أحدث الأخبار مع #آثار


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- منوعات
- صحيفة الخليج
مصر تسترد 20 قطعة أثرية من أستراليا
تسلمت وزارة السياحة والآثار المصرية، الأحد، 20 قطعة أثرية وصلت مصر من أستراليا، بالتنسيق مع وزارة الخارجية والهجرة، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير، لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض مؤقت. وقال شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، إن استرداد هذه المجموعة يعكس التزام الدولة المصرية، بحماية تراثها الحضاري، وإن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع الاحتفال بمرور 75 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأستراليا، والتعاون الثنائي في مجال حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية. وأوضح د. محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه القطع كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر، لافتاً إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة، وتضم تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وقطعة من النسيج.


CNN عربية
منذ 10 ساعات
- علوم
- CNN عربية
أغلقوا الباب بسرير..هكذا حاول سكان بومبي الاحتماء من ثوران بركان فيزوف
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اكتشف علماء الآثار أدلةً على أن أربعة أشخاص، من بينهم طفل، في مدينة بومبي الرومانية القديمة في إيطاليا استخدموا قطع الأثاث لسدّ باب غرفة نوم وحماية أنفسهم من ثوران بركان جبل فيزوف في عام 79 بعد الميلاد. لكن في نهاية المطاف، أصبح المنزل مرقدهم الأخير، وفقًا لبحث جديد نُشر في أبريل/نيسان بمجلة "Pompeii Excavations" الإلكترونية.خلال الثوران الكارثي، قذف البركان غازاتٍ ساخنةً قاتلةً ورمادًا في الهواء، ما أدى إلى مقتل غالبية سكان المدينة ببطء، ومن ثم غطى الرماد والصخور البركانية (المعروفة باسم الخفاف) مدينة بومبي وسكانها بشكلٍ حافظ على اللحظات الأخيرة للضحايا بشكلٍ غريب لآلاف السنين. توصل فريق التنقيب إلى هذا الاكتشاف أثناء التحقيق في منزل "هيلي وفريكسوس"، المسمى تيمنًا بلوحة أسطورية عُثر عليها في المنزل. أجرى الباحثون تحقيقات جزئية في الغرف الأمامية للمنزل بين عامي 2018 و2019، ولكن الفريق الذي أجرى الدراسة الجديدة أعاد زيارة الموقع خلال العامين الماضيين، كاشفًا عن ثلث المبنى استعدادًا لترميمه وفتحه للجمهور، بحسب مدير حديقة بومبي الأثرية، جابرييل زوختريغل. أفاد زوختريغل في بيان: "التنقيب في بومبي وزيارتها يعني مواجهة جمال الفن، وهشاشة حياتنا".كما كشف التحقيق أن المنزل كان قيد التجديد خلال فترة ثوران البركان.أثناء أعمال التنقيب، اكتشف الفريق ردهة تتضمن حوضًا لتجميع المياه، وقاعة ولائم بجدران مزخرفة بشكلٍ فاخر، وغرفة بفتحة مركزية لمياه الأمطار، بالإضافةً لغرفة نوم. يُحتمل أنّ شظايا صغيرة من الحطام البركاني تساقطت كالمطر من خلال الفتحة خلال المراحل الأولى من الثوران، ما دفع الأشخاص الأربعة داخل المنزل للاندفاع إلى غرفة النوم، وسدّها بسرير لحماية أنفسهم. لكن مع استمرار تداعيات الثوران، يعتقد الباحثون أنّ السكان سحبوا السرير من مكانه، وحاولوا الهرب. عُثِر على رفات السكان في قاعة الولائم. أكّد زوختريغل أنّ هذا المشهد ليس سوى مثال واحد من بين أمثلة عديدة تجسّد الرعب والمعاناة التي واجهها سكان بومبي، وهم يحاولون البحث عن مأوى، موضحًا: "لجأ الكثيرون إلى غرف صغيرة في المباني، ربّما لأنهم شعروا بأمان أكبر مقارنةً بالتواجد في المناطق المفتوحة المعرضة للمواد البركانية المتساقطة".أشارت إزالة العتبات، والزخارف المفقودة، وأجزاء من الحجارة المقطوعة عند المدخل إلى أن المنزل كان يخضع لعملية تجديد، لكن لم تكن العمليات كبيرة بما يكفي لمنع الأشخاص من العيش فيه أو البحث عن ملجأ أثناء الثوران. وقال زوختريغل إنّ المنزل كان لا يزال مليئًا بالقطع الأنيقة، وكان مزينًا بشكل جيد.إلى جانب الرفات البشرية، عثر الفريق أيضًا على تميمة تُدعى "بولا" كان يرتديها الصبية حتى بلوغهم سن الرشد. واكتُشِفت آنية "أمفورا"، وهي جرار ذات مقبضين تُستخدم لتخزين السوائل، في قبو كان يُستخدم كمخزن. أمريكي انتقل إلى ريف إيطاليا هربًا من"ستاربكس" و"ماكدونالدز" واحتوت بعض الجرار على صلصة "جاروم" النفاذة المصنوعة من الأسماك، والتي كانت شائعة في ذلك الوقت. كما عثر الباحثون على مجموعة من الأواني البرونزية، بما في ذلك كأس على شكل صدفة، وسلة على شكل مزهرية، وملعقة كبيرة، وجَرَّة بمقبض واحد. أكد زوختريغل أن "كل منزل في بومبي فريد من نوعه"، مشيرًا إلى أن "لكلٍ بيت خصوصيته، وزخارفه الفريدة، وتشكيلته الخاصة من القطع التي تعكس خيارات وأذواق سكانه، بالإضافة إلى مصير السكان القدماء. حلم الجنسية أصبح صعبًا.. إيطاليا تُغير لوائحها بشأن جوازات السفر


العربية
منذ 14 ساعات
- منوعات
- العربية
"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية استعادتها من أستراليا 21 قطعة أثرية كانت خرجت من البلاد بطرق غير شرعية. وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار محمد إسماعيل خالد، إن غالبية القطع "كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر". كما لفت إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة، تضم القطع تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي. ولم تشر السلطات المصرية إلى كيفية حصول التهريب أو تاريخه، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض مؤقت. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين.


سكاي نيوز عربية
منذ 14 ساعات
- منوعات
- سكاي نيوز عربية
تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر ، إن معظم القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، مشيرا إلى أنه عند تبيّن عدم وجود مستندات تثبت ملكيتها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا إلى إعادتها. وتشمل القطع المستردة مجموعة متنوعة من الآثار، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي. ولم تكشف الوزارة عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيتها. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين. وفي سياق متصل، أشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، إلى أنه قبل ست سنوات تسلمت السفارة المصرية في أستراليا الجزء الرابع والأخير من لوحة حجرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، كانت قد اكتشفتها بعثة إيطالية، ثم اختفى جزء منها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء إلى مصر من سويسرا في عام 2017.


العربية
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- العربية
مريمين الحمصية ثانية.. اكتشاف لوحة فسيفساء أثرية في بئر
ضمن أعمال التنقيب الأثري الطارئ، اكتشفت شعبة التنقيب في دائرة آثار حماة بالمديرية العامة للآثار والمتاحف لوحة فسيفساء أثرية في قرية مريمين جنوب مدينة مصياف. لوحة أثرية في بئر وبينت المديرية في خبر نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، أنه تم الكشف عن اللوحة التي بلغت أبعادها 4.30×2 م أثناء حفر بئر ضمن أحد المنازل في المنطقة على عمق 2.5 متر. وأشارت إلى أن اللوحة مؤلفة من مكعبات حجرية صغيرة ملونة. كما أوضحت أنها قسمت إلى ثلاثة مشاهد، المشهد الرئيسي في الوسط ويمثل الجزء العلوي من تيكة (ربة الحظ عند الإغريق) وبجانبها كتابة باللغة اليونانية تعني"حظ سعيد"، محاطة بإطار هندسي (مثمن) على شكل جدائل، ويحيط بها ثماني لوحات مربعة عليها زخارف هندسية، ولوحتان جانبيتان تضمان أشكالاً زخرفية هندسية تؤرخ للعصر الروماني. جاء هذا الاكتشاف في منطقة مريمين التي كانت شهدت سابقاً الكشف عن العديد من اللوحات الفسيفسائية، من أهمها لوحة عازفات مريمين والمعروضة حالياً في متحف حماة، والتي تُعدّ من أجمل لوحات العالم، إذ تمثل مشهداً موسيقياً لعازفات سوريات، تعكس فترة مهمة من تاريخ سوريا برزت فيها النهضة الموسيقية. واعتبرت باحثة الآثار الدكتورة البلجيكية دوشيسن جيلمان أن لوحة "مريمين" ذات أهمية كبيرة حيث أنها زوّدت العلماء والباحثين بوثيقة فنية عن كيفية العزف على الأرغن في تلك الأيام. Syria: someone digging a well in his house discovered a mosaic 2.5 m below the ground, depicting the Greek goddess Tyche (luck) and a dedication to love (ΑΓΑΠΗ). Discovery was made in the village of mariameen (~27 km NW of Homs). — QalaatM (@QalaatM) May 18, 2025 الألف السابع قبل الميلاد يذكر أن قرية مريمين، تقع في وسط سوريا، وأصبحت إداريا جزءًا من محافظة حمص عام 2008، بعد أن كانت تابعة لمحافظة حماة سابقا. وتقع القري في فتحة حمص جنوب غرب حماة. وكانت شهدت بداية العام الحالي، تجاوزات تضمنت إساءة للمعتقدات والمقدسات الدينية، ما فجّر توتراً كبيراً بين الأهالي استدعى تدخّل قوات الأمن. إلى أن وعد المحافظ خلال اللقاء مع الأهالي والاستماع لمطالبهم حينها، بالعمل على معالجة التجاوزات بالتنسيق مع الجهات المختصة، بعد تصرفات "مجموعات إجرامية". اللوحة المكتشفة (نقلا عن وكالة الأنباء السورية سانا) أما تاريخياً، فتعتبر "مريمين" إحدى أقدم المدن السورية التي لم تُكشَف أسرارها كاملة بعد، إن لم تكن أقدمها على الإطلاق، حيث ورد ذكرها في التاريخ القديم كثيراً. وقدّر الأثري رينيه دوسو أن عهد بناءها يعود إلى ألفَي سنة قبل الميلاد، مستدلاً من آثارها الحجرية إلى أن عهد بنائها يرجع إلى أواسط الألف السابع قبل الميلاد.