أحدث الأخبار مع #آروحيتس


المشهد اليمني الأول
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
في سابقة تأريخية.. 'صاروخ يمني' يخترق دفاعات أقوى مدينة محصنة عالمياً (تل أبيب) ويصل 'مطار بن غوريون' بانفجار عنيف وسط اصابات عديدة وحالة هلع في الكيان الصهيوني
في سابقة تأريخية، وتطور أمني خطير، دوت صفارات الإنذار صباح اليوم في عدد من المدن المحتلة، من بينها 'تل أبيب ونتانيا وأسدود وغربي القدس'، إثر إطلاق 'صاروخ باليستي من اليمن' استهدف الأراضي الفلسطينية المحتلة. وبحسب ما أعلن 'جيش الاحتلال الإسرائيلي'، فإن الصاروخ الذي أطلقته قوات اليمن استهدف 'مطار بن غوريون الدولي' الواقع شرق تل أبيب. وقد سجلت 'انفجارات ضخمة' في محيط المطار نتيجة سقوط الصاروخ، مما أسفر عن 'إصابات متعددة' نقلتها طواقم الإسعاف الإسرائيلية إلى المستشفيات القريبة. فوضى وهلع وسائل الإعلام العبرية أفادت بأن 'ملايين الإسرائيليين هرعوا إلى الملاجئ' فور سماع صفارات الإنذار، فيما أغلقت السلطات مطار بن غوريون أمام الحركة الجوية بالكامل، وأوقفت جميع الرحلات القادمة والمغادرة، حسبما أكدت 'القناة 12 الإسرائيلية'. وصرح شهود عيان لوسائل الإعلام الإسرائيلية أنهم سمعوا 'دوي انفجارات قوية' قرب مطار بن غوريون، مشيرين إلى حالة من الارتباك السائد داخل وحول المطار. خلل كبير وفي تقييم أولي، كشف مسؤولون في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن منظومتي 'حيتس 3″ و'ثاد' الأمريكية، المسؤولة عن اعتراض الصواريخ الباليستية، 'أخطأتا في اعتراض الصاروخ اليمني'. وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن 'قيادة الدفاع الجوي فتحت تحقيقًا فوريًا' في الحادث للوقوف على أسباب هذا الفشل الخطير. مدير عام وزارة الدفاع السابق 'نيتسان شابيرا' قال إن 'الصاروخ اليمني تسبب بأضرار كبيرة جداً نتيجة سقوطه بالقرب من مطار بن غوريون'، وأشار إلى أن هناك ثغرات واضحة في المنظومة الدفاعية التي تُعتبر من أهم أدوات الردع الاستراتيجي للكيان. وأعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي منع المواطنين من التوجه نحو مطار بن غوريون، وذلك في ظل التوتر الأمني المتزايد، بينما أفادت إذاعة الجيش بأن مسؤولاً أمنياً رفيعاً أكد أن 'منظومة 'ثاد' ومنظومة 'آرو حيتس' لم تنجحا في اعتراض الصاروخ'. وأعلن الإسعاف الإسرائيلي تسجيل عدة إصابات نتيجة موجة الانفجار قرب مطار بن غوريون، فيما وأكد رئيس لجنة موظفي هيئة الطيران المدني في الكيان، لصحيفة 'يديعوت أحرونوت'، أن 'إصابة واحدة على الأقل قد سُجلت' جراء سقوط الشظايا الناتجة عن الصاروخ بالقرب من 'مبنى الركاب رقم 3' في مطار بن غوريون.


وكالة الصحافة اليمنية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
صواريخ اليمن في عمق الاحتلال.. دلالات استراتيجية وتأثيرات متعددة
تحليل/عبدالكريم مطهر مفضل/وكالة الصحافة اليمنية// تشكل الهجمات الصاروخية التي تشنها القوات المسلحة اليمنية على كيان الاحتلال الإسرائيلي تطورًا لافتًا في المشهد العسكري الإقليمي، حيث يرى خبراء عسكريين أنها تكشف عن عدة جوانب مهمة، من بينها عدم نجاح الضربات الأميركية في تحييد القدرات العسكرية اليمنية، وتباين التصريحات 'الإسرائيلية' بشأن فعالية منظوماتها الدفاعية. تثير التصريحات المتضاربة لقوات الاحتلال الإسرائيلي تساؤلات حول قدراتها الدفاعية، إذ أعلنت اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن عبر منظومة 'آرو حيتس' قبل دخوله الأجواء، بينما سقطت شظايا اعتراضية في مناطق غرب القدس وجنوب تل أبيب. ووفقًا للخبير العسكري فايز الدويري ، فإن ذلك يشير إلى أن الصاروخ اليمني استطاع اختراق الدفاعات الجوية 'الإسرائيلية' قبل إسقاطه، وهو ما يعكس تطورًا تقنيًا في الترسانة الصاروخية اليمنية. كما أن اقتصار إطلاق صفارات الإنذار على مناطق القدس ويافا المحتلة 'تل أبيب' الكبرى فقط يعزز فرضية أن الصاروخ لم يُكتشف إلا بعد وصوله إلى هذه المناطق، مما يسلط الضوء على تحديات تواجهها قوات الاحتلال الإسرائيلي في رصد الهجمات بعيدة المدى. ووفقاً للخبراء العسكريين، فإن سماع دوي انفجارات في مدينة يافا المحتلة 'تل أبيب' والقدس المحتلة والساحل الجنوبي يؤكد أن الصاروخ اليمني أحدث تأثيرًا ملموسًا على الأرض. رغم محاولات قوات الاحتلال إظهار محدودية التأثير العسكري لصواريخ اليمن، فإنها تؤثر نفسيًا واستراتيجيًا على كيان الاحتلال من خلال خلق حالة تأهب دائمة تعيق الحياة اليومية، وذلك وفق تحليلات وسائل الإعلام العبرية العسكرية. كما تعكس استمرار قدرة القوات المسلحة اليمنية على تنفيذ هجمات دقيقة رغم الحملة العسكرية الأميركية على اليمن، ما يشير إلى قصور في تحقيق الأهداف المعلنة للضربات الأمريكية على اليمن. ويظهر تكرار الهجمات اليمنية -بمعدل ثمانية صواريخ في أيام قليلة- أن الهجمات العسكرية الأمريكية لم تمنع قوات صنعاء من مواصلة عملياتها، وهو ما يمنحها ميزة نوعية في قدرتها على تحدي الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأميركية، وأيضاً قدرتها على تهديد الأمن 'الإسرائيلي'. أعلنت الجبهة الداخلية في كيان الاحتلال عن إطلاق صفارات الإنذار في أكثر من 200 بلدة ومدينة، بما في ذلك القدس المحتلة وضواحيها، عقب هجوم صاروخي من اليمن. وبينما صرّحت قوات الاحتلال الإسرائيلي بأنها اعترضت الصاروخ اليمني باستخدام منظومة 'آرو حيتس'، نشر ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي مشاهد فيديو أظهرت سماع دوي انفجارات في مناطق مختلفة من فلسطين المحتلة، مما يعزز الشكوك حول مدى نجاح عملية الاعتراض. تسلط هذه التطورات الضوء على واقع عسكري متغير، فالصواريخ اليمنية، تحقق مكاسب نفسية واستراتيجية عبر إرباك كيان الاحتلال وكشف نقاط ضعف دفاعاته الجوية. كما سلطت الضوء أيضاً على فشل الهجمات الأمريكية وبأن الجحيم الذي توعد به الرئيس ترامب اليمنيين لم تكن سوى تصريحات ارتجالية { لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ }. ومع تصاعد الضربات اليمنية، يمكن القول، إن المشهد يبقى مفتوحًا على مزيد من التعقيد في الحسابات العسكرية 'الإسرائيلية' والأميركية.


جو 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
الدويري : صواريخ الحوثيين تكشف تفوقهم تقنيا وفشل الهجمات الأميركية في ردعهم #عاجل
جو 24 : لا تحدث الصواريخ التي يطلقها الحوثيون على إسرائيل فارقا عسكريا كبيرا، برأي الخبير العسكري اللواء فايز الدويري، لكنها تؤكد فشل الغارات الأميركية في تدمير قدرات هذه الجماعة، وتظهر تناقض التصريحات الإسرائيلية بشأن اعتراض هذه الصواريخ. حيث أكد الدويري -في تحليل للمشهد العسكري- أن حديث الجيش الإسرائيلي عن اعتراض الصاروخ الذي أطلق أمس الاثنين قبل دخوله الأجواء الإسرائيلية يتناقض مع حديثه عن سقوط الشظايا الاعتراضية غرب القدس وجنوب تل أبيب. ويعني سقوط هذه الشظايا في هذه الأماكن -برأي الدويري- أن الصاروخ تجاوز الدفاعات الجوية الإسرائيلية وتم التعامل معه لاحقا، مما يؤكد امتلاك الحوثيين تقنية الصواريخ فرص الصوتية التي لا تمتلكها كثير من الدول. كما إن إطلاق صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب الكبرى فقط دون بقية مناطق إسرائيل يؤكد أنه لم يكتشف أمر الصاروخ إلا بعد وصوله إلى هذه المنطقة تحديدا، كما يقول الدويري. إرباك المجتمع الإسرائيلي ولن تحدث صواريخ الحوثي تغييرا عسكريا -برأي الخبير العسكري- لكنها تضع المجتمع الإسرائيلي في حالة تأهب شبه يومي وتربك حياته وتثبت أن الحملة الأميركية الجوية المكثفة لم تمنع الحوثي من شن الهجمات. ويظهر إطلاق الحوثيين الصاروخ الثامن خلال أيام قليلة فشل الضربات الأميركية المكثفة في وقف هذه الهجمات، كما أن فشل الدفاعات الإسرائيلية في رصده قبل دخوله الأجواء يعتبر نقطة تفوق نوعية لهذه الجماعة اليمنية. أما الصواريخ التي بدأت المقاومة الفلسطينية إطلاقها خلال الأيام القليلة الماضية، فهي تحمل رسائل سياسية أكثر منها عسكرية برأي الدويري، لأنه من غير الممكن مقارنة قدرات المقاومة اليوم بما كانت عليه أول الحرب قبل نحو 18 شهرا. ومع ذلك، فإن قدرة المقاومة على قصف تل أبيب الكبرى -كما حدث قبل يومين- تؤكد أن لديها مخزونا من الصواريخ يمكنه إحداث إرباك داخل إسرائيل. ومساء أمس، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في القدس وضواحيها وأكثر من 200 بلدة ومدينة وسط إسرائيل نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن. وقال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض الصاروخ بواسطة منظومة "آرو حيتس" قبل دخوله الأجواء. لكن مصادر أكدت للجزيرة سماع دوي انفجارات في مناطق تل أبيب والقدس ومنطقة الساحل جنوب تل أبيب إثر إطلاق صاروخ من اليمن. المصدر : الجزيرة تابعو الأردن 24 على


الجزيرة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
الدويري: صواريخ الحوثيين تكشف تفوقهم تقنيا وفشل الهجمات الأميركية في ردعهم
لا تحدث الصواريخ التي يطلقها الحوثيون على إسرائيل فارقا عسكريا كبيرا، برأي الخبير العسكري اللواء فايز الدويري ، لكنها تؤكد فشل الغارات الأميركية في تدمير قدرات هذه الجماعة، وتظهر تناقض التصريحات الإسرائيلية بشأن اعتراض هذه الصواريخ. حيث أكد الدويري -في تحليل للمشهد العسكري- أن حديث الجيش الإسرائيلي عن اعتراض الصاروخ الذي أطلق أمس الاثنين قبل دخوله الأجواء الإسرائيلية يتناقض مع حديثه عن سقوط الشظايا الاعتراضية غرب القدس وجنوب تل أبيب. ويعني سقوط هذه الشظايا في هذه الأماكن -برأي الدويري- أن الصاروخ تجاوز الدفاعات الجوية الإسرائيلية وتم التعامل معه لاحقا، مما يؤكد امتلاك الحوثيين تقنية الصواريخ فرص الصوتية التي لا تمتلكها كثير من الدول. كما إن إطلاق صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب الكبرى فقط دون بقية مناطق إسرائيل يؤكد أنه لم يكتشف أمر الصاروخ إلا بعد وصوله إلى هذه المنطقة تحديدا، كما يقول الدويري. إرباك المجتمع الإسرائيلي ولن تحدث صواريخ الحوثي تغييرا عسكريا -برأي الخبير العسكري- لكنها تضع المجتمع الإسرائيلي في حالة تأهب شبه يومي وتربك حياته وتثبت أن الحملة الأميركية الجوية المكثفة لم تمنع الحوثي من شن الهجمات. ويظهر إطلاق الحوثيين الصاروخ الثامن خلال أيام قليلة فشل الضربات الأميركية المكثفة في وقف هذه الهجمات، كما أن فشل الدفاعات الإسرائيلية في رصده قبل دخوله الأجواء يعتبر نقطة تفوق نوعية لهذه الجماعة اليمنية. أما الصواريخ التي بدأت المقاومة الفلسطينية إطلاقها خلال الأيام القليلة الماضية، فهي تحمل رسائل سياسية أكثر منها عسكرية برأي الدويري، لأنه من غير الممكن مقارنة قدرات المقاومة اليوم بما كانت عليه أول الحرب قبل نحو 18 شهرا. ومع ذلك، فإن قدرة المقاومة على قصف تل أبيب الكبرى -كما حدث قبل يومين- تؤكد أن لديها مخزونا من الصواريخ يمكنه إحداث إرباك داخل إسرائيل. ومساء أمس، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في القدس وضواحيها وأكثر من 200 بلدة ومدينة وسط إسرائيل نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن. وقال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض الصاروخ بواسطة منظومة "آرو حيتس" قبل دخوله الأجواء. لكن مصادر أكدت للجزيرة سماع دوي انفجارات في مناطق تل أبيب والقدس ومنطقة الساحل جنوب تل أبيب إثر إطلاق صاروخ من اليمن.


سواليف احمد الزعبي
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون وحاملة طائرات أميركية بالبحر الأحمر / فيديو
#سواليف بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عمليتين عسكريتين أولاهما استهدفت مطار "بن غوريون" بصاروخين بالستيين، والأخرى استهدفت عددا من المدمرات المعاديةبالإضافة إلى حاملة الطائرات "ترومان" في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ والمسيرات في اشتباك استمر لعدةساعات. — العميد يحيى سريع (@army21ye) March 24, 2025 أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة (أنصار الله) #الحوثيين #يحيى_سريع -فجر اليوم الثلاثاء- استهداف #مطار_بن_غوريون في #إسرائيل بصاروخيين باليستيين من نوع 'ذو الفقار وفلسطين 2' والاشتباك مع حاملة الطائرات الأميركية 'يو إس إس #هاري_ترومان' وعدد من القطع البحرية في البحر الأحمر للمرة الثانية خلال 24 ساعة. وأكد سريع -في بيان متلفز تلاه فجر اليوم- استمرار جماعة الحوثي في منع الملاحة الإسرائيلية 'واستهداف عمق الكيان المحتل' حتى وقف العدوان والحصار عن قطاع غزة. ودعا كافة الأحرار إلى 'تأدية واجباتهم الدينية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم'. وقد توقفت هجمات الحوثيين مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل في غزة يوم 19 يناير/كانون الثاني الماضي، لكنهم استأنفوها قبل أسبوع وتوعدوا بتكثيفها طالما استمرت إسرائيل في ضرباتها على القطاع المدمر. كما كشف المتحدث العسكري للحوثيين عن استهداف حاملة الطائرات الأميركية 'يو إس إس هاري ترومان' وعدد من القطع البحرية في البحر الأحمر، بعدد من الصواريخ والطائرات المسيّرة للمرة الثانية خلال 24 ساعة. وأشار إلى أن الاشتباك مع حاملة الطائرات ترومان والقطع الحربية الأميركية استمر لعدة ساعات 'وتم إفشال هجوم جوي كان يتم التحضير له ضد بلدنا'. صفارات الإنذار وجاء تصريح الحوثيين بعد ساعات من إعلان الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت، في مدينة القدس وضواحيها وأكثر من 200 بلدة ومدينة وسط إسرائيل، نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن. وقال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن بواسطة منظومة 'آرو حيتس' قبل دخوله الأجواء الإسرائيلية. وذكرت مصادر للجزيرة أن منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي أطلقت صواريخ اعتراضية وسط إسرائيل بسبب صاروخ أطلق من اليمن. وأفادت هذه المصادر بسماع دوي انفجارات في مناطق تل أبيب والقدس ومنطقة الساحل جنوب تل أبيب إثر إطلاق صاروخ من اليمن. وأول أمس، أعلنت جماعة الحوثي استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع 'فلسطين 2″ وذلك في رابع استهداف تعلن عنه هذه الجماعة خلال 3 أيام. والأسبوع الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه أمر جيش بلاده بشن هجوم كبير ضد جماعة الحوثي في اليمن، قبل أن يهدد بـ'القضاء على الحوثيين تماما'. يُشار إلى أن الحوثيين باشروا منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 استهداف المناطق الإسرائيلية، وأي سفن شحن مملوكة لها أو مرتبطة بها في البحر الأحمر أو أي مكان تطاله بصواريخ وطائرات مسيرة، وذلك في إطار ما قالوا إنه يأتي تضامنا مع قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل.