logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدي

"ريلاينس" للمنتجات الاستهلاكية تطلق "كامبا كولا" في سلطنة عُمان
"ريلاينس" للمنتجات الاستهلاكية تطلق "كامبا كولا" في سلطنة عُمان

جريدة الرؤية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الرؤية

"ريلاينس" للمنتجات الاستهلاكية تطلق "كامبا كولا" في سلطنة عُمان

مسقط - الرؤية أعلنت شركة "ريلاينس" للمنتجات الاستهلاكية المحدودة، الذراع المتخصصة بالسلع الاستهلاكية سريعة التداول التابعة لشركة "ريلاينس" للصناعات المحدودة، عن إطلاق العلامة الهندية الشهيرة "كامبا كولا" في سلطنة عُمان، وذلك في خطوة تُمثِّل أول دخول لها إلى السوق العُمانية وتعكس التزامها طويل الأمد تجاه السلطنة. وجاء إطلاق "كامبا كولا" بالشراكة مع أحمدي للتجارة، إحدى أبرز الشركات في قطاع الأغذية والمشروبات في السلطنة. وفي هذه المناسبة، قال كيتان مودي، المدير التنفيذي للعمليات في شركة "ريلاينس" للمنتجات الاستهلاكية : "نحن متحمسون لبدء رحلتنا في السوق العُمانية مع علامة "كامبا"، التي تأسست قبل أكثر من خمسين عاماً. نحن نستثمر في عُمان برؤية طويلة الأمد، ونرى إمكانات نمو قوية في المنطقة، كما أن سجلنا الحافل في تقديم منتجات مبتكرة وعالمية الجودة بأسعار مناسبة يمنحنا ثقة كبيرة للمضي قدماً. وتهدف شراكتنا مع أحمدي للتجارة إلى إعادة تعريف تجربة المشروبات للمستهلكين في عُمان". وأضاف مودي: ""كامبا كولا" ليست مجرد مشروب، بل إحياء لذكريات جميلة من الماضي ومذاق يعكس روح الهند النابضة بالحياة، واحتفاء بروح الشباب العصري. ونحن واثقون بأنها ستستقطب جيلاً جديداً من المستهلكين، وستُعيد للجالية الهندية المقيمة في عُمان شعور الانتماء إلى جذورها". من جهتها، قالت فروغ أحمدي، الرئيس التنفيذي لشركة أحمدي للتجارة : "يسعدنا التعاون مع 'ريلاينس' للمنتجات الاستهلاكية لإطلاق "كامبا كولا" في السوق العُمانية. هذه الشراكة تنسجم مع التزامنا بتقديم منتجات عالية الجودة وخيارات متنوعة للمستهلكين. ونحن على ثقة بأن "كامبا كولا" ستحظى بترحيب واسع بين الجالية الهندية الكبيرة في عُمان، وكذلك بين المستهلكين المحليين الباحثين عن تجارب جديدة ومتميزة. وتوسع هذه الشراكة الاستراتيجية محفظتنا وتدعم ريادتنا في سوق المشروبات التنافسية في المنطقة. وسنعمل على تسخير خبرتنا الواسعة وشبكتنا المتينة لترسيخ حضور "كامبا كولا" كعلامة محبوبة في عُمان، تماماً كما حافظت على مكانتها في الهند لعقود". وبفضل طعمه المنعش وتغليفه العصري بألوانه الحمراء والبنفسجية اللافتة، يُجسد مشروب "كامبا كولا" روح العزيمة والطموح التي يتمتع بها شباب اليوم. ومن المتوقع أن يصبح خياراً مفضلاً للمستهلكين في عُمان، إذ إنه أكثر من مجرد مشروب غازي، بل رمزاً للإصرار والإيجابية. وتتضمن محفظة "كامبا" الأولية في عُمان ثلاث نكهات رئيسية، هي: "كامبا كولا"، و"كامبا ليمون"، و"كامبا أورانج"، مع التزام بتقديم منتجات عالية الجودة وبأسعار تنافسية. جدير بالذكر أنه منذ استحواذها على علامة "كامبا كولا" في عام 2022 وإعادة إطلاقها في الهند عام 2023، نجحت شركة "ريلاينس" للمنتجات الاستهلاكية المحدودة في إحياء العلامة العريقة التي اكتسبت شهرة واسعة في الهند خلال سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد...خبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل يوضّح حقيقة المخاطر
تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد...خبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل يوضّح حقيقة المخاطر

تورس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • تورس

تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد...خبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل يوضّح حقيقة المخاطر

أسباب الهزات: ارتدادات طبيعية لا تدعو للقلق أوضح الدكتور رياض أحمدي أن الهزات المسجلة مؤخراً هي هزات ارتدادية طبيعية، ناتجة عن الهزة الرئيسية التي وقعت بتاريخ 3 مارس 2025 بقوة 4.9 درجات على سلم ريشتر في منطقة المكناسي. وأكد أن هذه الهزات الارتدادية أمر طبيعي بعد زلزال من هذا الحجم، وتهدف إلى إعادة توازن القشرة الأرضية. وأشار إلى أن هذه الظاهرة قد تتواصل لفترة شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل أن تعود الأمور إلى نشاطها الزلزالي العادي، موضحاً أن تسجيل 17 هزة ارتدادية خلال هذه الفترة لا يدعو إلى القلق. تونس ليست معزولة عن الزلازل ولكن... أكد الدكتور أن تونس ، رغم أنها ليست بمنأى عن الزلازل القوية، إلا أن التواتر الزلزالي فيها ضعيف نسبياً، إذ لا تُسجل الزلازل القوية إلا كل ألف إلى ألف وخمسمائة سنة تقريباً. واستدل بتسجيل زلازل تاريخية في مناطق مثل أوتيك والقيروان وصفاقس. وبالنسبة للهزات الأخيرة، شدد على أنها لا علاقة لها بالزلازل الكبرى التي تضرب مناطق مثل تركيا ، كما أن خطر حدوث تسونامي نتيجة لهذه الهزات في تونس معدوم تماماً. العمل العلمي والدراسات الميدانية أفاد الدكتور أحمدي بأن هناك دراسات علمية جارية لتحديد الصدوع النشطة في تونس ، وهي الصدوع القادرة على إحداث زلازل قوية مستقبلاً. وأشار إلى أهمية إعداد خريطة الرج الزلزالي لتحسين التخطيط العمراني والوقاية من الكوارث. كما أوضح أن مناطق مثل المكناسي والقصرين لا تضم كثافة عمرانية كبيرة، بينما توجد بعض المخاوف بخصوص مناطق مثل أوتيك التي شهدت تطوراً عمرانياً ملحوظاً وتتطلب دراسات ميدانية إضافية. تغيّرات المناخ والزلازل نفى الدكتور وجود علاقة مباشرة بين التغيرات المناخية والنشاط الزلزالي، موضحاً أن الزلازل ترتبط أساساً بالحركة التكتونية للقشرة الأرضية، باستثناء حالات خاصة مثل ذوبان الكتل الجليدية في المناطق القطبية. توصيات وإجراءات احترازية ختم الدكتور أحمدي بالتأكيد على أهمية اعتماد بناءات مقاومة للزلازل في المناطق المعرضة للخطر، والابتعاد عن مسارات الصدوع النشطة، مشدداً على ضرورة مواصلة البحوث الجيولوجية والدراسات التاريخية لتعزيز جاهزية البلاد لمواجهة أي نشاط زلزالي محتمل. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology

تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد...خبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل يوضّح حقيقة المخاطر
تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد...خبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل يوضّح حقيقة المخاطر

Babnet

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • Babnet

تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد...خبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل يوضّح حقيقة المخاطر

في حوار مع برنامج "ويكند على الكيف" من تقديم عفاف الغربي على إذاعة الديوان ، تطرق الدكتور رياض أحمدي ، أستاذ محاضر بالمدرسة الوطنية للمهندسين بصفاقس وخبير في الجيولوجيا الهيكلية والزلازل، إلى موضوع تواتر الهزات الأرضية في سيدي بوزيد ، مثيراً تساؤلات حول مدى خطورة الوضع واحتمالية وقوع زلزال مدمّر. أسباب الهزات: ارتدادات طبيعية لا تدعو للقلق أوضح الدكتور رياض أحمدي أن الهزات المسجلة مؤخراً هي هزات ارتدادية طبيعية، ناتجة عن الهزة الرئيسية التي وقعت بتاريخ 3 مارس 2025 بقوة 4.9 درجات على سلم ريشتر في منطقة المكناسي. وأكد أن هذه الهزات الارتدادية أمر طبيعي بعد زلزال من هذا الحجم، وتهدف إلى إعادة توازن القشرة الأرضية. وأشار إلى أن هذه الظاهرة قد تتواصل لفترة شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل أن تعود الأمور إلى نشاطها الزلزالي العادي، موضحاً أن تسجيل 17 هزة ارتدادية خلال هذه الفترة لا يدعو إلى القلق. تونس ليست معزولة عن الزلازل ولكن... أكد الدكتور أن تونس، رغم أنها ليست بمنأى عن الزلازل القوية، إلا أن التواتر الزلزالي فيها ضعيف نسبياً، إذ لا تُسجل الزلازل القوية إلا كل ألف إلى ألف وخمسمائة سنة تقريباً. واستدل بتسجيل زلازل تاريخية في مناطق مثل أوتيك و القيروان و صفاقس. وبالنسبة للهزات الأخيرة، شدد على أنها لا علاقة لها بالزلازل الكبرى التي تضرب مناطق مثل تركيا ، كما أن خطر حدوث تسونامي نتيجة لهذه الهزات في تونس معدوم تماماً. العمل العلمي والدراسات الميدانية أفاد الدكتور أحمدي بأن هناك دراسات علمية جارية لتحديد الصدوع النشطة في تونس، وهي الصدوع القادرة على إحداث زلازل قوية مستقبلاً. وأشار إلى أهمية إعداد خريطة الرج الزلزالي لتحسين التخطيط العمراني والوقاية من الكوارث. كما أوضح أن مناطق مثل المكناسي والقصرين لا تضم كثافة عمرانية كبيرة، بينما توجد بعض المخاوف بخصوص مناطق مثل أوتيك التي شهدت تطوراً عمرانياً ملحوظاً وتتطلب دراسات ميدانية إضافية. تغيّرات المناخ والزلازل نفى الدكتور وجود علاقة مباشرة بين التغيرات المناخية والنشاط الزلزالي، موضحاً أن الزلازل ترتبط أساساً بالحركة التكتونية للقشرة الأرضية، باستثناء حالات خاصة مثل ذوبان الكتل الجليدية في المناطق القطبية. توصيات وإجراءات احترازية ختم الدكتور أحمدي بالتأكيد على أهمية اعتماد بناءات مقاومة للزلازل في المناطق المعرضة للخطر، والابتعاد عن مسارات الصدوع النشطة، مشدداً على ضرورة مواصلة البحوث الجيولوجية والدراسات التاريخية لتعزيز جاهزية البلاد لمواجهة أي نشاط زلزالي محتمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store