logo
#

أحدث الأخبار مع #آفيأشكنازي

معاريف: تآكل القوة القتالية لجيش الاحتلال وفشل في كسر حماس
معاريف: تآكل القوة القتالية لجيش الاحتلال وفشل في كسر حماس

سواليف احمد الزعبي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

معاريف: تآكل القوة القتالية لجيش الاحتلال وفشل في كسر حماس

#سواليف رسم تقرير جديد للمراسل العسكري في صحيفة معاريف #آفي_أشكنازي صورة قاتمة لوضع #جيش_الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مشيرا إلى أن استئناف العدوان على قطاع #غزة عبر عملية 'القوة والسيف'، لم يحقق أهدافه ولم ينجح في الضغط الكافي على حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس ) للإفراج عن #الأسرى الإسرائيليين. وبينما تلقى عشرات الآلاف من جنود الاحتياط أوامر تجنيد جديدة بموجب ما يُعرف بـ'أوامر 8″، يؤكد تقرير الصحيفة أن المؤشرات على #تآكل #القوة_القتالية لجيش الاحتلال تتزايد، سواء على مستوى القوى البشرية أو الوسائل القتالية، في ظل تعقيد المهمة الميدانية داخل القطاع المحاصر. #إخفاق_سياسي_وعسكري وقال أشكنازي إن العملية لم تنجح في خلق الضغط اللازم على حماس لتحقيق أهداف إسرائيل، وعلى رأسها تحرير 59 أسيرا لدى الحركة، معتبرا أن 'التفكير السياسي والتنفيذ العسكري لم ينجحا على الأرض'. وأشار إلى اتهام الحكومة الإسرائيلية لقطر بأنها عرقلت تقدم المفاوضات، وزعمها بأن الدوحة بعثت -قبل أسبوعين- برسالة لحماس تحثها على عدم الانكسار، مع وعد ضمني بالحصول على صفقة أفضل لاحقا مقابل الإفراج عن الأسرى. وقد فندت الدوحة هذه الاتهامات وردت عليها، أمس السبت، في تصريح للمتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري. وزعم المراسل العسكري أيضا أن مصر والأردن تضغطان باستمرار على حماس، لأنهما لا ترغبان في رؤية الحركة تخرج من المعركة منتصرة أو حتى محافظة على قوتها وسلاحها، لما لذلك من تداعيات إقليمية. ورغم تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ضرورة تفكيك حماس عسكريا وحكوميا، فإن أشكنازي يرى أنه مخطئ في الطريقة، مؤكدا أن 'عدم إعادة كل الأسرى سيكون بمثابة هزيمة أخلاقية وعسكرية لإسرائيل أمام حماس، وستُفهم في المنطقة كإشارة على انتصار الإخوان المسلمين'. وشدد أشكنازي على أن 'الضغط العسكري الإسرائيلي بدأ يتقلص زمنيا'، وأن إسرائيل قد تضطر خلال أسبوعين أو 3 على أبعد تقدير إلى إدخال مساعدات إنسانية واسعة لغزة، وهو ما يعني تخفيف الضغط على حماس وانتقاله نحو إسرائيل. المقاومة تفكك شيفرة العدوان ووفق التقرير، فإن إدخال قوات إلى عمق غزة بات مهمة معقدة، إذ يتطلب تطويق مناطق مثل جباليا وخان يونس وأجزاء من مدينة غزة ومخيمات وسط القطاع، وهو ما يستوجب استخدام نيران كثيفة قد تُعرض حياة الأسرى للخطر. كذلك، يواجه الجيش الإسرائيلي آلاف الأنفاق التي حفرتها حماس، خاصة في شمال القطاع ومخيماته، بعضها مفخخ، وبعضها ينتظر داخله مقاتلو حماس لمباغتة القوات المتوغلة. وأشار أشكنازي إلى أن حركة حماس طوّرت خلال الأسابيع الماضية تكتيكا يهدف لتجنب المواجهة المباشرة مع الجيش، خاصة في محاور مثل موراغ ورفح وشمال القطاع، وتركز بدلا من ذلك على الحفاظ على قوتها استعدادا للمعركة الكبرى بعد استكمال التوغل البري للقوات الإسرائيلية في غزة. وقال إن حماس تدرك قيود الجيش الإسرائيلي: 'الأسرى، وضغوط الزمن بسبب الحاجة لإدخال مساعدات، وعدم القدرة على الاحتفاظ بقوات الاحتياط لفترات طويلة، إضافة إلى تآكل قوى الجنود النظاميين'. كما سلط أشكنازي الضوء على أزمة أخرى يعاني منها الجيش الإسرائيلي، مشيرا إلى شهادات متزايدة من الضباط في الميدان عن أزمة في الوسائل القتالية، والاضطرار إلى استخدام دبابات ومركبات غير صالحة للعمل في غزة ومناطق أخرى. ونقل عن أحد قادة الألوية المقاتلة قوله: 'أُجبرت على إدارة اقتصاد دبابات'، في إشارة إلى نقص المعدات والاضطرار للتعامل مع موارد محدودة في معركة طويلة. وخلص المراسل العسكري إلى أن إسرائيل بنت جيشها لمعركة قصيرة وحاسمة، وليس لحرب تمتد لعام ونصف أو أكثر، مؤكدا أن الكابنيت الأمني المصغر سيجتمع قريبا لاتخاذ قرارات جديدة بشأن حجم القوة وجدول العمليات. وقال 'سيتخذ مجلس الوزراء قرارا بسيطا: 'ما لا يتحقق بالقوة، يتحقق بمزيد من القوة'، ولكن السؤال الوحيد هو: ما الثمن الذي سندفعه مقابل هذه القوة الإضافية؟'.

تصعيد خطير: كمائن ضد الجيش الإسرائيلي في حوض اليرموك
تصعيد خطير: كمائن ضد الجيش الإسرائيلي في حوض اليرموك

ليبانون ديبايت

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

تصعيد خطير: كمائن ضد الجيش الإسرائيلي في حوض اليرموك

في تطور جديد في المنطقة الجنوبية، أفاد موقع "صوت العاصمة" بنصب كمائن ضد قوات الجيش الإسرائيلي في حوض اليرموك جنوب غربي سوريا، بالتزامن مع إطلاق نار من قبل عناصر من قرية كويا باتجاه مرتفعات الجولان المحتلة. وأوضح أن العملية لم تسفر عن إصابات في صفوف القوات الإسرائيلية، لكن الطائرات الاستطلاعية الإسرائيلية كثفت تحليقها في سماء المنطقة لمراقبة الوضع. هذا التصعيد يأتي بعد سلسلة من التوغلات العسكرية الإسرائيلية في مناطق ريفية جنوب سوريا، حيث أعلن "المرصد السوري لحقوق الإنسان" عن توغلات إسرائيلية جديدة في الريف الغربي لمحافظة درعا والريف الأوسط لمحافظة القنيطرة. وقد تضمنت هذه التحركات اقتحام قوات إسرائيلية لقرية جملة في منطقة حوض اليرموك، حيث قامت بعمليات مداهمة لمنازل المواطنين، ما أسفر عن مواجهات مع سكان المنطقة. في أعقاب هذه الأحداث، شهدت مساجد مدينة طفس في ريف درعا دعوات للتعبئة والاستنفار من أجل الاستعداد لأي تصعيد عسكري محتمل، وسط تزايد المخاوف من عمليات إسرائيلية جديدة في المنطقة. من جهة أخرى، أفاد تقرير عسكري إسرائيلي أن الجيش الإسرائيلي يواصل تنفيذ غارات جوية على مواقع في جنوب سوريا، حيث استهدفت هذه الغارات منظومات رادار ودبابات ومستودعات ذخيرة، مما أسفر عن تدمير شاحنات محملة بالأسلحة ومعدات عسكرية أخرى. كما تحدث المراسل العسكري آفي أشكنازي عن تعزيز إسرائيل لوجودها العسكري في منطقة جبل الشيخ، في إطار جهودها لضمان السيطرة الاستراتيجية على المنطقة. وفي هذا السياق، أكد وزير حرب الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن إسرائيل تعمل على إنشاء منطقة عازلة بعمق 80 كيلومترًا داخل الأراضي السورية، مع التركيز على منع أي محاولة لتوسيع النفوذ العسكري السوري بالقرب من الحدود. وأشار إلى أن هذه الاستراتيجية تشمل نشر مواقع عسكرية دائمة في منطقة جبل الشيخ. في إطار محاولاتها تحسين العلاقات مع الدروز في مرتفعات الجولان، أعلنت إسرائيل عن السماح لمئات من العمال الدروز من القرى السورية المجاورة بدخول الجولان المحتل للعمل في مجالي الزراعة والبناء، في خطوة وصفتها السلطات الإسرائيلية بأنها "تعزيز علاقات حسن الجوار". وفي سياق متصل، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في لقاء مع نائب رئيس وزراء لوكسمبورغ أن إسرائيل عازمة على منع أي تهديدات جهادية من التأثير على حدودها مع سوريا، مشددًا على ضرورة منع تنظيمات مثل حماس والجهاد الإسلامي من إقامة جبهات جديدة ضد إسرائيل في المنطقة. هذا التصعيد يعكس تزايد التوترات العسكرية في المنطقة، مع استمرار إسرائيل في اتخاذ خطوات لتعزيز وجودها الأمني في الجنوب السوري.

خطأ سيُكلّف إسرائيل الكثير في لبنان... تقرير يتحدث عنه
خطأ سيُكلّف إسرائيل الكثير في لبنان... تقرير يتحدث عنه

ليبانون 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

خطأ سيُكلّف إسرائيل الكثير في لبنان... تقرير يتحدث عنه

ذكر موقع "عربي 21" أنّ الصحافي الإسرائيلي آفي أشكنازي قال إن فكرة إعادة إنشاء البؤر الاستيطانية، التي تركها الجيش الإسرائيلي قبل 25 عاما، خطأ سيظل العديد من الأمهات والآباء يذرفون الدموع من أجله. وأضاف في مقال له في صحيفة "معاريف"، أنّ "حرب غزة ولبنان أكدت أن إسرائيل ليس لديها استراتيجية، بل تعمل مثل محطة إطفاء، وقيادتها العسكرية والسياسية منشغلة بإطفاء الحرائق، وليس ببناء تحركات طويلة الأمد مبنية على رؤية واسعة، والردع جنباً إلى جنب مع الحقائق الإقليمية المتغيّرة، ومواجهة النجاحات العسكرية، هكذا في الشمال مع لبنان، وفي الجنوب مع غزة، وفي الدائرة الثالثة الأبعد أيضاً". وتابع: "قبل أكثر من خمسين عامًا، وبعد صدمة حرب 1973، بنت إسرائيل لنفسها قوة عسكرية هائلة تتألف من فرق وفيالق، وقوات جوية ضخمة، وأنظمة قتالية تتمتع بقدرة عظمى، ولكن بعد مرور سنوات فقط أصبح من الواضح للجميع أنها لم تكن بحاجة حقاً لجيش ضخم بهذا الحجم، الذي يتطلب ميزانيات ضخمة، ويثقل كاهل موارد الدولة، مما أدى للأزمة الاقتصادية الكبرى في الثمانينيات، ووصفها الخبراء بـ"العقد الضائع للاقتصاد". وأوضح أن "الجيش الإسرائيلي اجتاح لبنان في 1982 لطرد مسلّحي فتح الفلسطينيين الذين حوّلوا لبنان معقلاً لهم، ونجح بإبعاد الآلاف منهم عبر سفن الترحيل من ميناء بيروت، لكنه ظلّ عالقاً هناك 18 عاماً، وبنى شريطين أمنيين، وسرعان ما اتضح أن "الشريط الأمني" الذي كان سيحمي المستوطنات الشمالية، تحول إلى "فخّ" للجنود الذين يخدمون في المواقع الاستيطانية، من خلال وقوع العديد من الكوارث العسكرية للمروحيات وناقلات الجنود المدرعة". وأشار إلى أنه "لمدة 18 عامًا، سفكت إسرائيل كثيرا من دماء جنودها في أرض الأرز، دون أي هدف حقيقي، وتطايرت صواريخ الكاتيوشا والقذائف نحو الشمال فوق رؤوس الجنود في المواقع، وشهدنا تسلل المسلحين داخل المستوطنات، مثل "ليلة الطائرات الشراعية"، والهجوم البحري في "نيتسانيم"، وغيرها، والآن نكرر الخطأ عينه، خاصة بعد الفشل أمام هجوم حماس في السابع من تشرين الاول، حيث يحاول الجيش الإسرائيلي استعادة ثقة الجمهور به، وخلق الأمن والشعور بالأمن لديه". وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي قام بالشيء الصحيح بمضاعفة قواته في الشمال، بثلاث فرق تضم آلاف الجنود وقوة نيرانية هائلة، ولذلك فإن الجيش الإسرائيلي مُحق بتحديد معادلة قتالية، يحدد فيها أنه سيعمل في مختلف أنحاء لبنان وسوريا ضد محاولات حزب الله لاستعادة قدراته العسكرية". وختم بالقول إن "الهجمات على أفراد الحزب، ومخازن أسلحته، هي الطريقة التي يمكن من خلالها تحديد مدى الردع في لبنان والمنطقة، لكن إعادة إنشاء البؤر الاستيطانية، التي تركها الجيش الإسرائيلي قبل 25 عاما، خطأ سيظل العديد من الأمهات والآباء يذرفون الدموع من أجله، فقط لأنه استسلم لتحريض قادة المستوطنات الشمالية". (عربي 21)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store