أحدث الأخبار مع #«ويمبلي»
الرأي
منذ 3 أيام
- رياضة
- الرأي
كأس إنكلترا... من «كريستال»
توّج كريستال بالاس بطلاً لكأس إنكلترا في كرة القدم للمرّة الأولى في تاريخه، بفوزه على مانشستر سيتي 1-0، في المباراة النهائية التي أقيمت، مساء أمس، على ملعب «ويمبلي» في لندن. وسجّل الهدف إيبيري إيزي (16)، وأهدر المصري عمر مرموش فرصة إدراك التعادل لـ«سيتي» بعد إضاعته ركلة جزاء (36). وأفلت حارس «كريستال» دين هندرسون من الطرد، بعدما لمس الكرة بيده خارج منطقة الجزاء، بينما كان مهاجم «سيتي»، النروجي منطلقاً بالكرة، على الرغم من تدخل تقنية حكم الفيديو المساعد (فار)، الذي ألغى هدفاً ثانياً لـ«بالاس» سجله الكولومبي دانيال مونوز (58) بسبب التسلل. وخرج مدرب «سيتي»، الإسباني جوسيب غوارديولا من الموسم خالي الوفاض للمرّة الثانية في إنكلترا، بعد الأولى في موسم 2016-2017، وفشل في تعويض خسارة نهائي الموسم الماضي أمام الجار والغريم مانشستر يونايتد 1-2. في المقابل، منح مدرب «كريستال» النمسوي أوليفر غلاسنر، النادي لقباً تاريخياً انتظره 119 عاماً، وفكّ النحس الذي لازمه في النهائي، حيث خسر مرّتين في 1990 و2016 أمام «يونايتد»، وتأهل الى الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل. وتشهد المرحلة الـ37 قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي، اليوم، قمّة ساخنة بين أرسنال، الوصيف (68 نقطة) ونيوكاسل، الثالث (66). واعتبر انتصار نيوكاسل 2-0 على تشلسي، أحد منافسيه الخمسة على بطاقات دوري أبطال أوروبا، خطوة كبيرة نحو التأهل للمسابقة للمرّة الثانية في 3 مواسم. ويلعب، اليوم أيضاً، إيفرتون مع ساوثمبتون، وست هام مع نوتنغهام فوريست، السابع (62)، برنتفورد مع فولهام وليستر سيتي مع إيبسويتش تاون. وفي المرحلة الـ34 والأخيرة من بطولة ألمانيا، انتزع بوروسيا دورتموند بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بفوزه على ضيفه هولشتاين كيل 3-0، مستغلاً خسارة منافسه فرايبورغ على أرضه أمام أينتراخت فرانكفورت 1-3 ليضمن الأخير بطاقته أيضاً إلى المسابقة. وحلّ «دورتموند» رابعاً (57) و«فرانكفورت» ثالثاً (60)، فيما فقد فرايبورغ الفرصة لحلوله خامساً (55)، ولحقا ببايرن ميونخ، البطل، وباير ليفركوزن، الوصيف. وأنهى «بايرن» الموسم بفوز ساحق على ضيفه هوفنهايم 4-0. وتوّج مهاجمه الإنكليزي هاري كاين هدّافاً للدوري للموسم الثاني توالياً بـ26 هدفاً.
الرأي
منذ 3 أيام
- رياضة
- الرأي
كريستال بالاس.. بطلاً لكأس إنكلترا
حقق كريستال بالاس كأس إنكلترا لكرة القدم بعد فوزه على مانشستر سيتي بهدف واحد على ملعب «ويمبلي» في لندن.
الرأي
منذ 5 أيام
- رياضة
- الرأي
«سيتي» للقب ثامن... وكريستال بالاس لـ «ثالثة ثابتة»
يتواجه مانشستر سيتي وكريستال بالاس للمرّة الأولى في المباراة النهائية من النسخة 144 لكأس إنكلترا في كرة القدم، أقدم مسابقة في العالم، السبت، على ملعب «ويمبلي» في لندن. ويخوض «سيتي» النهائي للمرّة الـ14 في تاريخه، ويسعى إلى التتويج الثامن في المسابقة والثالث بقيادة المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا، بعد الأول أمام واتفورد عام 2019 والثاني أمام الجار والغريم مانشستر يونايتد عام 2023 في الطريق إلى الثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليان ودوري أبطال أوروبا)، علماً أن النادي توّج باللقب الأول في تاريخه عام 1904. وبلغ «سيتي» النهائي بعدما تغلّب على نوتنغهام فوريست 2-0 في نصف النهائي، الذي وصل إليه للعام السابع توالياً. ويسعى فريق غوارديولا إلى التتويج بلقب الكأس لإنقاذ الموسم السيئ، حيث خرج من ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا على يد ريال مدريد الإسباني، وفقدان لقب الدوري الإنكليزي الذي هيمن عليه في المواسم الأربعة الماضية، لصالح ليفربول، حيث يحتل المركز الرابع راهناً، فضلاً عن الإقصاء من كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة. كما أن غوارديولا يريد تجنّب وداع الموسم للمرّة الثانية من دون أيّ لقب في إنكلترا، وعدم تكرار تجربة ما حصل في موسم 2016-2017، حيث يأمل تعويض خسارة نهائي الموسم الماضي أمام «يونايتد» 1-2. وإذا كان النجم المصري عمر مرموش يطمح إلى التتويج بأول ألقابه مع الـ«سيتيزنس»، بعدما انضمّ إلى صفوفه في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، فإن النجم البلجيكي المخضرم كيفن دي بروين، يريد ختام مسيرته المظفّرة مع الفريق بلقب أخير، قبل أن يغادر النادي في نهاية هذا الموسم بعد رحلة المجد التي استمرت 10 سنوات. في المقابل، يأمل مدرب كريستال بالاس، النمسوي أوليفر غلاسنر، أن يمنح النادي لقباً تاريخياً طال انتظاره، متطلّعاً إلى فكّ النحس الذي لازمه فريقه في النهائي، حيث خسر مرّتين في 1990 و2016 أمام مانشستر يونايتد، آملاً أن تكون «الثالثة ثابتة». وعن الاستعداد للنهائي، قال غلاسنر في مؤتمر صحافي: «شاهدنا بعض اللقطات لمانشستر سيتي، ومن ثم بدأنا الاستعداد للمواجهة. لكن لا يمكننا فعل شيء مختلف، فهذا ليس منطقياً». وأوضح: «إنها كرة القدم، وكل شيء يمكن أن يحدث، لكن أسوأ شيء يمكننا فعله هو تغيير كثير من الأشياء؛ لأننا لا يمكننا أن نعلم اللاعبين شيئاً مختلفاً في 4 أيام». ويعوّل «بالاس» على نجمه المتوهّج إيبيري إيزي، الطامح للتتويج باللقب. وقال إيزي لقناة النادي: «الفوز بكأس الاتحاد الإنكليزي يعني كل شيء. نحن نعلم ما يعنيه هذا للجماهير». وأضاف: «نحن واثقون. نعلم أن علينا فقط أن نبذل قصارى جهدنا، وأن نكون في أفضل حالاتنا، ولدينا فرصة للفوز على أيّ فريق». وكان إيزي (26 عاماً)، لاعب منتخب إنكلترا، في حالة رائعة في الفترة الأخيرة، وسجّل في 3 مباريات توالياً في الدوري، وفي الفوز على أستون فيلا 3-0 في نصف النهائي. 73 مباراة تقابل مانشستر سيتي وكريستال بالاس في 73 مباراة ضمن المسابقات كافة، حيث فاز 39 مرّة مقابل 17 للثاني، وتعادلا 17 مرّة أيضاً. وفي المباراتين الأخيرتين في الدوري هذا الموسم، تعادل الفريقان 2-2 على ملعب «سيلهيرست بارك»، وفاز «سيتي» 5-2 على ملعب «الاتحاد». 745 فريقاً شارك في كأس الاتحاد الإنكليزي هذا الموسم 745 فريقاً من مختلف الدرجات. وبدأت المسابقة الجمعة في 2 أغسطس 2024، عندما أقيمت 9 مباريات في الأدوار التمهيدية. ودخل مانشستر سيتي وكريستال بالاس إلى المسابقة ابتداء من الدور الثالث إلى جانب أندية الدوري الممتاز. الأندية الأكثر تتويجاً - أرسنال: 14 - مانشستر يونايتد: 13 - ليفربول: 8 - تشلسي: 8 - توتنهام: 8 - مانشستر سيتي: 7 - أستون فيلا: 7 - نيوكاسل: 6 - بلاكبيرن روفرز: 6 - إيفرتون: 5 - وست بروميتش ألبيون: 5
الجريدة الكويتية
منذ 5 أيام
- رياضة
- الجريدة الكويتية
سيتي لإنقاذ موسمه عبر كأس إنكلترا السبت
يسعى مانشستر سيتي لإنقاذ موسمه، في حال الفوز على كريستال بالاس السبت في نهائي كأس إنكلترا لكرة القدم الذي يقام على استاد «ويمبلي». وبعد أربعة مواسم هيمن فيها على الدوري الإنكليزي، تنازل سيتي عن لقبه لليفربول وخرج مبكراً من دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد الإسباني في الملحق المؤهل لثمن النهائي. وسيحاول سيتي تفادي أول موسم صفري منذ قدوم مدربه الإسباني بيب غوارديولا في 2016 - 2017، لذلك من المتوقع أن يحاول المدرب غوارديولا ولاعبوه تقديم كل ما يمكن للظفر بلقب كأس انكلترا ومصالحة الجماهير. ويحتل «سيتيزنز» المركز الرابع في «بريمييرليغ»، بفارق 18 نقطة عن ليفربول الذي أحرز اللقب في الموسم الأول لمدربه الجديد الهولندي أرني سلوت. وقبل جولتين من نهاية المنافسات، يخوض الفريق الأزرق معركة لضمان أحد المراكز الخمسة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا. وقال هالاند لشبكة بي بي سي «كان هذا الموسم قاسياً. خسارة هذا الكمّ من المباريات ليست أمراً لطيفاً. هذا ممل وليس مفرحاً. لهذا السبب يجب أن ننهي المشوار بعلامة إيجابية ونحرز اللقب». وأضاف الهداف الفتاك «بلوغ ملعب ويمبلي عادة جيدة وهو مهم لإحراز الألقاب. سنخوض نهائي الكأس ونجحنا بالقيام بذلك في موسم مروع». ويتوقع أن يستهل هالاند النهائي بعد عودته من إصابة أبعدته ستة أسابيع، خلال التعادل الأخير ضد ساوثهامبتون الأسبوع الماضي. كما غاب أفضل لاعب في العالم الفائز بالكرة الذهبية لاعب الوسط الإسباني رودري عن معظم مباريات الموسم بسبب إصابة خطيرة بركبته، فيما عانى سيتي من ضعف لياقة أبرز مدافعيه.
الرأي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
«سيتي» بضيافة ساوثمبتون لتعزيز الآمال القارية
يسعى مانشستر سيتي، الذي فقد لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، إلى تعزيز حظوظه في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، عندما يحلّ ضيفاً ثقيلاً على ساوثمبتون، الهابط الى المستوى الثاني «تشامبيونشيب»، السبت، في افتتاح المرحلة الـ 36. ويحتل «سيتي» المركز الثالث برصيد 64 نقطة، ويطمح الى إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى المؤهلة الى المسابقة القارية، وقد يكون الفوز المتوقّع على ساوثمبتون، متذيل الترتيب (11)، كافياً لتحقيق ذلك، حيث يمكنه التساوي مع أرسنال في المركز الثاني. وتعتبر المباراة الاستعداد الأخير لرجال المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا، قبل خوض نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي ضد كريستال بالاس، السبت المقبل، على ملعب «ويمبلي» في لندن. بدوره، يخوض أستون فيلا، السابع (60)، والطامح بمقعد قاري، مواجهة صعبة مع مضيفه بورنموث، الثامن (53)، وهو يدرك أهمية العودة بالنقاط الثلاث ليُصبح على المسافة ذاتها موقتاً مع نيوكاسل، الرابع وتشلسي، الخامس. وفي بقية المباريات، يلتقي، السبت، فولهام مع إيفرتون، إيبسويتش تاون مع برنتفورد وولفرهامبتون مع برايتون. إيطاليا بعيداً عن معركة لقب الدوري الإيطالي بين نابولي، المتصدر ومطارده إنتر ميلان، تتجه الأنظار في المرحلة الـ 36 إلى المنافسة المشتعلة تماماً على المركزين الثالث والرابع المؤهلين إلى دوري الأبطال. وقد ينقلب الأمر رأساً على عقب هذه المعركة التي يشارك فيها بولونيا، السابع (62)، كونه لا يتخلّف سوى بفارق نقطة عن المركز الرابع، قبل زيارته، اليوم، إلى «سان سيرو» لمواجهة ميلان، التاسع (57)، في بروفة أخيرة قبل نهائي الكأس بينهما، الأربعاء المقبل، لأن لاتسيو، السادس (63) ويوفنتوس، الرابع (63) يتواجهان، السبت، على الملعب الأولمبي في لقاء مصيري للفريقين. وبعد لقائه يوفنتوس، الذي لم يتغيّر وضعه كثيراً بعد قدوم لاعبه السابق الكرواتي إيغور تودور للإشراف عليه بدلاً من تياغو موتا، يصطدم لاتسيو بإنتر، ما قد يقلب الترتيب الحالي، والأمر ذاته ينطبق على جاره روما، الخامس (63)، الذي يواجه ميلان بعد أتالانتا، الثالث (68)، على أن يختتم الموسم على ملعب تورينو. وبالنسبة للكبير الآخر ميلان، الذي عادت له الحياة بفوزه في 3 من مبارياته الأربع الأخيرة، يبدو أن الفرصة الوحيدة لإنقاذ موسمه والمشاركة القارية الموسم ستكون من بوابة الكأس، لكنه يصطدم بطموح بولونيا الباحث عن تتويجه الأول منذ 51 عاماً.
