أحدث الأخبار مع #أدين


البيان
منذ 15 ساعات
- أعمال
- البيان
70 % من متسوقي الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي
ويستند تقرير شركة أدين السنوي إلى استطلاع شمل 41 ألف مستهلك في 28 دولة، أظهر أن الكثير من المتسوقين يعتبرون الذكاء الاصطناعي إضافة جديدة إلى عادات التسوق لديهم. وقال 21% من المشاركين في الإمارات إنهم استخدموا الذكاء الاصطناعي للمرة الأولى خلال الاثني عشر شهراً الماضية، بينما أبدى 62% استعدادهم لاستخدامه في المستقبل لإجراء الشراء. وحظيت التجربة بتقييم إيجابي من المستهلكين، إذ قال 65% من المستخدمين في الإمارات إن الذكاء الاصطناعي يقدم لهم اقتراحات جيدة عند اختيار الملابس والوجبات وغيرها. وأشار 14% إلى أن أفضل أفكار الشراء لديهم جاءت أثناء استخدامهم لهذه التقنية. وأبدى 66% رغبتهم في اكتشاف علامات تجارية فريدة من خلال الذكاء الاصطناعي، ما يفتح آفاقاً جديدة لشركات التجزئة لبناء شراكات استراتيجية وابتكار عروض مشتركة لتعزيز الإيرادات. «الذكاء الاصطناعي» يغير قواعد سوق العمل في الإمارات 2025


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
70 % من مستهلكي الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التسوق
أظهر تقرير تحولاً ملحوظاً في سلوك المستهلكين في الإمارات لافتاً إلى أن 70% من المستهلكين في الدولة يستخدمون الذكاء الاصطناعي للمساعدة في عمليات التسوق، ما يمثل زيادة بنسبة 44% مقارنة بعام 2024. ويستند تقرير شركة أدين السنوي إلى استطلاع شمل أكثر من 41,000 مستهلك في 28 دولة، حيث أظهر أن الكثير من المتسوقين يعتبرون الذكاء الاصطناعي إضافة جديدة إلى عادات التسوق لديهم. وقال 21% من المشاركين في الإمارات إنهم استخدموا الذكاء الاصطناعي للمرة الأولى خلال الاثني عشر شهراً الماضية، بينما أبدى 62% استعدادهم لاستخدامه في المستقبل لإجراء عمليات الشراء. وحظيت التجربة بتقييم إيجابي من المستهلكين، إذ قال 65% من المستخدمين في الإمارات إن الذكاء الاصطناعي يقدم لهم اقتراحات جيدة عند اختيار الملابس والوجبات وغيرها من المنتجات. كما أشار 14% إلى أن أفضل أفكار الشراء لديهم جاءت أثناء استخدامهم لهذه التقنية. وأبدى 66% من المشاركين رغبتهم في اكتشاف علامات تجارية فريدة ومتخصصة من خلال الذكاء الاصطناعي، ما يفتح آفاقاً جديدة لشركات التجزئة لبناء شراكات استراتيجية وابتكار عروض بيع مشتركة لتعزيز الإيرادات. الجيل إكس ويشهد استخدام الذكاء الاصطناعي في التسوق انتشاراً متزايداً بين جميع الفئات العمرية في الإمارات، حيث قال 74% من أفراد جيل زد (من 16 إلى 27 عاماً) و75% من جيل الألفية (من 28 إلى 43 عاماً) إنهم يستخدمون الذكاء الاصطناعي عند التسوق، ما يعكس زيادات سنوية بنسبة 45% و41% على التوالي. أما بين أفراد جيل إكس (من 44 إلى 59 عاماً)، فقد ارتفعت نسبة الاستخدام إلى 59%، بزيادة قدرها 49% على أساس سنوي. وبدأت وتيرة التبني تتسارع بين المستهلكين الأكبر سناً، حيث يستخدم 34% من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 60 عاماً فأكثر هذه التقنية حالياً. كذلك، ترتفع نسبة الوعي بين المستهلكين، حيث قال 66% من المشاركين إنهم يدركون أن متاجر وشركات التجزئة قد تستعين بالذكاء الاصطناعي لاقتراح المنتجات. وتيرة متسارعة وقال رويلانت برينس، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في أدين: «يتجه المستهلكون نحو تبني الذكاء الاصطناعي بوتيرة متسارعة ويدركون الإمكانات التي يقدمها لتعزيز تجربة التسوق، ونحن نقترب من مرحلة تصبح فيها هذه التقنية بمثابة منسق أعمال يقدم اقتراحات مخصصة بحسب الذوق والأسلوب الشخصي. كما أن التوزيع العمري في نتائجنا أظهر مؤشرات لافتة، لا سيما من حيث اعتماد الفئات العمرية الأكبر سناً على الذكاء الاصطناعي في عاداتهم الشرائية». وعند طرح السؤال على شركات التجزئة في دولة الإمارات فيما يتعلق بخططها لزيادة الإيرادات خلال عام 2025، أشارت إلى الاستثمار في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، حيث أجابت 41% من الشركات أنها تعتزم توظيف الذكاء الاصطناعي لدعم جهود المبيعات والتسويق، بينما تخطط 37% من الشركات لاستخدام هذه التقنية في تطوير المنتجات. وقالت هولي وورست، نائبة الرئيس لقسم التجزئة في أدين: «لم يعد الذكاء الاصطناعي تقنية مستقبلية، بل أصبح ضرورة لشركات التجزئة والمستهلكين على حد سواء. وقد أطلقنا في وقت سابق من العام الحالي تقنية Adyen Uplift، التي توفر مجموعة أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات الدفع، ومساعدة الشركات في رفع معدلات إتمام المعاملات، وإدارة الاحتيال، وخفض تكاليف الدفع. ومن خلال تبنّي الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، نساعد شركات التجزئة على تقديم تجربة مميزة للعملاء، إذ يستطيع المتسوقون إتمام عملية الدفع بشكل أسرع، مع القدرة على ضبط عمليات الاحتيال، ما يجعل الذكاء الاصطناعي واحداً من أهم عوامل النمو التي تمت الإشارة إليها في عام 2025». (دبي- البيان)


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
44 % من شركات الإمارات تعرضت لهجمات بمتوسط خسائر 11 مليون درهم
قال ديمانتاس جريجار افيسيوس، رئيس قسم الشرق الأوسط في شركة «أدين»، المزود العالمي لتكنولوجيا المدفوعات، إن على الشركات الإماراتية أن تعزز استثماراتها في حلول الحماية المدعّمة بالذكاء الاصطناعي، لمواجهة التهديدات المتقدمة التي تعتمد على التكنولوجيا ذاتها. وأكد في تصريحات خاصة لـ«الخليج» أن دولة الإمارات تتخذ خطوات متقدمة لتعزيز حماية البيانات، من خلال تحديث الأطر التشريعية، وصياغة سياسات أكثر انضباطاً لحوكمة الذكاء الاصطناعي، بهدف سد الثغرات القانونية وضمان بيئة رقمية آمنة ومستقرة. ونوه افيسيوس بأن الشركات في الإمارات تُسارع إلى التخلص من الأنظمة القديمة، وسد الثغرات الأمنية، فيما تتبنّى المؤسسات نماذج «أمان الثقة الصفرية»، وتُعمّم استخدام المصادقة المتعددة الطبقات، وتُوظّف تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد الأنشطة الاحتيالية. وشدد على أن الإمارات تُواصل دعمها لتطوير رأس المال البشري المتخصص في الأمن السيبراني، عبر منح التأشيرات الذهبية للخبراء، وتمويل برامج تدريب متقدمة تهدف إلى بناء كوادر وطنية مؤهلة، وتعزيز صلابة البنية السيبرانية على مستوى الدولة. أكد افيسيوس أن معدلات الاحتيال تزايدت بشكل ملحوظ، ما يجعل الذكاء الاصطناعي أداة أساسية في تمكين الشركات من التصدي للهجمات قبل وقوعها، مشيراً إلى دراسة بحثية أجرتها الشركة حول قطاع التجزئة في عام 2024، أظهرت أن 44% من الشركات في دولة الإمارات تأثرت بهجمات إلكترونية، خلال عام 2023، مع تسجيل متوسط خسائر يُقدّر بنحو 11 مليون درهم لكل حادثة. وقال: «تزداد تهديدات الذكاء الاصطناعي تعقيداً وذكاءً، لكن دفاعات المنطقة تواكب هذا التطور بالسرعة نفسها. ومن خلال تحديث البنية التحتية، وتعزيز ممارسات الأمن السيبراني، وتكثيف تدريب الكوادر المتخصصة، يمكن للشركات أن تحافظ على موقع متقدم يسبق المخاطر السيبرانية بخطوة، ويضمن جاهزيتها للتعامل مع واقع رقمي دائم التغير». أشار افيسيوس إلى أن تنوع أنظمة المعاملات والمنصات السيبرانية في دول الخليج يُؤدي إلى خلق فجوات أمنية تزيد من تعقيد حماية المعاملات العابرة للحدود، فلكل دولة في المنطقة شبكات دفع خاصة بها، وأطر تنظيمية مستقلة، ومعايير أمنية متفاوتة، ما يُنتج مستويات متباينة من الحماية، ويُوفّر فرصاً لمجرمي الإنترنت لاستغلال نقاط الضعف. وأضاف: «تُنتج هذه التجزئة تفاوتاً في المعايير وضعفاً في التكامل، ما يخلق ثغرات واضحة، وتُظهر معايير الأمن السيبراني غير المتسقة خللاً هيكلياً، إذ تفرض بعض الدول ضوابط صارمة، بينما لا تزال دول أخرى في طور بناء أطرها التنظيمية». أوضح افيسيوس أن العديد من أنظمة الدفع والأمن لا تزال غير متكاملة، ما يعوق قدرة المؤسسات على رصد الأنشطة الاحتيالية، ويُعرض تدفق البيانات الحساسة للخطر، في ظل معالجة شبكات البنوك التقليدية لما يفوق تريليوني دولار من المعاملات العابرة للحدود. إن هذه الثغرات تُسهّل انتشار الهجمات السيبرانية بسرعة، مستفيدة من ضعف التنسيق وتفاوت مستويات الحماية عبر دول المنطقة. اعتبر افيسيوس أن الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل المعادلة على جانبي التجارة الإلكترونية وأمن المعلومات المالية، فبينما تعتمد الشركات عليه لرصد أنماط الاحتيال، التي قد تعجز العيون البشرية عن ملاحظتها.


البيان
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«أدين» تطلق حلاً مالياً جديداً للمؤسسات التجارية في الإمارات
أطلقت شركة "أدين"، المتخصصة في مجال التكنولوجيا المالية، لأول مرة في الإمارات، حلاً مالياً جديداً للمؤسسات التجارية تحت اسم " Adyen Givin" يتيح وصول التبرعات إلى الجهات المستفيدة. ومكّن هذا الحل الجديد المتسوقين حول العالم من تقديم التبرعات من خلال علاماتهم التجارية المفضلة عبر 35 مليون معاملة. ويوفر هذا الحل خدماته لأكثر من 150 علامة تجارية في 30 سوقاً. وكانت الشركات قد واجهت تحديات في أنظمة التبرع قبل إطلاق هذا الحل الجديد، مثل الحاجة إلى العقود المنفصلة لكل منظمة خيرية والإجراءات اليدوية المعقدة للمعاملات. ونجحت الشركة في توفير حل لهذه المشكلة من خلال فصل التبرعات عن التدفقات المالية وتبسيط عملية التكامل. بالإضافة إلى ذلك، يغطي صندوق "1%" التابع لشركة أدين جميع الرسوم المتعلقة بهذه العمليات، ما يضمن وصول المبلغ بالكامل إلى الجهات المستفيدة. وقالت دومينيك سيمونز، رئيس قسم التأثير في "أدين": حوّلنا نقطة الدفع إلى فرصة لإحداث تأثير إيجابي. فمن خلال دمج التبرعات في البنية التحتية للدفع، نجحنا في إزالة العوائق التشغيلية وإتاحة الفرصة للشركات للتركيز على إحداث التأثير الإيجابي، مع منح عملائها وسيلة سهلة لدعم القضايا التي يؤمنون بها. وتوسّع نطاق هذا الحل الجديد بشكل أكبر في مارس 2025 مع إطلاقها في الإمارات، مما سهّل على الشركات في المنطقة عملية جمع التبرعات. وتتوفر هذه الميزة حالياً في متاجر مختارة في جميع أنحاء الدولة، بما في ذلك متاجر "شيك شاك"، ومتاجر "جو سبورت". بالإضافة إلى ذلك، سيتمكن العملاء الذين يدفعون مباشرة عبر أجهزة الدفع الخاصة بشركة "كفو" من التبرع، مع توسيع الميزة قريباً لتشمل الدفع عبر تطبيق كفو أيضاً. وتتيح الميزة الجديدة للعلامات التجارية توفير خيار التبرع لعملائها بما يتماشى مع قيمهم، إضافة إلى إمكانية إطلاق حملات لجمع التبرعات خلال 24 ساعة في أوقات الكوارث، سواء لدعم القضايا الجديدة أو لتعزيز الشراكات القائمة بين العلامات التجارية والمنظمات غير الربحية. وساهمت التبرعات عبر هذه الميزة في توفير المياه النظيفة والتعليم والرعاية الصحية للأطفال المحتاجين، إضافة إلى تقديم المساعدات لضحايا الكوارث الطبيعية والنزاعات ودعم برامج التوعية بالسرطان والمبادرات البيئية وغيرها من القضايا الإنسانية التي تتولاها مئات المؤسسات غير الربحية، بما في ذلك اليونيسف والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والصندوق العالمي للطبيعة ومؤسسة "تحقيق أمنية" وغيرها. من جانبه، قال ديمانتاس جريجارافيسيوس، رئيس قسم الشرق الأوسط في "أدين": نؤمن بأن المدفوعات يمكن أن تكون قوة دافعة للخير. وتسهّل هذه الميزة الجديدة على الشركات وعملائها دعم القضايا التي تهمهم، وتوسيع نطاق هذا الدعم. ويعكس تجاوز التبرعات مبلغ 25 مليون دولار أمريكي قوة التعاون والعمل الجماعي، ومن خلال تبرع أدين بمبلغ مماثل لكل مساهمة يتم تقديمها خلال عام 2025، نطمح إلى إلهام المزيد وإحداث تأثير أوسع في المنطقة.