logo
#

أحدث الأخبار مع #أبحاث_علمية

"الخضيري": هذه شائعات صحية بلا أساس علمي تهدف جذب التفاعل وتحقيق الربح
"الخضيري": هذه شائعات صحية بلا أساس علمي تهدف جذب التفاعل وتحقيق الربح

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

"الخضيري": هذه شائعات صحية بلا أساس علمي تهدف جذب التفاعل وتحقيق الربح

حذّر الباحث في المسرطنات الدكتور فهد الخضيري؛ من الانسياق وراء الشائعات الصحية المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكداً أن كثيراً منها يُروَّج لأغراضٍ ربحية وسعياً وراء الشهرة، دون أن تستند إلى أي دراسات علمية أو أدلة موثوقة، بل تنبع أحياناً من وساوس نفسية لدى مروّجيها، على حد وصفه. وأوضح أن من أبرز تلك الشائعات ما يُتداول حول تسبُّب استخدام الاستشوار في الإصابة بالسرطان، وهو ادعاء خاطئ تماماً ولا يستند إلى أي مرجعية طبية. كما أشار إلى أن الميكروويف لا يسبّب أضراراً صحية أو أمراضاً سرطانية، وأن الحديث عن خطورة تسخين بعض الأطعمة بزعم أنها تسبّب السرطان هو محض شائعة لا أساس لها من الصحة. وأكَّد أن ما يُشاع عن تسبُّب التونة في التسمّم غير دقيق، وأن الخرافة المتعلقة ببدء الاستحمام بالماء على الرأس وما يترتب عليها من أضرارٍ صحية هي أيضا خطأ شائع ومرفوض علمياً. وفي السياق ذاته، نفى "الخضيري" صحة الادعاءات التي تزعم أن منتجات الألبان والحليب ضارّة أو مليئة بالهرمونات، مؤكداً أنها معلومات مغلوطة تفتقر إلى أي دعم علمي. كما شدَّدَ على أن المزاعم التي تربط بين تناول النعناع أو الحبق والإصابة بالسرطان لا تستند إلى أدلة، واصفاً إياها بأنها شائعات مرفوضة طبياً. ونبّه كذلك إلى عدم صحة الاعتقاد بأن النوم بالجوارب يسبّب أمراضاً، مشيراً إلى أنه لا توجد أي دراسات تثبت هذا الزعم.

استشاري أشعة: مزيلات العرق بريئة من سرطان الثدي
استشاري أشعة: مزيلات العرق بريئة من سرطان الثدي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

استشاري أشعة: مزيلات العرق بريئة من سرطان الثدي

تتسبب المخاوف من مرض السرطان، خاصة سرطان الثدي، في انتشار بعض المفاهيم المغلوطة، ما يتسبب في اتباع البعض لسلوكيات تبتعد تماماً عن الوعي بالمسببات الحقيقية. وتتناول د.نوران حسن، استشاري أشعة الثدي، والمدير التنفيذي للأشعة في المبادرة المصرية لصحة المرأة بوزارة الصحة والسكان في مصر، بعض هذه المفاهيم المغلوطة وتصححها. وتقول: إن من المفاهيم الخاطئة حول أسباب حدوث سرطان الثدي، أن استخدام مزيلات العرق يسببه. وتؤكد أن العديد من الأبحاث العلمية أثبتت أن مزيلات العرق بريئة تماماً من سرطان الثدي، لا علاقة لها به من قريب أو من بعيد. وتضيف د.نوران حسن: هناك اعتقاد خاطئ آخر لدى البعض وهو أن الورم السرطاني ينتشر في الثدي بعد أخذ عينة منه، فذلك لم يثبت علمياً بأي حال، وذلك وفق ما انتهت إليه الأبحاث العلمية، التي أجريت في هذا الشأن. وتشير إلى أن معظم ما يشاع حول دور العوامل الوراثية في الإصابة بمرض سرطان الثدي، ليس صحيحاً، مؤكدة أنها مسؤولة فقط عن 10%من الحالات. وتؤكد أنه ليس شرطاً أن تصاب المرأة بسرطان الثدي، إذا كانت أمها أو إحدى قريبتها أصيبت بالمرض، وهذا يعني أن 90% من أسباب الإصابة لا علاقة لها بالعوامل الوراثية وحدها. وتتابع: البعض يعتقد أن سرطان الثدي أو السرطان بشكل عام مرض معدٍ، وهذا غير صحيح على الإطلاق في كل الأحوال. وتوضح أن من بين المفاهيم الخاطئة المنتشرة أن بعض النساء يعتقدن أن أشعة الماموجرام لها دور في الإصابة بمرض سرطان الثدي. وتنفي د.نوران حسن ما يعتقده البعض من أن حمالة الصدر الحديدية لها دور مسبب في الإصابة بالمرض.

بعدما لدغته الأفاعي 200 مرة.. دراسة: جسمان مضادان في دم هذا الرجل قد يُسهمان في ابتكار مضاد جديد لسموم الثعابين
بعدما لدغته الأفاعي 200 مرة.. دراسة: جسمان مضادان في دم هذا الرجل قد يُسهمان في ابتكار مضاد جديد لسموم الثعابين

صحيفة سبق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

بعدما لدغته الأفاعي 200 مرة.. دراسة: جسمان مضادان في دم هذا الرجل قد يُسهمان في ابتكار مضاد جديد لسموم الثعابين

نجا الأمريكي تيم فريدي؛ من مئات لدغات الأفاعي عمداً، على مدى ما يقرب من عقدين من الزمن، والآن، قد تُسهم تجربته الجريئة في إنقاذ ملايين الأرواح، بعدما اكتشف الباحثون جسميْن مضاديْن قوييْن في دمه وتمّ دمجهما مع دواءٍ معروفٍ ضدّ سموم الثعابين. وبحسب موقع "ميديكال إكسبريس"، فقد أمضى فريدي، (57 عاماً) من ويسكونسن، ما يقرب من 20 عاماً في حقن نفسه بسم الأفاعي لبناء مناعة، كما سمح لبعض أخطر أفاعي العالم بأن تغرس أنيابها في ذراعيه، كل ذلك من أجل العلم. والآن قد يُسهم عمله في حل مشكلة صحية عالمية كبرى: ففي كل عام، تلدغ الثعابين السامّة ما يصل إلى 2.7 مليون شخص، مما يُقدّر بـ 120 ألف حالة وفاة و400 ألف إصابة، وفقاً لما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز". وفي مقطع فيديو مدته دقيقتان، يظهر فريدي بهدوء وهو يسمح لثعبانيْن قاتليْن -مامبا سوداء وتايبان- بعض ذراعيه. ورغم النزيف من ذراعيه، يبتسم ويقول: "شكراً للمشاهدة". واكتشف الباحثون جسمَيْن مضادَّيْن قويَّيْن في دم فريدي، وعند دمجهما مع دواءٍ يُسمى فاريسبلاديب، وفّرا الحماية للفئران من سم 19 نوعاً من الثعابين. وبحسب "نيويورك تايمز"، هذه نقلة نوعية كبيرة في الأمصال المضادّة للدغات الثعابين، فعادةً تعمل مضادات السموم الحالية ضدّ نوعٍ واحدٍ أو عددٍ قليلٍ من أنواع الثعابين وثيقة الصلة. وقال "فريد" لـ"نيويورك تايمز": "أنا فخورٌ جداً بقدرتي على فعل شيءٍ ما في هذه الحياة من أجل الإنسانية، لإحداث فرقٍ في حياة أشخاصٍ يبعدون عني 8000 ميل، والذين لن أقابلهم أبداً، ولن أتحدث إليهم، ولن أراهم أبداً". بدأ "فريدي" التجارب في أوائل القرن الحادي والعشرين، وكان أحياناً يُؤوي ما يصل إلى 60 ثعباناً ساماً في قبو منزله، وكاد شغفه أن يُودي بحياته عام 2001، عندما سمح لأفعيين من الكوبرا بعضه، وانتهى به الأمر في غيبوبةٍ استمرت أربعة أيام. دفعته هذه التجربة إلى أن يكون أكثر حرصاً ودقةً في عمله. التقى جاكوب جلانفيل؛ مؤسّس شركة "سنتيفاكس" لتطوير اللقاحات والمؤلف الرئيس للدراسة المنشورة الآن في مجلة "سيل - Cell"، بفريدي عام 2017. وبالتعاون مع بيتر كوونغ، باحث اللقاحات في جامعة كولومبيا، عزل فريق جلانفيل الأجسام المضادّة واختبرها على الفئران. ووفّر أحد الأجسام المضادة حمايةً ضد ستة أنواع من الثعابين، وعند دمجه مع الجسم المضاد الثاني، تمّت حماية الفئران من 13 سماً من سموم الثعابين، إضافة إلى الحماية الجزئية من ستة سموم أخرى. وقال نيكولاس كاسويل؛ الباحث في كلية ليفربول للطب الاستوائي في إنجلترا، لصحيفة "التايمز" البريطانية: إن مزيجاً من مضادات السموم قد يُعادل سم عديدٍ من الأنواع. يُصنع مضاد السموم التقليدي عن طريق حقن حيوانات، مثل الخيول أو الأغنام، بكمياتٍ صغيرة من السم، ثم جمع الأجسام المضادّة التي تُنتجها. لكن هذه العملية عفا عليها الزمن، ولا تُجدي نفعاً إلا مع ثعابين محدّدة. كما يُمكن أن تُسبّب صدمة حساسية خطيرة لدى بعض الأشخاص. ما هو الأمل؟ يُمكن أن يُعادل الجمع بين الأجسام المضادة البشرية الصنع وأدوية، مثل فاريسبلاديب مجموعة أوسع من سموم الثعابين مع آثار جانبية أقل. وفي تقرير نُشر أخيراً، يخطط الباحثون لاختبار العلاج على الكلاب التي عضتها الثعابين في أستراليا.. تُعد أستراليا موطناً لبعض أخطر الثعابين في العالم.

علم النفس: 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذاكرتك الذهنية كل يوم
علم النفس: 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذاكرتك الذهنية كل يوم

تونس الرقمية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • تونس الرقمية

علم النفس: 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذاكرتك الذهنية كل يوم

علم النفس: 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذاكرتك الذهنية كل يوم نؤثر في أنفسنا يومياً، من دون أن ننتبه، من خلال العبارات التي نكررها في أذهاننا. وللأسف، تكون هذه العبارات في الغالب سلبية: «لن أنجح أبداً» «لا أستحق أن أُحَب» «لا شيء يسير كما أريد في حياتي» لكن، ماذا لو استبدلتَ هذه الأفكار المقيّدة بتأكيدات إيجابية؟ هذه الجُمل القصيرة تمتلك قدرة حقيقية على تغيير نظرتك إلى ذاتك، وتعزيز احترامك لنفسك، وإضفاء قدر أكبر من الهدوء الداخلي. فقد أظهرت أبحاث علمية أن التأكيدات تساهم في التخفيف من التوتر، وتنمية المرونة النفسية، وتحسين صورة الذات. للاستفادة من تأثيرها، يُنصح بتكرارها بصوت عالٍ كل صباح. اختر اثنتين أو ثلاثاً منها حسب حالتك النفسية في ذلك اليوم. بضع دقائق فقط قد تغيّر طاقتك بالكامل. يمكنك أيضاً استخدامها في لحظات القلق أو الشك لاستعادة توازنك. 50 تأكيداً إيجابياً لتقوية ذهنك كل يوم اختر منها، أو امزج بينها، أو استلهم منها لتبتكر تأكيداتك الخاصة: أنا قادر(ة) على [أضف ما تريد إنجازه]. أستقبل هذا اليوم الجديد بفرح. أشعر بالفخر عندما [أكمل الجملة]. أسمح لنفسي بأن أكون على طبيعتي. أتقبل مشاعري وأدعها ترشدني. أعتني بنفسي لأنني أستحق ذلك. لا أحكم على نفسي لما أنا عليه. أعلم أنني على الطريق الصحيح. ذهني مليء بالأفكار اللامعة. أوجه طاقتي نحو ما هو مهم فعلاً. كل يوم يقربني من الشخص الذي أريد أن أكونه. أتعلم شيئاً جديداً كل يوم. اليوم، أخطو خطوة نحو هدفي. أفكاري تخدمني، وأنا أختارها بوعي. أنا ممتن(ة) لكوني على قيد الحياة. تقديري لذاتي ينبع مني وحدي. أؤمن بإمكانياتي. أنا فريد(ة) ونجاحي سيكون كذلك. قلبي وعقلي منفتحان على كل جديد. لا أخاف من الدفاع عن قيمي. يمكنني إنجاز أي شيء أقرره. أختار أن أتصرف بلطف. لدي كل ما أحتاجه بداخلي. أشكر الحياة على ما أملكه. لست مثالياً(ة)، وأتقبل نفسي كما أنا. لدي الكثير من الحب لأعطيه، وأستحق أن أتلقى الحب. أكرّم جسدي كما هو. أستطيع. سأنجح. نقطة انتهى. أختار أن أكون سعيداً(ة) اليوم. أنا بطلي(تي) الخاص(ة). لا أقارن نفسي بما أراه على الإنترنت. أغفر وأتحرر من الماضي. هذه اللحظة الصعبة ستمر. صحتي هي أولويتي. لا أخاف من ارتكاب الأخطاء. لدي القدرة على إعادة كتابة قصتي. كل يوم يجعلني أقوى. أقدر نفسي وأحترمها. حب الذات هو حالتي الطبيعية. جسدي يستحق العناية والاحترام. أحب جسدي كما هو. أستحق التقدير، وأتقبله. مخاوفي لا تتحكم بي. لا أعتذر عن كوني نفسي. لا أخاف من طلب المساعدة. أحوّل المشكلات إلى فرص. لا يوجد عائق لا يمكنني تجاوزه. وقتي ثمين، وأحترمه. أنا هادئ(ة) وواثق(ة) من نفسي. كل يوم فرصة للتحسّن. ليست التأكيدات الإيجابية عصاً سحرية، لكنها تملك قوة حقيقية في إعادة برمجة حديثك الداخلي. من خلال دمجها في روتينك اليومي، تعزز ثقتك بنفسك، وتخفف من توترك، وتغرس فيك حالة ذهنية أكثر هدوءاً وتحفيزاً. ابدأ اليوم، حتى بجملة واحدة فقط: فأنت تزرع بذلك بذور تغيير عميق ودائم. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store