logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدعامر

المخرج أحمد عامر: تركيز السوق المصري على الكوميديا والأكشن يحد من تنوع الإنتاج
المخرج أحمد عامر: تركيز السوق المصري على الكوميديا والأكشن يحد من تنوع الإنتاج

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • أخبار اليوم المصرية

المخرج أحمد عامر: تركيز السوق المصري على الكوميديا والأكشن يحد من تنوع الإنتاج

أقام مركز السينما العربية بالتعاون مع سوق الأفلام ب مهرجان كان السينمائي الدولي ، ندوة بعنوان "التمويل القائم على الأسهم: ريادة آفاق تمويلية جديدة للسينما العربية" اليوم الأحد 18 مايو على المسرح الرئيسي للمهرجان ضمت مجموعة من الأسماء المؤثرة في صناعة السينما العربية للتحدث عن طرق تمويل بالمنطقة العربية. وتحدث في بداية الندوة المنتج والمخرج ماركو اورسيني عن سبب بطئ نمو التمويل بأن هناك تحدي كبير فيما يتعلق بالتمويل الذي أصبح مرتبط بشكل كبير بمكان تواجد صانع الفيلم، موضحًا أن صناع الأفلام في المنطقة العربية يحتاجون إلى صنع قيمة تجارية لأفلامهم حتى تكون جذابة للمستثمرين. وأضافت رشا الإمام المؤسس والمدير التنفيذي لـ Yellow Camel Studios، "المستثمرين الخاصين ليسوا خجولين، لكن لا يعرفون كيفية استعادة الأموال المستثمرة في السينما والأمر سيحتاج المزيد من الوقت حتى يستوعبوا آلية الحصول على عائد، كيف يمكنهم استعادة اموالهم سيستغرق الامر المزيد من الوقت لهم لفهم ذلك، مضيفة أن التمويل السعودي للسينما يبلغ حوالي 180 مليون دولار لكنهم محددين في رؤيتهم ويبحثون عن العائد من الاستثمار"، وأشارت إلى أن السعودية اكبر مكان يملك مال لصنع الافلام بجانب مواقع تصوير كثيرة ومتنوعة، واستديوهات ما يجعلها تملك خدمات سينمائية متكاملة". وفيما يتعلق بطرق التمويل في الغرب فهي طرق يمكن التعلم منها لكن المنطقة العربية تحتاج إلى النموذج الخاص بها. وعن تحديات تمويل الأفلام قال المخرج أحمد عامر "يعتمد الأمر على نوعية الفيلم، ما يحدث في ال15 عامًا الماضية في السوق المصرية هو التركيز على إنتاج نوعيات معينة من الأفلام هي الكوميدية والاكشن، هذا التركيز أدى إلى عزوف المنتجين عن تمويل أفلام من نوعيات بعيدة عن تلك الفئتين، ربما تكون هناك استثناءات مثل الهوى سلطان ورامبو، لكن هناك حاجة للتوسع في نوعيات الأفلام، وأعتقد أيضًا أن الجمهور اعتاد على نوعية معينة من الأفلام فلا نرى إقبال، لكن ربما يتغير ذلك مع انتشار الإنترنت والمنصات حيث يتعرضون لنوعيات جديدة مثل الأفلام اليابانية لذا من المهم توسيع السوق". وأكدت سولي غربية مديرة البرامج اللبنانية في الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) على أهمية التنوع في صناعة الأفلام وأن التركيز على الاستثمار فقط قد يتسبب في فقد هذا التنوع، وخسارة أفلام ليست ذات عائد استثماري كبير لكن مهمة مثل الأفلام التجريبية والتي تفيد في تطوير صناعة السينما. موضحة أن أفاق تعمل على بناء الطاقات السينمائية لتمكين صناع الأفلام من وضع أفلامهم في قوالب أكثر جذبًا للاستثمار الخاص. وعن دور الهيئة الملكية في الترويج لفكرة تمويل القطاع الخاص للسينما، قال بشار أبو نوار، مدير الخدمات الإنتاجية في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، "نعمل في الهيئة بالفعل على بناء جسور وتكوين علاقات بين صناع الافلام والمستثمرين والان علينا اقناع المستمثرين على الاستمثار كلنا نحب السينما لكنه مجال فيه ضبابية بالنسبة للمستثمرين، الطريق مازال طويلًا ومن المبكر الحكم لكننا سنصل". وقالت المنتجة ديدار دومهري مؤسسة شركة Maneki Films "سعيدة بالمنح الجديدة التي ظهرت في العالم العربي العام الماضي وساعدت العديد من صناع الافلام والمواهب الصاعدة وربطتهم بوكلاء هامين وأصبحت في مهرجانات هامة مثل كان، وليس كلها أفلام تجارية بل فنية وتعطي وجهات نظر مثيرة للاهتمام، مضيفة أن جذب التمويل يعتمد على "الحوار والرؤية المشتركة بين المخرج والمنتج وربطها بالجمهور، كل ذلك يمكنهم ليس فقط من جذب التمويل بل والمبيعات والتسويق في إنتاج الأفلام." الندوة التي أدارها جمال جميع، خبير استثمار إعلامي وعضو مجلس إدارة فيلم كلينك مصر، تناقش الفجوة بين ازدهار إنتاج المحتوى العربي ليصبح صناعة تقدر بمليارات الدولارات، وتمويل الأفلام الذي مازال في مراحله الأولى. فهناك عدد محدود من برامج الدعم من خلال المنح وبعض صناديق الاستثمار الجديدة المدعومة من جهات سيادية. لكن ما يزال المستثمرون في الأسهم غائبين إلى حد كبير. وتبحث الندوة مصدر هذه الأموال الخاصة وكيفية عملها جنبًا إلى جنب مع صناديق تمويل الأفلام. يتحدث في الندوة كل من المؤسسة والمدير التنفيذي لـ Yellow Camel Studios رشا الإمام، المنتجة ديدار دومهري مؤسسة شركة Maneki Films، مديرة البرامج اللبنانية في الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) سولي غربية، المنتج والمخرج البورتوريكي ماركو أورسيني مؤسس ورئيس IEFTA، المخرج أحمد عامر مؤسس شركة A. A. Films، مدير الخدمات الإنتاجية في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشار أبو نوار.

مركز السينما العربية يناقش سبل تمويل جديدة للسينما العربية
مركز السينما العربية يناقش سبل تمويل جديدة للسينما العربية

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

مركز السينما العربية يناقش سبل تمويل جديدة للسينما العربية

أقام مركز السينما العربية بالتعاون مع سوق الأفلام بمهرجان كان السينمائي، ندوة بعنوان "التمويل القائم على الأسهم: ريادة آفاق تمويلية جديدة للسينما العربية" اليوم الأحد 18 مايو على المسرح الرئيسي للمهرجان ضمت مجموعة من الأسماء المؤثرة في صناعة السينما العربية للتحدث عن طرق تمويل بالمنطقة العربية. وتحدث في بداية الندوة المنتج والمخرج ماركو اورسيني عن سبب بطئ نمو التمويل بأن هناك تحدي كبير فيما يتعلق بالتمويل الذي أصبح مرتبط بشكل كبير بمكان تواجد صانع الفيلم، موضحًا أن صناع الأفلام في المنطقة العربية يحتاجون إلى صنع قيمة تجارية لأفلامهم حتى تكون جذابة للمستثمرين. وأضافت رشا الإمام المؤسس والمدير التنفيذي لـ Yellow Camel Studios، "المستثمرين الخاصين ليسوا خجولين، لكن لا يعرفون كيفية استعادة الأموال المستثمرة في السينما والأمر سيحتاج المزيد من الوقت حتى يستوعبوا آلية الحصول على عائد، كيف يمكنهم استعادة اموالهم سيستغرق الامر المزيد من الوقت لهم لفهم ذلك، مضيفة أن التمويل السعودي للسينما يبلغ حوالي 180 مليون دولار لكنهم محددين في رؤيتهم ويبحثون عن العائد من الاستثمار"، وأشارت إلى أن السعودية اكبر مكان يملك مال لصنع الافلام بجانب مواقع تصوير كثيرة ومتنوعة، واستديوهات ما يجعلها تملك خدمات سينمائية متكاملة". وفيما يتعلق بطرق التمويل في الغرب فهي طرق يمكن التعلم منها لكن المنطقة العربية تحتاج إلى النموذج الخاص بها. وعن تحديات تمويل الأفلام قال المخرج أحمد عامر "يعتمد الأمر على نوعية الفيلم، ما يحدث في ال15 عامًا الماضية في السوق المصرية هو التركيز على إنتاج نوعيات معينة من الأفلام هي الكوميدية والاكشن، هذا التركيز أدى إلى عزوف المنتجين عن تمويل أفلام من نوعيات بعيدة عن تلك الفئتين، ربما تكون هناك استثناءات مثل الهوى سلطان ورامبو، لكن هناك حاجة للتوسع في نوعيات الأفلام، وأعتقد أيضًا أن الجمهور اعتاد على نوعية معينة من الأفلام فلا نرى إقبال، لكن ربما يتغير ذلك مع انتشار الإنترنت والمنصات حيث يتعرضون لنوعيات جديدة مثل الأفلام اليابانية لذا من المهم توسيع السوق". وأكدت سولي غربية مديرة البرامج اللبنانية في الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) على أهمية التنوع في صناعة الأفلام وأن التركيز على الاستثمار فقط قد يتسبب في فقد هذا التنوع، وخسارة أفلام ليست ذات عائد استثماري كبير لكن مهمة مثل الأفلام التجريبية والتي تفيد في تطوير صناعة السينما. موضحة أن أفاق تعمل على بناء الطاقات السينمائية لتمكين صناع الأفلام من وضع أفلامهم في قوالب أكثر جذبًا للاستثمار الخاص. وعن دور الهيئة الملكية في الترويج لفكرة تمويل القطاع الخاص للسينما، قال بشار أبو نوار، مدير الخدمات الإنتاجية في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، "نعمل في الهيئة بالفعل على بناء جسور وتكوين علاقات بين صناع الافلام والمستثمرين والان علينا اقناع المستمثرين على الاستمثار كلنا نحب السينما لكنه مجال فيه ضبابية بالنسبة للمستثمرين، الطريق مازال طويلًا ومن المبكر الحكم لكننا سنصل". وقالت المنتجة ديدار دومهري مؤسسة شركة Maneki Films "سعيدة بالمنح الجديدة التي ظهرت في العالم العربي العام الماضي وساعدت العديد من صناع الافلام والمواهب الصاعدة وربطتهم بوكلاء هامين وأصبحت في مهرجانات هامة مثل كان، وليس كلها أفلام تجارية بل فنية وتعطي وجهات نظر مثيرة للاهتمام، مضيفة أن جذب التمويل يعتمد على "الحوار والرؤية المشتركة بين المخرج والمنتج وربطها بالجمهور، كل ذلك يمكنهم ليس فقط من جذب التمويل بل والمبيعات والتسويق في إنتاج الأفلام." الندوة التي أدارها جمال جميع، خبير استثمار إعلامي وعضو مجلس إدارة فيلم كلينك مصر، تناقش الفجوة بين ازدهار إنتاج المحتوى العربي ليصبح صناعة تقدر بمليارات الدولارات، وتمويل الأفلام الذي مازال في مراحله الأولى. فهناك عدد محدود من برامج الدعم من خلال المنح وبعض صناديق الاستثمار الجديدة المدعومة من جهات سيادية. لكن ما يزال المستثمرون في الأسهم غائبين إلى حد كبير. وتبحث الندوة مصدر هذه الأموال الخاصة وكيفية عملها جنبًا إلى جنب مع صناديق تمويل الأفلام. يتحدث في الندوة كل من المؤسسة والمدير التنفيذي لـ Yellow Camel Studios رشا الإمام، المنتجة ديدار دومهري مؤسسة شركة Maneki Films، مديرة البرامج اللبنانية في الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) سولي غربية، المنتج والمخرج البورتوريكي ماركو أورسيني مؤسس ورئيس IEFTA، المخرج أحمد عامر مؤسس شركة A. A. Films، مدير الخدمات الإنتاجية في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشار أبو نوار.

مركز السينما العربية يناقش سبل تمويل جديدة للسينما العربية بمهرجان كان
مركز السينما العربية يناقش سبل تمويل جديدة للسينما العربية بمهرجان كان

أهل مصر

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • أهل مصر

مركز السينما العربية يناقش سبل تمويل جديدة للسينما العربية بمهرجان كان

عقد وأشار في بداية الندوة المنتج والمخرج ماركو اورسيني إلى سبب بطئ نمو التمويل بأن هناك تحدي كبير فيما يتعلق بالتمويل الذي أصبح مرتبط بشكل كبير بمكان تواجد صانع الفيلم، موضحًا أن صناع الأفلام في المنطقة العربية يحتاجون إلى صنع قيمة تجارية لأفلامهم حتى تكون جذابة للمستثمرين. وتابعت رشا الإمام المؤسس والمدير التنفيذي لـ Yellow Camel Studios:'المستثمرين الخاصين ليسوا خجولين، لكن لا يعرفون كيفية استعادة الأموال المستثمرة في السينما والأمر سيحتاج المزيد من الوقت حتى يستوعبوا آلية الحصول على عائد، كيف يمكنهم استعادة اموالهم سيستغرق الامر المزيد من الوقت لهم لفهم ذلك، مضيفة أن التمويل السعودي للسينما يبلغ حوالي 180 مليون دولار لكنهم محددين في رؤيتهم ويبحثون عن العائد من الاستثمار'. وأشارت إلى أن السعودية اكبر مكان يملك مال لصنع الافلام بجانب مواقع تصوير كثيرة ومتنوعة، واستديوهات ما يجعلها تملك خدمات سينمائية متكاملة'. وفيما يتعلق بطرق التمويل في الغرب فهي طرق يمكن التعلم منها لكن المنطقة العربية تحتاج إلى النموذج الخاص بها. وعن تحديات تمويل الأفلام قال المخرج أحمد عامر 'يعتمد الأمر على نوعية الفيلم، ما يحدث في ال15 عامًا الماضية في السوق المصرية هو التركيز على إنتاج نوعيات معينة من الأفلام هي الكوميدية والاكشن، هذا التركيز أدى إلى عزوف المنتجين عن تمويل أفلام من نوعيات بعيدة عن تلك الفئتين، ربما تكون هناك استثناءات مثل الهوى سلطان ورامبو، لكن هناك حاجة للتوسع في نوعيات الأفلام، وأعتقد أيضًا أن الجمهور اعتاد على نوعية معينة من الأفلام فلا نرى إقبال، لكن ربما يتغير ذلك مع انتشار الإنترنت والمنصات حيث يتعرضون لنوعيات جديدة مثل الأفلام اليابانية لذا من المهم توسيع السوق'. وأكدت سولي غربية مديرة البرامج اللبنانية في الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) على أهمية التنوع في صناعة الأفلام وأن التركيز على الاستثمار فقط قد يتسبب في فقد هذا التنوع، وخسارة أفلام ليست ذات عائد استثماري كبير لكن مهمة مثل الأفلام التجريبية والتي تفيد في تطوير صناعة السينما. موضحة أن أفاق تعمل على بناء الطاقات السينمائية لتمكين صناع الأفلام من وضع أفلامهم في قوالب أكثر جذبًا للاستثمار الخاص. وعن دور الهيئة الملكية في الترويج لفكرة تمويل القطاع الخاص للسينما، قال بشار أبو نوار، مدير الخدمات الإنتاجية في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، 'نعمل في الهيئة بالفعل على بناء جسور وتكوين علاقات بين صناع الافلام والمستثمرين والان علينا اقناع المستمثرين على الاستمثار كلنا نحب السينما لكنه مجال فيه ضبابية بالنسبة للمستثمرين، الطريق مازال طويلًا ومن المبكر الحكم لكننا سنصل'. وقالت المنتجة ديدار دومهري مؤسسة شركة Maneki Films 'سعيدة بالمنح الجديدة التي ظهرت في العالم العربي العام الماضي وساعدت العديد من صناع الافلام والمواهب الصاعدة وربطتهم بوكلاء هامين وأصبحت في مهرجانات هامة مثل كان، وليس كلها أفلام تجارية بل فنية وتعطي وجهات نظر مثيرة للاهتمام، مضيفة أن جذب التمويل يعتمد على 'الحوار والرؤية المشتركة بين المخرج والمنتج وربطها بالجمهور، كل ذلك يمكنهم ليس فقط من جذب التمويل بل والمبيعات والتسويق في إنتاج الأفلام.' الندوة التي أدارها جمال جميع، خبير استثمار إعلامي وعضو مجلس إدارة فيلم كلينك مصر، تناقش الفجوة بين ازدهار إنتاج المحتوى العربي ليصبح صناعة تقدر بمليارات الدولارات، وتمويل الأفلام الذي مازال في مراحله الأولى. فهناك عدد محدود من برامج الدعم من خلال المنح وبعض صناديق الاستثمار الجديدة المدعومة من جهات سيادية. لكن ما يزال المستثمرون في الأسهم غائبين إلى حد كبير. وتبحث الندوة مصدر هذه الأموال الخاصة وكيفية عملها جنبًا إلى جنب مع صناديق تمويل الأفلام. يتحدث في الندوة كل من المؤسسة والمدير التنفيذي لـ Yellow Camel Studios رشا الإمام، المنتجة ديدار دومهري مؤسسة شركة Maneki Films، مديرة البرامج اللبنانية في الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) سولي غربية، المنتج والمخرج البورتوريكي ماركو أورسيني مؤسس ورئيس IEFTA، المخرج أحمد عامر مؤسس شركة A. A. Films، مدير الخدمات الإنتاجية في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشار أبو نوار.

"تجارية مطروح" تناقش الأثر البيئي للمشروعات
"تجارية مطروح" تناقش الأثر البيئي للمشروعات

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

"تجارية مطروح" تناقش الأثر البيئي للمشروعات

نجوى طه في إطار تفعيل التعاون والبروتوكول الموقع بين غرفة مطروح برئاسة مختار جبريل ومركز ماين تيك للتدريب وتنمية الموارد البشرية، تم تنفيذ أولى دوراتها التدريبية تحت عنوان " الإدارة البيئية وأهمية دراسات تقييم الأثر البيئي للمشروعات" تحت إشراف رئيس الغرفة وبحضور محمد غازي مدير عام الغرفة والمحاضر الدكتور أحمد عامر المدير التنفيذي للشركة ‏وعدد من ممثلي مديرية عمل مطروح وأعضاء التفتيش بإدارة السياحة بديوان عام المحافظة ومسئولي المشروعات بإدارة السياحة ومدير تخطيط التموين. موضوعات مقترحة سوق العمل والإنتاج ‏ وأقيمت الدورة التدريبية اليوم الاثنين بقاعة الغرفة،‏ وتضمنت أهمية علم الإدارة، وإدارة البيئة ودراسات تقييم الأثر البيئي لمشروعات التنمية المستدامة، كما أثني الحضور والمشاركين على أهمية إقامة الدورات التدريبية للعاملين بالقطاع العام والخاص لتعزيز وإتاحة فرص العمل ولتأهيل الشباب لسوق العمل والإنتاج. يعد تقييم الآثار البيئية أداة هامة لأسلوب الإدارة البيئية المتكاملة يتعين إجراؤه للمنشآت والمشروعات الجديدة أو التوسعات والتجديدات الخاصة بالمنشآت القائمة طبقا لأحكام قانون البيئة. حماية البيئة والموارد الطبيعية الغرض من تقييم الآثار البيئية هو ضمان حماية البيئة والموارد الطبيعية والحفاظ عليها - بما في ذلك الجوانب المرتبطة بصحة البشر - من آثار التنمية التي تفتقد السيطرة عليها والهدف بعيد المدى لهذا التقييم هو ضمان تنمية اقتصادية متواصلة تلبى حاجات الوقت الحاضر دون الانتقاص من قدرة الأجيال القادمة على تلبية حاجاتها الخاصة. ويحرص جهاز شئون البيئة على نشر نماذج التصنيف البيئي للمشروعات كخدمة مجانية للمواطنين.

خبير بعلم المصريات لـ'في الفن': إطلالة محمد رمضان في حفل أمريكا لا تمت للملابس المصرية القديمة بأي صلة
خبير بعلم المصريات لـ'في الفن': إطلالة محمد رمضان في حفل أمريكا لا تمت للملابس المصرية القديمة بأي صلة

أخبار مصر

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

خبير بعلم المصريات لـ'في الفن': إطلالة محمد رمضان في حفل أمريكا لا تمت للملابس المصرية القديمة بأي صلة

قال الخبير الأثري والمتخصص في علم المصريات دكتور أحمد عامر إن إطلالة النجم محمد رمضان المثيرة للجدل في حفله بالولايات المتحدة الأمريكية مؤخرا لا تمت للملابس المصرية القديمة بأي صلة.وأضاف في تصريح لموقع 'في الفن': 'ملابس محمد رمضان في الحفل تقليد سيئ جدا، وبالعكس تضر بالتراث المصري القديم، لأن المصري القديم سواء كان من الملوك أو من عامة الشعب لم يلبس معدن الفضة، ولم يضعه في الحلي الخاصة به، وكان هذا المعدن مقتصرا على السيدات، أما الذهب فاقتصر على الملوك في استخدامات معينة'.تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنامحمد رمضان في مهرجان كوتشيلا فالي أوضح أحمد عامر أن ملابس المصري القديم تميزت بملامح محددة قائلا: 'المصري كان يلبس الكتان في الجزء السفلي إلى فوق الركبة، وفي الاحتفالات كان يلبس قميصا مميزا، ولم يلبس الخامات التي ظهر بها محمد رمضان ولا الشكل الذي ظهر به في الحفل، وفي حال ارتداء عقد كان يمتد من أول الرقبة لأعلى الثدي، وكان العقد مكونا من تمائم ولا يتضمن أي معدن، وملابس محمد رمضان غير مثبتة تاريخيا على أي جدارية'.محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا فالي وتابع: 'المصري القديم كان يحرص على ارتداء غطاء الرأس عند الخروج وبالتحديد الرجال، أما النساء فكن يرتدين التيجان'.وكان محمد رمضان أثار الجدل بإطلالته في حفله الغنائي في مهرجان 'كوتشيلا فالي'، حيث ظهر بإطلالة تشبه 'بدل الرقص' مع توب ذهبي وبنطلون أسود ووشاح مرسوم عليه 'مفتاح الحياة'.طالع أيضا – فيديو – اللقطات الأولى من عقد قران هشام جمال وليلى أحمد زاهر … محمود الخطيب بجوار والد العروسمحمد رمضان في مهرجان كوتشيلا فالي وفي أول رد فعل رسمي على إطلالة محمد رمضان، أعلن سيد محمود، مستشار اتحاد النقابات الفنية، أن الاتحاد يعتزم اتخاذ إجراء مع الفنان محمد رمضان، بعد التيقن بالصور والفيديوهات الخاصة بحفله في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد الجدل الذي أثارته إطلالته في الحفل.محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا فالي وكتب سيد محمود عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: 'الحاقا بما سبق عن محمد رمضان ..سيتخذ اتحاد النقابات الفنية إجراء حول ما قام به الفنان محمد رمضان فى حفله بأمريكا عند التيقن بالصور والفيديوهات للحفل والتحقيق معه حول الواقعه بحضور النقباء الثلاثة ورئيس اتحاد النقابات الفنية …كونه فنان ويمثل صورة الفن المصرى. سيد محمود مستشار اتحاد النقابات'.محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا فالي وكان محمد رمضان روج للحفل قائلا: 'دي فرصة حلوة لي ولجمهوري العربي نثبت لأمريكا وللعالم صوتنا عالي قد إيه. يمكن تكون آخر حفلة لي في أمريكا، ويمكن ماأدخلش أمريكا تاني بعد الحفلة دي تحديدا، ولكن رسالة وهنوصلها بالفن والموسيقى والترفيه زي ما هم علمونا. أشوفكم على خير وثقة في الله نجاح'.من ناحية أخرى، ينتظر محمد رمضان عرض أحدث أعماله السينمائية 'أسد'، في موسم عيد الأضحى 2025.فيلم 'أسد' ينتمي لنوعية الأعمال التاريخية، حيث تدور أحداثه في عام 1280، إبان عصر المماليك، حين قاد العبيد ثورة ضد الجيش العباسي.اقرأ أيضا:أحمد زاهر يبكي لحظة عقد قران ابنته ليلى … وهشام جمال يمازحه: زوجني بنتك الله يكرمك (فيديو وصور)وفاء عامر وقفشة وأحمد مرتضى بين المعزين … أسرة إبراهيم شيكا تستقبل عزاءه بمسجد الحامدية الشاذليةظهر بإطلالة تشبه 'بدل الراقصات' والتف بعلم مصر وأهدى الجمهور سلسلة … لقطات من حفل محمد رمضان في مهرجان 'كوتشيلا فالي' بأمريكااتحاد النقابات الفنية: تحقيق ثلاثي مع محمد رمضان بعد التأكد من صور وفيديوهات حفل أمريكالا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشرحمل آبلكيشن FilFan … و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| ستور| آب جاليري|

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store