أحدث الأخبار مع #أحمد_سرحان


العربية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- العربية
خدعة إسرائيلية ونساء.. تفاصيل مقتل أحمد سرحان بخان يونس
عقب دخول قوة إسرائيلية خاصة بشكل مباغت في وقت سابق اليوم الاثنين إلى مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، فوجئ العديد من سكان شارع المريخ باشتباكات ومواجهات تفجرت. فقد بدأ تسلل تلك القوة عبر تنكرها بزي نسائي، وشى بأن العناصر مجرد نساء فلسطينيات نازحات يحملن أمتعة وبطانيات. يرتدين النقاب وقال شهود عيان إن حافلة بيضاء، يبدو أنها تقل نساء نازحات مع أمتعتهن، توقفت في شارع المريخ، فخرج منها 9 نساء (أشخاص متنكرين بزي نسائي)، بعضهن بوجوه مكشوفة، وأخريات يرتدين النقاب. إلا أن اقتراب النساء من موقع أحمد سرحان، القيادي في "ألوية الناصر"، الجناح العسكري "للجان المقاومة الشعبية"، كشف الخدعة. فاندلعت المواجهات بين سرحان والقوة الإسرائيلية المتنكرة التي تبين أن تحت أمتعتها وبطانياتها حقائب أسلحة، ما أفضى إلى مقتله. علما أن مصادر العربية/الحدث كانت أفادت سابقا بأن القوة تسللت بهدف خطف قيادي في الفصائل الفلسطينية المسلحة، والتحقيق معه، بغية الوصول إلى مكان تواجد أسرى إسرائيليين محتجزين في خان يونس. لكن العملية فشلت وانتهت دون التمكن من معرفة مكان الرهائن. اعتقال زوجته وأولاده فيما اعتقلت القوة الإسرائيلية زوجة سرحان وأطفاله، وتركت خلفها حقيبة تحتوي على مستلزمات شخصية توحي أنها لأحد النازحين، بهدف التمويه والتخفي بين المدنيين، وفق ما أفادت "وكالة الأنباء الألمانية". وأثارت العملية حالة من التوتر والقلق في أوساط السكان بالمنطقة. في حين لم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقاً مباشراً حول اغتيال سرحان أو تفاصيل العملية، مكتفياً ببيان مقتضب أكد فيه أنه يواصل عملية "عربات جدعون"، ويعمل في جميع أنحاء قطاع غزة بينما نعت ألوية "الناصر صلاح الدين"، الذراع العسكرية للجان المقاومة في غزة، سرحان.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
«السر عند أسيرة سابقة»... لماذا اغتالت إسرائيل أحمد سرحان؟
استهدفت قوة إسرائيلية خاصة في ساعة مبكرة من صباح الاثنين قيادياً في «ألوية الناصر صلاح الدين»، الجناح العسكري لـ«لجان المقاومة في فلسطين»، خلال عملية عسكرية في غرب خان يونس بجنوب قطاع غزة، كان اللافت فيها ندرة أسلوب تنفيذها «التمويهي» في القطاع. فقد اعتادت إسرائيل تنفيذ الاغتيالات في القطاع عبر المُسيَّرات والقصف المباشر، لكنها سلكت نهجاً مغايراً هذه المرة عند استهداف أحمد سرحان، الذي صرَّحت مصادر لـ«الشرق الأوسط» بأنه كان «مسؤولاً عن أسر إسرائيلية» أُطلق سراحها لاحقاً. القيادي في «ألوية الناصر صلاح الدين» أحمد سرحان الذي اغتالته إسرائيل يوم الاثنين (ألوية الناصر صلاح الدين) فقد جرت العملية على نحو أشبه بعمليات نفذتها في السابق قوات خاصة من «المستعربين» داخل قطاع غزة لاستعادة محتجزين إسرائيليين، ما أوحى في البداية أن الهدف هو استعادة رهائن. واستخدمت القوة الخاصة شاحنة بيضاء صغيرة تحمل لوحة أرقام فلسطينية وبداخلها 9 أشخاص متنكرين في زي نسائي عربي، وبعضهم كان يرتدي النقاب. وكان على متن الشاحنة أمتعة، تبيَّن لاحقاً أن بداخلها أسلحة خفيفة. ووصلت القوة التي اتخذت هيئة عائلة فلسطينية نازحة من شرق خان يونس، الواقعة تحت قصف وعمليات عسكرية متواصلة، إلى شارع مارس في حي المحطة أو ما يُعرف بـ«منطقة الكتيبة»، حيث منزل عائلة سرحان. عناصر من «ألوية الناصر صلاح الدين» خلال عرض عسكري بمدينة غزة في وقت سابق (الشرق الأوسط) وقالت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» إن القوة الخاصة حاولت دخول المنزل المتضرر جزئياً جراء قصف سابق، كما لو أنها تبحث عن مأوى؛ لكن سرحان، كما تشير تحقيقات أولية لـ«لجان المقاومة في فلسطين»، رفض إدخالها باعتبار أن المكان يخص عائلته. نُفذت العملية في ساعة مبكرة من الصباح، وغالبية الناس نيام، مما ساعد في طمس بعض حقائق ما جرى. وذكرت المصادر أن سرحان، (44 عاماً)، اشتبه بأفراد القوة الخاصة عند إصرارهم على دخول المنزل المتضرر، فأخرج مسدسه الشخصي محاولاً التحقق من هويتهم، لكنهم باغتوه وأطلقوا النار فأردوه قتيلاً. وحسب مصادر من «ألوية الناصر صلاح الدين»، فإن سرحان هو من بادر بإطلاق النار عندما كشف الأمر، واشتبك مع أفراد القوة فقتلوه؛ في حين قالت مصادر أخرى إن القوة الخاصة اقتحمت المنزل فعلاً وقتلت سرحان فور محاولته التصدي لها. وعند خروجها من المكان، اختطفت القوة الإسرائيلية زوجة سرحان وابنه الأكبر، محمد، البالغ من العمر 12 عاماً، في حين بقي من أولاده بالمنزل يوسف ووائل وإسراء، الذين كانوا نياماً فيما يبدو أو لم تلحظهم القوة الخاصة عند الهجوم. وعلى مدى 20 دقيقة أعقبت لحظة اكتشاف أمر القوة الخاصة، لم تتوقف الطائرات المُسيّرة والمروحية والحربية عن إطلاق عشرات الصواريخ باتجاه أهداف مختلفة، منها أراضٍ خالية ومحيط منازل وخيام للنازحين وشوارع وغيرها، لمنع اقتراب أي فلسطيني من مكان العملية، وللتغطية على القوة الإسرائيلية التي سرعان ما غادرت بالحافلة نفسها إلى مكان تمركزها في شرق خان يونس. فلسطينيون يتفقدون موقع ضربة إسرائيلية في خان يونس بجنوب قطاع غزة يوم الاثنين (رويترز) ولم يُعرف الهدف الحقيقي من عملية قتل سرحان، أو ما إذا كان الهدف الأساسي هو خطفه. وهناك فرضيات وأسئلة عديدة حول أسباب العملية، خصوصاً أن إسرائيل اعتادت اغتيال قيادات ونشطاء بارزين من الفصائل الفلسطينية عبر الجو، في حين تعتمد في مثل هذه العمليات على معلومات استخباراتية تفيد بوجود محتجزين. لكن المصادر الفلسطينية ومصادر إسرائيلية نفت وجود رهائن بالمكان، أو أن هذا هو «الهدف»، مما يرسم علامات استفهام كثيرة حول الحقيقة. كما أنه لم يُعرف الهدف من اختطاف زوجته وطفله، وسط تقديرات أكثر من مصدر بأنه عمل انتقامي من جانب، ولإخفاء تفاصيل العملية من جانب آخر. كان سرحان مسؤولاً عن أسر إسرائيلية يوم هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كما كان مسؤولاً عن حمايتها ونقلها من مكان إلى آخر، حسب مصادر من «ألوية الناصر صلاح الدين» تحدثت إلى «الشرق الأوسط». ورفضت المصادر الكشف عن هوية الإسرائيلية، لكنها أكدت أنه أُفرج عنها عبر صفقات التبادل في مرحلة وقف إطلاق النار الأخيرة، وكانت إسرائيل تتمسّك بالإفراج عنها وأثارت بسببها أزمة. ويتوافق كلام المصادر، على الأغلب، مع عملية الإفراج عن الأسيرة أربيل يهود التي أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على الإفراج عنها للمضي قدماً في الاتفاق الذي كان في تلك المرحلة. عناصر من فصائل فلسطينية عند تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود في مرحلة تبادل سابقة (ألوية الناصر صلاح الدين) وظهرت، يوم الاثنين، المحتجزة المفرج عنها أمام لجنة من «الكنيست» مطالبة بإعادة جميع الرهائن، وتحدثت عما وصفته بمعاناتها في الأسر ووجودها بين أفراد عائلة فلسطينية وسط ظروف صعبة. وحسب بيان لـ«ألوية الناصر صلاح الدين»، نعت فيه سرحان، فإنه كان مسؤولاً عن ملف المهام الخاصة. عناصر من «ألوية الناصر صلاح الدين» خلال عرض عسكري بمدينة غزة في وقت سابق (الشرق الأوسط) وتصف بعض المصادر سرحان، بأنه كان «بسيطاً ومحبوباً»، ولم يتوقع من حوله يوماً أنه سيكون شخصية محل اهتمام بالنسبة إلى إسرائيل. حتى من يعرفونه كانوا يعتقدون أنه مجرد «ناشط عادي» في «ألوية الناصر صلاح الدين». تُعدّ «ألوية الناصر صلاح الدين» الجناح العسكري للجان المقاومة في فلسطين، ثالث أقوى تنظيم عسكرياً في قطاع غزة بعد «حماس» و«الجهاد الإسلامي»، رغم أن هناك فصائل أخرى تفوقه عدداً. وأُعلن تأسيس هذه الألوية مع بدء الانتفاضة الثانية في سبتمبر (أيلول) 2000؛ وكان أول من أسّسها جمال أبو سمهدانة، وهو ضابط أمن فلسطيني سابق. وانضمت إليه عناصر مسلحة من فصائل فلسطينية سابقة، وكذلك من أجهزة السلطة الفلسطينية. ونفّذت «ألوية الناصر صلاح الدين» الكثير من الهجمات العسكرية ضد إسرائيل، منها سلسلة عمليات اقتحام لمستوطنات، وتفجير عبوات ناسفة في آليات إسرائيلية، أبرزها تدمير دبابات «ميركافا» في بدايات الانتفاضة عند مستوطنة نتساريم، مما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الجنود الإسرائيليين، وكانت حينها أخطر العمليات التي وقعت في قطاع غزة. عناصر من «ألوية الناصر صلاح الدين» خلال عرض عسكري بمدينة غزة في وقت سابق (الشرق الأوسط) وعانت الألوية من سلسلة انقسامات وخلافات، ثم نجحت في إعادة توحيد صفوفها أكثر من مرة، في حين اغتيل عدد كبير من أمنائها العامين وقياداتها مثل أبو سمهدانة، وعبد الكريم القوقا، وكمال النيرب، وزهير القيسي، وآخرين. ومن أبرز عملياتها المشارَكة في أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006، وعمليات أخرى قُتل فيها عديد من الإسرائيليين. وكانت «الألوية» تتلقى دعمها المالي من حركة «الجهاد الإسلامي»، ثم مع زيادة حضورها تلقت لسنوات دعماً من «حماس»، وكذلك من «حزب الله» اللبناني، وأحياناً من إيران.


الجزيرة
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
"تحرير أسرى أم محاولة خطف".. مدونون يشككون برواية الاحتلال في خان يونس
نفّذ الجيش الإسرائيلي، تحت غطاء ناري كثيف صباح اليوم الاثنين، عملية خاصة في خان يونس جنوب قطاع غزة ، استهدفت اغتيال القيادي أحمد سرحان، أحد قادة ألوية الناصر صلاح الدين ، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية ، ما أسفر عن عدد من الشهداء والمصابين. ومن جهتها، أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين استشهاد القائد أحمد كامل سرحان مسؤول العمل الخاص في الألوية. هذه العملية أثارت جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تساءل الكثيرون عن سبب تعقيد العملية، ولماذا تم تنفيذها عبر قوة برية خاصة بدلا من استخدام الطيران الحربي؟ وتعليقا على هذه العملية أشار الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني إياد القرا إلى أن جيش الاحتلال لجأ، عقب انكشاف العملية، إلى قصف مكثف للمناطق المحاذية لمسرح الحدث، بهدف تشتيت الانتباه ومنع أي محاولة فلسطينية للوصول إلى مكان الاشتباك أو تتبع تحركات القوة الخاصة. وأوضح عبر حسابه على موقع فيسبوك أن الجيش استخدم الزوجة وطفلها كدروع بشرية خلال عملية الانسحاب وسط إطلاق نار كثيف، وهو نهج مشابه لما حدث سابقا في شرق خان يونس عام 2018، والنصيرات ورفح، للتغطية على فشل القوات الخاصة. وأضاف أن الاحتلال فشل في الوصول إلى الشهيد أثناء الاشتباك، كما فشل في الوصول إلى أي أسرى أحياء أو جثثهم. إعلان وقال نشطاء إن هذه العملية تكشف فشلا استخباراتيا وميدانيا، إذ كان بالإمكان اغتيال القيادي دون المخاطرة بإرسال قوة خاصة. في حين كتب ناشط آخر "الواضح أننا كنا أمام محاولة تحرير رهائن وفشلت، ثم تم تحويل الرواية إلى اغتيال أو اختطاف أحمد سرحان لتجنّب تسجيل العملية كفشل رسمي". ويرى مغردون أن العملية لم تكن ضرورية بهذا التعقيد، فاغتيال قائد في ألوية الناصر صلاح الدين كان ممكنا عبر غارة جوية، ما لم يكن الهدف الحقيقي أسره حيا للحصول على معلومات، وهو ما لم يتحقق. وأشار آخرون إلى احتمال وجود شكوك لدى الجيش الإسرائيلي بوجود أسرى إسرائيليين داخل المنزل مع القائد، ما يعكس فشلا استخباراتيا واضحا، في كلتا الحالتين، هناك فشل واضح في العملية أو "المهمة الخاصة"، كما وصفها الجيش الإسرائيلي. اعتبر مدوّنون أن العملية الخاصة التي نفذها جيش الاحتلال في خان يونس فشلت في تحقيق أهدافها، والدليل على ذلك عدم صدور أي إعلان رسمي من الجيش الإسرائيلي حول نتائج العملية أو ما تحقق خلالها، ما يعزز فرضية الفشل الكامل. إعلان ويرى نشطاء أن القوة الخاصة الإسرائيلية اغتالت القائد أحمد سرحان في حي الكتيبة وسط خان يونس بعد أن كُشف أمرها واشتبك معها حتى استُشهد، فيما تم اعتقال زوجته وأطفاله، رغم تنكّر القوة بلباس مدني وتسللها سرًّا، فإن العملية لم تحقق هدفها الرئيسي، وهو أسر القائد حيا للحصول على معلومات عن الأسرى الإسرائيليين في غزة.


الميادين
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الميادين
كمين محكم لـ"القسام" في بيت لاهيا يسفر عن قتلى وجرحى إسرائيليين
أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الاثنين، عن أنّ مقاتليها نفّذوا كميناً مركّباً في منطقة "العطاطرة" غرب بيت لاهيا شمالي قطاع غزّة. وقال كتائب القسام إنّ مقاتليها استهدفوا 3 آليات إسرائيلية بعبوتين من طراز "شواظ"، وقذيفة "تاندوم"، ثمّ اشتبكوا مع قوّة إسرائيلية أخرى. 18 أيار 18 أيار وعن نتائج العملية، أضافت كتائب القسام أنّ مقاتليها أوقعوا قوّة إسرائيلية بين قتيل وجريح ورصدوا هبوط مروحيات لنقل المصابين، يوم الجمعة الماضي. وفي وقتٍ سابق، كشف مراسل الميادين، وفق معلومات، أنّ قوّة إسرائيلية متنكّرة بزيّ نساء، توغّلت غرب شارع صلاح الدين شمال خان يونس، بزعم الوصول إلى أسرى إسرائيليين. وأكد أنّ القوة الإسرائيلية فشلت في تحقيق هدفها في الوصول إلى أسرى، وعمدت إلى قتل القيادي الفلسطيني في ألوية الناصر صلاح الدين أحمد سرحان واختطاف زوجته وأطفاله.


الأنباء
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الأنباء
نتنياهو: سنسيطر على كامل مساحة غزة..والسماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع "لأسباب دبلوماسية"
فشل قوة إسرائيلية خاصة من تحرير رهائن تسلّلت فجراً إلى خان يونس بملابس نسائية نقل موقع "واللا" الإسرائيلي عن مصدر عسكري، أن قوة خاصة إسرائيلية تسللت قوة خاصة، فجر اليوم الإثنين، إلى مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، لتنفيذ مهمة إخراج رهائن إسرائيليين. وذكر شهود عيان أن القوة تنكرت عناصرها بلباس نسائي على هيئة نازحين، مستخدمة مركبة مدنية، وكانت تحمل حقيبة تركتها لاحقا تحتوي على أسلحة مخفية. وتبين أن القوة اقتحمت منزل القيادي الفلسطيني أحمد سرحان، حيث اعدمته ثم اختطفت الزوجة وأطفالها. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" ان "هدف العملية الخاصة في خان يونس كان اعتقال القيادي الفلسطيني لاستجوابه وانتزاع معلومات منه عن الأسرى، لكنها فشلت". وبحسب الاعلام العبري فإن"عملية خاصة" نفذتها قوة إسرائيلية دخلت وسط خان يونس لتنفيذ مهمة إخراج رهائن إسرائيليين. ومن جانبه قال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، إن على إسرائيل تفادي حدوث مجاعة في غزة "لأسباب دبلوماسية"، وذلك غداة إعلانه السماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع، بعد منع إدخال أي مساعدات منذ مارس الماضي. وجاءت تصريحات نتانياهو بعد معارضة أعضاء اليمين المتطرف في ائتلافه الحكومي الخطوة رغم أنها جزئية. وأضاف نتانياهو في مقطع مصور نشر على قناته على منصة تلغرام:"يجب ألا ندع سكان غزة ينزلقون نحو المجاعة، وذلك لأسباب عملية ودبلوماسية على السواء"، مشيرا إلى أن حتى داعمي إسرائيل لن يكونوا متسامحين مع "مشاهد المجاعة الجماعية". وكان أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه سيشن هجوماً "غير مسبوق" على محافظة خان يونس. وأمر سكان خان يونس وبني سهيلة وعبسان بالإخلاء غربا لمنطقة المواصي.