أحدث الأخبار مع #أحمدبنسليم،


الاتحاد
منذ يوم واحد
- أعمال
- الاتحاد
1.06 مليار قيراط حجم تجارة الماس عبر دبي
دبي (الاتحاد) كشف أحمد بن سليم، رئيس عملية كيمبرلي، ممثلاً لدولة الإمارات العربية المتحدة، أن أكثر من 1.06 مليار قيراط من الماس الخام والمصقول تم تداولها عبر دبي خلال السنوات الخمس الماضية، مشيراً إلى أن عام 2024 وحده شهد تداول نحو 179 مليون قيراط من الماس الخام والمصقول، ما يعزز مكانة دولة الإمارات كأحد أكبر مراكز تجارة الماس في العالم. جاء ذلك، خلال اجتماع ما بين الدورتين لعملية كيمبرلي المُعتمدة من الأمم المتحدة، والذي استضافته دولة الإمارات الأسبوع الماضي في برج أبتاون التابع لمركز دبي للسلع المتعددة في دبي. وشهد الحدث حضور مئات من كبار ممثلي الحكومات وقطاع الماس والمجتمع المدني. وتتولى دولة الإمارات حالياً رئاسة عملية كيمبرلي للمرة الثالثة في تاريخها. وكان من أبرز محطات الاجتماع إطلاق منصة «Verifico»، التي تم تطويرها تحت رئاسة دولة الإمارات بهدف تعزيز أمن وتتبع شهادات عملية كيمبرلي. كما شهد الاجتماع دعوة أطلقتها دولة الإمارات لعقد أول اجتماع وزاري من نوعه للمشاركين في عملية كيمبرلي، بهدف مناقشة ومواجهة التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه عملية كيمبرلي وتجارة الماس العالمية. وقال أحمد بن سليم، رئيس عملية كيمبرلي، ممثلاً لدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الجلسة الختامية: «هناك ثلاث أسواق تُبقي على حيوية صناعة الماس في الوقت الراهن. السوق الأولى هي الولايات المتحدة، باعتبارها أكبر سوق لتجارة المجوهرات بالتجزئة، والثانية هي الهند، لكونها مركزاً عالمياً لقطع وصقل الماس، والثالثة هي دولة الإمارات العربية المتحدة، بوصفها أكبر مركز لتجارة الماس الخام في العالم، حيث تم تداول أكثر من 1.06 مليار قيراط من الماس الخام والمصقول خلال السنوات الخمس الماضية».


البيان
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
7 % نمو عدد الشركات الهندية في «دبي للسلع المتعددة» في عام
أعلن مركز دبي للسلع المتعددة، عن انضمام أكثر من 260 شركة هندية جديدة إلى منطقته الحرة الدولية على مدى الاثني عشر شهراً الماضية، ليصل إجمالي عدد الشركات الهندية المسجلة لديه إلى ما يقارب 4.000 شركة. وجاء هذا الإعلان خلال الجولة الترويجية التي نظمها المركز في الهند هذا الأسبوع، شملت ملتقيين بارزين للأعمال في مومباي وحيدر آباد، سجل المركز نمواً سنوياً لافتاً بنسبة 7% في عدد الشركات الهندية، والتي تمثل اليوم نحو 16% من إجمالي قاعدة الشركات المسجلة في منطقته الحرة. وفي ظل النمو الملحوظ في حجم التبادل التجاري الثنائي بين الإمارات والهند، والذي بلغ 85 مليار دولار خلال عام 2024، سلط مركز دبي للسلع المتعددة الضوء على الدور المحوري لتعميق العلاقات الاقتصادية بين البلدين في إعادة رسم ملامح المشهد التجاري الإقليمي، مدعوماً باتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي أبرمت بين البلدين في عام 2022. وفي هذا الإطار، وجه المركز دعوته إلى الشركات الهندية لاغتنام الفرص الواعدة التي أتاحتها الاتفاقية، مؤكداً التزامه الراسخ باستقطاب موجة جديدة من الاستثمارات والأعمال الهندية إلى دبي. وقد شهد ملتقيا الأعمال حضور كبار قادة الأعمال والمسؤولين الحكوميين وممثلي القطاعات المختلفة، حيث ناقشوا آفاق التجارة والاستثمار عبر مركز دبي للسلع المتعددة. وقد عكست المناقشات المكانة الاستراتيجية التي تحتلها دبي كبوابة رئيسية للشركات الهندية التي تتطلع إلى التوسع دولياً. مرحلة مفصلية وقال أحمد بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة: «تشهد العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية الهند مرحلة مفصلية جديدة، تجسدت في الزيارة التاريخية التي قام بها أخيراً سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى الهند. وفي ظل تنامي حجم التبادل التجاري الثنائي بين البلدين والذي تجاوز الـ 85 مليار دولار، فإن المرحلة المقبلة ستشهد توسعاً متسارعاً عبر عدد من القطاعات الحيوية، تشمل الاستثمارات والخدمات والبنية التحتية والتكنولوجيا والأمن الغذائي، وهذه المرحلة تمهد لبناء نموذج متطور للتعاون الإقليمي وتوسيع آفاق التعاون التجاري بين البلدين». وجهة مفضلة وأضاف: «يتضح هذا الزخم جلياً في مركز دبي للسلع المتعددة، الذي شهد انضمام أكثر من 260 شركة هندية جديدة إلى منطقته الحرة خلال الأشهر الاثني عشر الماضية، بمعدل نمو سنوي بلغ 7%، ليرتفع إجمالي عدد الشركات الهندية المسجلة لدينا إلى نحو 4000 شركة. ومع تنامي العلاقات التجارية بين الإمارات والهند، نواصل في مركز دبي للسلع المتعددة تعزيز القيمة المقدمة عبر منظومة أعمالنا، وبما ينسجم مع ركائز الاقتصاد الهندي، بدءاً من السلع المادية، ومروراً بالخدمات عالية القيمة، وصولاً إلى التقنيات المتقدمة. وبهذه الجهود، نعزز مكانة مركز دبي للسلع المتعددة كوجهة مفضلة بين أوساط الشركات الهندية التي تتطلع إلى تأسيس أعمالها في دبي». أقيمت الفعاليتان بالتعاون مع اتحاد الصناعات الهندية وغرفة التجارة والصناعة في ولاية تيلانجانا، حيث سلطتا الضوء على آفاق الفرص الواسعة أمام الشركات الهندية التي تتطلع إلى تبسيط عملياتها وأنشطتها عبر سلاسل التوريد والدخول إلى عدد من أسرع الأسواق الدولية نمواً. فرص واعدة وتأتي الزيارة الأخيرة إلى الهند ضمن جولة «وُجد من أجل التجارة» التي ينظمها مركز دبي للسلع المتعددة حول العالم، والتي تشمل أسواقاً استراتيجية تمثل فرصاً واعدة لتعزيز التعاون التجاري والاستثماري. ويضم المركز حالياً أكثر من 25.000 شركة مسجلة، كما يساهم بنسبة 15% من إجمالي تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة السنوية في إمارة دبي، معززاً بذلك مكانته كأحد أبرز المراكز التجارية العالمية للنمو الدولي، والابتكار عبر قطاعات مختلفة.


وكالة الصحافة اليمنية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
انتعاش تجارة الألماس.. الإمارات تمول آلة الحرب الإسرائيلية
أبوظبي/وكالة الصحافة اليمنية// تشهد تجارة الألماس بين الإمارات و'إسرائيل' انتعاشا ضخما والتي تساهم بنحو مليار دولار سنويا في وزارة جيش الاحتلال الإسرائيلي وهو ما يسام هم في تمويل آلة الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين. وفي الوقت الذي لا تزال فيه غزة ترزح تحت القصف الإسرائيلي المتواصل، وتُسجل أعداد الشهداء من المدنيين أرقاماً مفجعة، تنشط خلف الكواليس شبكة علاقات تجارية تموّل بشكل مباشر وغير مباشر آلة الحرب الإسرائيلية والمستوطنات في الضفة الغربية. وأبرز موقع (UAE71) المعارض، أن من بين هذه العلاقات، تبرز 'تجارة الألماس' بين أبوظبي و'إسرائيل'، التي تمثل إحدى أبرز صور 'التطبيع الاقتصادي المُربح' الذي يضخ مليارات الدولارات في خزينة الاحتلال، في وقت يعاني فيه قطاع غزة، وفلسطين عموماً، من حصار ودمار شامل. ولطالما كان الألماس عنصراً رئيسياً في الاقتصاد الإسرائيلي، وتُشكّل تجارته جزءاً هاماً من اقتصاد اليهود تاريخياً، وتضاعف عقب احتلال فلسطين عام 1948. وتعد دولة الاحتلال لاعباً مهماً في إنتاج قطع الألماس بالجُملة، ولديه بورصة رئيسية لتجارته في مدينة رامات غان، والتي تعد مركزاً تجارياً عالمياً، وواحدة من أكبر بورصات الألماس وأكثرها نفوذاً في العالم. ومثّلت تجارة الألماس إحدى أهم النقاط التي شكلت حلقة وصل بين أبوظبي والاحتلال الإسرائيلي، حيث شكلت خلال سنوات التطبيع الأولى أكثر من ثلثي إجمالي حجم التبادل التجاري، وتزايدت بشكل ملحوظ بتسهيل إماراتي كبير. وارتفعت تجارة الإمارات من الألماس الخام خلال عامين ونصف فقط من توقيع اتفاقية التطبيع بنسبة 72٪، والألماس المصقولة بنسبة 50٪، حيث كان التطبيع أحد العوامل الرئيسية لهذا الارتفاع. وتشير التقارير إلى أن تجارة الألماس بين أبوظبي والاحتلال الإسرائيلي ليست حديثة عهد تولّدت خلال السنوات الأخيرة، بل تنامت بشكل سري على مدى عقدين من الزمان قبل إعلان اتفاق التطبيع في سبتمبر 2020، حيث يقف وراء ذلك التواصل السري أحمد بن سليم، المدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة، والرئيس التنفيذي لبورصة دبي للألماس، كما تفيد وسائل الإعلام العبرية. وقبل التطبيع، كانت شركات الألماس الإسرائيلية تضطر إلى اتباع طرق غير مباشرة (مثل أوروبا أو آسيا) لتوصيله إلى الإمارات، لكن اتفاقية التطبيع فتحت الباب أمام الشحنات المباشرة من الألماس الخام والمصقول، مما قلل التكاليف والوقت على تجار الألماس الإسرائيليين. إضافة إلى ذلك، أدت اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين أبوظبي والاحتلال الإسرائيلي، التي تم التوقيع عليها في مايو 2022، ودخلت حيز التنفيذ في أبريل 2023، إلى إلغاء الرسوم الجمركية على الألماس، لتجعل من أبوظبي من نفسها مركزاً لتسهيل عبوره إلى دولة الاحتلال. عقب توقيع اتفاقية التطبيع، لم تتأخر أبوظبي كثيراً في إخراج تجارة الألماس مع الاحتلال إلى العلن، فقد وقعت اتفاقية لتعزيز التجارة بين بورصة الألماس الإسرائيلية وبورصة دبي للألماس، في 17 سبتمبر 2020، بعد يومين فقط من توقيع اتفاقية التطبيع. وفي إطار هذه الاتفاقية، افتتحت بورصة دبي مكتبها في رامات غان في العام نفسه، بينما افتتحت بورصة الألماس الإسرائيلية مكتبها في دبي في فبراير 2022 وأعلن رسمياً عنه بحلول نهاية العام، لتصبح الإمارات بذلك بوابة رئيسية لتوريد الألماس الخام إلى 'إسرائيل'، ومنفذاً إستراتيجياً لإدارة الألماس القادم من أفريقيا، بعيداً عن الرقابة الدولية. عزز ذلك مكانة إسرائيل كواحدة من أكبر مراكز صناعة الألماس في العالم؛ ما ساهم بشكل مباشر في دعم الاقتصاد الإسرائيلي، إذ تُعتبر تجارة الألماس من المصادر الرئيسية للموارد المالية التي تُموَّل منها المؤسسات الحكومية الإسرائيلية، بما فيها المؤسسة العسكرية التي تفتك الأسلحة بأرواح الأطفال والنساء والرجال الفلسطينيين. وحتى نهاية 2022، كانت هناك ٧٨ شركة إسرائيلية تتواجد في مركز دبي للسلع المتعددة، ثلثها يعمل في مجال الألماس، بحسب تصريحات رئيس بورصة دبي للألماس أحمد بن سليم، الذي كشف أنه ظل يتردد على إسرائيل منذ عام 2001 لتعزيز تجارة الألماس. وتُظهر البيانات المتاحة أن تجارة الألماس بين الجانبين ليست رمزية، بل ذات طابع استراتيجي؛ ففي عام 2021، صدّرت دولة الاحتلال ما قيمته 188 مليون دولار من الألماس الخام إلى الإمارات، بينما استوردت منها ما قيمته 244 مليون دولار، وهو ما يمثل 11.8% من إجمالي وارداتها من الماس الخام في ذلك العام. أما في عام 2022، بلغت قيمة تجارة الألماس بين الجانبين 1.75 مليار دولار، بنسبة ارتفاع بلغت 163% عن العام السابق 2021، وفقا لإحصائيات أصدرها مركز دبي للسلع المتعددة. ورغم انخفاض حجم تجارة الألماس الخام في إسرائيل عام 2023، إلا أن إحصائية إسرائيلية كشفت أن تجارة الألماس مع الإمارات خلال نفس العام كانت تمثل 27٪ من إجمالي واردات وصادرات الاحتلال الإسرائيلي. وفي مارس 2024 لوحده، وفي خضم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والمقاطعة الاقتصادية الشديدة التي تلقاها الاحتلال الإسرائيلي، استوردت تل أبيب من الإمارات الماس خام بقيمة 57 مليون دولار، ما يُمثل 51% من وارداتها لذلك الشهر فقط، في الوقت الذي استوردت الإمارات ما قيمته 20 مليون دولار من الألماس الخام، يمثل 19% من الصادرات الإسرائيلية. ويذهب جزء من الألماس الذي يستورده الاحتلال الإسرائيلي إلى المؤسسة العسكرية للتصنيع العسكري، في حين يتم إعادة تصدير الجزء الآخر بعد قطعه وصقله في مراكز متخصصة في تجارة أهم الأحجار في العالم. وتساهم صناعة الألماس بنحو مليار دولار سنويا في وزارة جيش الاحتلال، مما يجعلها مصدرا ضخما لتمويل عمليات الاحتلال الوحشية في الأراضي الفلسطينية. وتشير التقارير إلى أن نسبة كبيرة من المشاركين في هذه التجارة هم من الجنرالات السابقين في الجيش ، وعملاء الموساد الذين انتقلوا إلى تجارة الأسلحة، واستخدموا أرباحهم لدعم الآلة العسكرية التدميرية للاحتلال، وتمويل بناء المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.


الشارقة 24
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشارقة 24
حمدان بن محمد يحضر مأدبة إفطار أبناء المرحوم أحمد بن سليّم
الشارقة 24 – وام: حضر سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، يوم الأربعاء، مأدبة الإفطار التي أقامها تكريماً لسموّه أبناء المرحوم أحمد بن سليم، بمنزل العائلة بدبي . تبادل التهاني وتبادل سموّه، التهاني والتبريكات مع الحضور بمناسبة شهر رمضان المبارك، متمنياً لهم دوام الصحة والعافية، وأن يعيده الله تعالى على دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة، وعموم أهل الإمارات والمقيمين فيها بالخير واليُمن والبركات . فضائل شهر رمضان المبارك وتجاذب سموّ ولي عهد دبي مع الحضور، أطراف الحديث حول فضائل شهر رمضان المبارك، وما يميزه من إقبال كبير على عمل الخير وحرص على مضاعفة العطاء، وما يصاحب الشهر الفضيل من عادات وتقاليد اجتماعية أصيلة لا سيما على صعيد التزاور والتواصل وصلة الأرحام، وهي العادات التي يحرص أهل الإمارات عليها في كافة المناسبات . حضور مميز حضر المأدبة، سعادة سلطان أحمد بن سليم رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، ومحمد بن سليم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، ورجل الأعمال خالد أحمد بن سليم . دعاء وتوجّه الحضور بالدعاء إلى المولى عزّ وجلّ، أن يحفظ دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة وأن يديم على سموّه موفور الصحة والعافية، ويسدد خطاه دائماً إلى كل ما فيه الصلاح، وأن يعيد هذه الأيام المباركة على دولتنا وسائر بلاد المسلمين بمزيد من الأمن والأمان والتقدم والرخاء .


الاتحاد
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
حمدان بن محمد يحضر مأدبة إفطار أقامها أبناء المرحوم أحمد بن سليّم تكريماً لسموّه
حضر سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم (الأربعاء) مأدبة الإفطار التي أقامها تكريماً لسموّه أبناء المرحوم، أحمد بن سليم، بمنزل العائلة بدبي. وتبادل سموّه التهاني والتبريكات مع الحضور بمناسبة شهر رمضان المبارك، متمنياً لهم دوام الصحة والعافية، وأن يعيده الله تعالى على دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة، وعموم أهل الإمارات والمقيمين فيها بالخير واليُمن والبركات. وتجاذب سموّ ولي عهد دبي مع الحضور أطراف الحديث حول فضائل شهر رمضان المبارك، وما يميزه من إقبال كبير على عمل الخير وحرص على مضاعفة العطاء، وما يصاحب الشهر الفضيل من عادات وتقاليد اجتماعية أصيلة لاسيما على صعيد التزاور والتواصل وصلة الأرحام، وهي العادات التي يحرص أهل الإمارات عليها في كافة المناسبات. حضر المأدبة سعادة سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، ومحمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، ورجل الأعمال خالد أحمد بن سليم. وقد توجّه الحضور بالدعاء إلى المولى عزّ وجلّ أن يحفظ دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة وأن يديم على سموّه موفور الصحة والعافية، ويسدد خطاه دائماً إلى كل ما فيه الصلاح، وأن يعيد هذه الأيام المباركة على دولتنا وسائر بلاد المسلمين بمزيد من الأمن والأمان والتقدم والرخاء.