logo
#

أحدث الأخبار مع #أحلام

أحلام تكشف عن مصير ألبومها المصري وعلاقته بمحمد رحيم
أحلام تكشف عن مصير ألبومها المصري وعلاقته بمحمد رحيم

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • أخبار اليوم المصرية

أحلام تكشف عن مصير ألبومها المصري وعلاقته بمحمد رحيم

كشفت النجمة الإماراتية أحلام عن مصير ألبومها المصري، والذي سبق وان أعلنت عن تقديمه قريبًا. وقالت أحلام في تصريحات تليفزيونية: "إن ألبومها الذي تقوم فيه بالغناء باللهجة المصرية لأول مرة، أصبح شبه جاهز، مؤكدة أن الملحن الراحل محمد رحيم سيكون له أغاني ضمن الألبوم". وكانت أحلام كشفت مؤخرًا عن تفاصيل الجزء الثاني من ألبومها "العناق الأخير"، الذي من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة. وقالت أحلام خلال لقائها مع "et بالعربي" أن الجزء الثاني من الألبوم سيطرح ولكن ليست الآن وذلك بسبب انشغالها بأعمال أخري. وأكدت أحلام أن الألبوم سيتواجد به العديد من الأغاني ذات اللهجات المختلفة.

بروكسيل... عرض فيلم "الهروب 1944" تكريما للجنود المغاربة في الحرب العالمية الثانية
بروكسيل... عرض فيلم "الهروب 1944" تكريما للجنود المغاربة في الحرب العالمية الثانية

اليوم 24

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • اليوم 24

بروكسيل... عرض فيلم "الهروب 1944" تكريما للجنود المغاربة في الحرب العالمية الثانية

احتضنت القنصلية العامة للمغرب في بروكسيل، أمس الجمعة، العرض ما قبل الأول للفيلم القصير « الهروب 1944 » للمخرج المغربي سعيد حسبي، تكريما لجنود مغاربة تميزوا بشجاعتهم خلال المعارك ضد النازية في أوربا إبان الحرب العالمية الثانية. والفيلم مستلهم من أحداث واقعية، ويسلط الضوء على شجاعة الجنود المغاربة، مع التأكيد على ضرورة صون ذاكرتهم الحية، كما يعكس قيما إنسانية نبيلة تظل ثابتة حتى في أكثر اللحظات قتامة من التاريخ. وقد تم تصوير الفيلم في بلجيكا، ويشارك في بطولته بوجمعة البطيوي، وريك تيرموت، وعبدو غفاري إنوسا، وفيليب سيدوف، وفانسون لامبريكس. ويستند السيناريو إلى القصة الحقيقية لوالد المخرج سعيد حسبي، وهو أحد قدماء المحاربين المغاربة الذين شاركوا في تلك الحرب. وفي كلمة بالمناسبة، قال القنصل العام للمغرب في بروكسيل، حسن التوري، إن هذا العرض يشكل مناسبة لإماطة اللثام عن « موضوع ظل مجهولا لدى الكثيرين، وفصل من التاريخ طاله التهميش لفترة طويلة، ومغامرة إنسانية نبيلة وشجاعة لم تنل ما تستحقه من تمجيد »، مشددا على أن الأمر يتعلق بالدور البطولي الذي اضطلع به الجنود المغاربة في محاربة النازية والدفاع عن الحرية. وأضاف التوري أن هذا الفيلم يكتسي أهمية خاصة لما يحمله من دلالات رمزية وعمق تاريخي، ولكونه يجسد واجب الذاكرة، مشيرا إلى أن هذا الحدث يبرز الالتزام التاريخي للمغرب بقيم كونية، ويؤكد على ضرورة نقل هذه الحقائق التاريخية إلى الأجيال الصاعدة وفاء لذكرى الجنود المغاربة الذين ضحوا من أجل الحرية. من جهته، أبرز المخرج سعيد حسبي أن إنجازه لهذا العمل الفني يندرج في إطار الوفاء لواجب التوثيق لهذه الذاكرة وسردها بهدف إحيائها ونقلها، لاسيما إلى الأجيال الشابة، مبرزا أن هذا المشروع يكتسي بالنسبة إليه طابعا شخصيا، لكونه يتعلق بتاريخ والده. وقال: « إن الجنود المغاربة في الحرب العالمية الثانية هم أبطال التاريخ، وذاكرتهم تستحق أن تخلد بمختلف الأشكال الفنية ». وأعقب عرض الفيلم نقاش مع الجمهور شارك فيه كتاب وفنانون ومؤرخون، تناول مختلف الجوانب المرتبطة بهذا الموضوع. يذكر أن سعيد حسبي، المزداد بمدينة مراكش سنة 1966 والمقيم في بلجيكا منذ سنة 1996، هو مخرج وكاتب سيناريو وملحن موسيقى للأفلام. ويعد فيلم « الهروب 1944 » ثالث أعماله السينمائية القصيرة، بعد فيلم « أحلام » (2017) و »I Wanna Fly » (2020).

تفاصيل ألبوم أحلام المصري.. تعاونات مع كبار الملحنين وشعراء العرب
تفاصيل ألبوم أحلام المصري.. تعاونات مع كبار الملحنين وشعراء العرب

تحيا مصر

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • تحيا مصر

تفاصيل ألبوم أحلام المصري.. تعاونات مع كبار الملحنين وشعراء العرب

يتسائل الكثيرون عن تفاصيل ألبوم أحلام المصري.. تعاونات مع كبار الملحنين وشعراء العرب مع ارتفاع مؤشرات البحث عن تفاصيل ألبوم أحلام المصري كشفت الفنانة الإماراتية أحلام عن آخر تطورات ألبومها الغنائي باللهجة المصرية، الذي كانت قد أعلنت عنه سابقًا، موضحة أنه بات في مراحله النهائية واقترب من الاكتمال وأكدت أن الألبوم سيضم مجموعة من الأغاني التي تعاونت فيها مع نخبة من الملحنين، من بينهم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي ستكون له بصمة خاصة ضمن العمل، في لفتة وفاء وتقدير لموهبته بعد رحيله عن عالمنا تاركًا مجموعة من الموسيقى المميزة في تاريخه. تفاصيل ألبوم أحلام المصري أحلام تطرح ألبوم العناق الأخير وكانت طرحت أحلام الجزء الأول من ألبوم العناق الأخير الذي يرصده موقع أحلام أحلام تكشف حقيقة عودة برنامج The voise كانت كشفت المطربة الإماراتية أحلام حقيقة عودة برنامج المسابقات The voice بموسم جديد، مؤكدة أن القرار في طرحه يعود إلى إدارة قناة Mbc دون الكشف عن أية تفاصيل، وكان توقف برنامج The Voice منذ 5 سنوات وكان حقق نجاحًا واسعًا وقت طرحه ويعد واحد من أشهر برامج مسابقات المواهب في الوطن العربي وكان يشارك به متسابقين من مختلف دول الوطن العربي وتعد أحلام واحدة من أبرز المشاركين في لجنة تحكيمه.

ما بين الخيال والطموح الكبير.. هل يصطدم جيل اليوم بالواقع؟
ما بين الخيال والطموح الكبير.. هل يصطدم جيل اليوم بالواقع؟

الغد

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الغد

ما بين الخيال والطموح الكبير.. هل يصطدم جيل اليوم بالواقع؟

رشا كناكرية عمان- تفاجأت مها (36 عاما) عندما سألت طفلها آدم، صاحب العشرة أعوام، عن أحلامه التي يسعى لتحقيقها، لتجده يسرد لها طموحاته بإنجازات مذهلة. أخبرها آدم بأنه لا يرغب في إكمال دراسته، بل يخطط لافتتاح قناة على إحدى المنصات، والتي ستكون بوابته نحو العالمية والنجاح والثراء الذي سيمكنه من السفر حول العالم. اضافة اعلان تقول مها إنها صدمت بداية من طبيعة أحلامه المختلفة عما كانت تتوقعه، كما لفتها ثقته الكبيرة في الوصول إلى هذه الأهداف وكأنها أمر واقع، وهو ما زاد قلقها. وتوضح مها أنها تدرك تماما صعوبة الواقع الذي يعيشان فيه، وقلة الإمكانيات، والمشكلات الاقتصادية التي قد تعيق طفلها، لذا قررت دعمه بوضع أهداف وأحلام تتناسب مع واقعه، إلى جانب مساعدته في اكتساب المهارات والقدرات اللازمة لمواجهة تحديات الحياة. وكذلك الموظف علي (41 عاما)، الذي سأل طفلته سيلين، ذات الاثنتي عشرة عاما، عن حلمها، وجدها تسرد سلسلة من الأهداف والطموحات الكبيرة التي قد تبدو بعيدة المنال أو مستحيلة في ظل حياتهم الحالية. يعترف علي بأن هذه الأحلام الواسعة تعود إلى تأثير العالم الرقمي، إذ نشأ الأطفال وهم يتنقلون بين المنصات الرقمية، ويرون نجاح أقرانهم في سن صغيرة، مما جعلهم يسعون وراء هذه الطموحات والخيال الواسع. ويشير علي إلى أنه بعد هذا الحديث بدأ بالتقرب من ابنته، ليساعدها على فهم الواقع الذي يعيشونه، لتتمكن من تعديل وتطوير أحلامها بما يتناسب مع إمكانياتهم، وليمنحها الشعور الحقيقي بتحقيق الحلم. يمتلك أجيال اليوم من الخيال ما قد يذهل البعض، أحلام كبيرة وانجازات عظيمة هذا عنوان مستقبلهم الذي يطمحون إليه ويسيرون نحو متناسين بذلك الواقع الذي يتواجده به. والواقع انهم أجيال فتحوا اعينهم على عصر السرعة والعالم الرقمي ولم يعرفوا للمستحيل مكان في حياتهم بعد، ولذلك نرى الكثير منهم لديهم ثقافة الحلم البعيد والخيال الواسع، ولكن الواقع يختلف كثير عن عالم الخيال، ويبقى السؤال ما بين الخيال والاحلام الكبيرة هل يصطدم جيل اليوم بالواقع؟ من الجانب النفسي، يؤكد خبراء أن جيل اليوم هو جيل التكنولوجيا والقرية الصغيرة التي سهلت وصوله السريع إلى المعرفة، وأسهمت في تنمية ظاهرة الحلم لديه، مما جعله يتمتع بخيال واسع وخصب. فقد فتحت التكنولوجيا أمامه آفاقاً جديدة ووسّعت مداركه، ليصبح هدفه وحلمه وهواياته متأثرة بما يتلقاه ويراه عبر المنصات الرقمية التي يتابعها. ونتيجة لذلك، بات يمتلك توجهات وميولا متنوعة ومختلفة عن الأجيال السابقة. في مراحل النمو المختلفة للطفل، قد تترسخ لديه سلوكيات أو أفكار معينة عاشها وتأثر بها من خلال العالم الإلكتروني. فهو يشاهد نماذج متنوعة، ويبدأ في تصور أن هذا هو الحلم الذي يريد تحقيقه في حياته. لكن مع مرور الوقت ونضوجه، قد يصطدم بواقع حياتي مختلف تماما عن تلك الأحلام التي رسمها في خياله. وتؤكد "اللايف كوتش" والباحثة الأكاديمية فيروز مصطفى، أن هناك فرق واضح بين جيل اليوم والأجيال التي سبقته، وذلك ببساطة لأنهم ولدوا وهم يتحدثون لغة التكنولوجيا. فمنذ الصغر، تجد الطفل يحمل جهازا لوحيا، ما جعلهم روادا في هذه الثقافة الرقمية. ونتيجة لذلك، أصبح الطفل يعتقد أن كل شيء يمكن الحصول عليه بمجرد ضغطة زر، وهي فكرة رسختها التكنولوجيا وساهمت في تعزيز شعور الاستعجال لديهم. أما السبب الثاني، فتوضحه مصطفى، بأن وسائل التواصل الاجتماعي كسرت العديد من المفاهيم التقليدية. فعلى سبيل المثال، أصبح مفهوما النجاح والشهرة بالنسبة لأبناء هذا الجيل يرتبطان بالسرعة والانتشار الفوري. في حين أن الأجيال السابقة، إذا سئل أحدهم عن معنى أن يصبح ثريا، سيجيب بأنه يبدأ بمشروع صغير يُتبعه بسلسلة من النجاحات المتدرجة مثل افتتاح متاجر متعددة حتى يصل لما يريد. ووفق قولها، فإن جيل اليوم شاهد طرقا أخرى للثراء والنجاح، كما يعلم قيمة الدخل الذي يمكن أن يحصل عليه من هذه الطرق، مثل الجوائز المالية الناتجة عن الظهور على التطبيقات الرقمية، أو المكافآت التي تقدم لهم كمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي أو كمشاهير. وتنوه مصطفى أن العالم الرقمي أظهر لهم أن هناك طرقا سهلة وسريعة لتحقيق النجاح، لذلك أصبح من الصعب عليهم تقبل فكرة الطريق التقليدي، الذي يبدأ بجمع القليل من المال ثم استثماره لتحقيق الأرباح. هذا الأسلوب التقليدي قد يجعلهم يشعرون بالفشل بطريقة ما، رغم أنه كان وما يزال طريق النجاح بالنسبة لأجيال آبائهم. وثالثا، فإن طرق التجارة التقليدية كانت تتطلب موافقات وإجراءات عديدة وطويلة، بينما اليوم يستطيع أي شخص إنشاء متجره الخاص رقميا عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال دقائق معدودة. وتقول مصطفى: "لكي نكون منصفين، هؤلاء ولدوا في عصر أسرع من عصرنا، حيث أصبح اختصار الزمن أمر واقعي يشعر به كثيرون. فقد أظهرت الأبحاث أن الإحساس بالزمن الذي كان يمتد إلى 24 ساعة أصبح يعادل تقريبا 16 إلى 18 ساعة فعليا، وهو ما يفسر هذا الشعور المتسارع بالحياة ورغبتهم بمجاراة النمو الكبير". ومن ناحية النتائج، تشير مصطفى إلى أن مفهومي النجاح والفشل أصبحا علنيين، حيث أصبح الجميع يسعى لإثبات نفسه، ولم يعد الأمر شأنا فرديا يتم تقييمه لاحقا. هذا الواقع يفرض على الشباب ضغطا، ويرفع من نسب التوتر والقلق لديهم. وتوضح مصطفى أن هذا الأمر يتطلب عملية توازن، فلكل جيل تغيراته. وفي النهاية، علينا أن نسير مع هذه التغيرات، والأهم هو منح كل جيل حقه وحجمه العاطفي بدلا من تحميله توقعات زائدة، خاصة وأن البيئة الخارجية اساسا مليئة بالضغوط. كما تؤكد أن التركيز على تعزيز التفرد والتميز الشخصي أفضل من محاولة زرع كم هائل من المعلومات، حتى يتمكن الفرد في أن يكون شخص ينتمي لما يحب ويرغب. ويشير خبراء في علم النفس إلى أنه في مرحلة معينة من العمر، يجب على الإنسان أن يكتشف ذاته، ويجلس مع نفسه ليتأمل نقاط القوة والضعف لديه، ويتعرف على احتياجاته، ويضع أهدافاً واضحة. كما ينبغي أن يتعلم الوسائل والأساليب التي تساعده على إعادة بناء ذاته من جديد، وفق مهارات وأهداف قابلة للتحقيق، وقادرة على التكيف مع الواقع ومتطلبات هذا العصر. ويؤكدون أن أي فرد يواجه مشكلات مرتبطة بأحلامه أو بصعوبة مواجهة متطلبات الحياة، يجب عليه ألا يتردد في طلب الدعم من استشاري نفسي أو تربوي. فالمتخصص يمكنه مساعدته في تجاوز هذه المشكلات، وتدريبه على اكتساب القدرات والمهارات التي تمكنه من مواصلة طريقه بثقة وكفاءة. وأخيراً، في ظل غياب القدرات والمهارات التي تمكن الطفل من التكيّف وخلق حالة جديدة للتعامل مع هذه المعطيات والمتطلبات، يصاب بالإحباط. ونتيجة لذلك، تزداد المشكلات النفسية والسلوكية، وأيضاً التربوية، والتي تعود جميعها لهذا الشعور بالإحباط وعدم قدرته على تجاوزه بسبب ضعف مهاراته وقدراته التي لم تنمُ أو تكتسب خلال مرحلة الطفولة.

أوهامنا الكثيرة
أوهامنا الكثيرة

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البيان

أوهامنا الكثيرة

الحياة ليست كلها حقائق بطبيعة الحال، وهي ليست وهماً كما يقول البعض، إنها مزيج من كل هذا وذاك، لكنها حتماً تعج بالكثير من الأوهام التي تزج في رؤوسنا دون إرادتنا أحياناً، ذلك يحدث في سنوات مبكرة، وفي ظروف مختلفة تكون درجة هشاشتنا وضعفنا ووعينا أقرب للصفر! وأحياناً نصنع نحن أوهامنا بأنفسنا، ونتكئ عليها كي نقاوم الكثير من المصاعب والتحديات، ومع مضي الوقت تلتصق هذه الأوهام بعقولنا، وتصير جزءاً من حياتنا، وتظل هناك لا تتغير، ولا يطرأ عليها تبدل طالما أننا لا نراجعها، ولا نقلبها، ولا نتثبت من صحتها وقوتها ومنطقيتها! إننا نعيش حضور الوهم في أوسع تجلياته، عندما نصدق أننا اليوم أكثر تواصلاً مع بعضنا البعض ومع العالم، هذا أحد أكبر أوهام الإنسانية في هذا الزمن، بينما الحقيقة أننا أكثر قدرة على الوحدة واحتمال العزلة وعلى التلصص على حيوات بعضنا عبر التقنية والتطور وثورة المعلوماتية، نحن أكثر تبجحاً على استعراض أشيائنا وهشاشتنا وانتصاراتنا الوهمية، وأكثر قدرة على الابتعاد عن بعضنا والاستغناء عن إنسانيتنا، وهذا كله لا يعني على الإطلاق أننا أكثر تواصلاً مع بعضنا! أحد أوهامنا أننا نراكم أحلاماً جميلة، ومشاريع بانتظار الانتهاء من الوظيفة، أو لحين يكبر الأولاد، ويصير الزوج متناغماً مع متطلبات زوجته، نقول لأنفسنا: غداً سينتهي كل هذا الانشغال، وسنتفرغ لتلك الأحلام المؤجلة، ثم يمر العمر، نكبر، يمرض الزوج، يفقد رغبته في البقاء في البيت، ناهيك عن الرغبة في السفر مع زوجته، تفقد الزوجة أيضاً اهتمامها بالسفر للأماكن الرومانسية وبمباهج أخرى، تفضل جلسات النميمة وفحوصات المستشفى! ويا للخسارة أين ذهبت الأحلام المؤجلة؟ إن أحد أكبر أوهامنا تصديقنا بإمكانية تأجيل الأحلام، وتخزين الوقت في ثلاجة الأيام! بينما لا شيء يمكن تأجيله أو تخزينه أبداً، من كان له حلم فليعشه اليوم، فالغد يمكن أن لا يأتي يوماً!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store