أحدث الأخبار مع #أرنولدشوارزنيجر
الرجل
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
أرنولد شوارزنيجر يدعو لتغيير المفاهيم الخاطئة حول البروتين.. فما جديده؟
في رسالة جديدة ضمن نشرته الأسبوعية Arnold's Pump Club، فند نجم كمال الأجسام الشهير والممثل العالمي أرنولد شوارزنيجر واحدة من أكثر الشائعات انتشارًا حول البروتين، وهي أنه مضر بالكلى، مؤكدًا أن العكس تمامًا هو الصحيح. استند "شوارزنيجر" إلى دراسة قال إنها أجريت على مدى عشر سنوات، شملت أكثر من 8000 شخص تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، ويعانون من أمراض الكلى المزمنة، وأظهرت النتائج أن زيادة تناول البروتين له تأثير إيجابي على معدل البقاء على قيد الحياة. فالمشاركون الذين تناولوا جرامًا واحدًا من البروتين لكل كيلوجرام من وزن الجسم يوميًا، انخفضت لديهم معدلات الوفاة بنسبة 12٪ مقارنة بمن تناولوا المعدل القياسي البالغ 0.8 جرام، فيما انخفضت النسبة بنسبة 27٪ لدى من تناولوا 1.4 جرام من البروتين. المثير في نتائج الدراسة أن الأشخاص الأصحاء الذين لا يعانون من مشاكل في الكلى، استفادوا أكثر من غيرهم من النظام الغذائي عالي البروتين، حيث سجلوا انخفاضًا في خطر الوفاة بنسبة 45%، وكل زيادة بمقدار 0.2 جرام في استهلاك البروتين يوميًا ترتبط بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 15%. أوضح الباحثون في الدراسة المنشورة في موقع jamanetwork، أن البروتين لا يساهم فقط في إطالة العمر، بل يلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على الكتلة العضلية والوقاية من الهزال الجسدي وفقدان الوظائف الحركية، وهي عوامل تسرّع من ظهور مظاهر الشيخوخة وتجعل الجسم أكثر عرضة للأمراض المزمنة. نصائح أرنولد لرفع معدل البروتين اليومي شارك "شوارزنيجر" كذلك مجموعة من الأطعمة التي ينصح بها لرفع معدل البروتين بشكل صحي وسهل، منها: البيض، والدجاج، والديك الرومي، والسمك، والعدس، والفاصوليا، والحمص، والزبادي اليوناني، والجبن القريش، واللحوم الحمراء الخالية من الدهون. كما أشار إلى أهمية استخدام مكملات البروتين عالية الجودة، سواء كانت من مصل اللبن أو نباتية، والتي يمكن أن تضيف أكثر من 20 جرامًا من البروتين إلى النظام الغذائي اليومي بسهولة. واختتم نجم هوليوود رسالته بالتأكيد على أن الوقت قد حان لتغيير المفاهيم الخاطئة حول البروتين، واعتباره وسيلة فعالة للحفاظ على الصحة ومقاومة آثار التقدم في العمر، ودعا جمهوره للتركيز على نوعية الأطعمة، والاهتمام بالتوازن الغذائي، وليس مجرد تتبع السعرات.
البلاد البحرينية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
المدمر 2: يوم القيامة .. الذكاء الاصطناعي يطاردنا
استحوذ الذكاء الاصطناعي منذ فترة طويلة على خيال صُناع الأفلام والجمهور والنقاد على حد سواء، مما أدى إلى ظهور بعض القصص السينمائية الأكثر إثارة وعمقًا. تتناول هذه الأفلام المعضلات الأخلاقية، والإمكانات التكنولوجية، وطبيعة البشرية نفسها. من أفلام الخيال العلمي المثيرة إلى الدراما التأملية، تقدم أفضل أفلام الذكاء الاصطناعي رؤى استفزازية وسرديات آسرة لمجموعة واسعة من عشاق السينما. الفيلم الثاني ثيمة السينما والذكاء الاصطناعي تظل حاضرة وبقوة في فيلم "المدمر 2: يوم القيامة"، الذي يُعدُّ واحدة من التجارب الهامة في هذا الإطار. في عام 1984، ابتكر الكاتب والمخرج الكندي جيمس كاميرون كائنًا مبدعًا في فيلم "المدمر" - وهو إنسان آلي بلا قلب ولا هوادة فيه، يبدو بشريًا ولكن من الخارج فقط. لا يمكن إيقاف المدمر أو التفاهم معه؛ سيدمر كل شيء في طريقه حتى يكمل مهمته الفريدة. إذا كان هناك ممثل أفضل من أي وقت مضى للعب دور آلة بلا تعبير ومخيفة، فمن الأفضل أن يكون أرنولد شوارزنيجر. بناءً على مكانته كنجم أكشن، استغل كاميرون هذا الاختيار العبقري من خلال تحويل الخصم المروع إلى محارب وقائي في تكملة عام 1991. كما دفع كاميرون حدود صناعة المؤثرات البصرية في تلك المرحلة من تاريخ صناعة الفن السابع، واستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي، من خلال وضع معايير لا تزال متبعة حتى اليوم. والأمر المذهل حقًا هو كيف تمكنوا من الظهور بمظهر جديد ومبتكر في هذه النسخة المعاد إتقانها. ولكن لا شيء من هذا سيكون ذا أهمية في غياب قصة مثيرة تستأنف الأحداث من حيث انتهت في الجزء الأول، وتأخذ الامتياز إلى اتجاه جديد تمامًا. وقد بنى كاميرون على ما نجح في المرة الأولى وأضاف إيقاعات عاطفية حاسمة هنا أيضًا. هناك شعور قوي بالعائلة بين T-800 (شوارزنيجر) وكونورز (ليندا هاميلتون وإدوارد فورلونج)، حتى عندما يكون كل منهم معيبًا بطريقته الفريدة. هذه الرابطة هي ما يدفعهم لمواجهة الشدائد التي يواجهونها في شكل سايبورغ المعدن السائل المتقدم، الذي يلعبه روبرت باتريك بشكل حقير للغاية. إن T-1000 المهدد والمتغير الشكل هو الخصم المثالي لجبار شوارزنيجر الضخم. تتطاير الشرارات حرفيًا عندما يصطدمان، وهو مشهد مثير، خاصة في تقنية الأبعاد الثلاثية. لا تزال أفلام الأبطال الخارقين الحديثة قادرة على تعلم بعض الأشياء من هذا الفيلم الكلاسيكي. إن فيلم "T2" يصمد أمام اختبار الزمن حقًا بفضل قصته الرائعة الممزوجة بالمؤثرات الخاصة الذكية والفعّالة التي تكمل السرد. ففي نهاية المطاف، أصبح التهديد بالإبادة النووية العالمية ذا أهمية بالغة اليوم، في حين أصبح الذكاء الاصطناعي على وشك أن يصبح قادرًا على الشعور بشكل مستقل. لقد رفع هذا الفيلم يومها سقف التوقعات إلى مستوى عالٍ للغاية بالنسبة لأفلام الحركة الضخمة، وكان ليصبح نقطة تحول في هذه الصناعة، حتى لو انهار امتياز "Terminator" تحت وطأة التوقعات الثقيلة. ورغم أنك ربما شاهدته مرارًا وتكرارًا على التلفزيون الكبلي، فإنك ببساطة لا تريد أن تفوت التجربة السريالية والمستقبلية لفيلم "T2" على الشاشة الكبيرة، الذي أعيد تصميمه بتقنية ثلاثية الأبعاد. بعد ذلك، نشير إلى أرنولد شوارزنيجر: حينما عرض هذا الجزء، كان يومها نجم السينما الأكثر شعبية في العالم. ولكن عندما صدر فيلم The Terminator في عام 1984، كانت حياته المهنية في حالة من الانهيار الوشيك. بدا السبب واضحًا: كم مرة يمكنك مشاهدة هذا الرجل؟ مع نبرته الجرمانية الفولاذية ونطاقه الانتقائي لتعبيرات الوجه (كان لديه اثنان فقط: التحديق الفارغ والنظرة الغاضبة)، كان مثل عامل مثالي قاتم من ملصق دعائي سوفييتي من الثلاثينيات. غير فيلم Terminator كل ذلك. من خلال اختيار أرنولد، الممثل الآلي كآلة قتل مستقبلية، نجح فيلم الإثارة الماكر بشكل لا يصدق في فك قيود جاذبية شوارزنيجر بطريقتين: دمج حضوره الضخم كمصارع مع العدمية الدموية البراقة لأفلام الحركة المعاصرة، وحوله فعليًا إلى هاري القذر بعد البانك. وأكثر من ذلك (فهذه كانت عبقرية الفيلم)، فقد نجح في تحويل طابعه الأحادي البائس إلى سمة كوميدية. لقد تغير الكثير منذ ذلك الحين. فقد أصبح أرنولد، في شهرته، محبوبًا - رجل إنفاذ القانون الذي يتمتع بالسحر، وبطل ضخم أثبت أنه قادر على التحرك بخفة في أفلام كوميدية مثل "توينز" و"شرطي الروضة". وعلى هذا النحو، في فيلم "المدمر 2: يوم الحساب" الممتع والمبالغ فيه، نجح المخرج والكاتب المشارك جيمس كاميرون في استخدام مفتاح ذكي: هذه المرة، لم يكن المدمر الذي يؤديه أرنولد شريرًا مخيفًا بل رجلاً طيبًا، حامياً للأب يُرسل من المستقبل لحراسة ابن سارة كونور (ليندا هاملتون). ولعلكم تتذكرون أن الفيلم الأول انتهى بحمل سارة. ومن المدمر لابنها، الذي أصبح الآن مراهقًا متمردًا (إدوارد فورلونج)، أن يصبح زعيم المتمردين في الحرب القادمة ضد الآلات. والآن تم إرسال مدمر آخر لتغيير التاريخ بقتله. إن هذا المبيد أو المدمر الجديد (روبرت باتريك) وسيم بشكل صبياني ولكنه ذو شفتين مطبقتين وعينين باردتين ميتتين. إنه يوحي بجيمس دين الهزيل الهادئ - يشبه دين كقائد فرقة من شباب هتلر. في معظم وقته على الشاشة، يتسلل مرتديًا زي شرطي، ويطارد فريسته بلا هوادة كما فعل أرنولد في الفيلم الأول. لكن هذه المرة، يضيف كاميرون لمسة خاصة بالمؤثرات الخاصة. فبينما يضع أرنولد هيكلًا معدنيًا تحت جلده الاصطناعي، فإن المبيد الشرير، أحد سلسلة T-1000 المتقدمة، مصنوع بالكامل من المعدن السائل. إنه نوع من كرات الزئبق المتحولة التي يمكنها أن تنزف من خلال القضبان، وتتدفق عبر النوافذ، وتتخذ الخصائص الفيزيائية لأي شيء تلمسه، من شخص إلى أرضية. تتحول ذراعاه على الفور إلى أحذية بكعب عالٍ يبلغ طولها ثلاثة أقدام، وعندما يُطلق عليه الرصاص في رأسه، فإن "لحمه" المنفجر يلتحم ببساطة مرة أخرى. إن تأثيرات التحول مذهلة، ويرجع ذلك جزئيًا إلى السحر الحقيقي الذي تحمله، والشعور بالدهشة التكنولوجية. وبحلول نهاية الفيلم، نشعر أن هذا المدمر المتغير الشكل، هذه الكتلة الشريرة من المعدن المتغير، قد اكتسبت هوية خاصة بها. الساعة الأولى من الفيلم تحمل في طياتها جاذبية عاطفية حقيقية. فقد تم حبس سارة في مؤسسة عقلية لأنها لا تستطيع التوقف عن الثرثرة حول المدمرين والمحرقة النووية التي تعلم أنها ستحدث في عام 1997، عندما يبدأ نظام الدفاع الآلي الذي أنشأته الولايات المتحدة ـ والذي يُدعى "سكاي نت" ـ في اكتساب حياة خاصة به. ويضفي هاملتون على هذه المشاهد ألمًا شديدًا، وخاصة عندما تحدق في الدكتور سيلبرمان (إيرل بوين)، الذي تتسم طريقته البيروقراطية بنوع من السادية التافهة. ولكن بمجرد هروبها وارتباطها بابنها وأرنولد، تتسرب قوة السرد في الفيلم. ويقدم كاميرون فكرة قد تبدو سخيفة للغاية، مفادها أن تكنولوجيا الكمبيوتر المدمرة للعالم قد تكون كلها من صنع عالم بريء نسبيًا (جو مورتون). كما يرتكب خطأً آخر بإبعاد المدمر الشرير عن الصورة لمدة ساعة تقريبًا، بينما تعاني سارة من كوابيس نووية رثائية في الصحراء. لفترة من الوقت، يفقد الفيلم وتيرته وزخمه الحركي - حتى لو كان من الممتع مشاهدة مدمر أرنولد يتحول إلى إنسان (مثل السيد سبوك الضخم) من خلال تعلم عبارات جذابة مثل "Hasta la vista, baby!" ومع اقتراب نهاية الفيلم، يصبح بمثابة عد تنازلي مجيد للصراع الكبير بين الروبوتات القاتلة. وعندما يحين وقت المواجهة بين كينغ كونغ وجودزيلا، يقدم كاميرون ما وعد به. ويحافظ الفيلم على النكتة الأساسية في فيلم "المدمر" الأصلي ــ وهي أن هذه الروبوتات القاتلة ليست خبيثة النية على الإطلاق. بل إنها تتمتع بكفاءة قصوى، ومبرمجة لتنفيذ مهمتها بأي ثمن. وإذا كان لابد من تحطيم السيارات وأكشاك الهاتف، وتفجير المارة الأبرياء ــ حسنًا، فهذا مجرد قدر هائل من الحطام الذي لا معنى له. إن هذه اللامبالاة المتهورة بالحياة البشرية تشكل بالطبع عنصرًا جوهريًا في جاذبية فيلم "Terminator 2". فالفيلم عبارة عن وليمة ضخمة من الحطام، ولكن هذا أيضًا ما يجعله مخدرًا بعض الشيء. ففي مرحلة ما، يُجبر ابن سارة، الذي بُرمِج أرنولد على طاعته، على التعهد بعدم قتل أي شخص. وقد قبل أرنولد هذا العهد ـ ومن أجل الوفاء به، استمر في إطلاق النار على ركب الناس وضربهم بالحائط بقوة لا تكفي لقتلهم. وظللت أتساءل عما إذا كان عهد أرنولد فكرة جيدة. فمن الواضح أن هؤلاء الناس قد يعيشون، ولكنهم سينتهي بهم المطاف جميعًا على الكراسي المتحركة. إن فيلم "Terminator 2" هو فيلم أكشن على أحدث طراز، وهو ما يجعلك تفكر في أن أكثر شيء معقول ربما كان هو إبهار الجميع. إن تجربة استخدام الذكاء الاصطناعي في فيلم "المدمر 2" تمثل مرحلة متقدمة من الاحترافية والاشتغال الفني والتقني الإبداعي، ولكن في الوقت ذاته، يدق نواقيس التحذير من مخاطر تلك الأجهزة التي صنعها الإنسان.
الكويت برس
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكويت برس
#اخبار الفن أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه بسبب دوره في The White Lotus بموسمه الثالث.. وهذا ما قاله عن مشهده الجريء؟
ترفيه، أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه بسبب دوره في The White Lotus بموسمه الثالث وهذا ما قاله عن مشهده الجريء؟ ، حيث تاريخ النشر 12 فبراير 2025 07 56 GMT حرص النجم العالمي أرنولد .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه بسبب دوره في The White Lotus بموسمه الثالث.. وهذا ما قاله عن مشهده الجريء؟، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 12 فبراير 2025 - 07:56 GMT حرص النجم العالمي أرنولد شوارزنيجر على تقديم دعمه الكامل لابنه، باتريك شوارزنيجر، الذي يظهر في مشهد عارٍ خلال الحلقة الأولى من الموسم الثالث لمسلسل The White Lotus. أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه باتريك بسبب دوره في The White Lotus تواجد النجم العالمي في العرض الأول الذي اقيم في لوس أنجلوس، وشارك أرنولد منشورًا على حسابه الخاص في موقع انستغرام، حيث نشر صورة تجمعه بابنه وعلق عليها: "يا له من عرض رائع! قد أدّعي أنني فوجئت عندما علمت أن لديه مشهدًا عاريًا، لكن ماذا يمكنني أن أقول؟ الشجرة لا تسقط بعيدًا عن جذورها. لا تفوّتوا الحلقة هذا الأحد – ثقوا بي.' وجاء استخدان آرنولد لجملة " الشجرة لا تسقط بعيدًا عن جذورها " في تعليقه للإشارة إلى أنه سبق وأن قدم مشاهد عارية في أفلام Terminator. يشارك باتريك في الموسم الثالث من The White Lotus، ويجسد في العمل شخصية 'ساكسون راتليف'، الابن الأكبر لـ 'تيموثي' (جيسون آيزاكس) و'فيكتوريا' (باركر بوزي). ومن المقرر أن يبدأ عرض الموسم الجديد على شبكة HBO في 16 فبراير المقبل. يشار إلى أن مسلسل The White Lotus حقق الكثير من النجاح في موسميه الأول والثاني، حيث تناول كل موسم قصة مختلفة دارت كل منهما في فندق The White Lotus، وهو ما سيكون عليه الموسم الثالث، الذي يعود قريبًا للجمهور. كلمات دالة:أرنولد شوارزنيجر © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه بسبب دوره في The White Lotus بموسمه الثالث.. وهذا ما قاله عن مشهده الجريء؟ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
البوابة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه بسبب دوره في The White Lotus بموسمه الثالث.. وهذا ما قاله عن مشهده الجريء؟
حرص النجم العالمي أرنولد شوارزنيجر على تقديم دعمه الكامل لابنه، باتريك شوارزنيجر، الذي يظهر في مشهد عارٍ خلال الحلقة الأولى من الموسم الثالث لمسلسل The White Lotus. أرنولد شوارزنيجر يدعم ابنه باتريك بسبب دوره في The White Lotus تواجد النجم العالمي في العرض الأول الذي اقيم في لوس أنجلوس، وشارك أرنولد منشورًا على حسابه الخاص في موقع انستغرام، حيث نشر صورة تجمعه بابنه وعلق عليها: "يا له من عرض رائع! قد أدّعي أنني فوجئت عندما علمت أن لديه مشهدًا عاريًا، لكن ماذا يمكنني أن أقول؟ الشجرة لا تسقط بعيدًا عن جذورها. لا تفوّتوا الحلقة هذا الأحد – ثقوا بي.' وجاء استخدان آرنولد لجملة " الشجرة لا تسقط بعيدًا عن جذورها " في تعليقه للإشارة إلى أنه سبق وأن قدم مشاهد عارية في أفلام Terminator. يشارك باتريك في الموسم الثالث من The White Lotus، ويجسد في العمل شخصية 'ساكسون راتليف'، الابن الأكبر لـ 'تيموثي' (جيسون آيزاكس) و'فيكتوريا' (باركر بوزي). ومن المقرر أن يبدأ عرض الموسم الجديد على شبكة HBO في 16 فبراير المقبل. يشار إلى أن مسلسل The White Lotus حقق الكثير من النجاح في موسميه الأول والثاني، حيث تناول كل موسم قصة مختلفة دارت كل منهما في فندق The White Lotus، وهو ما سيكون عليه الموسم الثالث، الذي يعود قريبًا للجمهور.
اليوم السابع
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
بعد عرض DeepSeek AI الذى أبهر العالم.. أفلام الخيال العلمى أصبحت واقع.. Matrix كان ثورة وeagle eye أبرز خطورة الذكاء الاصطناعى وتحكمه فى البشر.. فيلم Her قرأ المستقبل القريب بوقوع الحب بين البشر والآلة
لا تزال الثورة الذى أحدثها DeepSeek AI خلال العرض المبهر الذى مزج فيه ما بين التكنولوجيا والثقافة، حديث العالم بعدما شاهد فيه خلاصة التقدم البشري في الروبوتات وإمكانية تعاونه مع البشر في عروض مميزة أذهلت فيه الجمهور خلال حفل مهرجان الربيع لهذا العام في الصين قبل أيام. بعد وقت قصير من هيمنة DeepSeek AI على الأوساط التقنية، احتلت 16 روبوتًا من شركة Unitree Robotics مركز الصدارة في عرض راقص إلى جانب مؤدين بشريين، ما جعل الفيديو ينتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا على منصتي X وReddit. التطور الكبير الذى ظهر ربما لم يكون غريباً على محبي السينما العالمية ممن شاهدوا على مدار السنين الماضية أفلاماً كان يطلق عليها دائماً "خيال علمى" إلا أنها ما لبثت في النهاية أن صارت حقيقة مع مرور السنوات ما جعلنا نسلط الضوء على عدداً من تلك الأفلام التي تنبأت بما حصل حول عالم الروبوتات وتطوره بهذا الشكل. The Matrix ربما لا يعرف الجيل الحالي هذا الفيلم إلا ان مواليد الثمانينات والتسعينات كانوا منبهرين حينما بدء عرض سلسلة أفلام The Matrix عام 1999 أي نهاية الألفية الماضية، إذ كان يتطرق لسيطرة الحواسيب على البشر من خلال عالم من الذكاء الاصطناعي وصلوا له بقدرة كبيرة على التحكم في الإنسان الذى وجد طريقاً لدخول هذا العالم باستخدام آلات معينة تمكن له الوصول لهذا العالم في حرب استطاعت فيه الثورة التكنولوجية إبراز قوتها في حين ظهر الضعف جلياً على البشر. Terminator وعالم الروبوتات مع الذكاء الاصطناعى أحد أبرز أفلام أرنولد شوارزنيجر التي كانت بمثابة دخوله عالم الشهرة في عالم هوليود بعدما جسد دور روبوت في الجزء الأول، ومع نجاح الفيلم بصورة كبيرة تم العمل على سلسلة أفلام منه، فيها ما تطرق لتطور الذكاء الاصطناعى لدى الروبوتات وإمكانية أن تصبح حليفة للإنسان مثلما ظهر في الجزء الثانى حينما تم إبراز تحول الروبوت لصديق وحليف للبشر ممثل في شخصية أرنولد. Chappie .. الروبوت قادر على الخلود بالإنسان عام 2015 تم طرح فيلم chappie الذى شارك في بطولته الممثل هيو جاكمان، وهو الفيلم الذى شهد تمكن بروفيسور من العمل على روبوت وتحويله من مجرد آلة تعمل فقط بأوامر البشر إلى روبوت قادر على الحركة من تلقاء نفسه ثم يصبح بمثابة الطفل الذى يتعرف على أهله بعدما دخلت فيه شريحة مكنته أن يصبح أشبه بالبشر في سلوكهم ولديه من الوعى الذاتي ما يجعله يحب ويكره. نهاية الفيلم تنبأت بقدرة الروبوت على أن يكون بمثابة بشري فيما بعد بطريقة تجعله يخزن عقل البشر ما يمكنهم من العيش عبر جسد الروبوت بعد موتهم مثلما حصل مع انقاذ الروبوت للبروفيسور الذى صممه كهدية منه له في نهاية الفيلم . Her .. حينما يقع البشر في حب الذكاء الاصطناعى تفاجأ العالم عام 2014 حينما شاهد فيلم مختلف تماماً عن السائد فلم تكن فكرته قائمة على الروبوت المخيف أو الصراع بين الآلة والإنسان، وإنما وصل الأمر لحد من التوقع واستقراء المستقبل القريب بوقوع الحب بين البشر والآلة، قبل سنوات من حديث ايلون ماسك عن الأمر ذاته في تصريحات. الغريب أن الفيلم أظهر قصة رجل يدعى ثيودور تومبلي الذى يكسب لقمة عيشة عن طريق كتابة رسائل شخصية بالنيابة عن أشخاصٍ آخرين ثم تتحول حياته حينما تهجره حبيبته بعد قصة حب طويلة، ثم يأتي التحول بوقوعه في الحب مرةً أخرى ولكن هذة المرة يقع في حب صوت سامنثا التي لعبت دورها سكارليت جوهانسون. فيلم eagle eye تم طرحه عام 2008 ودارت فكرته حول تهديدات يتلقاها بطل العمل الذى يجد حياته تتحول بغرابة لاتهامات من قبل الحكومة ثم رسائل نصية تساعده على الهروب منها قبل مقابلته بشخصية أخرى تقع في نفس التحديات وتواجه نفس المشاكل ليكتشفا في النهاية أن كل ما يحصل لهما بسبب آلة هي المتحكمة في كل شيء وتعكس التطور الكبير للذكاء الاصطناعى الذى بات يتحكم في الأمور بنفسه. im robot لـ ويل سميث عام 2004 تم طرح فيلم im robot الذى حقق نجاحاً كبيراً لويل سميث وأظهر التكنولوجيا ممثلة فى كثرة الروبوتات بصورة كبيرة بعدما صاروا حقيقة على الكوكب ، ثم تطورت العلاقة بينهم وبين البشر إذ ظهر الروبوتات وهم لهم دور فى الحياة بصورة كبيرة ما كان ثورة للمشاهدين وقتها ممن لم يتخيلوا أن الروبوتات ستكثر فى المستقبل وتصبح واقعاً.
