أحدث الأخبار مع #أبوأحمد،


الحركات الإسلامية
منذ 18 ساعات
- سياسة
- الحركات الإسلامية
مقتل (أبو أحمد) أمير تنظيم داعش في جبال بلكانة بضربة جوية عراقية
كشف مصدر أمني، اليوم الأربعاء ، عن أنباء أولية تفيد بمقتل ما يُعرف بـ"أمير داعش" في جبال بلكانة، وأحد معاونيه، خلال ضربة جوية نفذتها طائرات "إف 16" العراقية. وقال المصدر إن "الضربة الجوية التي نفذتها طائرات إف 16 مساء أمس، واستهدفت عدة مواقع في الجزء الغربي من جبال بلكانة ضمن حدود محافظة صلاح الدين، أسفرت عن مقتل ما يسمى بأمير تنظيم داعش في تلك المنطقة المدعو (أبو أحمد)، وأحد مرافقيه". وأضاف أن "القتيلين يحملان الجنسية العراقية، ويعدان من عناصر الخط الثاني في الهيكلية القيادية لتنظيم داعش"، مشيراً إلى أن "المعلومات الأولية تشير إلى مقتلهما، لكن لم يتم التأكد بشكل نهائي حتى الآن". وتابع، أن "قوة أمنية مشتركة انطلقت منذ ساعات الفجر الأولى لتفتيش المناطق المستهدفة، بهدف الوصول إلى موقع الضربة الجوية وتحديد هوية القتلى، خاصة مع ورود معلومات عن وجود ثلاث إلى أربع جثث في الموقع". ولفت إلى أن "المنطقة المستهدفة ذات تضاريس معقدة، ويُعتقد بوجود مضافات سرية تابعة للتنظيم، ما يصعّب من عملية التمشيط والتأكد من هوية القتلى حتى الآن". وكانت قيادة العمليات المشتركة اعلنت، أمس الثلاثاء، أن طائرات إف-16 العراقية دكت وكرًا لتنظيم داعش الإرهابي شرق محافظة صلاح الدين وذكر بيان لخلية الإعلام الأمني، أنه "بعمل استخباري نوعي، تم تنفيذ ضربة جوية ناجحة، وفقًا لمعلومات دقيقة من الشجعان في مديرية الاستخبارات العسكرية وبإشراف ومتابعة وتخطيط من خلية الاستهداف التابعة لقيادة العمليات المشتركة، إذ دك صقور القوة الجوية بواسطة طائرات F-16 مضافة للإرهابيين في سلسلة جبال بلكانة ضمن قاطع عمليات شرق صلاح الدين". وأوضح البيان أن "الضربة الجوية أسفرت، بحسب المعلومات الأولية، عن قتل مجموعة من عصابات داعش الإرهابية كانوا داخل هذه المضافة وتدمير أسلحة وعتاد ومعدات ومواد لوجستية". كما افاد مصدر أمني، اليوم الأربعاء، بانطلاق عمليّة دهم وتفتيش واسعة في حوض الوقف شمال شرق محافظة ديالى، بمشاركة قوات أمنية مشتركة. وأوضح المصدر أن 'القوات انطلقت من محورين لتنفيذ عمليّة تمشيط في البساتين الواقعة شرق حوض الوقف، بعمق يصل إلى أربعة كيلومترات، ضمن محاور متعددة'. وأضاف أن 'العملية تهدف إلى تأمين البساتين المحاذية لضفاف نهر ديالى، وإعادة تأمين الطرق الزراعية التي تربط تلك البساتين بالطريق الزراعي الرئيسي في المنطقة'. وبيّن أن 'العملية تستند إلى معلومات استخبارية دقيقة أعدّتها المفارز المختصّة مسبقاً، وتهدف إلى تطهير محيط القرى والمناطق القريبة من أي نشاط للعصابات الإرهابية، خاصة داخل البساتين والطرق الزراعية الحيوية".


شفق نيوز
منذ 6 أيام
- ترفيه
- شفق نيوز
سوق الجمعة ينبض في الرمادي.. ساعات أصلية و"ضبان" للأكل و"ديكة" للتباهي (صور)
شفق نيوز/ في قلب الرمادي، وتحديدًا في سوق الجمعة الشعبي، ينبض المكان بحياة استثنائية تجمع بين عبق التراث وروح التجارة الشعبية. وعلى طول اليوم تتزاحم الأرجل والأصوات، وتبدأ الحكايات القادمة من أطراف الأنبار وبغداد وأربيل بالعرض والطلب والمساومة. ساعات اصلية ستار أبو أحمد، المعروف بـ"أبو الساعات"، يفترش بضاعته المتنوعة، لكن خبرته التي تمتد لأكثر من أربعين عامًا تمنحه مكانة لا تُضاهى في السوق. يقول: "الساعات اجلبها من أربيل وبغداد، لكن الزبائن تحب القديم، الساعات الصينية لا احد يقتنيها". ويضيف: "السوق يفضّل الساعات اليابانية، خصوصًا ذات اللون الفضي والمحاطة بأحجار تُشبه الألماس، وتتراوح أسعارها بين 20 إلى 50 ألف دينار، بحسب حالة الساعة وطرازها". "ضب" وديكة في زاوية أخرى من السوق، يقف محمد عناد إلى جانب أقفاص تضم حيوانات غير مألوفة للمدن: "إنها الضبان، والتي يجلبها بنفسه من بادية الرحالية". "الضب مطلوب، خاصة من الناس اللي تحبه للأكل أو حتى كنوع من التفاخر في التربية، وأسعاره تتراوح بين 10 إلى 25 ألف حسب الحجم والنوع"، يقول محمد. أما أبو حبيب، فتجده محاطًا بالديكة الرومية ذات الألوان الزاهية، يشرح أن هذه الطيور تأتي من المناطق الغربية أو من حصيبة تحديدًا، وهي تُباع إما للتربية أو للذبح. ويقول: "الأنثى تباع من 25 إلى 35 ألف دينار، أما الذكر يصل حتى 100 ألف دينار، خاصة إذا كان لونه مرغوب". "طليان" بجودة عالية ويواصل علي "أبو الطليان" (راعي أغنام) نشاطه الأسبوعي الذي بدأه منذ عام 2015، جالباً افضل أنواع الطليان من مناطق الغربية، القائم وهيت، ليعرضها أمام الزبائن من مختلف مناطق الأنبار. ويقول علي: "أجلب الطليان (الخراف) كل جمعة من الغربية، الطلي الصغير يباع بـ250 ألف، أما الكبير يصل إلى 300 ألف دينار، حسب الحجم والسلالة". ويردف: "الطلب على الخراف لا يقتصر على المناسبات الدينية، بل يمتد طوال العام، حيث يحرص كثير من الأهالي على شراء الخروف للتربية أو الذبح في الولائم والمناسبات الاجتماعية". وتُعد المناطق الغربية من المحافظة، وخاصة القائم وهيت، من أهم المصادر التي يعتمد عليها التجار لجودة مواشيها المعروفة. ولا تقتصر مبيعات السوق على الساعات أو الحيوانات، بل تمتد لتشمل الملابس، الأدوات المنزلية، الأدوات الزراعية، وحتى الأطعمة الشعبية، ومع هذا التنوع، تبقى الأسعار متفاوتة لتلائم مختلف الزبائن من سكان المدينة والزائرين من أطرافها.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
موجة 'نزوح استباقي' من الضاحية والجنوب
مع تزايد الحديث عن احتمالات أمنية مقلقة في الأفق، بدأت حركة لافتة في الأيام الأخيرة تشهدها المناطق الساحلية والجبلية في لبنان، خصوصا في المتن وكسروان والشوف، حيث ارتفع الطلب بشكل ملحوظ على استئجار الشقق المفروشة. واللافت أن معظم المستأجرين الجدد هم من أبناء الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب اللبناني، ممن سبق لهم أن نزحوا من هذه المناطق خلال الحرب الأخيرة، وها هم اليوم يتحركون مجددا كإجراء احترازي، في مشهد يعيد إلى الأذهان أياما غير بعيدة. وكان جنوب لبنان والضاحية من بين أهداف إسرائيل في غاراتها الأخيرة على البلاد، إذ تقول إنها تستهدف بنى تحتية وقادة لحزب الله، رغم وقف إطلاق النار. وبين الحذر لمن قرر أن 'الاحتياط خير من الندامة' ومن يرى أن 'لا شيء سيتغير'، تبقى هذه التحركات مؤشرا على قلق كامن في نفوس كثيرين من اللبنانيين، وحنين لمناطق لطالما اعتبرت ملاذا آمنا خلال العواصف. لكن هذه المرة، قد يتعارض الأمان مع الغلاء، فهل تقدر العائلات على تحمل كلفة 'الفرار الاستباقي'؟ ملاذات صيفية مبكرة 'منذ أسبوع أبحث عن شقة بمنطقة برمانا، وكلما وجدت بيتا مناسبا يكون مستأجرا أو يقفز السعر فجأة'، هذا ما قالته منى لموقع 'سكاي نيوز عربية'، وهي أم لثلاثة أولاد من سكان حي ماضي في الضاحية الجنوبية لبيروت. وبرمانا إحدى القرى من قضاء المتن في محافظة جبل لبنان، على الساحل الغربي للبلاد. وأضافت: 'نحن لا ننتظر شيئا ليحدث لكننا لا نريد مفاجآت. جربنا النزوح من قبل ونريد أن نكون جاهزين هذه المرة'. أما أبو أحمد، وهو موظف متقاعد من حارة حريك في الضاحية أيضا، فاستأجر شقة صغيرة في عاليه بمحافظة جبل لبنان أيضا، لمدة 3 أشهر قابلة للتمديد. وقال لموقع 'سكاي نيوز عربية': 'أنا لا أريد الهروب، بس أسعى لضمان الأمان لأولادي إذا انفلت الوضع'. سوق العقارات يتحرك وبدأت هذه الحركة تنعكس مباشرة على سوق العقارات في بعض مناطق لبنان. فأسعار الإيجارات في المناطق الجبلية والساحلية ارتفعت بنسبة تتراوح بين 20 و30 بالمئة في أقل من شهر وفق تقديرات غير رسمية، خاصة أن هذه الفترة تسبق موسم الصيف الذي يشهد أصلا ذروة في الطلب. وقال المحلل في الشؤون الاقتصادية منير يونس لموقع 'سكاي نيوز عربية': 'إذا استمر هذا السيناريو فنحن نعود إلى ما شهدناه خلال أيام الحرب'. وتابع: 'في بعض المناطق سيكون هناك طلب مرتفع، لكن هذه المرة ستكون الأسعار أعلى بسبب اقتراب موسم الصيف، حيث يزداد الطلب على العقارات بشكل موسمي'. ويضيف يونس: 'إذا عادت حالة الحرب فإن الأمر يعتمد على مدى امتدادها وحجمها والمناطق التي ستتركز فيها. إذا كانت محدودة فالأمر سيكون مختلفا عن حرب شاملة. في حال كانت الحرب كبيرة فقد تختفي العقارات الموسمية، خصوصا في الصيف'. وإلى جانب الضغط على المناطق الجبلية والساحلية، من المتوقع أن يخف الطلب على العقارات داخل الضاحية الجنوبية مؤقتا، وفق يونس، مع احتمال عرض المزيد من الشقق للإيجار، مما قد يؤدي إلى استقرار أسعارها أو حتى انخفاضها إذا طالت الأزمة، وهو أمر يعتمد على تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في المرحلة المقبلة. "سكاي نيوز"


تيار اورغ
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
سكاي نيوز: لبنان.. موجة "نزوح استباقي" من الضاحية والجنوب
مع تزايد الحديث عن احتمالات أمنية مقلقة في الأفق، بدأت حركة لافتة في الأيام الأخيرة تشهدها المناطق الساحلية والجبلية في لبنان، خصوصا في المتن وكسروان والشوف، حيث ارتفع الطلب بشكل ملحوظ على استئجار الشقق المفروشة. واللافت أن معظم المستأجرين الجدد هم من أبناء الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب اللبناني، ممن سبق لهم أن نزحوا من هذه المناطق خلال الحرب الأخيرة، وها هم اليوم يتحركون مجددا كإجراء احترازي، في مشهد يعيد إلى الأذهان أياما غير بعيدة. وكان جنوب لبنان والضاحية من بين أهداف إسرائيل في غاراتها الأخيرة على البلاد، إذ تقول إنها تستهدف بنى تحتية وقادة لحزب الله، رغم وقف إطلاق النار. وبين الحذر لمن قرر أن "الاحتياط خير من الندامة" ومن يرى أن "لا شيء سيتغير"، تبقى هذه التحركات مؤشرا على قلق كامن في نفوس كثيرين من اللبنانيين، وحنين لمناطق لطالما اعتبرت ملاذا آمنا خلال العواصف. لكن هذه المرة، قد يتعارض الأمان مع الغلاء، فهل تقدر العائلات على تحمل كلفة "الفرار الاستباقي"؟ملاذات صيفية مبكرة "منذ أسبوع أبحث عن شقة بمنطقة برمانا، وكلما وجدت بيتا مناسبا يكون مستأجرا أو يقفز السعر فجأة"، هذا ما قالته منى لموقع "سكاي نيوز عربية"، وهي أم لثلاثة أولاد من سكان حي ماضي في الضاحية الجنوبية لبيروت. وبرمانا إحدى القرى من قضاء المتن في محافظة جبل لبنان، على الساحل الغربي للبلاد. وأضافت: "نحن لا ننتظر شيئا ليحدث لكننا لا نريد مفاجآت. جربنا النزوح من قبل ونريد أن نكون جاهزين هذه المرة". أما أبو أحمد، وهو موظف متقاعد من حارة حريك في الضاحية أيضا، فاستأجر شقة صغيرة في عاليه بمحافظة جبل لبنان أيضا، لمدة 3 أشهر قابلة للتمديد. وقال لموقع "سكاي نيوز عربية": "أنا لا أريد الهروب، بس أسعى لضمان الأمان لأولادي إذا انفلت الوضع".سوق العقارات يتحرك وبدأت هذه الحركة تنعكس مباشرة على سوق العقارات في بعض مناطق لبنان. فأسعار الإيجارات في المناطق الجبلية والساحلية ارتفعت بنسبة تتراوح بين 20 و30 بالمئة في أقل من شهر وفق تقديرات غير رسمية، خاصة أن هذه الفترة تسبق موسم الصيف الذي يشهد أصلا ذروة في الطلب. وقال المحلل في الشؤون الاقتصادية منير يونس لموقع "سكاي نيوز عربية": "إذا استمر هذا السيناريو فنحن نعود إلى ما شهدناه خلال أيام الحرب". وتابع: "في بعض المناطق سيكون هناك طلب مرتفع، لكن هذه المرة ستكون الأسعار أعلى بسبب اقتراب موسم الصيف، حيث يزداد الطلب على العقارات بشكل موسمي". ويضيف يونس: "إذا عادت حالة الحرب فإن الأمر يعتمد على مدى امتدادها وحجمها والمناطق التي ستتركز فيها. إذا كانت محدودة فالأمر سيكون مختلفا عن حرب شاملة. في حال كانت الحرب كبيرة فقد تختفي العقارات الموسمية، خصوصا في الصيف". وإلى جانب الضغط على المناطق الجبلية والساحلية، من المتوقع أن يخف الطلب على العقارات داخل الضاحية الجنوبية مؤقتا، وفق يونس، مع احتمال عرض المزيد من الشقق للإيجار، مما قد يؤدي إلى استقرار أسعارها أو حتى انخفاضها إذا طالت الأزمة، وهو أمر يعتمد على تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في المرحلة المقبلة.


سكاي نيوز عربية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
لبنان.. موجة "نزوح استباقي" من الضاحية والجنوب
واللافت أن معظم المستأجرين الجدد هم من أبناء الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب اللبناني، ممن سبق لهم أن نزحوا من هذه المناطق خلال الحرب الأخيرة، وها هم اليوم يتحركون مجددا كإجراء احترازي، في مشهد يعيد إلى الأذهان أياما غير بعيدة. وكان جنوب لبنان والضاحية من بين أهداف إسرائيل في غاراتها الأخيرة على البلاد، إذ تقول إنها تستهدف بنى تحتية وقادة لحزب الله، رغم وقف إطلاق النار. وبين الحذر لمن قرر أن "الاحتياط خير من الندامة" ومن يرى أن "لا شيء سيتغير"، تبقى هذه التحركات مؤشرا على قلق كامن في نفوس كثيرين من اللبنانيين، وحنين لمناطق لطالما اعتبرت ملاذا آمنا خلال العواصف. لكن هذه المرة، قد يتعارض الأمان مع الغلاء، فهل تقدر العائلات على تحمل كلفة "الفرار الاستباقي"؟ ملاذات صيفية مبكرة "منذ أسبوع أبحث عن شقة بمنطقة برمانا ، وكلما وجدت بيتا مناسبا يكون مستأجرا أو يقفز السعر فجأة"، هذا ما قالته منى لموقع "سكاي نيوز عربية"، وهي أم لثلاثة أولاد من سكان حي ماضي في الضاحية الجنوبية لبيروت. وبرمانا إحدى القرى من قضاء المتن في محافظة جبل لبنان ، على الساحل الغربي للبلاد. وأضافت: "نحن لا ننتظر شيئا ليحدث لكننا لا نريد مفاجآت. جربنا النزوح من قبل ونريد أن نكون جاهزين هذه المرة". أما أبو أحمد، وهو موظف متقاعد من حارة حريك في الضاحية أيضا، فاستأجر شقة صغيرة في عاليه بمحافظة جبل لبنان أيضا، لمدة 3 أشهر قابلة للتمديد. وقال لموقع "سكاي نيوز عربية": "أنا لا أريد الهروب، بس أسعى لضمان الأمان لأولادي إذا انفلت الوضع". وبدأت هذه الحركة تنعكس مباشرة على سوق العقارات في بعض مناطق لبنان. فأسعار الإيجارات في المناطق الجبلية والساحلية ارتفعت بنسبة تتراوح بين 20 و30 بالمئة في أقل من شهر وفق تقديرات غير رسمية، خاصة أن هذه الفترة تسبق موسم الصيف الذي يشهد أصلا ذروة في الطلب. وقال المحلل في الشؤون الاقتصادية منير يونس لموقع "سكاي نيوز عربية": "إذا استمر هذا السيناريو فنحن نعود إلى ما شهدناه خلال أيام الحرب". وتابع: "في بعض المناطق سيكون هناك طلب مرتفع، لكن هذه المرة ستكون الأسعار أعلى بسبب اقتراب موسم الصيف ، حيث يزداد الطلب على العقارات بشكل موسمي". ويضيف يونس: "إذا عادت حالة الحرب فإن الأمر يعتمد على مدى امتدادها وحجمها والمناطق التي ستتركز فيها. إذا كانت محدودة فالأمر سيكون مختلفا عن حرب شاملة. في حال كانت الحرب كبيرة فقد تختفي العقارات الموسمية، خصوصا في الصيف". وإلى جانب الضغط على المناطق الجبلية والساحلية، من المتوقع أن يخف الطلب على العقارات داخل الضاحية الجنوبية مؤقتا، وفق يونس، مع احتمال عرض المزيد من الشقق للإيجار، مما قد يؤدي إلى استقرار أسعارها أو حتى انخفاضها إذا طالت الأزمة، وهو أمر يعتمد على تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في المرحلة المقبلة.