logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوعمار

( حسين الذيب) : " تؤلمني خسارة نادي شعب حضرموت، أكثر ممّا يؤلمني مرض السرطان "
( حسين الذيب) : " تؤلمني خسارة نادي شعب حضرموت، أكثر ممّا يؤلمني مرض السرطان "

يمرس

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • يمرس

( حسين الذيب) : " تؤلمني خسارة نادي شعب حضرموت، أكثر ممّا يؤلمني مرض السرطان "

بداية تشجيع النادي: يحكي العم حسين المحمدي ( 59 عامًا): " بداية تشجيعي لنادي الشعب وعمري (8 سنوات) في سبعينات القرن الماضي، حينها لم يكن النادي قويًا ولكن انتمائي لفريق منطقتي ديس المكلا ، كان أقوى من تصنيف الفريق، فالديس منطقة بمثابة العائلة لسكانيها، أيضًا والدي كان مشجعًا للشعب رغم بساطته البدوية، فتنقلت لحضور مباريات الشعب من منطقة لأخرى عندما كانت المواصلات صعبة والطرق بعيدة، ولكن بدأت أقطف ثمار عشقي الشعباوي من أواخر ثمانينيات القرن الماضي بظهور جيل أبناء النادي صالح بن ربيعة وخالد بن بريك وأبناء بامرضاح ( محمد، وعامر) وطارق معنوز ونعيم العليي، هنا اشتد عود الكيان الشعباوي، وبدأت تأتي النتائج والبطولات. مشاعر شعباوية: يروي أبو عمار: " عندما يهزم نادي شعب حضرموت لا أستطيع تمالك دموعي في كثيرٍ من الأحيان ، وإلى الآن تؤلمني خسارة النادي أكثر ممّا يؤلمني مرض السرطان، فهذا النادي يمثل قضية انتماء"،. وحين يذكر الانتماء فحسين الذيب مناضلًا في الرياضة مثلما هو في السياسة. ويضيف: " أشجع ريال مدريد وهو النادي العالمي المفضل لديّ، ولكن شعور فوزه أو خسارته لا يضاهي ربع أحاسيس فوز أو خسارة شعب حضرموت ، وأجمل لحظة عشتها في عقود تشجيعي للشعب كانت عندما تغلب الشعب على جارنا نادي المكلا ( 2/1) في ذروة قوة نادي المكلا وبأسماء عملاقة على رأسهم الراحل طاهر باسعد رحمه اللّه ، وهذا اليوم أجمل أيام حياتي، وبالمناسبة الهدف الثاني للشعب سجله من منتصف الملعب محمد بن مرضاح، في ثمانينات القرن الماضي، وكذلك أمام جارنا المكلاوي الجميل أيضًا حين كان الشوط الأول 3 أهداف لصالح صقور العاصمة، وفي الشوط الثاني قلبنا النتيجة ( 4/3) بدخول علي العمقي وعصام بن سلمان. الجماهير الشعباوية مميزة: يقول الذيب: " جماهير نادي شعب حضرموت جماهير وفية حتى عندما يخسر الفريق لا ترميه بما لديها كما تفعل جماهير بعض الأندية بل تقف معه حتى ينهض، ويتبع أبو عمار : " من هنا أقول لأبنائي المشجعين قفوا مع رئيس النادي المهندس صالح العمري، فهو ابن النادي يعرف قيمة الكيان، ويُسخّر كل علاقاته لخدمة النادي ". ويسرد أبو عمار :" بكيت عندما رأيت الكثير من الصغار في المباراة الأخيرة بنهائي كأس التحرير يشجعون نادي شعب حضرموت ، لأنني شاهدت ما يعنيه الكيان للأجيال المتعاقبة، ورأيت فيهم انتماء يستحق الفخر ". فحفظ اللّه العم حسين سعيد المحمدي، ورفع منه المرض، وأمده بالصحة والعافية، وطوله العمر.

تيار الإصلاح بحركة فتح ينعى القائد الوطني الكبير زكريا الأغا
تيار الإصلاح بحركة فتح ينعى القائد الوطني الكبير زكريا الأغا

وكالة خبر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة خبر

تيار الإصلاح بحركة فتح ينعى القائد الوطني الكبير زكريا الأغا

نعى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح القائد الوطني الكبير د. زكريا الأغا "أبو عمار" القيادي في الحركة، والذي تُوفي اليوم الإثنين، عن عمر ناهز 83 عاماً، بعد مسيرة نضالية مُشرفة. وجاء في بيانٍ وصل وكالة "خبر": "ينعى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح المناضل والقائد الوطني والفتحاوي الكبير د. زكريا الأغا (أبو عمار)، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى بعد مسيرةٍ وطنية ونضاليةٍ حافلة، كان فيها نموذجًا للمسؤول والقائد الذي نعتزّ بمواقفه وحضوره المميز في المشهدين الوطني والفتحاوي". وأضاف البيان: "أمضى الراحل الكبير حياته كلها مخلصًا لوطنه ومقاتلًا في صفوف حركة فتح ورفيق دربٍ للشهيد القائد ياسر عرفات، ليُسلم اليوم روحه بعد تجربةٍ كفاحيةٍ عميقةٍ ومتميزة، كان فيها عضوًا في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة فتح ووزيرًا في أول حكومةٍ شكلها الشهيد ياسر عرفات بعد تأسيس السلطة الوطنية". وتابع: "يُبرق التيار، قيادةً وكوادر وأعضاء ومناصرين، تعازيه الحارة لأسرة الراحل الكبير، وإلى آل الأغا الكرام، ولعموم أبناء شعبنا الفلسطيني، ولأعضاء وأنصار حركة فتح، معاهدًا روحه الطاهرة على المضي في مسيرة التحرر الوطني حتى تحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال".

أبو عمار .. يا بُكاء ميسان!
أبو عمار .. يا بُكاء ميسان!

الاتحاد

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أبو عمار .. يا بُكاء ميسان!

أبو عمار .. يا بُكاء ميسان! عرفت الكاتب والأديب والمناضل الوطني «جمعة اللامي» من قرابة أربعين عاماً، بل يزيد، وتشرفت فيما بعد بزمالته في جريدة الاتحاد، وصداقته في الحياة، هو نسيج لوحده، لكنك قلما تصادفه ولا يضفي شيئاً من روحه الجانحة صوب الحياة أو شيئاً من معارف قراءاته أو تجربته ونظرته العميقة في الأدب والفلسفة والتاريخ والتراث العربي. «أبو عمّار» الذي ولد في ميسان عام 1947، وفيها كانت بواكير دراسته، وحس انتمائه الوطني والأممي، انتقل في بداية الستين إلى مدينته بغداد تلك التي كان يحبها حد البكاء فرحاً بها أو خوفاً عليها، وتنقلت معه في غربته القسرية ثم غربته المختارة ثم في كل أوجاعها. نشر أعماله الأدبية في صحف ومجلّات عراقية ولبنانية ومصرية منذ منتصف الستينيات، بعدها عمل في الصحافة رئيس تحرير مجلّة «وعي العمّال» النقابيّة، ومدير تحرير مجلّة «ألف باء» الثقافية، سجن خلال سنوات الانقلابات العسكرية والتوجهات الحزبية، والصراعات الإيدولوجية بسبب انتمائه للحزب الشيوعي العراقي، وفي السجن اكتمل وعيه السياسي، وموهبته الأدبية، ألّف كتاب «المسيح والجراد»، لكنه ضاع مع المطاردات، ثم مجموعته القصصية «من قتل حكمة الشامي؟»، التي دَوّن فيها ما كان يلاقيه الكُتّاب والسياسيون والمناضلون من قساوة السجن والسجّان، غادر بعدها ليصدر مجلة «ميسان» من قبرص إذا لم تخنّي الذاكرة، لكنه لم يستمر طويلاً، لأسباب شخصية وتمويلية وعدم الاستقرار، جاء إلى الإمارات في أواخر السبعين، فقال: هنا.. أنا لبغداد أقرب! عاش «أبو عمّار» هنا بين أهله ومحبيه، فمثله صعب أن تعاديه، ويندر من لا يحبه، كان ودوداً بصمت، لكن له نزعات المثقف والكاتب ومُحب الحياة، كان كثيراً ما يتوق لحريته المطلقة، وكثيراً ما كان يعشق أن يعود لطفولته التي نضجت مبكراً، وكثيراً ما كان يجد نفسه مرتدياً معطف «غوغل» أو معتمراً قبعة «غيفارا» أو ما كان يَسِم المناضل اليساري في أدبيات العالم. كان صوت «أبو عمّار» همساً، وتكاد لا تسمعه، وحدها سيكارته كان تدل على وقت أقدامه، لم أرَه غاضباً، كان غضبه بصمت أيضاً، وفي القضايا التي تمس الثوابت من الأمور.. عدا ذاك كانت كلها كقبض الريح! قدم الكثير لصحيفة الاتحاد، وكان يتبنى الكُتّاب الواعدين، ومن هم «على الدرب»، ويأتي فرحاً - أتذكره- حاملاً أوراقهم وما خطت يدهم ليدافع عن نشرها في الصحيفة، كذلك قدم الكثير لصحيفة الخليج، فقد طالت سنوات عمله وإبداعه فيها، كذلك قدم للشارقة الكثير، من إنتاجاته؛ «ذاكرة المستقبل: مقابسات الشارقة»، و«خطط سلطان: تأمُّلات في المشروع الثقافي القاسمي»، لقد احتضنته الشارقة حتى وفاته، وبرعاية كريمة ومقدرة من صاحب السمو حاكمها المثقف والأديب، كأب حانٍ، وراعٍ مسؤول، وكان «أبو عمّار» كما أتذكره تكاد تطفر عيناه بالدمع شكراً لتلك اللفتة والعناية والوصاية الأبوية، وقدم الكثير للإمارات من خلال مساهماته وأبحاثه وكتبه الكثيرة، منها «زايد.. وحلم مأرب»، «الإبل في الإمارات»، الحرّية والثقافة: ذاكرة المستقبل» وغيرها. «أبو عمّار» لك الرحمة، ولروحك السكينة الأبدية، فقد عشت عاشقاً متصوفاً، وزاهداً متجولاً، عرف ربه باليقين، وآمن بقيمة الإنسان ومعنى الأوطان، فليتها كانت بكت ولا كفّت ميسان، لرجل عاش ومات كما يليق بالإنسان الأممي، الشريف على الدوام.. والصادق إلى الأبد.

الحرس القديم .. "أبو ثائر نموذجاً"
الحرس القديم .. "أبو ثائر نموذجاً"

معا الاخبارية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

الحرس القديم .. "أبو ثائر نموذجاً"

الحرس القديم .. "أبو ثائر نموذجاً" الكاتب: د.خالد جميل مسمار يبدو أنه كتب عليّ أن أنعى وأودع إخوتي وأصدقائي ورفاق دربي الواحد تلو الآخر.. آه ما أصعبها على نفسي وتوجع قلبي.. الحرس القديم في حركة فتح ، قائدة ومفجرة الثورة الفلسطينية المعاصرة يترجّل ..ليلاقي ربه راضياً مرضياً. غالبية الخلية الأولى رحلت .. والكثيرون من الصف الثاني كذلك. وهاهم يرحلون تاركين وراءهم إرثاً ضخماً "فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ". آخر هؤلاء الحرّاس وليس الأخير غادرنا قبل أيام قليلة في بداية هذا الشهر الكريم ..شهر الصوم وهو الأخ الكبير عبد الحميد القدسي "أبو ثائر" .. وهو كبير في عمله ..كبير في نضاله وجهاده ضد المحتل الغاصب .. كبير في خلقه وإيمانه ..كبير في سيرته العطرة عند القيادات وعند العناصر . أزقة القدس العتيقة تعرف أبا ثائر.. تتابع طيفه أينما اتجه. حمتْه وحمت صاحبه الكبير أبو عمار عندما توجه القائد الرمز ياسر عرفات إلى الأرض المحتلة بعد هزيمة حزيران في العام ١٩٦٧ . زنازين الأخوة العرب حنّت عليه وضمّته بحب . وزنازين المحتل الغاصب عرفته في مختلف سجون ومعتقلات العدوّ. رفاقه في المعتقلات حيث كان القائد الفذّ في تلك المعتقلات .. أحبّه رفاقه في فتح وفي مختلف فصائل م.ت.ف. حيث لم يفرق بينهم ولم يحابي فتح ، حيث ينتمي ، على حساب التنظيمات الأخرى. وهذا ما فعله في سنوات خدمته في السلطة الوطنية الفلسطينية كذلك. أحبّه وقدّره واحترمه جميع العاملين معه عندما كان وكيلاً لوزارة التموين في السلطة الوطنية. أول لقاء لي به كان في بيروت بعد خروجه من المعتقلات يوم أن زارنا في إذاعة الثورة الفلسطينية هناك ومنذ ذلك التاريخ ونحن أصدقاء وليس رفاق درب فقط.. أصدقاء وإخوة عشنا ظروف الاحتلال للضفة في العام ٢٠٠٢ وكان دائم الثقة بأن هذا الإحتلال إلى زوال مهما فعل ، فقد خَبِرَهُ في السجون والمعتقلات الإسرائيلية منذ البدايات .. وثقته بالنصر حتمية ليس فقط بإنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على أرض الخامس من حزيران في العام ١٩٦٧ ولكن باستعادة فلسطين حرة عربية مهما طال الزمن. كان له عمله الخاص مع قادة الخلية الأولى .. مع الأخ أبو عمار ومع الأخ أبو جهاد لا يعرفها الكثيرون سواء في حركة فتح أو خارجها..يعمل بإخلاص وتواضع في خدمة قضيته في أي مجال كان يلتحق به أو يكلف به.. تشاركنا في وفود إلى بعض الدول .. وكانت صحبته ممتعة وتشاركنا في عضوية المجلس الوطني الفلسطيني وفي عضوية المجلس الاستشاري لحركة فتح. في الفتره الأخيرة كان متشائما مما آلت إليه "فتح" رغم تفاؤله الدائم .. ينتقد من أجل البناء ولا يخشى في الحق لومة لائم. كان جريئاً في طرحه أمام قائده ورفيقه أبو عمار كما كان مع الأخ أبو جهاد. كان دائماً يحاول أن يكون النموذج الذي يحتذى به. أحبّه الجميع ..سواء من يوافقه رأيه أو يخالفه . ويبقى محبوب الجميع. أذكر يوماً عندما كنت مسؤولا للإعلام الفلسطيني في الأردن أنه حمّلني هدية للأخ أبو عمار في تونس عند اجتماع المجلس الثوري هناك .. وكانت عبارة عن عبوّة عسل ..والعسل لا يصل إلى الأخ أبو عمار إلا ممن يثق بهم حيث كان يحلّي به الشاي كعادته لفترة طويلة.. أبو ثائر كان من أهم من يثق بهم الأخ أبو عمار. رحم الله قائدنا الرمز أبو عمار ورحم الله القائد الثقة أحد قادة الحرس القديم أبو ثائر إلى جنات الخلد أيها الحبيب مع الأنبياء والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً. ٤/٤/٢٠٢٥

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store