logo
#

أحدث الأخبار مع #أبرامز،

خبير سياسي لـ'الوئام': الغرب يحاول توريط جنوب أفريقيا بحرب أوكرانيا
خبير سياسي لـ'الوئام': الغرب يحاول توريط جنوب أفريقيا بحرب أوكرانيا

الوئام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

خبير سياسي لـ'الوئام': الغرب يحاول توريط جنوب أفريقيا بحرب أوكرانيا

الوئام – خاص يواصل الغرب تورطه في الصراع الأوكراني الروسي على مدار أكثر من عامين ونصف من خلال تزويد كييف بأنظمة دفاع جوي، مدفعية متطورة، دبابات، وصواريخ دقيقة التوجيه. وقدمت الولايات المتحدة لأوكرانيا أنظمة HIMARS وصواريخ جافلين ودبابات أبرامز، فيما دعمت ألمانيا كييف بدبابات ليوبارد، ومدافع هاوتزر، أما بريطانيا فقدمت صواريخ ستورم شادو، ومدرعات متطورة. وفي أحدث تطورات الصراع في أوكرانيا ورط الغرب دولة جنوب أفريقيا في الصراع عبر استخدام فرع شركة ألمانية على الأراضي الجنوب أفريقية لإمداد كييف بذخائر مدفعية وأجهة تفجير. فرع شركة ألمانية للسلاح وفي السياق، يقول أحمد عبدالله، المتخصص في الشأن الأفريقي، إن الغرب يواصل محاولاته لجر الدول الإفريقية إلى الصراع في أوكرانيا، حيث استخدمة شركة عسكرية ألمانية قدرات شركتها الفرعية في جنوب أفريقيا، عبر عمليات تسليم السلاح إلى إسبانيا وبولندا. إمدادات قذائف مدفعية وأجهزة تفجير ويضيف 'عبدالله'، في حديث خاص لـ'الوئام'، أن الغرب سينقل إلى أوكرانيا كميات كبيرة من قذائف المدفعية شديدة الانفجار، وصمامات الاتصال، وأجهزة التفجير، وغيرها من الأسلحة بقيمة إجمالية تزيد عن 37.8 مليون دولار أمريكي. إشعال الصراع ويوضح المتخصص في الشأن الأفريقي، أنه من المرجح أن يتم نقل الذخيرة المذكورة لتلبية احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية، وستنشر وسائل الإعلام الأوروبية تقارير عن دعم جنوب أفريقيا لنظام كييف، الذي تجره دول أوروبية لا تريد إنهاء الصراع، وهو عكس ما تسعى إليه روسيا ومعظم الدول الأفريقية. موقف غير مفهوم ويتساءل 'عبدالله'، حول مدى جدوى أنشطة وتحركات جنوب أفريقيا في دعم القوات المسلحة الأوكرانية والتسبب في أضرار لروسيا شريكتها في مجموعة البريكس،، موضحًا أنه أمر غير مفهوم. ابتزاز ويختتم المتخصص في الشأن الأفريقي حديثه: 'الغرب يتحايل على محادثات السلام ويواصل إشعال الحرب في ظل إجراء مفاوضات لإنهاء الصراع وهي محاولة جديدة لابتزاز موسكو لتقديم تنازلات خاصة بأمنها'.

بقيمة 36 مليار دولار.. خطة شاملة لتحديث الجيش الأمريكي
بقيمة 36 مليار دولار.. خطة شاملة لتحديث الجيش الأمريكي

الصباح العربي

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصباح العربي

بقيمة 36 مليار دولار.. خطة شاملة لتحديث الجيش الأمريكي

كشف العقيد ديفيد بتلر، المتحدث باسم الجيش الأمريكي، عن إطلاق إدارة الرئيس دونالد ترامب خطة إصلاحية ضخمة للجيش الأمريكي بتكلفة تصل إلى 36 مليار دولار، تهدف إلى تحديث الأنظمة العسكرية والأسلحة، بما يشمل دبابات ومروحيات من الجيل الجديد، مما سيحدث "تحولاً جيلياً" في قدرة الجيش. وفقًا لتقرير نشرته مجلة "نيوزويك" سبق للبنتاغون أن أعرب عن قلقه مرارًا بشأن التحديات التي تفرضها الصين على القوة العسكرية الأمريكية، فقد اعتبر المسؤولون أن الصين تمثل تهديدًا طويل الأمد يعوق تقدم الجيش الأمريكي، وهو ما يعكس مخاوفهم المتزايدة بشأن مستقبل التنافس العسكري. وتشير المجلة إلى أن آخر تحديث شامل للأسلحة الأمريكية كان في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، حيث تم إدخال أسلحة رئيسية مثل دبابات أبرامز، مروحيات أباتشي، وصواريخ باتريوت. ويأتي التحديث الحالي كجزء من جهود الرئيس ترامب لمواجهة التوسع العسكري الصيني، حيث وقع وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، مذكرة تركز على بناء جيش "أكثر مرونة وفتكًا" من خلال التخلص من الأنظمة القديمة وغير الفعالة، وإعادة هيكلة استراتيجيات الاستحواذ العسكري. وأوضح وزير الدفاع في مذكرته أن الجيش الأمريكي سيعطي الأولوية للاستثمارات التي تتماشى مع استراتيجية الإدارة، مع التركيز على تطوير أنظمة الأسلحة الدقيقة بعيدة المدى، وتعزيز الدفاع الجوي والصاروخي، وزيادة الاستثمار في القدرات السيبرانية والإلكترونية، وستستمر خطة الإصلاح لمدة خمس سنوات، ابتداءً من السنة المالية 2026، وستخصص لها 36 مليار دولار. في حديثه للمجلة، أكد العقيد بتلر أن "البرهان سيكون في التنفيذ" مشيرًا إلى أن التطور السريع في ساحة المعركة في أوكرانيا يجعل الحاجة إلى التحديث أمرًا بالغ الأهمية، حيث تتغير الأوضاع بسرعة كبيرة، كما أضاف أن الجيش الإسرائيلي، في مواجهاته الأخيرة، اضطر للتكيف بسرعة مع المستجدات، وهو ما يعكس الحاجة الملحة لتحديث الأنظمة الدفاعية الأمريكية. يهدف البنتاغون من خلال خطة الإصلاح إلى دعم الاستراتيجية الدفاعية الوطنية من خلال تعزيز القوة العسكرية الأمريكية عبر الابتكار التكنولوجي، مما يضمن التفوق العسكري المستدام. وذكر بتلر أن الجيش الأمريكي يخطط أيضًا لتزويد كل وحدة عملياتية بحوالى 1000 طائرة دون طيار، مع استثمار متزايد في تكنولوجيا مكافحة الطائرات دون طيار التي يُعتبر الجيش الأمريكي متأخرًا فيها. الاستثمار في الذكاء الاصطناعي والروبوتات سيشكل جزءًا أساسيًا من هذا التحديث، بالإضافة إلى تعزيز بنية الاتصالات العسكرية باستخدام أنظمة الأقمار الصناعية مثل "ستارلينك" و"ستار شيلد"، لتقليل الانبعاثات الإلكترونية وبالتالي تقليل احتمالات استهداف الجيش الأمريكي.

دراسة إسرائيلية: تعزيز مصر لقوتها العسكرية في سيناء يثير قلق تل أبيب
دراسة إسرائيلية: تعزيز مصر لقوتها العسكرية في سيناء يثير قلق تل أبيب

الدستور

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

دراسة إسرائيلية: تعزيز مصر لقوتها العسكرية في سيناء يثير قلق تل أبيب

نشر معهد القدس للدراسات الاستراتيجية دراسة بحثية أعدها الباحث ياجيل هنكين، تناولت سُبل تعامل إسرائيل مع الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء. وأشارت الدراسة، التي نُشرت عبر الموقع الإخباري الإسرائيلي "Makor Rishon"، إلى أن إسرائيل تنظر بقلق متزايد إلى التوسع العسكري المصري في سيناء، رغم عدم اعتبار مصر تهديدًا مباشرًا في الوقت الحالي. وأوصت الدراسة باللجوء إلى الضغط الدبلوماسي والحذر الاستراتيجي؛ لضمان عدم تفاقم الوضع، مع تعزيز الثقة بين الجانبين ومراقبة التحركات العسكرية بعناية، حفاظًا على روح اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين. تحركات عسكرية مصرية في سيناء تثير ذعر الاحتلال سلطت الدراسة الضوء على التحركات العسكرية المصرية الأخيرة، مشيرة إلى وجود نحو 100 دبابة في العريش، فضلًا عن نشر قوات مدرعة قرب الحدود مع غزة، وأوضح هنكين أن هذه التعزيزات لم تأتِ فجأة، لكنها باتت ملفًا متداولًا في الأوساط الإسرائيلية مؤخرًا. وفي هذا السياق، نقلت الدراسة تصريحات لرئيس الأركان الإسرائيلي المنتهية ولايته، هرتسلي هاليفي، قال فيها: "لا نعتبر مصر تهديدًا في الوقت الراهن، لكننا نتابع تحركاتها بقلق متزايد"، وأكد أن مصر ليست على رأس الأولويات الأمنية الإسرائيلية، إلا أن التغيرات في سيناء تتطلب مراقبة دقيقة. اتفاقية السلام وتغير موازين القوى في سيناء تناولت الدراسة تأثير هذه التطورات على الملحق العسكري لاتفاقية السلام، الذي نص على جعل معظم سيناء منطقة منزوعة السلاح، إلا أن الاتفاق شهد تعديلات خلال السنوات الأخيرة، حيث سمحت إسرائيل لمصر بإرسال قوات إضافية لمحاربة تنظيم "داعش"، وهو ما أدى إلى بقاء بعض هذه القوات بشكل دائم، مما أثار مخاوف تل أبيب. صفقات تسليح ضخمة تعزز القوة العسكرية المصرية أشارت الدراسة إلى أن مصر تعمل على تنويع مصادر تسليحها، حيث أبرمت صفقات أسلحة كبرى، من بينها صفقة بقيمة 1.66 مليار دولار مع كوريا الجنوبية لتوريد مدافع ذاتية الحركة، وصفقة بقيمة 929 مليون دولار مع الولايات المتحدة لتحديث سفن الصواريخ والرادارات الدفاعية، بالإضافة إلى اتفاق بقيمة 5 مليارات دولار لتحديث دبابات أبرامز، كما وقعت مصر صفقة مع فرنسا بقيمة 3.75 مليار يورو لشراء 30 طائرة "رافال"، مع احتمال شراء 20 طائرة إضافية. بنية تحتية عسكرية متطورة في سيناء أوضح هنكين أن مصر تعمل أيضًا على تطوير بنيتها العسكرية في سيناء، بما في ذلك بناء قواعد عسكرية، مهابط طائرات، ومستودعات للذخيرة والوقود، مما يعزز قدرتها على التحرك السريع في المنطقة. قلق إسرائيلي رغم عدم وجود تهديد مباشر رغم هذه التحركات، ترى الدراسة أن التوسع العسكري المصري لا يعني بالضرورة الاستعداد لمواجهة مع إسرائيل، بل قد يكون جزءًا من استراتيجية أوسع لتعزيز الأمن الداخلي والدفاع عن الحدود. ومع ذلك، حذر هنكين من أن أي خرق لاتفاقية السلام، حتى لو كان غير مقصود، قد يؤدي إلى تصعيد غير مرغوب فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store