logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمد_الشهري

اختتام بطولة غرب المملكة للملاكمة والركل بمشاركة 197 لاعبًا ولاعبة وحضور آسيوي بارز
اختتام بطولة غرب المملكة للملاكمة والركل بمشاركة 197 لاعبًا ولاعبة وحضور آسيوي بارز

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • صحيفة سبق

اختتام بطولة غرب المملكة للملاكمة والركل بمشاركة 197 لاعبًا ولاعبة وحضور آسيوي بارز

ضمن برنامج البطولات السعودية للكيك بوكسينغ التي ينظمها الاتحاد السعودي للملاكمة والركل، اختتمت منافسات بطولة غرب المملكة للملاكمة والركل (كيك بوكسينغ)، التي استمرت على مدار ثلاثة أيام واحتضنتها الصالة الرياضية بجامعة UBT. وشهدت البطولة حضور رئيس الاتحاد الآسيوي السيد ناصر نصيري، الذي أشاد بما تشهده المملكة من تطور ملحوظ في القطاع الرياضي بشكل عام، وفي رياضة الملاكمة والركل (كيك بوكسينغ) على وجه الخصوص، مقدمًا شكره للاتحاد السعودي للكيك بوكسينغ على ما قدمه من عمل مميز لتطوير اللعبة وتأسيسها محليًا. وشارك في البطولة 197 لاعبًا ولاعبة من مختلف الأندية والمراكز الرياضية المعتمدة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وسط أجواء تنافسية وحماسية. ونيابة عن رئيس الاتحاد السعودي للملاكمة والركل أحمد بن محمد الطويان، توج المدير التنفيذي للاتحاد الدكتور أحمد الشهري الفائزين والفائزات في منافسات البطولة، التي شارك في تنظيمها فنيًا خبراء من الاتحاد الدولي والشركة العالمية "سبورت داتا". وتعد هذه البطولة أولى بطولات موسم الاتحاد السعودي للملاكمة والركل لعام 2025، وتهدف إلى إبراز المواهب الرياضية وتطوير مستوى اللاعبين، تعزيزًا لرؤية الاتحاد في توسيع قاعدة اللعبة وتقديم مستويات تنافسية عالية. يُذكر أن الاتحاد السعودي للملاكمة والركل قدم على هامش البطولة دورتين تدريبيتين للحكام والمدربين، استمرت كل منهما لمدة خمسة أيام. أقيمت دورة المدربين أولًا، تلتها دورة الحكام، بواقع 10 ساعات لكل دورة، وشملت الجانبين النظري والعملي، بهدف تعزيز المهارات الفنية والتحكيمية وفق أحدث المعايير الدولية في رياضتي الملاكمة والركل. شارك في دورة المدربين 14 مدربًا، بينما ضمت دورة الحكام 16 حكمًا، حيث تلقى المشاركون تدريبات مكثفة تشمل تقنيات التحكيم وأساليب التدريب الحديث.

لماذ ااختار ترمب الرياض أول وجهة خارجية؟
لماذ ااختار ترمب الرياض أول وجهة خارجية؟

عكاظ

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

لماذ ااختار ترمب الرياض أول وجهة خارجية؟

خليل الخليل أحمد الشهري تحطّ الطائرة الرئاسية الأمريكية في العاصمة الرياض، إيذاناً بانطلاق أول زيارة خارجية للرئيس الأمريكي منذ فوزه بولاية رئاسية جديدة، في محطة تؤكد مجدداً الأهمية المتصاعدة للمملكة ودول الخليج، بوصفها محوراً أساسياً في أمن واستقرار المنطقة، وشريكاً ذا ثقل اقتصادي وإقليمي متقدم. وتنعقد في الرياض القمة الخليجية - الأمريكية، بمشاركة قادة دول مجلس التعاون الخليجي، في مشهد يعكس متانة الشراكة الإستراتيجية بين الجانبين، ويؤسس لمرحلة جديدة من التعاون في ظل متغيرات دولية متسارعة وتحديات جيوسياسية متنامية. ملفات إقليمية ودولية على الطاولة وفقاً لمصادر، تتصدر القمة، من أبرزها أمن المنطقة، والطاقة، والدفاع، والتعاون الاقتصادي، إلى جانب قضايا إعادة الإعمار، وتحقيق السلام في غزة، وتثبيت الهدنة في اليمن، وتعزيز وحدة الأراضي السورية، والتعامل مع تداعيات الأزمة الأوكرانية. وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن الزيارة «تُبرز الأهمية التي توليها الإدارة الأمريكية للعلاقات مع الشركاء في الشرق الأوسط»، مشيرة إلى أن التنسيق مع السعودية يُعد حجر الزاوية في معالجة قضايا إقليمية تتجاوز نطاق الجغرافيا. ويرى الباحث السياسي الدكتور أحمد الشهري، أن العلاقات السعودية - الأمريكية تقوم على «شراكة إستراتيجية متعددة الأبعاد، تشمل الجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية والاستخباراتية»، لافتاً إلى أن «الولايات المتحدة تظل الشريك الأمني الأهم للمملكة، وأن التفاهمات الثنائية تعزز المصالح المشتركة وترسّخ استقرار المنطقة والعالم». واعتبر الشهري، زيارة ترمب الثانية إلى العاصمة السعودية إدراكاً متزايداً للدور المحوري للمملكة، مؤكداً أن الرياض لم تعد فقط مركزاً للقرار الخليجي والعربي، بل باتت «وجهة دولية للاستثمار، ولاعباً رئيسياً في منظومة الاستقرار العالمي». السلام في غزة يرى عضو مجلس الشورى السابق الدكتور خليل الخليل، أن زيارة الرئيس الأمركي تمثل تعميقاً للتفاهم حول ملفات المنطقة، لا سيما جهود إعادة الإعمار وتحقيق سلام دائم في قطاع غزة، مشيراً إلى أن البلدين قادران على الدفع بمسارات جديدة نحو الأمن والاستقرار الإقليمي. واعتبر الخليل، أن الزيارة تمثل إعادة توازن في العلاقات الأمريكية - الخليجية، موضحاً أن ترمب يسعى إلى ترسيخ التحالف مع الرياض في ملفات مكافحة الإرهاب، وضبط أسواق الطاقة. رؤية للمرحلة المقبلة موقع «أكسيوس» الأمريكي، نقل عن مصادر مطلعة، أن القمة ستشهد استعراض ترمب لرؤية إدارته تجاه قضايا المنطقة، وتقديم تصور شامل لأولويات السياسة الخارجية الأمريكية خلال السنوات المقبلة، في مجالات الدفاع، والطاقة، والتعاون الاقتصادي، وبناء الشراكات لمواجهة التحديات العابرة للحدود. وتأتي هذه الزيارة لتؤكد المكانة التي باتت تحظى بها السعودية بصفتها قوة إقليمية وواجهة دولية، تملك مفاتيح التوازن في ملفات أمنية واقتصادية وسياسية، وتؤدي دوراً محورياً في صياغة مستقبل المنطقة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store