 80 في المائة من الجرعة بعد ست ساعات في الظروف الطبيعية. غير أن هذه النسبة تتأثر بنوع المركّب المستخدم، والجرعة المتناولة، وكفاءة الجهاز الهضمي في امتصاصه. تناول جرعة مفردة من المغنسيوم لا يكفي لرفع مستوياته بشكل دائم؛ بل يتطلب الأمر انتظاماً في التناول لبناء مخزون داخلي يكفي حاجات الجسم. يسير المغنسيوم في الجهاز الهضمي من الفم مروراً بالمريء والمعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص الكمية اللازمة وإرسالها عبر الدم إلى العظام والعضلات والأنسجة اللينة. يخزن الجسم أكثر من نصف المغنسيوم في العظام، فيما يتوزع الباقي في الأنسجة الطرية. يُطرح الزائد منه عبر البراز والبول، وتطرح الكلى يومياً نحو 120 ملغ من المغنسيوم، لكنها تقلّل من هذا الطرح عندما تنخفض مخزونات الجسم من المغنسيوم لتحافظ على حاجات الجسم. نوع المركب: تُمتص أشكال المغنسيوم القابلة للذوبان في الماء مثل السيترات والأسبارتات واللاكتات والكبريتات بشكل أفضل من الأشكال الأخرى كالأوكسيد. بعض الأشكال الخاصة، كـ«ل-ثيرونات»، قادرة على الوصول إلى الدماغ لدعم النوم والوظائف العقلية. الحالة الصحية: أمراض الكلى المزمنة أو الخضوع لغسيل الكلى قد يؤديان إلى ارتفاع مستويات المغنسيوم لضعف طرحه؛ بينما أمراض الجهاز الهضمي كالكرون أو السيلياك تقلل من امتصاصه. كذلك السكري من النوع الثاني وتعاطي الكحول وكبر السن تضعف الكفاءة الامتصاصية للمغنسيوم. طريقة التناول: يُؤخذ المغنسيوم عادة عبر الفم، لكن يمكن امتصاصه عبر الجلد باستخدام الكريمات والبخاخات واللصقات، ما قد يسرّع الامتصاص ويخفف من الآثار الجانبية المعوية. التوصيات والجرعات تراوح الجرعة اليومية الموصى بها من المغنسيوم للبالغين بين 310 و420 ملغ، مع حد أقصى للمكملات عند 350 ملغ لتجنّب الآثار الجانبية مثل الإسهال والغثيان. يتراوح مستوى المغنسيوم الطبيعي في الدم بين 0.75 و0.95 مليمول/لتر؛ وإذا تجاوز 1.75 مليمول/لتر قد تظهر أعراض خطرة تشمل انخفاض ضغط الدم وضعف العضلات وصعوبات في التنفس.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
كم يبقى المغنسيوم في جسمك؟... اكتشف السر
المغنسيوم معدن أساسي يؤدي دوراً محورياً في وظائف متعددة بالجسم، أبرزها تعزيز صحة العظام وتنظيم ضغط الدم ودعم عمل العضلات. يُنصح بزيادة مستوياته عبر تناول الأطعمة الغنية به، مثل المكسرات والحبوب الكاملة أو من خلال المكملات الغذائية وفق توجيهات الطبيب، وفق موقع «هيلث» الطبي. يبدأ الجسم بامتصاص المغنسيوم بعد نحو ساعة من تناوله، ويصل الامتصاص إلى نحو 80 في المائة من الجرعة بعد ست ساعات في الظروف الطبيعية. غير أن هذه النسبة تتأثر بنوع المركّب المستخدم، والجرعة المتناولة، وكفاءة الجهاز الهضمي في امتصاصه. تناول جرعة مفردة من المغنسيوم لا يكفي لرفع مستوياته بشكل دائم؛ بل يتطلب الأمر انتظاماً في التناول لبناء مخزون داخلي يكفي حاجات الجسم. يسير المغنسيوم في الجهاز الهضمي من الفم مروراً بالمريء والمعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص الكمية اللازمة وإرسالها عبر الدم إلى العظام والعضلات والأنسجة اللينة. يخزن الجسم أكثر من نصف المغنسيوم في العظام، فيما يتوزع الباقي في الأنسجة الطرية. يُطرح الزائد منه عبر البراز والبول، وتطرح الكلى يومياً نحو 120 ملغ من المغنسيوم، لكنها تقلّل من هذا الطرح عندما تنخفض مخزونات الجسم من المغنسيوم لتحافظ على حاجات الجسم. نوع المركب: تُمتص أشكال المغنسيوم القابلة للذوبان في الماء مثل السيترات والأسبارتات واللاكتات والكبريتات بشكل أفضل من الأشكال الأخرى كالأوكسيد. بعض الأشكال الخاصة، كـ«ل-ثيرونات»، قادرة على الوصول إلى الدماغ لدعم النوم والوظائف العقلية. الحالة الصحية: أمراض الكلى المزمنة أو الخضوع لغسيل الكلى قد يؤديان إلى ارتفاع مستويات المغنسيوم لضعف طرحه؛ بينما أمراض الجهاز الهضمي كالكرون أو السيلياك تقلل من امتصاصه. كذلك السكري من النوع الثاني وتعاطي الكحول وكبر السن تضعف الكفاءة الامتصاصية للمغنسيوم. طريقة التناول: يُؤخذ المغنسيوم عادة عبر الفم، لكن يمكن امتصاصه عبر الجلد باستخدام الكريمات والبخاخات واللصقات، ما قد يسرّع الامتصاص ويخفف من الآثار الجانبية المعوية. تراوح الجرعة اليومية الموصى بها من المغنسيوم للبالغين بين 310 و420 ملغ، مع حد أقصى للمكملات عند 350 ملغ لتجنّب الآثار الجانبية مثل الإسهال والغثيان. يتراوح مستوى المغنسيوم الطبيعي في الدم بين 0.75 و0.95 مليمول/لتر؛ وإذا تجاوز 1.75 مليمول/لتر قد تظهر أعراض خطرة تشمل انخفاض ضغط الدم وضعف العضلات وصعوبات في التنفس. في الختام، يُنصَح بمراجعة الطبيب قبل البدء بمكملات المغنسيوم لتحديد الجرعة المناسبة بناءً على العمر والحالة الصحية وضمان الاستخدام الآمن والفعّال.