أحدث الأخبار مع #أحمدبنسعيدآلمكتوم،


الاتحاد
منذ 5 أيام
- أعمال
- الاتحاد
شراكة بين «مالية دبي» و«المالي العالمي» لدعم الاقتصاد اللانقدي
دبي (الاتحاد) وقعت «مالية دبي» ومركز دبي المالي العالمي، اتفاقية تهدف إلى دعم تحقيق مستهدفات استراتيجية دبي اللانقدية، بالتركيز على محاورها الثلاثة، الحوكمة، والابتكار، والمجتمع، إضافة إلى تعزيز تبادل المعلومات والخبرات المتعلقة برقمنة التعاملات المالية، انطلاقاً من مكانة مركز دبي المالي العالمي، بصفته المنظومة الأبرز لقطاع الابتكار المالي في المنطقة، وموطناً لأكبر تجمع من شركات التكنولوجيا المالية والمؤسسات المالية العالمية. وُقّعت الاتفاقية بحضور سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس اللجنة العليا للسياسة المالية، ووقَّعها معالي عبدالرحمن صالح آل صالح، المدير العام لمالية دبي، وعيسى كاظم، محافظ مركز دبي المالي العالمي خلال فعاليات النسخة الثالثة لقمة دبي للتكنولوجيا المالية، لتشكّل خطوة محورية في دفع عجلة المشهد المالي الرقمي في دبي نحو المستقبل. وقال معالي عبدالرحمن صالح آل صالح: الاتفاقية تشكّل خطوة مهمة في دعم تنفيذ استراتيجية دبي اللانقدية، ودعم التحوّل نحو مستقبل مالي رقمي متكامل في إمارة دبي، بما ينسجم مع تطلعات القيادة الرشيدة وتوجيهاتها. وأضاف: يُسهم مركز دبي المالي العالمي في ترسيخ مكانة دبي بوصفها أحد أبرز المراكز المالية في العالم، بفضل بيئته التنظيمية المتقدمة وبنيته التحتية الرائدة ونهدف من خلال هذه الشراكة إلى توسعة الجهود الحكومية نحو تسريع عجلة الابتكار في مجال اعتماد المدفوعات الرقمية، وخلق منظومة مالية مرنة وآمنة تلبي احتياجات الأفراد والشركات، وتواكب تطورات الاقتصاد الرقمي المتنامي وبناء اقتصاد لانقدي. من جانبه، قال عيسى كاظم، محافظ مركز دبي المالي العالمي: «إن هذه الشراكة مع مالية دبي تأتي في إطار دعم استراتيجية دبي اللانقدية، حيث نواصل في مركز دبي المالي العالمي التزامنا بتوفير بيئة داعمة لشركات التكنولوجيا المالية لتمكينها من الازدهار، تجسيداً لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في تحويل دبي إلى عاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي، إذ تستهدف هذه الشراكة الارتقاء بالبنية التحتية والمنظومة الرقمية وتُسهم في تعزيز النمو المستدام للابتكار في الخدمات المالية وتدعم مستقبل الاقتصاد الرقمي. ومن المقرر، في إطار الاتفاقية، تنظيم ورش تخصّصية تُسهم في تمكين الجهات المعنية من تطبيق أفضل الممارسات الداعمة للاقتصاد اللانقدي، وتسريع التحوّل نحو مجتمع رقمي يعتمد على المدفوعات غير النقدية، فضلاً عن البحث في فرص التعاون مع مركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي، وبحث سبل تحقيق التكامل بالاستفادة من المبادرات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، بما يحقق قيمة مُضافة لفئات العمال والسياح وسائر أفراد المجتمع، عبر تسهيل اعتماد القنوات الرقمية في مختلف التعاملات المالية. وتتضمن الاتفاقية دعم البرامج الابتكارية والمسرّعات التي تسهم في تطوير حلول مالية رقمية متقدمة ومتاحة بسهولة، وذات كفاءة عالية.


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
أحمد بن سعيد يبحث مع رئيس معهد التمويل الدولي تعزيز التعاون
دبي (وام) التقى سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، تيموثي آدامز، الرئيس والمدير التنفيذي لمعهد التمويل الدولي (IIF)، وذلك على هامش قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2025. تناول اللقاء الذي حضره عيسى كاظم، محافظ مركز دبي المالي العالمي، وهشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، وعارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي، توسيع آفاق التعاون المالي بين دولة الإمارات والمؤسسات المالية العالمية، مع التركيز بشكل خاص على التمويل المستدام، والتحول الرقمي، والتوافق التنظيمي. وبحث اللقاء سبل تعزيز التعاون الدولي في السياسات المالية، وترسيخ مكانة دولة الإمارات، ودبي مركزاً مالياً عالمياً رائداً، بما يتماشى مع أجندة دبي الاقتصادية D33، إلى جانب دعم تبادل المعرفة في مجالات الخدمات المصرفية الرقمية، والمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG). وأكد الجانبان، خلال اللقاء، على الدور المحوري الذي يضطلع به معهد التمويل الدولي في صياغة أفضل الممارسات العالمية. وجدد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، التأكيد على الخطوات التي تبذلها دبي لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، في أن تكون ضمن أفضل أربعة مراكز مالية على مستوى العالم.


الأيام
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
مجموعة 'الإمارات' تسجل أرباحاً قياسية وتُرسخ مكانتها كأكثر شركات الطيران ربحية في العالم
سجلت مجموعة طيران الإمارات خلال السنة المالية 2024-2025 أداءً تاريخياً غير مسبوق، حيث أعلنت عن أرباح قياسية بلغت 22.7 مليار درهم (6.2 مليار دولار)، لتُرسّخ مكانتها كأكثر مجموعات الطيران ربحية في العالم. وحققت طيران الإمارات وحدها أرباحاً صافية قدرها 21.2 مليار درهم (5.8 مليار دولار)، في حين سجلت دناتا 1.6 مليار درهم (430 مليون دولار). كما بلغ إجمالي إيرادات المجموعة 145.4 مليار درهم (39.6 مليار دولار)، بزيادة 6% عن السنة السابقة، مع وصول الأرصدة النقدية إلى 53.4 مليار درهم، وهو أعلى مستوى لها في تاريخ الشركة. ويعكس هذا الأداء القوي نجاح استراتيجية المجموعة التي تقوم على التميز التشغيلي والاستثمار المستمر في التكنولوجيا والكوادر البشرية. وقد ساهمت بيئة الأعمال الداعمة في دبي، إلى جانب الطلب العالمي المتزايد على خدمات الطيران عالية الجودة، في تمكين طيران الإمارات ودناتا من توسيع عملياتهما وتعزيز مرونتهما. كما أعلنت المجموعة عن توزيع أرباح بقيمة 6 مليارات درهم لمؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية. كما أكد الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لطيران الإمارات والمجموعة، أن هذه النتائج تأتي ثمرة لرؤية استشرافية طويلة الأمد، ونتاج تخطيط مؤسسي متكامل منذ تأسيس 'طيران الإمارات' قبل أربعين عاماً، مشدداً على التزام المجموعة بمواصلة تقديم قيمة مضافة لدبي ومساهميها والعملاء والمجتمعات التي تخدمها، من خلال نموذج عمل مستدام قادر على مواجهة التحديات المتغيرة. وبالنظر إلى السنة المالية 2025-2026، تستعد المجموعة لمزيد من التوسّع، حيث ستنضم 16 طائرة إيرباص A350 و4 طائرات شحن بوينج 777 إلى أسطول طيران الإمارات. كما ستطلق دناتا منشآت جديدة في كل من أمستردام ودبي وأربيل لتعزيز كفاءتها التشغيلية. وبالتوازي، يواصل العمل في مشروع تطوير مطار آل مكتوم والمنطقة المحيطة به، لترسيخ موقع دبي كمركز عالمي مبتكر في مستقبل السفر الجوي.


الاتحاد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
انطلاق «قمة دبي للتكنولوجيا المالية» بـ 9000 مشارك
دبي (الاتحاد) برعاية سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، رئيس مركز دبي المالي العالمي، انطلقت أمس «الاثنين» أعمال النسخة الثالثة من قمة دبي للتكنولوجيا المالية، بحضور أكثر من 9.000 مشارك من قادة القطاع المالي، ورواد التكنولوجيا المالية، والمستثمرين وصناع السياسات والمبتكرين من أكثر من 120 دولة، وما يزيد على 1.000 مستثمر، وأكثر من 300 متحدث و200 جهة عارضة. وشهد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، افتتاح قمة دبي للتكنولوجيا المالية، وتفقد سموه المعرض المصاحب للقمة، حيث اطلع على المبادرات الاستراتيجية التي تقودها دبي ومركز دبي المالي العالمي، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً مالياً عالمياً رائداً، وتضم القمة أجنحة للشركات الناشئة والدول في ساحة المعرض لعرض أحدث الحلول المبتكرة التي تسهم في تعزيز نمو القطاع. كما تضم القمة «كأس العالم للتكنولوجيا المالية» للشركات الناشئة الواعدة في هذا المجال، والتي تمثل منصة عالمية لعرض حلولها للمستثمرين، ورأس المال الاستثماري، والشركاء الاستراتيجيين، وفرصة للمستثمرين لاكتشاف أفكارهم المبتكرة. منصة عالمية تتماشى قمة دبي للتكنولوجيا المالية، التي ينظمها مركز دبي المالي العالمي كمنصة عالمية لمجتمع التكنولوجيا المالية العالمي، مع الهدف الاستراتيجي لأجندة دبي الاقتصادية (D33)، ومركز دبي المالي العالمي، الرامي إلى تعزيز مكانة الإمارة لتصبح من بين المراكز المالية الأربعة الأولى عالمياً بحلول عام 2033. وأعلن عيسى كاظم، محافظ مركز دبي المالي العالمي، خلال كلمته الافتتاحية، إطلاق «أسبوع دبي لمستقبل القطاع المالي»، على أن تعقد أول نسخة منه في عام 2026، موضحاً أن مركز دبي المالي العالمي يقود هذه المبادرة، والتي تشمل فعاليات، مثل قمة دبي للتكنولوجيا المالية، ومنتدى الاستدامة المستقبلية، و«سيملس الشرق الأوسط»، ومنتدى رأس المال الخاص، وقمة «HODL»، واجتماع الجمعية العمومية السنوي ل«صندوق حي دبي للمستقبل. وقال سعادته: «يقام الحدث الذي يستمر أسبوعاً تحت شعار (ريادة المشهد المالي في المستقبل: الابتكار والاستدامة والتواصل العالمي)، ومن المقرر أن يستقطب ما يزيد على 40 ألفاً من ألمع العقول المؤثرة لتشكيل ملامح مستقبل العالم المالي». وأضاف سعادة عيسى كاظم: «يأتي هذا الأسبوع في إطار التزام مركز دبي المالي العالمي بقيادة مستقبل القطاع المالي والابتكار في دبي، حيث ستسهم هذه المنصة العالمية الجديدة في ترسيخ مكانة دبي مركزاً مالياً رائداً في المنطقة». وتابع سعادته: «منذ انطلاق قمة دبي للتكنولوجيا المالية، حقق مركز دبي المالي العالمي تقدماً ملحوظاً في (مؤشر المراكز المالية العالمية)، لا سيما في فئة التكنولوجيا المالية، حيث أصبحت دبي الآن مصنفة من بين المراكز المالية الخمسة الأولى عالمياً، ويؤكد هذا التقدير على أهمية دور المركز كمحفز للابتكار، ويسلط الضوء على قوة منظومتنا المزدهرة، التي ترعى وتدعم التقنيات الناشئة وتمكن رواد الأعمال الطموحين». التأثير العالمي يواصل تأثير دبي كمركز عالمي للتكنولوجيا المالية نموه، ويتجلى ذلك في إبرام مركز دبي المالي العالمي أكثر من 100 شراكة واتفاقية ذات صلة مع مؤسسات عالمية رائدة. كما جمعت الشركات الناشئة في المركز تمويلات تجاوزت 4 مليارات دولار أميركي محلياً وإقليمياً وعالمياً. وخلال العقد الماضي، استقطب مركز دبي المالي العالمي 1.304 شركات متخصصة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والابتكار من 63 دولة لتأسيس أعمالها في دبي، مما يعكس ثقة قطاع التكنولوجيا المالية العالمي بالحلول التي يقدمها المركز. العاصمة العالمية للابتكار من جانبه، قال عارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي: «إن هدفنا في أن نكون العاصمة العالمية للابتكار المالي واضح، حيث نواصل استقطاب الشركات الناشئة، والشركات في مرحلة النمو، والشركات المليارية (اليونيكورن) بمعدلات غير مسبوقة، وذلك بفضل ما قدمناه لها من بيئة داعمة وإمكانات استثنائية تتيح لها تحقيق التوسع والنمو». وأضاف: «لقد نجح مركز دبي المالي العالمي في بناء أحد أكثر الأنظمة المالية تكاملاً وتقدماً على مستوى العالم، فدبي لا تكتفي بإعادة تشكيل مشهد التكنولوجيا المالية في المنطقة فحسب، بل أصبحت منصة عالمية رائدة للشركات لاختبار الأفكار، وطرح تقنيات مبتكرة تحدث تغييرات جوهرية، وتعتمد سياسات ملهمة». وخلال القمة، كشف مركز دبي المالي العالمي عن تقرير «مستقبل القطاع المالي»، وهو أول تقرير من نوعه للمركز يربط بين الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية، حيث تم إعداد التقرير، بمشاركة عدد من الخبراء والعملاء في هذا المجال، ويسلط الضوء على الأثر التحويلي للذكاء الاصطناعي على القطاع المالي والابتكار. ويقدم رؤى متقدمة حول كيفية تحدي الشركات الجديدة في السوق ومبتكري التكنولوجيا المالية للنماذج المصرفية التقليدية في ظل توسع الترابط الرقمي عالمياً، بما يؤدي إلى منظومة مالية أكثر ديناميكية وشمولية. ويسلط التقرير الضوء أيضاً على الفرص الرئيسية لشركات الخدمات المالية، بما في ذلك التوسع في الأسواق ذات معدلات النمو العالية من خلال الحلول الرقمية، مثل الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول والإقراض البديل، وتعزيز التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتطوير منتجات هجينة، واعتماد الحوسبة السحابية لتحقيق المرونة والكفاءة، حيث يعد إعطاء الأولوية لدمج الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الأمن السيبراني، وتطوير وصقل مهارات العاملين في التقنيات الناشئة، أمراً مهماً.


الجمهورية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
5.8 مليار دولار ارباح لطيران الإمارات بنمو 20%
وبنهاية السنة المالية في 31 مارس 2025، سجّلت مجموعة الإمارات أرباح اً قياسية بلغت 6.2 مليار دولار بنمو قدره 18% مقارنة بالسنة المالية السابقة.. و إيرادات قياسية بلغت 39.6 مليار دولار بنمو قدره 6% مقارنة بنتائج السنة المالية السابقة.. و أعلى مستوى على الإطلاق في الأرصدة النقدية بلغ 14.6 مليار دولار بنمو 13% عن السنة المالية السابقة..و أعلى مستوى لل أرباح التشغيلية قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين في تاريخ المجموعة، بلغت 11.5 مليار دولار بنمو 6% عن السنة المالية السابقة، ما يعكس متانة الأداء التشغيلي. وسجلت طيران الإمارات أرباح اً قياسية بلغت 5.8 مليار دولار ، بنمو قدره 20% مقارنة بالسنة المالية السابقة.. و إيرادات قياسية بلغت 34.9 مليار دولار بنمو نسبته 6% مقارنة بنتائج السنة المالية السابقة.. و أعلى مستوى على الإطلاق في الأرصدة النقدية بلغ 13.5 مليار دولار بنمو قدره 16% مقارنة بنتائج السنة المالية السابقة. وقال الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي ل طيران الإمارات والمجموعة سجلت مجموعة الإمارات خلال السنة المالية 2024-2025 نتائج قياسية من جديد، على صعيد ال أرباح ، والإيرادات، والأرصدة النقدية، مما يعكس كفاءة النموذج التشغيلي للمجموعة ومرونته في الاستجابة لتحولات السوق. وتمكّنت طيران الإمارات ودناتا من تلبية الطلب المتزايد على خدمات النقل الجوي في مختلف الأسواق، مدعومتين باستثمارات مستمرة في الكفاءات البشرية، وتعزيز منظومة الشراكات، وتطوير منتجات وخدمات تواكب تطلعات العملاء وتُرسخ مكانتنا الريادية في القطاع". وحول التطلعات للسنة المالية 2025-2026، قال إن طيران الإمارات سوف تعزز قدراتها التشغيلية مع انضمام 16 طائرة إيرباص A350 جديدة و4 طائرات شحن بوينج 777 إلى أسطولها، ما يوفر سعة إضافية مطلوبة لمواكبة الطلب المتنامي . كما سيتواصل برنامج تحديث الأسطول بوتيرة متسارعة، لضمان تقديم أحدث منتجات طيران الإمارات وتجربتها المتسقة على متن طائرات الإيرباص A380 وA350 والبوينج 777". وقال إنه بالتوازي مع ذلك، بدأ العمل في مشروع مطار آل مكتوم الدولي والمنطقة المحيطة به في "دبي الجنوب"، حيث تتعاون فرق التخطيط في المجموعة مع مطارات دبي والجهات المختصة لوضع تصور شامل يُجسّد ملامح مستقبل ال طيران ، ويُرسّخ مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار في تجارب السفر".