logo
#

أحدث الأخبار مع #«وولستريتجورنال»

انكشاف 6 حقائق شرق أوسطية
انكشاف 6 حقائق شرق أوسطية

الجمهورية

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • الجمهورية

انكشاف 6 حقائق شرق أوسطية

عاد ترامب من جولته الخليجية بشعور عارم من الرضى. فليست هناك أي بقعة أخرى في العالم يمكن أن تستقبله بهذا المقدار من السخاء الاستثماري. لكن هذا الرضى جاء أيضاً نتيجة اقتناع واشنطن بأنّ حلفاءها الخليجيين يشكّلون لها دعامة استراتيجية تفوق بأهميتها إسرائيل. في لحظة معينة، في عهد بايدن، شعر السعوديون بأنّ الرعاية الأميركية للخليج العربي تراجعت، وأنّ واشنطن ليست مهتمة إلاّ بالصفقة مع إيران، فسارعوا بأنفسهم إلى طهران، وأبرموا معها اتفاقاً يصون مصالحهم، برعاية الصين، لإفهام واشنطن أنّها أخطأت بإهمالهم. وبالفعل، هذا الأمر استفز الأميركيين بقوة، فسارعوا إلى تدارك الخطأ. بين 2021 و2023، غرقت إدارة بايدن في رمال الحرب في أوكرانيا. فاستفاد الإيرانيون من الانشغال الأميركي ليرفعوا سقف شروطهم في أي اتفاق جديد، سواء على الملف النووي أو النفوذ الإقليمي. وكذلك، نجح الصينيون في إحداث خروقات ينفذون منها إلى الشرق الأوسط. تداركت إدارة بايدن هذا الوضع، وعمدت إلى فتح أقنية اتصال مع حليفيها الأساسيين في الشرق الأوسط، إسرائيل والمملكة العربية السعودية، في محاولة لإنتاج تسويات كبرى تثبت نفوذها وتحفظ مصالحها الإقليمية. وكان الشرط السعودي واضحاً: أي تسوية سلمية مع إسرائيل يجب أن تقوم على أساس مبادرة بيروت العربية للسلام، العام 2002، أي مبدأ «الأرض مقابل السلام» و«حل الدولتين». وقد عبّر عدد من المسؤولين السعوديين صراحة عن هذا الالتزام. تولت الولايات المتحدة تسويق الفكرة لدى الإسرائيليين، فأبدوا استعدادهم- ولو مبدئياً أو شكلاً- بقبول المبادرة، لكنهم اشترطوا «تحديثها» لتلائم المتغيّرات التي طرأت بعد أكثر من عقدين على إعلانها. ولهذه الغاية، تمّ إطلاق ورشة عمل في الجامعة العربية بهدف البحث في مستلزمات لطرح المبادرة العربية للسلام على طاولة المفاوضات مع إسرائيل، كخيار عربي مشترك. في هذه اللحظة السياسية تحديداً وقع ما لم يكن في الحسبان: عملية «طوفان الأقصى» التي أشعلت الحرب في غزة وفي لبنان، وجمّدت كل المبادرات السياسية. وهذا ما دفع عدد من المحللين إلى استنتاج أنّ «حماس» أرادت بعمليتها ضرب المسار السياسي السلمي الذي كان قيد الإعداد، وربما كانت حظوظه تتقدم. وهذا الاستنتاج أوردتُه أيضاً في مقالي في «الجمهورية»، بعد 3 أيام من عملية «الطوفان»، وقد جاء فيه أنّ العملية هي ترجمة لرغبة إيران في تحقيق أهداف عدة: منع تزويد السعودية قدرات نووية كانت تطلبها من الأميركيين، ومنعها من التطبيع مع إسرائيل، وإحباط أي تفاهم حول الملف الفلسطيني. وفي المقابل، فرض حضور طهران في أي صفقة إقليمية. وقبل يومين، نشرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية مضمون وثائق أشارت إلى أنّه تمّ العثور عليها في أحد أنفاق غزة، وقالت إنّها اطلعت عليها، وفيها تتكشف خلفيات عملية «الطوفان». وقد أظهرت الوثائق أنّ «حماس» نفّذتها بهدف وقف مفاوضات التطبيع بين إسرائيل والسعودية، وأنّ يحيى السنوار أعدّ للعملية قبل نحو عامين، لكنه قرّر تنفيذها في تلك اللحظة، ليمنع التسوية التي كانت تتقدّم في الملف الفلسطيني. وقالت الصحيفة إنّ المسؤولين الكبار في إيران و«حزب الله» ناقشوا مع «حماس» خيارات تنفيذ الهجوم على هدف إسرائيلي، منذ صيف عام 2021، وإنّ طهران زودت الحركة الأسلحة والمال وأشرفت على تدريبها القتالي في الأسابيع التي سبقت 7 تشرين الأول 2023، إنما أبلغتها أنّها و«الحزب» لا يريدان التورط في حرب مباشرة وشاملة مع إسرائيل. وتمهيداً لعملية «طوفان الأقصى»، أعدّت قيادة «حماس» العسكرية، في آب 2022، إحاطة وصفت بـ«السرّية»، قالت فيها: «لقد أصبح من واجب الحركة أن تعيد تموضعها للحفاظ على بقاء القضية الفلسطينية في مواجهة موجة التطبيع الواسعة التي تعمّ الدول العربية»، وهذا يقتضي تنسيقاً أعلى مع «حزب الله» وفصائل فلسطينية أخرى. إذاً، اليوم بدأت تتكشف حقائق مهمّة جداً، من شأنها الإضاءة على خلفيات الملفات الساخنة، وأبرز هذه الحقائق: 1- أنّ مسار السلام كان يتحرّك عشية انفجار الحرب في غزة ثم في لبنان، بمشاركة سعودية، على قاعدة الأرض مقابل السلام وحل الدولتين. ولكن ليس واضحاً إذا كان الإسرائيليون مستعدين للانخراط فيه جدّياً. 2- أنّ «حماس» نفّذت عملية «الطوفان»، تحديداً من أجل إحباط هذا المسار. 3- أنّ إيران كانت تدعم تعطيل مسار السلام لمنع السعودية من الحصول على قدرات نووية والوصول إلى السلام والتطبيع، لكنها و«حزب الله» كانا يحاذران الانزلاق إلى حرب مع إسرائيل. 4- أنّ بايدن وترامب على حدّ سواء لم يستطيعا إلّا الاعتراف بالدور الحاسم للمملكة في أي صفقة إقليمية. ولذلك، ترك لها ترامب حرّية اختيار اللحظة المناسبة للدخول في مفاوضات سلام، وبناءً على ما تقتضيه مصالحها. 5- أنّ «حزب الله»، بدعم من إيران، كان يلتزم حرب مساندة محدودة، ولا يرغب في تحويلها انفجاراً واسعاً، لكن الأمور تفلتت من يديه. 6- أنّ إسرائيل، على الأرجح، حرّكت وتحرّك كثيراً من الأصابع الخفية والأوراق المستورة في ما جرى وما سيجري على بقعة الشرق الأوسط، لتبقى لها المبادرة وتتمكن من تنفيذ مخططاتها.

دلالات وأبعاد زيارة الرئيس الأمريكي لـ 3 دول خليجية.. الصحف العالمية توضح
دلالات وأبعاد زيارة الرئيس الأمريكي لـ 3 دول خليجية.. الصحف العالمية توضح

النهار المصرية

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • النهار المصرية

دلالات وأبعاد زيارة الرئيس الأمريكي لـ 3 دول خليجية.. الصحف العالمية توضح

تحليلات مُعمقة جاءت في الصحف العالمية، حول الزيارة التي يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لـ 3 دول خليجية تشمل المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، في رحلة تستمر أربعة أيام، وسط تكهنات واسعة حول أهدافها وتداعياتها المحتملة على المنطقة، كشفت أبعادًا مختلفة للجولة الرئاسية، بين من يراها سعيًا لصفقات اقتصادية ضخمة، وآخرين يعتبرونها محاولة لإعادة رسم خارطة التحالفات في المنطقة، وثالث يرى فيها تحولًا في العلاقات الأمريكية-الإسرائيلية التي طالما تغنى بها ترامب. أبرزت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية تجاهل ترامب لإسرائيل في جولته الشرق أوسطية، إذ أشارت إلى أن هذا التجاهل يأتي بعد سلسلة من القرارات الأمريكية التي إما همشت أو فاجأت الإسرائيليين؛ مما يثير تساؤلات في تل أبيب حول مدى التنسيق بين الحليفين التقليديين. واستعرضت الصحيفة الأمريكية، عددًا من الشواهد التي تشير بشكل جليّ إلى الخلافات الأمريكية الإسرائيلية، أبرزها أن صفقة إطلاق سراح المحتجز الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر من غزة، بعد أكثر من 18 شهرًا من الاحتجاز، جاءت نتيجة مفاوضات مباشرة بين واشنطن وحركة حماس دون إشراك إسرائيل. كما أشارت إلى قرار ترامب المفاجئ بإنهاء الضربات ضد الحوثيين في اليمن، وذلك بعد ساعات فقط من إطلاق صاروخ حوثي على مطار إسرائيل الرئيسي. ونقلت الصحيفة عن يوحنان بليسنر، رئيس المعهد الإسرائيلي للديمقراطية، قوله: «عندما فكر الإسرائيليون في رئاسة ثانية لترامب، كان لديهم في ذهنهم الرئاسة الأولى»، لكن الآن هناك فهمًا واضحًا جدًا بأن الرئيس ترامب ليس رئيس وزراء إسرائيل، بل رئيس الولايات المتحدة. الاختلافات الكبيرة رصد موقع «بزنس إنسايدر» الاختلافات الكبيرة بين زيارة ترامب الحالية للشرق الأوسط وزيارته السابقة عام 2017، إذ أكد أن خطته لجلب «البترودولار الخليجي» إلى الولايات المتحدة قد تكون أكثر تعقيدًا هذه المرة. وأشار الموقع إلى أن ترامب سيبدأ زيارته في العاصمة السعودية الرياض، حيث من المتوقع أن يشارك في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، وسط آمال بتحويل وعد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى أربع سنوات إلى واقع ملموس. ولفت إلى مشاركة كبار رجال الأعمال والتكنولوجيا الأمريكيين في هذا المنتدى، بمن فيهم جنسن هوانج من شركة «نفيديا»، ولاري فينك من «بلاك روك»، وستيفن شوارزمان من «بلاكستون»، بالإضافة إلى المسؤولين التنفيذيين من شركات التكنولوجيا الكبرى، مع تقارير عن احتمال حضور إيلون ماسك وسام ألتمان ومارك زوكربيرج. وقدمت مجلة «فورين أفيرز» تحليلًا عميقًا لأهداف زيارة ترامب، متسائلة عمّا إذا كان يسعى لعقد صفقات واستثمارات في الولايات المتحدة، أم إثراء نفسه من خلال استثمارات خليجية في عقارات ترامب وصناديق الاستثمار والعملات المشفرة، أم أن لديه طموحات أكبر. ورجحت المجلة أن يدور الشق السياسي للزيارة حول إيران بشكل أساسي، مشيرة إلى المفاوضات التي تجريها إدارته بشأن البرنامج النووي الإيراني. ولفتت إلى أنه بسبب الطبيعة المتقلبة لإدارة ترامب والخلافات الداخلية بين مستشاريه الرئيسيين، فإن زيارته يمكن أن تمهد الطريق للحرب مع إيران بقدر ما يمكن أن تمهد لتوقيع اتفاق نووي معها. ولم تغفل المجلة تغير موقف دول الخليج تجاه إيران منذ زيارة ترامب الأولى عام 2017، حيث كانت السعودية والإمارات متحمستين آنذاك للتخلي عن دبلوماسية عهد أوباما وتبني نهج أكثر مواجهة مع طهران. وورأت صحيفة "نيويورك تايمز"، في تقييمها، أن زيارة ترامب عن الزيارات التقليدية للرؤساء الأمريكيين إلى الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الرؤساء السابقين كانوا يحملون عادة رؤية استراتيجية للمنطقة، حتى لو بدت بعيدة المنال. وأوضحت الصحيفة أن ترامب سيجول في الخليج هذا الأسبوع؛ بحثًا عن شيء واحد، يتمثل في عقد الصفقات، والتي قد تشمل مجالات مختلفة، مقل التجارة، الطائرات، الطاقة نووية، استثمارات الذكاء الاصطناعي، وغيرها. ونقلت الصحيفة عن دينيس روس، المفاوض في شؤون الشرق الأوسط والباحث حاليًا في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، قوله: "الذهاب إلى الشرق الأوسط الآن يتعلق أكثر بالاقتصاد، وليس بالاستراتيجية، من الواضح أنه يحب هذا النوع من الرحلات التي تتضمن إعلانات عن صفقات كبرى؛ لأن هذا هو انشغاله، تركيزه وأولويته أكثر بكثير على الجانب الاقتصادي والمالي للأمور". جدول الأعمال يتماشى بشكل مريح مع خطط أعمال ترامب وأشارت الصحيفة إلى أن جدول الأعمال يتماشى بشكل مريح مع خطط أعمال ترامب المتوسعة، إذ إن لدى عائلته ست صفقات معلقة مع شركة عقارية مملوكة بأغلبية سعودية، وصفقة عملات مشفرة مع شركة تابعة لحكومة الإمارات العربية المتحدة، ومشروع جديد للجولف والفيلات الفاخرة مدعوم من حكومة قطر. وركزت صحيفة "واشنطن بوست" على التوتر المتزايد في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، وأشارت إلى أن عدم زيارة تل أبيب خلال جولته الشرق أوسطية ليست المرة الأولى التي يتجاوز فيها إسرائيل أو رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو، موضحة أن ترامب، من خلال الشروع في محادثات نووية مع إيران أو محاولة إجراء محادثات مع حماس بشأن المحتجزين دون علم إسرائيل، قد همَّش نتنياهو بشكل متزايد؛ مما أثار قلقًا في بلد اعتاد على أن تتشاور معه الإدارات الأمريكية المتعاقبة. ونقلت الصحيفة عن مايكل أورين، السفير الإسرائيلي السابق في واشنطن، وصفه للوضع بأنه "مقلق"، فيما وصف شالوم ليبنر، المساعد السابق لنتنياهو والباحث في المجلس الأطلسي، المزاج في تل أبيب بأنه "ذعر تام". وأشارت الصحيفة إلى أن المخاوف الإسرائيلية بشأن مفاوضات ترامب مع إيران والتهديدات الأخرى لإسرائيل "لا تؤخذ في الاعتبار، أو إذا كانت كذلك، فإنها مرفوضة"، حسب قول دينيس روس، المسؤول السابق البارز في وزارة الخارجية الذي عمل مبعوثًا للشرق الأوسط في ظل رؤساء ديمقراطيين وجمهوريين. وتطرقت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إلى الجانب العائلي للزيارة، مشيرة إلى أن ترامب توجه إلى الشرق الأوسط في أول رحلة جوهرية له بالخارج في ولايته الثانية دون أفراد عائلته الرئيسيين. وأكدت الصحيفة أن السيدة الأولى ميلانيا ترامب تتخلف عن الرحلة، وكذلك دونالد ترامب جونيور وإريك ترامب وزوج إيفانكا ترامب، جاريد كوشنر، الذين لديهم أعمال في المنطقة.

صحيفة: «أبل» تبحث رفع أسعار هواتف «آيفون» الجديدة
صحيفة: «أبل» تبحث رفع أسعار هواتف «آيفون» الجديدة

Amman Xchange

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

صحيفة: «أبل» تبحث رفع أسعار هواتف «آيفون» الجديدة

ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، يوم الاثنين، أن شركة «أبل» تدرس رفع أسعار تشكيلة هواتف «آيفون» التي ستُطرح في وقت لاحق من هذا العام، لكنها تحرص على تجنّب ربط أي زيادات بالرسوم الجمركية الأميركية على الواردات من الصين، حيث يتم تجميع معظم أجهزتها. ووفقاً لـ«رويترز»، ارتفعت أسهم عملاق التكنولوجيا بنسبة 7 في المائة في تداولات ما قبل فتح الأسواق، لتقتفي أثر مكاسب السوق الأوسع بعد أن اتفقت واشنطن وبكين على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة مؤقتاً يوم الاثنين. لكن الواردات الصينية ستظل خاضعة لضريبة بنسبة 30 في المائة لدى الولايات المتحدة. وتُعد «أبل» من أبرز الشركات المتأثرة بالتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي اشتدت في الأشهر القليلة الماضية بعد سلسلة من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب. ولم تستجب الشركة فوراً إلى طلب «رويترز» للتعليق على تقرير «وول ستريت جورنال» الذي نقل عن أشخاص مطلعين على الأمر. وربما يساعد رفع الأسعار «أبل» على تخفيف التكاليف المرتفعة الناجمة عن الرسوم الجمركية التي عاقت سلاسل التوريد العالمية وأجبرت الشركة على نقل مزيد من الإنتاج إلى الهند. وقالت شركة «أبل» في وقت سابق من هذا الشهر، إنه من المتوقع أن تضيف الرسوم الجمركية نحو 900 مليون دولار إلى التكاليف خلال الربع المالي الممتد من أبريل (نيسان) إلى يونيو (حزيران)، وإنها ستستورد غالبية أجهزة «آيفون» المبيعة في الولايات المتحدة خلال هذه الفترة من الهند. ويتوقع المحللون منذ أشهر زيادة الأسعار من جانب «أبل»، لكنهم حذّروا من أن مثل هذه الخطوة قد تكلفها حصة سوقية، خصوصاً أن منافسين مثل «سامسونغ» يحاولون جذب المستهلكين بميزات الذكاء الاصطناعي التي كانت «أبل» بطيئة في طرحها.

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone
Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

سعورس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

تدرس شركة أبل رفع أسعار تشكيلة هواتف آيفون التي ستطرح في وقت لاحق من هذا العام، وستتجنب إلقاء اللوم في أي زيادات على الرسوم الجمركية، بحسب ما ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر لم تذكر أسماءهم. وذكرت الصحيفة أن «أبل» ستعزو أي زيادة في الأسعار إلى الميزات الجديدة. وذكرت الصحيفة أن الهواتف المتطورة، بما في ذلك طرازي برو وبرو ماكس، سيتم إنتاجها في الصين ، حتى مع تعزيز «أبل» لطاقتها الإنتاجية في مصانعها الهندية. وتسعى شركة أبل إلى استيراد معظم أجهزة آيفون التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بحلول نهاية العام المقبل، مما يسرع التحول إلى ما هو أبعد من الصين للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالتعريفات الجمركية والتوترات الجيوسياسية. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone
Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

الوطن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

تدرس شركة أبل رفع أسعار تشكيلة هواتف آيفون التي ستطرح في وقت لاحق من هذا العام، وستتجنب إلقاء اللوم في أي زيادات على الرسوم الجمركية، بحسب ما ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر لم تذكر أسماءهم. وذكرت الصحيفة أن «أبل» ستعزو أي زيادة في الأسعار إلى الميزات الجديدة. وذكرت الصحيفة أن الهواتف المتطورة، بما في ذلك طرازي برو وبرو ماكس، سيتم إنتاجها في الصين، حتى مع تعزيز «أبل» لطاقتها الإنتاجية في مصانعها الهندية. وتسعى شركة أبل إلى استيراد معظم أجهزة آيفون التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بحلول نهاية العام المقبل، مما يسرع التحول إلى ما هو أبعد من الصين للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالتعريفات الجمركية والتوترات الجيوسياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store