أحدث الأخبار مع #أرياناغراندي
أخبار قطر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار قطر
MTV VMA الترشيحات تشمل ليدي غاغا ، أريانا غراندي ، إضافة الحجر الصحي فئات
closeVideo فوكس نيوز فلاش أعلى عناوين الترفيه عن 30 تموز / فوكس نيوز فلاش أعلى الترفيه والمشاهير العناوين هنا. تحقق من ما هو النقر اليوم في الترفيه. تمطر الترشيحات ليدي غاغا و أريانا غراندي 'المطر على لي' في عام 2020 تي جوائز موسيقى الفيديو الذي سيقدم فئات جديدة تركز على العروض الحية والموسيقى وأشرطة الفيديو التي تم إنشاؤها في المنزل خلال بفيروس الوباء. غاغا غراندي سجل كل منهما على تسعة ترشيحات لكل منهما ، بما في ذلك الفيديو من العام لتلك رقم 1 الرقص ضرب. 'المطر على لي' هو أيضا تتنافس على أغنية من السنة ، التعاون بشكل أفضل, أفضل موسيقى البوب, أفضل تصوير وأفضل مؤثرات بصرية وأفضل تصميم. ليدي غاغا تدعو الرئيس ترامب رجل 'أحمق' و 'العنصرية' بيلي Eilish ويكند, ثاني أكثر رشح الأفعال مع ستة ، هي أيضا في الفيديو من العام مع 'كل ما أردت' و 'الأضواء المسببة للعمى.' والبعض الآخر رشح الجائزة الكبرى تشمل تايلور سويفت 'الرجل' في المستقبل و دريك 'الحياة الجيدة' وايمينيم 'غودزيلا' الذي يضم أواخر مغني الراب عصير WRLD. ليدي غاغا و أريانا غراندي على حد سواء وسجل MTV VMA الترشيحات ، بما في ذلك واحد ل 'المطر على لي' الموسيقى والفيديو. (الصور عن طريق الأردن شتراوس/Invision/ا ف ب) VMAs ستبث على الهواء مباشرة في أغسطس. 30 من مركز باركليز في بروكلين نيويورك أندرو كومو حاكم ولاية قال الشهر الماضي 'سيكون الحدث اتباع جميع إرشادات الأمان ، بما في ذلك محدودة أو بدون جمهور.' المعرض هذا العام يدخل اثنين من فئات جديدة تعكس الجائحة الحالية تايمز: أفضل موسيقى الفيديو من المنزل وأفضل الحجر الصحي الأداء. غراندي جاستن بيبر رقم 1 ضرب 'عالقة مع U' سوف تتنافس للحصول على أفضل الموسيقى والفيديو من المنزل جنبا إلى جنب مع دريك 'Toosie الشريحة' جون ليجند 'أكبر حب' 5 ثوان من الصيف 'زهرة برية,' طرفة-182 'أيام سعيدة' و واحد وعشرين الطيارين 'مستوى القلق' التي تصدرت بيلبورد أغاني الروك الرسم البياني لمدة سبعة أسابيع ويضم كلمات 'سوف يكون بلدي قليلا الحجر الصحي؟' أريانا غراندي تقول إنها أرسلت الطعام القهوة كنتاكي الناخبين في خط الانتظار: 'التمتع استخدام صوتك اليوم' R&B الثنائي كلو x هالي ، الذين نجحوا في الترويج لألبومها الجديد أثناء الجائحة رائعة من العروض الحية في الغالب وضعت على في التنس و خارج وطنهم الجديد ، رشح لجائزة أفضل الحجر الصحي أداء 'تفعل' من MTV الظاهري حفلة موسيقية 'موسيقية-athon.'المرشحين الآخرين تشمل غاغا 'ابتسامة' من التلفزيون الخاصة 'عالم واحد: معا في المنزل' ؛ أسطورة '#togetherathome' الحفل; DJ د-نيس 'نادي تي تقدم #DanceTogether'; CNCO في 'MTV موصول في المنزل' ؛ بعد مالون تحية إلى السكينة. ويكند و بيلي Eilish سجل كل منهما ستة ترشيحات. (ا ف ب الصور) وبصرف النظر عن هذا الوباء ، احتجاجا على الأغاني التي تعكس الأسود الخبرة التي تم إنشاؤها في أعقاب وفاة جورج فلويد ، Breonna تايلور ، Ahmaud Arbery وغيرها كما حصل VMA الترشيحات. R&B نجوم H. E. R 'لا أستطيع التنفس' أندرسون.Paak هو 'تأمين' و ليل الطفل 'الصورة الأكبر' وسجل كل الترشيحات في الفيديو جيدة الفئة. سويفت ، الذي صدر مفاجأة الألبوم في الأسبوع الماضي ، كما تنافس على الفيديو مع أغنية عن التمييز على أساس الجنس ، 'الرجل'. وقالت انها وسجل خمسة ترشيحات العام ، في حين دريك الدعاء يبا, J Balvin و بيبر حصل على أربع ترشيحات لكل منهما. ميغان اليك الفحل و DaBaby — الذي أطلقت رقم 1 أغاني البوب هذا العام — حصل ثلاثة الإيماءات كل, بما في ذلك عروض الفنان من السنة. المنافسة يشمل غاغا, بيبر, ويكند بعد مالون. انقر هنا للحصول على فوكس نيوز التطبيق BTS, هاري ستايلز, رودي Ricch بعد مالون, المستقبل, Karol ز و المصباح القط الذي تصدرت الخرائط هذا العام مع الدكتور لوقا-إنتاج سحق 'يقول ذلك' — كما حصل ثلاثة الإيماءات لكل منهما. ابتداء من الخميس خلال أغسطس. 23 ويمكن للجماهير التصويت من أجل VMA الفائزين في 15 محايدة بين الجنسين فئات هنا.
مجلة سيدتي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
إطلالات أيقونية للنجمات في حفل "ميت غالا" على مر السنوات
في كل عام وتحديداً مع الأسبوع الأول من مايو يتقاطر النجوم والمصممون إلى مدينة نيويورك لحفل ميت غالا 2025 بهدف جمع التبرعات لمتحف "متروبوليتان ميوزيم إنستيتيوت للفنون"، ولحضور حفل ميت غالا بعد موافق ة آنا وينتور ، يجب الالتزام بموضوع كل عام، حيث يتم إعطاء الحدث موضوعاً يتضمن ساعة كوكتيل وعشاءً رسمياً، خلال ساعة الكوكتيل، يظهر الضيوف على السجادة الحمراء ويقومون بجولة في المعرض. هذا الحدث هو أيضاً منصة للعديد من العلامات التجارية الفاخرة لعرض أعمالها من خلال المشاهير الذين يظهرون في الحدث، حيث يُعد ميت غالا حدثاً رئيسياً يمنح العديد من مصممي الأزياء في الصناعة فرصة لعرض مواهبهم باعتباره الحدث الأكثر شعبية في مجال الموضة، وهو فرصة لنقاد الموضة للإدلاء بآرائهم حول الأزياء التي يظهر بها الضيوف، وأيضاً للمصورين لإلقاء نظرة سريعة وعرض مواهبهم في مجالهم. ولكن للحفل قواعده وشعاره المستوحى من المعرض الذي يقام للمناسبة نفسها، فقد يستعيد أحداثاً ثقافية أو مصممين أيقونيين أو إنجازات تاريخية، فما يهم تخليد اللحظة وحشد تبرعات، وفيما يلي إليك بالصور أجمل الفساتين التي لبت محاور حفل ميت غالا عبر السنوات الماضية. اكتشفي معنا لحظات لا تُنسى في عالم الموضة.. لكل زي حكاية ريهانا تثير الجدل بفستان من وحي الفن الياباني لقد أشعلت النجمة ريهانا Rihanna مواقع التواصل في العام 2007 ، عندما ظهرت في حفل ميت غالا Met Gala بفستان يعتبر تحفة فنية في الفن الياباني، وهو خير تجسيد لأعمال المصممة اليابانية المقيمة في باريس منذ العام 1981 فيرا وانغ Vera wang والتي أسست ماركتها Comme Des Garcons، فلقد اختارت للمصممة المكرمة هذا الفستان الفني، وانتعلت معه صندلاً غلادياتور بكعب أحمر عالٍ، وقد حمل الحفل شعار The Art In Between. أريانا غراندي في فستان من وحي الفن الإيطالي لقد أبهرت النجمة أريانا غراندي Ariana Grande التي كانت تبلغ من العمر 24 عاماً الحضور ومتابعيها في العام 2018 بإطلالتها الرومانسية، التي تميزت بفستان من التول المطبع والمستوحى من لوحة فنية للرسام الشهير مايكل أنجلو، ويتسم بقصة منفوخة، ويزدان برباط من التول البيج على الشعر، وقد تم تطريز الكورسيه بطريقة حرفية متقنة فيما اتشحت تنورته باللون الأزرق الباستيل، وقد حمل الفستان توقيع فيرا ونغ Vera Wang وتزينت بمجوهرات من Butani. تيسا طومسون بإطلالة سندريلا تميزت إطلالتها بطابع أميري، فلقد ارتدت فستاناً زهرياً صنع من التول المزركش ذا طبقات عديدة من الكشاكش، وبقصة منفوخة، الفستان من تصميم المبدع ويز غوردون لدار كارولينا هيريرا Carolina Herrera. وتميز الزي بقصة High & Low، فالفستان قصير ميني من الأمام وطويل بذيل من الوراء. آن هاثواي بفستان أبيض من التويد ارتدت النجمة آن هاثواي Anne Hathaway تصميماً من فيرساتشي Versace، اللوك رائع جداً وأنيق سواء لناحية الشعر أولاً، ومن ثم لناحية عدم الاستعانة بالأكسسوارات، إطلالة متكاملة، مميّزة وأنيقة مع الفتحة الجانبية الأنيقة والجاكيت على اليدين، أسلوب سائد ويعتمد على أسس الموضة، ولكنني لم أحبّذ انتعال مثل هذا الحذاء بالكعب العالي، ولكنها اضطرت لذلك لأنها ليست طويلة كفاية، كما أشير إلى أن طول الفستان مناسب تماماً لجسمها ولم يبرزه بشكل مبالغ به بل على العكس بشكل أنيق، بالإضافة إلى المكياج اللائق تماماً مع الإطلالة". اللاتكس يظهر لأول مرة مع جيجي حديد في الحفل تألقت السوبر موديل جيجي حديد Gigi Hadid بزي باللون البرغندي من الساتان واللاتكس بطابع مستقبلي، ويتألف من كورسيه وسروال مطاطي، وتدثرت بمعطف بقصة درابيه واسعة، وحمل الزي توقيع دار فرساتشي Versace، وتميزت بتسريحة شينيون مشدود إلى الأعلى مع أحمر شفاه مخملي أحمر. كيم كارداشيان في إطلالة سوداء بعد انحسار جائحة كورونا يبهرنا حفل ميت غالا Met Gala كل عام في أول أسبوع من شهر مايو، ليشغل الإعلام والنقاد بإطلالات لا تنسى مستوحاة من محور يتغير سنوياً، وتُوضع هذه الأزياء تحت المجهر وتخضع للانتقادات القوية، ولكنها غالباً ما تنجح في ترسيخ وجودها على الساحة الجمالية، كما حصل في أول حدث بعد انحسار أزمة كورونا، والذي جرى في سبتمبر 2021 بخلاف العادة، وأطلت المؤثرة كيم كارداشيان Kim Kardashian بزي مقنع بالكامل باللون الأسود من وحي فكرة الحفل التي كانت بعنوان In America A Lexicon Of Fashion، وقد شكل هذا الزي على الرغم من الانتقادات اللاذعة الموجهة إليه علامة فارقة أطلقت بعدها السراويل المزودة بجزمات مطاطية، والجمبسوت الملتصق بالجسم أو الليغنغ المطاطي من اللاتكس، تحت فساتين السهرة الذي بات لا يفارق النجمات على السجادة الحمراء. طابع الباروك يتجلى في إطلالة إيمان من الصعب أن لا تتألق النجمات في هذا الحفل، ولكن العارضة إيمان رغبت أن تسطع في العام 2021 في آخر ظهور لها في هذا الحفل، فتعاونت إيمان Iman مع كل من دار دولتشي أند غابانا Dokce & Gabbana والمصمم المبدع البريطاني - الأميركي هاريس ريد Harris Reed, وارتدت فستاناً ذهبياً بطابع باروك وإيحاء أفريقي، ويتمثل بسروال ذهبي محاط بقفص من التول والريش الذهبي، ويحيط برأسها هالة كالشمس. يعتبر هذا الزي رسالة تفاهم بين الحضارات لأنه يمزج الحضارة الأفريقية والأوروبية معاً، ويسلط الضوء على المصممين الأفرو أمريكيين الذين تركوا بصمتهم في عالم الموضة والفن. جيزيل بوندشين تسرق الأضواء بفستان الزفاف تحول حفل ميت غالا 2023 Met Gala إلى حفل زفاف جماعي تحت شعار Karl Lagerfeld; A Line Of Beauty، فطلب القيّمون على الحفل برئاسة آن ونتور Anne Wintour من النجمات اللواتي تلقين الدعوة، الاستلهام من مسيرة المصمم المبدع التي امتدت على مدار 65 عاماً قضاها متنقلاً بين دور عريقة مثل شانيل Chanel وفندي Fendi وكلوي Chloe، وتنافست النجمات في الاستيحاء من إرثه العريق الذي امتد من 1960 إلى 2019 تاريخ وفاته، فتألقن على السجادة الحمراء لمتحف متروبوليتان ميوزيم أوف أرتس، بتصاميم نفذها لهن شخصياً، أو من مجموعات سابقة له، أو من وحي لباسه الشخصي الذي اشتهر به. وذهبت بعض النجمات إلى حد تنسيق أزيائهن بقطع ملتصقة بشخصيته كالكاميرا التي اشتهر بها وربطة الشعر والتسريحة الفضية، وهو الذي كان يحرص على تصوير مجموعاته بعدسته المحترفة، وظهرت القفازات المفتوحة عند الأصابع والجزمات الجلدية العالية التي لطالما كان كارل لاغرفيلد ينتعلها، كما تميزت العارضة البرازيلية جيزيل بوندشين بفستان أبيض ميتاليكي مطرز بحبيبات لؤلؤية ويتداخل معه الموسلين بخطوط عامودية، ويتسم بقصة قصيرة من الأمام، وهو مزود بكاب استعراضي الطابع من ريش النعام، ويتسم بقصة واسعة، الزي من توقيع دار شانيل Chanel وهو فستان زفاف ينتمي إلى مجموعة ربيع وصيف من العام 2007 الراقية. الريش الفنتدج لدى نيكول كيدمان وبدورها، تألقت نيكول كيدمان Nicole Kidman بفستان من تصميم دار شانيل Chanel بلون النيود المائل إلى الزهري ويتميز بقصة منسدلة مع طرحة طويلة من التول المطرز بنعومة، وتنسدل من الأكتاف لتغطي الفستان المزخرف والمغطى بريش النعام الزهري، وتركت النجمة شعرها على سجيته. منذ العام 2020 عاد حفل الميت غالا 2022 Met Gala إلى الواجهة بعد انحسار موجة كورونا التي فرضت إلغاء التجمعات والحشود، فمن المعروف أنّ هذا الحدث الضخم في مجال الموضة يطلق فساتين وإبداعات أيقونية تكشف مهارات المصممين ورؤيتهم المستقبلية، وهو يُنظّم سنوياً في أول أسبوع من شهر مايو، في متحف "متروبوليتان ميوزيم" في لوس أنجلوس كاليفونيا؛ وقد اتخذ حفل الميت غالا 2022 عنوان Anthology in Fashion مستعيداً أمجاد الموضة الأمريكية. تابعي المزيد معنا، واكتشفي تايلور سويفت ستتجه لميت غالا 2024... هل سيرافقها ترافيس كيلسي؟ أمل كلوني تثير الجدل بفستان ألومنيوم في أول ميت غالا لها أطلت المحامية أمل كلوني بزي رائع من تصميم ريتشارد كوين Richard Quinn تحت شعار الحفل وهو الموضة والروحانيات، فلقد ارتدت زوجة النجم جورج كلوني الكورسيه من القماش الميتاليكي الفضي مع سروال من الكريب الأسود، وهو مزود بنصف تنورة من الوراء منفذة من الألومنيوم Foil، لقد حرصت النجمة على ارتداء السروال لدعم المرأة العاملة وتمكينها في المجتمع، عن طريق إثبات جدارتها وجمالها في كل المناسبات، ولو بأزياء عملية. كارولينا كوركوفا سفيرة الحب بفستانها في العام 2005، أطلت العارضة الحسناء كارولينا كوركوفا Karolina Kurkova بفستان من الكريب الحريري الأبيض بكتف واحدة، واتسمت تنورته المبطنة بحشوات بقصة A Line وازدانت بالطبعات بأحرف حمراء كتب عليها "أحبك"، الفستان من تصميم فكتور أند رولف Viktor & Rolf؛ لقد تعرض الفستان للكثير من الانتقادات حينها؛ لأن تصميم تنورته يشبه لحاف السرير. ريهانا تكرّم الصين بإطلالتها ارتدت النجمة ريهانا Rihanna في العام 2015 خلال مشاركتها في الحدث من تصميم المبدع الصيني غوو باي Guo Pei، وقد طرح القيّمون على الحفل شعار China: Through looking Glass، الأمر الذي حفز فريق عمل النجمة على التعامل مع مصمم صيني، أبدع في الزي، تم تنفيذ فستان ريهانا من الريش والكريب المطرز بالكامل باليد، وتم تزويده بتنورة أميرية وبكاب على الكتفين، فشكلت إطلالتها استعراضاً فنياً زاده جمالاً العقد الذي تزينت به، وتاج الألماس المتوهج الذي خطف الأنظار. 800 ساعة من التطريز لتنفيذ فستان جينيفر لوبيز صحيح أن فستان جينيفر لوبيز Jennifer Lopez حاز على اهتمام النقاد، فالنجمة تبدو للوهلة الأولى كأنها لم تلبِّ شعار الحفل، ولكن تقنية التفريغ المنفذة على القماش الرقيق لتجسد الزهور والنبات تفي بالمطلوب، وما يزيد جماله وقيمته التفريغ الذي تم على قماش رقيق من دون أن يفسد، وهي من أصعب المهامّ في تنفيذ هذه الأعمال الدقيقة المطرزة، التي استعان فيها المصمم بأكثر من 2.5 مليون قطعة معدنية من الألومنيوم والحجر اللامع، وقد حمل الزي توقيع دار سكياباريلي Schiaparelli التي أعدته الدار لصالح النجمة، وقد تزينت بمجوهرات من تيفاني أند كو Tiffany & Co. تابعي المزيد بالصور.. أجمل الأزياء من حفل ميت غالا 2024
النهار
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
القطاع الموسيقي في مواجهة الذكاء الاصطناعي: معركة مستمرّة
يبذل الفاعلون في القطاع الموسيقي جهداً في المنصات الرقمية والمحاكم إلى جانب مسؤولين منتخبين، لمنع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي من سرقة المحتوى الموسيقي، إلا أنّ النتائج تأتي غير مرضية. تشير شركة "سوني ميوزك" إلى أنها طلبت حذف 75 ألف مقطع فيديو مزيف من الإنترنت، وهو رقم يعكس حجم الظاهرة. لكن كثراً يؤكدون أن التكنولوجيا قادرة على رصد هذه المقاطع التي أنتجتها برامج قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من دون مشاركة الفنان المعني. وتقول شركة "بيندروب" المتخصصة في التعرّف إلى الأصوات: "حتى إن كانت تبدو واقعية، تتضمّن الأغاني التي يتم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي أخطاءً بسيطة في التردد والإيقاع والتوقيع الرقمي لا تُرصد في الأعمال التي يبتكرها بشر". ولا يحتاج الأمر سوى لبضع دقائق عبر منصتي "سبوتيفاي ويوتيوب" لرصد أغنية راب مزيفة لتو باك عن البيتزا وأغنية من نوع الكاي بوب بصوت أريانا غراندي التي لم تؤدّها مطلقاً في الحقيقة. ويقول رئيس السياسة التنظيمية في سبوتيفاي سام دوبوف، في مقابلة مع قناة "إندي ميوزيك أكاديمي" عبر "يوتيوب": "نتعامل مع الأمر بجدية ونعمل على تطوير أدوات جديدة في هذا المجال لتحسين" رصد الأعمال المزيفة بالذكاء الاصطناعي. وأكّدت "يوتيوب" أنها "تعمل على تحسين تقنيتها مع شركائها"، وقد تعلن عن مستجدات في هذا الخصوص خلال الأسابيع المقبلة. ويشير جيريمي غولدمان، المحلل في شركة "إي ماركتر"، إلى أن "الجهات السيئة تتقدم بخطوة واحدة" على القطاع الذي عليه "الردّ" بسبب فشله في التنبؤ. ويضيف "إنّ يوتيوب لديها مليارات الدولارات على المحك، لذا يُتوقَّع أنها ستنجح في حلّ المشكلة، لأنها لا تريد أن ترى منصتها تتحول إلى كابوس ذكاء اصطناعي". رفع الضوابط بالإضافة إلى التزييف العميق، يظهر القطاع الموسيقي قلقاً إزاء الاستخدام غير المسموح به لمحتواه بهدف إنشاء برامج متخصصة قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدية، مثل "سونو" و"أوديو" و"موبيرت". في حزيران/ يونيو، رفعت شركات تسجيل كبرى دعاوى قضائية ضد الشركة الأم لـ"أوديو" أمام محكمة فيديرالية في نيويورك، متهمة إياها بابتكار برنامجها مستخدمة "تسجيلات محمية بالملكية الفكرية بهدف جذب مستمعين ومعجبين ومستخدمين محتملين يدفعون مقابل الحصول على خدمتها". وبعد مرور أكثر من تسعة أشهر، لم يُحدَّد موعد لأي محاكمة محتملة، ولا لقضية مماثلة في سونو في ولاية ماساتشوستس. وقد يحدّ مفهوم الاستخدام العادل (fair use) الذي يخضع لجدل قانوني، من تطبيق حقوق الملكية الفكرية تحت شروط معينة. ويقول جوزف فيشمان، الأستاذ في القانون في جامعة فاندربيلت "نحن في حالة من الغموض" في ما يتعلق بالتفسير الذي سيعتمده القضاة لهذه المعايير. لن تشكل الأحكام الأولى بالضرورة نهاية الفصل، لأن "المحاكم إذا بدأت تختلف" في آرائها، فقد تضطر المحكمة العليا إلى إصدار قرار، بحسب الأكاديمي. وفي انتظار ذلك، يواصل اللاعبون الرئيسيون في مجال الذكاء الاصطناعي الموسيقي ملء نماذجهم بالبيانات المحميّة، مما يثير تساؤلاً بشأن ما إن كانت المعركة خسرت أصلاً. ويقول جوزف فيشمان "لست متأكداً" مما إن كان الأوان فات، مضيفاً "ابتُكر عدد كبير من البرامج باستخدام مواد محمية بحقوق الطباعة والنشر، ولكن دائماً ما تظهر أدوات جديدة"، على مبتكريها توقّع احتمال صدور حكم قضائي ملزم. ولم تحقق شركات التسجيل أو الفنانون أو المنتجون حتى اليوم نجاحاً كبيراً على الجبهة الثالثة من هذه المعركة، وهي المجال التشريعي. رُفعت نصوص كثيرة إلى الكونغرس الأميركي، لكنها بقيت كلها حتى اليوم مجرّد حبر على ورق. وأقرّت ولايات أميركية عدة بينها تينيسي، قوانين تستهدف تحديداً التزييف العميق. ومما جعل الأمور أسوأ، مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي أظهرته كبطل للخلل التنظيمي، وخصوصاً في ما يتعلق بالذكاء الاصطناعي. وقد استغل عدد كبير من شركات الذكاء الاصطناعي هذا الوضع، وأهمها "ميتا" التي ترى أنّ "الحكومة عليها أن توضح أنّ استخدام البيانات العامة لتطوير النماذج يندرج بشكل لا لبس فيه ضمن نطاق الاستخدام العادل". إذا اتبعت إدارة ترامب هذه النصيحة، فسترجح كفة الميزان ضد المحترفين الموسيقيين، على الرغم من أن المحاكم قد تكون لها الكلمة الفصل. والصورة ليست أفضل حالاً في المملكة المتحدة، إذ أطلقت الحكومة مشاورات بهدف تخفيف حدة قانون الملكية الفكرية لتسهيل عمل مبتكري برامج الذكاء الاصطناعي. واحتجاجاً على ذلك، اجتمع أكثر من ألف فنان لإصدار ألبوم صامت في نهاية شباط/فبراير، يحمل عنوان "إز ذيس وات وي وانت؟" "هل هذا ما نريده؟".ويرى جيريمي غولدمان أن تجاوزات الذكاء الاصطناعي لا تزال تؤرق القطاع الموسيقي لأن الأخير "مجزأ جداً، وهو ما يسيء إلى قدرته على حل هذه المشكلة".
الاتحاد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
قطاع الموسيقى يسعى لمنع تجاوزات الذكاء الاصطناعي التوليدي
يبذل الفاعلون في القطاع الموسيقي جهدا في المنصات الرقمية والمحاكم لمنع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي من سرقة المحتوى الموسيقي، إلا أنّ النتائج لا تزال غير مرضية. تشير شركة "سوني ميوزك" إلى أنها طلبت حذف 75 ألف مقطع فيديو مزيف من الإنترنت، وهو رقم يعكس حجم الظاهرة. لكن كثرا يؤكدون أن التكنولوجيا قادرة على رصد هذه المقاطع التي أنتجتها برامج قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من دون مشاركة الفنان المعني. وتقول شركة "بيندروب" المتخصصة في التعرف على الأصوات "حتى لو أنها تبدو واقعية، تتضمن الأغاني التي يتم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي، أخطاء بسيطة في التردد والإيقاع والتوقيع الرقمي لا تُرصد في الأعمال التي يبتكرها بشر". لا يحتاج الأمر سوى لبضع دقائق لرصد أغنية راب مزيفة وأغنية بصوت أريانا غراندي التي لم تؤدّها مطلقا في الحقيقة. يقول سام دوبوف رئيس السياسة التنظيمية في منصة "سبوتيفاي"، في مقابلة مع قناة "إندي ميوزيك أكاديمي" عبر موقع يوتيوب: "نتعامل مع الأمر بجدية ونعمل على تطوير أدوات جديدة في هذا المجال لتحسين" رصد الأعمال المزيفة بالذكاء الاصطناعي. وأكّدت يوتيوب أنها "تعمل على تحسين تقنيتها مع شركائها"، وقد تعلن عن مستجدات في هذا الخصوص خلال الأسابيع المقبلة. ويشير جيريمي غولدمان، المحلل في شركة "إي ماركتر"، إلى أن "الجهات السيئة تتقدم بخطوة واحدة" على القطاع الذي عليه "الردّ". ويضيف "إنّ يوتيوب لديها مليارات الدولارات على المحك. لذا، يُتوقَّع أنها ستنجح في حلّ المشكلة". رفع الضوابط بالإضافة إلى التزييف العميق، يظهر القطاع الموسيقي قلقا إزاء الاستخدام غير المسموح به لمحتواه بهدف إنشاء برامج متخصصة قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي. في يونيو، رفعت شركات تسجيل كبرى دعاوى قضائية ضد الشركة الأم لـ"اوديو" أمام محكمة فدرالية في نيويورك، متهمة إياها بابتكار برنامجها مستخدمة "تسجيلات محمية بالملكية الفكرية بهدف جذب مستمعين ومعجبين ومستخدمين محتملين يدفعون مقابل الحصول على خدمتها". بعد مرور أكثر من تسعة أشهر، لم يتم تحديد موعد لأي محاكمة محتملة، ولا لقضية مماثلة في "سونو" في ولاية ماساتشوستس. وقد يحدّ مفهوم الاستخدام العادل (fair use)، الذي يخضع لجدل قانوني، من تطبيق حقوق الملكية الفكرية تحت شروط معينة. يقول جوزف فيشمان، الأستاذ في القانون في جامعة فاندربيلت "نحن في حالة من الغموض" في ما يتعلق بالتفسير الذي سيعتمده القضاة لهذه المعايير. لن تشكل الأحكام الأولى بالضرورة نهاية الفصل، لأن "المحاكم إذا بدأت تختلف" في آرائها، فقد تضطر المحكمة العليا إلى إصدار قرار، بحسب الأكاديمي. في انتظار ذلك، يواصل اللاعبون الرئيسيون في مجال الذكاء الاصطناعي الموسيقي ملء نماذجهم بالبيانات المحمية، مما يثير تساؤلا بشأن ما إذا كانت المعركة قد خسرت أصلا. ويقول جوزف فيشمان "لست متأكدا" مما إذا كان الأوان قد فات، مضيفا "جرى ابتكار عدد كبير من البرامج باستخدام مواد محمية بحقوق الطباعة والنشر، ولكن دائما ما تظهر أدوات جديدة"، على مبتكريها توقّع احتمال صدور حكم قضائي ملزم. ولم تحقق شركات التسجيل أو الفنانون أو المنتجون حتى اليوم نجاحا كبيرا على الجبهة الثالثة من هذه المعركة، وهي المجال التشريعي. وأقرّت ولايات أميركية عدة بينها تينيسي، قوانين تستهدف تحديدا التزييف العميق. وترى العديد من شركات الذكاء الاصطناعي أنّ "الحكومة عليها أن توضح أنّ استخدام البيانات العامة لتطوير النماذج يندرج بشكل لا لبس فيه ضمن نطاق الاستخدام العادل". والصورة ليست أفضل حال في المملكة المتحدة، إذ أطلقت الحكومة مشاورات بهدف تخفيف حدة قانون الملكية الفكرية لتسهيل عمل مبتكري برامج الذكاء الاصطناعي.
الوسط
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
القطاع الموسيقي في مواجهة تحديات الذكاء الصناعي.. إلى أين؟
يبذل الفاعلون في القطاع الموسيقي جهدًا في المنصات الرقمية والمحاكم إلى جانب مسؤولين منتخبين، لمنع أدوات الذكاء الصناعي التوليدي من سرقة المحتوى الموسيقي، إلا أن النتائج تأتي غير مرضية. تشير شركة «سوني ميوزك» إلى أنها طلبت حذف 75 ألف مقطع فيديو مزيف من الإنترنت، وهو رقم يعكس حجم الظاهرة، لكن كثُرًا يؤكدون أن التكنولوجيا قادرة على رصد هذه المقاطع التي أنتجتها برامج قائمة على الذكاء الصناعي التوليدي، من دون مشاركة الفنان المعني، وفقا لوكالة «فرانس برس». وتقول شركة «بيندروب» المتخصصة في التعرف على الأصوات: «حتى لو أنها تبدو واقعية، تتضمن الأغاني التي يتم إنشاؤها باستخدام الذكاء الصناعي أخطاء بسيطة في التردد والإيقاع والتوقيع الرقمي لا تُرصد في الأعمال التي يبتكرها بشر». ولا يحتاج الأمر سوى لبضع دقائق لرصد عبر منصتي «سبوتيفاي» و«يوتيوب» أغنية راب مزيفة لتو باك عن البيتزا وأغنية من نوع الكاي بوب بصوت أريانا غراندي التي لم تؤدّها مطلقًا في الحقيقة. - - - ويقول رئيس السياسة التنظيمية في «سبوتيفاي» سام دوبوف، في مقابلة مع قناة «إندي ميوزيك أكاديمي» عبر «يوتيوب»: «نتعامل مع الأمر بجدية ونعمل على تطوير أدوات جديدة في هذا المجال لتحسين» رصد الأعمال المزيفة بالذكاء الصناعي. وأكدت «يوتيوب» أنها «تعمل على تحسين تقنيتها مع شركائها»، وقد تعلن عن مستجدات في هذا الخصوص خلال الأسابيع المقبلة. ويشير جيريمي غولدمان، المحلل في شركة «إي ماركتر»، إلى أن «الجهات السيئة تتقدم بخطوة واحدة» على القطاع الذي عليه «الردّ» بسبب فشله في التنبؤ. ويضيف: «إن يوتيوب لديها مليارات الدولارات على المحك، لذا يُتوقَّع أنها ستنجح في حلّ المشكلة، لأنها لا تريد أن ترى منصتها تتحول إلى كابوس ذكاء صناعي». رفع الضوابط بالإضافة إلى التزييف العميق، يظهر القطاع الموسيقي قلقًا إزاء الاستخدام غير المسموح به لمحتواه بهدف إنشاء برامج متخصصة قائمة على الذكاء الصناعي التوليدية، مثل «سونو» و«أوديو» و«موبيرت». في يونيو، رفعت شركات تسجيل كبرى دعاوى قضائية ضد الشركة الأم لـ«اوديو» أمام محكمة فدرالية في نيويورك، متهمة إياها بابتكار برنامجها مستخدمة «تسجيلات محمية بالملكية الفكرية بهدف جذب مستمعين ومعجبين ومستخدمين محتملين يدفعون مقابل الحصول على خدمتها». وبعد مرور أكثر من تسعة أشهر، لم يتم تحديد موعد لأي محاكمة محتملة، ولا لقضية مماثلة في «سونو» في ولاية ماساتشوستس. وقد يحدّ مفهوم الاستخدام العادل (fair use)، الذي يخضع لجدل قانوني، من تطبيق حقوق الملكية الفكرية تحت شروط معينة. ويقول جوزف فيشمان، الأستاذ في القانون في جامعة فاندربيلت: «نحن في حالة من الغموض» في ما يتعلق بالتفسير الذي سيعتمده القضاة لهذه المعايير. لن تشكل الأحكام الأولى بالضرورة نهاية الفصل، لأن «المحاكم إذا بدأت تختلف» في آرائها، فقد تضطر المحكمة العليا إلى إصدار قرار، بحسب الأكاديمي. وفي انتظار ذلك، يواصل اللاعبون الرئيسيون في مجال الذكاء الصناعي الموسيقي ملء نماذجهم بالبيانات المحمية، مما يثير تساؤلًا بشأن ما إذا كانت المعركة قد خسرت أصلًا. ويقول جوزف فيشمان: «لست متأكداً» مما إذا كان الأوان قد فات، مضيفاً «جرى ابتكار عدد كبير من البرامج باستخدام مواد محمية بحقوق الطباعة والنشر، ولكن دائماً ما تظهر أدوات جديدة»، على مبتكريها توقّع احتمال صدور حكم قضائي ملزم. ولم تحقق شركات التسجيل أو الفنانون أو المنتجون حتى اليوم نجاحاً كبيراً على الجبهة الثالثة من هذه المعركة، وهي المجال التشريعي. رُفعت نصوص كثيرة إلى الكونغرس الأميركي، لكنها بقيت كلها حتى اليوم مجرد حبر على ورق. وأقرّت ولايات أميركية عدة بينها تينيسي، قوانين تستهدف تحديداً التزييف العميق. ومما جعل الأمور أسوأ، مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي أظهرته كبطل للخلل التنظيمي، وخصوصاً في ما يتعلق بالذكاء الصناعي. وقد استغل عدد كبير من شركات الذكاء الصناعي هذا الوضع، وأهمها «ميتا» التي ترى أنّ «الحكومة عليها أن توضح أن استخدام البيانات العامة لتطوير النماذج يندرج بشكل لا لبس فيه ضمن نطاق الاستخدام العادل». إذا اتبعت إدارة ترامب هذه النصيحة، فسترجح كفة الميزان ضد المحترفين الموسيقيين، على الرغم من أن المحاكم قد يكون لها الكلمة الفصل. والصورة ليست أفضل حالاً في المملكة المتحدة، إذ أطلقت الحكومة مشاورات بهدف تخفيف حدة قانون الملكية الفكرية لتسهيل عمل مبتكري برامج الذكاء الصناعي. واحتجاجاً على ذلك، اجتمع أكثر من ألف فنان لإصدار ألبوم صامت في نهاية فبراير، يحمل عنوان «إز ذيس وات وي وانت؟» («هل هذا ما نريده؟»). ويرى جيريمي غولدمان أن تجاوزات الذكاء الصناعي لا تزال تؤرق القطاع الموسيقي لأن الأخير «مجزّأ جداً، وهو ما يسيء إلى قدرته على حل هذه المشكلة».
