logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوغزالة

فتاة وراء الجريمة.. أمن بني سويف يكشف غموض واقعة قتل وتقييد رجل داخل سيارته
فتاة وراء الجريمة.. أمن بني سويف يكشف غموض واقعة قتل وتقييد رجل داخل سيارته

مصرس

timeمنذ 7 أيام

  • مصرس

فتاة وراء الجريمة.. أمن بني سويف يكشف غموض واقعة قتل وتقييد رجل داخل سيارته

نجحت الأجهزة الأمنية ببني سويف في كشف ملابسات العثور على جثة رجل مجهول الهوية، مكبل اليدين وملفوف شريط لاصق حول فمه، داخل سيارته بمنطقة كوم أبوراضي الصناعية أمام عزبة أبو غزالة بمركز الواسطى. كشفت التحريات المكثفة، بإشراف اللواء محمد الخولي مدير المباحث الجنائية، عن تورط فتاة تدعى "ن. م." (24 عامًا، مقيمة بالقاهرة) وشقيقيها "م. م." (25 عامًا) و"ب. م." (19 عامًا)، بالإضافة إلى والدهم واثنين آخرين من أقاربهم هما "ش. ن." (30 عامًا) و"رجب ن." (25 عامًا).تبين أن الفتاة استدرجت الضحية بعد تعرفها عليه عبر الإنترنت، بزعم تنظيف منزله، التقوا أمام منطقة الرماية، وقدمت الفتاة عصير مخدر للضحية داخل سيارته، ثم استقل شقيقاها السيارة وتوجهوا به إلى قريتهم بالجيزة، وقاموا بتقييده وسرقة مبلغ 10 آلاف جنيه منه، قبل التخلص من جثته بإلقائها في منطقة صحراوية بالواسطى.تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين بعد استئذان النيابة العامة، واعترفوا بارتكاب الجريمة، وجرى تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيقات.اقرأ أيضاالعثور على جثة مجهولة مكبلة اليدين داخل سيارة في بني سويف

مجموعة أبو غزالة العالمية: 16 ألف متدرب على مدى نصف قرن
مجموعة أبو غزالة العالمية: 16 ألف متدرب على مدى نصف قرن

أخبارنا

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

مجموعة أبو غزالة العالمية: 16 ألف متدرب على مدى نصف قرن

أخبارنا : قدمت مجموعة طلال أبو غزالة العالمية خدمات التدريب الرقمي لأكثر من 16 ألف متدرب بهدف بناء القدرات البشرية، وتحسين أدائهم بشكل ينعكس على أداء فريق العمل بأكمله والمنافسة للدخول في سوق العمل، وذلك خلال 53 سنة منذ تأسيسها. وأكدت المجموعة في بيان، اليوم الاحد، أنها حققت نتائج متميزة من خلال برامج بناء القدرات الذي مكن العديد من الأفراد من الحصول على وظائف مرموقة في مختلف القطاعات، كما ساعدت هذه البرامج المؤسسات على رفع كفاءاتها التنظيمية، وزيادة قدرتها على الابتكار والتكيف مع التغيرات السريعة في بيئة الأعمال. وأضافت أن محطات المعرفة التابعة للمجموعة قدمت خدماتها لأكثر من 50 ألف متدرب، وذلك ضمن جهودها في تقديم الخدمات التدريبية والمسؤولية المجتمعية الهادفة إلى تمكين الأفراد بالمهارات والمعرفة اللازمة، كما قدّمت خدمات التدريب من خلال مبادرات مجتمع المعرفة لأكثر من 12 ألف متدرب، فيما قدّمت الأكاديميات والمراكز التدريبية التابعة للمجموعة خدماتها لأكثر من 25 ألف متدرب، حيث تركز هذه المراكز على تأهيل المتدربين للحصول على شهادات مهنية متخصصة تعزز فرصهم في سوق العمل. وتشمل برامج بناء القدرات التدريب المهني، والبرامج الأكاديمية، والدورات التعليمية المتخصصة في عدة مجالات مثل (المحاسبة، والتدقيق، وإدارة الأعمال، وتقنية المعلومات، وغيرها). كما تولي المجموعة اهتمامًا خاصًا بتأهيل طلبة الجامعات، من خلال تزويدهم بالمهارات العملية والمعرفية اللازمة لدخول سوق العمل بجدارة، وتجهيزهم لمتطلبات بيئات العمل الحديثة، ما يسهم بتعزيز فرصهم المهنية وتحقيق نجاح مستدام. وتوفّر المجموعة برامج تدريبية حديثة تسهم بتطوير قدرات العاملين ببرامج ذاتية ومطورة داخليا مثل دبلوم أبوغزالة في تقنية المعلومات، إلى جانب شراكات مع منظمات دولية مثل جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين "ACCA"، ومعهد المدققين الداخليين "IIA"، ومنظمات أكاديمية رائدة ومعهد كونفوشيوس للغة الصينية، إضافة الى ورش العمل والبرامج التدريبية للمجتمع المحلي بشكل مجاني. -- (بترا)

هل تقود الصين والولايات المتحدة العالم إلى حرب باردة جديدة؟ تحليل لصراع قد يُعيد تشكيل القرن الحادي والعشرين
هل تقود الصين والولايات المتحدة العالم إلى حرب باردة جديدة؟ تحليل لصراع قد يُعيد تشكيل القرن الحادي والعشرين

المغرب الآن

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المغرب الآن

هل تقود الصين والولايات المتحدة العالم إلى حرب باردة جديدة؟ تحليل لصراع قد يُعيد تشكيل القرن الحادي والعشرين

في بحر الصين الجنوبي، حيث تتصاعد التوترات بين السفن الحربية الأمريكية والصينية، يتساءل العالم: هل نحن على شفا حرب باردة جديدة؟ أم أن المواجهة ستكون أكثر سخونة مما نتصور؟ طلال أبو غزالة، الخبير الاقتصادي والاجتماعي المعروف، كان من أوائل الذين حذروا من هذا الصراع، معتبرًا أن العالم يقف على حافة مواجهة بين العملاقين قد تُعيد تشكيل النظام العالمي. الاقتصاد: ساحة المعركة الأولى أبو غزالة يشير إلى أن الصراع بين الصين والولايات المتحدة ليس مجرد صراع عسكري، بل هو في الأساس صراع اقتصادي. الصين تساهم بنسبة 35% في النمو الاقتصادي العالمي، مقارنة بـ 17% للولايات المتحدة. هذه الأرقام ليست مجرد بيانات، بل هي مؤشر على تحول جيوسياسي كبير. الصين تستثمر بشكل هائل في مشاريع 'بريكس'، حيث تجاوزت استثماراتها 35 تريليون دولار، مع زيادة بأكثر من 5 تريليونات في الأشهر الأربعة الماضية فقط. لكن السؤال الأهم: هل يمكن للاقتصاد أن يكون السلاح الأقوى في هذه الحرب؟ أم أن المواجهة العسكرية حتمية؟ المواجهة العسكرية: هل هي مسألة وقت؟ أبو غزالة يستشهد بتصريحات لوزير الدفاع الأمريكي، مارك أسبر، الذي حذر من حرب قادمة مع الصين وروسيا ستكون 'عالية الكثافة'. من جهته، الرئيس الصيني، شي جين بينغ، دعا إلى تعزيز الاستعدادات العسكرية 'الآن وليس بعد انتهاء أزمة الكورونا'. هذه التصريحات ليست مجرد كلمات، بل هي إشارات واضحة على أن المواجهة العسكرية قد تكون أقرب مما نتصور. لكن هل يمكن لحرب نووية أن تنشب بين العملاقين؟ أبو غزالة يرى أن القوة النووية لم تعد سلاح حرب، بل سلاح ردع. لكن هذا لا يعني أن الحرب مستحيلة. بل على العكس، قد تكون الحرب وسيلة لفرض التفاوض وإعادة صياغة النظام العالمي. الأيديولوجيا: الصراع الذي لا ينتهي أبو غزالة يلفت الانتباه إلى الصراع الأيديولوجي بين الصين والولايات المتحدة. وزير الخارجية الأمريكي السابق، مايك بومبيو، وصف النظام الصيني بأنه 'معادي للأيديولوجية في الأمم الحرة'. هذا التصريح ليس مجرد انتقاد، بل هو إعلان حرب أيديولوجية. الصين ترفض الانصياع للنموذج الأمريكي، وتصر على أن يكون لها نظامها الخاص. هذا الصراع قد يكون أكثر خطورة من الصراع العسكري، لأنه يعيد تعريف مفاهيم مثل الحرية والديمقراطية في عالم متعدد الأقطاب. الأسئلة التي تبحث عن إجابات أبو غزالة يطرح أسئلة تدفع القارئ إلى التفكير: هل يمكن للاقتصاد أن يكون السلاح الأقوى في هذه الحرب؟ ما هو دور روسيا في هذا الصراع؟ وهل ستكون حليفًا للصين أم وسيطًا؟ هل يمكن للدبلوماسية أن تنجح في تجنب الكارثة، أم أن المواجهة حتمية؟ الخاتمة: العالم على مفترق طرق في النهاية، أبو غزالة يؤكد أن الصراع بين الولايات المتحدة والصين ليس مجرد صراع بين قوتين عظميين، بل هو صراع على مستقبل العالم. هذا الصراع قد يكون مدمرًا للطرفين وللعالم بأكمله، لكنه قد يكون أيضًا فرصة لإعادة صياغة نظام عالمي أكثر عدلًا وتوازنًا. السؤال الذي يبقى معلقًا: هل سنشهد حربًا ساخنة، أم أن الدبلوماسية ستنجح في تجنب الكارثة؟ هذه القصة ليست مجرد تحليل سياسي أو اقتصادي، بل هي قصة عن البشر الذين يعيشون في عالم يتشكل أمام أعينهم. قصة تجعلنا نشعر وكأننا داخل الأحداث، وليس مجرد متفرجين.

'جنوب أفريقيا في مواجهة العالم: صمود أخلاقي أم تحدٍّ جيوسياسي؟'
'جنوب أفريقيا في مواجهة العالم: صمود أخلاقي أم تحدٍّ جيوسياسي؟'

المغرب الآن

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب الآن

'جنوب أفريقيا في مواجهة العالم: صمود أخلاقي أم تحدٍّ جيوسياسي؟'

في مقال تحليلي عميق، يستعرض الكاتب الأردني طلال أبو غزالة موقف جنوب أفريقيا الثابت في دعم القضية الفلسطينية، رغم الضغوط الدولية الهائلة التي تواجهها. يُسلط المقال الضوء على التزام جنوب أفريقيا بالمبادئ الأخلاقية والقانون الدولي، مستندة إلى تجربتها التاريخية مع نظام الفصل العنصري. لكن، هل يُمكن اعتبار هذا الموقف مجرد صمود أخلاقي؟ أم أنه جزء من استراتيجية جيوسياسية أوسع؟ وما هي التحديات التي تواجهها بريتوريا في هذا الصراع؟ جنوب أفريقيا والقضية الفلسطينية جنوب أفريقيا، الدولة التي عانت لعقود من نظام الفصل العنصري (الأبارتايد)، تُعتبر واحدة من أكثر الدول تعاطفًا مع القضية الفلسطينية. هذا التعاطف ليس وليد اللحظة، بل هو نتاج تجربة تاريخية مريرة مع الظلم والقمع. فكما عانت جنوب أفريقيا من سياسات التمييز العنصري، ترى في القضية الفلسطينية صورة مشابهة للظلم الذي واجهته. هذا الموقف ليس مجرد دعم سياسي، بل هو التزام أخلاقي وقانوني، كما يؤكد أبو غزالة. الدعوى أمام محكمة العدل الدولية: في خطوة غير مسبوقة، رفعت جنوب أفريقيا دعوى أمام محكمة العدل الدولية ضد الكيان الصهيوني بتهمة ارتكاب إبادة جماعية في غزة. هذه الخطوة تُعتبر تحديًا مباشرًا للقوى الدولية، خاصة الولايات المتحدة، التي تُمارس ضغوطًا هائلة على بريتوريا لسحب الدعوى. التكاليف الباهظة: الضغوط الأمريكية لم تكن خفيفة، حيث هددت واشنطن بوقف المساعدات وتجميد اتفاقيات تجارية كبرى مثل 'أغوا'، والتي تُقدر صادرات جنوب أفريقيا بموجبها بـ 3.6 مليار دولار. هذه التهديدات تُشكل خطرًا على الاقتصاد الجنوب أفريقي، الذي يعاني أصلاً من تحديات داخلية معقدة. السؤال المطروح: كيف تُوازن جنوب أفريقيا بين التزامها الأخلاقي وبين الحفاظ على مصالحها الاقتصادية؟ وهل يمكن أن تستمر في تحمل هذه التكاليف الباهظة؟ الالتزام الأخلاقي: يؤكد أبو غزالة أن موقف جنوب أفريقيا ليس مجرد موقف سياسي، بل هو التزام أخلاقي نابع من تجربتها التاريخية. هذا الموقف يتجسد في تصريحات قياداتها، مثل وزير العلاقات الدولية والتعاون رونالد لامولا ، الذي أكد أن جنوب أفريقيا لن تتراجع عن دعمها للقضية الفلسطينية، حتى لو كان الثمن باهظًا. التحديات الداخلية والخارجية: معركة على جبهتين التحديات الخارجية: الضغوط الأمريكية ليست الوحيدة التي تواجهها جنوب أفريقيا، بل هناك أيضًا حملة أوسع ضد استقلال القرار الدولي. هذه الضغوط تهدف إلى إضعاف موقف بريتوريا وإجبارها على التراجع عن دعمها للقضية الفلسطينية. السؤال المطروح: كيف يمكن لجنوب أفريقيا أن تُواجه هذه الضغوط الدولية المتزايدة؟ وهل لديها الحلفاء الكافيين لدعم موقفها؟ التحديات الداخلية: داخل جنوب أفريقيا، هناك أصوات تطالب بإصلاح العلاقات مع واشنطن، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد. هذه الأصوات تُشكل ضغطًا إضافيًا على القيادة الجنوب أفريقية، التي تُحاول الحفاظ على التوازن بين المبادئ الأخلاقية والمصالح الاقتصادية. السؤال المطروح: هل يمكن أن تؤدي هذه التحديات الداخلية إلى تغيير في موقف جنوب أفريقيا؟ أم أن القيادة ستتمسك بموقفها رغم كل التحديات؟ ما هي تداعيات هذا الموقف على النظام الدولي؟ تحدي الهيمنة الغربية: موقف جنوب أفريقيا يُعتبر تحديًا مباشرًا للهيمنة الغربية، خاصة الولايات المتحدة، التي تُحاول فرض إرادتها على النظام الدولي. هذا التحدي قد يُشجع دولًا أخرى على اتخاذ مواقف مماثلة، مما يُضعف الهيمنة الغربية ويعزز التعددية القطبية في النظام الدولي. حماية القانون الدولي: جنوب أفريقيا تؤمن بأن العدالة الدولية ليست مجرد شعار، بل مبدأ يستحق الدفاع عنه. هذا الموقف يُساهم في حماية القانون الدولي من الانهيار، خاصة في ظل تراجع الالتزام به من قبل بعض القوى الكبرى. تعزيز مكانة جنوب أفريقيا: من خلال هذا الموقف، تُعزز جنوب أفريقيا مكانتها كدولة قادرة على تحمل المسؤولية الأخلاقية والسياسية في النظام الدولي. هذا الموقف قد يُكسبها احترامًا وتأييدًا من دول العالم الثالث، التي ترى فيها نموذجًا يُحتذى به. موقف جنوب أفريقيا في دعم القضية الفلسطينية يُعتبر نموذجًا للصمود الأخلاقي في مواجهة الضغوط الدولية. لكن، هذا الموقف ليس بلا ثمن، حيث تواجه بريتوريا تحديات اقتصادية وسياسية داخلية وخارجية. ومع ذلك، تؤمن القيادة الجنوب أفريقية بأن العدالة والكرامة الإنسانية تستحقان الدفاع عنهما، مهما كان الثمن.

الجامعة العربية: محاولات التهجير والضم والاستيطان أثبتت فشلها في فلسطين
الجامعة العربية: محاولات التهجير والضم والاستيطان أثبتت فشلها في فلسطين

الدولة الاخبارية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدولة الاخبارية

الجامعة العربية: محاولات التهجير والضم والاستيطان أثبتت فشلها في فلسطين

الأحد، 23 فبراير 2025 01:37 مـ بتوقيت القاهرة أكدت جامعة الدول العربية أن القضية الفلسطينية العادلة هي قضية أرض وشعب، وأن محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه، بالتهجير أو الضم أو توسيع الاستيطان ثبت فشلها على مدار عقود وهي مرفوضة ومخالفة للقانون الدولي، وليست سوى عملية تطهير عرقي ومحاولة لتصفية القضية الفلسطينية. جاء ذلك في كلمة السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشئون الاجتماعية بالجامعة العربية خلال أعمال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "فلسطين ودور المجتمع المدني" الذي انطلقت أعماله اليوم بالقاهرة، وينظم بالتعاون مع مركز "شاف" للدراسات المستقبلية وتحليل الأزمات والصراعات"، تحت رعاية جامعة الدول العربية ووزارة الصحة والسكان. وقالت أبو غزالة: "ينعقد مؤتمر فلسطين ودور المجتمع المدني في نسخته الثانية تحت شعار إعادة اعمار النسيج المجتمعي لغزة، بهدف تقييم وتحليل الوضع الحالي في غزة في ضوء الدمار المروع الذي تعرض له القطاع خلال 15 شهراً من القصف الاسرئيلي الهمجي والذي استهدف كل مظاهر الحياة وذلك من خلال إبراز أهمية دور المجتمع المدني في تقديم الخدمات الاجتماعية الأساسية وصياغة مقترحات بشأن مسيرة إعادة إعمار غزة بسواعد أبنائها وفي إطار آليات التعاون بين الجهات المحلية والإقليمية والدولية سواء لتأمين دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى القطاع أو العمل على الإسراع في اعتماد خطط إعادة الاعمار والعدول عن كل سياسات التهجير الطوعي أو القسري، فضلاً عن تبني خطط اغائية طارئة لنجدة الشعب الفلسطيني ووضع ضوابط محددة المتابعة تنفيذ هذه الخطط. وتابعت إن رعاية جامعة الدول العربية لمؤتمر "فلسطين ودور المجتمع المدني" في دورته الثانية يعكس مدى انخراطها في الجهود الرامية إلى تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المتفق عليه دولياً وتجسيد الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وعدم الالتفاف على هذه المبادئ الثابتة والمحددات المستقرة وأشارت إلى أنه في هذا الاطار، ومواصلة للجهود جامعة الدول العربية للتخفيف من الأوضاع الاجتماعية والإنسانية والصحية الصعبة في قطاع غزة، جراء جرائم الحرب التي تعرض لها، قام وفد رفيع المستوى من جامعة الدول العربية والدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء لشئون التنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، رئيس المكتب التنفيذي المجلس وزراء الصحة العرب، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، رئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بزيارة معبر رفح في 15 فبراير الجاري؛ لتفقد آلية إرسال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في خطوة تؤكد الدعم العربي المستمر للفلسطينيين في ظل الأوضاع الراهنة، وهي رسالة واضحة لتجسيد التضامن العربي مع أهالي غزة وحشد الدعم الدولي لخطط الاستجابة الطارئة المعالجة الظروف الإنسانية نتيجة العداون الاسرئيلي الغاشم. وشددت على أن غزة هي عنوان العزة؛ ينتصر أبناؤها على الدمار بالبناء وإعادة التعمير ويتحدى نوايا التهجير بصلابة الصمود والبقاء، ويواجهون آلة المو

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store