أحدث الأخبار مع #أحمدرفيقعوض،


الدستور
منذ 6 أيام
- سياسة
- الدستور
مدير "القدس للدراسات": التصعيد الإسرائيلي في غزة يهدف إلى كسر المقاومة الفلسطينية
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، مدير مركز القدس للدراسات، إن التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة يتسم بتوسيع نطاق العمليات العسكرية بهدف كسر المقاومة الفلسطينية وإرغام الشعب الفلسطيني على الاستسلام. وأوضح مدير مركز القدس للدراسات، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن هذه الحرب الجديدة، التي يطلق عليها "عربات قدعون"، لا تهدف لإطلاق سراح الأسرى كما كان في السابق، بل إلى تحطيم القطاع كليًا. وأضاف مدير مركز القدس للدراسات، أن إسرائيل استهدفت بشكل ممنهج المخابز والمستشفيات والمدارس والمساجد وحتى الكنائس، مما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية ويضع حياة المدنيين، خصوصًا النساء والأطفال، في خطر شديد، متابعًا: "الوضع في غزة لم يشهد مثله منذ الحرب العالمية الثانية، مع تحميل المجتمع الدولي مسؤولية الصمت والتواطؤ أمام هذه الكارثة الإنسانية".


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
باحث: الاحتلال يحول القدس إلى "ثكنة عسكرية" تزامنًا مع "سبت النور'
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي وضعت قيودًا خانقة وإجراءات مشددة، اليوم السبت، في مدينة القدس المحتلة، لتحولها إلى ثكنة عسكرية بعدما نشرت عشرات الحواجز، تزامنًا مع إحياء الكنائس المسيحية للسبت المقدس أو "سبت النور"، في كنيسة القيامة. وأضاف عوض، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن قوات الاحتلال نصبت حواجز عسكرية خاصة بمنطقة باب العامود وأحياء البلدة القديمة، وفي الطرق الواصلة إلى كنيسة القيامة في البلدة القديمة، وأعاقت وصول المصلين إلى الكنيسة، ودققت في هويات عدد من الشبان ومنعتهم من الدخول، كما فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات عسكرية مشددة على الحواجز المحيطة بمدينة القدس المحتلة. وأكد رئيس مركز القدس للدراسات، على أن قوات الاحتلال حرمت آلاف المواطنين المسيحيين من الضفة الغربية، من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة، للمشاركة في إحياء "سبت النور"، كذالك يحدث مع المسلمين في الأعياد حيث يشترط على الفلسطينيين "المسلمين والمسيحيين" استصدار تصاريح خاصة للعبور من حواجزه العسكرية المحيطة في المدينة المقدسة والوصول إلى أماكن العبادة، خاصة المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة.


البيان
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
إسرائيل أشعلت النار بالضفة قبل إخمادها في غزة
ترسم إسرائيل خطوطاً حمراء في قطاع غزة، وإحدى عينيها على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، والأخرى على كرة النار التي تدحرجت إلى الضفة الغربية، حيث قتل الجيش الإسرائيلي خمسة فلسطينيين أمس. وقالت السلطة الفلسطينية إن خمسة فلسطينيين، بينهم امرأة تبلغ 60 عاماً، قضوا بنيران القوات الإسرائيلية في جنين، مضيفة في بيان منفصل أن قوات الأمن الفلسطينية قتلت رجلاً آخر كان مطلوباً في أحداث سابقة. في شمال الضفة، ثمة ترجمة إسرائيلية لمضامين السيطرة، إذ تعيد عمليات الاجتياح التذكير بعملية «السور الواقي» عام 2000، بينما في قطاع غزة هناك ما يشي بخطوط حمر ترتسم حول اتفاق وقف إطلاق النار ومصير الهدنة، التي بدت تترنح على وقع تهديدات إسرائيلية أمريكية باستئناف الحرب. وينبئ التمدد الإسرائيلي في الضفة، باهتزاز آخر، ويؤشر على أن «لا عودة إلى الوراء» في الحسابات الإسرائيلية. ولم يكن عابراً إظهار السيطرة الإسرائيلية بالآلة الحربية الثقيلة في مدن ومخيمات الضفة، الأمر الذي يرى فيه مراقبون رسائل بالنار للأهداف العميقة، وقوامها: (لا حماس في غزة ولا سلطة في الضفة)، وفقط إسرائيل هي التي تضبط لوحة التحكم، وربما في هذا التزامن الذي تعتمده تل أبيب بإشعال النار في الضفة، والإبقاء على جبهة غزة متحفزة من خلال شن الغارات بين الحين والآخر، ما يؤشر إلى نوايا الامتداد العسكري الشامل، والاكتفاء بتمديد اتفاق الهدنة في غزة، فقط لتحرير ما تبقى من الأسرى الإسرائيليين. تفريغ المخيمات برأي الكاتب والمحلل السياسي أحمد رفيق عوض، فإن الاجتياحات الإسرائيلية غير المسبوقة في الضفة تهدف إلى تفريغ المخيمات بطرد سكانها بالقوة، فضلاً عن توسيع الاستيطان، وبالتوازي مع ذلك، تجاوز السلطة الفلسطينية وتجفيف مواردها المالية لإفقارها وتذويبها. وذلك في إطار «حسم الصراع» الذي رسمه بتسليئل سموتريتش قبل خمس سنوات. ويرى عوض أن ما يجري في مدن ومخيمات الضفة ليس بمعزل عما يجري في غزة. لكن «إسرائيل تتعامل مع المساحتين الجغرافيتين كأنهما منفصلتان، ولا تخصان وطناً أو مصيراً واحداً، وتسعى لايجاد حلول منفصلة لهما لا روابط بينها». ويرى الباحث والمحلل السياسي رائد عبدالله أن عمليات التدمير للمنازل وجرف الأراضي التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي في جنين وطولكرم تهدف لإلغاء الوجود الفلسطيني في الضفة.


الدستور
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
رفيق عوض: تهديد ترامب لحماس فارغ كليًا
قال د. أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالأمس لحركة حماس هو فارغ كليًا، حيث أن أميركا لا تستطيع أن تأتي للمقاتلة في غزة، فالقطاع ليس به أهداف عسكرية. وأضاف عوض، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه ما الذي يمكن أن يفعله ترامب بعد 15 شهر من تدمير قطاع غزة بحرب ليس لها مثيل منذ الحرب العالمية الثانية وما الذي يمكن أن تفعله إسرائيل أو أميركا في قطاع غزة، وما الذي يمكن لترامب أن يفعله وهو يفتح أبواب خلفية للحوار مع حماس، فهل هذا التهديد يأتي من أجل إرضاء الحكومة الإسرائيلية التي فوجئت بالأبواب الخلفية التي تفتح مع حماس. وأوضح، أن إسرائيل غضبت من واشنطن بسبب المفاوضات مع حماس بشأن صفقة المحتجزين، لأن ترامب لا يثق من نتنياهو حيث أن ترامب سمى نتنياهو بالكذاب، وبالتالي ترامب يقطع المسافة عليه بدلًا من وضع نتنياهو شروط تعجيزية، لأنه ترامب يريد إنجازات.


الجزيرة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
خبير يشرح مساعي الاحتلال في الضفة وأهدافه
أكد رئيس مركز القدس للدراسات التابع لـ"جامعة القدس" أحمد رفيق عوض، أن العدوان الإسرائيلي العسكري المتواصل على الضفة الغربية المحتلة يمهد لتحويلها إلى معازل قبل ضمها. وأضاف الخبير الفلسطيني، أن إسرائيل قررت إشراك دبابات في عدوانها على شمال الضفة الغربية بحثا عن تحقيق إنجاز سياسي لا عسكري. ومساء الأحد، اقتحمت دبابات إسرائيلية مخيم جنين، في تصعيد عسكري غير مسبوق منذ عام 2002، ما أعاد إلى أذهان الفلسطينيين مشاهد الانتفاضتين الأولى والثانية. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه للمرة الأولى منذ عملية " الدرع الواقي" عام 2002 تحركت دبابات الجيش الإسرائيلي إلى جنين، ضمن الاستعدادات لتوسيع العملية شمال الضفة الغربية. ومنذ 21 يناير/كانون الثاني الماضي وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المسمى "السور الحديدي" في مدن ومخيمات للاجئين الفلسطينيين شمال الضفة الغربية، وخاصة بجنين وطولكرم وطوباس. وخلّف هذا العدوان المستمر 61 شهيدا فلسطينيا وفق وزارة الصحة، إلى جانب نزوح عشرات الآلاف، ودمار واسع في ممتلكات ومنازل وبنية تحتية. تطور خطِر وحذّر عوض من أن هذا التطور خطِر، مؤكدا أنها حرب موهومة وسياسية ولا داعي لها. وأوضح أن إسرائيل تشن حربًا على جبهة مدنية تمامًا، حيث لا توجد في الضفة الغربية أو المخيمات أي بنى عسكرية أو جيوش أو معسكرات أو مرابض مدفعية وصواريخ. وأشار إلى أن المخيمات في شمال الضفة لا تضم سوى مسلحين بأدوات بسيطة، مؤكدًا أن هذه الظواهر تظهر نتيجة عمليات الاحتلال والضغط وغياب الأفق السياسي، ولطالما هناك احتلال، فستبقى المقاومة أمرًا طبيعيًا. وأضاف أن إسرائيل تسعى من هذه الحرب إلى تعزيز بقائها، وتقديم رشوة لشركائها، والإعداد لضم الضفة الغربية وتحويلها إلى معازل، إضافة إلى إضعاف السلطة الفلسطينية وإسقاط حل الدولتين. ومنذ أن بدأت الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة بدعم أميركي في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تكثف تل أبيب تحركاتها لضم الضفة الغربية المحتلة إليها، ما يعني وفاة مبدأ حل الدولتين عمليا. وأكد عوض أن التطور الجديد، المتمثل في إدخال الدبابات والبقاء في المدن فترة طويلة، قد يكون تمهيدًا لعملية الضم. ورأى أن هناك إمكانية فعلية لأن تُقدم إسرائيل على ضم الضفة الغربية وإسقاط السلطة الفلسطينية وحل الدولتين. وتساءل عما إذا كان إدخال الدبابات والبقاء في شمال الضفة يهدف إلى ترسيخ هذه الفكرة، مشيرًا إلى احتمال أن تكون إسرائيل تراقب ردود أفعال السلطة الفلسطينية والمجتمع الإقليمي والدولي، بما فيها الولايات المتحدة. واعتبر أن هذا السيناريو ممكن، إذ تسعى إسرائيل إلى تحقيق نصر سهل، مشددًا على أن استمرار الحرب يعني بقاء حكومة بنيامين نتنياهو في السلطة وعدم سقوطها. وشدد عوض على أن نتنياهو يسعى إلى ضم الضفة الغربية استنادًا إلى فكر توراتي حاخامي. وأوضح أن إسرائيل تستغل الانقسام الفلسطيني والضعف العربي والدعم الأميركي لتنفيذ مخططاتها، مشيرًا إلى أنها تعمل على إسقاط حل الدولتين، وتدمير المباني، وهدم المخيمات، وضم الأراضي الفلسطينية، في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية في ظل هذه الظروف. وبتعليمات من نتنياهو، دفع الجيش الإسرائيلي الجمعة الماضي بـ3 كتائب عسكرية إضافية إلى الضفة، لتنفيذ "عملية قوية"، وفق وصفه. وفي اليوم ذاته، اقتحم نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس أحد منازل مخيم طولكرم؛ بدعوى إجراء جولة أمنية. هدف سياسي كبير ويرى عوض أن اقتحام الضفة لا يحمل أهدافا عسكرية، بل تسعى إسرائيل إلى تحقيق أهداف سياسية، أبرزها تدمير المخيمات وإنهاء دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). ورأى أن إخراج الفلسطينيين من المخيمات وتحويلها إلى أحياء تتبع المدن بدلا من الأونروا يمثل هدفا سياسيا كبيرا، مشددا على أن إسرائيل لا تستهدف المسلحين فقط، بل تسعى إلى القضاء على الرمزية التي تمثلها المخيمات. وحذر من أن استمرار الحكومة الإسرائيلية الحالية في ظل ضعف الموقف الدولي قد يدفعها إلى تغيير ديمغرافية المخيمات وضمها إداريا إلى البلديات بدلا من الأونروا، مشيرا إلى أن نجاح هذا المخطط في شمال الضفة قد يمتد إلى وسطها وجنوبها. واختتم عوض بالتحذير من خطورة حكومة بنيامين نتنياهو، معتبرا أنها لا تمثل تهديدا للفلسطينيين فقط، بل لمجتمعها أيضا، وتسعى إلى فرض تغييرات تمس الجميع. وفي 30 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان قرار الحكومة الإسرائيلية حظر عمل "الأونروا" في القدس الشرقية المحتلة، ما يعني إعاقة عملها فعليا في بقية الأراضي الفلسطينية المحتلة. ويخضع نتنياهو لمحاكمة بتهم فساد، وتتهمه المعارضة الإسرائيلية بالفشل في مواجهة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والعجز عن تحقيق الأهداف المعلنة لحرب الإبادة على غزة، ولا سيما القضاء على الحركة تماما، وإعادة الأسرى الإسرائيليين. وأسفرت الإبادة الإسرائيلية في غزة عن أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل. وبموازاة هذه الإبادة صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد ما لا يقل عن 923 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية رسمية. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضيَ في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها كما ترفض قيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.