أحدث الأخبار مع #«وارنربراذرز»


الجريدة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
فيلم «ثاندربولتس» يواصل تصدّر شباك التذاكر في الصالات الأميركية
حافظ فيلم «Thunderbolts» على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، على ما أفادت شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة الأحد. وحقق الفيلم، وهو من بطولة فلورنس بيو وسيباستيان ستان وجوليا لويس دريفوس، إيرادات بلغت 33 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الجمعة إلى الاحد. وأفادت مجلة «فرايتي» أن الانخفاض في عائداته بنسبة 55% عمّا حققه في أول عطلة نهاية أسبوع له كان «أفضل بكثير من أفلام مارفل الأخيرة». وحافظ فيلم الإثارة والتشويق المتمحور على مصاصي الدماء «Sinners» على المركز الثاني، محققا 21,1 مليون دولار إضافية، ليصل إجمالي إيراداته المحلية إلى 180 مليون دولار. وحلّ فيلم «A Minecraft Movie» المُقتبس عن لعبة الفيديو الشهيرة في المركز الثالث محققاً 8 ملايين دولار، لتصل إيراداته الإجمالية في أميركا الشمالية إلى أكثر من 400 مليون دولار. وتخطّت العائدات العالمية للفيلم، وهو من إنتاج شركة «وارنر براذرز» وبطولة جاك بلاك وجايسن موموا، 900 مليون دولار، مواصلا بذلك سلسلة النجاحات الكبيرة التي تحققها الأفلام المقتبسة عن ألعاب الفيديو. وكان المركز الرابع من نصيب «The Accountant 2» من إنتاج شركة «أمازون إم جي إم ستوديوز»، محققاً 6,1 ملايين دولار. يؤدي بن أفليك في الفيلم دور عبقري في الرياضيات لديه علاقات إجرامية، فيما يتولى جون بيرنثال دور شقيقه الذي يكون قاتلاً مأجوراً. وحلّ فيلم «Clown in a Cornfield» خامساً في الترتيب مع عائدات بلغت 3,7 مليون دولار. وقال ديفيد أ. غروس من شركة «فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش»: «إنها بداية قوية لفيلم رعب مستقل، وخصوصاً لإنتاج بميزانية محدودة». وفي ما يأتي الأفلام المتبقية في الترتيب: 6- «شادو فورس» (2 مليون دولار). 7- «فايت أور فلايت» (2 مليون دولار). 8- «أنتيل دون» (2 مليون دولار). 9- «ذي أماتور» (2 مليون دولار). 10- «ذي كينغ أوف كينغز» (1,1 مليون دولار)


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«سينرز» يتصدّر شباك التذاكر بـ 46.5 مليون دولار
تصدّر فيلم «سينرز»، الذي يتمحور حول مصاصي الدماء، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية خلال عطلة عيد الفصح، محققاً عائدات قدرها 46.5 مليون دولار، بحسب شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة. إشادة وحصل الفيلم الذي أخرجه راين كوغلر على إشادات من النقاد «شبه مثالية» عند بدء عرضه، وفق مجلة «هوليوود ريبورتر». ويتولى مايكل ب. جوردان بطولة الفيلم، مؤدياً دور توأمين يعودان إلى أقصى جنوب الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، ليجدا نفسيهما في مواجهة قوى شر. ويشارك في العمل أيضاً هايلي ستاينفيلد وديلروي ليندو. وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم آخر من إنتاج «وارنر براذرز» هو «ماينكرافت»، النسخة السينمائية من لعبة الفيديو الأكثر مبيعاً في التاريخ، محققاً 41.3 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة له في دور السينما. وحقق «ماينكرافت» إيرادات بلغت 344.6 مليون دولار في أمريكا الشمالية منذ بدء عرضه، من إجمالي إيرادات عالمية بلغت 720.8 مليون دولار. وقد يصبح أول فيلم يحقق إيرادات تتجاوز مليار دولار هذا العام. تراجع فيلم «ذي كينغ أوف كينغ» التحريكي الذي يتمحور على قصة المسيح، إلى المركز الثالث في ثاني أسبوع لعرضه مع إيرادات بـ17.3 مليون دولار. ترتيب وحلّ فيلم الإثارة «ذي أماتور»، من إنتاج شركتي «ديزني» و«توينتيث سينتشري»، رابعاً مع إيرادات بلغت 7.2 ملايين دولار. يؤدي رامي مالك في هذا الفيلم دور عميل سري في وكالة «سي آي إيه» يبحث عن قتلة زوجته التي قضت في هجوم. وجاء فيلم الحرب «وورفير» في المركز الخامس محققاً عائدات بـ4.9 ملايين دولار.


صحيفة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«سينرز» يتصدر شباك التذاكر الأمريكي
تصدر فيلم «سينرز» الذي يتمحور حول مصاصي الدماء، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، محققاً عائدات قدرها 46,5 مليون دولار، بحسب شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة. وحصل الفيلم الذي أخرجه راين كوغلر على إشادات من النقاد «شبه مثالية» عند بدء عرضه، وفق مجلة «هوليوود ريبورتر». ويتولى مايكل ب. جوردان بطولة الفيلم مؤدياً دور توأم يعودان إلى أقصى جنوب الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، ليجدا نفسيهما في مواجهة قوى شرّ. ويشارك في العمل أيضاً هايلي ستاينفيلد وديلروي ليندو. وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم آخر من إنتاج «وارنر براذرز» هو «ماينكرافت»، النسخة السينمائية من لعبة الفيديو الأكثر مبيعاً في التاريخ، محققاً 41,3 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة له في دور السينما. وحقق «ماينكرافت» إيرادات بلغت 344,6 مليون دولار في أمريكا الشمالية منذ بدء عرضه، من إجمالي إيرادات عالمية بلغت 720,8 مليون دولار. وقد يصبح أول فيلم يحقق إيرادات تتجاوز مليار دولار هذا العام. تراجع فيلم «ذي كينغ أوف كينغ» التحريكي، إلى المركز الثالث في ثاني أسبوع لعرضه مع إيرادات بـ17,3 مليون دولار. وحلّ فيلم «ذي اماتور»، من إنتاج شركتي «ديزني» و«توينتيث سينتشري»، رابعاً مع إيرادات بلغت 7,2 مليون دولار. ويؤدي رامي مالك في هذا الفيلم دور عميل سري في وكالة «سي آي ايه» يبحث عن قتلة زوجته التي قضت في هجوم. وجاء فيلم الحرب «وورفير» في المركز الخامس محققاً عائدات بـ4,9 مليون دولار. وتولى إخراجه أليكس غارلاند الذي أخرج العام الماضي فيلم «سيفيل وور».


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : عمرها 36 عاما.. سيارة باتمان الأصلية معروضة للبيع
الاثنين 21 أبريل 2025 09:55 صباحاً نافذة على العالم - في مفاجأة لمحبي السينما والسيارات الكلاسيكية على حد سواء، يستعد مزاد ميكوم إنديانا المقبل لعرض واحدة من أيقونات الشاشة الكبيرة سيارة باتموبيل الأصلية من فيلم "Batman" عام 1989، والتي قادها الممثل مايكل كيتون في تجسيده الشهير لشخصية فارس الظلام. والمميز في هذه النسخة أنها مرخصة رسميًا من شركة «وارنر براذرز» وتُعد من النماذج التشغيلية النادرة القابلة للقيادة، ما يجعلها فرصة اقتناء فريدة لعشاق السيارات والسينما على حد سواء. تصميم مستوحى من الطائرات... ومجهز للطرقات تستند هذه النسخة إلى هيكل شيفروليه إمبالا موديل 1967 بطول 20 قدمًا تقريبًا، مع محرك V8 سعة 5.7 لتر وناقل حركة أوتوماتيكي. وتأتي بإطارات ميكي تومسون على عجلات قياس 15 بوصة. الهيكل الخارجي مصنوع من الألياف الزجاجية ومطلي باللون الأسود الداكن، ومزود بأجزاء أصلية من طائرة "هاريير" النفاثة، ما يُضفي عليها طابعًا جويًا استثنائيًا يتجسد في محاكاة واقعية لحارق خلفي يُطلق ألسنة لهب. تتميز السيارة بمظلة منزلقة، ومصدات خلفية بارزة على شكل جناح خفاش، ولوحة تحكم داخلية بتفاصيل دقيقة من الفيلم الأصلي، بما في ذلك شاشة دخان (رمزية) ومفاتيح تشغيل لإجراءات دفاعية ضد بقع الزيت، تمامًا كما ظهرت في مشاهد الأكشن الشهيرة. حتى مساحات الزجاج الأمامي المنزلقة هي نفس التي استخدمت فعليًا في الفيلم، في لمسة تعكس اهتمامًا استثنائيًا بالتفاصيل. تعد هذه السيارة النسخة الأولى من سلسلة سيارات مرخصة رسميًا من وارنر براذرز، صمّمت خصيصًا لعروض Six Flags البهلوانية، وقام ببنائها كريس ديكسون وستيف مانك، مصمما سيارات الفيلم الأصلي. وتحمل السيارة توقيعيهما على لوحة القيادة والزجاج الأمامي، بالإضافة إلى لوحة خلف المقاعد كُتب عليها: "نُصنع لبروس واين"، في لمسة تُضفي بُعدًا قصصيًا إضافيًا. خضعت السيارة مؤخرًا لعملية ترميم شاملة، ما يجعلها جاهزة للعرض أو حتى للاستخدام. إن كان المالك الجديد مستعدًا للقيادة بأسلوب باتمان! ومهما كان مصيرها، تبقى هذه السيارة واحدة من أهم رموز الثقافة السينمائية الحديثة، ومن النماذج القليلة التي تجمع بين الإرث الفني والهندسي في آنٍ واحد.


الجريدة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«وارنر» تلغي لعبة فيديو مستوحاة من «ووندر وومان» وتغلق 3 استوديوهات
تعتزم الشركة المخصصة لألعاب الفيديو من مجموعة «وارنر براذرز» الأميركية العملاقة للترفيه إغلاق ثلاثة استوديوهات في الولايات المتحدة وإلغاء لعبة مخصصة لشخصية «ووندر وومان»، وفق ما افاد ناطق باسمها وكالة «فرانس برس» الأربعاء، مؤكداً معلومات أوردتها وكالة «بلومبرغ». وأعلنت شركة «وارنر براذرز غيمز» في بيان تلقّته وكالة فرانس برس أنها قررت «بعد دراسة متأنية إغلاق ثلاثة» من استوديوهاتها المخصصة لتصميم ألعاب الفيديو هي «مونوليث برودكشنز»، و«بلاير فيرست غيمز»، و«وارنر براذرز غيمز سان دييغو». وأوضحت المجموعة الأميركية إنها اتخذت هذا «القرار الصعب جداً» في إطار «تغيير في التوجه الاستراتيجي»، من دون أن تذكر عدد الموظفين الذين سيتأثرون بهذا القرار. ونتيجة لوقف العمل بهذه الاستوديوهات، ألغِيَت لعبة فيديو مبنية على عالم البطلة الخارقة «ووندر وومان» أُعلِن عنها عام 2021 وصممها استوديو «مونوليث». وتأسس استوديو «مونوليث» عام 1994، واستحوذت عليه «وارنر» في 2004، ومن أبرز الألعاب التي صممها اثنتان مستوحيتان من عالم «سيد الخواتم» هما «Middle-earth: Shadow of Mordor» و«Middle-earth: Shadow of War». وكان «مونوليث» وراء سلسلة ألعاب الرعب «F.E.A.R» ولعبة التجسس «No One Lives Forever». وترمي «وارنر براذرز» من هذا القرار إلى التركيز مجدداً على «سلاسل ألعابها الرئيسية» وهي «هاري بوتر» و«مورتال كومبات»، و«دي سي»، و«غيم أوف ثرونز». وأصبحت «Hogwarts Legacy» التي تدور أحداثها في عالم الساحر الفتى هاري بوتر الذي ابتكرته الكاتب جاي كاي رولينغ اللعبة الأكثر مبيعاً عام 2023. وبحلول نهاية عام 2024، كانت قد بيعت منها أكثر من 30 مليون نسخة. وأملت المجموعة من خطوتها في «تحقيق الربحية والنمو مجدداً سنة 2025 وما بعدها» في مجال ألعاب الفيديو. وتأتي عمليات إغلاق الاستوديوهات هذه في وقت يشهد قطاع ألعاب الفيديو مرحلة صعبة، وهو ما تعكسه موجات صرف عاملين فيها، بعد النمو الذي حققته خلال مرحلة جائحة «كوفيد». واشار إحصاء أجراه موقع «غيم إنداستري لايوفز» إلى أن نحو 15 ألف عامل في القطاع خسروا وظائفهم في مختلف أنحاء العالم في 2024، بينما بلغ هذا الرقم 10500 عام 2023.