logo
#

أحدث الأخبار مع #آسوشيتدبرس

خلال زيارته المرتقبة للسعودية .. ترمب يعتزم اعتماد تسمية 'الخليج العربي' بدلًا من الفارسي
خلال زيارته المرتقبة للسعودية .. ترمب يعتزم اعتماد تسمية 'الخليج العربي' بدلًا من الفارسي

موقع كتابات

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

خلال زيارته المرتقبة للسعودية .. ترمب يعتزم اعتماد تسمية 'الخليج العربي' بدلًا من الفارسي

وكالات- كتابات: يعتزم الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، الإعلان رسميًا، خلال زيارته المرتقبة إلى 'السعودية'، الأسبوع المقبل، عن اعتماد تسمية 'الخليج العربي' أو 'خليج العرب' بدلًا من: 'الخليج الفارسي'، في جميع الوثائق والمراسلات الرسمية داخل 'الولايات المتحدة'، وفقًا لما أفاد به مسؤولان أميركيان لوكالة (آسوشيتد برس). وتدفع الدول العربية منذ سنوات نحو تبّني التسمية العربية للمسطح المائي الواقع قبالة الساحل الجنوبي لـ'إيران'. وكان 'ترمب' قد صرح في وقتٍ سابق بأنه سيُصدّر إعلانًا كبيرًا للغاية' قبيل زيارته المرتقبة إلى الشرق الأوسط هذا الشهر. وقال خلال لقائه مع رئيس الوزراء الكندي؛ 'مارك كارني'، في 'البيت الأبيض': 'سيكون واحدًا من أهم الإعلانات التي صدرت في السنوات الأخيرة بخصوص موضوع معين'، دون تقديم مزيد من التفاصيل، وهو ما زاد التكهنات حول محتوى الإعلان المرتقب وربطه بهذه التسمية الجديدة. من جانبه، علق وزير الخارجية الإيرانية؛ 'عباس عراقجي'، إن المحاولات ذات الدوافع السياسية لتغيير الاسم التاريخي لـ'الخليج الفارسي' تُشير إلى نوايا عدائية تجاه 'إيران' وشعبها.

فيديو 'آسوشيتد برس' لاغتيال السادات .. رسالة 'مشفرة' لمصر أم لإرهاب الأردن ؟
فيديو 'آسوشيتد برس' لاغتيال السادات .. رسالة 'مشفرة' لمصر أم لإرهاب الأردن ؟

موقع كتابات

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

فيديو 'آسوشيتد برس' لاغتيال السادات .. رسالة 'مشفرة' لمصر أم لإرهاب الأردن ؟

وكالات- كتابات: نشرت وكالة (آسوشيتد برس) الأميركية، لأول مرة، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق لحظات اغتيال الرئيس المصري الراحل؛ 'محمد أنور السادات'، خلال العرض العسكري السنوي بمدينة 'نصر'؛ في 'القاهرة'، يوم 06 تشرين أول/أكتوبر 1981، احتفالًا بانتصار حرب تشرين أول/أكتوبر 1973. ويُظهر الفيديو الهجوم الذي نفذّه؛ الملازم أول 'خالد الإسلامبولي'، عضو (الجماعة الإسلامية)، حيث ترجل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها 'السادات' إلى جانب نائبه آنذاك؛ 'حسني مبارك'، ووزير الدفاع؛ المشير 'عبدالحليم أبو غزالة'. وسُمع في التسجيل صوت 'الإسلامبولي' وهو يصرخ، وسط محاولات الحراس التصدي للهجوم الذي تسبب بمقتل 'السادات'؛ وإصابة آخرين، قبل القبض على المنفذَّين. من جانبه؛ اعتبر الخبير الأمني المصري؛ 'محمد مخلوف'، أن توقيت نشر الفيديو قد يحمل رسالة تهديد ضمنية لـ'مصر' وقيادتها، عبر تذكير إيحائي بإمكانية تكرار سيناريو الاغتيال، في ظل إخفاق محاولات سابقة لزعزعة استقرار البلاد، ويقظة الجيش وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار 'مخلوف' إلى أن الرئيس 'السادات'، الذي يزُعم أنه واجه جماعة (الإخوان) بصرامة ووقّع 'اتفاقية كامب ديفيد'، اغتيل في وضح النهار، مضيفًا أن إعادة بث المشهد بعد أكثر من (40 عامًا) قد تكون: 'رسالة مشفرة'، لا سيّما في ظل تصاعد الدعوات في 'الأردن' لحظر (جماعة الإخوان المسلمين)، ممثلة بحزب (جبهة العمل الإسلامي). بدوره؛ رأى اللواء 'عادل عزب'، مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بـ'جهاز الأمن الوطني' المصري، أن الفيديو قد لا يكون مصادفة، بل من إنتاج ماكينة إلكترونية تابعة للجماعة أو من يدور في فلكها. وأكد 'عزب' أن الهدف من بث الفيديو؛ هو تخويف القيادة الأردنية من المُضي في قرار الحظر، مشددًا على أن هذه الرسائل: 'المسَّمومة' تعكس صواب النهج المتبع، وأن الجماعة حين تصرخ فإنها تكون قد تلقت ضربة مؤلمة. وأضاف أن قرار الحظر يجب أن يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومتين الأمنية والقانونية، كما واصل 'السادات' طريقه حتى النهاية، رغم الثمن الباهظ، معتبرًا أن الصمت عنه أخطر وأكلف على البلاد. بحسب مزاعمه.

دلالات تزامن العدوان على اليمن واستئناف الحرب على غزة! ايهاب شوقي
دلالات تزامن العدوان على اليمن واستئناف الحرب على غزة! ايهاب شوقي

ساحة التحرير

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

دلالات تزامن العدوان على اليمن واستئناف الحرب على غزة! ايهاب شوقي

دلالات تزامن العدوان على اليمن واستئناف الحرب على غزة! ايهاب شوقي لا شك أن استئناف الحرب على غزة وتزامنه مع العدوان الغاشم على اليمن هو أمر منسق بين الكيان وراعيه الأميركي، وهو تفسير لكل المماطلات الصهيونية للدخول في المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، وتأكيد على القيادة الأميركية للعدوان وعلى أن الأمر لا يقتصر على الدعم أو مجرد الانحياز للكيان، وهو ما بدا جليًا في كون الكيان يروع السكان في غزة بيد، بينما تقوم أميركا بأيادٍ الأخرى بالعدوان على جبهات الإسناد لإتمام مخطط التهجير. ورغم احتفاء بعض وسائل الإعلام العربية بما اعتبرته تراجعًا في تصريحات ترامب بشأن خطة التهجير لأهالي غزة، فإنه سرعان ما كشفت التقارير وكشفت الممارسات الأميركية بالعدوان على اليمن، عن إصرار أميركي على المضي في خطط التصفية للقضية والعبث بتوزانات القوى في المنطقة عبر حشر المقاومة في زاوية ضيقة ومحاولة إنهاء وحدة الساحات كمفهوم إستراتيجي أثبت فعاليته ونجاحه في معركة طوفان الأقصى التي لا تزال ممتدة حتى الآن. وهذه التصريحات التي أطلقها ترامب لم تكن بحاجة لدلائل لإثبات أنها مجرد خداع، حيث قالت التصريحات إنه لن يتم طرد أي فلسطيني من غزة، وهذا لا يعد تراجعًا لأن الخطة لم تطرح طرد الفلسطينيين وإخراجهم قسرًا، بل تحدثت عن (هجرة طوعية) بدعوى أن القطاع مدمر ولا يصلح للعيش، وهو ما حاولت مصر في خطتها التي تبنتها القمة العربية أن تثبت أن الإعمار وإعادة الحياة للقطاع ممكنة دون خروج أهل غزة من أرضهم. والإصرار الأميركي يتبين جليًا في رفض الخطة وعدم إعطائها حتى فرصة المناقشة بشكل أقرب إلى التجاهل المسبق العمدي، كما يتبين في حصار القطاع واستمرار تحويله لمكان غير صالح للعيش عبر منع المساعدات وتجويع وتعطيش الأهالي واستمرار العدوان 'الإسرائيلي' ولو بشكل متقطع، ولكنه يكفي لنزع الأمان، وبالتالي يستمر القطاع مكانًا طاردًا للسكان وقابلًا لنجاح خطة (الهجرة الطوعية). ولم تكتفِ أميركا بدعم انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار ودعم استمرار الحصار والتجويع في غزة، بل سارت في مسارين، سياسي وعسكري، لإطباق الحصار على غزة وإنجاح خطتها الشيطانية. ويتمثل المسار السياسي في الاتصالات التي كشفتها وسائل الإعلام، وتحديدًا وكالة 'آسوشيتد' برس عن اتصالات أميركية شملت كلًّا من السودان، والصومال، وإقليم أرض الصومال الانفصالي، لعقد صفقات بموجبها يتم استقبال من يرغب في الخروج طوعًا من غزة مقابل حوافز مالية وسياسية وعسكرية، تشمل الدعم الاقتصادي والعسكري والاعتراف الدولي في حالة إقليم أرض الصومال الانفصالي. ويتمثل المسار العسكري في العدوان على كل من يعرقل الحصار الصهيوني، وهو ما حدث مع اليمن بعد أن انبرى اليمن لكسر الحصار بفرض حصار مضاد على الكيان الصهيوني عبر عودة استهداف السفن المتجهة إلى الكيان. هنا تحارب أميركا بنفسها من يقاوم الكيان ومن يفك الحصار عن غزة ويساندها، وهو ما يدل على أمرين في غاية الأهمية: الأول: هو أن الكيان فاشل في المواجهة مع اليمن ولا يستطيع الحرب بمفرده معها وأنه يخشى مواجهة مباشرة مع أنصار الله وعودة استهداف العمق الصهيوني وهو ما يؤكد هشاشة هذا الكيان الذي لا يستقوي إلا على المدنيين العزل ولا يجيد إلا خرق الاتفاقيات والعهود واستغلال التفاهمات السياسية لاقتناص مكاسبه التكتيكية. الثاني: هو أن اميركا هي القائد الفعلي للعدوان وأن خطة التهجير هي مشروع 'جيوسياسي' أميركي بامتياز، ولكنه يستخدم القناع الصهيوني ويوظف الكيان كخادم لمشاريعه الإستراتيجية. والمتابع للتقارير والتصريحات الصهيونية، يكتشف أن الكيان يستهلك الوقت لتمرير خطة التهجير التي تتلاقى مع أشواق المتطرفين المهووسين في الكيان، فقد شدد وزير المالية الصهيوني، 'بتسلئيل سموتريتش'، على أن العمل جارٍ من أجل تنفيذ خطة ترامب للاستيلاء على غزة وترحيل أهلها، مع إجراء عملية توسيع ضخمة للاستيطان في الضفة الغربية أيضاً. كما أكد مسؤولون أمريكيون و'إسرائيليون'، وجود اتصالات بالفعل مع الصومال وأرض الصومال الانفصالية، و أكد الأميركيون وجود اتصالات مع السودان أيضًا، وقالوا إنه لم يتضح مدى التقدم الذي أحرزته الجهود أو مستوى المناقشات، وأشاروا إلى أن 'إسرائيل' وأميركا لديهما مجموعة من الحوافز المالية والدبلوماسية لتقديمها لـ 'الشركاء المحتملين'. لا شك أن حشر اسم إيران في عناوين الإعلان الاميركية عن استهداف اليمن هو توظيف سياسي للعدوان يهدف إلى ردع إيران عن التدخل أو مساندة غزة وتهديد مبطن مفاده أن أميركا جادة في التحرك العسكري، كما أن الصمت العربي يشي باكتفاء العرب بمنع التهجير لمصر والأردن وأن لا مانع من الخروج إلى أماكن أخرى وبالشكل (الطوعي) الذي يحفظ ماء وجوههم. كما أن تزامن العدوان الأميركي على اليمن واستئناف الحرب على غزة هو إعلان عن الاصطفاف الصهيو-أميركي في قراءة متوهمة بأن الإسناد لغزة لم يعد موجودًا بعد وجود اتفاق مع لبنان واستعراض العضلات الأميركية باليمن، وبعد ثبات الضعف والعجز العربي الرسمي. ولكن الأمور لا تسير بهذا الشكل، حيث أعلن اليمن عن التصعيد وقام باستهداف حاملات الطائرات الأميركية وأعلن عن مزيد من التصعيد في تلويح بأنه استئناف لاستهداف الكيان، ولم تصدر أي إشارة للتراجع من أي جبهة مقاومة، كما أن الإشارات الصادرة من داخل غزة كلها تفيد بتمسك أهل غزة بأرضهم مهما كان الحصار والتجويع والتعطيش، وهو ما يشي بمرحلة جديدة من التصعيد في حرب الإرادة الوجودية التي لن تفرط جبهات المقاومة في ثابت واحد من ثوابتها بها. ‎2025-‎03-‎22 The post دلالات تزامن العدوان على اليمن واستئناف الحرب على غزة! ايهاب شوقي first appeared on ساحة التحرير.

بسبب 'خليج المكسيك' .. البيت الأبيض يمنع مراسلي 'آسوشيتد برس' من مرافقة ترمب
بسبب 'خليج المكسيك' .. البيت الأبيض يمنع مراسلي 'آسوشيتد برس' من مرافقة ترمب

موقع كتابات

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

بسبب 'خليج المكسيك' .. البيت الأبيض يمنع مراسلي 'آسوشيتد برس' من مرافقة ترمب

وكالات- كتابات: استبعدت إدارة 'البيت الأبيض' مراسلي وكالة (آسوشيتد برس) من مرافقة الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، وتغطية إحدى فعالياته الرسمية. ووفقًا لجدول زيارة 'ترمب' المَّعلن عنه يوم السبت، سيُرافق الرئيس خلال هذه الرحلة وكالتا أنباء فقط، هما (رويترز وبلومبيرغ). بالإضافة إلى ذلك، ستُرافقه شبكة (فوكس نيوز) التلفزيونية، وصحيفة (نيويورك بوست) المطبوعة، و'هيئة الإذاعة البريطانية'؛ (بي. بي. سي). وفي وقتٍ سابق؛ اتهمت وكالة (آسوشيتد برس) إدارة 'ترمب' بانتهاك الدستور الأميركي، وذلك بعد قرار الإدارة تقييّد وصول صحافيي الوكالة إلى 'البيت الأبيض' والطائرة الرئاسية. وجاء هذا القرار بعد رفض الوكالة تسَّمية 'خليج المكسيك': بـ'خليج أميركا'. كما أدانت 'جمعية مراسلي البيت الأبيض' بشدة قرار إدارة 'ترمب'؛ منع وكالة (آسوشيتد برس) من حضور مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء الهندي؛ 'ناريندرا مودي'. ووصفت الجمعية هذا القرار بأنه: 'تصعيد غير مقبول' وانتهاك لحرية الصحافة، وفقًا لما ذكرته صحيفة (ذا هيل). وتعرضت وكالة (آسوشيتد برس) لانتقادات متكررة من قبل الملياردير؛ 'إيلون ماسك'، رئيس 'إدارة الكفاءة الحكومية'، حيث سخر 'ماسك' مؤخرًا من الوكالة بعد أن أشارت إلى أنها تلقت أكثر من: (52) مليون دولار من الميزانية الأميركية. كما وصفها في وقتٍ سابق بأنها: 'آلة دعاية يسارية متطرفة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store