أحدث الأخبار مع #أجندةترامب


وكالة نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
خطة ترامب لقصقصة أجنحة الاستخبارات: هيكلة أم هزة بالعمق؟
وتحمل هذه الخطوة أبعاداً تتجاوز مجرد 'إعادة الهيكلة'. ووفقاً لمصادر مطلعة، فقد أبلغ البيت الأبيض الكونغرس بنيته خفض أعداد العاملين في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ووكالات أخرى، من بينها وكالة الأمن القومي، ضمن خطة تمتد لسنوات. الخطة تتضمن تقليص نحو 1200 وظيفة في الـCIA تدريجياً، إلى جانب خفض أوسع في وكالات استخباراتية أخرى. ورغم ما توحي به الأرقام من تسريحات شاملة، فإن المسؤولين يؤكدون أن التغيير سيكون تدريجياً، عبر وقف التوظيف الطبيعي وتقاعد مبكر اختاره المئات طوعاً. مدير الاستخبارات المركزية آنذاك، جون راتكليف، برر الخطوة بأنها جزء من 'ضخ طاقة متجددة' في جسد الوكالة، وإتاحة المجال لقيادات جديدة، مؤكداً أن الأولوية هي التوافق مع أجندة ترامب للأمن القومي. وأضاف في بيان رسمي أن هذه الخطوات تهدف إلى تحسين الأداء وتوسيع قدرة الوكالة على جمع وتحليل المعلومات بفعالية. وفيما أكدت الوكالة استمرارها في تقديم تحليلات 'موضوعية ومتعددة المصادر'، شدد راتكليف أمام الكونغرس على ضرورة حماية التقييمات الاستخباراتية من أي تحيّز سياسي. أما مكتب مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، التي تشرف على تنسيق أعمال 18 وكالة، فقد رفض التعليق. وهو صمت يطرح تساؤلات حول الموقف الداخلي تجاه هذه التغييرات الجذرية. تأتي الخطوة ضمن سياسة ترامب الأشمل لخفض حجم الحكومة الفدرالية، حيث كانت الاستخبارات من أوائل الأجهزة التي طبقت برنامج التسريح الطوعي، في مسعى لتقليص الإنفاق وتحقيق كفاءة حكومية أكبر. لكن يبقى السؤال: هل تعني هذه التغييرات تعزيزاً للأداء أم إضعافاً لقدرات الاستخبارات الأميركية؟ إقرأ أيضا| شاهد: خطوة ترامب المثيرة للدخول في السباق نحو البابوية ويأتي هذا التفكيك التدريجي للأجهزة الاستخباراتية وسط جهود يقودها الملياردير إيلون ماسك لإعادة هيكلة الحكومة الفيدرالية، فيما اعتبره مراقبون بداية لمرحلة جديدة من الصراع داخل أروقة السلطة الأمريكية، تضع مؤسسة الأمن القومي في مواجهة غير مسبوقة مع الإدارة السياسية. وتعكس هذه التطورات تصدّعا في قلب منظومة الهيمنة الأمريكية، وتؤشر إلى انكشاف داخلي قد يُضعف قدرة واشنطن على فرض سطوتها الأمنية المتوهمة على الساحة الدولية، في ظل تعاظم التحديات الخارجية وتراجع الثقة الداخلية بالمؤسسات الأمنية.


صحيفة الخليج
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أرباح «سيتي جروب» الفصلية تتجاوز التوقعات وتقفز 21.7% إلى 4.1 مليار دولار
ارتفعت أرباح سيتي جروب في الربع الأول، حيث حقق متداولوها مكاسب غير متوقعة من تقلبات الأسواق التي غذّت نشاط العملاء. ارتفع صافي دخل البنك 21.66% إلى 4.1 مليار دولار، أو 1.96 دولار للسهم، في الأشهر الثلاثة المنتهية في 31 مارس، مقارنة بـ3.37 مليار دولار، أو 1.58 دولار للسهم، في الفترة نفسها العام السابق. وكان المحللون يتوقعون تسجيل البنك أرباح 1.85 دولار للسهم. وتوافقت أرباح ثالث أكبر مُقرض أمريكي مع أرباح منافسيه في وول ستريت، بما في ذلك جي بي مورغان تشيس وغولدمان ساكس ومورغان ستانلي، حيث ارتفعت النتائج أيضاً بفضل قوة تداول الأسهم. وقفز تداول الأسهم في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، حيث أعاد المستثمرون ترتيب محافظهم الاستثمارية خلال فترة من عدم اليقين المتزايد بشأن تعريفات الرئيس دونالد ترامب الجمركية وظهور نموذج الذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة لشركة ديب سيك الصينية الناشئة. وارتفعت إيرادات سيتي من الأسواق بنسبة 12% لتصل إلى 6 مليارات دولار أمريكي في الربع، متجاوزةً توقعاتها السابقة بتحقيق مكاسب بنسبة مئوية متوسطة في خانة الآحاد. وارتفعت إيرادات الأسهم بنسبة 23%، مدعومةً بتزايد نشاط العملاء. وقفزت إيرادات الدخل الثابت، وهي المحرك الرئيسي لأعمال سيتي في الأسواق، بنسبة 8% لتصل إلى 4.5 مليار دولار أمريكي، مدعومةً بأسعار الفائدة والعملات. تداعيات رسوم ترامب وحذر الرؤساء التنفيذيون في وول ستريت من التداعيات المحتملة للرسوم الجمركية الأمريكية، التي خيمت على التوقعات الاقتصادية وأثارت مخاوف من الركود. وتعرضت أسهم البنوك لهزة عنيفة عندما أُعلن عن الرسوم الجمركية الشاملة في وقت سابق من هذا الشهر، وهو تحول كبير عن التفاؤل الذي ساد بداية العام بشأن أجندة ترامب الداعمة للأعمال. وقد تُعيد الرسوم الجمركية إشعال فتيل التضخم وتقييد النمو الاقتصادي، ما يُحدّ من إقبال الشركات على إبرام الصفقات والاقتراض. كما قد يُؤثر ضعف ثقة المستهلكين في الإنفاق والطلب على القروض. تبسيط العمليات تخوض سيتي جُهوداً مُتعددة السنوات تحت قيادة الرئيسة التنفيذية جين فريزر لتبسيط عملياتها وتحسين عوائدها، مع مُحاولة إصلاح المشاكل التنظيمية القائمة منذ فترة طويلة. بينما أنجزت سيتي جُزءاً كبيراً من إعادة تنظيمها العام الماضي، لا تزال تعمل على تحسين إدارة جودة بياناتها وإعداد التقارير التنظيمية. كما خفّض البنك المكافآت المدفوعة في عام 2024 لكبار المديرين التنفيذيين لعدم إحرازهم تقدماً كافياً في قضايا الامتثال. وتعتزم سيتي تقليص اعتمادها على مُقاولي تكنولوجيا المعلومات وتوظيف آلاف الموظفين في مجال تكنولوجيا المعلومات في ظلّ مواجهتها للعقوبات التنظيمية، وفقاً لما أوردته رويترز الشهر الماضي. وكانت أسهم البنك قد انخفضت بنسبة 10.2% حتى الآن هذا العام عند إغلاق الاثنين.


سكاي نيوز عربية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
وزير الطاقة الأميركي: الطلب القوي على النفط والغاز مستمر
هذه الزيارة، التي تأتي ضمن جولة إقليمية لرايت في الشرق الأوسط، لم تكن مجرد لقاء بروتوكولي، بل حملت في طياتها رسائل اقتصادية ترتبط بأجندة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، خصوصًا في ما يتعلّق بالتجارة والطاقة وإعادة تموضع واشنطن في الأسواق العالمية. أجندة ترامب: تصدير لا استيراد فقط كريس رايت، وفي تصريح لافت لـ "سكاي نيوز عربية"، لخص بدقة الرؤية التجارية للرئيس دونالد ترامب ، حيث قال: "أجندة الرئيس ترامب التجارية مدفوعة بأمرين. أولًا، الولايات المتحدة تُرحّب بشدة بالواردات... لكن معظم شركائنا التجاريين لم يرحبوا بالصادرات الأميركية بنفس القدر". بهذا التصريح، يوضح رايت أن ترامب لا يسعى لإغلاق السوق الأميركية، بل لتكافؤ الفرص. فمرحلة " أميركا المستوردة" قد انتهت في رؤيته، وحان وقت إعادة التوازن، عبر فرض رسوم جمركية تهدف، من وجهة نظره، إلى تشجيع الشركاء التجاريين على فتح أسواقهم أمام المنتجات الأميركية، وإعادة توطين الصناعات الثقيلة داخل الولايات المتحدة. أشار رايت خلال حديثه إلى التحول الجذري الذي يسعى إليه ترامب في السياسة الاقتصادية: "على مدى 20 أو 25 عامًا، غادرت الكثير من الصناعات الثقيلة الولايات المتحدة... لديه شغف كبير بإعادة تلك الوظائف ، ورفع الأجور الأميركية ، وتعزيز الأمن الأميركي". هذه الاستراتيجية، وإن كانت تصطدم بأعراف السوق الحرة، تنطوي على أهداف أمنية واقتصادية، وتصب في إطار ما يسمى "السيادة التصنيعية". فإعادة المصانع تعني استرجاع الوظائف ، وتقليل الاعتماد على الخارج، خاصة في القطاعات الاستراتيجية كالتكنولوجيا والطاقة. أسعار الطاقة: التوازن المستحيل؟ مفارقة لافتة أشار إليها رايت عندما تطرّق إلى محاولة ترامب خفض أسعار الطاقة للمستهلك، بالتزامن مع رفع الإنتاج المحلي: "هناك نوع من التناقض. كيف يمكن وضع خطة للتوفيق بين المطلبين؟... السوق هو الذي يُحدد الأسعار". هنا تكمن معضلة أساسية في أجندة ترامب. إذ أن زيادة الإنتاج تعني بالضرورة انخفاض الأسعار، مما قد يضر بربحية الشركات. لكن من جهة أخرى، فإن ذلك يدعم الاقتصاد الأميركي من حيث تخفيض تكلفة المعيشة وتعزيز التنافسية. هذه المعادلة المعقّدة تتطلب تدخلًا محدودًا من الحكومة، وفق النظام الأميركي القائم على السوق، لكنها تُبقي على ضرورة تحسين البنية التحتية للطاقة وتبسيط الحصول على التصاريح. في دلالة على استشراف طويل المدى، قال رايت: " الذكاء الاصطناعي نفسه، خلال السنوات الخمس المقبلة، سيشهد نموًا ملحوظًا في الطلب، لا سيما على الغاز الطبيعي والكهرباء". هذا التصريح يعكس إدراكًا للتحولات المقبلة، حيث سيقود الذكاء الاصطناعي والأنظمة المتقدمة النمو الاقتصادي، ما يعني أن الحاجة إلى طاقة مستقرة ومنخفضة التكلفة ستكون أكثر إلحاحًا. وهنا تتلاقى الرؤية الإماراتية في الاستثمار في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي مع الأجندة الأميركية. امتلاك إيران سلاح نووي سيء للشرق الأوسط وللعالم لم تغب السياسة عن تصريحات رايت، حيث اعتبر أن: "أفضل طريقة لإنهاء البرنامج النووي الإيراني هي المفاوضات... لكن هذا يتطلب بعض الضغط". كما أكد أن المفاوضات مع الصين "في مراحلها الأولى"، معيدًا التذكير بأن "السنوات الأربع الماضية لم تكن عظيمةً على صعيد الفرص الاقتصادية". هذه الرؤية تعني أن ملفات الجغرافيا السياسية من الملف النووي الإيراني إلى العلاقات الاقتصادية مع الصين ستكون محورية لدى إدارة ترامب ، وستُستخدم كأوراق ضغط لتحقيق مكاسب اقتصادية مباشرة. الإمارات شريك استراتيجي في هذا السياق، أكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات أن بلاده ملتزمة بـ"تعزيز أمن الطاقة بما يدعم الاقتصاد العالمي"، مشددا على تعزيز الشراكات البناءة والممتدة مع الولايات المتحدة الأميركية التي ترتكز على التعاون الفاعل لدفع التقدم والتنمية المشتركة، تصريح يحمل دلالات على الشراكة المتنامية مع الولايات المتحدة في ظل التحولات الدولية. وتُعد الإمارات لاعبًا محوريًا في سوق الطاقة والتكنولوجيا ، ما يجعلها شريكًا طبيعيًا في مشاريع إعادة التصنيع الأميركي وتوسيع الاستثمار في الذكاء الاصطناعي. زيارة كريس رايت إلى أبوظبي ليست سوى تأكيد على التعاون الأميركي الإماراتي الممتد والمستمر، في وقت تُهيمن عليه أجندة ترامب الاقتصادية الطموحة، أجندة تسعى لإعادة التمركز الأميركي على الساحة العالمية عبر بوابات الطاقة والتجارة، مدفوعة برؤية قائمة على مبدأ "أميركا أولًا... ولكن عبر شراكات ذكية".


وكالة نيوز
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
جين شاهين ، ديمقراطي نيو هامبشاير ، لا ترشح لإعادة انتخابه في مجلس الشيوخ في عام 2026
السناتور جان شاهين ، من نيو هامبشاير ، أعلنت يوم الأربعاء أنها لن ترشح لإعادة انتخاب مجلس الشيوخ الأمريكي في عام 2026. وقال شاهين في ج فيديو وسائل التواصل الاجتماعي. 'لقد حان الوقت فقط.' تم انتخاب شاهين ، وهي ديمقراطية تبلغ من العمر 78 عامًا ، لأول مرة لمجلس الشيوخ في عام 2006. وقد عملت سابقًا كأول امرأة يتم انتخابها في نيو هامبشاير. في مجلس الشيوخ ، يشغل شاهين كأفضل ديمقراطي في لجنة العلاقات الأجنبية. في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز قالت شاهين إن قرارها 'أصبح أكثر صعوبة من قبل البيئة الحالية في البلاد – من قبل الرئيس ترامب وما يفعله الآن.' ديمقراطي في مجلس الشيوخ الثالث لا يرشح في عام 2026 شاهين هو ثالث ديمقراطي في مجلس الشيوخ الذي يختفي في عام 2026. السناتور غاري بيترز من ميشيغان ، والسناتور تينا سميث من مينيسوتا ، قالوا أيضًا إنهم لن يترشحوا لإعادة انتخابه. انتخابات نيو هامبشاير مجلس الشيوخ 2026 من يمكنه استبدال شاهين في مجلس الشيوخ؟ وقال حاكم نيو هامبشاير السابق كريس سونونو ، وهو جمهوري ، لصحيفة واشنطن تايمز يوم الثلاثاء إن الجمهوريين في العاصمة يطلب منه أن يركض وأنه 'لم يستبعدها تمامًا'. سونونو سابقا مرت تحدي السناتور ماجي حسن في عام 2022 من أجل الترشح لفترة رابعة كحاكم. كان رد فعل السناتور الجمهوري السابق في ولاية ماساتشوستس سكوت براون ، الذي تحدى شاهين دون جدوى في سباق مجلس الشيوخ في نيو هامبشاير لعام 2014 ، مع الأخبار يوم الأربعاء ، قائلاً إنه يقدر خدمتها للدولة. 'لقد حان الوقت الآن لنيو هامبشاير أن يكون لدى شخص ما في الوفد يحارب من أجل أولوياتنا ويقف معهم ، وليس ضد أجندة ترامب' ، براون نشر إلى X.


العين الإخبارية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
مشاهير تيك توك.. السلاح السري الجديد للحزب الجمهوري
تم تحديثه السبت 2025/3/8 09:38 م بتوقيت أبوظبي بينما يحاول الديمقراطيون سلوك درب الرئيس الأسبق باراك أوباما في التواصل مع الناخبين الشباب، يبدو أن الجمهوريين بقيادة دونالد ترامب أكثر نجاحًا في الاستفادة من المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي، بينها «تيك توك»، لنشر رسائلهم. واستضاف الجمهوريون مؤثرين بارزين مثل بيني جونسون الذي قدم بثًا مباشرًا لمدة أربع ساعات من مكتب رئيس مجلس النواب مايك جونسون، حيث التقى بعدد من أعضاء الكونغرس الجمهوريين لمناقشة القضايا السياسية المهمة، مثل أجندة ترامب المستقبلية، وكيفية تعزيز سيطرة الجمهوريين على الكونغرس في الانتخابات المقبلة، مما يعكس نهجًا أكثر احترافية في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مقارنة بمحاولات الديمقراطيين التي تعرضت للسخرية. وتقف هذه الاستراتيجية على طرف نقيض مع النهج الذي يتبعه الديمقراطيون، والذين غالبًا ما واجهت محاولاتهم الأخيرة للتواصل الرقمي سخرية واسعة النطاق وُصفت بأنها «محرجة» من قبل كل من المؤثرين الجمهوريين والمعلقين عبر الإنترنت. وأكد رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، خلال مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» أن الجمهوريين لا يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي لأداء «عروض راقصة» مثل الديمقراطيين، واصفًا محاولاتهم بـ«المحرجة» و«غير الفعالة». وأشار إلى أن الجيل الجديد من الناخبين يبحث «عن الأصالة، وليس عن العروض الترويجية المصطنعة». محاولات «فاشلة» على الجانب الآخر، حاول الديمقراطيون التواصل مع الناخبين الشباب عبر استضافة مؤثرين لإنشاء محتوى رقمي يدعم رسائلهم السياسية. لكن إحدى الفيديوهات التي نشرها مؤثر ديمقراطي بعنوان «اختر مقاتلك» أثارت سخرية واسعة بين المحافظين، حيث وصفوها بأنها «محرجة» وغير مؤثرة. وبالإضافة إلى ذلك، نشر عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين مقاطع فيديو متشابهة بأسلوب سريع التحرير، يحمل نفس العبارات تقريبًا، في محاولة لجذب الانتباه على منصات التواصل الاجتماعي. لكن هذه الفيديوهات واجهت انتقادات حادة من المحافظين، الذين وصفوها بأنها «مصطنعة ومكررة»، وأشاروا إلى أنها تفشل في تحقيق التواصل الحقيقي مع الجيل الجديد. إيلون ماسك على الخط ولم يتوقف الجدل حول محاولات الديمقراطيين للتواصل مع الشباب عند المؤثرين الجمهوريين، بل وصل إلى رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، الذي نشر مقطع فيديو مركبًا يُظهر جميع أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين وهم يرددون نفس العبارات بأسلوب متطابق. هذه السخرية انتشرت بشكل واسع، وحصلت على أكثر من 59 مليون مشاهدة، مما يعكس التأثير الكبير لمنصات التواصل الاجتماعي في تشكيل الرأي العام. aXA6IDE5My45My42My43MCA= جزيرة ام اند امز UA