أحدث الأخبار مع #أحمدالعزب
أهل مصر
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
شراكة الفرص والتحديات.. ماذا يعني تخفيض الجمارك بين مصر وبريطانيا؟
يرى عدد من خبراء الاقتصاد أن ما أعلنه السفير البريطاني لدى القاهرة حول دراسة اتفاقية تجارية جديدة بين مصر وبريطانيا يمثل خطوة إيجابية يمكن أن تسهم في تحفيز التجارة الثنائية وتخفيف الضغوط الواقعة على الميزان التجاري المصري، خاصة في ظل ما تواجهه البلاد من تحديات في تدبير العملة الصعبة. خفض الجمارك وتعزيز الصادرات الزراعية يشير محمد الشرقاوي، الخبير الاقتصادي إلى أن أي اتفاقية تهدف إلى خفض الرسوم الجمركية على الواردات البريطانية مقابل فتح الأسواق أمام الصادرات الزراعية المصرية تمثل مكسبًا متبادلًا للطرفين، فمصر تسعى حاليًا لزيادة مواردها من النقد الأجنبي عبر التوسع في تصدير المحاصيل ذات القيمة المرتفعة مثل العنب والفراولة، وهو ما يمكن أن يلقى طلبًا جيدًا في السوق البريطاني. ويضيف أن نجاح هذه الاتفاقية مشروط بقدرة مصر على تقديم منتجات زراعية بجودة تنافس المعايير الأوروبية الصارمة، مشيرًا إلى ضرورة تطوير سلاسل التوريد الزراعية وتحسين أنظمة التعبئة والتخزين والنقل، لضمان استفادة حقيقية من أي نافذة تصديرية جديدة. فرصة لتخفيف الضغط على الجنيه من جهته، يرى أحمد العزب الخبير الاقتصادي، أن مثل هذه الاتفاقيات يمكن أن تسهم في تحسين ميزان المدفوعات المصري وتوفير الدولار في الأسواق، خصوصًا إذا تم تنفيذها سريعًا وبصورة منظمة. ولفت إلى أن ارتفاع حجم التجارة بين البلدين بنسبة 25% في 2024 يعكس وجود قاعدة قوية يمكن البناء عليها. وأشار إلى أن استمرار التعاون في مجالات مثل الخدمات المالية والتعليم والطاقة النظيفة يعزز من فرص تحويل الاستثمارات البريطانية إلى استثمارات طويلة الأجل، بدلًا من الاعتماد على 'الأموال الساخنة'، وهو ما تحتاجه مصر بشدة في هذه المرحلة. تحفيز الاستثمار وتعزيز الاستقرار يرى بعض الخبراء أن إعلان بريطانيا عن نيتها زيادة استثماراتها في قطاعات استراتيجية كالتعليم والأدوية والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي يعكس وجود ثقة دولية في وأوضح أن جذب شركات بريطانية كبرى للاستثمار في هذه القطاعات يرسل إشارات إيجابية للمستثمرين الأجانب الآخرين، خاصة في حال تم توفير بيئة تشريعية وتنظيمية مستقرة. التحديات ما زالت قائمة ومع ذلك، لا يغفل المراقبون أن ثمة تحديات تظل قائمة، أبرزها تكلفة الإنتاج المرتفعة والتقلبات في سعر الصرف، إضافة إلى بعض الإجراءات البيروقراطية التي ما زالت تعيق حركة الاستثمار. وقد أشار السفير البريطاني نفسه إلى ارتفاع التكلفة كأحد التحديات التي تواجه استثمارات الهيدروجين الأخضر في مصر. ويرحب الخبراء بمساعي القاهرة ولندن لعقد اتفاقية تجارية شاملة، معتبرين أن هذه الخطوة تمثل فرصة لتعزيز الصادرات المصرية وتوفير مصادر للعملة الصعبة، إلى جانب دعم قطاعات اقتصادية استراتيجية من خلال استثمارات بريطانية طويلة الأجل. لكنهم يشددون في الوقت ذاته على أن النجاح يتطلب تحسين بيئة الأعمال، وتطوير البنية التحتية، والالتزام بالمعايير العالمية في الإنتاج والتصدير.
فيتو
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- فيتو
وثقته كاميرات المراقبة، مفاجأة في كشف غموض العثور على جثة شاب بقرية الجديدة بالدقهلية
تمكنت وحدة مباحث مركز المنصورة بقيادة المقدم أحمد العزب رئيس مباحث مركز المنصورة من كشف غموض العثور على جثة شاب بقرية الجديدة. ترجع أحداث الواقعة في منتصف الليل وأثناء وجود المتوفى بأحد الأفراح غاب لحظات وفوجئ الجميع بأنه ملقى على الأرض جثة هامدة وعلى الفور تم نقله إلى مستشفى الدولي وتبين وفاته. وبسؤال أصدقائه أكدوا بأنه تلقى تليفون وخرج من الفرح وفوجئ الجميع به على الأرض جثه هامدة ورجح الجميع بأنه تم الاعتداء عليه من آخرين. وبالتحريات الأولية تم التأكد بأنه ليس له أي أعداء، كما تبين وجود متعلقاته والهاتف المحمول وعلى الفور تم عمل التحريات حول الواقعة، والتي أكدت عدم صحة ما ورد في شهادة الشهود وأكدت التحريات أن الشاب محمد احمد عوض 23 سنه طالب بكليه تجاره ؛ ونظرًا لرغبته بخطوبته بأحد الفتيات وعدم القدرة على التقدم لها نظرًا لانشغاله بالدراسة ذهب إلى منزله وقفز من أعلى شرفة المنزل وسقط جثة هامدة. وتبين أنه تم توثيق تلك التحريات بعد مشاهدة كاميرات المراقبة والتي أكدت ذلك، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم للعرض علي النيابة العامة ومباشرة التحقيقات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
مصرس
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- مصرس
وثقته كاميرات المراقبة، مفاجأة في كشف غموض العثور على جثة شاب بقرية الجديدة بالدقهلية
تمكنت وحدة مباحث مركز المنصورة بقيادة المقدم أحمد العزب رئيس مباحث مركز المنصورة من كشف غموض العثور على جثة شاب بقرية الجديدة. ترجع أحداث الواقعة في منتصف الليل وأثناء وجود المتوفى بأحد الأفراح غاب لحظات وفوجئ الجميع بأنه ملقى على الأرض جثة هامدة وعلى الفور تم نقله إلى مستشفى الدولي وتبين وفاته.وبسؤال أصدقائه أكدوا بأنه تلقى تليفون وخرج من الفرح وفوجئ الجميع به على الأرض جثه هامدة ورجح الجميع بأنه تم الاعتداء عليه من آخرين.وبالتحريات الأولية تم التأكد بأنه ليس له أي أعداء، كما تبين وجود متعلقاته والهاتف المحمول وعلى الفور تم عمل التحريات حول الواقعة، والتي أكدت عدم صحة ما ورد في شهادة الشهودوأكدت التحريات أن الشاب محمد احمد عوض 23 سنه طالب بكليه تجاره ؛ ونظرًا لرغبته بخطوبته بأحد الفتيات وعدم القدرة على التقدم لها نظرًا لانشغاله بالدراسة ذهب إلى منزله وقفز من أعلى شرفة المنزل وسقط جثة هامدة.وتبين أنه تم توثيق تلك التحريات بعد مشاهدة كاميرات المراقبة والتي أكدت ذلك، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم للعرض علي النيابة العامة ومباشرة التحقيقات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
أهل مصر
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
بعد صرف شريحة صندوق النقد.. خبراء: عودة الشراء لسوق الدين يعكس تجدد ثقة المستثمرين
أكد خبراء الاقتصاد، أن تحول معاملات المستثمرين الأجانب والعرب نحو الشراء في سوق الدين المحلي لليوم الثاني على التوالي، بعد موجة خروج حادة، يعكس استعادة الثقة في أدوات الدين المصرية، لا سيما بعد إعلان ويرى الخبراء، أن هذا التحول الإيجابي يشير إلى تحسن نظرة المستثمرين تجاه الاقتصاد المصري، ما قد يسهم في استقرار سوق المال وتعزيز التدفقات النقدية الأجنبية. تدفقات استثمارية بقيمة 48.3 مليار جنيه وفي هذا الصدد، يقول محمد الشرقاوي الخبير الاقتصادي، إن إجمالي صافي مشتريات المستثمرين الأجانب والعرب منذ الإعلان عن صرف الشريحة الرابعة بلغ نحو 48.3 مليار جنيه، أي ما يعادل 954.6 مليون دولار. ويشير إلى أن هذا الحجم الكبير من التدفقات الإيجابية يعكس تفاؤل المستثمرين بشأن الاستقرار الاقتصادي والمالي لمصر في المرحلة المقبلة. وأضاف أن هذه التدفقات تشير إلى أن الأسواق تفاعلت إيجابيًا مع إعلان الصندوق، حيث ينظر المستثمرون إلى الدعم الدولي باعتباره إشارة على التزام الحكومة بالإصلاحات الاقتصادية. وأوضح أن ذلك يعزز من جاذبية أدوات الدين المصرية، خاصة في ظل الفارق الكبير في أسعار الفائدة بين مصر والأسواق الأخرى. الأجانب يقودون موجة الشراء من جانبه قال أحمد العزب الخبير الاقتصادي، إن المستثمرين الأجانب سجلوا صافي شراء بلغ 35.1 مليار جنيه خلال آخر جلستين، أي ما يعادل 693.6 مليون دولار، مشيرًا إلى أن هذه التدفقات جاءت مدفوعة بتحسن العائد على أدوات الدين المصرية مقارنة بالأسواق الناشئة الأخرى. وأوضح أن المستثمرين الأجانب بدأوا في إعادة ضخ السيولة في السوق المصرية بعد فترة من التخارج، حيث باتت الأدوات المالية المصرية أكثر جاذبية لهم، لا سيما بعد تأكيدات صندوق النقد على التزام الحكومة المصرية بتنفيذ إصلاحات تعزز مناخ الاستثمار. زيادة ثقة المستثمرين العرب وأضاف أن المستثمرين العرب سجلوا صافي شراء بقيمة 13.2 مليار جنيه، ما يعادل 261 مليون دولار، مشيرًا إلى أن هذه الاستثمارات جاءت بدعم من تحسن الرؤية الاقتصادية لمصر بين المستثمرين الإقليميين، موضحاً أن المستثمرين العرب يرون أن البيئة الاستثمارية في مصر أصبحت أكثر استقرارًا، خاصة بعد الدعم المقدم من صندوق النقد، والذي يمنح الأسواق ثقة في قدرة الحكومة على إدارة ملف الدين العام. انعكاسات اقتصادية إيجابية يرى الخبراء أن هذا التحول الإيجابي في تدفقات رؤوس الأموال إلى سوق الدين المصري سيكون له انعكاسات إيجابية عدة، أبرزها: - تعزيز استقرار الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية، نظرًا لزيادة الطلب على الأصول المحلية. - تحسين سيولة سوق الدين المحلي، ما يخفف الضغط على الاحتياطي النقدي للبنك المركزي. - تقليل الفجوة التمويلية لمصر، مما يقلل الحاجة إلى الاقتراض الخارجي. - تحسين ثقة المؤسسات المالية الدولية في الاقتصاد المصري، مما يسهم في جذب المزيد من الاستثمارات. استدامة التدفقات مرهونة بالإصلاحات ورغم هذه الإيجابية، يحذر بعض الخبراء من أن استمرار التدفقات الاستثمارية إلى سوق الدين المصري سيظل مرهونًا بقدرة الحكومة على تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية المطلوبة، خاصة فيما يتعلق بتقليص العجز المالي، وخفض معدلات التضخم، والحفاظ على استقرار سعر الصرف. من جانبه أشار العزب إلى أن المستثمرين يبحثون عن استقرار طويل الأجل، وليس مجرد تحركات قصيرة المدى مدفوعة بالأحداث. وأضاف أن الحكومة المصرية تحتاج إلى تقديم سياسات واضحة تعزز مناخ الاستثمار، وتحفز الاستثمارات طويلة الأجل، وليس فقط تدفقات المحافظ الاستثمارية في أدوات الدين.
مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
استقرار الدولار في مصر.. هل يعكس تحسنًا حقيقيًا أم انتعاشًا مؤقتًا؟
أكد خبراء اقتصاديون أن استقرار سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري خلال تعاملات اليوم الثلاثاء يعكس تحسنًا ملحوظًا في صافي الأصول الأجنبية لمصر، الذي ارتفع بمقدار 3.5 مليار دولار خلال شهر يناير. ويأتي هذا التحسن في ظل جهود الدولة لتعزيز السيولة الدولارية، مدفوعًا بشكل أساسي ببيع سندات دولية بقيمة ملياري دولار، وهو أول إصدار من هذا النوع منذ أربع سنوات. وأشار الخبراء إلى أن هذا الارتفاع، رغم كونه إيجابيًا على المدى القصير، إلا أنه لا يزال يعتمد على مصادر تمويل مؤقتة، مما يفرض ضرورة إجراء إصلاحات هيكلية أوسع لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتعزيز الإنتاج المحلي، وفي الوقت الذي شهدت فيه الأصول الأجنبية تحسنًا، لا تزال الضغوط المالية مستمرة، خاصة مع التزامات سداد الديون الخارجية وارتفاع تكلفة الاستيراد، مما يتطلب سياسات مالية ونقدية أكثر توازنًا لضمان استقرار طويل الأجل في سوق الصرف.دعم صافي الأصول الأجنبيةوقال أحمد العزب الخبير الاقتصادي، أن استعادة مصر جزءًا من احتياطياتها الأجنبية يمنحها مرونة أكبر في إدارة سوق الصرف، مشيرًا إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في استدامة هذه التدفقات وسط التزامات مالية متزايدة.وأوضح أن صافي الأصول الأجنبية يعد مؤشرًا رئيسيًا على قوة الاقتصاد المصري، حيث يتضمن الأرصدة الصافية لكل من البنك المركزي المصري والبنوك التجارية.وأضاف أن تحسن صافي الأصول الأجنبية في يناير يعكس استعادة بعض الاستقرار النقدي، لكنه لا يعني نهاية الضغوط الاقتصادية، مشيرًا إلى أن هذا التحسن جاء بعد ثلاثة أشهر من التراجع المتتالي.التزامات مصر الدولارية وضغوط التمويلفي ديسمبر 2023، اضطرت مصر إلى سداد التزامات دولارية ضخمة، تضمنت:- أذون خزانة بالجنيه المصري مملوكة لمستثمرين أجانب.- مدفوعات لصندوق النقد الدولي بلغت مليار دولار.- مستحقات استيراد الغاز الطبيعي.تحسن صافي الأصول الأجنبيةقال محمد الشرقاوي، الخبير الاقتصادي، إن تحسن صافي الأصول الأجنبية في مصر خلال شهر يناير يعد مؤشرًا إيجابيًا، لكنه لا يعني بالضرورة زوال التحديات الاقتصادية، مشيرًا إلى أن هذا التحسن جاء مدعومًا بعوامل استثنائية، مثل إصدار سندات دولية بقيمة ملياري دولار، وليس نتيجة تحسن هيكلي مستدام.وأوضح الشرقاوي أن الضغوط المالية لا تزال قائمة، خاصة مع التزامات سداد الديون الخارجية، وارتفاع تكلفة الاستيراد، مما يفرض على مصر ضرورة التحرك بجدية نحو إصلاحات اقتصادية أعمق لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، بدلًا من الاعتماد على تمويلات قصيرة الأجل التي قد تؤدي إلى تفاقم الأعباء المالية على المدى الطويل.وأكد أن تعزيز الإنتاج المحلي وتحسين مناخ الاستثمار سيكونان العامل الحاسم في استقرار سوق الصرف، لافتًا إلى أن السوق بحاجة إلى سياسات نقدية ومالية متوازنة تضمن تحسنًا مستدامًا في الأصول الأجنبية دون الاعتماد المفرط على القروض الدولية.سعر الدولار اليوم في البنوك المصريةاستقر سعر الدولار، سعر الدولار في البنوك سجل سعر الدولار اليوم، في بنك مصر، 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع، وسجل الدولار في البنك التجاري الدولي سعر 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع، وسجل الدولار اليوم في بنك قناة السويس سعر 50.62 جنيه للشراء و50.72 جنيه للبيع.وسجل الدولار اليوم في مصرف أبو ظبي الإسلامي سعر 50.63 جنيه للشراء، في حين وصل سعر البيع إلى 50.72 جنيه، وسجل الدولار اليوم في البنك العربي الأفريقي الدولي سعر 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع، وسجل الدولار اليوم في المصرف المتحد سعر 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع، وسجل الدولار اليوم في بنك كريدي أجريكول سعر 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع.التوقعات المستقبليةيتوقع الخبراء أن يستمر الاستقرار النسبي للدولار في المدى القصير، لكنهم يشيرون إلى أن التحدي الأكبر يكمن في قدرة مصر على جذب استثمارات أجنبية مباشرة وضمان استمرار تحسن الأصول الأجنبية دون الحاجة إلى اقتراض جديد.
