logo
#

أحدث الأخبار مع #«يديعوتأحرونوت»

الاحتلال يبدأ تنفيذ خطة «عربات جدعون»
الاحتلال يبدأ تنفيذ خطة «عربات جدعون»

جريدة الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • جريدة الوطن

الاحتلال يبدأ تنفيذ خطة «عربات جدعون»

غزة- الأناضول- بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ ضربات واسعة وتحريك قوات للسيطرة على مواقع استراتيجية داخل قطاع غزة ضمن المرحلة الأولى لعمليته العسكرية الجديدة «عربات جدعون»، وذلك وفق إعلانات متعددة أصدرها مسؤولون إسرائيليون بالتزامن مع التصعيد الميداني الملحوظ في ظل تعثر الجولة الأخيرة لمفاوضات وقف إطلاق النار. وشهد أمس السبت تركيزاً إسرائيلياً على محاور جديدة في منطقة القرارة شرق مدينة خانيونس بالإضافة إلى مناطق تقع في المحيط الشرقي الجنوبي لمدينة دير البلح وسط القطاع، وسط إعلان إسرائيلي عن تكثيف العمليات العسكرية بهدف تهيئة الأرض للخطط الإسرائيلية الرامية إلى السيطرة على مناطق استراتيجية داخل القطاع. وارتفع عدد الشهداء إلى 45 فلسطينيا جراء قصف إسرائيل المتواصل على قطاع غزة منذ فجر أمس، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي تشنها على القطاع بدعم أميركي، وفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول. وقالت المصادر إن أحدث الغارات الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد 8 فلسطينيين، بينهم 3 في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، و5 في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، بعد استهدافهم بقصف جوي ومدفعي. وفي أحدث المستجدات، قال مصدر طبي للأناضول إن 7 فلسطينيين استشهدوا بغارتين إسرائيليتين، الأولى استهدفت منزلا لعائلة البهتيني بمحافظة الشمال وأسفرت عن مقتل 4 أشخاص، والثانية استهدفت تجمعا لمدنيين وأسفرت عن مقتل 3 في مدينة دير البلح وسط القطاع. وسبقها بفترة وجيزة، استشهاد 9 فلسطينيين في مجزرة إسرائيلية بقصف مخزن في مدينة دير البلح وسط القطاع، وفق ما أفاد به المصدر الطبي. وأوضح المصدر أن 4 فلسطينيين استشهدوا أيضا في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في ذات المدينة بالمحافظة الوسطى. وفي وقت سابق، استشهد 4 فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا لمدنيين في محيط مدرسة صلاح الدين التي تؤوي نازحين غرب مدينة غزة، وفق ما أفاد به المصدر. وأضاف المصدر أن فلسطينيا استهشد وأصيب آخرون في قصف مدفعي إسرائيلي على شرق مدينة دير البلح وسط القطاع. يأتي ذلك بعد يوم من إعلان الجيش توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وشن ضربات واسعة ضمن ما أسماها عملية «عربات جدعون». وتهدف عملية «عربات جدعون» إلى احتلال كامل غزة، وفق ما أفادت به هيئة البث العبرية الرسمية في 5 مايو/‏ أيار الجاري. وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، في وقت سابق، إن عملية «جدعون ساعر» تمر بثلاث مراحل، الأولى منها بدأت فعليا، من خلال توسيع الحرب في غزة وتم تنفيذها. وأضافت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، أن «المرحلة الثانية في طور التحضير من خلال عمليات جوية بالتزامن مع عمليات برية، فضلا عن العمل على نقل معظم السكان المدنيين في قطاع غزة إلى الملاجئ الآمنة في منطقة رفح»، وذلك بحسب الصحيفة نفسها. فيما ستعمل المرحلة الثالثة، وفق الصحيفة، على «دخول قوات عسكرية برا لاحتلال أجزاء واسعة من غزة، بشكل تدريجي، والإعداد لوجود عسكري طويل الأمد في القطاع». وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي «يعتزم السيطرة التدريجية على قطاع غزة وتستمر لعدة أشهر، بهدف القضاء على حركة حماس، والعمل على هدم الأنفاق بشكل كامل» على حد قولها.

الرؤى متعارضة.. خلافات ترامب ونتنياهو تُحدد مصير «الشرق الأوسط»
الرؤى متعارضة.. خلافات ترامب ونتنياهو تُحدد مصير «الشرق الأوسط»

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • مصرس

الرؤى متعارضة.. خلافات ترامب ونتنياهو تُحدد مصير «الشرق الأوسط»

مُنذ اندلاع العدوان على غزة في 7 أكتوبر 2023، ورغم التنسيق الأمنى القوى بين أمريكا وإسرائيل، إلا أن الخلافات السياسية بينهما، كانت تجد طريقها إلى الإعلام فى بعض الأحيان، ورغم أن هذه الخلافات لا تزال مُستمرة وقائمة مُنذ إدارة الرئيس السابق جو بايدن، إلا أن إسرائيل كانت طوال الوقت قادرة على ضبطها والتحكم فى توجيهها، غير أن الأمر مُختلف مع إدارة ترامب، هذه المرة، فالخلاف بين الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، ورئيس وزراء دولة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يبدو أكثر سخونة. ◄ قصف ميناء الشهيد رجائي يصب في مصلحة إسرائيل◄ فكرة «اليوم التالي» لحرب غزة لم تصل للذهن الأمريكيفي ظل الإدارة السابقة لبايدن، كان الخلاف مع إسرائيل ما إن يظهر أو يتسرب لوسائل الإعلام وغالبا من باب الاستهلاك المحلى قبل موسم الانتخابات الرئاسية - حتى يتم استيعابه سريعًا على لسان أعضاء من الإدارة الأمريكية، يلقى هؤلاء تصريحات توازن ما تسرب من انتقاد لإسرائيل أو سب لنتنياهو شخصيا، فيؤكدون على متانة الحلف والعلاقات بين الجانبين، أى أن المؤسسات الأمريكية كانت سرعان ما تنتفض لصالح الإسرائيليين. لكن هذه المرة الأمر مُختلف، فالخلاف مع إسرائيل لا يصدر إلا من ترامب شخصيًا، قبل أن يتبعه انتقادات ارتدادية من كامل أعضاء إدارته لتل أبيب ونتنياهو، حتى يظن المراقب أن أمريكا بالكامل قد تمردت على ميثاقها الغليظ مع إسرائيل، ولمَ لا؟! فترامب نفسه يتجاوز سلطة المؤسسات فى إدارته لشئون البلاد ويعيد رسم تحالفاتها القريبة والبعيدة، والدليل ما يحدث مع أوروبا.ما يهم فى كل ذلك هو التصريحات الواردة من البيت الأبيض، ومن قبلها القرارات والمواقف الأمريكية فى عدة ملفات تتعلق بغزة واليمن وإيران والمُحبطة بشدة لإسرائيل، والسؤال الآن لماذا حدث كل ذلك؟ فالخلاف بين الرجلين كان معروفا، لكن لماذا الحدة الآن؟!◄ ابتزاز ترامبللإجابة عن هذا السؤال يجب الرجوع لمشهدين، الأول عندما قصفت إسرائيل مبنى تابعا للقنصلية الإيرانية فى دمشق فى إبريل 2024، واستتبعها رد إيرانى على إسرائيل ثم تعهد إسرائيلي بالرد على إيران، مما أوقد دائرة جهنمية من التصعيد المحتمل، وهو ما تبين لاحقا أنه تصعيد صممته إسرائيل وخططت له بدقة لابتزاز إدارة الرئيس جو بايدن وانتزاع موافقتها لإسرائيل على دخول رفح.وكان دخول رفح التى كان يقطنها آنذاك نحو مليون ونصف المليون نازح فى غزة محل رفض شديد من العالم أجمع ومن أمريكا التى هددت فيها كامالا هاريس، نائبة بايدن، إسرائيل بشكل مباشر وألمحت لوجود كل الخيارات قائمة بخصوص عقاب تل أبيب، لكن فى وقت لاحق، وأمام تهديدات التصعيد الإسرائيلى على الجبهة الإيرانية، وافقت إدارة بايدن على دخول الجيش الإسرائيلى رفح. وكان هذا ما كشفته صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إذ ذكرت أن إدارة بايدن أعطت الضوء الأخضر بدخول رفح مقابل وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران، والذى كان سيستدرج الولايات المتحدة آنذاك الى دائرة التوتر.أما المشهد الآخر فهو الانفجار الذى وقع فى ميناء الشهيد رجائى بمنطقة بندر عباس الإيرانية قبل نحو أسبوعين فيما كانت طهران وواشنطن تجريان إحدى جولات تفاوضهما الثنائى، إسرائيل بالطبع لا تريد هذا التفاوض أن يستمر ولا تريد أن تقرر واشنطن انتهاج مسار التفاوض مع إيران، ولا حتى العقوبات، بل تريد، فى غمرة حروبها الحالية فى المنطقة، أن تقوم بقصف المنشآت النووية الإيرانية لتقضى تماما على هذا الحلم الايرانى. ولا سبيل لها لذلك إلا بدعم وتعاون من الولايات المتحدة، ومن ثم فالتفاوض الأمريكى الإيرانى، من الناحية العملية، سيخرج واشنطن من المعادلة والحسابات الإسرائيلية لهذا الأمر.ورغم عدم وجود اعتراف أو دليل مادى، إلا أن قصف الميناء الإيرانى كان يصب غالبا فى مصلحة إسرائيل، وقد استعرضت «آخر ساعة» هذا الموضوع بالشرح والتحليل فى عدد سابق.وبعد عدة أيام من قصف الميناء، قصف الحوثيون الموالون لإيران فى اليمن منطقة مطار بن جوريون، وباستبعاد الأسباب المعلنة بغرض الاستهلاك الإعلامى وبالخوض مباشرة فى التطورات من الناحية التحليلية وربط تزامنها مع التصعيد السياسى، فإن ما فعله الحوثيون لا يمكن فصله عن كونه ردا إيرانيا غير مباشر على استهداف إسرائيل لمينائها، ولم تتأخر إسرائيل فى الإعلان عن عزمها الرد على كل من إيران واليمن، وبذلك فقد أشعل نتنياهو جبهة من القصف المتبادل بين إسرائيل وإيران، استدرج لها طهران من ناحية بينما كان يكثف محاولاته التأثير على الإدارة الأمريكية، عبر مستشار الأمن القومى مايك والتز الذى أقاله ترامب لاحقا لنفس السبب، لإقناع الجانب الأمريكى بالتدخل عسكريا لصالح إسرائيل.◄ حرب كبرىما حدث أغضب ترامب لعدة أسباب، أولًا أن إسرائيل أشعلت جبهة ربما إذا استمرت كانت ستنفلت لاحقا لحرب كبرى فى المنطقة تطول القواعد الأمريكية، وثانيا أن إسرائيل تحاول وأد جهود سياسية ودبلوماسية بذل ترامب لأجلها الكثير، فقد تخلى بشكل شخصى عن تشدده السابق حيال إيران لدرجة أنه عرض لقاء مرشدها، كما أن ترامب لديه أسباب قوية للتوصل لاتفاق مع إيران، بينها تجنيب إدارته الإحراج جراء إعلان إيران دخولها المحتمل للنادى النووى، وكذلك تحييد «الدور السلبى» لإيران فى المنطقة، وذلك من أجل إتمام مشروعات من التعاون الاقتصادى والتجارى وبسط الساحة لمزيد من الهدوء والسلام الذى تحتاجه أمريكا فى المنطقة. أما السبب الثالث فهو مساعٍ غير أخلاقية لنتنياهو لاختراق الإدارة الأمريكية عبر تواصل ثنائى مع والتز دون علم ترامب.قرر ترامب بشكل واضح معاقبة نتنياهو، وبغض النظر عما سيسفر الأمر نهائيا عنه، فإن ترامب اتخذ عدة قرارات، أولا استبعاد العمل العسكرى ضد إيران، ثانيا الاتفاق بشكل منفرد مع الحوثيين بما يترك إسرائيل وحدها فعليا فى مواجهتهم، ثالثا تقديم رؤى حتى دون تنسيقها بشكل كامل وتام، مُخالفة للنوايا الإسرائيلية بشأن غزة، من حيث التسريبات حول خطة لهدنة تنتهى بوقف إطلاق نار كامل، وكلها أمور تغضب الإسرائيليين.◄ اقرأ أيضًا | ترامب: محمد بن زايد صديق عزيز.. ونتطلع لاستقباله في واشنطن◄ حرب غزةحتى كتابة هذه السطور، لم يكن ترامب قد استقل الطائرة للوصول للمنطقة فى جولته، ولم يكن أيضا قد أعلن عن رؤية سياسية لحرب غزة بعد، فترامب وإن قصد العداء الشخصى مع نتنياهو، إلا أن ذلك لا يعنى امتلاكه لرؤية سياسية كاملة فيما يتعلق بحرب غزة، وحتى الآن، وأدت واشنطن لإسرائيل نيات عربات جدعون، ونيات خطط توزيع المُساعدات بشكل يُهدد حياة الفلسطينيين، واكتفت بطرح رؤى مُتناقضة مع كل ذلك، أما فكرة «اليوم التالى» فهى لم تكتمل أو تنضج بعد فى الذهن الأمريكى، ومن ثم فإنه قد لا يأتى التوقع المتفائل للغاية من موقف ترامب تجاه الحرب، فالرجل نفسه لا يعلم ماذا يمكن فعله.الأكيد هو ما قاله محللون بأن استمرار حرب غزة واستمرار العدوان عليها يجعل سيناريوهات الانفلات واردة أكثر من سيناريوهات السيطرة، ومادامت حكومة نتنياهو فى السلطة ممارسة لأبشع صور الإرهاب فى غزة ضد المدنيين العزل، بقيت احتمالات تفجر الأوضاع فى المنطقة مجددًا وهو عكس رؤية ترامب تمامًا، فترامب وإن لم يكن لديه تصور كامل لحل الأزمة فى غزة، إذ يعرف ما لا يريد دون أن يعرف ما يريد، فهو فى النهاية يريد الاستقرار لهذه المنطقة، ويريد تحييد الخطر الإيرانى، وفتح باب لاستثمارات بالمليارات هناك للشركات الأمريكية والسماح لكميات النفط الإيرانى بالنفاذ للسوق العالمى الأوسع، بدلا من الاقتصار على البيع للصين، بما يصب فى صالح اقتصاد بلاده بشكل عام.ومن ثم، فرؤية ترامب للمنطقة باتت تتعارض بوضوح مع رؤية نتنياهو، وإن لم يكن لدى واشنطن الآن الرؤية للحل، فقد تبدأ فى البحث عن حلول للأزمة، فلا رفاهية لها بعد الآن لأن تتجاهلها.

تعليق الملاحة بمطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن
تعليق الملاحة بمطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الوسط

تعليق الملاحة بمطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن

أفادت القناة «12» الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، تعليق عمليات الهبوط والإقلاع في مطار بن غوريون عقب إطلاق صاروخ من اليمن. ودوت صافرات الإنذار في مناطق عدة في «إسرائيل»، قبل أن يزعم جيش الاحتلال «اعتراض» صاروخ أُطلق من اليمن. وجاء في بيان لجيش الاحتلال: «بعد انطلاق صافرات الإنذار في مناطق عدة في «إسرائيل»، جرى اعتراض صاروخ أطلق من اليمن»، وفق وكالة «فرانس برس». وقالت جريدة «يديعوت أحرونوت» إن الصاروخ اليمني الذي جرى اعتراضه هو الثالث خلال 24 ساعة. الحوثيون يستهدفون مطار بن غوريون بصاروخ بالستي وأمس الثلاثاء، أعلن الحوثيون أنهم أطلقوا «صاروخًا بالستيًا» نحو مطار بن غوريون في تل أبيب، وذلك بعيد زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن. وقال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع: «نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمّى إسرائيليًا مطار بن غوريون... وذلك بصاروخ بالستي فرط صوتي». في حين أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوع إصابات في صفوف المستوطنين أثناء هرولتهم إلى مناطق محصنة، فيما دوّت صفارات الإنذار في مناطق واسعة غرب القدس وتل أبيب الكبرى، وتوقفت حركة الملاحة الجوية أثناء محاولات اعتراض الصاروخ. والأسبوع الماضي، أعلن الحوثيون فرض حصار جوي شامل على الاحتلال الإسرائيلي عبر القصف المتكرر لمطار بن غوريون، ردًا على حرب الإبادة المستمرة بحق الفلسطينيين في غزة ومنع وصول الغذاء والدواء إليهم. ومنذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة الفلسطيني في السابع من أكتوبر العام 2023 يقدم الحوثيون إسنادًا للمقاومة يتمثل من ناحية في إطلاق صواريخ باتجاه الاحتلال، ومن ناحية أخرى باستهداف سفن للاحتلال وحلفائه في البحر الأحمر.

بعد غارات على مستشفى بغزة.. إعلام عبري: المستهدف شقيق السنوار (تفاصيل)
بعد غارات على مستشفى بغزة.. إعلام عبري: المستهدف شقيق السنوار (تفاصيل)

المصري اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • المصري اليوم

بعد غارات على مستشفى بغزة.. إعلام عبري: المستهدف شقيق السنوار (تفاصيل)

أخبار متعلقة الـ600 مليار ستصبح تريليونًا.. ماذا قال ترامب عن الاستثمارات السعودية بالولايات المتحدة؟ أبرزها «الشراكة الاقتصادية».. ولي العهد السعودي وترامب يوقعان عددًا من الاتفاقيات (فيديو) «الكرافتة والسجاد».. ما دلالة اللون البنفسجي في استقبال ترامب بالسعودية؟ قالت مصادر إسرائيلية إن الهجوم الذي جرى على مستشفى في خان يونس جنوب قطاع غزة، كانت محاولة لاغتيال محمد السنوارشقيق يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الراحل، بحسب ما نقلته صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية. وفي وقت سابق من مساء اليوم الثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال أنه نفذ غارة على المستشفى الأوروبي في خان يونس، زاعما أنه استهدف «إرهابيين من حماس في مركز القيادة والتحكم» أسفل الأنفاق، ولم يحدد الجيش الإسرائيلي هدف الغارة. وضربت غارات جوية متعددة ساحة المستشفى الأوروبي، وفقًا للدكتور صالح الهمص، رئيس التمريض في المستشفى، مشيرا إلى أن بعض الأشخاص مدفونون تحت الأنقاض، واصفًا الأمر بأنه «كارثة»، فيما حاولت الفرق الطبية نقل المرضى إلى وحدات آمنة داخل المستشفى. لحظات مرعبة.. مشاهد من استهداف الاحتلال للمشفى الأوروبي ومحيطة بحزام ناري عنيف — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 13، 2025 جانب مما خلفته الغارة الإسرائيلية على المستشفى وقال مصدر مطلع لموقع «واللا العبري»، إن إسرائيل لم تبلغ الولايات المتحدة قبل محاولة اغتيال محمد السنوار في خان يونس . وأوضح أن عملية الاغتيال الدراماتيكية كانت نتيجة «فرصة سانحة»، ولذلك، لم يكن هناك وقت لإبلاغ الأمريكيين، أو الأخذ في الاعتبار أن الهجوم، لافتا إلى أنه ليس هناك يقين من القضاء على السنوار. وأشار المصدر الإسرائيلي إلى أنه «حتى الآن لا يبدو الأمر سيئا، فمن الصعب تصديق أنه نجا، لأن الهجوم كان عنيفا للغاية»، على حد تعبيره. ووفقا للإعلام العبري، كان قرار القضاء على محمد السنوار قد اتُخذ قبل وقت قصير من الهجوم، حيث أقلعت الطائرات في وقت ضيق وسريع، إذ تقدر إسرائيل أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى تتضح نتائج الهجوم بشكل مؤكد، وربما بضعة أيام. وبحسب «يديعوت أحرونوت» يترأس السنوار الشقيق، كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في قطاع غزة منذ اغتيال محمد الضيف. ولد محمد إبراهيم حسن السنوار يوم 16 سبتمبر 1975، في مخيم للاجئين بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث تلقى تعليمه الأساسي في مدارس تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وتأثر في سن مبكرة بشقيقه الأكبر الراحل يحيى، وكان من أوائل الذين التحقوا بصفوف حركة حماس منذ نشأتها. وكان محمد السنوار منذ بداياته شخصية قيادية، وكان من نشطاء حركة حماس في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي إبان الانتفاضة الكبرى 1987-1993، وحاول الاحتلال خلال السنوات الماضية اغتياله عدة مرات، حيث يعتبر أحد أبرز المطلوبين على قوائم الاغتيال الإسرائيلية لمسؤوليته عن عمليات فدائية، كما تتهمه بأنه «العقل المدبر» للكثير من العمليات الفدائية، وأبرزها ما يسمى «عمليات الأنفاق المفخخة» التي استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية على مدار 5 سنوات، عقب انتفاضة الأقصى الثانية وحتى الانسحاب من غزة 2005.

هلع وإصابات وإلغاء مباريات.. صاروخ اليمن يُدخل ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ (فيديو)
هلع وإصابات وإلغاء مباريات.. صاروخ اليمن يُدخل ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ (فيديو)

المصري اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

هلع وإصابات وإلغاء مباريات.. صاروخ اليمن يُدخل ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ (فيديو)

للمرة الثانية، فشلت منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية، «ثاد» في التصدي لصاروخ قادم من اليمن، اليوم الجمعة، وفقا لما أعلنته القناة «14» العبرية. وقبل أسبوع، فشلت المنظومة الأمريكية إلى جانب الإسرائيلية في التصدي لصاروخ جماعة أنصار الله الحوثي الذي سقط لأول مرة داخل مطار بن جوريون في تل أبيب. ونوهت القناة العبرية التي توصف بأنها مقربة من رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، اليوم، بأن منظومة «حيتس» الإسرائيلية اعترضت الصاروخ الذي أطلق من اليمن. إلغاء مباريات كرة القدم وهروب جماعي من الشواطئ من جانبها، أفادت «يديعوت أحرونوت» بأن صفارات الإنذار دوت في أكثر من 25 مدينة وبلدة إسرائيلية في محيط تل أبيب الكبرى. وتم إلغاء بعض مباريات الدوري لكرة القدم، وتم إيقاف الرحلات الجوية في طريقها إلى مطار بن جوريون، بما في ذلك رحلات شركة «إل عال»، بعد إطلاق التحذيرات. ونوهت صحيفة «يسرائيل هيوم» أن الملايين فروا نحو الملاجئ بعد إطلاق الصاروخ، حيث أصيبت إسرائيلية إثر وقوعها في حفرة بعمق 3 أمتار. وأظهرت مقاطع فيديو هروب المئات من أحد الشواطئ في إسرائيل بعد إطلاق دوي صفارات الإنذار. ‼️🚨فرار المستوطنين من شواطى تل أبيب أثناء دوي صافرات الإنذار إثر صاروخ أُطلق من اليمن. — موسكو | 🇷🇺 MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) May 9، 2025 غضب ومطالبات باستهداف خبراء إيران أثار الهجوم، استنكار واسعا من المسؤولين الإسرائيليين، الذين هاجموا حكومة نتنياهو، حيث اعتبر زعيم حزب «إسرائيل بيتنا» أفيجدور ليبرمان: أن هروب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ بعد مرور عام و7 أشهر على الحرب أمر لا يصدق. من جانبه، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد إن إسرائيل لا يمكنها الجلوس وانتظار أن يتسبب صاروخ حوثي بكارثة جماعية أو أن يواصل شل الاقتصاد وهاجم نتنياهو قائلًا: «على نتنياهو الكف عن جبنه ومماطلته وأن يكثف الهجمات على البنية التحتية ومواقع إطلاق الصواريخ واستهداف الخبراء الإيرانيين والحرس الثوري في اليمن». كما طالب يائير أن على نتنياهو توسيع الهجمات السيبرانية على الأنظمة الحيوية باليمن لشل الكهرباء والمياه والموانئ والمطارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store