logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدالجيوشي

ننشر الخريطة الكاملة للجامعات التكنولوجية
ننشر الخريطة الكاملة للجامعات التكنولوجية

فيتو

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • فيتو

ننشر الخريطة الكاملة للجامعات التكنولوجية

تعتمد الجامعات التكنولوجية بشكل أساسي على تطبيق واستغلال التكنولوجيا في خدمة المجتمع، وتعمل على تزويد الطلاب بالمهارات والخبرات اللازمة لتلبية احتياجات سوق العمل. كما يتم تقديم العديد من البرامج الدراسية الحديثة التي تُلبي احتياجات مجتمع الصناعة، وذلك في إطار جهود الدولة المصرية للارتقاء بالتعليم التكنولوجي والفني. التخصصات التي تقدمها الجامعات التكنولوجية وتقدم الجامعات العديد من التخصصات ومنها: برنامج تكنولوجيا المعلومات برنامج تكنولوجيا الميكاترونكس. برنامج تكنولوجيا الأوتوترونكس برنامج السكك الحديدية برنامج الطاقة الجديدة والمتجددة تكنولوجيا صناعة ماكينات الغزل والنسيج تكنولوجيا الصناعات الغذائية تكنولوجيا التصنيع الدوائي تكنولوجيا تركيبات الأسنان تكنولوجيا الصناعات الخشبية تكنولوجيا شبكات النقل والتوزيع الكهربي صيانة وتشغيل السفن برنامج الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية تكنولوجيا الأجهزة الكهربية والإلكترونية تكنولوجيا الخدمات السياحية والسفر تكنولوجيا كهرباء صناعية، تكنولوجيا الملابس الجاهزة ميكانيكا صناعة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمن السيبراني أنظمة التحكم الصناعية تكنولوجية الجرارات تكنولوجيا إنتاج ونقل ومعالجة البترول تكنولوجيا الخدمات الفندقية، آلية صناعية تكنولوجيا التكييف والتبريد علوم البيانات، ومعلوماتية صحية برنامج تكنولوجيا البرمجيات الرعاية الصحية تكنولوجيا الطاقة الشمسية تكنولوجيا طاقة الرياح تكنولوجيا خدمات الأغذية والمشروبات برنامج تكنولوجيا الشبكات). الخريطة الكاملة للجامعات التكنولوجية ويوجد حاليًا 12 جامعة تكنولوجية هي: القاهرة الجديدة التكنولوجية جامعة بني سويف التكنولوجية جامعة الدلتا التكنولوجية جامعة سمنود التكنولوجية جامعة طيبة التكنولوجية جامعة برج العرب التكنولوجية جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية جامعة 6 أكتوبر التكنولوجية جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية جامعة حلوان التكنولوجية جامعة الفيوم التكنولوجية جامعة أسيوط التكنولوجية رصد الاحتياجات المحلية بالأقاليم الجغرافية السبعة وأوضح الدكتور أحمد الجيوشي أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، أنه تم تصميم البرامج الدراسية بالكليات التكنولوجية بناءً على رصد الاحتياج إلى هذه التخصصات من خلال رصد الاحتياجات المحلية بالأقاليم الجغرافية السبعة "إقليم القاهرة الكبرى، إقليم الإسكندرية، إقليم الدلتا، إقليم القناة، إقليم شمال الصعيد، إقليم وسط الصعيد، إقليم جنوب الصعيد"، والتقارير الصادرة من التعبئة والإحصاء، كذلك من خلال التعاون مع وزارات الصناعة والتجارة والتخطيط الإستراتيجي، ومعرفة الاحتياجات التي يحتاجها سوق العمل ومجتمع الصناعة، بالإضافة إلى رصد تقارير منظمة الهجرة الدولية حول فرص العمل المتوفرة بمختلف دول العالم والاحتياج إلى العمالة الماهرة، بجانب التوقعات الخارجية لاحتياجات سوق العمل المُستقبلي، والتكامل بين التعليم التكنولوجي والتعليم ما قبل الجامعي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أحمد الجيوشي: نستهدف إنشاء جامعة تكنولوجية في كل محافظة بحلول 2030
أحمد الجيوشي: نستهدف إنشاء جامعة تكنولوجية في كل محافظة بحلول 2030

فيتو

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • فيتو

أحمد الجيوشي: نستهدف إنشاء جامعة تكنولوجية في كل محافظة بحلول 2030

كشف الدكتور أحمد الجيوشي أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، أن وزارة التعليم العالي تستهدف وجود جامعة تكنولوجية في كل محافظة مصرية بحلول عام 2030، بواقع 27 جامعة وفقا لتوجيهات القيادة السياسية، من بينها جامعات تكنولوجية منبثقة عن جامعات حكومية. وأوضح الجيوشي في تصريحات خاصة لـ فيتو أن عدد الجامعات التكنولوجية في مصر الآن 14 جامعة منهم 12 جامعة حكومية وجامعتين خاصتين، مشيرا إلى أنه هناك مشروعات مقدمة لإنشاء جامعات تكنولوجية أخرى لكن لم يصدر قرار بشأنها بعد فيما يتعلق بتقييم أوراقها. 5 جامعات تكنولوجية جديدة تنتظر قرار بدء الدراسة في العام القادم وأكد الجيوشي أنه سيكون لدينا جامعات تكنولوجية منبثقة عن جامعات حكومية، وأن هناك 5 جامعات في مرحلة التقييم الآن هي، منها جامعات بنها التكنولوجية، والمنوفية التكنولوجية، والسويس التكنولوجية، وسوهاج التكنولوجية. ولفت إلى أنه من المنتظر أن يتم البت في أمر الجامعات الخمس خلال الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة، آملًا أن تبدأ الدراسة بها اعتبارا من العام الدراسي القادم 2025 /2026. وأشار الجيوشى إلى أن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي تعمل على التوسع الأفقي للجامعات التكنولوجية في محافظات مصر، موضحا أن تلك الجامعات موجودة في 10 محافظات مصرية الآن ومن المستهدف أن نصل إلى جامعة تكنولوجية لكل محافظة مصرية بحلول عام 2030. برامج دراسية وكليات جديدة بالجامعات التكنولوجية وأكمل الجيوشي حديثه لـ فيتو قائلًا، إن الوزارة تعمل أيضا على التوسع رأسيا بزيادة أعداد الكليات في الجامعات التكنولوجية القائمة بالفعل، لافتا إلى أنه سيتم إضافة من 2 إلى 3 كليات لكل جامعة خلال الخمس سنوات القادمة بكل ما تحتاجه من برامج دراسية وتجهيزات وبنية تحتية ومعامل وورش. وكشف عن الموافقة على إضافة 10 برامج دراسية جديدة تتعلق بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والعلوم الصحية والتطبيقية، ستضاف للبرامج الموجودة حاليا وعددها 51 برنامج في الـ 12 جامعة اعتبارا من العام الدراسي القادم. زيادة أعداد الطلاب الملتحقين بالجامعات التكنولوجية وقال الجيوشي إنه وفقا للخطة المستهدفة سيكون لدينا 27 جامعة تكنولوجية حكومية، ونستهدف أن يصل عدد الطلاب الملتحقين بالجامعات التكنولوجية إلى 300 ألف طالب، بواقع 10 آلاف طالب في كل جامعة، وأن يكون في كل جامعة تكنولوجية 5 كليات على الأقل بحلول 2030، مشيرا إلى أن عدد الطلاب في الجامعات التكنولوجية الآن 30 ألف طالب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ختام فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي وإعلان توصياته
ختام فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي وإعلان توصياته

الدستور

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

ختام فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي وإعلان توصياته

اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي SCTE2025، الذي أقيم خلال الفترة من 8-10 أبريل الجاري تحت عنوان: "تعليم اليوم من أجل وظائف الغد"، بحضور الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي لشئون الابتكار والبحث العلمي، والدكتور أحمد الجيوشي أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي ورئيس المؤتمر، والمهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين، وبمشاركة عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والتكنولوجية ولفيف من قيادات التعليم العالي ورجال الصناعة والخبراء في مجال التعليم التكنولوجي حول العالم، وعدد من طلاب الجامعات التكنولوجية، وذلك بأحد فنادق القاهرة، وذلك تحت رعاية أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي. ومن جانبه، أعرب الدكتور أحمد الجيوشي عن بالغ شكره وامتنانه للدكتور أيمن عاشور على دعمه المتواصل لمسيرة التعليم التكنولوجي، كما وجه الشكر لكافة الشركاء والرعاة والمشاركين في فعاليات المؤتمر، مشيرًا إلى أن هذا الدعم والتعاون كان له الأثر الكبير في إنجاح المؤتمر، موضحًا أن المؤتمر تميز بتنوع الفعاليات من تبادل الآراء والنقاشات الثرية خلال الجلسات العلمية، إلى ورش العمل المتخصصة، وعرض الأوراق البحثية، وهو ما أسفر عن التوصل إلى عدد من التوصيات المهمة. وأشار الدكتور الجيوشي، إلى أن هذه التوصيات شملت ضرورة العمل على عقد ورشة عمل موسعة تضم وزارة الشباب والرياضة، ووزارة التعليم العالي، والمجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، والجامعات التكنولوجية، وذلك لبحث سبل استحداث برامج دراسية تكنولوجية تهدف إلى إعداد "الإخصائي التكنولوجي الرياضي"، بما يسهم في تمكين الرياضيين من تعزيز أدائهم، وتطوير قدراتهم من خلال توظيف التكنولوجيا الحديثة في مختلف المجالات الرياضية، وتشجيع شباب المبتكرين على تقديم حلول مبتكرة في عدد من المجالات الحيوية، مثل: الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعة، وعلوم الصحة، والتنمية المستدامة، و⁠التأكيد علي أهمية مشاركة الجامعات التكنولوجية في المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تهدف إلى ربط الصناعة بالتعليم والبحث العلمي والابتكار؛ لمواجهة التحديات المجتمعية في الأقاليم المختلفة. كما شملت التوصيات ضرورة العمل على تطوير الإطار الوطني الموحد للبرامج والمناهج في الجامعات التكنولوجية، بما يضمن توحيد المعايير الأكاديمية لمخرجات البرامج الدراسية التكنولوجية، وذلك بما يتوافق مع الإطار المرجعي الاسترشادي الصادر عن المجلس الأعلى للجامعات، و⁠العمل علي تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية للتنمية، وتفعيل دور الصناعة في توفير بيئة تدريب نظامية مناسبة، والتأكيد علي دور التعليم التكنولوجي في تحفيز الابتكار وريادة الأعمال، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والاستدامة، فضلا عن ⁠حتمية العمل على تعزيز الابتكار من خلال تشجيع الأفكار والتقنيات الجديدة، وتعزيز المخرجات التعليمية، من خلال تحسين تجارب التعلم، ومواكبة المقررات الدراسية لمتطلبات سوق العمل، ومعالجة التحديات والتغلب على عوائق التعاون بين مؤسسات التعليم والصناعة، واعتماد إستراتيجيات فعالة للشراكة بين الجانبين. كما أوصى المؤتمر بضرورة ⁠دعم الأفكار الريادية، وتشجيع إنشاء الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تسهم في توفير ما يصل إلى 60% من الوظائف المطلوبة في سوق العمل في كثير من دول العالم، والحاجة إلى تأهيل ما لا يقل عن 400 ألف عامل ماهر للعمل في السوق الألماني حاليًا، ويستوجب ذلك التغلب علي التحديات التي تواجه توفير هذه العمالة، ومن أبرزها مهارات اللغة، و⁠التأكيد علي أهمية الدور الإستراتيجي للقادة في التحول التعليمي، سواء على مستوى المدرسة أو التعليم الجامعي، والتأكيد على تبسيط وتعميق عمليات التعلم؛ بهدف إعداد خريجين أكثر قدرة على التفاعل مع احتياجات سوق العمل، مع ضرورة دمج التكنولوجيا في المناهج الدراسية والعملية التعليمية؛ لمواجهة تحديات المستقبل والتغير التكنولوجي السريع الناتج عن الثورة الصناعية. كما تضمنت توصيات المؤتمر الإشارة إلى أن نجاح التكامل بين التعليم التكنولوجي وبين التعليم الهندسي يتطلب وجود مظلة عامة تدعمها الدولة، تضمن الخروج بإستراتيجية واضحة، ورؤية ممنهجة لتطبيق هذا التكامل، ودعم دور المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، والمجلس الأعلي للجامعات، والنقابات المهنية في هذا الخصوص، و⁠ضرورة التحلي بالمرونة اللازمة لتيسير عمليات الانتقال وتغيير المسار من التعليم التكنولوجي إلى التعليم الهندسي والعكس، مع الاستفادة من الخبرات الدولية والتجارب العالمية الناجحة في هذا الصدد، و⁠العمل علي تعظيم دور الشراكات بين الجامعات التكنولوجية، والقطاعين العام والخاص؛ بهدف تزويد سوق العمل بخريجين ذوي خبرة ومهارة وكفاءة في القطاعات المطلوبة في سوق العمل المصري والدولي، ووفقًا للمعايير الدولية. كما أوصى المؤتمر بأهمية التقييم المستمر للمناهج الدراسية في الجامعات التكنولوجية؛ للتعرف على مدى ملائمتها مع احتياجات سوق العمل، ومعرفة ما يمكن للطلاب القيام به، ومدى براعتهم في القيام به، وقياس كيفية قيام الطلاب بعملهم، ومعرفة شعور الطلاب تجاه عملهم، وحتمية التكامل بين البرامج الدراسية الهندسية والبرامج التكنولوجية وبرامج التعليم الفني؛ وذلك لخلق بيئة عمل متفاهمة ومتصالحة يكمل بعضها بعضًا، و⁠العمل علي تعظيم دور البرامج الدراسية التكنولوجية في توظيف ونقل وتوطين وابتكار التكنولوجيا في كل الأنشطة الاقتصادية، وتأهيل الكوادر البشرية المكتسبة للمعارف والمهارات المطلوبة لسوق العمل، و⁠ضرورة بحث توجيه مصادر تمويل غير تقليدية لدعم التعليم والتعلم، ومن أهمها مخرجات "الزكاة" وهو ما تطبقه ماليزيا بنجاح كبير لدعم الطلاب غير القادرين. وعلى هامش ختام المؤتمر، أعلنت نتائج المسابقة الطلابية التي أقيمت خلال فعاليات المؤتمر، والتي جاءت نتائجها على النحو التالي: الفائزون في المسار الأول (TRL4) • المركز الأول: نور سيد عبدالستار (جامعة طيبة التكنولوجية) • المركز الثاني: أنتونيوس أشرف (مدرسة فريش الدولية للتكنولوجيا التطبيقية) • المركز الثالث: حسين شكري حسي (جامعة أكتوبر التكنولوجية) • المركز الرابع: علياء نصر عبدالفتاح (جامعة سمنود التكنولوجية) • المركز الخامس: محمد السيد (جامعة الدلتا التكنولوجية) الفائزون في المسار الثاني (TRL6) • المركز الأول: أميرة السيد بلبع (جامعة الدلتا التكنولوجية) • المركز الثاني: أحمد جمال (جامعة بني سويف التكنولوجية) • المركز الثالث: ماهر حجاج (جامعة الفيوم التكنولوجية) • المركز الرابع: يوسف ربيع حسن (جامعة الدلتا التكنولوجية) • المركز الخامس: يوسف عباس محمد (مدرسة "وي" للتكنولوجيا التطبيقية) مشاريع التخرج الفائزة في المسار الثالث: • المركز الأول: ضياء سامي محمد (جامعة الدلتا التكنولوجية) • المركز الثاني: شيماء جمال محمد (جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية) • المركز الثالث: الحسن محمد حسن (جامعة أسيوط التكنولوجية) • المركز الرابع: أحمد أشرف أحمد (جامعة أسيوط التكنولوجية) • المركز الخامس: عمر جمال سعود (جامعة بني سويف التكنولوجية) الفائزون في مسار الأبحاث العلمية: • المركز الأول: آلاء عبدالناصر في مجال الأطراف الصناعية • المركز الثاني: د.أحمد سويدان في مجال الصناعة والطاقة • المركز الثالث: د.بهاء مصطفى كامل في مجال الصناعة والطاقة. الجامعات الفائزة في مسار المشروعات: • المركز الأول: (جامعة 6 أكتوبر التكنولوجية). • المركز الثاني: (جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية، جامعة أسيوط الدولية التكنولوجية). • المركز الثالث: (جامعة الدلتا التكنولوجية، جامعة برج العرب التكنولوجية). يذكر أنه شارك في المؤتمر نحو 2200 شخص من المعنيين بالتعليم التكنولوجي من مختلف الوزارات، والهيئات التعليمية والصناعية، بالإضافة إلى رواد الصناعة والتكنولوجيا، لتعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية والقطاعات المختلفة، كما شهد المؤتمر استعراض ومناقشة 35 بحثًا علميًا من بين 150 بحثًا مقدمًا، بالإضافة إلى 200 مشروع طلابي ابتكاري، حيث تم عرض 75 مشروعًا أمام لجان التحكيم والمستثمرين، وتناول المؤتمر على مدار ثلاثة أيام محاور هامة مثل تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية، دور الصناعة في التدريب، وتحفيز الابتكار وريادة الأعمال، كما أتاح المؤتمر معرضًا علميًا لعرض مشاريع الطلاب، إلى جانب منصة لتبادل الخبرات والمعرفة حول تحسين نظم التعليم التكنولوجي باستخدام التقنيات الحديثة.

ختام فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي وتكريم الفائزين في المسابقات الطلابية
ختام فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي وتكريم الفائزين في المسابقات الطلابية

مصرس

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

ختام فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي وتكريم الفائزين في المسابقات الطلابية

اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي SCTE2025، الذي أقيم خلال الفترة من 8-10 أبريل الجاري تحت عنوان: "تعليم اليوم من أجل وظائف الغد"، بحضور الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي لشئون الابتكار والبحث العلمي، والدكتور أحمد الجيوشي أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي ورئيس المؤتمر، والمهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين، وبمشاركة عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والتكنولوجية ولفيف من قيادات التعليم العالي ورجال الصناعة والخبراء في مجال التعليم التكنولوجي حول العالم، وعدد من طلاب الجامعات التكنولوجية، وذلك بأحد فنادق القاهرة، برعاية د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي. وأعرب الدكتور أحمد الجيوشي عن بالغ شكره وامتنانه للدكتور أيمن عاشور على دعمه المتواصل لمسيرة التعليم التكنولوجي، كما وجه الشكر لكافة الشركاء، والرعاة، والمشاركين في فعاليات المؤتمر، مشيرًا إلى أن هذا الدعم والتعاون كان له الأثر الكبير في إنجاح المؤتمر، موضحًا أن المؤتمر تميز بتنوع الفعاليات من تبادل الآراء والنقاشات الثرية خلال الجلسات العلمية، إلى ورش العمل المتخصصة، وعرض الأوراق البحثية، وهو ما أسفر عن التوصل إلى عدد من التوصيات المهمة.وأشار الجيوشي إلى أن هذه التوصيات شملت ضرورة العمل على عقد ورشة عمل موسعة تضم وزارة الشباب والرياضة، ووزارة التعليم العالي، والمجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، والجامعات التكنولوجية، وذلك لبحث سبل استحداث برامج دراسية تكنولوجية تهدف إلى إعداد "الإخصائي التكنولوجي الرياضي"، بما يسهم في تمكين الرياضيين من تعزيز أدائهم، وتطوير قدراتهم من خلال توظيف التكنولوجيا الحديثة في مختلف المجالات الرياضية، وتشجيع شباب المبتكرين على تقديم حلول مبتكرة في عدد من المجالات الحيوية، مثل: الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعة، وعلوم الصحة، والتنمية المستدامة، و⁠التأكيد علي أهمية مشاركة الجامعات التكنولوجية في المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تهدف إلى ربط الصناعة بالتعليم والبحث العلمي والابتكار؛ لمواجهة التحديات المجتمعية في الأقاليم المختلفة.كما شملت التوصيات ضرورة العمل على تطوير الإطار الوطني الموحد للبرامج والمناهج في الجامعات التكنولوجية، بما يضمن توحيد المعايير الأكاديمية لمخرجات البرامج الدراسية التكنولوجية، وذلك بما يتوافق مع الإطار المرجعي الاسترشادي الصادر عن المجلس الأعلى للجامعات، و⁠العمل علي تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية للتنمية، وتفعيل دور الصناعة في توفير بيئة تدريب نظامية مناسبة، والتأكيد علي دور التعليم التكنولوجي في تحفيز الابتكار وريادة الأعمال، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والاستدامة، فضلا عن ⁠حتمية العمل على تعزيز الابتكار من خلال تشجيع الأفكار والتقنيات الجديدة، وتعزيز المخرجات التعليمية، من خلال تحسين تجارب التعلم، ومواكبة المقررات الدراسية لمتطلبات سوق العمل، ومعالجة التحديات والتغلب على عوائق التعاون بين مؤسسات التعليم والصناعة، واعتماد إستراتيجيات فعالة للشراكة بين الجانبين.كما أوصى المؤتمر بضرورة ⁠دعم الأفكار الريادية، وتشجيع إنشاء الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تسهم في توفير ما يصل إلى 60% من الوظائف المطلوبة في سوق العمل في كثير من دول العالم، والحاجة إلى تأهيل ما لا يقل عن 400 ألف عامل ماهر للعمل في السوق الألماني حاليًا، ويستوجب ذلك التغلب علي التحديات التي تواجه توفير هذه العمالة، ومن أبرزها مهارات اللغة، و⁠التأكيد علي أهمية الدور الإستراتيجي للقادة في التحول التعليمي، سواء على مستوى المدرسة أو التعليم الجامعي، والتأكيد على تبسيط وتعميق عمليات التعلم؛ بهدف إعداد خريجين أكثر قدرة على التفاعل مع احتياجات سوق العمل، مع ضرورة دمج التكنولوجيا في المناهج الدراسية والعملية التعليمية؛ لمواجهة تحديات المستقبل والتغير التكنولوجي السريع الناتج عن الثورة الصناعية.كما تضمنت توصيات المؤتمر الإشارة إلى أن نجاح التكامل بين التعليم التكنولوجي وبين التعليم الهندسي يتطلب وجود مظلة عامة تدعمها الدولة، تضمن الخروج بإستراتيجية واضحة، ورؤية ممنهجة لتطبيق هذا التكامل، ودعم دور المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، والمجلس الأعلى للجامعات، والنقابات المهنية في هذا الخصوص، و⁠ضرورة التحلي بالمرونة اللازمة لتيسير عمليات الانتقال وتغيير المسار من التعليم التكنولوجي إلى التعليم الهندسي والعكس، مع الاستفادة من الخبرات الدولية والتجارب العالمية الناجحة في هذا الصدد، و⁠العمل علي تعظيم دور الشراكات بين الجامعات التكنولوجية، والقطاعين العام والخاص؛ بهدف تزويد سوق العمل بخريجين ذوي خبرة ومهارة وكفاءة في القطاعات المطلوبة في سوق العمل المصري والدولي، ووفقًا للمعايير الدولية.كما أوصى المؤتمر بأهمية التقييم المستمر للمناهج الدراسية في الجامعات التكنولوجية؛ للتعرف على مدى ملائمتها مع احتياجات سوق العمل، ومعرفة ما يمكن للطلاب القيام به، ومدى براعتهم في القيام به، وقياس كيفية قيام الطلاب بعملهم، ومعرفة شعور الطلاب تجاه عملهم، وحتمية التكامل بين البرامج الدراسية الهندسية والبرامج التكنولوجية وبرامج التعليم الفني؛ وذلك لخلق بيئة عمل متفاهمة ومتصالحة يكمل بعضها بعضًا، و⁠العمل علي تعظيم دور البرامج الدراسية التكنولوجية في توظيف ونقل وتوطين وابتكار التكنولوجيا في كل الأنشطة الاقتصادية، وتأهيل الكوادر البشرية المكتسبة للمعارف والمهارات المطلوبة لسوق العمل، و⁠ضرورة بحث توجيه مصادر تمويل غير تقليدية لدعم التعليم والتعلم، ومن أهمها مخرجات "الزكاة" وهو ما تطبقه ماليزيا بنجاح كبير لدعم الطلاب غير القادرين.وعلى هامش ختام المؤتمر، أعلنت نتائج المسابقة الطلابية التي أقيمت خلال فعاليات المؤتمر، والتي جاءت نتائجها على النحو التالي:الفائزون في المسار الأول (TRL4) المركز الأول: نور سيد عبدالستار (جامعة طيبة التكنولوجية)المركز الثاني: أنتونيوس أشرف (مدرسة فريش الدولية للتكنولوجيا التطبيقية)المركز الثالث: حسين شكري حسي (جامعة أكتوبر التكنولوجية)المركز الرابع: علياء نصر عبدالفتاح (جامعة سمنود التكنولوجية)المركز الخامس: محمد السيد (جامعة الدلتا التكنولوجية)الفائزون في المسار الثاني (TRL6) المركز الأول: أميرة السيد بلبع (جامعة الدلتا التكنولوجية)المركز الثاني: أحمد جمال (جامعة بني سويف التكنولوجية)المركز الثالث: ماهر حجاج (جامعة الفيوم التكنولوجية)المركز الرابع: يوسف ربيع حسن (جامعة الدلتا التكنولوجية)المركز الخامس: يوسف عباس محمد (مدرسة "وي" للتكنولوجيا التطبيقية)مشاريع التخرج الفائزة في المسار الثالث:المركز الأول: ضياء سامي محمد (جامعة الدلتا التكنولوجية)المركز الثاني: شيماء جمال محمد (جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية)المركز الثالث: الحسن محمد حسن (جامعة أسيوط التكنولوجية) المركز الرابع: أحمد أشرف أحمد (جامعة أسيوط التكنولوجية) المركز الخامس: عمر جمال سعود (جامعة بني سويف التكنولوجية)الفائزون في مسار الأبحاث العلمية:المركز الأول: آلاء عبدالناصر في مجال الأطراف الصناعيةالمركز الثاني: د. أحمد سويدان في مجال الصناعة والطاقةالمركز الثالث: د. بهاء مصطفى كامل في مجال الصناعة والطاقة.الجامعات الفائزة في مسار المشروعات: المركز الأول: (جامعة 6 أكتوبر التكنولوجية).المركز الثاني: (جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية، جامعة أسيوط الدولية التكنولوجية).المركز الثالث: (جامعة الدلتا التكنولوجية، جامعة برج العرب التكنولوجية)جدير بالذكر أنه شارك في المؤتمر نحو 2200 شخص من المعنيين بالتعليم التكنولوجي من مختلف الوزارات، والهيئات التعليمية والصناعية، بالإضافة إلى رواد الصناعة والتكنولوجيا، لتعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية والقطاعات المختلفة، كما شهد المؤتمر استعراض ومناقشة 35 بحثًا علميًا من بين 150 بحثًا مقدمًا، بالإضافة إلى 200 مشروع طلابي ابتكاري، حيث تم عرض 75 مشروعًا أمام لجان التحكيم والمستثمرين، وتناول المؤتمر على مدار ثلاثة أيام محاور هامة مثل تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية، دور الصناعة في التدريب، وتحفيز الابتكار وريادة الأعمال، كما أتاح المؤتمر معرضًا علميًا لعرض مشاريع الطلاب، إلى جانب منصة لتبادل الخبرات والمعرفة حول تحسين نظم التعليم التكنولوجي باستخدام التقنيات الحديثة.IMG-20250412-WA0152 IMG-20250412-WA0150 IMG-20250412-WA0144 IMG-20250412-WA0148 IMG-20250412-WA0142 IMG-20250412-WA0146 IMG-20250412-WA0140

التعليم العالي: ختام فعاليات المؤتمر الدولي للتعليم التكنولوجي وتكريم الفائزين في المسابقات الطلابية
التعليم العالي: ختام فعاليات المؤتمر الدولي للتعليم التكنولوجي وتكريم الفائزين في المسابقات الطلابية

24 القاهرة

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

التعليم العالي: ختام فعاليات المؤتمر الدولي للتعليم التكنولوجي وتكريم الفائزين في المسابقات الطلابية

اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي SCTE2025 ، الذي أقيم خلال الفترة من 8-10 أبريل الجاري تحت عنوان: تعليم اليوم من أجل وظائف الغد، بحضور الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي لشئون الابتكار والبحث العلمي، والدكتور أحمد الجيوشي أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي ورئيس المؤتمر، وطارق النبراوي نقيب المهندسين، وبمشاركة عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والتكنولوجية ولفيف من قيادات التعليم العالي ورجال الصناعة والخبراء في مجال التعليم التكنولوجي حول العالم، وعدد من طلاب الجامعات. ختام فعاليات المؤتمر الدولي للتعليم التكنولوجي ومن جانبه، أعرب الدكتور أحمد الجيوشي عن بالغ شكره وامتنانه للدكتور أيمن عاشور على دعمه المتواصل لمسيرة التعليم التكنولوجي، كما وجه الشكر لكافة الشركاء، والرعاة، والمشاركين في فعاليات المؤتمر، مشيرًا إلى أن هذا الدعم والتعاون كان له الأثر الكبير في إنجاح المؤتمر، موضحًا أن المؤتمر تميز بتنوع الفعاليات من تبادل الآراء والنقاشات الثرية خلال الجلسات العلمية، إلى ورش العمل المتخصصة، وعرض الأوراق البحثية، وهو ما أسفر عن التوصل إلى عدد من التوصيات المهمة. كما شملت التوصيات ضرورة العمل على تطوير الإطار الوطني الموحد للبرامج والمناهج في الجامعات التكنولوجية، بما يضمن توحيد المعايير الأكاديمية لمخرجات البرامج الدراسية التكنولوجية، وذلك بما يتوافق مع الإطار المرجعي الاسترشادي الصادر عن المجلس الأعلى للجامعات، و⁠العمل علي تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية للتنمية، وتفعيل دور الصناعة في توفير بيئة تدريب نظامية مناسبة، والتأكيد علي دور التعليم التكنولوجي في تحفيز الابتكار وريادة الأعمال، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والاستدامة، فضلا عن ⁠حتمية العمل على تعزيز الابتكار من خلال تشجيع الأفكار والتقنيات الجديدة، وتعزيز المخرجات التعليمية. كما أوصى المؤتمر بضرورة ⁠دعم الأفكار الريادية، وتشجيع إنشاء الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تسهم في توفير ما يصل إلى 60% من الوظائف المطلوبة في سوق العمل في كثير من دول العالم، والحاجة إلى تأهيل ما لا يقل عن 400 ألف عامل ماهر للعمل في السوق الألماني حاليًا، ويستوجب ذلك التغلب علي التحديات التي تواجه توفير هذه العمالة، ومن أبرزها مهارات اللغة، و⁠التأكيد علي أهمية الدور الاستراتيجي للقادة في التحول التعليمي، سواء على مستوى المدرسة أو التعليم الجامعي، والتأكيد على تبسيط وتعميق عمليات التعلم. وتضمنت توصيات المؤتمر الإشارة إلى أن نجاح التكامل بين التعليم التكنولوجي وبين التعليم الهندسي يتطلب وجود مظلة عامة تدعمها الدولة، تضمن الخروج باستراتيجية واضحة، ورؤية ممنهجة لتطبيق هذا التكامل، ودعم دور المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، والمجلس الأعلى للجامعات، والنقابات المهنية في هذا الخصوص، وضرورة التحلي بالمرونة اللازمة لتيسير عمليات الانتقال وتغيير المسار من التعليم التكنولوجي إلى التعليم الهندسي والعكس، مع الاستفادة من الخبرات الدولية والتجارب العالمية الناجحة في هذا الصدد، والعمل علي تعظيم دور الشراكات بين الجامعات التكنولوجية، والقطاعين العام والخاص؛ بهدف تزويد سوق العمل بخريجين ذوي خبرة ومهارة وكفاءة في القطاعات المطلوبة في سوق العمل المصري والدولي، ووفقًا للمعايير الدولية. كما أوصى المؤتمر بأهمية التقييم المستمر للمناهج الدراسية في الجامعات التكنولوجية؛ للتعرف على مدى ملائمتها مع احتياجات سوق العمل، ومعرفة ما يمكن للطلاب القيام به، ومدى براعتهم في القيام به، وقياس كيفية قيام الطلاب بعملهم، ومعرفة شعور الطلاب تجاه عملهم، وحتمية التكامل بين البرامج الدراسية الهندسية والبرامج التكنولوجية وبرامج التعليم الفني؛ وذلك لخلق بيئة عمل متفاهمة ومتصالحة يكمل بعضها بعضًا، و⁠العمل علي تعظيم دور البرامج الدراسية التكنولوجية في توظيف ونقل وتوطين وابتكار التكنولوجيا في كل الأنشطة الاقتصادية، وتأهيل الكوادر البشرية المكتسبة للمعارف والمهارات المطلوبة لسوق العمل، وضرورة بحث توجيه مصادر تمويل غير تقليدية لدعم التعليم والتعلم، ومن أهمها مخرجات "الزكاة" وهو ما تطبقه ماليزيا بنجاح كبير لدعم الطلاب غير القادرين. تكريم الفائزين في المسابقات الطلابية وعلى هامش ختام المؤتمر، أعلنت نتائج المسابقة الطلابية التي أقيمت خلال فعاليات المؤتمر، والتي جاءت نتائجها على النحو التالي: الفائزون في المسار الأول (TRL4) • المركز الأول: نور سيد عبدالستار (جامعة طيبة التكنولوجية) • المركز الثاني: أنتونيوس أشرف (مدرسة فريش الدولية للتكنولوجيا التطبيقية) • المركز الثالث: حسين شكري حسي (جامعة أكتوبر التكنولوجية) • المركز الرابع: علياء نصر عبدالفتاح (جامعة سمنود التكنولوجية) • المركز الخامس: محمد السيد (جامعة الدلتا التكنولوجية) الفائزون في المسار الثاني (TRL6) • المركز الأول: أميرة السيد بلبع (جامعة الدلتا التكنولوجية) • المركز الثاني: أحمد جمال (جامعة بني سويف التكنولوجية) • المركز الثالث: ماهر حجاج (جامعة الفيوم التكنولوجية) • المركز الرابع: يوسف ربيع حسن (جامعة الدلتا التكنولوجية) • المركز الخامس: يوسف عباس محمد (مدرسة "وي" للتكنولوجيا التطبيقية) مشاريع التخرج الفائزة في المسار الثالث: • المركز الأول: ضياء سامي محمد (جامعة الدلتا التكنولوجية) • المركز الثاني: شيماء جمال محمد (جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية) • المركز الثالث: الحسن محمد حسن (جامعة أسيوط التكنولوجية) • المركز الرابع: أحمد أشرف أحمد (جامعة أسيوط التكنولوجية) • المركز الخامس: عمر جمال سعود (جامعة بني سويف التكنولوجية) الفائزون في مسار الأبحاث العلمية: • المركز الأول: آلاء عبدالناصر في مجال الأطراف الصناعية • المركز الثاني: د.أحمد سويدان في مجال الصناعة والطاقة • المركز الثالث: د.بهاء مصطفى كامل في مجال الصناعة والطاقة. الجامعات الفائزة في مسار المشروعات: • المركز الأول: (جامعة 6 أكتوبر التكنولوجية). • المركز الثاني: (جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية، جامعة أسيوط الدولية التكنولوجية). • المركز الثالث: (جامعة الدلتا التكنولوجية، جامعة برج العرب التكنولوجية) جدير بالذكر أنه شارك في المؤتمر نحو 2200 شخص من المعنيين بالتعليم التكنولوجي من مختلف الوزارات، والهيئات التعليمية والصناعية، بالإضافة إلى رواد الصناعة والتكنولوجيا، لتعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية والقطاعات المختلفة، كما شهد المؤتمر استعراض ومناقشة 35 بحثًا علميًا من بين 150 بحثًا مقدمًا، بالإضافة إلى 200 مشروع طلابي ابتكاري، حيث تم عرض 75 مشروعًا أمام لجان التحكيم والمستثمرين، وتناول المؤتمر على مدار ثلاثة أيام محاور هامة مثل تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية. وزير التعليم العالي: التعاون مع الاتحاد الأوروبي يحمل فرصًا استثنائية لدعم التوظيف والصناعة والاقتصاد التعليم العالي: تعاون علمي مستدام بين المركز القومي للبحوث والمؤسسات الفرنسية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store