أحدث الأخبار مع #أدبونقد


الدستور
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الدستور
وفاة الناقد محمد سيد إسماعيل عن عمر ناهز الـ63 عاما
أعلن الشاعر والكاتب الصحفي عيد عبد الحليم، رئيس تحرير مجلة "أدب ونقد" رحيل الناقد الأدبي والشاعر الدكتور محمد السيد إسماعيل (1962-2025) عن عمر ناهز 63 عاما. وكتب "عبد الحليم" عبر حسابه بموقع "فيس بوك" ناعيًا الشاعر والناقد الأدبي: "أغلى الأصدقاء، الشاعر والناقد والإنسان، عشرة العمر والزمن الجميل، يغادرنا إلى مكان أرحب وعالم أنقى، مع السلامة يا محمد، الدنيا بتضيق ليه كده، الله يرحمك يا حبيبي". محمد السيد إسماعيل محمد، ولد سنة 1962 في قرية طحانوب مركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية، تخرج في كلية دار العلوم جامعة القاهرة سنة 1985، وحصل من نفس الكلية على درجة الماجستير في الدراسات الأدبية والدكتوراه. مسيرته عمل مدرسًا للغة العربية بالمدارس الثانوية بعد تخرجه، بدأ في كتابة الشعر سنة 1977، ونشر العديد من قصائده ودراساته النقدية في المجلات المصرية والعربية. شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في الجامعات وقصور الثقافة. ومن أبرز مؤلفاته في الشعر منذ صدور ديوانه الشعري الأول تحت عنوان "كائنان في انتظار البعث"، وصدر عن الهيئة العامة للكتاب المصرية، ثم صدور ديوانه الثاني "الكلام الذي يقترب"، وديوانه الثالث "استشراف إقامة ماضية"، ثم الرابع "تدريبات يومية"، والخامس بعنوان "قيامة الماء". ومن أعماله المسرحية: 'السفينة، زيارة ابن حزم الأخيرة، وجوه التوحيدي، رقصة الحياة'. كتب العديد من الكتابات النقدية منها: 'رؤية التشكيل قراءات تطبيقية في القصيدة الحديثة، الحداثة الشعرية في مصر، بناء فضاء المكان في القصة العربية القصيرة، غواية السرد'. حصل الدكتور والشاعر والناقد الأدبي محمد السيد إسماعيل على العديد من الجوائز منها، تكريمه أفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختياره أمينا عاما لمؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد، واختيار شاعرا ضمن معجم البابطين، كما حصل على جائزة النقد الأدبي من هيئة قصور الثقافة، وجائزة الشعر من صندوق التنمية الثقافية، وجائزة النقد الأدبي من مجمع اللغة العربية بالقاهرة، وجائزة الشارقة للإبداع العربي من دائرة الشارقة بالإمارات، وجائزة التميز في النقد الأدبي.


الدستور
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أشرف الصباغ يروي شهادته عن فريدة النقاش: صاحبة الرهان الإنساني الواعي والنظرة الاجتماعية العميقة
قرأ الكاتب محمد رفيع شهادة الدكتور أشرف الصباغ في ندوة فريدة النقاش التي نظمها صالون الأربعاء لإبداع المرأة بحزب التجمع وكان من ضمن حضورها النائبة ضحى عاصي والإعلامية الدكتورة صفاء النجار والمؤرخ والشاعر شعبان يوسف ولفيف من الكتاب والأدباء. وبرغم ابتعاد أشرف الصباغ في روسيا لكنه أرسل مشاركته التي قراها رفيع، يقول أشرف الصباغ:" شاركتُ بشهادة في الملف الذي نشرته مجلة "أدب ونقد" عام 2010، بمناسبة الذكرى السبعين لميلاد الأستاذة فريدة النقاش. ونظرا لإدراكي عمق وأهمية شخصية هذه السيدة، رأيتُ أن أقدم شهادة أخرى ليس فقط امتنانًا لها، بل وأيضا، أملًا في تعميق العلاقة بين الرهان الإنساني الواعي والنظرة الاجتماعية العميقة. فكلنا نعيش على الأمل. وهناك ناس يلعبون أدوارًا في حياة الآخرين من دون أن يعولوا لا على الثمن ولا على رد الجميل. وإنما هو جزء من أدوارهم الاجتماعية والإنسانية الطبيعية. أشرف الصباغ ويكمل:" هكذا هي فريدة النقاش التي لم أكن أعرفها، قبل شهر مايو عام 1987، إلا اسما في فضاء الصحافة والنقد الأدبي والنضال السياسي- الاجتماعي، وبالمناسبة، كان اللقاء الأول في شهر رمضان أيضًا بمقر جريدة الأهالي في شارع عبد الخالق ثروت، هكذا شاءت الأقدار والمصائر. ويواصل:" قبل هذا اللقاء بعدة أشهر، تم الاستغناء عن خدماتي في جريدة "المساء" كمحرر تحت التمرين، لأسباب لا داعي لذكرها الآن- ربما لأنها لم تعد ذات أهمية. وأصبحتُ بلا عمل، انضممتُ إلى كتيبة "زهرة البستان"، وتحررتُ من مواعيد الشغل والتزاماته. اكتفيتُ بكتابة مقال شهري لمجلة "الثقافة الجديدة"، وبعمل حوارات وموضوعات بتكليف من زملاء ينشرونها بأسمائهم، ويمنحونني عدة جنيهات مما يتقاضونه عنها. وبطبيعة الحال لم يكن العائد المادي كافيًا لأي شكل من أشكال الحياة. وخلال عدة أشهر شعر من حولي بأزمتي. لكنهم كانوا كلهم تقريبا مثلي، يعيشون على حد الكفاف. وفي أحد الأيام همس لي أحد الأصدقاء، بالتوجه إلى الأستاذة فريدة النقاش، ربما تنشر لي قصة في أدب ونقد، أو تكلفني بعمل موضوع أو تحقيق. كانت أيام رمضانية، مثل هذه الأيام بالضبط. ويستطرد:" توجهتُ إلى مقر جريدة الأهالي. وهناك طلبتُ من الفتاة التي كانت تجلس لاستقبال الضيوف، مقابلة الأستاذة فريدة. فسألتني: "هل هناك موعد؟". قلتُ: "لا". فسألتني عن اسمي. فقلتُ لها الاسم. غابت قليلا، وعادت لتقول لي: "اتفضل"، رحبت بي السيدة فريدة النقاش، وقالت إنها تتابع بعض ما أنشره في "الثقافة الجديدة" وفي "المساء". حكيتُ لها الحكاية بسرعة واقتضاب. وبعد أن استمعتْ جيدا، قالت: "هات قصة. لكن من الصعب أن تواصل الحياة بنشر قصة هنا أو هناك". وانتهى اللقاء بأن أخذت قصة لنشرها، وأعطتني مخطوطة لمجموعة قصصية لكي أكتب عليها دراسة نقدية. وطلبت أن أمر عليها في الأسبوع المقبل. فريدة النقاش ويتابع:" بعد أسبوع، مررتُ عليها، وأعطيتها الدراسة النقدية. وضعتها أمامها، وسألتني عن دراستي الأصلية. وعندما أجبتها، سألني مرة أخرى: "ألا تريد أن تستكمل دراساتك العليا؟!". ابتسمت وكأنني في حلم أو غيبوبة. وأجبتها "بنعم". فطلبت مني أن أمر عليها في الأسبوع المقبل. وعندما دخلتُ إلى مكتبها، قالت لي مباشرة: "لقد تحدثتُ مع الأستاذ خالد (خالد محيي الدين). ومن الممكن أن تحصل على منحة لاستكمال دراساتك العليا في الفيزياء، إما في الاتحاد السوفيتي أو في ألمانيا الشرقية. فرددتُ دون تفكير: "في الاتحاد السوفيتي". فابتسمت قائلة: "لكن، يا أشرف لازم تكون عارف إن منحتك دي، واحدة من منحتين مخصصتين لمجلس السلام العالمي. يعني لازم تستفيد منها استفادة كاملة، وإلا هتكون ضيعت الفرصة على نفسك، أو على حد تاني كان ممكن يستفيد منها". ثم سألتني هل أملك "باسبور"؟ فضحكتُ وقلتُ لها: "لأ طبعا. أنا أصلا مفكرتش اطلع بره مصر أبدا". فقالت: "خلاص. اعمل باسبور، وخلينا على اتصال". ويواصل:" لم أكن أصدق ما يحدث. وفي الحقيقة، لم أتعامل مع الأمر بجديدة. فخرجت من مكتبها وواصلتُ حياتي الطبيعية في "وسط البلد". إلى أن فكرتُ في الأمر مرة أخرى، واقترضتُ مبلغ تسعين جنيها من عدة أصدقاء من "كتيبة البستان"، واستخرجتُ جواز السفر. وفي بداية شهر سبتمبر 1987، قابلني أحد الأصدقاء، وقال لي: "فريدة النقاش بتدوَّر عليك". فتوجهتُ إلى مكتبها مجددا. وعندما رأتني، سألت على الفور: "باسبورك جاهز، يا أشرف؟". قلت: "نعم". قالت: "بعد يومين تلاتة تعالى خد تذكرة السفر". صالون الأربعاء لإبداع المرأة ويضيف:" في هذا اليوم، جلسنا في مكتبها، وقالت لي: "إنت مسافر للدراسة فقط. لا شأن لك بأي أحد ولا بأي شيء. خلَّص دراستك، وارجع. وإذا فشلت، فستكون هذه مشكلتك أنت. ومفيش منح تانية. وعليك إنك تعرف في الحالة دي، إنك ضيعت على نفسك فرصة، وضيعت فرصة على إنسان غيرك كان ممكن يستفيد من المنحة دي". ويكمل:" وسافرتُ في 14 سبتمبر 1987 إلى موسكو لأبدأ رحلة استكمال دراساتي العليا. وهناك شفتُ العجب، سواء فيما يتعلق بالناس وبالأذى المجاني وبالعدمية وبكل ما يمكن أن يخطر على البال، أو بما يجري في الاتحاد السوفيتي نفسه. وعندما حكيتُ لها، قالت في هدوء وصرامة: "ملكش دعوة بحد. وملكش دعوة بحاجة. خلص دراستك. وارجع. وإذا مرجعتش، هيبقى معاك درجتك العلمية، وإنت حر بقى. ولازم تعرف إن مفيش حد له فضل عليك. ومنحتك من مجلس السلام العالمي، مش من أي حزب أو من أي شخص. وإنت مش ملزم بأي حاجة قدام أي شخص". ويواصل:" تعددتُ لقاءاتُنا خلال كل السنوات اللاحقة. لكننا لم نتحدث أبدا عن أي تفاصيل. كان الحديث يدور حول الأمور العامة، أو حول الأدب والثقافة والحياة والأسرة والأولاد. لم يحدث أبدا أن أظهرت وصايتها، أو أبدت ملاحظات. ويختتم:" إلى هنا، ينتهي المشهد. لكن فريدة النقاش تبقى طاقة ملهمة وعلامة مضيئة، ودرسًا إنسانيًا نادرا، مثل الفرصة الواحدة والوحيدة في الحياة: تلك الفرصة التي تغير مصير الإنسان. لكن ما خرجتُ به لنفسي من متابعتي لكتاباتها ورؤاها النقدية والسياسية والاجتماعية، كان أحد أهم المحطات التي ساهمت في بناء شخصيتي من جهة، وفي صياغة جانب مهم من علاقتي بالعالم ونظرتي إليه. فهي لم تكن مجرد شخصية عابرة، وإنما كانت، وما زالت، عصرا كاملا من تعدد الرؤى وزوايا النظر وإدراك الواقع بكل ما فيه من تناقضات. وقبل كل ذلك، إنسانة بحروف كبيرة أظن أنها ستبقى محفورة في ذاكرتنا وذاكرة الثقافة المصرية، وذاكرة الوطن.


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
85 عامًا من الحضور.. عيد عبدالحليم يروى تفاصيل عمله مع فريدة النقاش لـ 20 عاما
أيام قليلة ونحتفل ببلوغ الناقدة والكاتبة الصحفية الكبيرة فريدة النقاش سن الخامس والثمانين بعد رحلة عطاء حافلة في العمل الصحفي والنقدي؛ والإبداعي؛ من بينها أنها أول امرأة تصبح رئيسة تحرير لجريدة الأهالي التي تصدر عن حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي في مصر، وكذلك مجلة "أدب ونقد". الناقدة والكاتبة الصحفية فريدة النقاش فريدة النقاش ليست اسمًا في الحياة الثقافية المصرية بل حالة خاصة فريدة النقاش التي تنتمي إلى أسرة ضمت مثقفين بارزين وأدباء ومفكرين وكتاب وصحفيون سياسيون بارزون، وهما الراحل وحيد النقاش مترجما وناقدا، وفكري النقاش كاتب وناقد أدبي مصري، وأبيه عبد المؤمن النقاش شاعر مصري، وأمنية النقاش صحفية وكاتبة، ورجاء النقاش ناقد أدبي وصحفي مصري؛ لعبت دورًا ثقافيًا بتوليها رئاسة تحرير جريدة "الاهالي ومجلة "أدب ونقد". من جانبه قال الشاعر والكاتب عيد عبد الحليم رئيس تحرير مجلة أدب ونقد لـ"الدستور"؛ إن فريدة النقاش ليست مجرد اسم في الحياة الثقافية المصرية بل هي حالة خاصة من خلال رحلة وتجربة ثقافية تمتد لمايقرب من ستين عاما عمر تواجدها في الحياة الثقافية المصرية منذ بدايات ستينيات القرن الماضي، وتخرجاه في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية وإلتحاقها بالعمل في وكالة أنباء الشرق الاوسط، وعملها كمترجمة لفترة طويلة، ثم التحاقها بعد ذلك بجريدة الجمهورية كصحفية، وكناقدة مسرحية لها باع طويل، ثم بعد ذلك مشاركتها في تأسيس جريدة الأهالي في منتصف سبعينيات القرن الماضي، ورئاستها للقسم الثقافي في هذه الجريدة في فترة مهمة من تاريخ جريدة الاهالي. الشاعر والكاتب عيد عبد الحليم خطابها الثقافي واضح وجسور.. وفتحت المجال لكثير من الكتاب لنشر أعمالهم الجريئة في "أدب ونقد" وأكد "عبد الحليم" في حديثه لـ"الدستور"، أن فريدة النقاش تميزت بخطابها الثقافي الواضح والجسور وخطابها الذي أعتمد علي فكرة الحرية الإنسانية بشكل عام، والثقافية، والإنسانية، والفكرية حيث دافعت عن الكثير من القضايا والمتعددة وكان مصيرها السجن في عهد الرئيس السادات لعدة فترات وهو ما سجلته في كتابين صدرا لها "يوميات المدن المفتوحة"،و"السجن دمعتان ووردة"؛ وأنه حينما شاركت في تأسيس مجلة "ادب ونقد" عام 1984 وصدر العدد الاول منها في يناير من هذا العام برئاسة المترجم الراحل الدكتور الطاهر أحمد مكي كانت فريدة النقاش مديرًا لتحرير المجلة لمدة ثلاث سنوات وحتي عام 1987؛ ومنذ هذا التاريخ وحتي عام 2007 كانت رئيسًا لتحرير المجلة في فترة من أهم فتراتها، وتميز خطابها الصحفي والثقافي خلال هذه الفترة بالجسارة الثقافية، والبحث عن المواهب الجديدة وتقديمها،حيث أكتشفت الكثير من الأدباء بل أن عصب الحياة الثقافية الآن هم عصب فريدة النقاش الذين نشرت لهم اول مرة على صفحات مجلة "أدب ونقد" من جيل الثمانينيات وجيل التسعينيات وما بعده حيث كان الفضل له. وتابع: 'تميزت فريدة النقاش بالانفتاح على الثقافات المختلفة وهو ما نجده في تطور المجلة في عهدها من خلال مساحة زمنية أمتدت لعشرين عامًا، ومساحة من الحرية أعطتها فريدة النقاش للكثير من الكتاب مثل د.نصر حامد أبو زيد، وسيد القمني، وخليل عبد الكريم، وغيرهم من الكُتاب الذين فتحت لهم المجلة المجال لكتاباتهم الجرئية والصادمة أحيانًا ولكن كانت ترمي إلى تجديد الخطاب الديني والخطاب الثقافي بشكل عام'. مجلة" أدب ونقد" تلميذها الأول.. وأمه الثانية وأكد"عبد الحليم"، أنه يفتخر بكونه تلميذًا من تلاميذ الكاتبة الكبير فريدة النقاش؛ بل كاد يكون التلميذ الأول لفريدة النقاش الذين يتواجدون الآن على الساحة حيث عمل معها لما يقرب من عشرين عامًا وربما أكثر سواء في مجلة أدب ونقد سكرتيرًا للتحرير ثم مديرًا للتحرير حتي وصوله رئيسًا لتحرير مجلة "أدب ونقد"، وهو بدعم منها حيث يعتبرها أمًا ثانية له روحيًا وفكريًا؛ حيث أعطته ثقة كبيرة في مجلة "أدب ونقد" وفي جريدة "الأهالي".


الدستور
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
عيد عبد الحليم: صالون الأربعاء لإبداع المرأة صوت المبدعات
أعرب الشاعر عيد عبد الحليم، ورئيس تحرير مجلة "أدب ونقد" عن سعادته بتدشين الروائية والبرلمانية ضحى عاصى الصالون الثقافي لإبداعات المرأة المصرية، وذلك بحضور عدد من أبرز الشخصيات الأصوات الإبداعية النسائية في مصر كل من سلوى بكر، هالة البدري، نهى محمود، رضوى الاسود، نهى محمود، رشا عبادة، عزة كامل، شعبان يوسف، سيد الوكيل، محسن عبد العزيز، ومن الناشرين والناشرات أميرة ابو المجد عن دار الشروق، نيفين التهامي عن دار كيان، حسين عثمان عن دار ريشة. وأكد عبد الحليم، ان تدشين الصالون كفكرة من قلب حزب التجمع يتوافق مع قناعاته أن النشاط الثقافي الفاعل على مدار ٥٠ سنة يأتي من قلب حزب التجمع دائما، وأن مبادرة الكاتبة ضحى عاصي استكمالا لدور الحزب في المشاركة والفعل الثقافي. وأوضح "عبد الحليم"، أن إبداعات المصرية متنوعة وهو ما يظهرعبرالأصوات الإبداعية الجديدة، مؤكدًا ضرورة لم شتات هذا الإبداع خاصة أن لدينا مناطق مختلفة في الإبداع، وهذا يشير على أن المرأة المصرية قادرة على عكس ماذهب اليه شعبان يوسف قي كتابه "الكاتبات يموتن كمدا". أشار عبد الحليم إلى أن مجلة "أدب ونقد" مازالت مستمرة وعمرها الآن ٤١ سنة، وهي المجلة الحزبية الوحيدة المتخصصة المستمرة طوال كل هذه السنوات، وأنه سيقدم عبر كل عدد ١٢ صوت ابداعي نسائي وفي نهاية كل عام سيتم تقديم حالة استقصاء وقراءة نقدية لما نشر من نصوص إبداعية. ويهدف الصالون لتسليط الضوء على المبدعات المصريات ومشروعهم الإبداعي في مجالات الرواية، والقصة القصيرة، والشعر، وكتابة المسرح، والسيناريو، والإخراج. وضحى عاصي أديبة وروائية مصريّة صدرت لها عددٌ من الدراسات والكتب لعلَّ أبرزها كتاب «محاكمة مبارك بشهادة السيدة نفيسة» الذي اعتُبر بمثابة دراسة للشعب المصري ولطلباته عام 2012 وما قبلها، كما صدر لها رواية «104 القاهرة» فضلًا عن كتب وروايات ودراسات أخرى وعشرات المقالات البحثيّة وغيرها فهي متخصصة في التاريخ المصري وباحثة في التراث، تنتمي أصولها لمدينة المنصورة؛ صدرت لها عدة مجموعات قصصية وروايات تم ترجمتها إلى العديد من اللغات الأجنبية. وخاضت انتخابات مجلس النواب عام 2020 ضمن تحالف الكتلة الوطنية من أجل مصر الذي يضم 12 حزبًا وهي ترفع شعار«الثقافة حق للجميع».


أخبار اليوم المصرية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
نشرة أخبار متوقعة ليوم الإثنين الموافق 17 فبراير 2025
القاهرة.. يقوم الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس بزيارة إلى القاهرة، بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي. القاهرة.. يشارك وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي في الاجتماع الرابع للتحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين، وذلك بقصر التحرير، كما يستقبل وزير الخارجية المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني. دبي.. يشارك المجلس التصديري للصناعات الغذائية، بالتعاون مع مكتب التمثيل التجاري المصري في دبي، في معرض "جلفود" في نسخته الثلاثين، وذلك بمركز دبي التجاري العالمي بدولة الإمارات. باريس.. يجمع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قادة أوروبا، في باريس، لإجراء مناقشات حول "الأمن الأوروبي". دبلن.. يعقد وزير الخارجية الصيني وانج يي اجتماعات مع رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن ونائبه سايمون هاريس، وذلك في إطار زيارته إلى أيرلندا. القاهرة.. يُقَدِّم المخرج حسام التوني عرضه المسرحي الجديد "ثرثرة فوق النيل" عن رواية أديب نوبل نجيب محفوظ، لفريق المعهد العالي للفنون المسرحية، بأكاديمية الفنون بالقاهرة، وذلك على مسرح وزارة الشباب والرياضة سابقًا، في الساعة الثامنة مساءً، ضمن عروض مهرجان إبداع، في مسابقة المسرح الغنائي الاستعراضي. القاهرة.. يُنَظِّم منتدى الشعر المصري، مساءً، ندوة لمناقشة ديوان "مزرعة السلاحف" للشاعر عيد عبد الحليم رئيس تحرير مجلة "أدب ونقد" والفائز بجائزة أفضل ديوان شعر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 للعام الجاري. أسوان.. تبدأ الفرق الفنية في تقديم عروضها، ضمن فعاليات الدورة الـ12 من مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون. مسقط.. يفتتح المنتخب الوطني للهوكي مشواره في منافسات بطولة كأس الأمم العالمية الثانية للهوكي، المُقامة في سلطنة عُمان، بمواجهة قوية أمام منتخب الصين. القاهرة.. يحل الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز ضيفًا على نظيره مودرن سبورت، في الساعة السابعة مساءً، على استاد السلام بالقاهرة، في ختام الجولة الـ14 من بطولة الدوري الممتاز لكرة القدم. الإسكندرية.. يلتقي الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد السكندري نظيره الجونة، في الساعة السابعة مساءً، على ملعب استاد الإسكندرية، ضمن منافسات الجولة الـ14 لمسابقة دوري Nile.