أحدث الأخبار مع #«واتساب»


البوابة
منذ 3 أيام
- البوابة
"الاتصالات السورية" تحذر من حملة اختراق تستهدف حسابات "واتساب"
حذّرت وزارة الاتصالات والتقانة السورية من حملة اختراق تستهدف حسابات المشتركين في تطبيق الدردشة الفورية «واتساب» في سوريا. وأفادت الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات بأن جهات مجهولة تقوم بتسجيل خروج الحسابات وتفعيلها على أجهزة أخرى، مشددة على ضرورة عدم مشاركة رمز التحقق (OTP)، وتفعيل ميزة التحقق بخطوتين بشكل فوري. وكان عدد كبير من مستخدمي «واتساب» في سوريا خلال الأيام الماضية اشتكوا من فقدان السيطرة على حساباتهم بعد تسجيل الخروج منها لأسباب مجهولة، وعدم القدرة على إعادة تفعيلها. وأطلقت الهيئة الوطنية لتقانة المعلومات، التابعة لوزارة الاتصالات والتقانة في سوريا، أواخر أبريل الماضي، تحذيرًا رسميًا بشأن تزايد حالات الاختراق التي تستهدف مستخدمي التطبيقات المعدّلة وغير الرسمية من «واتساب». وأوضح مدير مركز أمن المعلومات في الهيئة، المهندس جهاد الألّا، أن التحذير يشمل النسخ المعدّلة من «واتساب» غير الرسمية، مثل: GB WhatsApp وKB WhatsApp Plus، مشيرًا إلى رصد حالات تجسس ومراقبة للأنشطة داخل هذه التطبيقات من قبل مهاجمين، ما يعرّض المستخدمين لخطر اختراق خصوصياتهم.


قاسيون
منذ 5 أيام
- سياسة
- قاسيون
عمال ونقابات سورية.. ما العمل؟ وأين نحن؟ (2)
كان بارزاً بطريقة تشكيلها وتوزيع حقائبها ذلك الدمج المتكرر بين وزارات عدة خارج التقاليد السابقة المعهودة، ورغم الملاحظات الكثيرة والجوهرية للعمال على مختلف قطاعاتهم والحركة النقابية والقوى السياسية الحليفة للطبقة العاملة إلا أنها أصرت على تجاوزها والحفاظ على التفاؤل الذي إذا ما تحول إلى واقع ملموس ستكون بداية خير تدل على منهج جديد يميل إلى مصالح وحقوق أصحاب الأجور والقطاع الإنتاجي والاقتصاد الوطني على حساب الأثرياء السابقين والحاليين والمتربصين بكعكة المكاسب المتوفرة بكثرة هذه الأيام لغياب التحصينات التشريعية والقانونية والمجتمعية أيضاً. كأنك يا بو زيد ما غزيت تشكلت الحكومة الجديدة في المرحلة التي شهدت إشكالات أمنية معقدة والتي من أحد أسبابها قرارات حكومة تصريف الأعمال من فصل وتعطيل «وخصورة الملاك العددي للقطاع العام» وانقطاع أرزاق الناس وتعمق أزمتهم المعيشية وغياب الحد الأدنى من الأمن الاجتماعي المطلوب لاستقرار المجتمع، ومضت الأيام والأسابيع والعمال في حالة ترقب لعمل الحكومة الجديدة سواء في مواقع العمل المباشر أو عبر صفحات التواصل الاجتماعي ومجموعات ال «واتساب» الخاصة بعمال المؤسسات والمديريات في ظل غياب الإعلام الرسمي بطريقة غريبة، والجميع خائف ومتلهف في آن معاً وأخذ العمال يلاحقون أي قرار هنا أو هناك يخرجهم من التعطيل والبطالة القسرية التي فرضت عليهم، وفعلاً بدأت القرارات بالخروج للعلن وكالعادة على صفحات التواصل الاجتماعي وبمجهود ومبادرات إعلامية شخصية أو نقابية، ورغم صدور بعض القرارات الإيجابية من طي لإجازات قسرية أو تمديد للإجازة بكامل الأجر أو تجديد بعض العقود إلا أنها كانت كمقولة «كأنك يا بو زيد ما غزيت» فقد أظهرت هذه القرارات الخاصة من وزارة أو مديرية أو هيئة حكومية أن الفوضى ما زالت موجودة وبأن المعايير العامة لأي قرار غير موجودة وهذا طبيعي فالحكومة إلى الآن لم تخرج ببيبان حكومي يضع الأسس والنهج العام لعملها ولا برنامجها المفترض، وهذا ما جعل تلك القرارات انتقائية وغير مفهومة أو موثوقة أيضاً في إشارة واضحة بأن الحكومة الحالية تسير على المسار نفسه والاتجاه ذاته، وبالتالي فإنها وفق هذا التفسير تنطلق من الشعارات والأحكام السابقة نفسها التي تتحدث عن فائض عمالة يقدر بمئات آلاف الموظفين والعمال الأشباح وغيرها من الرؤى التي أصبحت معروفة. غياب البرنامج الحكومي يُغيب القرار المركزي رغم مرور أكثر من شهر ونصف على تشكيل الحكومة الجديدة التي أعلن عنها في 29 آذار الماضي لم يصدر عنها ما يشير إلى رغبتها بالرجوع عن القرارات السابقة بل اكتفت بعض الوزارات بالقول إنها ستعيد النظر بالقرارات كافة وفق قاعدة التقييم وحاجة الوزارات لهذا الموظف أو ذاك، على قاعدة إعادة الهيكلة الإدارية المتناسبة مع المرحلة القادمة والتوجه العام للدولة دون أن نعرف تماماً جوهر التوجه وشكل المرحلة، وبالتالي ما زال الموظفون في حال «لا معلق ولا مطلّق» انتظار يائس في غياب البدائل من جهة ولعدم قدرتهم على العودة إلى الاحتجاجات والاعتصامات والإضرابات في ظل اشتداد تعقد الوضع الأمني وغياب دور النقابات المكتفية بتصريحات ومواقف طبقية عالية السقف على المستوى النظري وتجلى ذلك ببيان الواحد من أيار الصادر عن الاتحاد العام لنقابات العمال، وفي ظل غياب برنامج نقابي أيضاً، يوجه آلية النضال الذي يحول الموقف النظري إلى مسار نضال طبقي ينتزع الحقوق المسلوبة والضائعة بين الحكومات والوزارات، ويبرز كذلك آلاف قرارات التوظيف الجديدة بمواقع عمل لم يجرِ فيها أصلاً إنهاء موضوع الموظفين المتضررين فيها كما حصل في المنافذ البحرية والبرية ومديرية الجمارك وغيرها من المواقع الأخرى، وبعض هذه التعيينات جاءت على خلفية القرار الإيجابي الذي منح حق العودة للعمل للمفصولين أيام النظام البائد لأسباب سياسية، لكن ذلك لا يجب أن يتم على حساب زملائهم، كي لا نصلح الخطأ بخطأ آخر ولا نرد الظلم عن أحد فيصيب أحداً آخر به. هذا حالنا اليوم خلاصة القول بعد سرد مختزل للمرحلة الممتدة من سقوط سلطة النظام البائد وحتى اليوم أن حالة التدهور العام للطبقة العاملة والتنظيم النقابي ما زال مستمراً على الصعد كافة، فالعاملون بأجر على امتداد البلاد وعرضها يعيشون أحلك أيامهم وهذا لا يقتصر على القطاع العام بل الخاص أيضاً ويمتد على عمال المياومة والفعالة وأصحاب المهن الصغيرة الحرة وفي جميع القطاعات الإنتاجية منها والخدمية فالنسبة الأكبر منهم في حالة بطالة كاملة أو جزئية متقطعة ونسبة كبيرة أخرى على قائمة انتظار القرار الحكومي وأما أفضلهم حالاً فأولئك الذي يشتغلون برواتب وأجور لا تكفي معيشة فرد ونصف وفق معايير الحد الأدنى من المعيشة للأسرة السورية وعليه فإن الوضع العام للمعتمدين على الأجر كارثي بامتياز ومن الجوانب كافة، المعيشية منها والصحية والتعليمية والاجتماعية ولا يمكن استغراب ارتفاع نسبة المهمشين والمحرومين من الغذاء والدواء والتعليم بشكل يومي وبوتائر متصاعدة، وهذا يهدد السلم الأهلي والوحدة المجتمعية والطبقية ضمناً، خاصة باستمرار تقطع أوصال البلاد كوحدة جغرافية واقتصادية واحدة، ضف إليه ما يجري من إشكالات أمنية تمنع الاستقرار الأمني المجتمعي، وكل ذلك بغياب أي دور فاعل للتنظيم النقابي يستطيع التصدي لأسباب كل ذلك بل يقتصر على تصريح أو كتاب أو موقف لا يجد طريقه ليكون قوة مادية على الأرض. يمكن القول بأننا استطعنا الإجابة عن سؤالنا الأول أين نحن؟ من خلال المادة السابقة والحالية وهذا ما يفتح لنا الباب للإجابة عن سؤال كبير بحجم ما العمل؟ سواء كعمال أو حركة نقابية ونقابات أو حتى قوى مجتمعية وسياسية فاعلة كي نصل إلى خُلاصات تصلح كمنطلق لبرنامج عمل نضالي طبقي وهذا ما سوف نحاول الوصول إليه في مادتنا القادمة (يتبع) ....


الرأي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
زر «Meta AI» يزعج المستخدمين
أعرب مستخدمون في أوروبا عن انزعاجهمم من زر روبوت الدردشة «Meta AI»، الذي يظهر في التطبيقات التابعة لشركة ميتا بما في ذلك «واتساب» و«فيسبوك» و«إنستغرام». وينبع انزعاج المستخدمين من عدم القدرة على حذف الزر المخصص لبدء محادثة مع «Meta AI» المدعوم بالذكاء الاصطناعي في هذه التطبيقات. وقالت كليانثي سارديلي، المحامية المتخصصة في حماية البيانات في منظمة «NOYB» غير الربحية، لشبكة «يورونيوز»، إن «حقيقة أن هذه الميزة لا يمكن تعطيلها يُعد انتهاكاً واضحاً لالتزام ميتا بتطبيق تدابير تحترم خصوصية المستخدم من حيث التصميم»، بحسب تقرير للشبكة اطلعت عليه «العربية Business». وأضافت: «بشكل أساسي، ميتا تجبر المستخدمين على هذه الميزة الجديدة وتحاول تجنب ما قد يكون المسار القانوني، (وهو) طلب موافقة المستخدمين». وأعرب العديد من المستخدمين عن انزعاجهم من إضافة هذه الميزة بشكل افتراضي وصعوبة إزالتها -إن لم يكن الأمر مستحيلاً- ما أثار نقاشات على منتدى فرعي على منصة ريديت حول طريقة تعطيل هذه الميزة في تطبيق واتساب. وتواصل مستخدمون الشهر الماضي مع عضوة البرلمان الأوروبي فيرونيكا أوستريهونوفا من الحزب التقدمي الاجتماعي الليبرالي في سلوفاكيا، والتي بدورها طلبت من المفوضية الأوروبية التحقق مما إذا كانت هذه الميزة متوافقة مع قواعد الاتحاد الأوروبي. يأتي هذا مع تزايد عدد الأشخاص الذين يعربون عن نوع من «إرهاق الذكاء الاصطناعي» في ظل الإطلاق المستمر لتطبيقات أو ميزات جديدة معتمدة على الذكاء الاصطناعي. وكانت «ميتا» بالفعل تحت وطأة انتقادات لاذعة بسبب تغذية نموذجها للذكاء الاصطناعي ببيانات المستخدمين في أوروبا، ما لم يرفضوا صراحة استخدام بياناتهم. وقالت سارديلي: «ميتا لديها التزام بإبلاغ مستخدميها بما تفعله بالضبط ببياناتهم الشخصية، وهو التزام تسعى جاهدة لتجنبه حالياً».


الشرق الجزائرية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الجزائرية
القضاء المصري ينصف أحمد أبو هشيمة بعد إبتزازه
أصدرت محكمة جنايات الجيزة في مصر، حكماً بحبس سمسار عقارات وآخرين 3 سنوات، لاتهامهم بتهديد وابتزاز رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة وتهديده بفيديو مفبرك ذي طابع غير أخلاقي. وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام مصرية، تعود تفاصيل الواقعة لعام 2016، حين فقدت شقيقة أبو هشيمة هاتفها المحمول، مما دفعها لتحرير محضر رسمي في قسم التجمع الخامس. وبعد فترة وجيزة، بدأ رجل الأعمال في تلقي رسائل تهديد غريبة على تطبيق «واتساب» من أرقام مجهولة، تطالبه بمبالغ مالية مقابل عدم نشر مقطع فيديو «مفبرك» يظهر فيه في مشهد غير لائق، زُعم أنه التُقط خلال مكالمة مع والدته وشقيقته أثناء سفره. وبحسب التحقيقات، فقد قام المتهمون بابتزاز أبو هشيمة وطلبوا مبالغ مالية كبيرة، وبعد فترة من التردد، دفع المجني عليه مبلغاً قُدّر بـ 100 ألف دولار، تم تحويله عبر مكتب تحويلات وكذلك عبر العملات الرقمية في محاولة لإنهاء الابتزاز. ورغم دفع المبلغ، لم يتوقف المتهمون، حيث عادوا إلى تهديد رجل الأعمال المصري من جديد بعد نحو 3 سنوات، مطالبين هذه المرة بمليون جنيه، مستخدمين أرقاماً دولية مجهولة المصدر.


العرب القطرية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- العرب القطرية
«Visit Qatar» تطلق قناتها الرسمية على تطبيق واتساب
الدوحة - العرب أعلنت زوروا قطر (Visit Qatar) عن إطلاق قناة رسمية على تطبيق «واتساب» للتراسل الفوري، لتقدّم منصة تفاعلية ومباشرة تتيح للزوار والمقيمين الاطلاع على أبرز المعالم السياحية، والفعاليات الثقافية، والأنشطة الكبرى في دولة قطر، وذلك في إطار التزامها بالابتكار الرقمي والتوجه نحو السياحة الذكية. وذكرت Visit Qatar أن القناة الجديدة توفر تجربة اشتراك سلسة تعمل كأداة تواصل أحادية الاتجاه، حيث يتم إرسال التحديثات المختارة مباشرة إلى هواتف المستخدمين، مما يضمن لهم الحصول على معلومات موثوقة ومخصصة بحسب اهتماماتهم. ويستفيد المشتركون من محتوى إعلامي تفاعلي، واستطلاعات رأي، وتنبيهات فورية، مما يعكس استخدام Visit Qatar لتطبيق واتساب – أحد أكثر منصات التواصل استخدامًا عالميًا – كأداة مبتكرة وسهلة الوصول حيث تدعم استراتيجيتها الرقمية الشاملة. وتتوافر قناة واتساب للزوار الدوليين الراغبين في التخطيط لرحلتهم إلى دولة قطر، وكذلك للمقيمين الباحثين عن تحديثات مستمرة حول الفعاليات والمعالم والتجارب الفريدة في الدولة. وتؤكد هذه المبادرة الدور الريادي لـ Visit Qatar في دفع الابتكار لتعزيز التجارب السياحية. ويمكن الاشتراك في القناة الرسمية لـ «Visit Qatar» عبر تطبيق واتساب، أو البحث عن «Visit Qatar» داخل التطبيق، أو مسح رمز الاستجابة السريعة (QR) المتوافر على المنصات الرسمية لـ «Visit Qatar». وتعد «Visit Qatar»، الذراع الرئيسي لقطر للسياحة، وهي الجهة المسؤولة عن التسويق والترويج للقطاع السياحي في دولة قطر. تتمثل مهمة Visit Qatar في الترويج للسياحة في قطر وتوسيعها عبر تنمية الموروث الثقافي الغني للبلاد وتطوير معالم الجذب وتعزيز رزنامة الفعاليات والمهرجانات وتوسيع نطاق عروضها، وجعل قطر الوجهة الرائدة للاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المنطقة. وتستند «Visit Qatar» في ذلك إلى مبادئ قوامها التميُّز في الخدمة وتنويع العروض السياحية ودعم الاستثمار في قطاع السياحة بأكمله وزيادة الطلب على المنتجات السياحية في أوساط الزوار المحليين والدوليين. كما تعمل «Visit Qatar» على تعزيز حضور قطر عالمياً ودعم القطاع السياحي عبر الاستعانة بشبكة من المكاتب التمثيلية الدولية في الأسواق ذات الأولوية والمنصات الرقمية المتطورة.