أحدث الأخبار مع #أتلتيك_بلباو


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
ماونت: لحظة التعافي حانت... أريد الألقاب
يتطلّع ماسون ماونت، لاعب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، إلى مساعدة فريقه في إنقاذ موسمه من خلال تحقيق لقب الدوري الأوروبي، في حين يسعى لاعب الوسط لترك «عامَيْن اتسما بالصعوبة» خلفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا)، أن ماونت، 26 عاماً، كان هدفاً رئيسياً للمدرب السابق إريك تن هاغ، ولكنه لم يشارك سوى في 25 مباراة مع المدرب الهولندي، بعدما بُني بالكثير من الإصابات عقب انتقاله من تشيلسي في يوليو (تموز) 2023. وتمكّن ماونت من المشاركة مع المدرب الحالي روبن أموريم في أول سبعة لقاءات تولى فيها تدريب الفريق، عقب خلافة تن هاغ، ولكنه تعرّض لإصابة في أوتار الركبة في ديسمبر (كانون الأول) أمام مانشستر سيتي في ديربي مانشستر. وعاد لاعب وسط المنتخب الإنجليزي في أبريل (نيسان)، وبعد أن تمّ تقليص دقائق مشاركته في الأسابيع الأخيرة، يسعى جاهداً الآن ليكون ضمن التشكيل الرئيسي للمباراة النهائية للدوري الأوروبي، المقرر إقامتها بعد غد الأربعاء أمام توتنهام، حيث يسعى لتعزيز مستواه بعد تسجيله ثنائية رائعة في الدور قبل النهائي أمام أتلتيك بلباو. وقال ماونت: «أعتقد أن الجانب الخاص بكرة القدم والإصابات هو شيء لم أتوقعه بالطبع. لم يكن الأمر سهلاً، لكنني حافظت على تركيزي طوال تلك الفترة». وأضاف: «كان في ذهني دائماً أن الأمور ستتحسن، وأن شيئاً ما سيحدث، وسأحصل على لحظة أسجل فيها بعض الأهداف أو يحدث شيء إيجابي». وأردف: «آمنت بذلك دائماً، وأريد أن أفعل المزيد. ليس الأمر مجرد أنني حققت ذلك وأنا راضٍ، لا، لست راضياً بعد. أريد المزيد والمزيد، وأرغب في الفوز بالألقاب، لكن الأمر لم يكن سهلاً». وأكد: «كانا عامَيْن في غاية الصعوبة، ولكنني حافظت على تركيزي، لذلك أعلم أن لحظات مثل هذه ستأتي، وكان هذا دائماً في عقلي». وقال ماونت إن الليلة المميزة ضد أتلتيك كانت رائعة للغاية بعد فترات غيابه بسبب الإصابة، مشيراً إلى أنه «يتحسّن أكثر فأكثر» مع تزايد لياقته وثقته بنفسه. عندما قيل لماونت إنه يبدو شخصاً واثقاً بنفسه، أومأ برأسه مبتسماً، ثم قال: «الأمر ليس سهلاً دائماً». وأضاف: «أمضيت الكثير من الأيام في كارينغتون وأنا أجلس على سرير العلاج، وكنت وقتها أرغب في أن أشارك في التدريبات. كنت حاضراً في المدرجات أتابع الكثير من المباريات، ووقتها كنت أرغب في اللعب. وكانت هذه هي الظروف». وأضاف: «بذلت كل ما عندي في فترة التأهيل، في محاولة للعودة في أسرع وقت ممكن. كان هذا دائماً في عقلي». وأكد: «كان الأمر صعباً، ولكنني تعلمت الكثير منه، من تلك اللحظات. والآن عدت أشعر بأنني أفضل بكثير».


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
«لاليغا»: بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري «الأبطال»
أبقى ريال بيتيس على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ موسم 2005 - 2006 بإنقاذ نقطة التعادل 2 - 2 أمام مضيفه رايو فايكانو، بعدما كان متأخراً بهدفين نظيفين، وذلك في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وقبل مرحلتين على ختام الموسم، يجد بيتيس نفسه على بعد خمس نقاط من فياريال، صاحب المركز الخامس الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال والفائز، الأربعاء، على ليغانيس 3 - 0. ويحتل أتلتيك بلباو المركز الرابع بنفس عدد نقاط فياريال قبل مباراته لاحقاً، الخميس، ضد مضيفه خيتافي. وأنهى فايكانو الشوط الأول متقدماً بهدفين سجلهما خورخي دي فروتوس (37) والفرنسي فلوريان لوغون (6+45)، لكن بيتيس عاد في الشوط الثاني بفضل الكولومبي كوتشو هرنانديز (51) وإيسكو (61 من ركلة جزاء). وهذا التعادل الثالث تواليا لبيتيس، بعد أول ضد فيورنتينا الإيطالي 2 - 2 بعد التمديد في إياب نصف نهائي مسابقة «كونفرنس ليغ» التي بلغ مباراتها النهائية حيث يلتقي تشلسي الإنجليزي في 28 الحالي، وثانٍ على أرضه ضد أوساسونا 1 - 1 في المرحلة الماضية، مهدراً نقطتين ثمينتين لصراع المشاركة في دوري الأبطال. وما يزيد من مهمة النادي الأندلسي صعوبة أنه يحل في المرحلة المقبلة قبل الأخيرة ضيفاً على أتلتيكو مدريد الثالث الذي مني، الخميس، بهزيمته السادسة للموسم، وجاءت على يد مضيفه أوساسونا بهدفين نظيفين سجلهما أليخاندرو كاتينا (25) والكرواتي أنتي بوديمير (82) بكرتين رأسيتين. لكن هذه الخسارة لا تحمل أي تأثير على فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني الذي ضمن تأهله إلى دوري الأبطال كونه يتقدم بفارق 11 نقطة على بيتيس، لكنها تسببت بحسم جاره ريال مدريد، الفائز، الأربعاء، على مايوركا 2 - 1 في الوقت القاتل، للوصافة بما أنه يتقدم بفارق 8 نقاط على «لوس روخيبلانكوس»، قبل مرحلتين على النهاية. وتتجه الأنظار لاحقاً إلى كتالونيا حيث سيكون برشلونة أمام فرصة حسم اللقب في حال فوزه على مضيفه وجاره إسبانيول؛ كونه يتقدم حالياً بفارق أربع نقاط على ريال مدريد، وسيرتفع إلى سبع في حال الانتصار.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
«سخرية لابورت» شرارة الخلاف مع مدرب النصر... و«الآسيوية» فجرت الأزمة
كشفت مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن علاقة الإسباني إيميريك لابورت، مدافع النصر، بمدرب الفريق، ستيفانو بيولي، وصلت لطريق مسدود، وبات اللاعب خارج حسابات النادي بعد تراكمات بدأت شرارتها الأولى في رمضان الماضي، ووصلت إلى مراحلها الأخيرة بعد خروج الفريق من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة. وكشفت المصادر أن شرارة الخلاف بين الطرفين بدأت عندما طلب الإيطالي بيولي، مدرب النصر، من لاعبي فريقه أداء أحد التدريبات في شهر رمضان الماضي، وحينها سخِر الإسباني لابورت من التمرين المطلوب مما جعل المدرب يشتاط غضباً حينها، لكنهما تجاوزا الأمر. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن الخلافات عادت بين الطرفين عندما ظل المدرب يستبعد اللاعب عن القائمة الأساسية ويشرك علي لاجامي بشكل أكبر على حساب لابورت، وبعد خسارة الفريق أمام كاواساكي الياباني وخروجه من البطولة الآسيوية حصل خلاف بين بيولي ولابورت في أول مران للفريق بعد العودة إلى الرياض؛ مما جعل المدرب يستبعده عن تدريبات الفريق الجماعية. وأوضحت المصادر أن هناك عدداً من الأندية الإسبانية ترغب بخدمات اللاعب في الفترة الشتوية، إلا أنها أجلّت ورفضت تلك المطالبات لسببين؛ الأول لحاجة لفريق لخدماته، والثاني لارتفاع راتبه السنوي الذي يبلغ ما يقارب 24 مليون يورو، فيما أبدت أندية مثل أتلتيك بلباو ونادٍ فرنسي رغبة في التعاقد معه الصيف المقبل، وهو ما قد يمهّد طريقه لمغادرة أسوار النصر.


الرياض
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
أموريم يقر بأن يونايتد يستحق الانتقادات رغم وصوله لنهائي يوروبا ليغ
أقر المدرب البرتغالي روبن أموريم بأن فريقه مانشستر يونايتد الإنكليزي يعاني "الكثير من المشاكل" و"يستحق الانتقادات الموجهة إليه"، وذلك رغم وصوله الخميس إلى نهائي مسابقة "يوروبا ليغ" لكرة القدم التي تشكل فرصته الوحيدة لإنقاذ الموسم. ودخل يونايتد لقاء الخميس ضد ضيفه أتلتيك بلباو الإسباني وهو في وضع مريح نتيجة فوزه ذهابا خارج الديار 3-0، لكنه وجد نفسه متخلفا على أرضه 0-1 في نهاية الشوط الأول بعدما اتسم أداء لاعبيه بالتوتر والفوضى في بعض الأحيان.لكن بالتبديلات الثلاثة التي أجراها بعد قرابة ساعة على البداية، قلب أموريم الأمور رأسا على عقب وخرج فريقه في النهاية منتصرا 4-1 بفضل ثنائية من البديل مايسون ماونت، ليلتقي في النهائي مواطنه توتنهام. ورغم هذا الفوز الكبير والتأهل إلى النهائي، لم ينخدع أموريم بنتيجة المباراة ضد الضيف الباسكي وكان يفكر في المشوار الكارثي لفريقه في الدوري الممتاز قبل مباراة الأحد على أرضه أمام وست هام المتعثر.وإذا سقط يونايتد أمام ضيفه اللندني ونجح توتنهام في الفوز أو التعادل ضد جاره كريستال بالاس، سيتراجع فريق أموريم إلى المركز السابع عشر في الترتيب قبل مرحلتين على ختام الموسم، لكن الحظ أسعفه بعدما حُسِمَت هوية الفرق الثلاثة التي ستغادر الدوري الممتاز. وقال أموريم "كان بإمكانكم رؤية الضعف مجددا. لدينا العديد من المشاكل. حتى مع الفوز في هذا النوع من المباريات (ضد بلباو)، يمكنكم أن تروا خلال المباراة أن لدينا الكثير من الأمور التي نحتاج إلى تحسينها".ورغم أن أداء يونايتد في الدوري الممتاز أكثر من كارثي، قال أموريم إنه لن يلجأ إلى إراحة لاعبيه وحمايتهم تحضيرا لنهائي "يوروبا ليغ" في 21 أيار/مايو على ملعب "سان ماميس" في بلباو، لأنه متمسك بأن يكون فريقه "تنافسيا" في الدوري.وأضاف "سيلعبون، لأن اللعب يكون أفضل في بعض الأحيان. ما سأقوم بحمايته هو من سيكون أمام خطر التعرض للإصابة"، مشددا "يتعين علينا استغلال كل مباراة لتحسين أدائنا، حتى للتحضير للنهائي، لكن بشكل خاص للتحضير للمستقبل". وقال أموريم إن الانتقادات التي وجهها قائد يونايتد السابق الإيرلندي روي كين لفريقه بسبب أدائه في الدوري الممتاز كانت مبررة، مضيفا "نحاول أن نبذل قصارى جهدنا، لكني لا اختلف (مع كين) بأننا قادرون على تقديم الأفضل. مرة أخرى، ليس لدي ما أقوله بشأن الانتقادات لأننا نستحقها. إذا لم نستطع تقبّل كل شيء في موسم من هذا النوع، فأعتقد أننا في المهنة غير المناسبة. أُقرّ بذلك تماما، وأتفق مع جميع المنتقدين".لكن أموريم الذي أجرى ثمانية تغييرات على التشكيلة في خسارة الدوري الأسبوع الماضي أمام برنتفورد (3-4)، قال إنه يتعين على يونايتد التمتع بالذكاء قبل المباراة النهائية، موضحا "يجب عليّ أن أختار. ما هو الأفضل للنادي، وليس ما هو الأفضل لي".


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
أموريم يقر بأن مانشستر يونايتد يستحق الانتقادات
أقر المدرب البرتغالي روبن أموريم بأن فريقه مانشستر يونايتد يعاني «الكثير من المشاكل» و«يستحق الانتقادات الموجهة إليه»، وذلك رغم وصوله إلى نهائي مسابقة «يوروبا ليغ» لكرة القدم التي تشكل فرصته الوحيدة لإنقاذ الموسم. ودخل يونايتد لقاء الخميس ضد ضيفه أتلتيك بلباو الإسباني وهو في وضع مريح نتيجة فوزه ذهاباً خارج الديار 3-0، لكنه وجد نفسه متخلفاً على أرضه 0-1 في نهاية الشوط الأول بعدما اتسم أداء لاعبيه بالتوتر والفوضى في بعض الأحيان. لكن بالتبديلات الثلاثة التي أجراها بعد قرابة ساعة على البداية، قلب أموريم الأمور رأسا على عقب وخرج فريقه في النهاية منتصراً 4-1 بفضل ثنائية من البديل مايسون ماونت، ليلتقي في النهائي مواطنه توتنهام. ورغم هذا الفوز الكبير والتأهل إلى النهائي، لم ينخدع أموريم بنتيجة المباراة ضد الضيف الباسكي وكان يفكر في المشوار الكارثي لفريقه في الدوري الممتاز قبل مباراة الأحد على أرضه أمام وست هام المتعثر. وإذا سقط يونايتد أمام ضيفه اللندني ونجح توتنهام في الفوز أو التعادل ضد جاره كريستال بالاس، سيتراجع فريق أموريم إلى المركز السابع عشر في الترتيب قبل مرحلتين على ختام الموسم، لكن الحظ أسعفه بعدما حُسِمَت هوية الفرق الثلاثة التي ستغادر الدوري الممتاز. وقال أموريم «كان بإمكانكم رؤية الضعف مجدداً. لدينا العديد من المشاكل. حتى مع الفوز في هذا النوع من المباريات (ضد بلباو)، يمكنكم أن تروا خلال المباراة أن لدينا الكثير من الأمور التي نحتاج إلى تحسينها». ورغم أن أداء يونايتد في الدوري الممتاز أكثر من كارثي، قال أموريم إنه لن يلجأ إلى إراحة لاعبيه وحمايتهم تحضيرا لنهائي «يوروبا ليغ» في 21 مايو على ملعب «سان ماميس» في بلباو، لأنه متمسك بأن يكون فريقه «تنافسياَ» في الدوري. وأضاف «سيلعبون، لأن اللعب يكون أفضل في بعض الأحيان. ما سأقوم بحمايته هو من سيكون أمام خطر التعرض للإصابة»، مشدداً «يتعين علينا استغلال كل مباراة لتحسين أدائنا، حتى للتحضير للنهائي، لكن بشكل خاص للتحضير للمستقبل». وقال أموريم إن الانتقادات التي وجهها قائد يونايتد السابق الإيرلندي روي كين لفريقه بسبب أدائه في الدوري الممتاز كانت مبررة، مضيفاً «نحاول أن نبذل قصارى جهدنا، لكني لا اختلف (مع كين) بأننا قادرون على تقديم الأفضل. مرة أخرى، ليس لدي ما أقوله بشأن الانتقادات لأننا نستحقها. إذا لم نستطع تقبّل كل شيء في موسم من هذا النوع، فأعتقد أننا في المهنة غير المناسبة. أُقرّ بذلك تماما، وأتفق مع جميع المنتقدين». لكن أموريم الذي أجرى ثمانية تغييرات على التشكيلة في خسارة الدوري الأسبوع الماضي أمام برنتفورد (3-4)، قال إنه يتعين على يونايتد التمتع بالذكاء قبل المباراة النهائية، موضحاً «يجب عليّ أن أختار. ما هو الأفضل للنادي، وليس ما هو الأفضل لي».