أحدث الأخبار مع #أبوشريعة


26 سبتمبر نيت
منذ 2 ساعات
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
حركة المجاهدين تزفّ أمينها العام «أسعد أبو شريعة»
زفّت حركة المجاهدين الفلسطينية مؤسّسها وأمينها العام والقائد العام لجناحها العسكري، أسعد عطية أبو شريعة، شهيداً برفقة أخيه أحمد، عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة. وأوضحت الحركة، في بيانٍ، أنّ الأمين العام الشهيد أبو شريعة وأخيه ارتقيا مع عشرات الشهداء من عائلتهما في جريمة اغتيال إسرائيلية استهدفت حي الصبرة في مدينة غزة، اليوم السبت. 🎥 كلمة مسجلة للناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين "أبو بلال" ينعى فيها الأمين العام لحركة المجاهدين والقائد العام للكتائب الشهيد أسعد أبو شريعة "أبو الشيخ" الذي ارتقى مع عدد من عائلته باغتيال نفذه العدو الصهيوني — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) وتحدثت الحركة عن سيرة الشهيد أبو شريعة، مؤكدةً أنّه خاض معارك بطولية عديدة وأثخن في العدو على مدار ربع قرن، وطارده العدو الصهيوني واستهدفه في أكثر من 5 محاولات اغتيال أصيب فيها إصابات بالغة، ولكن لم تمنعه من مواصلة مسيرة الجهاد والمقاومة. وبشأن عائلته، ذكرت الحركة أنّ الشهيد أبو شريعة قدّم 5 من إخوانه شهداء قبل معركة "طوفان الأقصى"، وقدّم خلال هذه المعركة أكثر من 150 شهيداً منهم زوجته وأبناؤه وإخوانه وأخواته وأبناؤهم وأعمامه وأبناؤهم


فلسطين أون لاين
منذ 12 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
اغتيال قائد "كتائب المجاهدين" أسعد أبو شريعة في غزة
نعت حركة المجاهدين أمينها العام ومؤسسها والقيادي العام لجناحها العسكري، الدكتور أسعد عطية أبو شريعة "أبو الشيخ"، الذي ارتقى شهيدًا إثر غارة جوية لطيران الاحتلال استهدفت حيّ الصبرة جنوب مدينة غزة. وقالت الحركة في بيان صحفي مساء أمس السبت، إنّ الغارة أسفرت أيضًا عن استشهاد شقيقه القيادي أحمد عطية أبو شريعة "أبو فلسطين"، عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة، بالإضافة إلى عشرات الشهداء من أفراد العائلة، فيما وصفته بجريمة اغتيال صهيونية جبانة. ووصف البيان أبو شريعة بأنه أحد أعمدة الجهاد والمقاومة في فلسطين، ومفكر إسلامي وقائد ميداني واجه الاحتلال على مدى عقود، رغم تعرضه لعدة محاولات اغتيال نجا منها بإصابات بالغة، دون أن يثنيه ذلك عن مواصلة طريق المقاومة. وأشار البيان إلى أن الشهيد قدّم خمسة من أشقائه شهداء قبل معركة "طوفان الأقصى"، كما فقد في الحرب الجارية زوجته وأبناءه وإخوته وأفرادًا كُثر من عائلته، الذين ارتقوا شهداء في سبيل الوطن. وأشادت الحركة بدور أبو شريعة في تأسيس رافد جهادي إسلامي فلسطيني ترك بصماته في كافة ساحات المواجهة، من غزة إلى القدس وجنين وطولكرم والخليل وبيت لحم وبئر السبع والرملة. وختمت حركة المجاهدين بيانها بالتأكيد على أن هذه الجريمة لن تمر دون رد، وأن درب الجهاد والمقاومة سيستمر حتى تحرير الأرض واسترداد الحقوق، مشددة على أن سياسة الاغتيالات الصهيونية لن تنجح في كسر إرادة المقاومين. من هو أسعد أبو شريعة؟ وُلد أبو شريعة، الذي شغل منصب الأمين العام إلى جانب موقعه القيادي في الذراع العسكرية للتنظيم، في فبراير/ شباط 1977، في حيّ الصبرة بمدينة غزة، لعائلة لاجئة من مدينة بئر السبع المحتلة عام 1948، والتي تبعد عن القطاع نحو 40 كيلومتراً. ووفق المعلومات المتوفرة، فقد حصل على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة الأزهر في غزة، وعمل في القضاء والنيابة في المدينة لسنوات، قبل أن ينخرط في المجالَين السياسي والعسكري. مع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، أسس أبو شريعة، برفقة شقيقه الأكبر عمر أبو شريعة وشخصيات أخرى، كتيبة عسكرية حملت اسم "المجاهدين"، قبل أن تتطوّر لاحقاً لتصبح "كتائب المجاهدين"، وبعد استشهاد شقيقه عمر عام 2007، تولى أسعد قيادة التنظيم، الذي بات يُعرف باسم "حركة المجاهدين الفلسطينية" وذراعها العسكرية "كتائب المجاهدين"، وقاد مرحلة إعادة بناء التنظيم وتوسيعه ليشمل ساحات الضفة الغربية وقطاع غزة والداخل المحتل. حاول الاحتلال الإسرائيلي اغتياله أربع مرات، كان أبرزها عام 2008، حين أصيب بجروح بالغة في قصف جوي، لكنه واصل قيادة التنظيم لاحقاً، وتمكّن من تأسيس وحدة عُرفت لاحقاً خلال مسيرات العودة باسم "وحدة داهم"، التي أُنشئت بالتنسيق مع أحد الأسرى من الداخل الفلسطيني المحتل، وهو شحادة أبو القيعان، الذي رفض التجنيد في جيش الاحتلال وعمل على تهريب أسلحة إلى الضفة الغربية. وينسب جيش الاحتلال لأبو شريعة المسؤولية عن عمليات تجنيد لمقاومين فلسطينيين نفّذوا هجمات فردية أو جماعية في الضفة الغربية، بالإضافة إلى التخطيط لمحاولة تنفيذ عملية في الداخل المحتل عام 1948. وتُعدّ حركة المجاهدين الفلسطينية تنظيماً ذا طابع إسلامي، انبثق من حركة "فتح"، وكان جناحها العسكري يُعرف سابقاً باسم "لواء جهاد العمارين"، قبل أن يقرّر عمر وأسعد أبو شريعة تأسيس تنظيم مستقل باسم "حركة المجاهدين الفلسطينية"، وتعدّ ذراعها العسكرية عضواً في الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة في قطاع غزة. المصدر / فلسطين أون لاين

القناة الثالثة والعشرون
منذ 12 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
من هو القيادي الميداني الذي أعلنت إسرائيل قتله؟
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه قتل قياديا ميدانيا في غزة، أفادت تقارير بمسؤوليته المباشرة عن خطف شيري بيباس ونجليها وقتلهم. وذكر الجيش الإسرائيلي أنه قتل "قائد كتائب المجاهدين أسعد أبو شريعة" في مدينة غزة شمالي القطاع المدمر، في عملية خاصة مشتركة للجيش وجهاز الأمن الدخلي (الشاباك). وذكرت تقارير أن أبو شريعة تولى قيادة كتائب المجاهدين الصغيرة نسبيا في السنوات القليلة الماضية. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن أبو شريعة دخل مستوطنة نير عوز في السابع من أكتوبر 2023، وكان أحد القادة في الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى. وقال مسؤولون إسرائيليون إن أبو شريعة كان مسؤولا أيضا عن تجنيد مسلحين في الضفة الغربية المحتلة لتنفيذ هجمات. وخلال حرب غزة الحالية، لعبت "كتائب المجاهدين" دورا في تنسيق الهجمات ضد القوات الإسرائيلية العاملة في القطاع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
اغتيال قائد "كتائب المجاهدين" أسعد أبو شريعة في غزة
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم السبت، اغتيال الأمين العام لحركة المجاهدين الفلسطينية، وقائد ذراعها العسكرية "كتائب المجاهدين"، أسعد أبو شريعة الملقب بـ"أبو الشيخ"، إلى جانب أحد مساعديه، في قصف استهدفهما في مدينة غزة. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان مساء السبت، إنّه "في عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، جرى قتل أسعد أبو شريعة، الذي شغل في السنوات الأخيرة منصب قائد تنظيم كتائب المجاهدين في قطاع غزة ". وأضاف أنّ "أبا شريعة داهم كيبوتس نير عوز في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وكان متورطاً مباشرةً في أسر وقتل شيري، وأريئيل، وكفير بيبس، كما شارك في اختطاف الزوجين غادي حجاي وجودي وينشتاين، وفي اختطاف وقتل ناتبونغ بينتا، ومواطن أجنبي آخر لا يزال محتجزاً لدى التنظيم، في إطار دوره قائداً له". وُلد أبو شريعة، الذي شغل منصب الأمين العام إلى جانب موقعه القيادي في الذراع العسكرية للتنظيم، في فبراير/ شباط 1977، في حيّ الصبرة بمدينة غزة، لعائلة لاجئة من مدينة بئر السبع المحتلة عام 1948، والتي تبعد عن القطاع نحو 40 كيلومتراً. ووفق المعلومات المتوفرة، فقد حصل على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة الأزهر في غزة، وعمل في القضاء والنيابة في المدينة لسنوات، قبل أن ينخرط في المجالَين السياسي والعسكري. أخبار التحديثات الحية متابعة لرحلة سفينة مادلين إلى غزة | ساعات حاسمة وقلق من اعتداء مع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، أسس أبو شريعة، برفقة شقيقه الأكبر عمر أبو شريعة وشخصيات أخرى، كتيبة عسكرية حملت اسم "المجاهدين"، قبل أن تتطوّر لاحقاً لتصبح "كتائب المجاهدين"، وبعد استشهاد شقيقه عمر عام 2007، تولى أسعد قيادة التنظيم، الذي بات يُعرف باسم "حركة المجاهدين الفلسطينية" وذراعها العسكرية "كتائب المجاهدين"، وقاد مرحلة إعادة بناء التنظيم وتوسيعه ليشمل ساحات الضفة الغربية وقطاع غزة والداخل المحتل. حاول الاحتلال الإسرائيلي اغتياله أربع مرات، كان أبرزها عام 2008، حين أصيب بجروح بالغة في قصف جوي، لكنه واصل قيادة التنظيم لاحقاً، وتمكّن من تأسيس وحدة عُرفت لاحقاً خلال مسيرات العودة باسم "وحدة داهم"، التي أُنشئت بالتنسيق مع أحد الأسرى من الداخل الفلسطيني المحتل، وهو شحادة أبو القيعان، الذي رفض التجنيد في جيش الاحتلال وعمل على تهريب أسلحة إلى الضفة الغربية. وحمل بيان الاحتلال أبو شريعة المسؤولية عن عمليات تجنيد لمقاومين فلسطينيين نفّذوا هجمات فردية أو جماعية في الضفة الغربية، بالإضافة إلى التخطيط لمحاولة تنفيذ عملية في الداخل المحتل عام 1948. تُعدّ حركة المجاهدين الفلسطينية تنظيماً ذا طابع إسلامي، انبثق من حركة "فتح"، وكان جناحها العسكري يُعرف سابقاً باسم "لواء جهاد العمارين"، قبل أن يقرّر عمر وأسعد أبو شريعة تأسيس تنظيم مستقل باسم "حركة المجاهدين الفلسطينية"، وتعدّ ذراعها العسكرية عضواً في الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة في قطاع غزة.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 21 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
استشهاد قائد بارز في المقاومة الفلسطينية بعملية اغتيال 'إسرائيلية'
غزة / وكالة الصحافة اليمنية// نعت حركة المجاهدين مساء اليوم- السبت- أمينها العام ومؤسسها والقيادي العام لجناحها العسكري، الدكتور أسعد عطية أبو شريعة 'أبو الشيخ'، الذي ارتقى شهيدًا إثر غارة جوية لطيران الاحتلال استهدفت حيّ الصبرة جنوب مدينة غزة. وقالت الحركة في بيان رسمي صادر عنها،: إنّ الغارة أسفرت أيضًا عن استشهاد شقيقه القيادي أحمد عطية أبو شريعة 'أبو فلسطين'، عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة، بالإضافة إلى عشرات الشهداء من أفراد العائلة، فيما وصفته بجريمة اغتيال صهيونية جبانة. ووصف البيان أبو شريعة بأنه أحد أعمدة الجهاد والمقاومة في فلسطين، ومفكر إسلامي وقائد ميداني واجه الاحتلال على مدى عقود، رغم تعرضه لعدة محاولات اغتيال نجا منها بإصابات بالغة، دون أن يثنيه ذلك عن مواصلة طريق المقاومة. وأشار البيان إلى أن الشهيد قدّم خمسة من أشقائه شهداء قبل معركة 'طوفان الأقصى'، كما فقد في الحرب الجارية زوجته وأبناءه وإخوته وأفرادًا كُثر من عائلته، الذين ارتقوا شهداء في سبيل الوطن. وأشادت الحركة بدور أبو شريعة في تأسيس رافد جهادي إسلامي فلسطيني ترك بصماته في كافة ساحات المواجهة، من غزة إلى القدس وجنين وطولكرم والخليل وبيت لحم وبئر السبع والرملة.