أحدث الأخبار مع #آيسلندا


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
أغلى وأرخص وجبات الغداء في دول العالم
أجرت وكالة "نوفوستي" دراسة كشفت أن أغلى غداء بالعالم في المطعم لشخصين في آيسلندا وسويسرا، فيما الأرخص عالمياً في باكستان وبنغلاديش. وتدل نتائج الدراسة التي أجريت بناء على بيانات مفتوحة أنه بين 120 دولة شملتها الدراسة، بلغ متوسط تكلفة وجبة الغداء في المطعم لشخصين نحو 48 دولار. وكانت أغلى الوجبات في الدول الأوروبية. ففي آيسلندا وسويسرا تجاوزت تكلفة الوجبة 131 و136 دولار على التوالي. وجاءت الكاميرون في المرتبة التالية، لتكون الدولة غير الأوروبية الوحيدة في القائمة، حيث تجاوزت تكلفة الوجبة 110 دولارات، ثم الدنمارك (104 دولارات)، وبربادوس (98 دولارا)، والنرويج (95 دولاراً)، وبلجيكا (88.5 دولاراً). وأكملت قائمة العشر دول الأغلى في تكلفة المطاعم كل من أيرلندا ولوكسمبورغ وهولندا، حيث تبلغ تكلفة الوجبة لشخصين حوالى 88 دولاراً. واحتلت روسيا مرتبة متأخرة في القائمة - المرتبة 78. ووفقاً للبيانات الإحصائية الروسية، يمكن لشخصين تناول الطعام في المطعم بمتوسط 33 دولاراً. ومن ناحية أخرى، تصدرت بنغلاديش قائمة الدول العشر ذات المطاعم الأرخص، حيث يمكن لشخصين تناول الطعام في المطعم مقابل 12 دولاراً فقط. وجاءت بعدها باكستان (12.5 دولاراً)، والهند (14 دولاراً)، وطاجيكستان وإندونيسيا (14.5 دولاراً لكل منهما)، وليبيا (17 دولاراً). وأكملت القائمة نيبال وبوليفيا (18.2 دولاراً لكل منهما)، وقرغيزستان (19 دولاراً)، ومصر (19.4 دولاراً).


الرجل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
من داخل الاستوديو.. جاستن بيبر يثير حماس جمهوره بألبوم مرتقب
أثار نجم البوب الكندي جاستن بيبر حماس معجبيه بعد سلسلة من الإشارات غير المباشرة التي فُسّرت على أنها تمهيد لألبومه السابع المنتظر، الذي أطلق عليه المعجبون اسم "JB7"، فبعد غياب طويل عن إصدار الألبومات منذ طرحه ألبوم Justice في مارس 2021، عاد بيبر ليتصدر المشهد من جديد، ولكن بصمت محسوب؛ في وقت كانت الأنظار تتجه فيه إلى حياته الشخصية وصحته بعد توقف جولات غنائية، تبدو هذه الإشارات وكأنها استعداد لعودة فنية قوية، ومع غياب أي تصريحات رسمية من بيبر حتى الآن، باتت هذه التحركات تمثل نقطة انطلاق لخيالات معجبيه الذين يتوقعون أخبارًا جديدة في أي لحظة. صور من آيسلندا تثير التساؤلات شارك بيبر مؤخرًا عدة صور من داخل استوديو تسجيل في آيسلندا عبر خاصية "القصص" على حسابه في "إنستجرام"، دون أن يضيف أي تعليق. هذا التصرف أثار موجة من التكهنات بين معجبيه، حيث اعتبر البعض أن هذه الصور قد تكون جزءًا من تحضيراته للألبوم السابع. في حين يرى آخرون أن هذه الصور قد تكون بمثابة إشارة غير مباشرة لعودته إلى الساحة الفنية بعد فترة من الغياب. ومعروف عن بيبر نشره لتفاصيل حياته بشكل مستمر على منصات التواصل، مما يجعل هذه الصور بمثابة تلميح غير رسمي حول مشروعه المقبل. حذف الألبوم وإعادة نشر "ميم" تشعلان التكهنات التفاعل الأكبر جاء عندما أعاد بيبر نشر مقطع ساخر (ميم) يُظهر شخصًا يشرب الماء بعصبية، مع تعليق يقول: "لقد أزال عبارة ألبوم Justice من البايو الخاص به"؛ هذه الخطوة فسّرها المتابعون كإشارة ذكية من بيبر إلى قرب طرح مشروع جديد، دون أن ينطق بكلمة واحدة، وفي تلك اللحظة، بدأ معجبو بيبر في تحليل كل حركة له، وبالرغم من أن بيبر لم يعلن عن أي تفاصيل جديدة بشكل رسمي، إلا أن هذه التلميحات جعلت الكثيرين يتوقعون إصدار الألبوم السابع في أقرب وقت، البعض وصف ذلك بأنها طريقة مرحة وذكية من بيبر لإثارة الحماس بين معجبيه مع إبقاء الأمر غامضًا. معجبون يربطون JB7 بتواريخ رمزية Justin Bieber shares new photos from the studio. — InMusic (@_inmusic_) May 10, 2025 في "إكس، تسابق محبو بيبر في تحليل الوضع وطرح النظريات؛ كتب أحدهم: "JB7 قادم بعد 4 سنوات. كيف الحال يا بيفرنيشن؟"، بينما أشار آخر إلى احتمال أن يصدر الألبوم الجديد في ذكرى ألبوم Purpose، كما فعل بيبر سابقًا مع ألبوم Justice؛ مع هذا الحماس، تساءل العديد من المعجبين عن توقيت الإصدار وهل ستكون هناك مفاجآت مشابهة للذكريات المرتبطة بتاريخ إصدار الألبومات السابقة؛ البعض أشار إلى أن بيبر قد يطلق ألبومه الجديد في نفس توقيت الذكرى السنوية لألبومه السابق Purpose، وهو ما يزيد من الشكوك حول موعد الإعلان الرسمي. بعد توقف الجولات.. هل يعود بيبر بقوة؟ آخر جولات بيبر الكبرى كانت Justice World Tour التي توقفت في 2022 بعد إعلانه إصابته بمتلازمة رامزي هانت. ومنذ ذلك الحين، خفف ظهوره العلني وركّز على مشاريعه الشخصية، مثل علامته التجارية "Skylrk". لكنه الآن يعود بشكل تدريجي ليتصدر مشهد الإعلانات الفنية من خلال تلميحاته التي لا تخلو من الذكاء. يبدو أن بيبر قد تعافى بشكل جيد من مرضه، وهو الآن في طريقه للعودة بقوة إلى الساحة الفنية. مع هذه التلميحات المتزايدة على منصات التواصل، يتوقع الجميع عودة ضخمة من نجم البوب الشاب. اقرأ أيضًا: عرض منزل جاستن بيبر السابق للبيع مقابل 35 مليون دولار هل يصدر JB7 في 2025؟ رغم عدم وجود إعلان رسمي حتى الآن، فإن المعطيات تشير إلى أن JB7 أصبح واقعًا ينتظر التوقيت المناسب فقط؛ سواء صدر في 2025 أو بعدها، فإن الجمهور مستعد، وبيبر، كما يبدو، يُحضّر لمفاجأة كبيرة تعيد رسم مسيرته الفنية من جديد؛ تشير كل المؤشرات إلى أن بيبر يستعد لإصدار ألبومه السابع الذي سيحمل معه تحولًا جديدًا في مسيرته الفنية بعد توقف طويل، والجمهور في حالة من الترقب، ويترقبون الحدث المنتظر بفارغ الصبر.


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
أغلى وأرخص وجبات الغداء في دول العالم
وتدل نتائج الدراسة التي أجريت بناء على بيانات مفتوحة أنه بين 120 دولة شملتها الدراسة، بلغ متوسط تكلفة وجبة الغداء في المطعم لشخصين نحو 48 دولار. وكانت أغلى الوجبات في الدول الأوروبية. ففي آيسلندا وسويسرا تجاوزت تكلفة الوجبة 131 و136 دولار على التوالي. وجاءت الكاميرون في المرتبة التالية، لتكون الدولة غير الأوروبية الوحيدة في القائمة، حيث تجاوزت تكلفة الوجبة 110 دولارات، ثم الدنمارك (104 دولارات)، وبربادوس (98 دولارا)، والنرويج (95 دولارا)، وبلجيكا (88.5 دولارا). وأكملت قائمة العشر دول الأغلى في تكلفة المطاعم كل من أيرلندا ولوكسمبورغ وهولندا، حيث تبلغ تكلفة الوجبة لشخصين حوالي 88 دولارا. واحتلت روسيا مرتبة متأخرة في القائمة - المرتبة 78. ووفقا للبيانات الإحصائية الروسية، يمكن لشخصين تناول الطعام في المطعم بمتوسط 33 دولارا. ومن ناحية أخرى، تصدرت بنغلاديش قائمة الدول العشر ذات المطاعم الأرخص، حيث يمكن لشخصين تناول الطعام في المطعم مقابل 12 دولارا فقط. وجاءت بعدها باكستان (12.5 دولارا)، والهند (14 دولارا)، وطاجيكستان وإندونيسيا (14.5 دولارا لكل منهما)، وليبيا (17 دولارا). وأكملت القائمة نيبال وبوليفيا (18.2 دولارا لكل منهما)، وقرغيزستان (19 دولارا)، ومصر (19.4 دولارا). المصدر: نوفوستي


الشرق الأوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
بار من «الفيدرالي»: سياسات ترمب التجارية تهدد برفع التضخم وتباطؤ النمو
قال مايكل بار، عضو مجلس محافظي «الاحتياطي الفيدرالي»، إن السياسات التجارية التي يتبناها الرئيس الأميركي دونالد ترمب ستؤدي على الأرجح إلى ارتفاع معدلات التضخم، وتباطؤ النمو، وزيادة البطالة لاحقاً هذا العام، ما قد يضع صانعي السياسات أمام خيارات صعبة بشأن التحديات الاقتصادية التي يتوجب التعامل معها. وقال بار، أمام البنك المركزي الآيسلندي: «إن حجم ونطاق الزيادات الأخيرة في الرسوم الجمركية غير مسبوقين في العصر الحديث. لا يزال من المبكر تحديد شكلها النهائي، أو فهم التأثير الكامل لها على الاقتصاد»، وفق «رويترز». ورغم ذلك، أكد أن المخاطر الناجمة عن هذه السياسات واضحة. وأضاف: «برأيي، من المرجح أن تؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة إلى تعطل سلاسل التوريد العالمية، وتخلق ضغوطاً تضخمية مستمرة»، مشيراً إلى أن الشركات ستحتاج وقتاً لإعادة هيكلة شبكاتها اللوجستية. ولفت إلى أن بعض الموردين، لا سيما الشركات الصغيرة، قد لا يتمكنون من التكيف بالسرعة المطلوبة، ما قد يؤدي إلى خروجهم من السوق، ويزيد من تعقيد سلاسل التوريد. وتابع بار: «أشعر بالقلق أيضاً من أن تؤدي هذه الرسوم إلى ارتفاع البطالة، مع دخول الاقتصاد في حالة تباطؤ. وقد يجد (الاحتياطي الفيدرالي) نفسه أمام معضلة حقيقية إذا تزامن ارتفاع التضخم مع تفاقم معدلات البطالة». وأوضح بار أن السياسة النقدية «لا تزال في موقع مناسب للتكيّف مع تطورات الظروف»، مشيراً إلى متانة الاقتصاد وسوق العمل قبيل إعلان ترمب في الثاني من أبريل (نيسان) عن فرض رسوم جمركية شاملة. وقال بار، في رده على سؤال: «لقد كان النمو قوياً على مدار العام الماضي، ولا يزال متماسكاً حتى الآن. كما حافظ معدل البطالة على استقراره عند مستويات منخفضة لفترة طويلة، لكننا لا نعلم بعد كيف ستتطور الأوضاع بعد تطبيق الرسوم الجمركية». وأضاف: «لهذا السبب، علينا أن نلتزم الحذر وننتظر لتتضح الصورة». وتتماشى هذه التصريحات مع ما قاله رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول في وقت سابق من الأسبوع، بعد أن أبقى البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير ضمن نطاق يتراوح بين 4.25 في المائة و4.50 في المائة. وأشار مسؤولو «الاحتياطي» في بيانهم إلى تنامي حالة عدم اليقين المحيطة بآفاق الاقتصاد.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
النرويج وآيسلندا: خطة إسرائيل لإخلاء غزة ستكون تهجيراً قسرياً غير قانوني
قال وزيرا خارجية النرويج وآيسلندا، اليوم الخميس، إن خطط إسرائيل لإجلاء الفلسطينيين من قطاع غزة تصل إلى حد التهجير القسري غير القانوني، وستؤدي إلى مزيد من العنف وتقوض الجهود المبذولة لإقامة دولة فلسطينية. والبلدان ضمن مجموعة من دول أوروبا الغربية، تضم أيضاً آيرلندا وإسبانيا وسلوفينيا ولوكسمبورغ، نددت، أمس الأربعاء، بخطط إسرائيل لتكثيف عملياتها العسكرية في غزة في إطار ما تقول إنه مساع للقضاء على حركة «حماس». دبابة عسكرية إسرائيلية تُطلق النار باتجاه غزة (رويترز) ووافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي هذا الأسبوع على خطة قد تشمل السيطرة على القطاع بأكمله، الذي يقطنه 2.3 مليون شخص، بالإضافة إلى التحكم في مرور المساعدات التي منعت إسرائيل دخولها إلى غزة منذ مارس (آذار). ووفقا لـ«رويترز»، قال وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي في مقابلة: «نشعر بقلق وانزعاج مما سمعناه من مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي حول خطط لتصعيد الحملة العسكرية في غزة بشكل أقوى والقيام بما يسمونه إخلاء». «سيصل الأمر إلى حد التهجير القسري للشعب الفلسطيني، من الشمال إلى الجنوب أولاً، وربما إلى خارج البلاد. من الواضح أن هذا مخالف للقانون الدولي... سيقوض الأمل في إقامة دولة فلسطينية... (وسيكون) سبباً لمزيد من إراقة الدماء». وقالت وزيرة خارجية آيسلندا، وهي أول دولة في أوروبا الغربية تعترف بدولة فلسطين في عام 2011، إن على إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية لمساعدة المدنيين. وقالت ثورجيردور كاترين جونارسدوتير في مقابلة مشتركة عبر الهاتف: «المطلوب بشكل عاجل أكثر من أي وقت مضى هو استئناف وقف إطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن». وذكرت «رويترز»، أمس الأربعاء، أن الولايات المتحدة وإسرائيل ناقشتا إمكانية أن تقود واشنطن إدارة مؤقتة في غزة بعد الحرب، إذ أشارت مصادر إلى إدارة أمريكا للعراق بعد حرب عام 2003 بوصفها نموذجاً محتملاً. كانت النرويج قد اضطلعت بدور وساطة في محادثات 1992-1993 بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية التي قادت إلى اتفاقات أوسلو عام 1993، ودعمت الجهود العربية في الآونة الأخيرة لوضع خطة لما بعد الحرب في غزة. وقال الوزير بارث إيدي إن هناك حاجة إلى حكم فلسطيني في غزة، لا تديره «حماس»، بل «حكم فلسطيني يكون مسؤولاً عن غزة والضفة الغربية على حد سواء». وأضاف: «السلطة (الأميركية) التي تشكلت في العراق بعد الحرب هناك، بعبارة أدق، لم يتم الاعتراف بها عالمياً بوصفها فكرة جيدة جداً... لم تكن ناجحة».