logo
#

أحدث الأخبار مع #أبيموسىالأشعري

من تعدي على حقوق الآخرين أوجب الله له النار
من تعدي على حقوق الآخرين أوجب الله له النار

الجمهورية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

من تعدي على حقوق الآخرين أوجب الله له النار

عن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( إن الله ليُمْلِي للظالم، حتى إذا أخذه لم يفلته، ثم قرأ: { وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ }(هود:102) .

الصدقة .. فضائلها وأنواعها
الصدقة .. فضائلها وأنواعها

بوابة ماسبيرو

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

الصدقة .. فضائلها وأنواعها

للصدقة شأن عظيم في الإسلام، فهي من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق؛ ولها الكثير من الفضائل والثمرات في الدنيا والآخرة. وفي هذا السياق ، أوضح برنامج ( قطوف من حدائق الإيمان ) أن الله عز وجل قد حثَّ على الصدقة ، فقال في كتابه العزيز : { مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } (البقرة:261)، كما حثَّ معلم الأمة سيدنا محمد صلى الله عليه عليه وسلم على الصدقات ، فقد روي عن أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ صَدَقَةٌ قيلَ: أرَأَيْتَ إنْ لَمْ يَجِدْ؟ قالَ: يَعْتَمِلُ بيَدَيْهِ فَيَنْفَعُ نَفْسَهُ ويَتَصَدَّقُ قالَ، قيلَ: أرَأَيْتَ إنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؟ قالَ: يُعِينُ ذا الحاجَةِ المَلْهُوفَ قالَ: قيلَ له: أرَأَيْتَ إنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؟ قالَ: يَأْمُرُ بالمَعروفِ أوِ الخَيْرِ قالَ: أرَأَيْتَ إنْ لَمْ يَفْعَلْ؟ قالَ: يُمْسِكُ عَنِ الشَّرِّ؛ فإنَّها صَدَقَةٌ ". أما عن الصدقات الجارية، فقد أشار البرنامج إلى أنها الصدقات الدائمة التي يستمر ثوابها للمسلم بعد موته ، ويأخذ مال المتصدق به صفة التأبيد ؛ فتتجدد بذلك المنفعة منه ، ومن أمثلتها : حفر آبار الشرب ، وبناء المستشفيات والمدارس والملاجىء ، ونحو ذلك ، كما يعتبر الوقف الخيري من النماذج العملية للصدقات الجارية. على صعيدٍ آخر ، ألقى البرنامج الضوء على عددٍ من أقوال الصحابة والسلف الصالح والحكماء والتي تتعلق بالنفس البشرية ، فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : "إن القلوب تمل كما تمل الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكم" ، كما قال: "روِّحوا القلوب ساعة بعد ساعة؛ فإن القلب إذا أُكره عمي" . أما الإمام الشافعي رحمه الله فقال : "نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل" ، وقال بعض الحكماء : "ليكن استحياؤك من نفسك أكثر من استحيائك من غيرك"، وقال بعض الأدباء: "من عمل في السر عملاً يستحيى منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر". يذاع برنامج ( قطوف من حدائق الإيمان ) يوميًا عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، تقديم الإذاعي السيد صالح .

إكسير الخير ترياق للسموم المعنوية
إكسير الخير ترياق للسموم المعنوية

إيطاليا تلغراف

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • إيطاليا تلغراف

إكسير الخير ترياق للسموم المعنوية

إيطاليا تلغراف د محمد غاني كاتب، المغرب فهم يتجدد لقوله تعالى: ﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾ [هود: 114]. لاح في أفق تفكيري و تدبري لهذه الآية الكريمة، وما سُميت آية إلا دعوة كريمة من الكريم المطلق الأبدي، وهو الحق سبحانه، إلى مائدة الأفكار التي يُدعى إليها أولو الألباب من الذاكرين الله كثيرًا والذاكرات، لتقتات القلوب من هاته المعاني الذوقية اللذيذة معنى، الراقية مضمونًا، المطرَّزة مبْنى، كما هو الشأن في بناء الآيات القرآنية. وهذا ما جعلني أكتب حول هذا الموضوع الذي يُعد استثمارًا معنويا في أسواق التجارة التي لا تبور، بشكل جميل لا يُضاهى. لفهم المقصود، لنرجع بتفكيرنا إلى أنواع الروائح الكريهة في تاريخ البشرية، وأساليب البشر في مكافحتها من أجل عيش يوم هنيئ. فلا شك أن الإنسان في حياته اليومية عبر التاريخ، ومنذ القدم، يتعرض لمواقف مختلفة، إما بتصبب عرق متراكم يؤذي الجالسين على نفس المائدة، أو التعرض لروائح كريهة من حيوانات ميتة أو فضلاتها. كما أن الفضاءات المغلقة أيضًا تجتمع فيها الروائح الكريهة التي تتراكم بشكل قد لا يُطاق. وبسبب كل ما سبق، اجتهد الإنسان منذ القدم في اختراع وإبداع أجود أنواع العطور ليُقضي على ما يُسيء رونق حياته اليومية، ليحيى حياة هنيئة طيبة. إذا تأملنا أنواع العطور اليوم، ستجد منها ما هو خفيف لمجرد الانتعاش اليومي، ويغطي ويستر المستور ولا يزيله من الجذر (Body Mists). ولإزالة الروائح الكريهة بقوة، يمكن استخدام المسك أو العنبر، وهي تدخل ضمن (Parfum Oils). ولروائح الطعام الكريهة، تُستخدم في الغالب عطور (Dior Sauvage). وقد سقتُ هذه الأمثلة لِنُشخِّص الفهم العميق للحديث النبوي الشريف: عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ كَحَامِلِ المِسْكِ وَنَافِخِ الكِيرِ، فَحَامِلُ المِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، وَنَافِخُ الكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا مُنْتِنَةً» (متفق عليه). فبتحليل دقيق، مع استحضار ما سبق، سيُحيلنا ذلك إلى أن الحسنات درجات في فاعليتها بنحو السيئات، بحسب نية العبد وإبداعيته في تنزيل تلك النية على أرض الواقع. ولهذا اختلف الأنبياء في مقاماتهم، وتنوع الأولياء في درجاتهم، وتفاقمت دركات أهل الكفر والنفاق -والعياذ بالله-. فلا شك أن التصورات تبتدئ بفكرة، وهي النية، ثم بعد التصور يأتي التنزيل الواقعي لذلك التصور. فنجد أن المخترع نزل فكرة صنع طائرة من مجرد تصور، أو صنع عجلة كانت سبب تقدم البشرية في كل ميادين تقدمها؛ لأن العجلة كانت عند بعض العلماء من أهم الاختراعات في تاريخ البشرية. حيث لا يختلف اثنان في أن سهولة التواصل بين بني البشر تعتمد على سهولة باقي الاختراعات مهما تنوعت؛ لأنه لولا العجلة لما تمكنوا من استحضار المواد الأولية لأي اختراع آخر. عالم السموم وإيجاد ترياق لها بحر عميق لمن تبحر فيه، حيث إن أنواع السموم ودرجات فعاليتها تختلف -ولا شك حسب الأطباء- فمنها ما يسبب شللًا للأعضاء، ومنها ما ينتج اختناقًا تنفسيًا، كما أن منها ما قد ينتج عنه أمراض سرطانية أو مزمنة، وأخرى تسبب الموت في جرعات متوالية، ومنها ما قد يقتل فورًا. في المقابل، فإن العقل البشري طور أنواعًا من الترياق ضد كل هذه الأنواع من السموم، حيث طور الإنسان أنواعًا من الترياق الكيميائي الذي يحول السم إلى فيتامين (B12)، ومنها ما يسهل إخراج السموم من الذات الإنسانية، ومنها ما يزيل تراكم السموم الزئبقية في جسم الإنسان، كما أن هناك من أنواع الترياق ما يخلص الجسم من السموم بإخراجها من الكبد. والحديث في ذلك عند أهل الاختصاص يطول، وقد أخذنا منه ما يفيدنا لفهم المقصود في ارتباطه بحديثنا عن إكسير الخير، وفعالية درجات الحسنات في إذابة السيئات وإزالة روائحها المعنوية الكريهة بعطر أعمال الخير المتباينة في درجاتها. يقول الحق سبحانه في الآية الكريمة، والقانون الكوني الرهيب في جماليته والغني بمعانيه الذي يأخذ بالألباب: ﴿وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا﴾ [الإسراء: 21]. ليس المقصود -في نظرنا- في تفسير هذه الآية هو شرح التباين الحاصل بين الحياة الدنيا والآخرة، بقدر ما أن القصد هنا يتمحور حول أعمالنا المرتبطة باهتماماتنا اليومية، سواء كان دافعنا إليها دنيويًا أو أخرويًا. هذه الدوافع والنوايا والتصورات القبلية هي ما يجعل التفاضل كبيرًا في نتائجها. هذا التفاضل والتباين يكبر كلما تعلق بهدف سماوي أخروي، ويصغر كلما كان مرتبطًا بما هو أرضي دنيوي. وما سُميت الدنيا -في نظرنا- إلا لصغر ودناءة نتائجها، وما ارتبطت الآخرة بما هو سماوي غيبي إلا لسمو وعلو درجاتها ومقاماتها علوًا كبيرًا. وضرب الله مثالًا على ذلك اصطفاء مريم عليها السلام اصطفاءً جوهريًا ليُحيلنا إلى أهمية مفهوم الجوهر والأخلاق الطيبة وفاعليتها في إزالة السموم المعنوية. يقول تعالى: ﴿يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ﴾ [آل عمران: 42]. وهو ما يشبه قول الرسول ﷺ في الحديث النبوي الشريف: عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ، فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ، وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ، وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقًا. وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا» (متفق عليه). إن كل متدبر في الآية الكريمة والحديث النبوي الشريف سيتبادر إلى ذهنه الارتباط الوثيق بينهما في أن تكرار الأشياء في الحياة اليومية يمكن من إتقانها وتمكينها واستقرار أثرها في قلب الإنسان، سواء في جانبها الإيجابي أو السلبي. وهو قانون الاصطفاء في جانبه الإيجابي أو السلبي، فمن كل شيء خلق الله زوجين اثنين، فلينظر كل أحد في أي شق أراد أن يصطفي ويختار بضم الياء. وختامًا، فإن ما يزيل السموم القاتلة بترياقاتها الكيميائية يُحيلنا إلى درجات وفاعلية الترياق المعنوي في إزالة كل دركات السموم المعنوية من حقد وكره ونفاق وغفلة وفتنة وأمراض اجتماعية، بأعمال القلوب التي هي التصورات القبلية لكل أعمال الجوارح. فالتوبة والأوبة إلى الله تعالى دافع قوي للإبداع في الأعمال القلبية الأخرى من حلم وصبر ومحبة وشوق وإيثار وتدبر وتعقل، يورث الحكمة التي هي كيفية تنزيل الآية والقانون الكوني على أرض الواقع لكل مؤمن في حياته اليومية. ولا يتأتى ذلك إلا بفهم وفقه ووعي عن الله عز وجل، الذي به يحقق الإنسان المؤمن القصد من خلقه في هذا الكون. إيطاليا تلغراف

هل يضاعف ثواب الصائم في الحر الشديد؟ الإفتاء تجيب
هل يضاعف ثواب الصائم في الحر الشديد؟ الإفتاء تجيب

صدى البلد

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى البلد

هل يضاعف ثواب الصائم في الحر الشديد؟ الإفتاء تجيب

تشهد مصر هذه الأيام موجة حارة شديدة، حيث وصلت درجات الحرارة إلى 37 درجة مئوية، بالتزامن مع صيام المسلمين لليوم الـ27 من رمضان. ومع ارتفاع درجات الحرارة، يتساءل كثيرون عن مدى تأثير الصيام في الحر الشديد على الثواب، خاصة مع الشعور الشديد بالعطش والإرهاق. وأوضحت دار الإفتاء أن الصيام من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى الله، وأن أجره يزداد مع زيادة المشقة. واستدلت بحديث النبي ﷺ: "من صام يومًا في سبيل الله، باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا" (رواه البخاري). وأكدت أن الصوم في الأيام الحارة ذات النهار الطويل يكون ثوابه أعظم، استنادًا إلى حديث النبي ﷺ لعائشة رضي الله عنها في عمرتها: "إن لك من الأجر قدر نصبك ونفقتك" (رواه الدارقطني). كما استشهدت الدار بحديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، الذي قال: "خرجنا غازين في البحر، فسمعنا مناديًا يقول: ألا أخبركم بقضاء قضاه الله على نفسه؟ إن الله تعالى قضى على نفسه أنه من عطش نفسه لله في يوم حار كان حقًا على الله أن يرويه يوم القيامة". وذكرت أن أبا موسى الأشعري رضي الله عنه كان يتحرى الأيام الأشد حرًا ليصومها، طمعًا في هذا الثواب العظيم. وبناءً على ذلك، أكدت دار الإفتاء أن أجر الصيام عظيم في كل الأحوال، لكنه يتضاعف عند الصيام في شدة الحر، لما فيه من مجاهدة النفس وتحمل المشقة، وهو ما يعكس الإخلاص في العبادة والتقرب إلى الله تعالى.

الحوقلة دواء لكل داء.. فضائل لا تُحصى
الحوقلة دواء لكل داء.. فضائل لا تُحصى

الجمهورية

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

الحوقلة دواء لكل داء.. فضائل لا تُحصى

الحوقلة، وهي قول " لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ "، من الأذكار التي تُعبِّر عن كمال العبودية، والإيمان بالقدرة المطلقة للمولى عز وجل. فهي تدلّ على عجز العبد، وأنه لا يستطيع تحقيق أي أمر إلا بتوفيق الله تعالى. وقد نصح الداعية الإسلامي مصطفى حسني كل من يشعر بالوحدة بالإكثار من قول "لا حول ولا قوة إلا بالله" مائة أو مائتي مرة يوميًا، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ قال فيها: "لا حول ولا قوة إلا بالله دواءٌ من تسعة وتسعين داء، أيسرها الهم". وقال أهل العلم إنهم لم يقفوا على بيان تلك الأدواء بالتفصيل، لكنهم أوضحوا أنه إذا تبرّأ المرءُ من قوّته، واستشعر ضعفه، ولاذ بقوة المولى عز وجل منكسرًا خاضعًا، نال رضاه تعالى وقُربه. وقد ورد في النصوص النبوية بيان فضل الذكر بالحوقلة، ومن ذلك: _كنز من كنوز الجنة: فقد جاء في الصحيحين عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال له: "قل: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها كنز من كنوز الجنة". _ غِراس الجنة: فقد رُوي عن النبي ﷺ أنه ليلة أُسري به مرَّ على إبراهيم عليه السلام، فقال له: "يا محمد، مُرْ أُمَّتك فليُكْثِروا من غِراس الجنة، فإن تُربتها طيبة، وأرضها واسعة". قال: "وما غِراس الجنة؟" قال: "لا حول ولا قوة إلا بالله".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store