أحدث الأخبار مع #أديل


LBCI
منذ 4 أيام
- ترفيه
- LBCI
دوا ليبا الأصغر في قائمة أغنى أغنياء بريطانيا دون الأربعين... وهذه التفاصيل
أصبحت نجمة البوب دوا ليبا، البالغة 29 عاما، أصغر من تضمهّم قائمة أغنى أغنياء بريطانيا تحت سن الأربعين، وفقا لهذا الترتيب السنوي الذي نشره موقع "ذي تايمز". وكان المركز الرابع والثلاثون في الترتيب من نصيب دوا ليبا التي تصدّر ألبومها "راديكال أوبتيميسم" ترتيب الأعمال البريطانية الأكثر مبيعا، إذ تقدّر ثروة المغنية الإنكليزية من أصل ألباني بنحو 153 مليون دولار. كذلك، ضمّت القائمة الممثل دانيال رادكليف، لاعب كرة القدم هاري كين، لاعب كرة المضرب آندي موراي، المغنية أديل، المغني هاري ستايلز وإيد شيران. أما في الترتيب الشامل لكل الفئات العمرية مجتمعة، فحافظت عائلة غوبي هندوجا التي تملك تكتلا في مجال التمويل والطاقة والتكنولوجيا، على مكانتها بثروة تبلغ 35,3 مليار جنيه إسترليني. وطغى على القائمة إلى حد كبير رواد الأعمال والعاملون في القطاع المالي وملّاك العقارات، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس". وبلغت ثروة الملك تشارلز الثالث 640 مليون جنيه إسترليني، مما جعله في المركز 238، مناصفة مع رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي. ولاحظت "صنداي تايمز" أيضا أن عدد أصحاب المليارات في المملكة المتحدة تراجَعَ من 165 في عام 2024 إلى 156 هذه السنة، وهو أكبر انخفاض في تاريخ القائمة الممتد 37 عاما.


تحيا مصر
منذ 4 أيام
- ترفيه
- تحيا مصر
وصلة من التصفيق لمدة 15 دقيقة.. فيلم سماء بلا أرض حديث العالم بمهرجان كان السينمائي
بأسلوب شاعري رقيق وصوت سينمائي قوي، قادت المخرجة أريج السحيري جمهور الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، مساء أمس، في افتتاح مسابقة "نظرة ما"، نحو تجربة إنسانية فريدة من نوعها عبر فيلمها الجديد تفاصيل عرض فيلم سماء بلا أرض عقب افتتاح المسابقة مباشرة يوم أمس وفي الساعة الـ 7:30، حضرت المخرجة أريج السحيري وبطلات فيلمها الثلاث آيسا مايغا وليتيسيا كي وديبورا ناني، وبطل الفيلم الممثل التونسي محمد جرايا ومديرة التصوير فريدا مرزوق وجميع المنتجين المشاركين، عرض فيلمهم سماء بلا أرض في قاعة ديبوسي الشهيرة، وأحدث العرض ضجيجًا حقيقيًا تمامًا ليحظى بعدها بوصلة من التصفيق امتدت لـ 15 دقيقة كاملين. بعد العرض صعدت السحيري إلى المسرح، مرتدية دبوسًا عليه العلم الفلسطيني، في لفتة هادئة وجريئة، كانت شجاعة، متماسكة، ومتأثرة بوضوح، ألقت خطابًا اتسم بالامتنان والثقة. شكرت فريق مهرجان كان، وكل من شاركها في العمل من ممثلين وفريق العمل، وتمنّت لجميع صانعي الأفلام الآخرين النجاح الذي يستحقونه، قالت: "أنا فخورة، ومليئةٌ بالحب لكل من صنع هذا الفيلم معي.. آمل أن يُسهم كل فيلم، بطريقته الخاصة، في إنهاء تهميش وتجريد الآخرين من إنسانيتهم". واختتمت كلمتها بتوجيه شكر صادق للجمهور الذي عاش معها الرحلة العاطفية التي نقلها الفيلم. فيلم سماء بلا أرض إشادات بـ فيلم سماء بلا أرض امتد تأثير الفيلم على الجمهور والنقاد لما بعد العرض، وبدأت الإشادات النقدية والتي يرصها موقع أكمل هانتر "تبني السحيري القصة حول التحديات الفردية والجماعية التي تواجهها النساء. وهناك خط واحد حول الأمهات والبنات." أما فابيان ليميرسييه من سينيروبا، فركز على الجانب الإنساني العميق في الفيلم، حيث كتب ""تأسر أريج السحيري المشاهدين بفيلم إنساني لا يُصدق، يُركز على ثلاث نساء محبوبات من أفريقيا جنوب الصحراء يعشن في تونس، ويُطورن وعيًا متزايدًا بالعالم". وأكمل ""بإيقاعه الرائع، وروحه الانسيابية المذهلة في الحركة والديكور، يزيح فيلم "سماء بلا أرض" ببطء ومهارة الستار عن الجوانب المختلفة لأبطاله الثلاثة". تفاصيل فيلم سماء بلا أرض تؤكد هذه المراجعات الأولية ما كان واضحًا منذ البداية، وهو أن سماء بلا أرض فيلم آسر ويترك انطباعًا دائمًا، بفضل أداءاته القوية وسرده القصصي المؤثر، يُحدث أحدث أعمال أريج السحيري ضجة كبيرة، وسيواصل بلا شك نيل إعجاب الجماهير حول العالم، سماء بلا أرض من إخراج أريج السحيري وشاركت في تأليفه مع آنا سينيك ومليكة سيسيل لوات، وإنتاجه مع ديدار دومهري، وهو ثاني أفلامها الروائية. يتتبع الفيلم ماري، قسيسة إيفوارية وصحفية سابقة، تعيش في تونس. يصبح منزلها ملاذًا لناني، الأم الشابة التي تسعى لمستقبل أفضل، وجولي، الطالبة الشجاعة التي تحمل آمال عائلتها. يُشكّل وصول طفلة يتيمة صغيرة تحديًا لروح التضامن لديهما في مناخ اجتماعي متوتر، كاشفًا عن هشاشتهما وقوتهما، يستكشف سماء بلا أرض التوتر والتآزر اللذين ينشآن في أوقات الأزمات وهو مستوحى من أحداث حقيقية وقعت في تونس في فبراير، عندما استُهدف المهاجرون من جنوب الصحراء الكبرى بعنف في وسائل الإعلام وفي الشوارع وقد أجج الخطاب السياسي الملتهب موجة من العداء، أدت إلى اعتقالات تعسفية وطرد. الفيلم من بطولة آيسا مايغا وليتيسيا كي وديبورا ناني، والممثل التونسي محمد جرايا، وتصوير فريدا مرزوق، المصورة السينمائية الفرنسية التونسية التي سبق لها العمل مع السحيري في فيلم "تحت الشجرة" وعملت مع عبد اللطيف كشيش في ألعاب الحب والصدفة وحياة أديل وشاركت في جميع أفلام جون ويك. وتتولى MAD Distribution توزيعه في العالم العربي.


البوابة
منذ 4 أيام
- ترفيه
- البوابة
فيلم "سماء بلا أرض" حديث العالم في مسابقة نظرة بمهرجان كان
أخذت المخرجة أريج السحيري جمهور الدورة الـ 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي ليلة أمس في افتتاح مسابقة نظرة ما، في رحلة إنسانية استثنائية بفيلمها الجديد "سماء بلا أرض" الذي ينافس ضمن المسابقة التي افتتحها، بحكاية بسيطة عن ثلاثة نساء يعشن في بيت واحد على وشك الانهيار، و يؤازرن بعضهن في مواجهة واقعهن القاسي. الحضور عقب افتتاح المسابقة مباشرة يوم أمس وفي الساعة الـ 7:30، حضرت المخرجة أريج السحيري وبطلات فيلمها الثلاث آيسا مايغا وليتيسيا كي وديبورا ناني، وبطل الفيلم الممثل التونسي محمد جرايا ومديرة التصوير فريدا مرزوق وجميع المنتجين المشاركين، عرض فيلمهم سماء بلا أرض في قاعة ديبوسي الشهيرة، وأحدث العرض ضجيجًا حقيقيًا تمامًا ليحظى بعدها بوصلة من التصفيق امتدت لـ 15 دقيقة كاملين. ردود الأفعال بعد العرض صعدت السحيري إلى المسرح، مرتدية دبوسًا عليه العلم الفلسطيني، في لفتة هادئة وجريئة. كانت شجاعة، متماسكة، ومتأثرة بوضوح، ألقت خطابًا اتسم بالامتنان والثقة. شكرت فريق مهرجان كان، وكل من شاركها في العمل من ممثلين وفريق العمل، وتمنّت لجميع صانعي الأفلام الآخرين النجاح الذي يستحقونه. قالت: "أنا فخورة، ومليئةٌ بالحب لكل من صنع هذا الفيلم معي. آمل أن يُسهم كل فيلم، بطريقته الخاصة، في إنهاء تهميش وتجريد الآخرين من إنسانيتهم". واختتمت كلمتها بتوجيه شكر صادق للجمهور الذي عاش معها الرحلة العاطفية التي نقلها الفيلم. أحداث العمل يتتبع الفيلم ماري، قسيسة إيفوارية وصحفية سابقة، تعيش في تونس. يصبح منزلها ملاذًا لناني، الأم الشابة التي تسعى لمستقبل أفضل، وجولي، الطالبة الشجاعة التي تحمل آمال عائلتها. يُشكّل وصول طفلة يتيمة صغيرة تحديًا لروح التضامن لديهما في مناخ اجتماعي متوتر، كاشفًا عن هشاشتهما وقوتهما. يستكشف سماء بلا أرض التوتر والتآزر اللذين ينشآن في أوقات الأزمات. وهو مستوحى من أحداث حقيقية وقعت في تونس في فبراير، عندما استُهدف المهاجرون من جنوب الصحراء الكبرى بعنف في وسائل الإعلام وفي الشوارع. وقد أجج الخطاب السياسي الملتهب موجة من العداء، أدت إلى اعتقالات تعسفية وطرد. فريق العمل الفيلم من بطولة آيسا مايغا وليتيسيا كي وديبورا ناني، والممثل التونسي محمد جرايا، وتصوير فريدا مرزوق، المصورة السينمائية الفرنسية التونسية التي سبق لها العمل مع السحيري في فيلم "تحت الشجرة" وعملت مع عبد اللطيف كشيش في ألعاب الحب والصدفة وحياة أديل وشاركت في جميع أفلام جون ويك. وتتولى MAD Distribution توزيعه في العالم العربي.


VGA4A
منذ 5 أيام
- ترفيه
- VGA4A
يوبيسوفت تدخل عالم الأفلام المقتبسة من الألعاب مع لعبة Riders Republic
يبدو أن عشاق ألعاب الفيديو سيحصلون مجددًا على فيلم رائع مقتبس من إحدى الألعاب المميزة وهذه المرة ستكون إحدى تجارب السباق الشهيرة لشركة يوبيسوفت، وهي لعبة Riders Republic. تم الإعلان عن فيلم سينمائي جديد مقتبس عن لعبة السباق الشهيرة استنادًا إلى تقرير صادرٍ عن موقع Deadline، وسيتولى عملية إنتاج فيلم لعبة Riders Republic كل من شركتي Gaumont و Ubisoft Film & Television. هذا وسيقوم بإخراج فيلم Riders Republic الثنائي أديل العربي وبلال فلاح المعروفان معًا باسم Adil & Bilall، وهما المخرجان المسؤولان عن الفيلمين الثالث والرابع من سلسلة Bad Boys بعنوان Bad Boys for Life و Bad Boys: Ride or Die، كما سيشرف على كتابة سيناريو الفيلم نووي ديبري 'Noé Debré'، الذي كتب سابقًا فيلم Dheepan الحائز على جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي في عام 2015. كما يذكر التقرير أن أحداث الفيلم ستدور في جبال الألب، وسيركز على الحركات البهلوانية وعنصر الفكاهة بشكل كبير، في محاولة لتجسيد الطابع العام للعبة Ubisoft التي صدرت في أكتوبر 2021، والتي تتيح للاعبين المشاركة في أنشطة رياضية عديدة مثل ركوب الدراجات الجبلية، التزلج على الثلج أو باستخدام الألواح الخشبية، أو حتى الطيران بالبذلة المجنحة. تشتهر Riders Republic بالمواجهات الجماعية الحماسية التنافسية التي تضم 64 لاعبًا، وهي من ألعاب الخدمة الحية التي ما تزال مستمرة، وأصبحت الآن في موسمها الرابع عشر. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


مراكش الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الآن
مراكش.. 'Candlelight' يقدم تحية مؤثرة لأغاني أديل
عادت سلسلة الحفلات الموسيقية الدولية الشهيرة 'Candlelight'، المقدمة من شركة 'Fever'، إلى مدينة مراكش، مقدمةً ليلة لا تُنسى احتفت بالأغاني الرومانسية الخالدة للنجمة العالمية أديل. وقد أبدع 'الرباعي أطلس' في إعادة إحياء هذه الألحان في أجواء ساحرة أضاءتها آلاف الشموع المتلألئة في فضاء Cultural Gateway Meydene بـ M Avenue. ويأتي وصول سلسلة Candlelight إلى مراكش لتقديم نوع جديد ومتميز من التجربة الموسيقية للجمهور المحلي، تجربة تجمع بين الأناقة، العاطفة، والقدرة على الوصول، في أجواء فريدة مفعمة بالشموع تخلق طابعاً حميماً ومختلفاً. بعد ليلة افتتاحية ديناميكية في 25 أبريل الماضي، شهدت تكريمات متنوعة لمقطوعات فيفالدي وأغاني فرقتي كوين وآبا الأسطوريتين، حمل هذا الحفل الثالث ضمن الدورة الأولى بمراكش الجمهور إلى فضاء أكثر هدوءاً وتأملًا. قدمت الأجواء الحميمة، التي رسمتها آلاف الشموع المضيئة، الخلفية المثالية للاستماع إلى ألحان أديل المحبوبة عالمياً. على الرغم من تقديم الموسيقى عبر الآلات البحتة دون أداء غنائي، نجح 'الرباعي أطلس' في عزف كل قطعة بتأنٍ وحساسية بالغة، مما سمح لكافة المشاعر الكامنة في الألحان بأن تتنفس وتصل بعمق إلى الجمهور. لم يكن الحفل مجرد عرض موسيقي تقليدي، بل تحول إلى تجربة عاطفية خالصة تفاعل معها العديد من الحضور وتأثروا بوضوح. تؤكد هذه الأمسية على التنوع الكبير الذي تقدمه سلسلة Candlelight، حيث تستعرض مزيجاً غنياً من المواضيع الفنية التي تتراوح بين التحف الكلاسيكية الخالدة وأساطير موسيقى البوب، وصولاً إلى القصص القوية التي تحكيها أغاني أديل عن الحزن، الشفاء، والأمل، مما يتيح لها التواصل مع جمهور من مختلف الأذواق والخلفيات. وفي وقت لاحق من نفس الأمسية، اختتمت سلسلة Candlelight أولى دوراتها بمراكش بتقديم تحية للموسيقار العالمي هانس زيمر في نفس المكان، مييدين. وبهذه العروض الراقية والمفتوحة، تثبت السلسلة قدرتها على إثراء التقويم الثقافي لمدينة مراكش وتقديم تجارب فنية استثنائية لساكنتها وزوارها.