أحدث الأخبار مع #أحمدعزالدين

الزمان
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الزمان
طارق العريان يكشف مفاجآت بالجملة عن السلم والثعبان٢
كشف المخرج طارق العريان عن مفاجآت عديدة تخص كواليس اختيار بطلات الجزء الثاني من فيلم السلم والثعبان أكّد "العريان" خلال لقاءه مع الإعلامي "أحمدعز الدين" أن تصوير فيلم "السلم والثعبان"، بنسخته الجديدة انطلق فعلياً، كاشفاً أن مشاركة الفنان ظافر العابدين، في الفيلم ليست كضيف شرف، إنما يلعب دوراً محوريّاً في الأحداث. كما أشار إلى أن الفيلم ليس تكملة للشخصيات في الجزء الأول، إنما تكملة للموضوع بعد زواج عشر سنوات بشخصيات جديدة، مشيراً إلى أن أسماء جلال ستكون بطلة الفيلم بعد اعتذار منة شلبي، بسبب ظروف تخصّها. وعن وعده للجمهور، أكّد أن الفيلم اجتماعي رومانسي وهو أعمق من الجزء الأول لأن الشخصيات كبرت، متمنياً أن ينال إعجاب الجمهور. وردّاً على سؤال عن فيلم "لعب عيال"، بمشاركة الممثلة منى زكي، أشار إلى أنه هو نفسه "السلم والثعبان" بجزئه الثاني والترشيح كان أساساً لمنى زكي. وبالنسبة للتواصل مع أبطال الجزء الأول من الفيلم ، حلا شيحا وهاني سلامة، أكّد أنهما لن يظهرا في أحداث النسخة الثانية من الفيلم. وحول مشاركة زوجته نيكول سعفان، في فيلم "السلم والثعبان"، أشار إلى أنها ستشارك في كل فيلم له بطريقة مفاجئة، وعن أَجرها قال مازحاً : "غالية جداً" كما أكدت نيكول إلى أنها تشعر بالحماسة الشديدة للجزء الثاني من فيلم "السلم والثعبان". واعتبرت أن الفيلم أيقوني وقد قرأت مع زوجها، السيناريو الجديد للفيلم وهي متأكدة أنه سينال إعجاب الجميع. وكشفا الثنائي عن التحضير لفيلم "ولاد رزق"، بجزئه الرابع، وأشار العريان إلى أنه سيتضمّن مفاجآت كبيرة.


الميادين
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
كوريلا وشركاؤه: هندسة الفوضى وخرائط الشرق الأوسط الأميركي
لم يعد الشرق الأوسط ساحة للحرب بالوكالة فقط، بل مختبراً مفتوحاً لإعادة هندسة الجغرافيا والسيادة والتحالفات. في قلب هذا المختبر، يتحرك الجنرال مايكل كوريلا، لا كقائد عسكري فحسب، بل كرمزٍ لمرحلة تُصاغ فيها الفوضى على أنها استقرار، ويُباع فيها الاحتلال كحلٍّ للصراعات. حين يُستدعى جنرال أميركي إلى خطوط التماس في الإقليم، لا يكون ذلك مجرد إجراء عسكري، إنما إعلان صريح عن انتقال الاستراتيجية من التهديد إلى التنفيذ. الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، لم يعد مجرد قائد عمليات، بل أصبح "عرّاب الفوضى المنضبطة" في الشرق الأوسط، يمسك بخيوط الصراع بين العواصم، ويعيد رسم خرائط النار وفق مصالح واشنطن و"تل أبيب". بيانه الأخير لم يكن مجرد تصريح عسكري، بل وثيقة تعبّر عن تحولات كبرى في بنية التحالفات العسكرية والسياسية في المنطقة. ورغم أن القراءة المبكرة التي قدّمها الباحث الاستراتيجي أحمد عز الدين نبهت إلى خطورة البيان، فإن الوقائع الميدانية والتبدلات في خرائط النفوذ تفرض علينا تقديم قراءة أوسع، ترى في هذا البيان رأس جبل الجليد لمشروع إقليمي تُعاد صياغته بقفازات الناتو وبندقية "إسرائيل"." لم تعد العلاقة بين بعض الجيوش العربية و"إسرائيل" مجرد تنسيق أمني عابر، بل تتطور نحو اندماج هيكلي تحت مظلة أميركية، في إطار ما يمكن وصفه بنظام أمني جديد يُبنى على أنقاض النظام الإقليمي العربي. هذا التحالف الناشئ يجمع أطرافاً شديدة التناقض: جيوش رسمية، وحدات خاصة، مرتزقة أجانب، عناصر معاد تدويرها من القاعدة والإخوان، جميعهم يُصاغون ضمن هيكل قيد التشكيل. في اليمن مثلاً، يتكوّن ما يُسمى بـ"الجيش الوطني" من ضباط إماراتيين وسعوديين، عناصر من القاعدة، ومرتزقة تم تدريبهم في قواعد أميركية، كلهم يتحركون ضمن رؤية يشرف عليها كوريلا. الخطورة هنا لا تكمن في هذا الحشد العسكري فحسب، بل في تفكيك العقيدة الوطنية لهذه الجيوش، وإعادة صياغتها وفق أولويات الأمن الإسرائيلي، لا وفق مصالح شعوبها. لا تقتصر خطورة كوريلا على تصريحاته أو هندسته للتحالفات، بل تتجلى في أفعاله المباشرة على الأرض. فقد قاد غرفة العمليات التي نسّقت الرد الجماعي لحلف الناتو والولايات المتحدة على الصواريخ الإيرانية الموجهة ضد الكيان الصهيوني، في مشهد غير مسبوق من الاندماج الدفاعي بين جيوش غربية و"إسرائيل". وفي اليمن، لم يكن بعيداً من الغارات المتكررة التي استهدفت مواقع الجيش اليمني وأنصار الله على حد سواء، في ما بدا أنه محاولة ممنهجة لإضعاف أي قوة قد تخرج عن فلك المحور الأميركي. هذه الضربات، التي جاءت تحت ستار حماية الممرات الدولية، لم تكن إلا غطاءً لتأمين الهيمنة العسكرية الغربية على باب المندب وخليج عدن. اليوم 09:04 20 نيسان 07:34 بيان كوريلا لا ينفصل عن مشهد سياسي تُعاد هندسته في الكواليس العسكرية. فإلى جانب التحالفات العسكرية، هناك خطة موازية لإعادة بعث ما يُسمى بـ"الربيع العربي"، لكن هذه المرة بإخراج أميركي أكثر وضوحاً، وواجهات دينية هجينة تُشبه في ملامحها واجهة الجولاني في إدلب. الاستعدادات جارية لإطلاق موجة سياسية موجهة تنطلق من دول الطوق، وتحديداً الأردن ومصر، تحت لافتات الإصلاح والديمقراطية، تقودها جماعات إسلامية معدّلة وظيفياً، تمتلك خطاباً دينياً ناعماً، لكنها تصطف استراتيجياً مع واشنطن و"تل أبيب". هؤلاء ليسوا بدلاء من الأنظمة فقط، بل أدوات وظيفية لإعادة تشكيل البيئة السياسية بما يضمن بقاء السيطرة الغربية عبر وكلاء جدد، تماماً كما يُعاد تلميع الجولاني كمعتدل، وكقوة يمكنها إدارة المرحلة، رغم تاريخه الدموي، وسياقه الميداني المتورط. وليس بعيداً من ذلك إعادة تأهيل حركة طالبان، التي تحوّلت في نظر الإدارة الأميركية من عدو شرس إلى شريك محتمل، في مشهد يعكس بوضوح أن واشنطن لا تصنع أعداءً دائمين، بل توظّفهم حسب الحاجة، ما داموا يلبّون شرطين: الانضباط السياسي، والاصطفاف الجيوسياسي. بيان كوريلا جاء محمّلاً برسائل متشابكة: - طمأنة واضحة لـ"إسرائيل" بأن المظلة الغربية مستمرة ومتصاعدة - تحذير مبطّن لإيران ومحور المقاومة من أن تجاوز الخطوط الحمر سيقابل برد جماعي. - ترويج لمفهوم "الاستقرار عبر السيطرة"، أي فرض الأمن من الخارج بدل بنائه من الداخل. الأهم من ذلك أن كوريلا يقدّم نفسه كعرّاب نظام إقليمي جديد، لا يتسع للمقاومة، ولا يعترف بإرادة الشعوب، بل يُدار من غرف عمليات عابرة للحدود، ومتشابكة مع مصالح المجمع العسكري الصناعي الأميركي. إن بيان كوريلا، بما حمله من إشارات، ليس إلا فصلاً جديداً من فصول الفوضى الأميركية المدروسة. فالرجل لا يتحدث بلغة القائد العسكري فقط، بل بلغة القابض على خرائط النفوذ والتحولات. لكن ما يغيب عن حساباته أن الشعوب قد جرّبت هذا الخراب من قبل، ودفعت كلفته من دمها، ولن تقبل إعادة إنتاجه بأسماء وواجهات جديدة. لم تعد السماء حكراً على الطائرات الأميركية، ولا الأرض مفتوحة بلا مقاومة. الشرق الأوسط الجديد لن يُرسم من البنتاغون ولا من "تل أبيب"، بل من شوارع غزة، وجبال الجنوب، وأزقة بغداد، وسهول صنعاء، ووديان صعدة، وكل أرض نطقت يوماً بكلمة: لا. لقد سقطت الأقنعة، وتكشفت وجوه الفوضى الناعمة. لم تعد المسألة بقاء أنظمة أو صعود جماعات، بل معركة وجودية تُخاض على وعي الشعوب وحقها في التحرر. وكما قاوم أبناء الجنوب والضاحية وغزة، وكما صمدت صنعاء وصعدة، فإن لحظة الحقيقة تقترب... ولن تعود الخرائط كما كانت.


العين الإخبارية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
كمال أبورية يكشف عن سبب مشاركته في «لام شمسية»
كشف الفنان المصري كمال أبورية عن سبب مشاركته في مسلسل "لام شمسية" كضيف شرف، وذلك خلال ظهوره في برنامج "بصراحة" اللبناني الذي يقدّمه الإعلامي أحمد عزالدين. وفي بداية حديثه، عبّر كمال أبورية عن سعادته بالمشاركة في العمل، مؤكدًا دعمه لجميع أبطال المسلسل بعد النجاح الكبير الذي حققه. وأضاف أنه لم يكن يخطط للمشاركة في هذا المسلسل إلا بعد أن لفتت ابنته انتباهه إلى أهميته، حيث يتناول قضية اجتماعية حساسة تمس المجتمع والأسرة، وتعد من القضايا التي ينبغي التوعية بها. وأكد أبورية أن الدراما تلعب دورًا كبيرًا في نشر الرسائل التوعوية المتعلقة بالقضايا المؤثرة على الأفراد والمجتمعات، مشيرًا إلى أن "لام شمسية" يطرح قضية هامة تتعلق بالتحرش بالأطفال من قبل المحيطين بهم داخل الأسرة، وهي قضية تشكل تهديدًا حقيقيًا على استقرار المجتمع. المسلسل يضم مجموعة من النجوم البارزين في البطولة، مثل: أمينة خليل، أحمد السعدني، محمد شاهين، يسرا اللوزي، أسيل عمران، علي البيلي، ثراء جبيل، وصفاء الطوخي. وكان كمال أبورية قد ظهر كضيف شرف في آخر حلقتين من المسلسل، حيث جسد شخصية قاضي المحكمة الذي حكم بالسجن المؤبد على المتحرش "وسام" الذي أدى دوره الفنان محمد شاهين. المسلسل من تأليف مريم نعوم وورشة سرد، وإخراج كريم الشناوي، وقد أُدرج ضمن المسلسلات التي عرضت في موسم دراما رمضان 2024. aXA6IDgyLjI0LjIxMy4xMTQg جزيرة ام اند امز FI


بوابة الفجر
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
عايدة الأيوبي: الحجاب لم يمنعني من الفن وسأعود بأغنية "أنا مصر"
عبرت الفنانة عايدة الأيوبي عن سعادتها باستقبال الجمهور لها في إحدى الخيم الرمضانية حيث قالت:" أنا بشتاق للجمهور وأحب كثيرا الغناء في رمضان سواء بالإنشاد أو بالأغاني المعروفة لي وأسعد جدا بمعرفة الجمهور بهذه الأغاني وحتى الأجيال الصغيرة". وتابعت عايدة الأيوبي خلال برنامج "خيمة one take" مع الإعلامي أحمد عزالدين " الإنشاد الديني والأمور الروحانية يشتاق إليها الجمهور كثيرا مثلما يشتاق لرمضان". كما أعلن المنتج يحيي علام خلال "خيمة one take" عن مفاجأة جديدة لجمهور عايدة الأيوبي إذ قال:" سنطرح أغنية جديدة خلال الأيام القادمة للفنانة عايدة الأيوبي اسمها "مصر أنا" وأنا أعد الجمهور بأغنية جميلة جدا ومختلفة". وعن ممارستها مهنة التدريس أوضحت الأيوبي:" كانت تجربة قصيرة ولكنها ممتعة بالنسبة لي كثيرا فأنا أشعر دائما بدافع الأمومة تجاه الأطفال ولذلك كنت سعيدة معهم، وأنا أعمل حاليا في ألمانيا كمترجمة". واختتمت:" الحجاب وقف عائق أمامي في الفن فهناك من ينزعج من ظهور الفنانات بالحجاب على الشاشة ولكن هذا لم يزعجني فكل واحد له طريقة تفكير تخصه". واختتمت:" إذا عرض علي عمل مناسب سأعود للتمثيل مرة واحدة، أما عن حياتي الشخصية فأنا أحب الطبخ كثيرًا واستمتع به".


الزمان
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الزمان
يسرا تكشف قائمة المسلسلات المفضلة لها في رمضان وتشيد بإلهام شاهين
بعد أن غابت عن الموسم الدّراميّ الرّمضانيّ الحاليّ أكّدت النجمة يسرا، أنّها لا تحبّذ المشاركة في السّباق الرّمضانيّ لمجرّد الحضور فقط، بل تفضّل الابتعاد إن لم يكن العمل جاهزًا لأن الجمهور ينتظر إطلالتها بشكل معيّن وهي تُحبّ أن تكون إطلالتها كما يحبّها الجمهور. في سياق متّصل، أشادت يسرا في لقاءها مع الإعلامي أحمد عزالدين بالمجهود المبذول في الأعمال الرمضانيّة هذا العام، لافتةً إلى أنّ مسلسل أشغال شقّة جدًّا "يجنّن"، و"إخواتي" و"إش وإش" رائعين و"سيد النّاس" فيه جهد كبير جدًّا إضافة إلى مسلسل "قلبي ومفتاحه"، الذي يجمع مي عزّ الدّين وآسر ياسين ومسلسل "ثمانين باكو". وردًّا عل سؤال عن مساهمتها في الصّلح بين الممثّلة شيماء سيف وزوجها المنتج محمّد كارتر قالت يسرا إنّها تحبّهما كثيرًا وتشعر أنّ من الخسارة أن يحصل الطّلاق بينهما لأنّهما غاليان على قلبها. أمّا عن نصيحتها للجيل الجديد لتحقيق زواج ناجح، فقالت إنّ الحبّ والاحترام هما أساس العلاقة النّاجحة. وفي إطار الحديث عن أجواء شهر رمضان، قالت يسرا، إنّها تخصّص الأيام الخمسة الأولى من رمضان لأهلها وأصدقائها من أيّام المدرسة وجيرانها . كما ردّت على سؤال "بصراحة"، هل رفضت عملًا رمضانيًّا وتمّ إطلاقه هذا العام بأن ذلك حصل بالفعل لكنّها ليست نادمة. أمّا عن رأيها بأداء مسلسل زميلتها الممثّلة إلهام شاهين في مسلسل "سيد النّاس"، فأكّدت يسرا أنّ أداء إلهام رائع خصوصًا أنّ تعابير الوجه تحتاج إلى جدّيّة كبيرة، مشيرةً إلى أنّها لم تصدّق أن تكون إلهام هي والدة الممثّل أحمد رزق، في المسلسل. وعن فكرة جذب الجمهور لمتابعة الأعمال الدّراميّة، من خلال المسابقات والجوائز قالت يسرا إنّ الفكرة ليست جديدة وقدّمتها منذ أيّام مسابقة "جنيه ذهب"،كما أنّها قدّمتها في مسلسل "ملك روحي" وفي مسلسل "أوان الورد". أمّا عن نصيحتها للفنّانين لمواجهة الانتقادات عبر مواقع التّواصل فقالت يسرا إنّها لا تلتفت للانتقادات لأنّها تُحبطها وأكّدت أنّ لا أحد يمكنه إرضاء الجميع وعلى الفنّان أن يقدّم ما يقتنع به. وفي إطار الحديث عن أعمالها الجديدة قالت يسرا، أنّها تحضّر لأعمال جديدة في السّينما والتّلفزيون وهناك عمل سيجمعها بالمخرج محمّد سامي الذي يكتبه وأنّها بانتظاره ليهدأ بعد شهر رمضان ويبدآن بتنفيذه.