logo
#

أحدث الأخبار مع #«ويبو»

«شاومي» تطلق شريحة هواتف مطورة ذاتياً نهاية مايو
«شاومي» تطلق شريحة هواتف مطورة ذاتياً نهاية مايو

الأسبوع

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • الأسبوع

«شاومي» تطلق شريحة هواتف مطورة ذاتياً نهاية مايو

شاومي تطلق شريحة هواتف مطورة ذاتياً نهاية مايو شيماء ياسر تستعد شركة «شاومي» الصينية المصنعة للهواتف الذكية والمركبات الكهربائية، لإطلاق شريحة هواتف جوالة جديدة مطورة ذاتياً في أواخر مايو الجاري. شاومي تطلق شريحة هواتف مطورة ذاتياً ولم تكشف الشركة عن أي تفاصيل أخرى، واكتفى «لي جون» الرئيس التنفيذي للشركة بإعلان الخبر عبر حسابه على موقع «ويبو». وتعكس هذه الخطوة الجهود التي تبذلها «شاومي» لتطوير معالج متطور للهواتف الجوالة، إذ ركزت على شرائح أبسط مثل «شرائح إدارة الطاقة ومستشعرات الصور المستخدمة في الهواتف الذكية». وازدادت حدة المنافسة في سوق الهواتف الذكية الصينية، إذ يستغل المنافسون مثل شركتَي «هواوي» و«أبل» الشرائح الخاصة بهما والمصممة خصيصاً لإنشاء أنظمة بيئية متكاملة وتعزيز تجربة المستخدم. شرائح هواتف شركة أبل والجدير بالذكر أن شركة «أبل» بدأت بتصميم شرائحها الخاصة في عام 2010، مع طرح شريحة «إيه 4» في الجيل الأول من أجهزة «آيباد» و«آيفون 4». واعتباراً من هذا العام، تستخدم معظم منتجات الشركة شرائح «أبل»، بما في ذلك سلسلة معالجات «إم» لأجهزة «ماك بوك» و«آيباد»، وسلسلة «إيه» لأجهزة «آيفون» و«آيباد»، وسلسلة «إس» لـ«أبل ووتش».

في الحرب التجارية بين أميركا والصين... مَن سيتراجع أولاً؟
في الحرب التجارية بين أميركا والصين... مَن سيتراجع أولاً؟

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

في الحرب التجارية بين أميركا والصين... مَن سيتراجع أولاً؟

يترقب العالم تطورات الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، التي اندلعت بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية على واردات بلاده، خصوصاً من الصين، التي ردَّت برسوم مماثلة. وتساءلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بشأن مَن سيتراجع أولاً في تلك الحرب التي تأثرت بها الأسواق العالمية. ولفتت إلى أن متحدث باسم وزارة التجارة الصينية أعلن، صباح الجمعة، أن بكين تُقيِّم إمكانية إجراء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وقالت إن هذا الخبر «كان العالم ينتظر سماعه»، إذ تخنق الرسوم الجمركية المرتفعة بشكل مذهل - التي تصل إلى 245 في المائة على بعض الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة - التجارةَ بين أكبر اقتصادَين في العالم، مما يُثير احتمال حدوث ركود. وقال المتحدث للصحافيين: «أعرب المسؤولون الأميركيون مراراً وتكراراً عن استعدادهم للتفاوض مع الصين بشأن الرسوم الجمركية». وأضاف: «موقف الصين ثابت. إذا حاربنا، فسنقاتل حتى النهاية؛ وإذا تحدثنا، فالباب مفتوح، وإذا أرادت الولايات المتحدة التحدث، فعليها أن تُظهر صدقها وأن تكون مستعدة لتصحيح ممارساتها الخاطئة وإلغاء الرسوم الجمركية الأحادية الجانب». ألعاب مصنعة في الصين معروضة للبيع لدى متجدر «وول مارت» في كاليفورنيا (إ.ب.أ) ويأتي هذا البيان بعد يوم من إعلان حساب على موقع «ويبو» مرتبط بوسائل إعلام رسمية صينية، أن الولايات المتحدة كانت تسعى لبدء مناقشات، وبعد أسبوع من ادعاء ترمب أن المناقشات جارية بالفعل - وهو ما نفته بكين. وقال الحساب التابع للتلفزيون الصيني، الخميس: «لا حاجة للصين للتحدث مع الولايات المتحدة، فمن منظور المفاوضات، لا بد أن الولايات المتحدة هي الطرف الأكثر قلقاً في الوقت الحالي». وتأتي هذه التعليقات في أعقاب سلسلة من التأكيدات والنفي من كل من الولايات المتحدة والصين، حيث يرفض كل جانب بدء مناقشات علنية. ولفتت «بي بي سي» إلى أن السؤال ليس ما إذا كانت هذه المناقشات ستُعقد، بل متى، وفي أي ظروف. «لعبة الدجاج» ويصف الخبراء الصراع بأنه ما يُعرف بـ«لعبة الدجاج» بين ترمب والزعيم الصيني شي جينبينغ، حيث يحاول الرجلان حفظ ماء الوجه، بينما يسعيان سراً إلى نتيجة مفيدة للطرفين، ألا وهي خفض تصعيد الحرب التجارية. وقال جا إيان تشونغ، الأستاذ المساعد للعلوم السياسية في جامعة سنغافورة: «أتوقع بعضاً من هذا الأخذ والرد، لأن واشنطن وبكين لا تريدان أن تظهرا بمظهر الطرف المستسلم، لكن تهدئة التوتر ستعود بالنفع على كلا الجانبين، لذا هناك حافز قوي للقيام بذلك». وذكر وين تي سونغ، من «المركز الأسترالي للشؤون الصينية»: «الأمر أشبه بسيارتَي سباق تتنافسان: مَن ينحرف أولاً سيُنظر إليه على أنه الأضعف بين الطرفين. وفي هذه المرحلة، لا يريد أي من الطرفين أن يبدو متراجعاً». وسيُنظر إلى الزعيم الذي يعترف بأنه كان أول مَن بدأ المحادثات بشأن التعريفات الجمركية على أنه مَن يُضعف موقفه في المفاوضات. وقال سونغ: «مَن يبدو يائساً يفقد نفوذه في التفاوض، وكلا الجانبين يريد تصوير الآخر على أنه الأكثر يأساً». العلمان الصيني والأميركي يرفرفان خارج مبنى شركة أميركية في بكين (رويترز) وهذا الجمود الغريب، حيث يسعى كلا الطرفين إلى النتيجة نفسها، دون أن يرغب أي منهما في أن يكون البادئ باقتراحها، أدى إلى تكتيك «الغموض البنّاء» التي يعتمد على استخدام لغة غير واضحة، لدرجة أن كل طرف يمكن أن يدّعي أنه على حق. وهذا هو التكتيك الذي يشير إليه سونغ تفسيراً لمنشور الحساب على «ويبو»، وقال إن «بكين تحاول استكشاف إمكانية استخدام ألعاب الكلمات لإيجاد مَخرج لكلا الجانبين، حتى يتمكن الجانبان من النزول تدريجياً من دوامة التصعيد هذه». وإحدى طرق الهروب من لعبة «الجبن» هذه هي أن يتوسّط طرف ثالث، مقدماً لكلا الجانبين مَخرجاً، ويوضح سونغ أن الخيار الآخر هو «فهم أكثر مرونة لما يعنيه (الطرف الآخر قد تواصل)». وبهذه الطريقة، يظل الطرف الذي يبادر إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات قادراً على وصف ذلك بأنه «رد فعل وليس خطوة أولى». وفي حالة ترمب وشي، يعني ذلك أيضاً أن مفاوضات الرسوم الجمركية قد تبدأ مع ادعاء كلا الزعيمين تحقيق نصرٍ ما في الحرب التجارية. فوز داخلي ويشير تشونغ إلى أن المؤشرات هنا مهمة، فصحيح أن خفض التصعيد أمرٌ مهم، لكن من أهم أولويات ترمب وشي «تحقيق نصرٍ لشعبيهما». وقال تشونغ: «من الواضح أن ترمب يريد أن يُظهر أنه نجح في إجبار بكين على الاستسلام، ومن جانب الصين، ربما يريد شي أن يُظهر لشعبه وللعالم أنه تمكَّن من جعل ترمب أكثر عقلانيةً واعتدالاً وتساهلاً». وعلى الصعيد الداخلي، يواجه كلا الزعيمين رياحاً معاكسة ناجمة عن الرسوم الجمركية، فقد واجه ترمب، هذا الأسبوع، صعوبةً في تهدئة مخاوف الركود، إذ أشارت بيانات جديدة إلى انكماش الاقتصاد الأميركي في الرُّبع الأول من العام لأول مرة منذ عام 2022. وفي غضون ذلك، يتعيَّن على شي جينبينغ - الذي كان يُعاني بالفعل، قبل فرض الرسوم الجمركية، من انخفاض الاستهلاك المُستمر، وأزمة عقارية، وبطالة - أن يُطمئن الشعب الصيني بأنه قادر على تجاوز الحرب التجارية، وحماية اقتصادٍ عانى من التعافي بعد الجائحة. وقال سونغ: «يُدرك كلٌّ من ترمب وشي جينبينغ أنه في هذه المرحلة من الحرب التجارية، لن تكون النتيجة النهائية غلبة أيٍّ من الطرفين». وأضاف: «يدرك ترمب أنه لن يحصل على نحو 100 في المائة مما يريده، لذا فهو يحاول إيجاد نقطة تنازل، حيث يمكن للصين أن تسمح له بالحصول على ما يكفي من الفوز، خصوصاً للأغراض المحلية، وفي حين أن الصين ليست غير راغبة، فإنها عالقة إلى حد كبير في تحديد النقطة المناسبة». ويؤثر تراجع التجارة بين الولايات المتحدة والصين سلباً على كل من المُصدِّرين الصينيين، والمشترين والمستهلكين الأميركيين. وبالنسبة لشي، حيث قال إن «الجانب الصيني يحتاج إلى إدارة المفاوضات الثنائية بين الولايات المتحدة والصين، بينما يتعيَّن على بكين على الصعيد المحلي أن تنقذ ما يكفي من ماء الوجه حتى تتمكَّن القيادة الصينية من التمسُّك بهذه الرواية القائلة إن الشرق يصعد والغرب يتراجع».

متحدثة البيت الأبيض تقع في موقف محرج بسبب فستانها.. فيديو
متحدثة البيت الأبيض تقع في موقف محرج بسبب فستانها.. فيديو

صدى الالكترونية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى الالكترونية

متحدثة البيت الأبيض تقع في موقف محرج بسبب فستانها.. فيديو

تسببت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض في إثارة الجدل، وأصبحت حديث رواد مواقع السوشيال ميديا، بسبب إطلالتها. ويعد الفستان الذي ارتدته متحدثة البيت الأبيض- التي تنتهز كل فرصة لمهاجمة الصين- «صنع في الصين»؛ حيث وقفت متحدثة البيت الأبيض، في بداية 2025، مرتدية هذا الفستان، ودافعت عن سياسات الحماية التجارية لبلادها، متوعدة الصين بإجراءات انتقامية ورسوم جمركية باهظة. وتعتبر خطوة وصفها دبلوماسيون صينيون والمتابعين بـ«النفاق»، في ظل النهج المتشدد الذي تنتهجه إدارة ترامب ضد الصين، وجذب فستان متحدثة البيت الأبيض (لونه أحمر بتطريز أسود)، انتباه الدبلوماسي الصيني، تشانج تشيشن، الذي يشغل منصب القنصل العام في إندونيسيا، ليقوم بنشر صورة للفستان على حسابه في منصة «إكس». ونشر الدبلوماسي الصيني مع صورة الفستان صورا من حسابات مستخدمين لموقع «ويبو» الصيني، أكّدوا فيها أن الفستان صُنع في مصنع بمدينة مابو الصينية، حيث يعمل مستخدمو «ويبو».

صنع في الصين.. فستان متحدثة البيت الأبيض يضعها في موقف محرج (فيديو)
صنع في الصين.. فستان متحدثة البيت الأبيض يضعها في موقف محرج (فيديو)

مصرس

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

صنع في الصين.. فستان متحدثة البيت الأبيض يضعها في موقف محرج (فيديو)

أثارت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض الجدل، وأصبحت حديث رواد مواقع السوشيال ميديا، بسبب إطلالتها. الفستان الذي ارتدته متحدثة البيت الأبيض- التي تنتهز كل فرصة لمهاجمة الصين- «صنع في الصين».وقفت متحدثة البيت الأبيض، في بداية 2025، مرتدية هذا الفستان، ودافعت عن سياسات الحماية التجارية لبلادها، متوعدة الصين بإجراءات انتقامية ورسوم جمركية باهظة.خطوة وصفها دبلوماسيون صينيون والمتابعين ب«النفاق»، في ظل النهج المتشدد الذي تنتهجه إدارة ترامب ضد الصين.ولفتت فستانا متحدثة البيت الأبيض (لونه أحمر بتطريز أسود)، انتباه الدبلوماسي الصيني، تشانج تشيشن، الذي يشغل منصب القنصل العام في إندونيسيا، ليقوم بنشر صورة للفستان على حسابه في منصة «إكس».وأرفق الدبلوماسي الصيني مع صورة الفستان صورا من حسابات مستخدمين لموقع «ويبو» الصيني، أكّدوا فيها أن الفستان صُنع في مصنع بمدينة مابو الصينية، حيث يعمل مستخدمو «ويبو».وقال تشيشن، الذي يشغل منصب القنصل العام في إندونيسيا: «اعتدنا على اتهام الصين، أما شراء المنتجات الصينية خلال الحرب التجارية فهو شيء لا أفهمه».أضاف أن عمالًا في شركة صينية تعرفوا إلى «الدانتيل» الجميل على فستان المتحدثة باسم البيت الأبيض، وأكّدوا أنه من إنتاج شركتهم. "صنع في الصين"... فستان المتحدثة باسم البيت الأبيض والتي تهاجم بكين، يثير سخرية وجدلاً واسعاً في ظل الحرب التجارية بين واشنطن وبكين ... فهل صنع في الصين حقاً؟#مسائية_DW — DW عربية (@dw_arabic) April 18, 2025

صنع في الصين.. فستان متحدثة البيت الأبيض يضعها في موقف محرج (فيديو)
صنع في الصين.. فستان متحدثة البيت الأبيض يضعها في موقف محرج (فيديو)

المصري اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

صنع في الصين.. فستان متحدثة البيت الأبيض يضعها في موقف محرج (فيديو)

أثارت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض الجدل، وأصبحت حديث رواد مواقع السوشيال ميديا، بسبب إطلالتها. الفستان الذي ارتدته متحدثة البيت الأبيض- التي تنتهز كل فرصة لمهاجمة الصين- «صنع في الصين». وقفت متحدثة البيت الأبيض، في بداية 2025، مرتدية هذا الفستان، ودافعت عن سياسات الحماية التجارية لبلادها، متوعدة الصين بإجراءات انتقامية ورسوم جمركية باهظة. خطوة وصفها دبلوماسيون صينيون والمتابعين بـ«النفاق»، في ظل النهج المتشدد الذي تنتهجه إدارة ترامب ضد الصين. ولفتت فستانا متحدثة البيت الأبيض (لونه أحمر بتطريز أسود)، انتباه الدبلوماسي الصيني، تشانج تشيشن، الذي يشغل منصب القنصل العام في إندونيسيا، ليقوم بنشر صورة للفستان على حسابه في منصة «إكس». وأرفق الدبلوماسي الصيني مع صورة الفستان صورا من حسابات مستخدمين لموقع «ويبو» الصيني، أكّدوا فيها أن الفستان صُنع في مصنع بمدينة مابو الصينية، حيث يعمل مستخدمو «ويبو». وقال تشيشن، الذي يشغل منصب القنصل العام في إندونيسيا: «اعتدنا على اتهام الصين، أما شراء المنتجات الصينية خلال الحرب التجارية فهو شيء لا أفهمه». أضاف أن عمالًا في شركة صينية تعرفوا إلى «الدانتيل» الجميل على فستان المتحدثة باسم البيت الأبيض، وأكّدوا أنه من إنتاج شركتهم. "صنع في الصين"... فستان المتحدثة باسم البيت الأبيض والتي تهاجم بكين، يثير سخرية وجدلاً واسعاً في ظل الحرب التجارية بين واشنطن وبكين ... فهل صنع في الصين حقاً؟ #مسائية_DW — DW عربية (@dw_arabic) April 18, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store