logo
#

أحدث الأخبار مع #آدمبولر

مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: باب التفاوض مع حماس مفتوح والتواصل ليس ضعفاً
مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: باب التفاوض مع حماس مفتوح والتواصل ليس ضعفاً

الديار

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الديار

مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: باب التفاوض مع حماس مفتوح والتواصل ليس ضعفاً

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دافع مبعوث الولايات المتحدة لشؤون الرهائن آدم بولر عن محادثاته السابقة مع حماس، مؤكدا أن احتمالات التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن في غزة "زادت". وفي حديثه خلال المؤتمر السنوي لصحيفة "جيروسالم بوست" "الإسرائيلية" في مانهاتن، قال بولر إن مهمته كمبعوث لشؤون الرهائن تتضمن "التواصل مع أشخاص ليسوا بالجيدين عموما". وأضاف المسؤول الأميركي أن "التواصل ليس ضعفا. لا يعني قبول شيء أو ترك الآخرين يفلتون من العقاب. كان هناك بعض الاهتمام وفكرنا في تسريع الأمور. في تلك الحالة تحديدا، لم ينجح الأمر، فانسحبنا". وأشار إلى أن الولايات المتحدة قد تجري المزيد من المحادثات مع حركة حماس. وكانت مفاوضات سابقة بين بولر وحماس أثارت غضبا "إسرائيليا"، لا سيما أنها جرت من دون معرفة حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقال إن "الوقت يقترب أكثر فأكثر من الوقت المناسب لإبرام اتفاق. إذا أرادت حماس أن تقدم عرضا مشروعا للغاية لإطلاق سراح الرهائن، فنحن دائما على استعداد للاستماع إليه". وأكد بولر أنه لا يستطيع التعليق على الوضع الراهن للمفاوضات، لكنه أوضح أنه "بشكل عام نحن أقرب من أي وقت مضى، ويعود جزء من ذلك إلى التحركات التي قام بها الجيش الإسرائيلي على الأرض". واعتبر المفاوض الأميركي أن "القوة الرئيسية التي تعيق التوصل إلى اتفاق هي حماس"، وأن شروط الاتفاق أصبحت "أكثر صرامة، لأنهم بحاجة إلى إدراك أن كلما طال انتظارهم كان هناك ثمن". وعندما سُئل عما إذا كان متفائلا بشأن التوصل إلى اتفاق، قال بولر إنني "أعتقد أنه مع مرور الوقت زادت قوتنا. أعتقد أن احتمالات التوصل إلى صفقة تزيد".

مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: باب التفاوض مع حماس مفتوح
مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: باب التفاوض مع حماس مفتوح

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • مصراوي

مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: باب التفاوض مع حماس مفتوح

وكالات دافع مبعوث الولايات المتحدة لشؤون الرهائن آدم بولر عن محادثاته السابقة مع حماس، مؤكدا أن احتمالات التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن في غزة "زادت". وقال بولر في حديثه خلال المؤتمر السنوي لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية في مانهاتن، إن مهمته كمبعوث لشؤون الرهائن تتضمن "التواصل مع أشخاص ليسوا بالجيدين عموما". وأضاف: "التواصل ليس ضعفا، لا يعني قبول شيء أو ترك الآخرين يفلتون من العقاب، كان هناك بعض الاهتمام وفكرنا في تسريع الأمور، في تلك الحالة تحديدا، لم ينجح الأمر، فانسحبنا". وأشار إلى أن الولايات المتحدة قد تجري المزيد من المحادثات مع حركة حماس، وفقا لسكاي نيوز. كانت مفاوضات سابقة بين بولر وحماس أثارت غضبا إسرائيليا، لا سيما أنها جرت من دون معرفة حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقال: "يقترب الوقت أكثر فأكثر من الوقت المناسب لإبرام اتفاق. إذا أرادت حماس أن تقدم عرضا مشروعا للغاية لإطلاق سراح الرهائن، فنحن دائما على استعداد للاستماع إليه". وأكد أنه لا يستطيع التعليق على الوضع الراهن للمفاوضات، لكنه أوضح: "بشكل عام نحن أقرب من أي وقت مضى، ويعود جزء من ذلك إلى التحركات التي قام بها الجيش الإسرائيلي على الأرض". واعتبر أن "القوة الرئيسية التي تعيق التوصل إلى اتفاق هي حماس"، وأن شروط الاتفاق أصبحت "أكثر صرامة، لأنهم بحاجة إلى إدراك أن كلما طال انتظارهم كان هناك ثمن". وعندما سُئل عما إذا كان متفائلا بشأن التوصل إلى اتفاق، قال بولر: "أعتقد أنه مع مرور الوقت زادت قوتنا، أعتقد أن احتمالات التوصل إلى صفقة تزيد".

المبعوث الأميركي: نقترب أكثر فأكثر من التوصل إلى اتفاق بغزة
المبعوث الأميركي: نقترب أكثر فأكثر من التوصل إلى اتفاق بغزة

معا الاخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

المبعوث الأميركي: نقترب أكثر فأكثر من التوصل إلى اتفاق بغزة

بيت لحم -معا - نقلت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية عن المبعوث الأميركي للرهائن آدم بولر قوله "أعتقد أننا نقترب أكثر فأكثر من التوصل إلى اتفاق في غزة". وأضاف بولر أنه "إذا أرادت حماس الحضور وتقديم عرض مشروع وإذا كانت مستعدة للإفراج عن الرهائن فنحن دائما منفتحون على ذلك". كما نقلت القناة 14 الإسرائيلية عن بولر تأكيده أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يغير موقفه "فهو يدعم إسرائيل والشعب اليهودي". وفي السياق نقلت جيروزاليم بوست عن ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط قوله "نقف جنبا إلى جنب مع إسرائيل ومصممون على ضمان عودة كل رهينة إلى عائلته".

توسيع الهجوم.. غزة تحترق والمفاوضات تحتضر
توسيع الهجوم.. غزة تحترق والمفاوضات تحتضر

البيان

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • البيان

توسيع الهجوم.. غزة تحترق والمفاوضات تحتضر

تجري مفاوضات بلا نتائج في العاصمة القطرية الدوحة، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية واسعة النطاق في شمال وجنوب القطاع، تحت اسم «عربات جدعون»، بالتزامن مع تكثيف الغارات الجوية على مناطق متفرقة من القطاع. وقال المبعوث الأمريكي آدم بولر، أمس، إن مفاوضات غزة في الدوحة متقلبة. وقال في تصريحات لشبكة «إي.بي.سي» إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف يبذل جهوداً حثيثة لإنجاح المفاوضات. وتابع: «أوضحنا لحماس أنها إذا أرادت أن يتوقف القصف فعليها إطلاق سراح الرهائن»، مضيفاً: «إعادة المحتجزين ستكون بالقوة». وفي وقت سابق، ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن الوفد الإسرائيلي يعمل على استنفاد كافة احتمالات التوصل لاتفاق بشأن غزة. وأضاف المكتب في بيان أن مفاوضات الدوحة تتطرق لمقترح ويتكوف، وإلى مقترح شامل لإنهاء الحرب، كما أوضح أن المقترح يشمل نفي قيادات حماس ونزع السلاح من غزة. وقال مصدر مطلع على مفاوضات الدوحة إن الجانبين إلى جانب الوسطاء «يبذلون جهوداً لتقريب وجهات النظر بشأن القضايا الخلافية»، موضحاً أن المفاوضات تجري «حول كافة القضايا والرؤى». بدوره، كشف مسؤول إسرائيلي كبير أنه «لا يوجد تقدم يذكر في محادثات غزة التي تتضمن إنهاء الحرب»، وفق ما نقلت رويترز. وكان وسطاء من مصر وقطر، وبدعم من الولايات المتحدة، بدأوا جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين إسرائيل و«حماس»، السبت، لكن مصادر قريبة من المفاوضات قالت إنه لم يتم تحقيق تقدم يذكر. وكشف مسؤول من حماس أن «الموقف الإسرائيلي لم يتغير، هم يريدون أسراهم من دون أي التزام لإنهاء الحرب»، بينما وصفت مصادر حكومية إسرائيلية هذه الجولة بأنها «حاسمة»، مع التحذير من تداعيات فشلها. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل: «في حصيلة أولية، عدد الشهداء الذين نقلوا إلى مستشفيات في قطاع غزة 50 شهيداً على الأقل جراء القصف الجوي الإسرائيلي المتواصل منذ ساعات الفجر الأولى» حتى ظهر أمس. وأشار إلى تلقي «بلاغات بوجود عشرات المفقودين تحت الأنقاض في مناطق عديدة في القطاع». وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته «بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب القطاع ضمن افتتاح عملية عربات جدعون»، وهو الاسم الذي أطلقه على الهجوم الأخير في القطاع. واستقبلت مستشفيات القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية أكثر من 200 قتيل نتيجة الغارات الإسرائيلية المكثفة. وفي ظل تكثيف الغارات، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن «جميع المستشفيات العامة» في محافظة شمال القطاع باتت خارج الخدمة، وقالت إن «تكثيف محاصرة الاحتلال للمستشفى الإندونيسي ومحيطه ومنع وصول المرضى والطواقم والإمدادات الطبية أخرج المستشفى الإندونيسي عن الخدمة». وأضافت: «جميع المستشفيات العامة بمحافظة شمال قطاع غزة خارج الخدمة». وإلى جانب المستشفى الإندونيسي، يوجد في شمال غزة وفق بيان الوزارة مستشفيان آخران عامان، هما مستشفى كمال عدوان، ومستشفى بيت حانون. وفرضت القوات الإسرائيلية طوقاً أمنياً مشدداً حول المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا، ما أدى إلى تعطيل العمليات الجراحية وإصابة مرضى، ومنعت الطواقم الطبية من الوصول إليه.

مبعوث أميركي يشترط إطلاق "الرهائن" لوقف القصف على غزة
مبعوث أميركي يشترط إطلاق "الرهائن" لوقف القصف على غزة

الجزيرة

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

مبعوث أميركي يشترط إطلاق "الرهائن" لوقف القصف على غزة

قال المبعوث الأميركي لشؤون "الرهائن" آدم بولر ، اليوم الأحد، إن على حركة حماس إطلاق المحتجزين لديها إذا أرادت أن يتوقف القصف، في حين أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن المفاوضات الجارية في الدوحة تتضمن مناقشات تشمل إنهاء الحرب، لكنه وضع شروطا لتحقيق ذلك. وأضاف بولر، في تصريحات صحفية، "سنشهد إطلاق سراح الرهائن من خلال الصرامة والقوة". وتابع أن وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الرئاسي ستيفن ويتكوف كانا صارمين مع حماس بشأن "الرهائن"، وأن ذلك كان بأوامر من الرئيس دونالد ترامب. كما قال بولر إن مفاوضات الدوحة متقلبة للغاية، وإن ويتكوف يبذل جهودا حثيثة لإنجاحها. من جهته قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إن الجيش سيمنح مرونة للقيادة السياسية للمضي قدما في أي صفقة رهائن. واعتبر زامير -خلال جولة له في شمالي قطاع غزة رافقه فيها قائد القيادة الجنوبية وضباط آخرين- أن التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى إنجاز، تعمل قواته من أجل تحقيقه. وفي وقت سابق اليوم، ذكر مسؤول إسرائيلي أن المحادثات بالعاصمة القطرية لم تحرز تقدما بعدُ. وبدأت الجولة الجديدة من مفاوضات الدوحة قبل أيام بالتزامن مع جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالمنطقة، والتي شملت السعودية وقطر والإمارات. شروط نتنياهو وقبيل اجتماع للمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر، أصدر مكتب نتنياهو بيانا قال فيه إن فريق التفاوض الإسرائيلي يعمل في الدوحة لاستنفاد كل فرصة من أجل التوصل إلى اتفاق، سواء وفقا لخطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أو كجزء من إنهاء القتال. وأضاف أن الاتفاق يجب أن يشمل الإفراج عن كل المحتجزين، وإبعاد مقاتلي حركة حماس من غزة، وجعل غزة منطقة منزوعة السلاح. وظل رئيس الوزراء الإسرائيلي يرفض وقف الحرب على غزة قبل إحراز "نصر مطلق" و"تدمير حماس"، واستعادة كل المحتجزين في القطاع. وفي المقابل، أبدت حركة حماس استعدادها للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى إطلاق سراح الأسرى لديها دفعة واحدة مقابل وقف الحرب، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة، وإعادة إعمارها. وتعليقا على الشروط التي تضمنها بيان مكتب نتنياهو، قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم المدهون إن الحديث عن نزع السلاح في هذا التوقيت هو طرح إسرائيلي، يهدف لإطالة أمد الحرب والهرب من الاستحقاقات، مؤكدا أن الجميع يدرك أن سلاح الشعب الفلسطيني بسيط ومحدود ولا يشكّل تهديدا إستراتيجيا. وأضاف المدهون -في تصريحات خاصة للجزيرة نت- أن الهدف من هذا الطرح هو صرف الأنظار عن المجازر واستمرار الاحتلال، مشددا على أن المشكلة ليست في السلاح، بل في غياب الجدية الإسرائيلية للانسحاب ووقف الحرب. ورأى المدهون أن حماس والفصائل الأخرى تعتبر أن الأولوية الآن هي وقف الحرب، وهي منفتحة على أي حديث أو مبادرة يمكن أن تؤدي إلى ذلك، مشيرا إلى أنه من الممكن التفكير في أفكار إبداعية، مثل توحيد السلاح ضمن توافق وطني، أو ترتيبات مشتركة مع العمق العربي. "حوار حاسم" ويعقد مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر اجتماعا اليوم سيناقش المفاوضات الجارية من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وإدخال المساعدات إلى غزة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن أعضاء بالمجلس المصغر أن المجلس سيجتمع ظهر اليوم لإجراء "حوار حاسم" بشأن مفاوضات الصفقة، وتحدثت المصادر عن محاولات حقيقية للتوصل إلى اختراق بالمفاوضات. كما نقلت الصحيفة عن مسؤول أمني كبير أنه لا خيار لإسرائيل إن أرادت استعادة المحتجزين أحياء من غزة إلا التفاوض مع حماس والتوصل لاتفاق. إعلان وقال مسؤولون كبار ليديعوت أحرونوت إن على إسرائيل الاختيار بين احتلال غزة، وقتل المحتجزين أو الاتفاق مع حماس لوقف الحرب. وفي مقابل ما يتردد عن استعداد نتنياهو لإنهاء الحرب ضمن صفقة محتملة، نقلت صحيفة هآرتس عن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير أن أي مقترح لإنهاء الحرب دون "هزيمة حماس" لم ولن يتحقق، وفق تعبيره. إدخال المساعدات من جهة أخرى، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر سيبحث اليوم إدخال مساعدات لقطاع غزة بعد ضغوط أميركية. ونقلت هيئة البث عن وزير الدفاع يسرائيل كاتس قوله، في جلسة مغلقة، إن إسرائيل تنسّق مع شركة أميركية لتتمكن من البدء في توزيع المساعدات الإنسانية بغزة في 24 مايو/أيار الجاري. وأشارت إلى أن مجلس الوزراء الأمني المصغر سيناقش الخيارات المتاحة لمنع وقوع مجاعة مستقبلية في غزة. كما نقلت القناة الـ14 الإسرائيلية عن مسؤولين أنّ إسرائيل تتعرّض لضغوط داخلية وخارجية شديدة لإبداء مرونة وإبرام صفقة. وأضاف المسؤولون أنّ واشنطن تضغط للتوصل لاتفاق يتضمن إدخال مساعدات كبيرة على المدى القريب. في الأثناء، قال المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن الظروف على أرض الواقع في غزة خطيرة للغاية، وتحدث عن مبادرات عدة لإدخال المساعدات للقطاع. وأضاف ويتكوف، في تصريحات لشبكة "إيه بي سي" الأميركية، أن واشنطن سترسل مطابخ متنقلة لغزة إضافة لشاحنات محملة بالدقيق، وأن الإسرائيليين سيسمحون بدخول عدد كبير منها. وتابع أنه يتم العمل حاليا على المسائل اللوجيستية الخاصة بتوزيع المساعدات وإدخال الشاحنات إلى القطاع، مشددا على أن واشنطن لا تريد أن ترى أزمة إنسانية في غزة، ولن تسمح بحدوثها في عهد الرئيس ترامب. كما قال إنه ليس هناك اختلاف في موقف ترامب ونتنياهو من مسألة إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. يذكر أن إسرائيل استأنفت العدوان على قطاع غزة في 18 مارس/آذار الماضي بعد أن انقلبت على اتفاق وقف إطلاق النار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store