logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمد_زكي

في ذكرى رحليه.. إبراهيم نصر صانع الابتسامة الاستثنائي
في ذكرى رحليه.. إبراهيم نصر صانع الابتسامة الاستثنائي

مجلة سيدتي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

في ذكرى رحليه.. إبراهيم نصر صانع الابتسامة الاستثنائي

في مثل هذا اليوم 12 مايو قبل خمسة أعوام، رحل الفنان إبراهيم نصر ، أحد أبرز رواد الكوميديا في الوطن العربي، والذي ارتبط اسمه ‏ببرامج المقالب وشخصياتها التي حفرت مكانتها في ذاكرة الجمهور. وفي ذكراه، تستعيد لكم "سيدتي" في هذا التقرير مسيرة فنان صنع بعبقرية استثنائية ابتسامة جمعت بين البساطة والإبداع .‏ البداية الفنية لـ إبراهيم نصر وُلد إبراهيم نصر ، في حي شبرا بالقاهرة، وظهرت موهبته في التقليد في سن مبكر. تخرج في كلية الآداب عام 1972، وبدأ مشواره ‏الفني عبر المشاركة في برنامج "عزيزي المشاهد"، حيث قدم أداءً مباشرًا جذب الأنظار بقدرته على تقليد النجوم. ‏ بدأ كـ"منولوجيست" في برامج الأطفال، ثم انتقل إلى الدراما بمسلسلات مثل "حكاية لها العجب" و"مارد الجبل"، قبل أن يجد طريقه إلى ‏ الكوميديا التي جعلته أيقونةً لا تُنسى.‏ الكاميرا الخفية: الثورة الكوميدية يُعتبر إبراهيم نصر رائد برامج المقالب التلفزيونية في العالم العربي، حيث قدم برنامج "الكاميرا الخفية" خلال شهر رمضان لسنوات ‏عديدة بدأها في أول تسعينات القرن الماضي، مبتكرًا شخصياتٍ مثل "زكية زكريا" و"غباشي النقراشي"، والتي أضحكت الملايين بمواقف ‏مرتجلة جمعت بين المفاجأة والكوميديا غير المتوقعة كما اعتمد على شخصيته المبتكرة زكية زكريا لاحقًا وقام بتجسيدها في فيلمه ‏السينمائي "زكية زكريا في البرلمان".‏ بين السينما والدراما: إرثٌ فنيٌّ متنوع لم يقتصر إبداع إبراهيم نصر على الكوميديا، بل شارك في عشرات الأعمال السينمائية والدرامية، حيث شارك في العديد من الأفلام مثل فيلم "مستر كاراتيه" بالتعاون مع ‏الفنان أحمد زكي، وفيلم "شمس الزناتي" بالتعاون مع النجم عادل إمام و فيلم "إكس لارج" بطولة الفنان أحمد حلمي والذي من خلاله قدم مشهد لافت حيث ارثى فيه نفسه قبل وفاة شخصيته بالفيلم. أما عن مشاركاته بالأعمال الدامية فقدم إبرهيم نصر ، العديد من المسلسلات الدرامية مثل مسلسل "المنزل الخلفي" بالتعاون مع الفنانة دلال عبدالعزيز ‏وبوسي، ومسلسل "فوق السحاب" الذي عُرض عام 2018 بطولة الفنان هاني سلامة. وجاء آخر ظهور لإبراهيم نصر في الأعمال السينمائية من خلال فيلم "صاحب المقام" الذي عُرض بعد رحيله. إبراهيم نصر لم يكن مجرد فنان، بل كان صانع ابتسامة استثنائية، حيث استطاع ببراعة أن يدمج الكوميديا بالواقع، ليرسم ابتسامة لا تمحى ‏يذكرنا من خلالها بأن الإبداع الحقيقي لا يحتاج إلى أضواء صاخبة.‏ يمكنك قراءة.. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

الوهج الزائف
الوهج الزائف

الميادين

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الميادين

الوهج الزائف

كلما تابعت موقفاً أو تصرفاً من تصرفات بعض ممثلي السينما والتلفزيون الحاليين أتذكّر ممثلين من قماشة الراحلين، نور الشريف، ومحمود عبد العزيز، وأحمد زكي، وأقول في نفسي: "أين كنا وأين أصبحنا؟ في أي قمة كان الفنّ والتمثيل وإلى أي درك هبط وانحدر؟"، لا تقليلاً من موهبة الشباب الجدد؛ فبعضهم، والحق يُقال، يجيد التمثيل ويبرع فيه. لكن المشكلة ليست في أدائه التمثيلي بل في سلوكه العام، سواء على خشبة استعراض أم في طائرة خاصة أم في افتتاح مهرجان. فهذا البعض مأخوذ بالأضواء وبــــ "كسر مزراب العين"! طبعاً المسألة ليست وقفاً على ممثل بعينه أو ممثلة بذاتها؛ فكثير من الفنانين الموهوبين أفقدتهم الشهرة صوابهم، وجعلهم حب الظهور الدائم أشبه بالمعاتيه، ولنا أمثلة على ذلك في أدائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. هذا العالم الافتراضي الذي تتحول فيه الأضواء إلى جمر حارق، والألقاب إلى أقنعة ثقيلة، تُغرِق مواهب فنية في بحر الشهرة العاتي، فتُنسيها سبب وجودها. إنها مفارقة غريبة: كلما ارتفع نجم الممثل، كلما خفت بريق موهبته الحقيقية، وكأنما النجومية سيف ذو حدين؛ أحدهما يلمع في عيون الجمهور، والآخر يقطع جذور الإبداع. لم تكن الشهرة يوماً عدواً للفن، لكنها تصير كذلك حين تتحول إلى غاية بدل الوسيلة. يبدأ الممثل رحلته بحثاً عن الحقيقة الإنسانية، متسلحاً بموهبته وقدرته على التحليل والتجسيد، لكنه ما يلبث أن ينبهر بومض الكاميرات، فيستبدل الحوارات العميقة بخطابات مُعلَّبة، ويستبدل الشخصيات المعقدة بأدوار تكرس صورته كـ"نجم" لا كفنان. هنا تتحول المهنة إلى مسابقة على عدد المتابعين، وحضور الحفلات، وارتداء أحدث الصيحات، فيغيب جوهر التمثيل: القدرة على الإيهام بالحقيقة. لا تقتصر المأساة على الانزياح عن الجوهر الفني، بل تتجلى في الحرب التي يشنها البعض ضد طبيعته البشرية. ففي سعي محموم نحو الكمال المزيف، تتحول وجوه كانت قادرة على التعبير عن غضب هاملت وحزن أنطوني(في المسرح الشكسبيري) إلى مساحات جامدة، أشبه بتماثيل رخامية تثير الإعجاب باللمسة الجراحية، لكنها تعجز عن نقل دفء الدمعة أو رعشة الابتسامة. كيف لممثل أن يعبر عن الحياة وهو يسجن ملامحه خلف قضبان البوتوكس؟ لقد باتت العواطف تُرسم بالحقن بدل الملامح والقسمات، ففقدت صدقها. لا يكفي أن يحفظ الممثل النص أو يتقن حركة الجسد، فالفن الحقيقي يبدأ عندما يصير المرء قادراً على رؤية العالم من عيون الآخرين. كيف لممثل أن يجسد ألم المهاجر وهو يجهل قصص اللجوء؟ أو كيف يعبّر عن ثورة المهمشين وهو لم يفتح كتاباً عن تاريخ نضالاتهم؟ تُنسي الشهرة بعض النجوم أن التمثيل ليس مجرد تقليد، بل هو فنُّ التفكيك والتركيب، إذ يجب أن يمتلك الممثل عين السوسيولوجي، وقلب الشاعر، وإصرار الناشط السياسي. عندما يصرف النجم وقته وماله على صالونات التجميل وقوائم الموضة، يفقد أهم أدواته: الشرارة الإنسانية التي تشعل الإبداع. فالممثل المثقف الذي يقرأ في الفلسفة، يتابع التحولات الاجتماعية، ويخوض في تفاصيل القضايا الإنسانية، لا يؤدي شخصية بل يحييها من داخلها. أنظر إلى العمالقة مثل فاتن حمامة أو أحمد زكي كيف حوّلا تجارب الحياة وقضايا المجتمع إلى وقود لفنِّهما. لم يكونا مجرد وجهين جميلين، بل شاهدين على عصرهما، يحملان هموم الناس إلى الشاشة والخشبة. اليوم، حيث تصرخ الشاشات بأزمات العالم من حروب وتغير مناخي وصراعات هوية، يصبح التثقيف الذاتي واجباً فنيّاً. فكل دور هو مغامرة استكشافية تتطلب معرفة بالتاريخ، وفهماً للسياق، ووعياً بالصراعات الخفية. لا يمكن لفنٍّ أن ينمو في فراغ، كما لا يمكن لوجهٍ جامدٍ أن يعكس ثراء الحياة. إذا كان التمثيل هو فن التعاطف، فكيف يتعاطف مَن يعيش في برجٍ عاجيٍّ لا يسمع فيه إلا صدى إعجاب المتابعين؟ النجومية الحقيقية ليست في عدد الجوائز، بل في القدرة على تحويل الفن إلى جسر بين الواقع والمتخيل. ومهما تطورت التقنيات، سيظل الممثل الجاهل كمن يحاول رسم البحر وهو لم يغادر غرفته. في المسرح الإغريقي، كان الممثل يلبس قناعاً، لكنه لم يكن يخفي وراءه فراغاً. بل كان القناع أداةً لتضخيم المشاعر حتى تصل إلى آخر الصفوف. أما اليوم، فالقناع الحقيقي هو الوجه نفسه حين يفقد مرونته، وحين يختار صاحبه البقاء في "الترند" بدل الغوص في الأعماق. لطالما كان التمثيل مرآةً للمجتمع، فكيف تُظهر المرآة شيئاً إن كانت مغطاة بطبقات من الغبار؟ في السينما الواقعية الجديدة، وعلى خشبات المسرح العالمي، كان الممثلون عراةً من الزيف. فبروز التجاعيد، وخشونة الصوت، وعدم تناسق الملامح، كانت أدواتهم لسرد قصص أكثر قرباً من الإنسان. اليوم، نحتاج إلى ثورة فنية تعيد تعريف النجومية: ليست الشهرة هي التي تصنع الموهبة، بل الموهبة الصادقة هي التي تصنع مجداً دائماً. لن يتذكّر التاريخ ممثلاً لأن وجهه كان مثالياً، بل لأن عينيه أخبرتا قصة لم نستطع نسيانها. التمثيل الحقيقي ليس حرفةَ ظهور، بل فلسفة اختفاء. أن تذوب في الشخصية حتى يظن الجمهور أنك لم تعد نفسك. أما حين يصبح الممثل مسحوراً بانعكاس صورته في المرايا الإعلامية، يغدو كمن يرقص وحيداً تحت مطر من الأضواء.. يصفق له الجميع، لكن أحداً لم يفهم ماذا قال. الفنّ ليس فقط وسيلة ترفيه. فيه جانب من الترفيه طبعاً. لكنه في جوهره أحد أرقى أشكال التعبير التي ابتكرها الإنسان، وحين يتخلى الفن عن بعده الإنساني يتخلى فعلياً عن قيمته الحقيقية، ويغرق في مستنقع الابتذال والمجانية. باختصار لا فنّ بلا قضية. وقضيته الأولى: الإنسان ورفعته وسموّه، لا البهرجة والاستعراض الفارغَان!

مسلسل تلفزيوني جمع هالة فؤاد وأحمد زكي في بدايتهما الفنية
مسلسل تلفزيوني جمع هالة فؤاد وأحمد زكي في بدايتهما الفنية

مجلة سيدتي

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

مسلسل تلفزيوني جمع هالة فؤاد وأحمد زكي في بدايتهما الفنية

تُعَد الفنانة هالة فؤاد واحدةً من أبرز نجمات فترتي الثمانينيات والتسعينيات؛ حيث قدّمت خلال تلك الفترة العديد من الأفلام السينمائية والمسلسلات والسهرات التلفزيونية مع كبار الفنانين والمخرجين، والتي حققت من خلالها نجاحاً كبيراً ومكانة خاصة لدى الجمهور بمصر والوطن العربي. وبذكرى وفاة الفنانة هالة فؤاد والتي توافق اليوم 10 مايو، نستعرض لكم بداياتها الفنية والعمل الفني الوحيد الذي جمعها بالفنان الراحل أحمد زكي، ببداية مسيرتهما الفنية. البداية والنجاح في السينما وجاءت البداية الفنية لـ هالة فؤاد من خلال السينما ومنذ طفولتها، وذلك يعود إلى أنها ابنة المخرج أحمد فؤاد، والذي جعلها تكون قريبة من عالم السينما منذ طفولتها. وخلال تلك الفترة شاركت ببطولة فيلمي: "العاشقة، أجازة بالعافية". إلا أن فرصتها الحقيقية بالسينما والتي أثبتت من خلالها موهبتها في التمثيل، جاءت مع نهاية فترة السبعينيات من خلال مُشاركتها ببطولة فيلم "البنت اللي قالت لا"، من إخراج والدها أحمد فؤاد، وقد شارك في بطولته العديد من الفنانين، ومن أبرزهم: سهير رمزي، مصطفى فهمي، سمير غانم. وخلال مرحلة الثمانينيات نجحت الفنانة هالة فؤاد في إثبات موهبتها، من خلال مُشاركتها ببطولة العديد من الأفلام السينمائية مع كبار الفنانين والمُخرجين، ومن أبرز تلك الأفلام: "الحدق يفهم، السادة الرجال" أمام الفنان محمود عبدالعزيز، والعديد من الأفلام الأخرى، كما كان لها العديد من المُشاركات في بطولة المسلسلات والسهرات التلفزيونية، والتي جعلت لها مكانة خاصة لدى الجمهور. كما نجحت أيضاً في تقديم الفوازير بمُشاركة كلٍّ من: الفنان يحيى الفخراني، والفنانة صابرين، والتي تم عرضها عام 1988. يُمكنكِ قراءة: هالة فؤاد تتحدث عن تجربتها في تقديم الفوازير عمل فني وحيد يجمع بين هالة فؤاد وأحمد زكي ويعَد زواج الفنانة هالة فؤاد من الفنان أحمد زكي من أبرز المحطات في حياتها الشخصية والمهنية. ثم جاء انفصالهما عقب ذلك بعد إنجاب نجلهما الوحيد الفنان الراحل هيثم أحمد زكي. وخلال فترة البداية الفنية لكلٍّ منهما، جمع عمل فني وحيد بين هالة فؤاد وأحمد زكي، وجاء في الدراما التلفزيونية من خلال مسلسل "الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين"، والذي يعَد من كلاسيكيات الدراما التلفزيونية والعربية. وجاء المسلسل نتيجة تعاون أسماء كبيرة بعالم الدراما التلفزيونية والفن بشكل عام؛ حيث كتب قصة المسلسل الأديب العالمي نجيب محفوظ. وكتب السيناريو والحوار للمسلسل الكاتب أسامة أنور عكاشة. وجاء المسلسل من إخراج ناجي أنجلو. وشارك ببطولته عددٌ كبير من الفنانين، ومن أبرزهم: شكري سرحان، سعيد عبدالغني، إيمان، محمد توفيق. وعلى الرغم من النجاح الكبير الذي حققته الفنانة هالة فؤاد في المسرح والسينما والدراما التلفزيونية، إلا أنها لم تستكمل مسيرتها الفنية وقررت الاعتزال عام 1990. وقد رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم 10 مايو عام 1993، عن عمرٍ ناهز الـ35 عاماً بعد إصابتها بمرض سرطان الثدي. إلا أنها مازالت حاضرة حتى الآن بقلوب وعقول الجماهير الذين أحبوها على مدار سنوات. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي» وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»

الغرف التجارية: الصادرات المصرية في مأمن من تبعات الأزمة الهندية الباكستانية
الغرف التجارية: الصادرات المصرية في مأمن من تبعات الأزمة الهندية الباكستانية

جريدة المال

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

الغرف التجارية: الصادرات المصرية في مأمن من تبعات الأزمة الهندية الباكستانية

أكد أحمد زكي، أمين عام شعبة المصدرين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن الصادرات المصرية لن تتأثر إطلاقاً بالتطورات العسكرية بين الهند وباكستان، مشيراً إلى أن طبيعة التبادل التجاري بين مصر وهاتين الدولتين واستراتيجية التنوع الجغرافي التي تنتهجها مصر في صادراتها تضمن حماية الاقتصاد المصري من أي تداعيات سلبية. توقع زكي أن التصعيد الحالي بين الهند وباكستان لن يستمر طويلا، ولن ينزلق إلى حرب شاملة أو حرب نووية بين الجانبين، ولكن ستكون هناك نقاط اشتباك وتصعيد محسوب، ومن ثم تراجع حتى لا تسقط اقتصاديات البلدين. وأوضح في تصريحات له، زكي أن حجم التبادل التجاري بين مصر والهند بلغ 4.2 مليار دولار في عام 2024، وتستهدف البلدان الوصول به إلى 12 مليار دولار، وذلك وفقا لما تم التوافق عليه خلال اجتماعات اللجنة التجارية المشتركة بين البلدين التي عُقدت في سبتمبر 2024. كما توجد 55 شركة هندية تنشط في السوق المصرية باستثمارات تتجاوز 3.75 مليار دولار. أما بالنسبة لباكستان، فقد أكد زكي أن إجمالي التبادل التجاري بين القاهرة وإسلام أباد بلغ حوالي 400 مليون دولار في عام 2022، مع تركيز الصادرات المصرية على المنتجات الزراعية مثل البصل والثوم والحمضيات. وتسعى باكستان إلى توقيع اتفاقية تجارة تفضيلية مع مصر لرفع حجم التبادل التجاري إلى 4 مليارات دولار، مما يمثل زيادة بنسبة 900%. وأضاف أن هذه الأرقام تؤكد محدودية التعرض المصري لتداعيات الأزمة، حيث لا تمثل الصادرات إلى البلدين سوى نسبة ضئيلة من إجمالي الصادرات المصرية التي تتجاوز 45 مليار دولار سنوياً. وأشار إلى أن تنوع الأسواق التي تعتمد عليها الصادرات المصرية في أفريقيا وأوروبا والعالم العربي يقلل من مخاطر الاعتماد على أي سوق بعينه، كما أن طبيعة الصادرات إلى الهند وباكستان، التي تركز على سلع استراتيجية ومواد خام، تضمن استمرار الطلب عليها بغض النظر عن التطورات السياسية. ولفت زكي إلى أن العمليات العسكرية الجارية تتركز في المناطق الحدودية بين الهند وباكستان، بينما تواصل الموانئ الرئيسية مثل مومباي وكاراتشي عملها بكفاءة، مما يضمن استمرار تدفق السلع. وأكد أن هذا التوتر الإقليمي قد يحمل في طياته فرصاً جديدة للصادرات المصرية، خاصة في ظل بحث العديد من الدول عن بدائل للسلع الهندية والباكستانية. وأشار أمين عام شعبة المصدرين إلى أن قطاعات المنسوجات والمنتجات الزراعية والمواد الكيماوية تمثل فرصاً واعدة لمصر في الأسواق الدولية حالياً، خاصة بعد تعطل بعض مصانع النسيج في منطقة بنجاب الباكستانية وتباطؤ الإنتاج في بعض المناطق المتأثرة بالصراع. وذكر أن مصر لديها فرصة ذهبية لتعزيز وجودها في أسواق كانت تعتمد بشكل شبه كامل على الهند وباكستان، خاصة في أفريقيا وجنوب شرق آسيا.

عقب إعلان مشاركته بموسم جدة.. كريم عبد العزيز ونجاح في المسرح على مدار سنوات
عقب إعلان مشاركته بموسم جدة.. كريم عبد العزيز ونجاح في المسرح على مدار سنوات

مجلة سيدتي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

عقب إعلان مشاركته بموسم جدة.. كريم عبد العزيز ونجاح في المسرح على مدار سنوات

يعد الفنان كريم عبد العزيز واحداً من أبرز الفنانين الذين لهم مكانة خاصة لدى الجمهور في الوطن العربي، وذلك من خلال تقديمه للعديد من الأعمال الفنية، وبشكل خاص السينما حيث قدم عدداً كبيراً من الأفلام السينمائية، والتي نجح من خلالها في أن يكون من أبرز نجوم السينما بالوطن العربي. وعلى الرغم من النجاح الكبير الذي حققه الفنان كريم عبد العزيز بالسينما والدراما التلفزيونية لدى الجمهور، كان المسرح له مكانة خاصة لديه، حيث شارك ببطولة عدد من المسرحيات منذ بداية مسيرته الفنية، والتي نستعرضها لكم في هذا التقرير: نجاح مع علاء ولي الدين في السينما ينتقل إلى المسرح مع نهاية فترة التسعينيات جاءت أولى خطوات الفنان كريم عبد العزيز بعالم الفن، حيث شارك في بطولة مسلسل "امرأة من زمن الحب"، أمام الفنانة الكبيرة سميرة أحمد، كما شارك أيضاً ببطولة فيلم "اضحك الصورة تطلع حلوة" أمام الفنان أحمد زكي. ولكنه حقق النجاح الحقيقي في السينما حينما شارك ببطولة فيلم "عبود على الحدود" أمام الفنان الراحل علاء ولي الدين والفنان أحمد حلمي، ومنها انطلق لأول خطوات البطولة المُطلقة في السينما. ولم يتوقف التعاون والنجاح الذي جمع كريم عبد العزيز بالفنان علاء ولي الدين في السينما فقط، ولكنه في عام 2001 شارك الفنان كريم عبد العزيز في أول بطولة مسرحية له من خلال مسرحية "حكيم عيون"، والتي شارك ببطولتها أيضاً كل من علاء ولي الدين وأحمد حلمي والعديد من الفنانين. العودة للمسرح بعد مرور 22 عاماً وعلى مدار أكثر من عشرين عاماً اهتم الفنان كريم عبد العزيز بشكل كبير بعمله في السينما وصنع تاريخاً كبيراً من خلال العديد من الأفلام، وأيضاً الدراما التلفزيونية، ولم يُقدم أي عمل مسرحي. إلا أنه في عام 2023 عاد من جديد الفنان كريم عبد العزيز للمسرح من خلال مسرحية "السندباد"، والتي شاركه في بطولتها نيللي كريم ، بيومي فؤاد، مصطفى خاطر، شيماء سيف، ومن تأليف محمد زيزو، ومن إخراج أحمد الجندي، وتم عرض المسرحية ضمن فعاليات موسم الرياض. وفي عام 2024 أعاد عرض المسرحية في مصر ضمن فعاليات مهرجان العلمين مع تغيير بعض المُمثلين، ولاقت المسرحية نجاحاً كبيراً لدى الجمهور سواء في مصر أو السعودية. كما شارك الفنان كريم عبد العزيز في موسم الرياض عام 2024 بمسرحية جديدة، والتي جاءت بعنوان "الباشا"، وشاركه في بطولتها هنا الزاهد، هيدي كرم، حاتم صلاح، ويزو وجاءت المسرحية من إخراج رامي إمام. View this post on Instagram A post shared by Karim Abdel Aziz (@karimabdelazizofficial) يُمكنكم قراءة: كريم عبد العزيز وأحمد عز وآسر ياسين أبطال أكثر من فيلم قبل نهاية 2025 وكان قد تم الإعلان عن عودة الفنان كريم عبد العزيز من جديد للمسرح من خلال عرض جديد لمسرحية "الباشا" في مدينة جدة، ضمن فاعليات " موسم جدة"، وسيتم عرضها لمدة 4 أيام فقط، بدءاً من 21 مايو الجاري، وحتى يوم 24 من الشهر ذاته. وتدور أحداث مسرحية "الباشا" في إطار كوميدي تشويقي حول "أبو المعاطي الباشا" وأسرته البسيطة، التي تعيش متكاتفة في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم، تتحول حياتهم حين ينتقلون إلى فيلا المليارديرة "ليلى الصياد"، ليواجهوا سلسلة من المفارقات الاجتماعية الساخرة، فهل سيثبتون أمام تحديات الرفاهية الجديدة؟ وهل سيصمد ترابطهم العائلي، أم سيتغير كل شيء؟ لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store