أحدث الأخبار مع #أبوالعلا


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الحزب العربى الناصرى: تكافل وكرامة ترجمة حقيقية للدولة الاجتماعية الحديثة
أعرب الدكتور محمد أبوالعلا، رئيس الحزب العربي الناصري، عن تقديره البالغ لبرنامج "تكافل وكرامة" بمناسبة مرور 10 سنوات على انطلاقه، مؤكدًا أن هذا البرنامج يمثل واحدة من أنبل صور العدالة الاجتماعية، وتجسيدًا واقعيًا للرؤية الوطنية التي أرستها القيادة السياسية لتأسيس دولة تنموية عادلة تُعلي من قيمة المواطن، وتحمي الفئات الأكثر احتياجًا. وقال أبوالعلا إن برنامج "تكافل وكرامة"، الذي انطلق عام 2015، لم يكن مجرد دعم نقدي مشروط، بل كان رؤية متكاملة للحماية الاجتماعية، بدأت بنحو 1.7 مليون أسرة واليوم تخدم 4.7 مليون أسرة، بعد أن أسهم في تخارج أكثر من 3 ملايين أسرة بسبب تحسن أوضاعها، في مؤشر واضح على نجاح البرنامج في إحداث تغيير حقيقي في حياة المواطنين. وأشار الدكتور محمد أبوالعلا، رئيس الحزب العربي الناصري، إلى أن السياسات التي تنتهجها وزارة التضامن الاجتماعي بقيادة الدكتورة مايا مرسي، تعكس تحولًا نوعيًا في فلسفة الحماية الاجتماعية، حيث لم تعد المساعدات المالية هي الهدف النهائي، بل أصبحت التمكين الاقتصادي، والعمل المدر للدخل، والادخار والإقراض متناهي الصغر جزءًا أساسيًا من منظومة الدعم، بما يضمن الاستدامة ويحفظ كرامة المواطن. وأوضح أبوالعلا، أن قدرة البرنامج على الاستجابة الفورية أثناء أزمة كورونا وتحويل منظومة السحب النقدي إلى كروت "ميزة"، دليل على نضج البنية المؤسسية، وامتلاك الدولة لآليات مرنة في إدارة الأزمات وضمان عدم انهيار الحماية المجتمعية في أشد اللحظات قسوة. وشدد على أن تكامل برنامج "تكافل وكرامة" مع مبادرات رئاسية كبرى مثل "حياة كريمة"، و"100 مليون صحة"، ومشروع التأمين الصحي الشامل، ومحو الأمية، والتوسع في خدمات ذوي الإعاقة، يؤكد أن الدولة تبني منظومة حماية مترابطة مع باقي برامج التنمية والتمكين، وليس سياسة عشوائية أو موسمية. وثمّن الدكتور أبوالعلا الرؤية الاحترافية التي عبرت عنها كلمات الدكتورة غادة والي، وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة، التي أكدت ضرورة التوسع الذكي في استخدام الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات في إدارة منظومة الحماية الاجتماعية، بما يعزز من الكفاءة والاستهداف العادل. كما أشار إلى أهمية ما طرحته من ضرورة دعم العمالة غير المنتظمة، والحضانات، وتأمين النساء والعمالة المسنة، مطالبًا بأن تكون هذه المحاور ضمن أولويات المرحلة المقبلة من سياسات الحماية الاجتماعية. واختتم الدكتور محمد أبوالعلا بيانه مؤكدًا أن برنامج تكافل وكرامة ليس مجرد مشروع حكومي، بل هو "مشروع وطني" يجب أن تحرص عليه كل القوى السياسية، لما يمثله من ركيزة لضمان الكرامة الإنسانية، والعدالة الاجتماعية، والتنمية المستدامة، مؤكدًا دعم الحزب العربي الناصري لكل سياسات تُعلي من شأن المواطن وتحترم إنسانيته.


صدى الالكترونية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
مدربة رياضة توضح عدة نصائح للحفاظ على اللياقة في الصيف .. فيديو
قدمت منال أبو العلا مدربة الرياضية المعتمدة نصائح مهمة من أجل الحفاظ على اللياقة البدنية في الصيف. وأوضحت أبو العلا أن أكبر مشكلة في السفر هي صعوبة الحفاظ على النظام الغذائي والأكل الصحي وأوقات الرياضة والنوم. وأشارت إلى أنه في حالة عدم الإفطار مبكرًا لابد من تجنب الكربوهيدرات في أول وجبة يتناولها الإنسان، كما أنها نصحت بأن تكون الوجبة عبارة عن خضروات أو بروتينات.


النهار نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار نيوز
منال أبو العلا: بطلة رؤية 2030
في قلب التحولات العميقة التي تشهدها المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، تبرز منال أبو العلا كرمز حيّ للمرأة السعودية التي كسرت القيود وتجاوزت التحديات لتُثبت أن التغيير الحقيقي يبدأ من الداخل، ويصنعه الطموح المدعوم بالفرص. فهي ليست مجرد مدربة رياضية أو إعلامية بارزة، بل قصة صمود ونجاح، عكست واقعًا جديدًا رسمته المملكة للمرأة السعودية، واقعًا يقوم على التمكين والانطلاق بلا قيود.منال، بصفتها نائب مدير الاتحاد العالمي للفنون القتالية IWKBF لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ومدير تحرير مجلة SME News في دبي، ومدربة معتمدة في الصحة والتغذية، تمثل نموذجًا نادرًا للمرأة متعددة الأدوار، التي استطاعت أن توفّق بين العمل الإعلامي والقيادة الرياضية والتمكين المجتمعي. لم تكن هذه الإنجازات لتتحقق لولا الزخم الذي وفرته رؤية المملكة 2030، التي وضعت تمكين المرأة في قلب سياساتها الإصلاحية، وفتحت لها أبوابًا كانت مغلقة لعقود.تقول منال: *"ما كنت أتصور أني أصير كابتن وأتمتع بهذه الشهرة الواسعة إلا مع الرؤية وتمكين المرأة. خلّتني ما أحتاج أحد..سقت, ثابرت، درست، اشتغلت.. وانطلقت."* كلماتها البسيطة تختزل تحوّلًا هائلًا، ليس في حياتها الشخصية فقط، بل في حياة ملايين النساء السعوديات اللواتي شهدن نقلات نوعية في فرص التعليم، والعمل، والتمثيل في القطاعات المختلفة.تجسّد منال أبو العلا تلك الطموحات التي سعت رؤية 2030 لتحقيقها؛ إذ أدت هذه الرؤية إلى رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل إلى 34.5% بنهاية 2023، متجاوزة المستهدف الأصلي البالغ 30%. وتدل هذه القفزة النوعية على أن الخطاب الرسمي لم يكن مجرد شعارات، بل رؤية تنفيذية واضحة أثمرت نتائج ملموسة.تستمد منال قوتها من التحوّلات الاجتماعية والقانونية التي أرستها الرؤية، والتي شملت تعزيز الحقوق القانونية، وتحسين بيئة العمل، وتقديم برامج داعمة للأمهات والعاملات، وتطوير منظومة ريادة الأعمال النسائية. وكمثال حي، لم تكن منال لتتبوأ مناصب قيادية في اتحادات دولية أو تُحدث هذا الأثر الإعلامي والرياضي دون أن تجد بيئة تشريعية وثقافية باتت أكثر تقبّلًا للمرأة الطموحة، وأكثر حرصًا على دعمها.وتعكس قصتها نجاح الرؤية في تحفيز نماذج نسائية مؤثرة، تمتلك القدرة على إلهام غيرها من النساء. فاليوم، لا تمثل منال أبو العلا نفسها فقط، بل تمثل جيلًا جديدًا من السعوديات اللاتي يقدن التغيير في مجالات كانت حتى وقت قريب حكرًا على الرجال.وتؤكد منال أن تأثير الرؤية لم يتوقف عند حدود الوظيفة أو التعليم، بل طال نمط حياة المرأة السعودية بالكامل، فقالت: *"المرأة السعودية كانت قبل الرؤية موقوفة مكتومة.. واليوم لما شافت التمكين، انطلقت."* هذه العبارة تختصر روح المرحلة، وتدل على التحوّل من القيود إلى الانطلاق، ومن التهميش إلى القيادة. لقد ساهمت رؤية 2030 في كسر الصورة النمطية للمرأة السعودية، التي كانت تُحصر في أدوار تقليدية، وها هي منال اليوم تدرّب، تُحرر، تُلهم، وتُشارك في قرارات مؤسسات دولية. حضورها هو شهادة حية على أن تمكين المرأة ليس رفاهية، بل ضرورة تنموية، وعنصر حيوي في الاقتصاد الحديث، كما أشارت تقارير البنك الدولي التي تربط بين المشاركة النسائية والنمو الاقتصادي المستدام. منال أبو العلا: استثمار في الوطنقصة منال ليست مجرد قصة فردية، بل هي انعكاس لمنظومة تمكين متكاملة أطلقتها السعودية، تسعى لتحويل المرأة من مستهلك إلى شريك، ومن مهمّشة إلى قائدة. في هذا السياق، تُعد منال نموذجًا للاستثمار الوطني في رأس المال البشري النسائي، ذلك الاستثمار الذي سيُثمر اقتصادًا متنوعًا، مجتمعًا أكثر تماسكًا، ووطنًا أكثر شمولًا واستدامة.إن نجاح منال أبو العلا في توظيف هذه الفرص وتحويلها إلى إنجازات فعلية، يجعل منها رمزًا للعصر الجديد في المملكة، الذي تتقاطع فيه التنمية الاقتصادية مع التمكين الاجتماعي. وكما تقول في حديثها: *"سقت،ثابرت، درست، اشتغلت.. وانطلقت."*، فإنها تلخص بذلك روح رؤية 2030، التي لا تعد النساء بالفرص فقط، بل تحفزهن على اقتحامها بكل ثقة.


البوابة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
برلماني يطالب الحكومة بإنقاذ مستقبل 2000 طبيب أسنان مصري
تقدم الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء ووزيري التعليم العالي والبحث العلمي والصحة والسكان، بشأن الأزمة الخطيرة المتمثلة في عدم اعتماد شهادات الماجستير والدكتوراه في تخصص الاستعاضة السنية الصادرة من الجامعات المصرية في العديد من الدول العربية، بسبب اختلاف في مسمى الدرجة العلمية. وأوضح أبو العلا في طلبه أن ما يزيد عن 2000 طبيب أسنان مصري من حملة درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص "الاستعاضة السنية المثبتة" أو "المتحركة" من مختلف الجامعات المصرية، يعانون بشدة جراء رفض اعتماد مؤهلاتهم العليا في الخارج. وأشار إلى أن هذا الرفض، الذي أكدت النقابة العامة لأطباء الأسنان علمها به وسعيها لحله سابقًا، يعود إلى اختلاف شكلي في المسمى، حيث تستخدم الجامعات المصرية توصيفات تفصيلية ("المثبتة" أو "المتحركة")، بينما تعتمد المعايير الدولية وجهات الاعتماد مسمى "الاستعاضة السنية" (Prosthodontics) فقط. وأكد أبو العلا أن هذا الاختلاف اللفظي، رغم تطابق المحتوى العلمي والساعات المعتمدة مع المعايير العالمية، تسبب في عواقب وخيمة على هؤلاء الأطباء، شملت تعطيل إجراءات اعتماد الشهادات، وضياع فرص عمل وعقود مجزية، وفقدان فرص استكمال الدراسات العليا والزمالات، مما ألحق بهم أضرارًا مالية ومهنية ونفسية بالغة، فضلًا عن تأثيره السلبي على سمعة الشهادات المصرية بالخارج. وتساءل أبو العلا في طلب الإحاطة عن مدى علم الحكومة بحجم هذه المعاناة، وعن أسباب استمرار هذا الاختلاف في المسميات رغم علم الجهات المعنية بالمشكلة منذ سنوات. كما تساءل عن الإجراءات الفعلية التي اتخذتها وزارتا التعليم العالي والصحة والمجلس الأعلى للجامعات لمعالجة الأزمة، وعن وجود خطة زمنية واضحة لتوحيد المسميات، وكيفية التعامل مع أوضاع الخريجين الحاصلين على الشهادات بالمسميات القديمة، وآليات التنسيق لمنع تكرار المشكلة. وطالب أبو العلا الحكومة باتخاذ إجراءات فورية وحاسمة لإنهاء الأزمة، على رأسها إصدار توجيه ملزم من المجلس الأعلى للجامعات بتعديل المسمى إلى "ماجستير/دكتوراه الاستعاضة السنية" ليتوافق مع المعايير الدولية. ودعا إلى وضع آلية سريعة وعملية لتمكين الخريجين السابقين من الحصول على شهادات بالمسمى الجديد أو إفادات رسمية معتمدة بالمعادلة. كما شدد على ضرورة التنسيق مع وزارة الخارجية لمخاطبة الجهات المعنية بالخارج لتوضيح الأمر وتسهيل اعتماد الشهادات، واقترح تشكيل لجنة متابعة لضمان التنفيذ الفعال والسريع. واختتم أبو العلا طلبه بالتأكيد على أن حل هذه المشكلة يتطلب قرارًا إداريًا بسيطًا بتعديل المسمى، وهو إجراء من شأنه إنقاذ مستقبل آلاف الكفاءات المصرية والحفاظ على مكانة مصر العلمية


24 القاهرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
طلب إحاطة للحكومة: 2000 طبيب أسنان يحملون الماجستير والدكتوراه مرفوض اعتماد مؤهلاتهم بالخارج
تقدم الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء ووزيري التعليم العالي والبحث العلمي والصحة والسكان، بشأن الأزمة الخطيرة المتمثلة في عدم اعتماد شهادات الماجستير والدكتوراه في تخصص الاستعاضة السنية الصادرة من الجامعات المصرية في العديد من الدول العربية، بسبب اختلاف في مسمى الدرجة العلمية. طلب إحاطة للحكومة: أكثر من 2000 طبيب أسنان مصري من حملة الماجستير والدكتوراه مرفوض اعتماد مؤهلاتهم بالخارج وأوضح أبو العلا في طلبه، أن ما يزيد عن 2000 طبيب أسنان مصري من حملة درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص "الاستعاضة السنية المثبتة" أو "المتحركة" من مختلف الجامعات المصرية، يعانون بشدة جراء رفض اعتماد مؤهلاتهم العليا في الخارج. وأشار إلى أن هذا الرفض، الذي أكدت النقابة العامة لأطباء الأسنان علمها به وسعيها لحله سابقًا، يعود إلى اختلاف شكلي في المسمى، حيث تستخدم الجامعات المصرية توصيفات تفصيلية ("المثبتة" أو "المتحركة")، بينما تعتمد المعايير الدولية وجهات الاعتماد مسمى "الاستعاضة السنية" (Prosthodontics) فقط. وأكد أبو العلا، أن هذا الاختلاف اللفظي، رغم تطابق المحتوى العلمي والساعات المعتمدة مع المعايير العالمية، تسبب في عواقب وخيمة على هؤلاء الأطباء، شملت تعطيل إجراءات اعتماد الشهادات، وضياع فرص عمل وعقود مجزية، وفقدان فرص استكمال الدراسات العليا والزمالات، مما ألحق بهم أضرارًا مالية ومهنية ونفسية بالغة، فضلًا عن تأثيره السلبي على سمعة الشهادات المصرية بالخارج. وتساءل أبو العلا في طلب الإحاطة عن مدى علم الحكومة بحجم هذه المعاناة، وعن أسباب استمرار هذا الاختلاف في المسميات رغم علم الجهات المعنية بالمشكلة منذ سنوات. كما تساءل عن الإجراءات الفعلية التي اتخذتها وزارتا التعليم العالي والصحة والمجلس الأعلى للجامعات لمعالجة الأزمة، وعن وجود خطة زمنية واضحة لتوحيد المسميات، وكيفية التعامل مع أوضاع الخريجين الحاصلين على الشهادات بالمسميات القديمة، وآليات التنسيق لمنع تكرار المشكلة. وطالب أبو العلا الحكومة باتخاذ إجراءات فورية وحاسمة لإنهاء الأزمة، على رأسها إصدار توجيه ملزم من المجلس الأعلى للجامعات بتعديل المسمى إلى "ماجستير/دكتوراه الاستعاضة السنية" ليتوافق مع المعايير الدولية. رئيس خطة النواب: نتوقع ارتفاع الناتج المحلي لـ20.4 تريليون جنيه في موازنة 2025/2026 رئيس النواب: الأمة العربية تمر بواقع مأزوم والقضية الفلسطينية تمر بمنعطف هو الأخطر منذ عقود ودعا إلى وضع آلية سريعة وعملية لتمكين الخريجين السابقين من الحصول على شهادات بالمسمى الجديد أو إفادات رسمية معتمدة بالمعادلة. كما شدد على ضرورة التنسيق مع وزارة الخارجية لمخاطبة الجهات المعنية بالخارج لتوضيح الأمر وتسهيل اعتماد الشهادات، واقترح تشكيل لجنة متابعة لضمان التنفيذ الفعال والسريع. واختتم أبو العلا طلبه بالتأكيد على أن حل هذه المشكلة يتطلب قرارًا إداريًا بسيطًا بتعديل المسمى، وهو إجراء من شأنه إنقاذ مستقبل آلاف الكفاءات المصرية والحفاظ على مكانة مصر العلمية، داعيًا إلى سرعة الاستجابة واتخاذ ما يلزم لإنهاء هذه الأزمة.