logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدعطاف

كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة العادية ال34 للقمة العربية ببغداد
كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة العادية ال34 للقمة العربية ببغداد

الجمهورية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجمهورية

كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة العادية ال34 للقمة العربية ببغداد

وجه رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم السبت, كلمة الى المشاركين في أشغال الدورة العادية ال34 للقمة العربية بالعاصمة العراقية بغداد, ألقاها نيابة عنه وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, السيد أحمد عطاف, هذا نصها الكامل: "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبيه الصادق الأمين أصحاب الفخامة والسمو أصحاب المعالي والسعادة منذ بضع أيام خلت, أطفأت جامعتنا العربية شمعة العقد الثامن من عمرها وعالمنا العربي يكابد تحديات متعاظمة لم يسبق لها مثيل في تاريخه المعاصر: فقضيتنا المركزية تشهد مخططات التصفية تنهال عليها, وسط إصرار الاحتلال الإسرائيلي على فرض رؤيته العبثية لسلام لا يمكن أن يتصوره إلا على مقاسه, وتماهيا مع أهوائه, وإشباعا لأطماعه: سلام يقوم على أنقاض القضية الفلسطينية, وسلام تحرم فيه دول الجوار من أبسط مقومات أمنها وطمأنينتها واستقرارها, وسلام يضمن له هيمنة مطلقة دون حسيب أو رقيب أو منازع. والأوضاع في العديد من أقطارنا العربية تتدهور هي الأخرى بشكل متسارع, أمنيا وسياسيا واقتصاديا, وسط تكالب التدخلات الخارجية عليها لبث الشقاق والفرقة والتناحر بين أبناء الوطن الواحد والأمة الموحدة. وأكثر من هذا وذاك, هناك مناخ دولي جديد يتهدد الجميع دون استثناء, في خضم التوجه نحو طمس معالم أركان منظومة العلاقات الدولية المعاصرة, وتكريس منطق الغلبة للقوة, ومنطق الحق مع القوة, ومنطق الاحتكام والتسليم والإذعان للقوة. إننا بالفعل أمام مرحلة مفصلية ومصيرية, مرحلة لن يكون لنا فيها أي قول فصل ما لم نعد الاعتبار لما يجمعنا تحت قبة منظمتنا هذه من قواعد ومبادئ وطموحات نتقاسم بها وفيها حاضرنا ومستقبلنا. وإننا في الجزائر نعتقد أن مثل هذا الوضع لا بد وأن يعيد إلى واجهة أولوياتنا المشتركة حتمية إصلاح جامعتنا العربية, وهي التي تأسست في زمن غير زماننا هذا, وفي سياق غير سياقنا هذا, وفي محيط غير محيطنا هذا. وهو ما يؤكد ضرورة تكييفها مع ما يفرضه عصرنا من تحديات جديدة وتطورات متسارعة ورهانات غير مسبوقة. على ضوء هذه الحتمية, نحن مطالبون اليوم بتعزيز التفافنا حول قضيتنا المركزية, لأن دفاعنا عن هذه القضية ليس جودا أو تكرما منا, بقدر ما هو وفاء تجاه أمانة تاريخية تحملها الأمة العربية في أعناقها, وتجاه مسؤوليات قانونية وأخلاقية وحضارية تتحملها الإنسانية جمعاء. ونحن مطالبون اليوم بقدر أكبر من التضامن مع أشقائنا في لبنان وفي سوريا, لأن وحدة وسيادة وسلامة هذين البلدين تظل جزءا لا يتجزأ من مسألة الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط برمتها. ونحن مطالبون اليوم باستدراك ما فاتنا من جهود ومساع ومبادرات لحل الأزمات المستعرة في السودان, وفي ليبيا, وفي اليمن, وفي الصومال, لأن غياب الدور العربي هو من فتح المجال واسعا أمام التدخلات الخارجية التي رهنت, دون وجه حق, حاضر ومستقبل هذه الأقطار العربية الجريحة. تلكم هي الركائز التي استندت إليها الجزائر في اضطلاعها بعهدتها العربية في مجلس الأمن الأممي. ونحن نواصل الوفاء بهذه العهدة في عامها الثاني والأخير, فإننا نتمنى أن نكون قد وفقنا في طرح هموم وشواغل أمتنا, وفي الدفاع عن تطلعاتها وطموحاتها بكل تفان وأمانة وإخلاص. شكرا على كرم الإصغاء, والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته"

وزير خارجية الجزائر يرحب بقرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان
وزير خارجية الجزائر يرحب بقرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان

الوفد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوفد

وزير خارجية الجزائر يرحب بقرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان

رحب وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف اليوم الأحد بقرار وقف إطلاق النار بين باكستان والهند. جاء ذلك وفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الباكستانية خلال اتصال هاتفي تلقاه وزير الخارجية محمد إسحاق دار من نظيره الجزائري أحمد عطاف والذي أشاد بتفاهم وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، وذلك وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الباكستانية الرسمية. كما أعرب وزير الخارجية الجزائري عن تقديره لالتزام باكستان بالحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين. وبالنظر إلى أن باكستان والجزائر عضوان غير دائمين في مجلس الأمن الدولي، فقد اتفق الجانبان على الحفاظ على التنسيق الوثيق بينهما في المحافل متعددة الأطراف لتحقيق أهدافهما المشتركة. بـ400 مليون دولار.. قطر تهدي ترمب طائرة فاخرة خلال زيارته للدوحة تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لقبول طائرة فاخرة من طراز 'Boeing 747-8″ كـ'هدية رسمية' من دولة قطر، وفقًا لما كشفته مصادر مطلعة لشبكة 'ABC News'. تُقدّر قيمة الطائرة – التي تُعرف إعلاميا باسم 'القصر الطائر' – بنحو 400 مليون دولار. كان ترمب قد تفقّد الطائرة في فبراير الماضي لدى هبوطها في مطار ويست بالم بيتش الدولي، ووصفها البعض بـ'القصر الطائر' نظرًا لفخامتها الفائقة. من المرتقب أن يُعلَن رسميًا عن الصفقة خلال زيارة ترامب إلى الدوحة منتصف مايو الجاري، والتي تُعد أول جولة خارجية له في ولايته الثانية. تأتي هذه الخطوة في إطار مساعي الدوحة، لتعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع واشنطن، عبر مشاريع رمزية كبرى ذات طابع دبلوماسي واستثماري. بحسب المعلومات التي نقلتها شبكة 'ABC News'، سيتم استخدام الطائرة مؤقتًا كبديل لطائرة 'إير فورس وان' الرئاسية الحالية، على خلفية التأخيرات الكبيرة في برنامج التحديث الذي تُشرف عليه شركة بوينج.

وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945
وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945

النهار

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945

أشرف اليوم وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف. مرفوقا بالأمين العام للوزارة، لوناس مقرمان، على مراسم إحياء اليوم الوطني للذاكرة المخلّد للذكرى 80 لمجازر 08 ماي 1945-2025. وجاء الإحتفال بهذا اليوم تحت شعار: 'يوم الذاكرة.. يوم مشهود لعهد منشود'، وذلك بحضور أعضاء من مكتب المجاهدين وذوي الحقوق وإطارات وموظفي الوزارة. كما تم وضع إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري المخلد لشهداء الثورة التحريرية، وقراءة فاتحة الكتاب والوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

الجزائر وغانا تشددان على مبدأ الحلول المشتركة للمشاكل الإفريقية و التسويات التفاوضية في حل النزاعات
الجزائر وغانا تشددان على مبدأ الحلول المشتركة للمشاكل الإفريقية و التسويات التفاوضية في حل النزاعات

الجمهورية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجمهورية

الجزائر وغانا تشددان على مبدأ الحلول المشتركة للمشاكل الإفريقية و التسويات التفاوضية في حل النزاعات

شددت الجزائر و غانا على مبدأ الحلول الأفريقية للمشاكل الأفريقية وأكدتا على ضرورة إعطاء الأولوية للحوار والمصالحة والتسويات التفاوضية في حل النزاعات بالقارة, معربتان عن "قلقهما البالغ" إزاء الأزمات الأمنية والإنسانية المستمرة في منطقة الساحل. جاء ذلك في البيان المشترك للجزائر و غانا, الذي توج الزيارة الرسمية التي قام بها وزير الشؤون الخارجية لجمهورية غانا, صموئيل أو كودزيتو أبلاكوا, الى الجزائر بناء دعوة وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية و الشؤون الإفريقية, أحمد عطاف , من 29 إلى 30 أبريل 2025. و أكدت الجزائر و غانا التزامهما المشترك بتعزيز شراكتهما طويلة الأمد ودفع التعاون في القطاعات ذات الأولوية. كما أكد الجانبان عزمهما على تعزيز التعاون الثنائي واتفقا على خارطة طريق تشمل إجراءات أولوية منها : " تكثيف الاتصالات السياسية رفيعة المستوى من خلال تبادل الزيارات بانتظام, عقد الدورة الرابعة للجنة المشتركة الدائمة للتعاون في أكرا قبل نهاية عام 2025, لتحديد وتنفيذ مشاريع تعاون في مجالات مثل التعليم العالي والتكوين المهني والعدالة والنقل والزراعة والصحة والصناعة الصيدلانية والصناعة الزراعية و ومواد البناء". كما تتضمن الإجراءات "إنشاء آلية للتشاور السياسي عبر توقيع مذكرة تفاهم, تحديث واستكمال صياغة مسودات الاتفاقيات قيد التفاوض واقتراح أدوات قانونية جديدة لتعزيز إطار التعاون". و أكد الوزيران, في البيان المشترك, "التزامهما بالعمل المتعدد الأطراف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون التأسيسي للاتحاد الأفريقي", مشددين على "ضرورة تنسيق الاستجابات الأفريقية للتحديات الإقليمية والعالمية". و فيما يخص منطقة الساحل, أعرب الجانبان عن "قلقهما البالغ إزاء الأزمات الأمنية والإنسانية المستمرة" واتفقا على أن "النهج العسكري وحده لا يكفي لمواجهة التحديات المعقدة". ودعا إلى "إستراتيجية شاملة تعالج الأسباب الجذرية عبر زيادة الاستثمار في التنمية والتعليم والبنية التحتية وخلق فرص اقتصادية للشباب". تأكيد على إيجاد حل سياسي يستند الى الشرعية الدولية في الصحراء الغربية كما استعرض الجانبان "الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والجريمة العابرة للحدود" واتفقا على "تعزيز التعاون في مواجهة التطرف العنيف والتطرف وتهريب المخدرات والأسلحة". و بخصوص قضية الصحراء الغربية, أكد الطرفان "ضرورة إيجاد حل سياسي يستند إلى قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون التأسيسي للاتحاد الأفريقي, بما يضمن حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير". أما فيما يتعلق بالوضع في الشرق الأوسط, أعرب الجانبان عن" قلقهما إزاء الأعمال العدائية الجارية في غزة وأكدا دعمهما الثابت لحل الدولتين الذي يكفل للشعب الفلسطيني حقه المشروع في دولة مستقلة ذات سيادة". كما أكد الطرفان "ضرورة إصلاح شامل لمنظومة الأمم المتحدة, خاصة مجلس الأمن, وفقا لإعلاني إزولوني وسرت لضمان تمثيل عادل للدول الأفريقية في الحوكمة العالمية". هذا و وقع الوزيران اتفاقية لإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية والرسمية من التأشيرة وناقشا إمكانية توسيع هذا الترتيب ليشمل حاملي جوازات السفر العادية. كما رحبا بنتائج الزيارة التي تعكس متانة العلاقات الجزائرية - الغانية والتزامهما المشترك بتعزيز التعاون في جميع المجالات. كما أعرب السيد صموئيل أو كودزيتو أبلاكوا عن تقديره للسلطات الجزائرية على حفاوة الاستقبال والترتيبات الممتازة التي أعدت لزيارته. و هنا الوزير أبلاكوا الجزائر على اختيارها لاستضافة المعرض التجاري الافريقي (IATF) المقرر من 4 إلى 10 سبتمبر 2025, معترفا بأهميته كمنصة لدفع أهداف منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية (AfCFTA) وتعزيز الإندماج الاقتصادي الافريقي. وأكد الجانبان أهمية" AfCFTA "كمحرك أساسي للتحول الهيكلي في أفريقيا. كما أشادت الجزائر بالدور المحوري لغانا كمقر الأمانة AfCFT. و وجه السيد أبلاكوا دعوة إلى السيد عطاف ليقوم بزيارة مقابلة إلى جمهورية غانا في تاريخ يتفق عليه عبر القنوات الدبلوماسية. و كان رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, استقبل الوزير الغاني, الذي نقل له تحيات الرئيس جون در اماني ماهاما, رئيس جمهورية غانا. كما عقد وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية و الشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, مع نظيره الغاني, مباحثات ثنائية تلتها جلسة عمل موسعة. و تناولت المناقشات قضايا ثنائية وإقليمية رئيسية تهم الجانبين.

الجزائر لن تنسى مواقفه المشرفة إزاء الشعب الفلسطيني"
الجزائر لن تنسى مواقفه المشرفة إزاء الشعب الفلسطيني"

جزايرس

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

الجزائر لن تنسى مواقفه المشرفة إزاء الشعب الفلسطيني"

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقع وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, هذا الجمعة بسفارة الفاتيكان بالجزائر, على سجل التعازي, إثر وفاة البابا فرنسيس.وكتب عطاف في سجل التعازي : "تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الحبر الأعظم, قداسة البابا فرنسيس يوم الاثنين 21 أفريل 2025 بروما, بعد معاناة مع المرض قدرت إرادة الله الشاملة أن ينتقل بسببه إلى الملكوت الأعلى". وأضاف الوزير : "في هذه الفاجعة الأليمة أتقدم باسم الحكومة الجزائرية, بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة والتعاطف للقاصدية الرسولية الموقرة لحاضرة الفاتيكان بالجزائر, وكل المسيحيين في العالم الذين نقاسمهم مرارة فراق رجل عز مثيله". وأشار إلى أن "رحيل البابا فرنسيس يعد خسارة جسيمة للإنسانية جمعاء التي تشهد له على تواضعه وسمو أخلاقه وعظمة ما قدمه من خدمات جليلة لصالح الفقراء والمستضعفين, حيث بقي مشدودا طوال حياته إلى بذل العطاء وإعلاء صوت الحكمة والاعتدال, ومناشدته الدائمة لنشر السلام وتكريس قيم التسامح بين الشعوب, كما أنكب على تعزيز الحوار والتفاهم بين الأديان". وكتب في الختام : "نحن في الجزائر لن ننسى دور الفقيد في تعزيز العلاقات بين البلدين ومواقفه المشرفة لرفع الظلم الفاضح عن الشعب الفلسطيني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store